الابن الجيد
صدر صوت من جانبه ونظر الإمبراطور المندهش إلى ابنه السمين ورأى أنه ينظر له بعيون باردة.
“ولي العهد ، صدق أو لا تصدق ، أنا لم أتخلى عنك أبدًا ولا مرة واحدة . ” تحدث الإمبراطور.
رأى رجل بملابس بيضاء وهالة رائعة يحمل فلوت من اليشم الأخضر .
لكن ما سمعه ولي العهد هو أفظع نكتة على الإطلاق ، هز ولي العهد رأسه ” أبدًا؟ مازلت تحاول خداعى حتى الآن؟ لقد جعل سؤالك السابق اختيارك واضحًا للغاية “.
“لقد أعطيت السمين قيادة الجنود للحفاظ على السلام. لقد أعطيتني الصولجان ، رمز للقوة والثروة لأفعل ما أتمناه، لكن أخبرني أي ولي العهد في سلالتنا بأكملها يمكنه أن يفعل ما يشاء؟ متى تمكنت أيها الأب الإمبراطوري من القيام بذلك؟ من الواضح اليوم أنك لم تهتم أبدًا بي وماذا قلت للمسين؟ همف ، هل تعتقد أنني غبي؟ “
“لقد أعطيت السمين قيادة الجنود للحفاظ على السلام. لقد أعطيتني الصولجان ، رمز للقوة والثروة لأفعل ما أتمناه، لكن أخبرني أي ولي العهد في سلالتنا بأكملها يمكنه أن يفعل ما يشاء؟ متى تمكنت أيها الأب الإمبراطوري من القيام بذلك؟ من الواضح اليوم أنك لم تهتم أبدًا بي وماذا قلت للمسين؟ همف ، هل تعتقد أنني غبي؟ “
شعر السمين بشماعر معقدة وقال ” أبي … “
“الأخ الأكبر ، لقد فهمت كل شيء بشكل خاطئ. كيف يمكنك التفكير في ذلك على أساس بعض النكات وتعتقد أن الأب الإمبراطوري يريد التخلص منك؟ “
فوجئ الإمبراطور ولم يعرف ما يفكر فيه.
حدقت يونج نينج البريئة في وجهه بينما ظل السمين صامتًا .
أصيب ولي العهد بالذعر بعد رؤية رجاله يموتون في لحظة ونظر حوله.
تنهد الإمبراطور وقال: “ولي العهد ، هل هذا هو السبب في أنك واصلت إرسال القتلة خلف أخيك الثالث؟ “
رأى رجل بملابس بيضاء وهالة رائعة يحمل فلوت من اليشم الأخضر .
“ماذا؟!” صرخت يونج نينج ” أراد الأخ الأكبر … قتل الأخ الثالث أيضًا؟ “
تقدم حراسه للأمام ورد رجال ولي العهد.
ابتسم ولي العهد بينما اتسعت عيون السمين.
فجأة ظهر خمسة رجال عَالَمُ المُشِعٌّ أمام الإمبراطور.
تنهد الإمبراطور ” لقد عرفت ذلك منذ سنوات. أرسل ولي العهد رجاله مرارًا وتكرارًا حتى عندما جعلته يذهب إلى مدينة عيون الرياح ، على بعد أميال من العاصمة الإمبراطورية ، كان القاتل خلفه مباشرة. ومع الترقية الأخيرة زادت محاولاته. لم يذكر أخيكِ هذا مرة واحدة ، لكنني متأكد من أنه على علم بذلك، أليس هذا صحيحاً يا كونج؟ “
لكن ما سمعه ولي العهد هو أفظع نكتة على الإطلاق ، هز ولي العهد رأسه ” أبدًا؟ مازلت تحاول خداعى حتى الآن؟ لقد جعل سؤالك السابق اختيارك واضحًا للغاية “.
“نعم الأب الإمبراطوري . ” تحدث السمين بحزم.
فجأة أصبح البلاط الإمبراطوري دوامة من الهالات الساحقة.
ابتسم الإمبراطور ” لماذا لم تخبرني؟ “
” كلمات غبية، لماذا أشعر بأنك لا تزال تختبر ردود أفعالنا ؟ ” غضب ولي العهد.
“كل ما لدي هو كلمات تافهة مع عدم وجود دليل ” هز السمين رأسه.
