ثلاث مناطق حرب
الفصل 1167 – ثلاث مناطق حرب
منذ فترة طويلة ، عندما دخل باي تشي المنطقة للتو ، بدأ جيش شيا العظمى بالفعل في أن يصبح جيشًا محترفًا.
لا ينبغي للمرء أن ينظر إلى أن دو سي جينغ هو الوحيد الذي تمت ترقيته في هذه الجولة من الموظفين. كان هناك حكام محافظات جدد ، بينما كان عدد المحافظين بالمئات. لقد كانت جولة ضخمة من إعادة التنظيم.
كان على استراتيجية قوات النخبة لشيا العظمى أن تستمر بحزم بغض النظر عن السبب.
تألف المسؤولون الذين تمت ترقيتهم من قضاة المقاطعات والمحافظين الذين قاموا بعمل جيد في التقييم الرسمي بالإضافة إلى مسؤولين من جوهور وبياو وجاوا.
كان الفيلق أيضا مسؤولا عن تطوير العسكريين.
تجاه هؤلاء المسؤولين المحليين ، طالما أنهم أبرياء ومستقيمون أخلاقياً ، فستستخدمهم المحكمة الإمبراطورية.
كان الجنرالات الخمسة في فيلق شيانغ جيانغ إما من الشباب أو الجنرالات التاريخيين الذين انضموا للتو إلى شيا العظمى. لم تكن شيا العظمى تفتقر إلى الجنرالات المهرة في هذه المرحلة.
حتى أن نقول إن المحكمة الإمبراطورية قد أصدرت قاعدة لمنطقة هيتاو ومنطقة هيلو ومنطقة إثيوبيا المنشأة حديثًا ، والتي من بين المسؤولين على مستوى المنطقة والمحافظة والمقاطعة ، كان على المسؤولين المحليين أن يأخذوا الثلث.
إعادة البناء هذه سوف تستخدم أعلى المعايير.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكنوا من شراء قلوب الشعب.
تألف المسؤولون الذين تمت ترقيتهم من قضاة المقاطعات والمحافظين الذين قاموا بعمل جيد في التقييم الرسمي بالإضافة إلى مسؤولين من جوهور وبياو وجاوا.
أما فيما يتعلق بما إذا كان سيتم ترقية هؤلاء المسؤولين المحليين أو استبعادهم في الجولة التالية من التقييم ، فإن ذلك سيعتمد فقط على قدرتهم. حتى لو تم تخفيض رتبتهم ، لا يمكنهم إلقاء اللوم على المحكمة الإمبراطورية لكونها غير عادلة.
أما فيما يتعلق بما إذا كان سيتم ترقية هؤلاء المسؤولين المحليين أو استبعادهم في الجولة التالية من التقييم ، فإن ذلك سيعتمد فقط على قدرتهم. حتى لو تم تخفيض رتبتهم ، لا يمكنهم إلقاء اللوم على المحكمة الإمبراطورية لكونها غير عادلة.
…
…
جايا ، العام السادس ، الشهر الخامس ، اليوم الأول ، مدينة شان هاي.
داخل قاعة وو يينغ ، كان أويانغ شو يقوم بفحص خطة الجولة الجديدة من إعادة التنظيم العسكري. حضر وزير المجلس الكبير هان شين ، ووزير محكمة الشؤون العسكرية دو رو هوي ، ومدير قسم التدريب جاو شون.
كانت هذه حقيقة لا جدال فيها.
خلال هذه الجولة من حرب الدولة ، كان لديهم حصاد وفير على كل من الجبهات الأربع.
سيتم الدفاع عن منطقة تشوان نان المتبقية ومناطق جيلي بواسطة فيلق حماية المدينة.
في معركة جوهور ، من أصل 120 ألف من حراس جوهور و 150 ألف من جيش المنطقة ، استسلم 200 ألف.
من هذا ، يمكن للمرء أن يرى أن أويانغ شو قد بدأ في وضع خطط لإسقاط تشو العظمى.
في معركة جاوا ، لم يقاوم جيش منطقة بادونغ كثيرًا ، حيث تم أسر ما مجموع 80 ألف شخص فقط.
سيكون التالي ساحة معركة دولة بياو.
بالتالي ، كان لدى أويانغ شو الثقة في إنشاء منطقتين حرب على الفور. في الوقت الحالي ، كانت قطعًا زخرفية فارغة لا يمكن أن تعمل بشكل صحيح.
لم يفعل جيش سلالة الطاووس الكثير ، بينما كان جيش دولة بياو حازمًا حقًا . من بين 220 ألف من حراس المدينة الإمبراطورية و 250 ألف جندي منطقة ، مات نصفهم في المعركة ، وتم أسر 230 ألف فقط.
كانت ساحة المعركة في إثيوبيا هي المكان الذي أسروا فيه معظم الأسرى.
بقي 860 ألف أسير حرب. وبعد خصم الجرحى وسد الخسائر من جميع القوات المشاركة ، بقي 600 ألف جندي.
تم إجبار 500 ألف من حراس المدينة الامبراطورية إلى جانب 500 ألف من قوات جيش المنطقة على الخضوع لـ شيا العظمى. من خلال هذه المعركة ، توصل المجلس الكبير إلى استنتاج مفاده أن القوة القتالية للقوات الأفريقية كانت أقل من قوة الجيوش الآسيوية.
كانت هذه حقيقة لا جدال فيها.
يمكن نقل بعض هؤلاء من محكمة الشؤون العسكرية والمجلس الكبير ، بينما سيكون الباقي من الجيش.
بالفعل أُسر 700 ألف من أصل مليون جندي إثيوبي .
كانت ساحة المعركة في إثيوبيا هي المكان الذي أسروا فيه معظم الأسرى.
عند رؤية ذلك ، لم يتردد أويانغ شو وأمر على الفور بالإفراج عن نصفهم ، ورتبهم إما للتقاعد ، أو أن يصبحوا محضرين ، أو يتولون مناصب أخرى.
وافق أويانغ شو على اقتراح محكمة الشؤون العسكرية وتم اتخاذ القرار.
كان على استراتيجية قوات النخبة لشيا العظمى أن تستمر بحزم بغض النظر عن السبب.
بقي 860 ألف أسير حرب. وبعد خصم الجرحى وسد الخسائر من جميع القوات المشاركة ، بقي 600 ألف جندي.
من الآن فصاعدًا ، لن تكون هناك أي نقاط عمياء دفاعية في شيا العظمى.
على هذا النحو ، قررت المحكمة الإمبراطورية ترقية تشكيل لوزون إلى فيلق هيلو الرئيسي ، مضيفًا 3 فيالق. سيصبح الجنرال الملازم الأصلي تشانغ هان مارشال فيلق هيلو وسيتم منحه رتبة جنرال نان تشانغ من الدرجة الثانية.
من هذا ، يمكن للمرء أن يرى أن أويانغ شو قد بدأ في وضع خطط لإسقاط تشو العظمى.
كانت منطقة الحرب الجنوبية الغربية تضم ثلاثة من فيالق حماية الحدود. دافع فيلق هانوي عن منطقة هانوي ومنطقة هيتاو ، ودافع فيلق هيلو عن منطقة لوزون ومنطقة هيلو ، ودافع فيلق نان جيانغ عن منطقة أستراليا الشاسعة.
يمكن نقل بعض هؤلاء من محكمة الشؤون العسكرية والمجلس الكبير ، بينما سيكون الباقي من الجيش.
سيكون الجنرالات الثلاثة الجدد في فيلق هيلو من جنرالات أسرى الحرب. أحدهم جاء من جوهور واثنان من بياو ، وكانوا جميعًا من بين أفضل المواهب التاريخية في دولهم.
باي تشي ، هان شين ، لي جينغ ؛ كان هؤلاء الثلاثة أفضل القادة ، ووزراء في المجلس الكبير ، وقادة منطقة حرب ، مما عزز موقعهم داخل الجيش ، لن يتزعزعوا بواسطة أي شخص.
بصرف النظر عن إضافة ثلاثة فيالق إلى فيلق هيلو الرئيسي ، يمكن لأسرى الحرب الباقين أن يشكلوا فيلقًا واحدًا.
يتمثل الاختلاف الأكبر بين منطقة الحرب والفيلق في أنه سيكون لها مقر ثابت بهيكل يدمج هيكل المجلس الكبير ومحكمة الشؤون العسكرية.
ناقشت محكمة الشؤون العسكرية مع المجلس الكبير واقترحت بناء فيلق حماية الحدود في البر الرئيسي. أولاً ، كان الهدف هو فصل الضغط عن فيلق النمر والفهد ، ثانيًا ، قمع كهوف الوحوش.
بالفعل أُسر 700 ألف من أصل مليون جندي إثيوبي .
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فمع مهام الحدود وكهوف الوحوش ، سيكون من السهل على قوات النخبة في كلا الفيلقين أن يكونوا مشغولين ، حيث لن يكونوا قابلين للنشر.
كان الفيلق أيضا مسؤولا عن تطوير العسكريين.
كانوا قادرين على المشاركة بسبب بطاقة الإعفاء من الحرب.
بعد بناء فيلق شيانغ جيانغ ، تم وضع الـ 40 ألف أسير الباقين في منزل حارس المنطقة في شمال إفريقيا ليتم تدريبهم كجنود للمدافع بينما سيخضعون أيضًا للتدريب البحري.
مع التحديث السادس للنظام ، كانت جايا تبذل قصارى جهدها لجعل عالم اللعبة مشابهًا للعالم الحقيقي قدر الإمكان. العناصر التي لا تقهر مثل بطاقة الإعفاء من الحرب ستصبح أكثر ندرة.
عند رؤية ذلك ، لم يتردد أويانغ شو وأمر على الفور بالإفراج عن نصفهم ، ورتبهم إما للتقاعد ، أو أن يصبحوا محضرين ، أو يتولون مناصب أخرى.
عندما فتشوا خزائن جوهور والدول الأخرى ، لم يجدوا أي كنوز لافتة للنظر.
سيكون الجنرالات الثلاثة الجدد في فيلق هيلو من جنرالات أسرى الحرب. أحدهم جاء من جوهور واثنان من بياو ، وكانوا جميعًا من بين أفضل المواهب التاريخية في دولهم.
وافق أويانغ شو على اقتراح محكمة الشؤون العسكرية وتم اتخاذ القرار.
بالطبع ، لا يمكن تسوية منطقة الحرب بهذه السرعة.
قررت المحكمة الإمبراطورية بناء فيلق شيانغ جيانغ لمساعدة فيلق الفهد وفيلق النمر. كانوا مسؤولين عن دفاعات شيانغ نان و جيانغ نان و مين نان و لينغ نان.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكنوا من شراء قلوب الشعب.
سيتم ترقية جنرال الفيلق الخامس من فيلق الفهد ، الجنرال الشهير من سلالة سوي تشانغ شو تو ، إلى رتبة مارشال وسيُمنح رتبة جنرال متوسط من الدرجة الثانية.
سيتم الدفاع عن منطقة تشوان نان المتبقية ومناطق جيلي بواسطة فيلق حماية المدينة.
كان الجنرالات الخمسة في فيلق شيانغ جيانغ إما من الشباب أو الجنرالات التاريخيين الذين انضموا للتو إلى شيا العظمى. لم تكن شيا العظمى تفتقر إلى الجنرالات المهرة في هذه المرحلة.
قررت المحكمة الإمبراطورية بناء فيلق شيانغ جيانغ لمساعدة فيلق الفهد وفيلق النمر. كانوا مسؤولين عن دفاعات شيانغ نان و جيانغ نان و مين نان و لينغ نان.
بعد بناء فيلق شيانغ جيانغ ، تم وضع الـ 40 ألف أسير الباقين في منزل حارس المنطقة في شمال إفريقيا ليتم تدريبهم كجنود للمدافع بينما سيخضعون أيضًا للتدريب البحري.
مع هاتين المنطقتين الحربيتين ، سيصل تعاون الفيالق إلى آفاق جديدة. سواء كان ذلك ضد الوحوش التي ستستمر في الظهور أو المعارك ضد الأعداء الخارجيين ، سيكون ذلك مفيدًا للغاية.
بعد تدمير سرب المحيط الأطلسي ، كان أويانغ شو غير راغب في الخسارة هكذا. أصدر تعليماته بالفعل لمقر البحرية لتفعيل أعمال إعادة بناء سرب المحيط الأطلسي.
