Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 145

الفصل 145 سؤال أنجي

الفصل 145 سؤال أنجي

الفصل 145 سؤال أنجي

 

 

 

لم تستخدم هذه القوة حتى عند التعامل مع الخصوم في حدث التبادل لأنها لم تتحكم في قوتها هذه المرة وأطلقت ضربة قوية.

قامت بتوجيه سلالتها ونمت قرنًا آخر مما أدى إلى زيادة سرعتها بنحو أربعة أضعاف.

 

 

كل ما فكرت فيه هو محاولة منع ما حدث لها في المرة الأخيرة، لذا كان الأمر عمل لاوعي.

لقد أرهقها غوستاف. خلال صراعهم في وقت سابق، لم تتمكن هجماتها من إزعاج غوستاف على الرغم من أن كل هجماتها سقطت على جسده ولم يتفادى أي منها.

 

قال غوستاف عندما وصل أمامها مرة أخرى: “هذا كل شيء … لا تبقى في مكان واحد فقط وتصبح كيس ملاكمة لشخص ما، يجب عليك أيضًا الرد ما لم تستمتعي بكونك دائمًا في الطرف المتلقي”.

أجابت: “لا، ليس هذا”.

 

كانت قادرة فقط على استخدام هذه المهارة لفترة قصيرة لذلك سرعان ما استنفدت وعادت إلى حالتها الأصلية.

“الآن أنجي، سأهاجمك عدة مرات … أريدك أن تقاومي … أريدك أن تردي بقوة أكبر مما فعلتي سابقًا، لا تكوني لطيفة لأن كونكِ لطيفة في ساحة المعركة سوف يقتلك” قال غوستاف بينما كان يتحرك للأمام مرة أخرى ويلقي بقبضته.

“يبدو أنني سأضطر إلى القيام بزيارتي بحلول منتصف الليل بعد مراقبة الحي”،فكر غوستاف بنظرة تأملية  “ليلة أخرى طويلة بالنسبة لي..ربما هذه المرة أستطيع أن أحقق هدفاً جديدًا ”

 

 

سووش!

أدارت وجهها نحو الجانب لتحدق في جوستاف الذي كان جالسًا بجانبها دون أي ملامح من التعب.

 

 

تهربت أنجي مرة أخرى بالقفز نحو الجانب قبل رمي ساقها اليمنى باتجاه الجانب الأيسر من بطن غوستاف.

أدارت وجهها نحو الجانب لتحدق في جوستاف الذي كان جالسًا بجانبها دون أي ملامح من التعب.

 

 

بام!

سبب آخر لمراوغته هو أنه كان سيتعرض للضرر لو تمكنت من لمسه أثناء وجودها في تلك الحالة.

 

 

أصيب جوستاف بضربة قوية أخرى على جسده وتم دفعه إلى الوراء ببضعة أقدام.

بعد أن استنفدت طاقتها قرر كلاهما أخذ قسط من الراحة

 

كان يعلم أن هجماتها لن تؤذيه وكان يعلم أيضًا أنها ستجبر نفسها على التوقف إذا شعرت أنها تؤذيه، لذلك قرر غوستاف فقط التركيز على اعتيادها على ضرب شخص في الوقت الحالي.

كانت أنجي تفعل ما قاله جوستاف. كلما ألقى غوستاف قبضته تجاهها كان عقلها ينجرف إلى المشهد حيث كان زيم يضربها.

 

 

 

سيتفاعل جسدها دون وعي لأنها لا تريد أن تتعرض لمثل هذا الألم مرة أخرى.

“يبدو أنني سأضطر إلى القيام بزيارتي بحلول منتصف الليل بعد مراقبة الحي”،فكر غوستاف بنظرة تأملية  “ليلة أخرى طويلة بالنسبة لي..ربما هذه المرة أستطيع أن أحقق هدفاً جديدًا ”

 

 

لم يتوقف غوستاف، فاندفع مرة أخرى وهاجمها مرارًا وتكرارًا، فقط لتتفادى هجماته وترسل هجمات خاصة بها والتي تصيب دائمًا غوستاف.

