مدافع الطاقة
الفصل ١٦٢ مدافع الطاقة
سووش! سووش!
حدق بها الجميع وهي تتخطى موقع جوستاف وأنجي.
كان الصبي السمين من بين أول من سقطوا .
بعد أن عبرت أكثر من عشرين قدمًا، قرر الصبي السمين الانضمام إليها.
لا يزال يتم إسقاط المزيد من المشاركين.ومع ذلك، فإن بعض الدم المختلط استخدم البعض الآخر كغطاء لمنع الأشعة من لمسهم.
كما قام بتنشيط سلالته، مما تسبب في دروع معدنية سوداء تغطي وجهه ويديه وساقيه.
برؤية أنهما يتقدمان بقوة للأمام، انضم إليهم الجميع، وركضوا إلى الأمام وتركوا غوستاف وأنجي وراءهم.
بانج! بانج! بانج!
تهربت من المدافع، وانطلقت إلى الأمام.
تسببت حركته في إصدار أصوات عالية أثناء سيره على الأرض.
بانج! بانج! بانج!
التقى بالفتاة، واستمروا في المضي قدمًا معًا.
بمجرد سقوط أجسادهم، ستنفتح الأرض، وستسقط أجسادهم في الفتحة.
برؤية أنهما يتقدمان بقوة للأمام، انضم إليهم الجميع، وركضوا إلى الأمام وتركوا غوستاف وأنجي وراءهم.
لا يزال يتم إسقاط المزيد من المشاركين.ومع ذلك، فإن بعض الدم المختلط استخدم البعض الآخر كغطاء لمنع الأشعة من لمسهم.
على الفور عبر الاثنان في المقدمة حوالي سبعين قدمًا، انبثقت فجأة مدافع فضية اللون من الأرض.
نزل غوستاف للأسفل فجأة، متهربًا من ذراع ذكاء اصطناعي غير مرئي.
زوون! زوون! زوون!
كانت أنجي لا تزال مندهشة مما شاهدته للتو.
ظهر حوالي سبعة عشر مدفعًا في خلال ثلاث ثوان، وأطلقوا أشعة زرقاء تجاه المشاركين.
لم يرغب غوستاف في الكشف عن قوته في وقت مبكر، وهذا كان السبب الرئيسي لأفعاله في وقت سابق.
بنج! بنج! بنج! بنج!
نظرًا لأن كل مشارك كان مختلطًا في تصنيف الزولو، فقد كانت ثلاث ثوانٍ أكثر من كافية بالنسبة لهم للاستعداد لتفادي الهجمات. ومع ذلك، عندما حاولوا تحريك أجسادهم، وقع ضغط غريب فجأة على المنطقة.
سووش! سووش!
بانج!
برؤية أنهما يتقدمان بقوة للأمام، انضم إليهم الجميع، وركضوا إلى الأمام وتركوا غوستاف وأنجي وراءهم.
شعر الجميع فجأة أن وزن أجسادهم يزداد بصورة كبيرة.
كان الصبي السمين من بين أول من سقطوا .
بسبب هذا التغيير المفاجئ، لم يكن الكثير من الدم المختلط قادرين على تحريك أجسامهم بسرعة كافية وضربتهم أشعة المدافع.
بانج!
بام! بام! بام! بام!
أصيب حوالي سبعة أشخاص دفعة واحدة.
كما هاجم البعض المدافع على الرغم من انخفاض سرعتهم بشكل كبير.
عندما يصطدم الشعاع بشخص ما، يفقده الوعي على الفور.
“آااه!”، انفجر الدم من وجهه وهو يصرخ من الألم و يطير عائداً بأربعين قدماً.
بمجرد سقوط أجسادهم، ستنفتح الأرض، وستسقط أجسادهم في الفتحة.
ظهر حوالي سبعة عشر مدفعًا في خلال ثلاث ثوان، وأطلقوا أشعة زرقاء تجاه المشاركين.
كان الصبي السمين من بين أول من سقطوا .
“همم؟”، أحس جوستاف بشيء ما وسرعان ما تحرك نحو اليمين.
