إرادة طابق تينغ يو
الفصل 1187 – إرادة طابق تينغ يو
كانت جيان تشي لي يين حاسمة حقًا . بعد أن قتلت الخصي ، لم تتوقف. بدلا من ذلك ، تقدمت إلى الأمام. ظهرت على الفور أمام إمبراطور وو لـ هان وطعنته بسيف تشينغ يينغ.
لم يكن لدى الحارس الذي أطلق السهم من خارج القاعة الوقت للمقاومة قبل أن يسقطه الحراس المحيطون به. بلا شك ، كانت هذه قطعة شطرنج دفنها حرس شان هاي في قصر هان العظمى.
برؤية ذلك ، حتى الحراس الهادئين قد أصيبوا بالذهول. علاوة على ذلك ، استدارت جيان تشي لي يين وكشفت عن إمبراطور وو لـ هان على العرش. كان صدره دموي ولم يصدر أي صوت.
في غمضة عين ، اندفعت جيان تشي لي يين إلى مقدمة الخصي ، ومض سيف تشينغ يينغ في الهواء. قبل أن يتمكن الاثنان من التفاعل ، تم قطع حناجرهم بالسيف الذي لا شكل له ، وماتوا على الفور.
هوادانغ! هوادانغ!
باعتبارها أفضل قاتلة في العالم ، اشتهرت بسرعة سيفها.
بدلاً من ذلك ، استدارت ودخلت غرفة جانبية على اليمين ، حيث اختبأت هناك. بمجرد انتشار خبر وفاة الإمبراطور ، ستكون مدينة لو يانغ في حالة من الفوضى.
مع سلاح الهي مثل سيف تشينغ يينغ ، قتلت الاشخاص بسهولة.
مع سلاح الهي مثل سيف تشينغ يينغ ، قتلت الاشخاص بسهولة.
تناثرت دماء جديدة في كل مكان.
في اللحظة التي قيلت فيها هذه الكلمات ، ساد الصمت القاعة بالكامل. لم تستطع قلوب الحراس إلا أن تنفجر.
أطلق إمبراطور وو لـ هان ، الذي كان جالسًا هناك بهدوء ، تعبيرًا مذهولًا. صرخ ، “احموني! بسرعة ، احموني! “
بلا شك ، تم التخطيط لكل هذا بواسطة شيا العظمى ، حيث كان الهدف هو إسقاط لو يانغ بسرعة.
عندما سمع الحراس ذلك ، استداروا على الفور ، فقط ليروا الخصي سقطوا على الأرض ، حيث تدفقت الدماء بغزارة. لقد رأوا أن اللاعبة التي كانت تحمي الإمبراطور ، كانت في موقف السيف وهي تهاجم الإمبراطور.
باعتبارها أفضل قاتلة في العالم ، اشتهرت بسرعة سيفها.
“اللعنة ، لقد وقعنا في الفخ!”
هل كانت البرية ساحة معركة جديدة أم قبرًا لجيش هان؟
لم يكن الحراس أغبياء ، حيث أدركوا أن هذا اغتيال مخطط له بعناية. لم يترددوا حتى واندفعوا نحو جيان تشي لي يين.
اخترق السيف قلب الإمبراطور بدقة.
لسوء الحظ ، فات الاوان.
باعتبارها أفضل قاتلة في العالم ، اشتهرت بسرعة سيفها.
كانت جيان تشي لي يين حاسمة حقًا . بعد أن قتلت الخصي ، لم تتوقف. بدلا من ذلك ، تقدمت إلى الأمام. ظهرت على الفور أمام إمبراطور وو لـ هان وطعنته بسيف تشينغ يينغ.
…
اخترق السيف قلب الإمبراطور بدقة.
الفصل 1187 – إرادة طابق تينغ يو
استخدمت جيان تشي لي يين طاقتها البدائية ، حيث اهتز سيف تشينغ يينغ ومزق إمبراطور وو لـ هان مباشرة إلى أشلاء.
سقط فخر العصر هكذا.
سقط فخر العصر هكذا.
“نعم ، جنرال!”
في مثل هذه الفترة القصيرة ، وصل الحراس الخمسة امامها ، حيث سدوا كل الطرق التي خرجت منها. عند باب القاعة ، تدفق مئات الحراس مثل الفيضان ، متطلعين للقبض على القاتل.