 

 

 

لم تصدق أنها كانت تفعل هذا بالفعل وأرادت التوقف ولكن نظرة واحدة من غوستاف جعلتها تعيد التفكير.

 

 

 

“لا أريده أن يقطع العلاقات معي، إذا كانت هذه هي الطريقة الوحيدة فعندئذ يجب أن أتحملها”

ما لم تعرفه أنجي هو، عندما بدأ القتال، كان غوستاف قد سمح لها بإصابته عن قصد.

 

على الرغم من أنها كانت منزعجة من حقيقة أنها كانت تضرب شخصًا ما خاصة عندما تصادف أن يكون هذا الشخص هو غوستاف، إلا أن أنجي كانت تعلم أن التراجع لن يؤدي إلا إلى إحباط غوستاف.

لقد خطط لجعل أنجي تعتاد على الشعور بضرب جسد بشري، لذلك عندما حان الوقت لمواجهتها حقًا ضد عدو في المستقبل، سيكون ذلك طبيعيًا بالنسبة لها.

 

“سمعتهم يقولون إنك فقط من الدرجة F … لا يهمني إذا كنت كذلك، لكنني لم أر قط درجة F بنفس قوتك … من فضلك أخبرني عن سلالتك” أضافت أنجي بنظرة توسل

مع استمرارهم، أدركت أنجي أن مخاوفها كانت هباءً. كانت تضرب غوستاف دائمًا ولكن لن يظهر أي تلميح من الألم على وجهه ولن يبدو مضطربًا بأي شكل من الأشكال.

طوال فترة تفعيل المهارة، لم تكن قادرة على لمس غوستاف ولو مرة واحدة.

 

 

أدركت أن جميع هجماتها لم تفعل شيئًا له مما صدمها أكثر.

 

 

بهذه السرعة العالية، اختبر غوستاف ما إذا كانت ستتردد في الهجوم ولكن لدهشته كانت لا تزال تهاجمه بقوة كما كان من قبل.

بعد حوالي ساعة، استلقت أنجي على الأرض وهي تلهث. كانت تتنفس بصعوبة وظهر التعب على وجهها.

 

 

 

تساءلت وهي تتنفس شهيقًا وزفيرًا بغزارة: “كيف يكون هذا ممكنًا؟”

مع استمرار الصدام ، طلب منها جوستاف استخدام المزيد من السرعة وهو ما فعلته.

 

 

أدارت وجهها نحو الجانب لتحدق في جوستاف الذي كان جالسًا بجانبها دون أي ملامح من التعب.

سبب آخر لمراوغته هو أنه كان سيتعرض للضرر لو تمكنت من لمسه أثناء وجودها في تلك الحالة.

 

 

لقد أرهقها غوستاف. خلال صراعهم في وقت سابق، لم تتمكن هجماتها من إزعاج غوستاف على الرغم من أن كل هجماتها سقطت على جسده ولم يتفادى أي منها.

 

 

“هذه المرة اعتقدت أنني سأجعله يكشفها ولكن ما زلت لا أعرف ما هي قوة سلالته … ربما يجب أن أسأله فقط “، حدقت أنجي في وجه غوستاف بتعبير تأملي.

مع استمرار الصدام ، طلب منها جوستاف استخدام المزيد من السرعة وهو ما فعلته.

بعد حوالي ساعة، استلقت أنجي على الأرض وهي تلهث. كانت تتنفس بصعوبة وظهر التعب على وجهها.

 

أجابت: “لا، ليس هذا”.

قامت بتوجيه سلالتها ونمت قرنًا آخر مما أدى إلى زيادة سرعتها بنحو أربعة أضعاف.

 

 

كل ما فكرت فيه هو محاولة منع ما حدث لها في المرة الأخيرة، لذا كان الأمر عمل لاوعي.

والمثير للدهشة هذه المرة عندما حاولت مهاجمة جوستاف، فقد تفادى كل هجماتها.