الفتاة التي لديها غطاء يشبه الهالة الحمراء على جسدها لا يزال بإمكانها التحرك دون عوائق ولم يؤثر عليها التغيير المفاجئ في قوة الجاذبية.
قال غوستاف داخليًا أثناء تحركهما نحو قاعدة البرج معًا: “من الجيد أن أنجي كانت قادرة على إتقان تقنية الاهتزاز التي علمتها إياها”.
سووووش! سوووش!
تسببت حركته في إصدار أصوات عالية أثناء سيره على الأرض.
تهربت من المدافع، وانطلقت إلى الأمام.
كانت أنجي لا تزال مندهشة مما شاهدته للتو.
شييين!
الفتاة التي لديها غطاء يشبه الهالة الحمراء على جسدها لا يزال بإمكانها التحرك دون عوائق ولم يؤثر عليها التغيير المفاجئ في قوة الجاذبية.
شكلت منجلًا طوله مترين مصنوعًا من الطاقة الحمراء وأرجحته باتجاه المدفع أمامها.
شد قبضته ورماها إلى أعلى وهو يصعد.
سوشش!
بام! بام! بام!
تم تقسيم المدفع بسلاسة إلى قسمين.
كما قام بتنشيط سلالته، مما تسبب في دروع معدنية سوداء تغطي وجهه ويديه وساقيه.
بانج! بانج! بانج! بانج!
كما قام بتنشيط سلالته، مما تسبب في دروع معدنية سوداء تغطي وجهه ويديه وساقيه.
لا يزال يتم إسقاط المزيد من المشاركين.ومع ذلك، فإن بعض الدم المختلط استخدم البعض الآخر كغطاء لمنع الأشعة من لمسهم.
“أيها الوغد، لقد علمت بهذا ولكن لم تخبرنا بأي شيء!” صرخ أحدهم، تمامًا كما لحق بهم غوستاف وأنجي.
كما هاجم البعض المدافع على الرغم من انخفاض سرعتهم بشكل كبير.
كالمعتاد تجاهلهم غوستاف واستمر في المضي قدمًا مع أنجي.
في غضون دقائق، تم تدمير السبعة عشر مدفعًا.ومع ذلك، لم يتبق سوى واحد وعشرون مشاركًا.
كالمعتاد تجاهلهم غوستاف واستمر في المضي قدمًا مع أنجي.
بعد تدمير جميع المدافع، عادت قوة الجاذبية إلى طبيعتها.
“لقد أراد استخدامهم كعلف مدفع … فهل هذا هو سبب اختياره البقاء هنا؟”، التفكير في الأمر جعل قشعريرة تسيل في عمودها الفقري.
قال غوستاف “لنذهب يا أنجي”، وشرع في الوقوف.
في هذه المرحلة، كانوا على بعد حوالي أربعمائة قدم من قاعدة البرج. يمكنهم الآن رؤية المشاركين الآخرين يتجهون نحو قاعدة البرج من الطرق المختلفة المؤدية إليه.
كانت أنجي لا تزال مندهشة مما شاهدته للتو.
زوون! زوون! زوون!
“لقد أراد استخدامهم كعلف مدفع … فهل هذا هو سبب اختياره البقاء هنا؟”، التفكير في الأمر جعل قشعريرة تسيل في عمودها الفقري.
نزل غوستاف للأسفل فجأة، متهربًا من ذراع ذكاء اصطناعي غير مرئي.
لم يشرح غوستاف أبدًا سبب معظم أفعاله، لذلك تُركت للتكهن.
شد قبضته ورماها إلى أعلى وهو يصعد.
كانت محقة جزئيا في تفكيرها.
تم تقسيم المدفع بسلاسة إلى قسمين.
نظرًا لأن غوستاف كان لديه سلالة مرتبطة بالجاذبية، فقد شعر بالفعل أن هناك شيئًا غريبًا في الأمام.
إذا رآهم طرف ثالث من ببعي، فسيظنون أن هذه المجموعة من الناس قد أصيبت بالجنون، وليس لديهم أدنى فكرة عن أنهم يقاتلون حاليًا مع قوى غريبة.