سخر الإمبراطور ” هذا هو الذي تفتقر إليه. الحاكم له منطقه الخاص ، ولا يقفز في استنتاجات حول نوايا الجميع. اتباع الملك والسير مع التيار هو ما يفعله الخادم. يحتاج الإمبراطور إلى أن يكون حازمًا ، وأن يكون لديه حكمه الخاص ، وأنت تفتقر بشدة إلى هذا الأمر “.
أشاد الإمبراطور به: “الرجل الحقيقي يظهر الصبر مثل الملك. ولي العهد، قلت إنني فضلت أخيك الثالث وأنت على حق، لكن هل توقفت للحظة للتفكير في السبب؟ أنت فقط سريع الغضب. عندما تلاحق خصمًا ، إما أن تقضي عليه في المرة الأولى أو لا تحاول أبداً. في كل محاولاتك المتكررة في السنوات الماضية ، لم تنتصر مرة واحدة. أنت خيبة أمل حقيقة “.
“كل ما لدي هو كلمات تافهة مع عدم وجود دليل ” هز السمين رأسه.
ضغط ولي العهد على أسنانه وشحب وجهه.
“كل ما لدي هو كلمات تافهة مع عدم وجود دليل ” هز السمين رأسه.
نظرت يونج نينج إلى والدها ” ماذا تقول أيها الأب الإمبراطوري؟ هل سمحت لهم بمحاولة قتل بعضهم البعض؟ “
فجأة لمع سيف أبيض وفقد رجال ولي العهد رؤوسهم وخرجت الدماء مثل مياه النوافير.
“لهذا السبب أبقيتكِ في الظلام. العرش واحد والذي يأخذه هو الذي يقف على القمة، إنه الحاكم الوحيد لـ تيانيو ، المدافع عن عشيرة يوين “.
تنهد الإمبراطور وقال: “لم أستطع أبدًا أن أتحمل مشاهدة الإخوة الثلاثة وهم يمزقون بعضهم البعض ، لكن هذا هو مصيرنا ، البقاء للأصلح. سيكشف هذا عن المرشح المثالي لتولي العرش. النجاح مبني على فشل الآخرين ، بالقتل مع الإفلات من العقاب. بينما العرش مبني على جبل من الجثث “.
تنهد الإمبراطور ” لقد عرفت ذلك منذ سنوات. أرسل ولي العهد رجاله مرارًا وتكرارًا حتى عندما جعلته يذهب إلى مدينة عيون الرياح ، على بعد أميال من العاصمة الإمبراطورية ، كان القاتل خلفه مباشرة. ومع الترقية الأخيرة زادت محاولاته. لم يذكر أخيكِ هذا مرة واحدة ، لكنني متأكد من أنه على علم بذلك، أليس هذا صحيحاً يا كونج؟ “
أومأ السمين برأسه وبكت يونج نينج بدون توقف.
“نعم الأب الإمبراطوري . ” تحدث السمين بحزم.
` أي نوع من الأسرة هذه؟ الأب يحقد على الابن ، الابن يحقد على الأب. ألا يمتلك أحد أي محبة ناحية الطرف الآخر؟ `
“ أبي، أنا من فعلت ذلك . “
تك ..تك
“لهذا السبب أبقيتكِ في الظلام. العرش واحد والذي يأخذه هو الذي يقف على القمة، إنه الحاكم الوحيد لـ تيانيو ، المدافع عن عشيرة يوين “.
صفق ولي العهد وضحك: “أيها الأب الإمبراطوري ، أنت تفكر بشكل جيد. الناجي الوحيد سيرث العرش والذي سيكون أنا. بما أننا متفاهمين أيها الأب الإمبراطوري ، اسرع ومت. يجب على الأقل أن يبرر موتك تولي للعرض “.
الفائز واضح من خلال الأرقام وحدها.
“هاهاها ، ولي العهد ، متى قلت يومًا إنك لائق لتولي العرش؟ ” ضحك الإمبراطور.
“يكفي! أنت ستموت ، لذا توقف عن نشر كلماتك الغبية وأعطني عرش تيانيو! ” حرك ولي العهد يده.
تحدث ولي العهد ” الأب الإمبراطوري ، قلت ذلك بنفسك. آخر من يبقى على قيد الحياة سيكون الملك. الآن بعد أن تعاملت مع الجميع ، حتى أنت ، فإن العرش ملك لي ! “
رأى السمين نظرة الإمبراطور المحبّة ولم يُغادر حتى سقط آخر حارسان باقيان.
” ليس بعد! ” هز الإمبراطور رأسه ” ولي العهد ، أساليبك قاسية ونفذتها في توقيت جيد ، على عكس أخيك الثاني، لكنك ثابت للغاية على طريقك و ضيق الأفق بحيث لا يمكنك حمل ثقل مسؤلية الأراضي على كتفيك. ناهيك عن نظرتك القصيرة للوضع. كما قلت ، لا يمكنك أن ترى ما وراء أنفك ، على عكس أخيك الثالث “.
سخر الإمبراطور ” هذا هو الذي تفتقر إليه. الحاكم له منطقه الخاص ، ولا يقفز في استنتاجات حول نوايا الجميع. اتباع الملك والسير مع التيار هو ما يفعله الخادم. يحتاج الإمبراطور إلى أن يكون حازمًا ، وأن يكون لديه حكمه الخاص ، وأنت تفتقر بشدة إلى هذا الأمر “.
” كلمات غبية، لماذا أشعر بأنك لا تزال تختبر ردود أفعالنا ؟ ” غضب ولي العهد.
“لهذا السبب أبقيتكِ في الظلام. العرش واحد والذي يأخذه هو الذي يقف على القمة، إنه الحاكم الوحيد لـ تيانيو ، المدافع عن عشيرة يوين “.
سخر الإمبراطور ” هذا هو الذي تفتقر إليه. الحاكم له منطقه الخاص ، ولا يقفز في استنتاجات حول نوايا الجميع. اتباع الملك والسير مع التيار هو ما يفعله الخادم. يحتاج الإمبراطور إلى أن يكون حازمًا ، وأن يكون لديه حكمه الخاص ، وأنت تفتقر بشدة إلى هذا الأمر “.
تنهد الإمبراطور ” لقد عرفت ذلك منذ سنوات. أرسل ولي العهد رجاله مرارًا وتكرارًا حتى عندما جعلته يذهب إلى مدينة عيون الرياح ، على بعد أميال من العاصمة الإمبراطورية ، كان القاتل خلفه مباشرة. ومع الترقية الأخيرة زادت محاولاته. لم يذكر أخيكِ هذا مرة واحدة ، لكنني متأكد من أنه على علم بذلك، أليس هذا صحيحاً يا كونج؟ “
“يكفي! أنت ستموت ، لذا توقف عن نشر كلماتك الغبية وأعطني عرش تيانيو! ” حرك ولي العهد يده.
تنهد الإمبراطور وقال: “لم أستطع أبدًا أن أتحمل مشاهدة الإخوة الثلاثة وهم يمزقون بعضهم البعض ، لكن هذا هو مصيرنا ، البقاء للأصلح. سيكشف هذا عن المرشح المثالي لتولي العرش. النجاح مبني على فشل الآخرين ، بالقتل مع الإفلات من العقاب. بينما العرش مبني على جبل من الجثث “.
ابتسم الإمبراطور ” ولي العهد أنت لا تستحق العرش، أيها الحراس! “
“لقد حان وقت موتي، لا يمكنني إلا أن أوقفهم لفترة قصيرة ” ابتسم الإمبراطور.
فجأة ظهر خمسة رجال عَالَمُ المُشِعٌّ أمام الإمبراطور.
صفق ولي العهد وضحك: “أيها الأب الإمبراطوري ، أنت تفكر بشكل جيد. الناجي الوحيد سيرث العرش والذي سيكون أنا. بما أننا متفاهمين أيها الأب الإمبراطوري ، اسرع ومت. يجب على الأقل أن يبرر موتك تولي للعرض “.
وقف ولي العهد بلا حراك وضحك ” ها ها ها ، لم تبقي على خبير واحد في سبيل التخلص من تشو فان ، حتى أنك أرسلت التنانين الإلهية وحراس الظل وملك الظل. كل ما تبقى هو هؤلاء الرجال الخمسة الضعفاء ، اقتلوهم! “
تنهد الإمبراطور وقال: “ولي العهد ، هل هذا هو السبب في أنك واصلت إرسال القتلة خلف أخيك الثالث؟ “
ووش!!