لبناء المقر الرئيسي لمنطقة حرب ، سيحتاج المرء إلى مجموعة كبيرة من المواهب العسكرية ، والخدمات اللوجستية ، والتدريب ، والاستخبارات ، والاستراتيجين ، وما شابه. علاوة على ذلك ، يجب أن يكون كل شيء متاحًا ، ويجب أن يكون جيدًا.
إعادة البناء هذه سوف تستخدم أعلى المعايير.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكنوا من شراء قلوب الشعب.
كان أويانغ شو يأمل في أن يتمكن السرب المحيط الأطلسي الذي نشأ من تحت الرماد من العودة إلى ساحة المعركة والقضاء على الاذلال القديم ونشر هيبة شيا العظمى.
ناقشت محكمة الشؤون العسكرية مع المجلس الكبير واقترحت بناء فيلق حماية الحدود في البر الرئيسي. أولاً ، كان الهدف هو فصل الضغط عن فيلق النمر والفهد ، ثانيًا ، قمع كهوف الوحوش.
عند هذه النقطة ، وصل التنظيم العسكري إلى نهايته.
كان الجنرالات الخمسة في فيلق شيانغ جيانغ إما من الشباب أو الجنرالات التاريخيين الذين انضموا للتو إلى شيا العظمى. لم تكن شيا العظمى تفتقر إلى الجنرالات المهرة في هذه المرحلة.
بصرف النظر عن بناء الجيوش ، باستخدام هذه الفرصة ، قام أويانغ شو أيضًا ببعض التغييرات الكبيرة.
تجاه هؤلاء المسؤولين المحليين ، طالما أنهم أبرياء ومستقيمون أخلاقياً ، فستستخدمهم المحكمة الإمبراطورية.
بناء على اقتراح أويانغ شو ، قررت المحكمة الإمبراطورية إنشاء منطقة الحرب الجنوبية الشرقية ، والتي تضمنت منطقة شيانغ نان و منطقة جيانغ تشوان و منطقة مين نان و منطقة لينغ نان و جزيرة يي تشو.
جعلت مسألة منطقة المغرب أويانغ شو يدرك أنه قبل أن يتوسع إلى الخارج ، سيكون عليهم تهدئة المشاكل الداخلية. بدون القضاء على المشاكل الخفية في الصين ، سيواجه طريق شيا العظمى للتوسع الخارجي العديد من المشاكل.
بشكل عام ، كانت منطقة الحرب هذه هي خط المواجهة لـ تشو العظمى.
على هذا النحو ، قررت المحكمة الإمبراطورية ترقية تشكيل لوزون إلى فيلق هيلو الرئيسي ، مضيفًا 3 فيالق. سيصبح الجنرال الملازم الأصلي تشانغ هان مارشال فيلق هيلو وسيتم منحه رتبة جنرال نان تشانغ من الدرجة الثانية.
كان الدافع من إنشاء منطقة الحرب هو تنظيم القوة العسكرية لتشكيل قوة مشتركة ، وتعزيز التعاون بين الفيالق لإنشاء أساس لإسقاط تشو العظمى في المستقبل.
كان الفيلق أيضا مسؤولا عن تطوير العسكريين.
من هذا ، يمكن للمرء أن يرى أن أويانغ شو قد بدأ في وضع خطط لإسقاط تشو العظمى.
سيتم ترقية جنرال الفيلق الخامس من فيلق الفهد ، الجنرال الشهير من سلالة سوي تشانغ شو تو ، إلى رتبة مارشال وسيُمنح رتبة جنرال متوسط من الدرجة الثانية.
جعلت مسألة منطقة المغرب أويانغ شو يدرك أنه قبل أن يتوسع إلى الخارج ، سيكون عليهم تهدئة المشاكل الداخلية. بدون القضاء على المشاكل الخفية في الصين ، سيواجه طريق شيا العظمى للتوسع الخارجي العديد من المشاكل.
من هذا ، يمكن للمرء أن يرى أن أويانغ شو قد بدأ في وضع خطط لإسقاط تشو العظمى.