كانت المدافع الموجودة تحت الأرض محصنة بشيء منع عيون غوستاف من الرؤية من خلالها. ولكن على الرغم من التمويه، ما زال يشعر أنه قد يكون خطيرًا بعض الشيء.
التقى بالفتاة، واستمروا في المضي قدمًا معًا.
لم يرغب غوستاف في الكشف عن قوته في وقت مبكر، وهذا كان السبب الرئيسي لأفعاله في وقت سابق.
بام! بام! بام! بام!
لقد احتاج فقط إلى شخص ما للتقدم للأمام حتى يتمكن من قياس مستوى الصعوبة للمدافع في الأمام.
كان لديهم أشكال بشرية. ومع ذلك، يمكن أن يشعر غوستاف بالطاقة البلورية القادمة منها، لذلك اكتشف أنها من أجهزة الذكاء الأصطناعي.
قال غوستاف بينما كان يسير جنبًا إلى جنب مع أنجي: “حسنًا، كل شيء سار على ما يرام في النهاية”.
سوشش!
حدق به بعض المشاركين بنظرة انزعاج.
كما فعلت أنجي الشيء نفسه أثناء اندفاعها إلى الأمام.
“أيها الوغد، لقد علمت بهذا ولكن لم تخبرنا بأي شيء!” صرخ أحدهم، تمامًا كما لحق بهم غوستاف وأنجي.
شعر فجأة بقوة غير مرئية تتخطى وجهه.
كالمعتاد تجاهلهم غوستاف واستمر في المضي قدمًا مع أنجي.
شعر فجأة بقوة غير مرئية تتخطى وجهه.
في هذه المرحلة، كانوا على بعد حوالي أربعمائة قدم من قاعدة البرج. يمكنهم الآن رؤية المشاركين الآخرين يتجهون نحو قاعدة البرج من الطرق المختلفة المؤدية إليه.
الفصل ١٦٢ مدافع الطاقة
عندما اقتربوا من قاعدة البرج، لاحظ جوستاف أنه لا توجد أبواب متاحة. لم يكن هناك عمليا أي نقطة دخول للدخول إلى برج منظمة الدم المختلط .
شعر فجأة بقوة غير مرئية تتخطى وجهه.
“همم؟”، أحس جوستاف بشيء ما وسرعان ما تحرك نحو اليمين.
سوشش!
سووووش!
لقد احتاج فقط إلى شخص ما للتقدم للأمام حتى يتمكن من قياس مستوى الصعوبة للمدافع في الأمام.
شعر فجأة بقوة غير مرئية تتخطى وجهه.
زوون! زوون! زوون!
بانج!
نظرًا لأن كل مشارك كان مختلطًا في تصنيف الزولو، فقد كانت ثلاث ثوانٍ أكثر من كافية بالنسبة لهم للاستعداد لتفادي الهجمات. ومع ذلك، عندما حاولوا تحريك أجسادهم، وقع ضغط غريب فجأة على المنطقة.
اصطدمت القوة الخفية بوجه الشخص الذي بجانبه.
على الفور عبر الاثنان في المقدمة حوالي سبعين قدمًا، انبثقت فجأة مدافع فضية اللون من الأرض.
“آااه!”، انفجر الدم من وجهه وهو يصرخ من الألم و يطير عائداً بأربعين قدماً.
سووووش! سوووش!
بانج! بانج! بانج!
تم تقسيم المدفع بسلاسة إلى قسمين.
كما تم تفجير أجساد ثلاثة مشاركين آخرين إلى الوراء بواسطة قوى غير مرئية.
بانج! بانج! بانج!
“آاااااااه!”
“لكي تكون هذه القوى المجهولة غير مرئية، يجب أن تكون على الأقل من المستوى الخامس … هل تحاول منظمة الدم المختلط أن تُقصي الناس عن قصد؟”، قال جوستاف وهو يراقب محيطه. كان قادرًا على الشعور بشكل القوة الخفية التي كان الجميع يقاتل معها.
“آررررررغغغغ!”
تم تقسيم المدفع بسلاسة إلى قسمين.