“لقد أعطيت السمين قيادة الجنود للحفاظ على السلام. لقد أعطيتني الصولجان ، رمز للقوة والثروة لأفعل ما أتمناه، لكن أخبرني أي ولي العهد في سلالتنا بأكملها يمكنه أن يفعل ما يشاء؟ متى تمكنت أيها الأب الإمبراطوري من القيام بذلك؟ من الواضح اليوم أنك لم تهتم أبدًا بي وماذا قلت للمسين؟ همف ، هل تعتقد أنني غبي؟ “
فجأة ظهر خلفه عشرة خبراء في عَالَمُ المُشِعٌّ.
صدر صوت من جانبه ونظر الإمبراطور المندهش إلى ابنه السمين ورأى أنه ينظر له بعيون باردة.
الفائز واضح من خلال الأرقام وحدها.
تحدث السمين بحزم ” لسنا بحاجة للذهاب. الأخ الأكبر لا يمكنه الفوز. “
لكن رغم ذلك حافظ الإمبراطور على هدوئه ” هجوم!”
“ أبي، أنا من فعلت ذلك . “
تقدم حراسه للأمام ورد رجال ولي العهد.
“لقد أعطيت السمين قيادة الجنود للحفاظ على السلام. لقد أعطيتني الصولجان ، رمز للقوة والثروة لأفعل ما أتمناه، لكن أخبرني أي ولي العهد في سلالتنا بأكملها يمكنه أن يفعل ما يشاء؟ متى تمكنت أيها الأب الإمبراطوري من القيام بذلك؟ من الواضح اليوم أنك لم تهتم أبدًا بي وماذا قلت للمسين؟ همف ، هل تعتقد أنني غبي؟ “
فجأة أصبح البلاط الإمبراطوري دوامة من الهالات الساحقة.
صفق ولي العهد وضحك: “أيها الأب الإمبراطوري ، أنت تفكر بشكل جيد. الناجي الوحيد سيرث العرش والذي سيكون أنا. بما أننا متفاهمين أيها الأب الإمبراطوري ، اسرع ومت. يجب على الأقل أن يبرر موتك تولي للعرض “.
حارب حراس الإمبراطور بكل قوتهم حتى في هذا الوضع غير المؤات، لكن استمروا خمس عشرة دقيقة فقط.
شعر السمين بشماعر معقدة وقال ” أبي … “
ابتسم ولي العهد عندما رأى جائزته قريبة من يديه ، ومع ذلك لا يزال الإمبراطور هادئاً.
ابتسم الإمبراطور ” لماذا لم تخبرني؟ “
“يوين كونج ، يونج نينج ، أدر رأس التنين على مسند ذراع العرش الأيسر وأخرجوا من النفق تحت المدينة، لقد وضعت بالفعل الختم الإمبراطوري بالداخل. فقط خذها واهرب إلى القائد توبا. يجب أن يكونوا في طريق عودتهم من الاستيلاء على مدينة عيون الرياح. قل له أنك تريد مساعدته لإنقاذ الإمبراطور وسيساعدك. الطريقة الوحيدة للحصول على ما تُريد بتركهم يتحركون في تيانيو هي توقيع الاتفاقية بالختم، عليه أن يساعدك ” أظهر الإمبراطور قوته بينما بدا ضعيفاً.
“هاهاها ، ولي العهد ، متى قلت يومًا إنك لائق لتولي العرش؟ ” ضحك الإمبراطور.
شعر السمين بشماعر معقدة وقال ” أبي … “
“الأخ الأكبر ، لقد فهمت كل شيء بشكل خاطئ. كيف يمكنك التفكير في ذلك على أساس بعض النكات وتعتقد أن الأب الإمبراطوري يريد التخلص منك؟ “
“لقد حان وقت موتي، لا يمكنني إلا أن أوقفهم لفترة قصيرة ” ابتسم الإمبراطور.
” كلمات غبية، لماذا أشعر بأنك لا تزال تختبر ردود أفعالنا ؟ ” غضب ولي العهد.
“أبي!” صرخت يونج نينج.
أصيب ولي العهد بالذعر بعد رؤية رجاله يموتون في لحظة ونظر حوله.
رأى السمين نظرة الإمبراطور المحبّة ولم يُغادر حتى سقط آخر حارسان باقيان.
فجأة لمع سيف أبيض وفقد رجال ولي العهد رؤوسهم وخرجت الدماء مثل مياه النوافير.
قال الإمبراطور بحيرة ” كونج ، لماذا لم تُغادر؟ أنت لست شخصًا حساسًا للغاية “.