استخدمت جيان تشي لي يين طاقتها البدائية ، حيث اهتز سيف تشينغ يينغ ومزق إمبراطور وو لـ هان مباشرة إلى أشلاء.
لم تتردد جيان تشي لي يين ، ولم تدير رأسها. لوحت بسيف تشينغ يينغ وصدت كل السيوف. بعد ذلك ، أشرق سيف تشينغ يينغ بضوء بارد مرة أخرى.
عندما قرروا اغتيال إمبراطور وو لـ هان ، توقع طابق تينغ يو بالفعل أن يأتي هذا اليوم.
هوادانغ! هوادانغ!
هل كانت البرية ساحة معركة جديدة أم قبرًا لجيش هان؟
كان الحراس جميعهم من النخبة من الدرجة الأولى. ومع ذلك ، أمام سلاح الهي معزز بقوة داخلية ، كانوا مثل الخيزران ، حيث تم تقطيعهم إلى قطع.
كانت القاعة بأكملها في حالة من الفوضى.
برؤية ذلك ، حتى الحراس الهادئين قد أصيبوا بالذهول. علاوة على ذلك ، استدارت جيان تشي لي يين وكشفت عن إمبراطور وو لـ هان على العرش. كان صدره دموي ولم يصدر أي صوت.
كانت المشكلة هي أنه في ظل الهجمات الشرسة لجيش شيا العظمى ، هل يمكن لجيش هان الصمود؟
عندما رأى الحراس ذلك ، بردت قلوبهم. تحولت وجوههم إلى اللون الأبيض الشاحب. بمجرد وفاة الإمبراطور ، تم تحديد المصير الذي كان ينتظرهم.
حتى ولي العهد ليو فولينغ كان عاجزًا عن السيطرة على الوضع.
عند رؤية ذلك ، تقدم أحد الحراس لفحص إصابات الإمبراطور. هاجم الباقون جيان تشي لي يين. فقط من خلال القبض على القاتل سيمكنهم التعويض خطاياهم.
كانت القاعة بأكملها في حالة من الفوضى.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، كحراس ، فلن يكون ذلك كافياً حتى لو ماتوا 100 مرة.
لم يكن الحراس أغبياء ، حيث أدركوا أن هذا اغتيال مخطط له بعناية. لم يترددوا حتى واندفعوا نحو جيان تشي لي يين.
ألقت جيان تشي لي يين نظرة على القاعة. بالنظر إلى الخارج ، تم تغطية المكان بالحراس ، لذا كان الاندفاع مستحيلًا.
لسوء الحظ ، فات الاوان.
فجأة ، استدارت جيان تشي لي يين. بعد دفع الحراس للخلف ، تحركت نحو يسار العرش. كان هناك النفق الذي سلكه الإمبراطور للوصول إلى البلاط ويمكن أن يؤدي إلى خارج القاعة.
أطلق إمبراطور وو لـ هان ، الذي كان جالسًا هناك بهدوء ، تعبيرًا مذهولًا. صرخ ، “احموني! بسرعة ، احموني! “
في هذه اللحظة بالذات ، قام الحارس الذي يفحص إصابة الإمبراطور بإصدار صوت مأساوي ، “لقد مات الإمبراطور ؛ لقد مات الإمبراطور. بسرعة ، اقبضوا على القاتل! “
في اللحظة التي قيلت فيها هذه الكلمات ، ساد الصمت القاعة بالكامل. لم تستطع قلوب الحراس إلا أن تنفجر.
في اللحظة التي قيلت فيها هذه الكلمات ، ساد الصمت القاعة بالكامل. لم تستطع قلوب الحراس إلا أن تنفجر.
“اقبضوا على القاتل ؛ لا تدعوها تهرب! “
اخترق السيف قلب الإمبراطور بدقة.
رد الحراس وطاردوا جيان تشي لي يين.
بالحديث عن ذلك ، للتعاون مع شيا العظمى هذه المرة ، دفع طابق تينغ يو ثمنًا باهظًا.
كانت القاعة بأكملها في حالة من الفوضى.
…
اقتحمت جيان تشي لي يين النفق الأيسر. لم تفكر حتى في الخروج من القاعة من هنا. كان لدى الهيكل الكثير من المربعات الفارغة بين القاعات ، وإذا خرجت ، فإنها ستصبح هدفًا متحركًا فقط.
في مثل هذا المنعطف ، تم اغتيال إمبراطور وو لـ هان الذي كان قلب هان العظمى فجأة. وقف العديد من المسؤولين والجنرالات ذوي الخبرة مذهولين في المكان ، حيث ملأت أفكار أخرى رؤوسهم.