“أثناء المبارزة، كنت أنت الذي ظهر كـفالكو لإنقاذي، أليس كذلك؟ أريد أن أعرف ما هي قدرة سلالة دمك؟” سألت أنجي بنظرة من عدم اليقين أثناء التحديق في جوستاف.

 

 

كان هذا بمثابة مفاجأة لها حيث ان في هجماتها السابقة كانت تتحرك بسرعة أبطأ واصابته.لذلك وجدت أنه من الغريب أن يكون غوستاف قادرا على تفادي سرعتها المتزايدة ولم  يكن قادرا على تفادي سرعتها البطيئة.

سيتفاعل جسدها دون وعي لأنها لا تريد أن تتعرض لمثل هذا الألم مرة أخرى.

 

كانت أنجي تفعل ما قاله جوستاف. كلما ألقى غوستاف قبضته تجاهها كان عقلها ينجرف إلى المشهد حيث كان زيم يضربها.

كانت قادرة فقط على استخدام هذه المهارة لفترة قصيرة لذلك سرعان ما استنفدت وعادت إلى حالتها الأصلية.

 

 

لم يتوقف غوستاف، فاندفع مرة أخرى وهاجمها مرارًا وتكرارًا، فقط لتتفادى هجماته وترسل هجمات خاصة بها والتي تصيب دائمًا غوستاف.

طوال فترة تفعيل المهارة، لم تكن قادرة على لمس غوستاف ولو مرة واحدة.

 

 

“حسنًا، ما الأمر يا أنجي؟ لقد استعدت طاقتك بالفعل؟”، سأل غوستاف بنظرة عدم تصديق وهو يحدق في أنجي.

ما لم تعرفه أنجي هو، عندما بدأ القتال، كان غوستاف قد سمح لها بإصابته عن قصد.

كل ما فكرت فيه هو محاولة منع ما حدث لها في المرة الأخيرة، لذا كان الأمر عمل لاوعي.

 

“يبدو أنني سأضطر إلى القيام بزيارتي بحلول منتصف الليل بعد مراقبة الحي”،فكر غوستاف بنظرة تأملية  “ليلة أخرى طويلة بالنسبة لي..ربما هذه المرة أستطيع أن أحقق هدفاً جديدًا ”

لقد خطط لجعل أنجي تعتاد على الشعور بضرب جسد بشري، لذلك عندما حان الوقت لمواجهتها حقًا ضد عدو في المستقبل، سيكون ذلك طبيعيًا بالنسبة لها.

 

 

بعد أن استنفدت طاقتها قرر كلاهما أخذ قسط من الراحة

كانت أنجي أسرع منه ولكن بفضل الإدراك، تمكن جوستاف من رؤية وتوقع حركة الأشخاص أو الأشياء من حوله ما لم تكن الفجوة في السرعة كبيرة جدا.

 

 

ما لم تعرفه أنجي هو، عندما بدأ القتال، كان غوستاف قد سمح لها بإصابته عن قصد.

كان يعلم أن هجماتها لن تؤذيه وكان يعلم أيضًا أنها ستجبر نفسها على التوقف إذا شعرت أنها تؤذيه، لذلك قرر غوستاف فقط التركيز على اعتيادها على ضرب شخص في الوقت الحالي.

 

 

 

عندما طلب منها استخدام سرعتها القصوى، استفاد غوستاف أيضًا من مهارة العدو، لذلك على الرغم من أنه لم يكن سريعًا مثلها، مازال يمكنه المواكبة إلى حد ما.

الفصل 145 سؤال أنجي

 

 

بهذه السرعة العالية، اختبر غوستاف ما إذا كانت ستتردد في الهجوم ولكن لدهشته كانت لا تزال تهاجمه بقوة كما كان من قبل.

 

 

 

سبب آخر لمراوغته هو أنه كان سيتعرض للضرر لو تمكنت من لمسه أثناء وجودها في تلك الحالة.

عندما طلب منها استخدام سرعتها القصوى، استفاد غوستاف أيضًا من مهارة العدو، لذلك على الرغم من أنه لم يكن سريعًا مثلها، مازال يمكنه المواكبة إلى حد ما.