ترددت أصداء صرخات في جميع أنحاء المنطقة حيث اشتبك الدم المختلط مرة أخرى مع القوى التي لم يتمكنوا من رؤيتها بأعينهم.
على الفور عبر الاثنان في المقدمة حوالي سبعين قدمًا، انبثقت فجأة مدافع فضية اللون من الأرض.
سووش! سووش! سووش!
التقى بالفتاة، واستمروا في المضي قدمًا معًا.
تفادى غوستاف الهجمات مرارًا وتكرارًا كما لو كان يرقص.
سوشش!
كما فعلت أنجي الشيء نفسه أثناء اندفاعها إلى الأمام.
ترددت أصداء صرخات في جميع أنحاء المنطقة حيث اشتبك الدم المختلط مرة أخرى مع القوى التي لم يتمكنوا من رؤيتها بأعينهم.
إذا رآهم طرف ثالث من ببعي، فسيظنون أن هذه المجموعة من الناس قد أصيبت بالجنون، وليس لديهم أدنى فكرة عن أنهم يقاتلون حاليًا مع قوى غريبة.
بمجرد سقوط أجسادهم، ستنفتح الأرض، وستسقط أجسادهم في الفتحة.
“لكي تكون هذه القوى المجهولة غير مرئية، يجب أن تكون على الأقل من المستوى الخامس … هل تحاول منظمة الدم المختلط أن تُقصي الناس عن قصد؟”، قال جوستاف وهو يراقب محيطه. كان قادرًا على الشعور بشكل القوة الخفية التي كان الجميع يقاتل معها.
“آاااااااه!”
كان لديهم أشكال بشرية. ومع ذلك، يمكن أن يشعر غوستاف بالطاقة البلورية القادمة منها، لذلك اكتشف أنها من أجهزة الذكاء الأصطناعي.
بانج!
نزل غوستاف للأسفل فجأة، متهربًا من ذراع ذكاء اصطناعي غير مرئي.
زوون! زوون! زوون!
شد قبضته ورماها إلى أعلى وهو يصعد.
سووش! سووش! سووش!
بانج!
كانت محقة جزئيا في تفكيرها.
لقد هبط بقوة على الذكاء الاصطناعي غير المرئي، مما تسبب في انفجاره في الهواء أثناء التحرك للخلف.
بام! بام! بام! بام!
بام! بام! بام!
لم يشرح غوستاف أبدًا سبب معظم أفعاله، لذلك تُركت للتكهن.
اصطدم الذكاء الأصطناعي بثلاثة آخرين من نوعه، وخلق مسارًا أمام جوستاف.
بنج! بنج! بنج! بنج!
على الجانب، انتهت آنجي للتو من تفجير ذكاء اصطناعي بعيدًا بعد تفادي العديد منهم.
“أيها الوغد، لقد علمت بهذا ولكن لم تخبرنا بأي شيء!” صرخ أحدهم، تمامًا كما لحق بهم غوستاف وأنجي.
سووش! سووش!
ترددت أصداء صرخات في جميع أنحاء المنطقة حيث اشتبك الدم المختلط مرة أخرى مع القوى التي لم يتمكنوا من رؤيتها بأعينهم.
اندفع كلاهما نحو المسار الذي تم إنشاؤه أمامهما، تاركين البقية وراءهما.
بسبب هذا التغيير المفاجئ، لم يكن الكثير من الدم المختلط قادرين على تحريك أجسامهم بسرعة كافية وضربتهم أشعة المدافع.
قال غوستاف داخليًا أثناء تحركهما نحو قاعدة البرج معًا: “من الجيد أن أنجي كانت قادرة على إتقان تقنية الاهتزاز التي علمتها إياها”.
“آااه!”، انفجر الدم من وجهه وهو يصرخ من الألم و يطير عائداً بأربعين قدماً.
عندما اقتربوا من قاعدة البرج، لاحظ جوستاف أنه لا توجد أبواب متاحة. لم يكن هناك عمليا أي نقطة دخول للدخول إلى برج منظمة الدم المختلط .
سووش! سووش!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