بدلاً من ذلك ، استدارت ودخلت غرفة جانبية على اليمين ، حيث اختبأت هناك. بمجرد انتشار خبر وفاة الإمبراطور ، ستكون مدينة لو يانغ في حالة من الفوضى.
“اقبضوا على القاتل ؛ لا تدعوها تهرب! “
عندما يحدث ذلك ، ستكون أفضل فرصة لها للهروب.
نادرًا ما اتخذ وي تشينغ مثل هذا الإجراء. ومع ذلك ، كان غاضبًا حقًا هذه المرة ، بغض النظر عما إذا كانوا قادرين على الدفاع عن مدينة لو يانغ أم لا ، فقد أراد أن يدفع طابق تينغ يو ثمنًا باهظًا.
…
هوادانغ! هوادانغ!
بسرعة كبيرة ، لفت أخبار وفاة إمبراطور وو لـ هان مدينة لو يانغ مثل الزوبعة. جعلت المدينة الغير مستقرة على وشك الانهيار.
نادرًا ما اتخذ وي تشينغ مثل هذا الإجراء. ومع ذلك ، كان غاضبًا حقًا هذه المرة ، بغض النظر عما إذا كانوا قادرين على الدفاع عن مدينة لو يانغ أم لا ، فقد أراد أن يدفع طابق تينغ يو ثمنًا باهظًا.
إذا كان ذلك خلال وقت عادي وتوفي الإمبراطور ، فمن الطبيعي أن يكون هناك أمير ليحل محله. إذا فعلوا الأمور بشكل مناسب ، فلن تخرج الأمور عن السيطرة.
ومع ذلك ، هاجمت شيا العظمى مدينة لو يانغ بالفعل لمدة نصف شهر ، حيث يمكنها الاستيلاء على لو يانغ بسرعة كبيرة .
كانت القاعة بأكملها في حالة من الفوضى.
في مثل هذا المنعطف ، تم اغتيال إمبراطور وو لـ هان الذي كان قلب هان العظمى فجأة. وقف العديد من المسؤولين والجنرالات ذوي الخبرة مذهولين في المكان ، حيث ملأت أفكار أخرى رؤوسهم.
“اللعنة ، لقد وقعنا في الفخ!”
بدأ جيش هان بالتردد.
في مثل هذه الفترة القصيرة ، وصل الحراس الخمسة امامها ، حيث سدوا كل الطرق التي خرجت منها. عند باب القاعة ، تدفق مئات الحراس مثل الفيضان ، متطلعين للقبض على القاتل.
في هذه اللحظة بالذات ، تصرف حرس شان هاي مرة أخرى ، حيث قاموا بزيارة جميع المسؤولين والتعبير عن النوايا الطيبة لشيا العظمى. لقد وعدوا أنه طالما يستسلمون ، فسيكون لديهم مكان في شيا العظمى.
في تلك اللحظة ، كان بإمكان وي تشينغ فقط تهدئة الوضع. طالما لم يسقط جيش هان ، فسيظل لدى هان العظمى بعض الأمل. لم تجرؤ مجموعة المسؤولين على اتخاذ موقفها قبل أن يتضح الوضع.
الأمر الأكثر رعباً ، باستخدام الفوضى في المدينة ، قال طابق تينغ يو أنهم سيساعدون جيش هان في الدفاع ولكن بدلاً من ذلك تحركوا نحو مخازن الحبوب غرب المدينة وأشعلوا النيران فيها.
أطلق إمبراطور وو لـ هان ، الذي كان جالسًا هناك بهدوء ، تعبيرًا مذهولًا. صرخ ، “احموني! بسرعة ، احموني! “
انتشر الدخان وغطى سماء المدينة.
في مثل هذا المنعطف ، تم اغتيال إمبراطور وو لـ هان الذي كان قلب هان العظمى فجأة. وقف العديد من المسؤولين والجنرالات ذوي الخبرة مذهولين في المكان ، حيث ملأت أفكار أخرى رؤوسهم.
جعلت الضربات المتتالية من الصعب على المرء أن يتنفس. في هذه اللحظة بالذات ، قاد هان شين جيش شيا العظمى ، مستفيدًا من الروح المعنوية المنخفضة لشن أقوى هجوم لهم.