 

 

بعد أن استنفدت طاقتها قرر كلاهما أخذ قسط من الراحة

“حسنًا، ما الأمر يا أنجي؟ لقد استعدت طاقتك بالفعل؟”، سأل غوستاف بنظرة عدم تصديق وهو يحدق في أنجي.

 

كان يعلم أن هجماتها لن تؤذيه وكان يعلم أيضًا أنها ستجبر نفسها على التوقف إذا شعرت أنها تؤذيه، لذلك قرر غوستاف فقط التركيز على اعتيادها على ضرب شخص في الوقت الحالي.

“هذه المرة اعتقدت أنني سأجعله يكشفها ولكن ما زلت لا أعرف ما هي قوة سلالته … ربما يجب أن أسأله فقط “، حدقت أنجي في وجه غوستاف بتعبير تأملي.

 

 

 

كان جوستاف يفكر في شيء ما بينما كان يحدق في المسافة لذلك لم يكن معروفًا ما إذا كان قد لاحظ أنجي تحدق به أم لا.

 

 

 

“يبدو أنني سأضطر إلى القيام بزيارتي بحلول منتصف الليل بعد مراقبة الحي”،فكر غوستاف بنظرة تأملية  “ليلة أخرى طويلة بالنسبة لي..ربما هذه المرة أستطيع أن أحقق هدفاً جديدًا ”

 

 

ما لم تعرفه أنجي هو، عندما بدأ القتال، كان غوستاف قد سمح لها بإصابته عن قصد.

“غوستاف”

كانت أنجي تفعل ما قاله جوستاف. كلما ألقى غوستاف قبضته تجاهها كان عقلها ينجرف إلى المشهد حيث كان زيم يضربها.

 

سبب آخر لمراوغته هو أنه كان سيتعرض للضرر لو تمكنت من لمسه أثناء وجودها في تلك الحالة.

سمع نداء اسمه من الجانب واستدار نحو يساره ليحدق في أنجي.

 

 

“حسنًا، ما الأمر يا أنجي؟ لقد استعدت طاقتك بالفعل؟”، سأل غوستاف بنظرة عدم تصديق وهو يحدق في أنجي.

“حسنًا، ما الأمر يا أنجي؟ لقد استعدت طاقتك بالفعل؟”، سأل غوستاف بنظرة عدم تصديق وهو يحدق في أنجي.

مع استمرارهم، أدركت أنجي أن مخاوفها كانت هباءً. كانت تضرب غوستاف دائمًا ولكن لن يظهر أي تلميح من الألم على وجهه ولن يبدو مضطربًا بأي شكل من الأشكال.

 

تهربت أنجي مرة أخرى بالقفز نحو الجانب قبل رمي ساقها اليمنى باتجاه الجانب الأيسر من بطن غوستاف.

أجابت: “لا، ليس هذا”.

أدارت وجهها نحو الجانب لتحدق في جوستاف الذي كان جالسًا بجانبها دون أي ملامح من التعب.

 

سمع نداء اسمه من الجانب واستدار نحو يساره ليحدق في أنجي.

“هممم؟ ما الأمر إذًا؟”

 

 

 

“أثناء المبارزة، كنت أنت الذي ظهر كـفالكو لإنقاذي، أليس كذلك؟ أريد أن أعرف ما هي قدرة سلالة دمك؟” سألت أنجي بنظرة من عدم اليقين أثناء التحديق في جوستاف.

سبب آخر لمراوغته هو أنه كان سيتعرض للضرر لو تمكنت من لمسه أثناء وجودها في تلك الحالة.

 

 

“سمعتهم يقولون إنك فقط من الدرجة F … لا يهمني إذا كنت كذلك، لكنني لم أر قط درجة F بنفس قوتك … من فضلك أخبرني عن سلالتك” أضافت أنجي بنظرة توسل

بعد أن استنفدت طاقتها قرر كلاهما أخذ قسط من الراحة

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط