الوصول إلى البرج
الفصل ١٦٣ الوصول إلى البرج
كما تمكنت الفتاة ذات البشرة الخضراء التي لديها طاقة تشبه الهالة الحمراء تغطي جسدها من شق طريق لنفسها وانطلقت إلى الأمام.
“تيمي!، لا تعتقد أنك ستطغى عليّ في هذا الاختبار!”، وأشار إلى المشارك الذي وصل لتوه أثناء حديثه.
تمكن حوالي خمسة عشر من الدم المختلط في وقت لاحق من الهروب من براثن الذكاء الاصطناعي غير المرئي.
“المرحلة الأولى؟” سألت أنجي بنظرة من الحيرة، “لكن الشارة قالت إن التسجيل كان في الساعة الثامنة صباحًا … من المفترض ألا يبدأ الاختبار حتى ذلك الحين”، أضافت أنجي.
كما كانت هناك مواقف مماثلة على الطرق المختلفة التي أدت إلى البرج.
وجد جوستاف وأنجي نفسيهما داخل مساحة بيضاء كبيرة.
كان للمشاركين الآخرين أيضًا مشكلات في صد أنظمة الذكاء الاصطناعي.
كما كانت هناك مواقف مماثلة على الطرق المختلفة التي أدت إلى البرج.
أولئك الذين نجحوا في التهرب من أنظمة الذكاء الاصطناعي اندفعوا إلى الأمام بأقصى سرعة.
كما كانت هناك مواقف مماثلة على الطرق المختلفة التي أدت إلى البرج.
على الفور كانوا في نطاق خمسين قدمًا للوصول إلى قاعدة البرج، ظهرت دوائر زرقاء متوهجة على الأرض حول البرج.
يبدو أن المزاح بين ريا والفتاة ذات البشرة الخضراء جنبًا إلى جنب مع المشارك الذي وصل لاحقًا، تيمي ، جعل الجو المتوتر يخفف قليلاً.
ترووووين! تروووين ! تروووين! ترووووين!
الفصل ١٦٣ الوصول إلى البرج
ظهرت فجأة أكثر من خمسين دائرة متوهجة حول البرج أمام المشاركين الذين على وشك الوصول إلى قاعدته.
“جوستاف”، نادت عليه أنجي وهم ينتظرون.
ظهرت اثنتان من هذه الدوائر المتوهجة أمام غوستاف وأنجي بعدة أقدام.
كما تمكنت الفتاة ذات البشرة الخضراء التي لديها طاقة تشبه الهالة الحمراء تغطي جسدها من شق طريق لنفسها وانطلقت إلى الأمام.
صرخ غوستاف “أنجي، اذهبي إلى الدائرة”.
حدق المشارك ذو الشعر البرتقالي الشائك في الشخص الذي وصل لتوه بنظرة حذرة.
سووش! سووش!
مشى جوستاف وأنجي إلى الأمام ووجدا مكانًا يجلسان فيه.
كلاهما اندفع نحو الدائرتين اليمنى واليسرى في وقت واحد.
ظهرت فجأة أكثر من خمسين دائرة متوهجة حول البرج أمام المشاركين الذين على وشك الوصول إلى قاعدته.
زينغ!
قال بابتسامة للفتاة المجاورة له: “إنك لا تشبهين هؤلاء الضعفاء”.
على الفور دخلوا في الدوائر، ظهر توهج بشكل مكثف قبل أن يختفي مع كلاهما.
زينغ!
اندفعت الفتاة التي خلفهم ذات الجلد الأخضر نحو الدائرة على الجانب الأيمن ودخلتها.
“حسنًا، أن تكون مستعدًا للمفاجآت؟” قالت أنجي بنظرة من الشك.
زينغ!
قال وهو يجلس بجانب الفتاة ذات البشرة الخضراء التي جاءت من مجموعة غوستاف.
اختفت مع الدائرة، ولم يتبق سوى 14 من المشاركين في المنطقة.
الفصل ١٦٣ الوصول إلى البرج
كان على هؤلاء المشاركين أن يكافحوا بشكل محموم مع بعضهم البعض للدخول في دائرة.
كما كانت هناك مواقف مماثلة على الطرق المختلفة التي أدت إلى البرج.
زينغ! زينغ!
قال وهو يجلس بجانب الفتاة ذات البشرة الخضراء التي جاءت من مجموعة غوستاف.
وجد جوستاف وأنجي نفسيهما داخل مساحة بيضاء كبيرة.
” أحمق، اذهب وتحدث إلى أحد غيري!”، أجابت وهي تقف.
كانت الأرض والجدران والسقف بيضاء اللون.
أثناء انتظارهم، بدأ المشاركون الآخرون في الظهور واحدًا تلو الآخر في نفس المكان الذي وصلوا فيه.
كانت المساحة كبيرة بحيث يمكن مقارنتها بحجم شارع كبير.
وجد مكانًا يجلس فيه وأغلق عينيه.
ظهر كلاهما في الزاوية اليمنى الجنوبية من الفضاء، وأمامهما، كان بإمكانهما رؤية العديد من الأشخاص جالسين.
“همف! سنرى!” عبّر المشارك ذو الشعر البرتقالي الشائك عن صوته.
تم وضع المقاعد في شكل دائري، وكان هناك مساحة شاسعة بينها.
تم وضع المقاعد في شكل دائري، وكان هناك مساحة شاسعة بينها.
هؤلاء هم المشاركون الذين تم نقلهم عن بعد هنا أيضًا. كانوا حوالي ستين، وكانت وجوههم متوترة.
على الفور دخلوا في الدوائر، ظهر توهج بشكل مكثف قبل أن يختفي مع كلاهما.
حتى بعد رؤية جوستاف وأنجي، لم يحدقوا إلا لبضع ثوان قبل أن يتجاهلوهما.
على الفور كانوا في نطاق خمسين قدمًا للوصول إلى قاعدة البرج، ظهرت دوائر زرقاء متوهجة على الأرض حول البرج.
مشى جوستاف وأنجي إلى الأمام ووجدا مكانًا يجلسان فيه.
“بعبارة أخرى ، يجب أن نكون يقظين في جميع الأوقات”، على وجه أأنج، يمكن رؤية نظرة حازمة وكانت في حالة تأمل.
أثناء انتظارهم، بدأ المشاركون الآخرون في الظهور واحدًا تلو الآخر في نفس المكان الذي وصلوا فيه.
أثناء انتظارهم، بدأ المشاركون الآخرون في الظهور واحدًا تلو الآخر في نفس المكان الذي وصلوا فيه.
وصلت دفعة جوستاف وأنجي أيضًا بعد فترة.
مع مرور الوقت، ظهر المزيد والمزيد من المشاركين، وازدحمت المساحة شيئًا فشيئًا.
“جوستاف”، نادت عليه أنجي وهم ينتظرون.
تمكن حوالي خمسة عشر من الدم المختلط في وقت لاحق من الهروب من براثن الذكاء الاصطناعي غير المرئي.
“همم؟”، استدار جوستاف لمواجهتها.
“آه؟ لا تتحدث معي بشكل عرضي”، عبّرت الفتاة ذات البشرة الخضراء بنظرة ازدراء وشرعت في تجاهله.
“ماذا حدث هناك في السابق؟ لماذا كان علينا أن نمر بذلك؟”، سألت أنجي بنظرة من الارتباك.
كما تمكنت الفتاة ذات البشرة الخضراء التي لديها طاقة تشبه الهالة الحمراء تغطي جسدها من شق طريق لنفسها وانطلقت إلى الأمام.
قال غوستاف بتعبير تأملي: “ربما كانت هذه هي المرحلة الأولى من الاختبار …”.
زينغ!
“المرحلة الأولى؟” سألت أنجي بنظرة من الحيرة، “لكن الشارة قالت إن التسجيل كان في الساعة الثامنة صباحًا … من المفترض ألا يبدأ الاختبار حتى ذلك الحين”، أضافت أنجي.
ظهر كلاهما في الزاوية اليمنى الجنوبية من الفضاء، وأمامهما، كان بإمكانهما رؤية العديد من الأشخاص جالسين.
“هممم، أنجي، هل تتذكرين ما قلته لك؟” سأل غوستاف وهو يضع فكه على قبضته.
“تك!”
“حسنًا، أن تكون مستعدًا للمفاجآت؟” قالت أنجي بنظرة من الشك.
“حسنًا، أن تكون مستعدًا للمفاجآت؟” قالت أنجي بنظرة من الشك.
قال غوستاف: “هذا صحيح … جهزي نفسك للمفاجآت. دعِ عقلك يكون في حالة نشطة في جميع الأوقات”.
كان للمشاركين الآخرين أيضًا مشكلات في صد أنظمة الذكاء الاصطناعي.
“بعبارة أخرى ، يجب أن نكون يقظين في جميع الأوقات”، على وجه أأنج، يمكن رؤية نظرة حازمة وكانت في حالة تأمل.
استمر المزيد والمزيد من المشاركين في الوصول. في حوالي ثلاثين دقيقة، تجاوز عددهم الألف، وهو العدد الإجمالي للأشخاص الموجودين أصلاً في المكان.
“هاهاها، حفنة من الحمقى عديمو الفائدة! لا أفهم كيف لم يتمكن هؤلاء الحمقى حتى من دخول البرج!” صاح مشارك شاب طويل القامة ونحيف المظهر بشعر برتقالي شائك وهو يضحك.
وجد جوستاف وأنجي نفسيهما داخل مساحة بيضاء كبيرة.
لقد تم نقله إلى هذا المكان منذ فترة.
الفصل ١٦٣ الوصول إلى البرج
ظهرت ابتسامة عريضة على وجهه وهو يضع يده خلف رأسه ويسير باتجاه بقية المشاركين.
“حسنًا، أن تكون مستعدًا للمفاجآت؟” قالت أنجي بنظرة من الشك.
أثناء المشي والتعبير عن اشمئزازه لأولئك الذين فشلوا في الوصول إلى البرج، نظر المشاركون الآخرون إليه بنظرات غريبة.
“إيه؟ هل تعتقدين أنه يمكنك التخلص مني هكذا؟”، وقف المشارك ذو الشعر البرتقالي الشائك وتحرك نحوهم.
“هاه؟ لماذا هذا المكان يبدو ميتا؟”، لقد عبر عن صوته بعد أن لاحظ نظراتهم.
كما كانت هناك مواقف مماثلة على الطرق المختلفة التي أدت إلى البرج.
“بتوي!” بصق، “حفنة من الخاسرين، انظر كيف يبدون جميعًا خائفين”
“آه؟ لا تكوني فخورة جدًا لأنني اعترفت بقوتك!” صرخ.
قال وهو يجلس بجانب الفتاة ذات البشرة الخضراء التي جاءت من مجموعة غوستاف.
كلاهما اندفع نحو الدائرتين اليمنى واليسرى في وقت واحد.
– “أيها الوغد ، كيف تجرؤ على تسميتنا بالضعفاء؟”
“بتوي!” بصق، “حفنة من الخاسرين، انظر كيف يبدون جميعًا خائفين”
– “أنت الضعيف!”
“هممم، أنجي، هل تتذكرين ما قلته لك؟” سأل غوستاف وهو يضع فكه على قبضته.
– “سأقطع ذلك اللسان!”
“همف! سنرى!” عبّر المشارك ذو الشعر البرتقالي الشائك عن صوته.
قال بعض المشاركين. استفزتهم كلماته وعبروا عن غضبهم لكنه تجاهلهم ووضع أحد أصابعه في أذنه اليسرى.
تم وضع المقاعد في شكل دائري، وكان هناك مساحة شاسعة بينها.
قال بابتسامة للفتاة المجاورة له: “إنك لا تشبهين هؤلاء الضعفاء”.
استمر المزيد والمزيد من المشاركين في الوصول. في حوالي ثلاثين دقيقة، تجاوز عددهم الألف، وهو العدد الإجمالي للأشخاص الموجودين أصلاً في المكان.
“آه؟ لا تتحدث معي بشكل عرضي”، عبّرت الفتاة ذات البشرة الخضراء بنظرة ازدراء وشرعت في تجاهله.
“همم؟”، استدار جوستاف لمواجهتها.