ستشمل منطقة الحرب الجنوبية الشرقية فيلق النمر ، وفيلق الفهد ، فيلق شيانغ جيانغ. بما أنهم شملوا النخبة ، فإن قوتهم الإجمالية لم تكن أضعف من منطقة الحرب الجنوبية الغربية التي أقيمت في وقت سابق.
بصرف النظر عن إضافة ثلاثة فيالق إلى فيلق هيلو الرئيسي ، يمكن لأسرى الحرب الباقين أن يشكلوا فيلقًا واحدًا.
سيكون قائد منطقة الحرب هو هان شين ، الذي سيظل مارشال فيلق الفهد.
لبناء المقر الرئيسي لمنطقة حرب ، سيحتاج المرء إلى مجموعة كبيرة من المواهب العسكرية ، والخدمات اللوجستية ، والتدريب ، والاستخبارات ، والاستراتيجين ، وما شابه. علاوة على ذلك ، يجب أن يكون كل شيء متاحًا ، ويجب أن يكون جيدًا.
عندها فقط يمكن أن يلائم دوره كوزير متناوب للمجلس الكبير.
قررت المحكمة الإمبراطورية بناء فيلق شيانغ جيانغ لمساعدة فيلق الفهد وفيلق النمر. كانوا مسؤولين عن دفاعات شيانغ نان و جيانغ نان و مين نان و لينغ نان.
بصرف النظر عن منطقة الحرب الجنوبية الشرقية ، قرر أويانغ شو تسوية كل شيء في وقت واحد وإنشاء منطقة الحرب الشمالية الغربية ، حيث شملت أراضي شو ومنطقة يون نان ومنطقة تشوان بي.
كان أويانغ شو يأمل في أن يتمكن السرب المحيط الأطلسي الذي نشأ من تحت الرماد من العودة إلى ساحة المعركة والقضاء على الاذلال القديم ونشر هيبة شيا العظمى.
سيتم الدفاع عن منطقة تشوان نان المتبقية ومناطق جيلي بواسطة فيلق حماية المدينة.
لم يفعل جيش سلالة الطاووس الكثير ، بينما كان جيش دولة بياو حازمًا حقًا . من بين 220 ألف من حراس المدينة الإمبراطورية و 250 ألف جندي منطقة ، مات نصفهم في المعركة ، وتم أسر 230 ألف فقط.
مع هاتين المنطقتين الحربيتين ، سيصل تعاون الفيالق إلى آفاق جديدة. سواء كان ذلك ضد الوحوش التي ستستمر في الظهور أو المعارك ضد الأعداء الخارجيين ، سيكون ذلك مفيدًا للغاية.
لم يفعل جيش سلالة الطاووس الكثير ، بينما كان جيش دولة بياو حازمًا حقًا . من بين 220 ألف من حراس المدينة الإمبراطورية و 250 ألف جندي منطقة ، مات نصفهم في المعركة ، وتم أسر 230 ألف فقط.
من الآن فصاعدًا ، لن تكون هناك أي نقاط عمياء دفاعية في شيا العظمى.
كانت منطقة الحرب الجنوبية الغربية تضم ثلاثة من فيالق حماية الحدود. دافع فيلق هانوي عن منطقة هانوي ومنطقة هيتاو ، ودافع فيلق هيلو عن منطقة لوزون ومنطقة هيلو ، ودافع فيلق نان جيانغ عن منطقة أستراليا الشاسعة.
سيكون لمنطقة الحرب الشمالية الغربية فيلقان من النخبة – فيلق الدب والنسر. سيتولى مارشال فيلق الدب والوزير المتناوب في المجلس الكبير لي جينغ منطقة الحرب.
تحت قيادة لي جينغ ، يمكن لفيلق الدب والنسر العمل معًا ، سواء كان ذلك ضد سلالة شو هان ، أو تطهير كهوف الوحوش ، أو ضد شيا الغربية أو التبت. بشكل عام ، ستزيد الكفاءة.
باي تشي ، هان شين ، لي جينغ ؛ كان هؤلاء الثلاثة أفضل القادة ، ووزراء في المجلس الكبير ، وقادة منطقة حرب ، مما عزز موقعهم داخل الجيش ، لن يتزعزعوا بواسطة أي شخص.