“اللعنة ، لقد وقعنا في الفخ!”
في ظل الهجمات الشرسة ، تم دفع جيش هان إلى الوراء أكثر فأكثر.
كانت القاعة بأكملها في حالة من الفوضى.
لا سيما المعركة في الشارع الشمالي الغربي. اندفع 10 آلاف من لاعبي الفئة القتالية في طابق تينغ يو فجأة من الخلف نحو جيش هان. انتهز جيش شيا العظمى الفرصة لحصار معسكر العدو.
بدلاً من ذلك ، استدارت ودخلت غرفة جانبية على اليمين ، حيث اختبأت هناك. بمجرد انتشار خبر وفاة الإمبراطور ، ستكون مدينة لو يانغ في حالة من الفوضى.
فتح جيش شيا العظمى طريقه بسلاسة إلى المدينة الداخلية.
كان وي تشينغ مهتمًا بسؤال واحد فقط ، “كيف مات جلالته؟ من هو القاتل ، وهل تم القبض على القاتل؟ “
هذه المرة ، أصيب بلاط هان الإمبراطوري بالذعر بالكامل ، حيث تجمعت نداءات الاستسلام ببطء وترددت في سماء مدينة لو يانغ.
نادرًا ما اتخذ وي تشينغ مثل هذا الإجراء. ومع ذلك ، كان غاضبًا حقًا هذه المرة ، بغض النظر عما إذا كانوا قادرين على الدفاع عن مدينة لو يانغ أم لا ، فقد أراد أن يدفع طابق تينغ يو ثمنًا باهظًا.
حتى ولي العهد ليو فولينغ كان عاجزًا عن السيطرة على الوضع.
فجأة ، استدارت جيان تشي لي يين. بعد دفع الحراس للخلف ، تحركت نحو يسار العرش. كان هناك النفق الذي سلكه الإمبراطور للوصول إلى البلاط ويمكن أن يؤدي إلى خارج القاعة.
في تلك اللحظة ، كان بإمكان وي تشينغ فقط تهدئة الوضع. طالما لم يسقط جيش هان ، فسيظل لدى هان العظمى بعض الأمل. لم تجرؤ مجموعة المسؤولين على اتخاذ موقفها قبل أن يتضح الوضع.
لا سيما المعركة في الشارع الشمالي الغربي. اندفع 10 آلاف من لاعبي الفئة القتالية في طابق تينغ يو فجأة من الخلف نحو جيش هان. انتهز جيش شيا العظمى الفرصة لحصار معسكر العدو.
كانت المشكلة هي أنه في ظل الهجمات الشرسة لجيش شيا العظمى ، هل يمكن لجيش هان الصمود؟
نادرًا ما اتخذ وي تشينغ مثل هذا الإجراء. ومع ذلك ، كان غاضبًا حقًا هذه المرة ، بغض النظر عما إذا كانوا قادرين على الدفاع عن مدينة لو يانغ أم لا ، فقد أراد أن يدفع طابق تينغ يو ثمنًا باهظًا.
…
ألقت جيان تشي لي يين نظرة على القاعة. بالنظر إلى الخارج ، تم تغطية المكان بالحراس ، لذا كان الاندفاع مستحيلًا.
غرب مدينة لو يانغ ، أقيم حصن معين في بعض الشوارع.
انتشرت أخبار وفاة الملك بسرعة ، حتى وي تشينغ الحازم لم يستطع إلا أن يرتجف. بالنسبة له ، كان إمبراطور وو لـ هان مثل جبل عملاق. بمجرد سقوط الجبل ، ستنهار السماء معه.
نادرًا ما اتخذ وي تشينغ مثل هذا الإجراء. ومع ذلك ، كان غاضبًا حقًا هذه المرة ، بغض النظر عما إذا كانوا قادرين على الدفاع عن مدينة لو يانغ أم لا ، فقد أراد أن يدفع طابق تينغ يو ثمنًا باهظًا.
الأخبار السيئة التالية قد جعلته غير قادر على الهدوء.
فتح جيش شيا العظمى طريقه بسلاسة إلى المدينة الداخلية.
كان وي تشينغ مهتمًا بسؤال واحد فقط ، “كيف مات جلالته؟ من هو القاتل ، وهل تم القبض على القاتل؟ “
في تلك اللحظة ، كان بإمكان وي تشينغ فقط تهدئة الوضع. طالما لم يسقط جيش هان ، فسيظل لدى هان العظمى بعض الأمل. لم تجرؤ مجموعة المسؤولين على اتخاذ موقفها قبل أن يتضح الوضع.