“آه؟ لا تكوني فخورة جدًا لأنني اعترفت بقوتك!” صرخ.
– “أيها الوغد ، كيف تجرؤ على تسميتنا بالضعفاء؟”
” أحمق، اذهب وتحدث إلى أحد غيري!”، أجابت وهي تقف.
أثناء المشي والتعبير عن اشمئزازه لأولئك الذين فشلوا في الوصول إلى البرج، نظر المشاركون الآخرون إليه بنظرات غريبة.
انتقلت إلى موقع جوستاف وأنجي على بعد أقدام قليلة نحو اليسار وجلست بجانب جوستاف.
كما تمكنت الفتاة ذات البشرة الخضراء التي لديها طاقة تشبه الهالة الحمراء تغطي جسدها من شق طريق لنفسها وانطلقت إلى الأمام.
“إيه؟ هل تعتقدين أنه يمكنك التخلص مني هكذا؟”، وقف المشارك ذو الشعر البرتقالي الشائك وتحرك نحوهم.
“همف! سنرى!” عبّر المشارك ذو الشعر البرتقالي الشائك عن صوته.
جلس بجانب الفتاة مرة أخرى، وبدأ في التحدث .
قال بابتسامة للفتاة المجاورة له: “إنك لا تشبهين هؤلاء الضعفاء”.
أصبحت المساحة التي كانت صامتة في وقت سابق صاخبة بسبب هذين.
قال بعض المشاركين. استفزتهم كلماته وعبروا عن غضبهم لكنه تجاهلهم ووضع أحد أصابعه في أذنه اليسرى.
“البلهاء”، قال مشارك جديد قصير القامة بنظرة ازدراء أثناء السير نحو منطقة الجلوس.
“تيمي!، لا تعتقد أنك ستطغى عليّ في هذا الاختبار!”، وأشار إلى المشارك الذي وصل لتوه أثناء حديثه.
كان شعره بطول كتفه بلون سماوي ويمتد خطان أحمران من جبهته إلى حاجبه الأيسر.
– “أنت الضعيف!”
وجد مكانًا يجلس فيه وأغلق عينيه.
جلس بجانب الفتاة مرة أخرى، وبدأ في التحدث .
“تك!”
وجد جوستاف وأنجي نفسيهما داخل مساحة بيضاء كبيرة.
حدق المشارك ذو الشعر البرتقالي الشائك في الشخص الذي وصل لتوه بنظرة حذرة.
“المرحلة الأولى؟” سألت أنجي بنظرة من الحيرة، “لكن الشارة قالت إن التسجيل كان في الساعة الثامنة صباحًا … من المفترض ألا يبدأ الاختبار حتى ذلك الحين”، أضافت أنجي.
“تيمي!، لا تعتقد أنك ستطغى عليّ في هذا الاختبار!”، وأشار إلى المشارك الذي وصل لتوه أثناء حديثه.
“هممم، أنجي، هل تتذكرين ما قلته لك؟” سأل غوستاف وهو يضع فكه على قبضته.
أجاب تيمي: “أنت لا تستحق الوقوف في ظلي يا ريا”.
“البلهاء”، قال مشارك جديد قصير القامة بنظرة ازدراء أثناء السير نحو منطقة الجلوس.
“همف! سنرى!” عبّر المشارك ذو الشعر البرتقالي الشائك عن صوته.
“بعبارة أخرى ، يجب أن نكون يقظين في جميع الأوقات”، على وجه أأنج، يمكن رؤية نظرة حازمة وكانت في حالة تأمل.
استمر المزيد والمزيد من المشاركين في الوصول. في حوالي ثلاثين دقيقة، تجاوز عددهم الألف، وهو العدد الإجمالي للأشخاص الموجودين أصلاً في المكان.
سووش! سووش!
يبدو أن المزاح بين ريا والفتاة ذات البشرة الخضراء جنبًا إلى جنب مع المشارك الذي وصل لاحقًا، تيمي ، جعل الجو المتوتر يخفف قليلاً.
ترووووين! تروووين ! تروووين! ترووووين!
وصلت دفعة جوستاف وأنجي أيضًا بعد فترة.
زينغ!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