بصرف النظر عن بناء الجيوش ، باستخدام هذه الفرصة ، قام أويانغ شو أيضًا ببعض التغييرات الكبيرة.
بالطبع ، لا يمكن تسوية منطقة الحرب بهذه السرعة.
كان الدافع من إنشاء منطقة الحرب هو تنظيم القوة العسكرية لتشكيل قوة مشتركة ، وتعزيز التعاون بين الفيالق لإنشاء أساس لإسقاط تشو العظمى في المستقبل.
يتمثل الاختلاف الأكبر بين منطقة الحرب والفيلق في أنه سيكون لها مقر ثابت بهيكل يدمج هيكل المجلس الكبير ومحكمة الشؤون العسكرية.
بصرف النظر عن إضافة ثلاثة فيالق إلى فيلق هيلو الرئيسي ، يمكن لأسرى الحرب الباقين أن يشكلوا فيلقًا واحدًا.
لبناء المقر الرئيسي لمنطقة حرب ، سيحتاج المرء إلى مجموعة كبيرة من المواهب العسكرية ، والخدمات اللوجستية ، والتدريب ، والاستخبارات ، والاستراتيجين ، وما شابه. علاوة على ذلك ، يجب أن يكون كل شيء متاحًا ، ويجب أن يكون جيدًا.
قررت المحكمة الإمبراطورية بناء فيلق شيانغ جيانغ لمساعدة فيلق الفهد وفيلق النمر. كانوا مسؤولين عن دفاعات شيانغ نان و جيانغ نان و مين نان و لينغ نان.
يمكن نقل بعض هؤلاء من محكمة الشؤون العسكرية والمجلس الكبير ، بينما سيكون الباقي من الجيش.
بالفعل أُسر 700 ألف من أصل مليون جندي إثيوبي .
كان الفيلق أيضا مسؤولا عن تطوير العسكريين.
باي تشي ، هان شين ، لي جينغ ؛ كان هؤلاء الثلاثة أفضل القادة ، ووزراء في المجلس الكبير ، وقادة منطقة حرب ، مما عزز موقعهم داخل الجيش ، لن يتزعزعوا بواسطة أي شخص.
منذ فترة طويلة ، عندما دخل باي تشي المنطقة للتو ، بدأ جيش شيا العظمى بالفعل في أن يصبح جيشًا محترفًا.
كان تجمع المواهب في الجيش كافياً حقًا .
بشكل عام ، كانت منطقة الحرب هذه هي خط المواجهة لـ تشو العظمى.
بالتالي ، كان لدى أويانغ شو الثقة في إنشاء منطقتين حرب على الفور. في الوقت الحالي ، كانت قطعًا زخرفية فارغة لا يمكن أن تعمل بشكل صحيح.
بمجرد وصول منطقتي الحرب إلى المسار الصحيح ، ستساعدان في تقليل عبء العمل على المجلس الكبير.
من الآن فصاعدًا ، لن تكون هناك أي نقاط عمياء دفاعية في شيا العظمى.
سيتم ترقية جنرال الفيلق الخامس من فيلق الفهد ، الجنرال الشهير من سلالة سوي تشانغ شو تو ، إلى رتبة مارشال وسيُمنح رتبة جنرال متوسط من الدرجة الثانية.
سيكون قائد منطقة الحرب هو هان شين ، الذي سيظل مارشال فيلق الفهد.
عندما فتشوا خزائن جوهور والدول الأخرى ، لم يجدوا أي كنوز لافتة للنظر.
الترجمة: Hunter
تم إجبار 500 ألف من حراس المدينة الامبراطورية إلى جانب 500 ألف من قوات جيش المنطقة على الخضوع لـ شيا العظمى. من خلال هذه المعركة ، توصل المجلس الكبير إلى استنتاج مفاده أن القوة القتالية للقوات الأفريقية كانت أقل من قوة الجيوش الآسيوية.
ناقشت محكمة الشؤون العسكرية مع المجلس الكبير واقترحت بناء فيلق حماية الحدود في البر الرئيسي. أولاً ، كان الهدف هو فصل الضغط عن فيلق النمر والفهد ، ثانيًا ، قمع كهوف الوحوش.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