“إنها قائدة جماعة طابق تينغ يو ، اللاعبة جيان تشي لي يين. لا يزال حراس القصر يبحثون عنها ، لكنهم لم يعثروا عليها بعد “.
عند رؤية ذلك ، تقدم أحد الحراس لفحص إصابات الإمبراطور. هاجم الباقون جيان تشي لي يين. فقط من خلال القبض على القاتل سيمكنهم التعويض خطاياهم.
عندما سمع وي تشينغ ذلك ، أشرقت عينيه ببرود ، وقال ، “طابق تينغ يو ، الخونة!”
بسرعة كبيرة ، لفت أخبار وفاة إمبراطور وو لـ هان مدينة لو يانغ مثل الزوبعة. جعلت المدينة الغير مستقرة على وشك الانهيار.
“رجال!”
الفصل 1187 – إرادة طابق تينغ يو
“أحضروا مجموعة من الرجال واخترقوا مقر طابق تينغ يو. لا تتركوا شخصا واحدا! “
لم تكن هذه إرادة جيان تشي لي يين فحسب ، بل كانت أيضًا إرادة النقابة بأكملها.
“نعم ، جنرال!”
بسرعة كبيرة ، لفت أخبار وفاة إمبراطور وو لـ هان مدينة لو يانغ مثل الزوبعة. جعلت المدينة الغير مستقرة على وشك الانهيار.
نادرًا ما اتخذ وي تشينغ مثل هذا الإجراء. ومع ذلك ، كان غاضبًا حقًا هذه المرة ، بغض النظر عما إذا كانوا قادرين على الدفاع عن مدينة لو يانغ أم لا ، فقد أراد أن يدفع طابق تينغ يو ثمنًا باهظًا.
نظر وي تشينغ حوله إلى قوات هان التي كانت لا تزال تقاتل. كانوا قلقون بشأن مستقبل هان العظمى ، قلقون بشأن مستقبلهم.
لسوء الحظ ، كان متأخرا للغاية.
عندما قرروا اغتيال إمبراطور وو لـ هان ، توقع طابق تينغ يو بالفعل أن يأتي هذا اليوم.
عندما قرروا اغتيال إمبراطور وو لـ هان ، توقع طابق تينغ يو بالفعل أن يأتي هذا اليوم.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، كحراس ، فلن يكون ذلك كافياً حتى لو ماتوا 100 مرة.
باستثناء 10 آلاف من لاعبي الفئة القتالية ، خبئ الأعضاء الآخرون أنفسهم.
كانت مدينة لو يانغ ضخمة ، وبرؤية أنها كانت فوضوية للغاية ، كان من شبه المستحيل على جنود جيش هان العثور على أعضاء طابق تينغ يو بمجرد اختبائهم.
تناثرت دماء جديدة في كل مكان.
أما المقر فقد كان فارغا منذ زمن بعيد.
“نعم ، جنرال!”
بعد هدم الحصن ، أصبح الـ 10 آلاف من لاعبي الفئة القتالية بطبيعة الحال جزءًا من جيش شيا العظمى. كانت سلامتهم محمية بشكل طبيعي.
“رجال!”
بالحديث عن ذلك ، للتعاون مع شيا العظمى هذه المرة ، دفع طابق تينغ يو ثمنًا باهظًا.
في غمضة عين ، اندفعت جيان تشي لي يين إلى مقدمة الخصي ، ومض سيف تشينغ يينغ في الهواء. قبل أن يتمكن الاثنان من التفاعل ، تم قطع حناجرهم بالسيف الذي لا شكل له ، وماتوا على الفور.
لم تكن هذه إرادة جيان تشي لي يين فحسب ، بل كانت أيضًا إرادة النقابة بأكملها.
في مثل هذه الفترة القصيرة ، وصل الحراس الخمسة امامها ، حيث سدوا كل الطرق التي خرجت منها. عند باب القاعة ، تدفق مئات الحراس مثل الفيضان ، متطلعين للقبض على القاتل.
لقد أدركوا أن هذه كانت آخر فرصة لـ طابق تينغ يو ، وإذا فاتتهم ، فإن طابق تينغ يو المستقبلي سيكون من الدرجة الثانية أو حتى نقابة من الدرجة الثالثة .
نظر وي تشينغ حوله إلى قوات هان التي كانت لا تزال تقاتل. كانوا قلقون بشأن مستقبل هان العظمى ، قلقون بشأن مستقبلهم.
كان الشيء الحاسم هو الوقت. كانت هان العظمى الحالية مليئة بالمشاكل داخليًا وخارجيًا. لم يكن لدى جيش هان الوقت لبدء عملية بحث واسعة النطاق ، لأن ذلك سيؤدي فقط إلى تكثيف الفوضى.
نادرًا ما اتخذ وي تشينغ مثل هذا الإجراء. ومع ذلك ، كان غاضبًا حقًا هذه المرة ، بغض النظر عما إذا كانوا قادرين على الدفاع عن مدينة لو يانغ أم لا ، فقد أراد أن يدفع طابق تينغ يو ثمنًا باهظًا.
بعد معرفة هذه النتيجة ، كان وي تشينغ غاضبًا جدًا لدرجة أنه أراد قتل شخص ما.
عندما سمع الحراس ذلك ، استداروا على الفور ، فقط ليروا الخصي سقطوا على الأرض ، حيث تدفقت الدماء بغزارة. لقد رأوا أن اللاعبة التي كانت تحمي الإمبراطور ، كانت في موقف السيف وهي تهاجم الإمبراطور.
بلا شك ، تم التخطيط لكل هذا بواسطة شيا العظمى ، حيث كان الهدف هو إسقاط لو يانغ بسرعة.
فتح جيش شيا العظمى طريقه بسلاسة إلى المدينة الداخلية.
نظر وي تشينغ حوله إلى قوات هان التي كانت لا تزال تقاتل. كانوا قلقون بشأن مستقبل هان العظمى ، قلقون بشأن مستقبلهم.
بسرعة كبيرة ، لفت أخبار وفاة إمبراطور وو لـ هان مدينة لو يانغ مثل الزوبعة. جعلت المدينة الغير مستقرة على وشك الانهيار.
الشيء الوحيد الذي يفتقرون إليه هو التصميم.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، كحراس ، فلن يكون ذلك كافياً حتى لو ماتوا 100 مرة.
كان ذلك لأن الشخص الذي قاتلوا من أجله لم يكن موجودًا. احترق مخزن الحبوب وكُسر طريقهم للخروج. كان على جنود جيش هان أن يفكروا بأنفسهم وعائلاتهم.
ومع ذلك ، هاجمت شيا العظمى مدينة لو يانغ بالفعل لمدة نصف شهر ، حيث يمكنها الاستيلاء على لو يانغ بسرعة كبيرة .
إذا كانوا عنيدين للغاية وأثاروا غضب شيا العظمى ، فقد يتم ذبح المدينة. إذا حدث ذلك ، فسينتهي كل شيء.
بدلاً من ذلك ، استدارت ودخلت غرفة جانبية على اليمين ، حيث اختبأت هناك. بمجرد انتشار خبر وفاة الإمبراطور ، ستكون مدينة لو يانغ في حالة من الفوضى.
عند رؤية ذلك ، كان وي تشينغ مليئًا بشعور من الاكتئاب. متى سقط سلاح فرسان هان العظمى الحديدي الذي حكم الصين في التاريخ إلى هذا المستوى؟
رد الحراس وطاردوا جيان تشي لي يين.
هل كانت البرية ساحة معركة جديدة أم قبرًا لجيش هان؟
الفصل 1187 – إرادة طابق تينغ يو
غرب مدينة لو يانغ ، أقيم حصن معين في بعض الشوارع.
بعد معرفة هذه النتيجة ، كان وي تشينغ غاضبًا جدًا لدرجة أنه أراد قتل شخص ما.
إذا كان ذلك خلال وقت عادي وتوفي الإمبراطور ، فمن الطبيعي أن يكون هناك أمير ليحل محله. إذا فعلوا الأمور بشكل مناسب ، فلن تخرج الأمور عن السيطرة.
جعلت الضربات المتتالية من الصعب على المرء أن يتنفس. في هذه اللحظة بالذات ، قاد هان شين جيش شيا العظمى ، مستفيدًا من الروح المعنوية المنخفضة لشن أقوى هجوم لهم.
الترجمة: Hunter
عندما سمع وي تشينغ ذلك ، أشرقت عينيه ببرود ، وقال ، “طابق تينغ يو ، الخونة!”
انتشر الدخان وغطى سماء المدينة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