تقدم حراسه للأمام ورد رجال ولي العهد.
تحدث السمين بحزم ” لسنا بحاجة للذهاب. الأخ الأكبر لا يمكنه الفوز. “
قال الإمبراطور بحيرة ” كونج ، لماذا لم تُغادر؟ أنت لست شخصًا حساسًا للغاية “.
فوجئ الإمبراطور ولم يعرف ما يفكر فيه.
صدر صوت من جانبه ونظر الإمبراطور المندهش إلى ابنه السمين ورأى أنه ينظر له بعيون باردة.
فجأة لمع سيف أبيض وفقد رجال ولي العهد رؤوسهم وخرجت الدماء مثل مياه النوافير.
تنهد الإمبراطور ” لقد عرفت ذلك منذ سنوات. أرسل ولي العهد رجاله مرارًا وتكرارًا حتى عندما جعلته يذهب إلى مدينة عيون الرياح ، على بعد أميال من العاصمة الإمبراطورية ، كان القاتل خلفه مباشرة. ومع الترقية الأخيرة زادت محاولاته. لم يذكر أخيكِ هذا مرة واحدة ، لكنني متأكد من أنه على علم بذلك، أليس هذا صحيحاً يا كونج؟ “
أصيب ولي العهد بالذعر بعد رؤية رجاله يموتون في لحظة ونظر حوله.
صفق ولي العهد وضحك: “أيها الأب الإمبراطوري ، أنت تفكر بشكل جيد. الناجي الوحيد سيرث العرش والذي سيكون أنا. بما أننا متفاهمين أيها الأب الإمبراطوري ، اسرع ومت. يجب على الأقل أن يبرر موتك تولي للعرض “.
رأى رجل بملابس بيضاء وهالة رائعة يحمل فلوت من اليشم الأخضر .
“ أبي، أنا من فعلت ذلك . “
” سيف اليشم السماوي ، فانج تشيو باي ؟! م–من المفترض أنك ذهبت لقتال تشو فان! الأب الإمبراطوري أرسلك مع جيش تشوان رونج! ” صرخ ولي العهد ثم نظر إلى الإمبراطور ” هل هذه خطة أخرى من خططك؟ “
أشاد الإمبراطور به: “الرجل الحقيقي يظهر الصبر مثل الملك. ولي العهد، قلت إنني فضلت أخيك الثالث وأنت على حق، لكن هل توقفت للحظة للتفكير في السبب؟ أنت فقط سريع الغضب. عندما تلاحق خصمًا ، إما أن تقضي عليه في المرة الأولى أو لا تحاول أبداً. في كل محاولاتك المتكررة في السنوات الماضية ، لم تنتصر مرة واحدة. أنت خيبة أمل حقيقة “.
بدا الإمبراطور مرتبكًا مثله ” السيد فانج ، لم أستدعيك . “
” سيف اليشم السماوي ، فانج تشيو باي ؟! م–من المفترض أنك ذهبت لقتال تشو فان! الأب الإمبراطوري أرسلك مع جيش تشوان رونج! ” صرخ ولي العهد ثم نظر إلى الإمبراطور ” هل هذه خطة أخرى من خططك؟ “
“ أبي، أنا من فعلت ذلك . “
ابتسم ولي العهد عندما رأى جائزته قريبة من يديه ، ومع ذلك لا يزال الإمبراطور هادئاً.
صدر صوت من جانبه ونظر الإمبراطور المندهش إلى ابنه السمين ورأى أنه ينظر له بعيون باردة.
فجأة ظهر خمسة رجال عَالَمُ المُشِعٌّ أمام الإمبراطور.
هز الإمبراطور رأسه ” كونج’إير ، لقد قرأت عقول الكثير من الناس في حياتي ، وكان العالم في يدي طوال الوقت ، لكن آخر من توقعت أن يلتف حولي هو أنت! “
رأى رجل بملابس بيضاء وهالة رائعة يحمل فلوت من اليشم الأخضر .
“كونج ، أنت حقًا ابني الوحيد الجيد . ” تحدث الإمبراطور بينما يضغط على أسنانه وبدأ يبكي، لم يعرف من حوله هل هذه دموع الإثارة أو الغضب …
تنهد الإمبراطور ” لقد عرفت ذلك منذ سنوات. أرسل ولي العهد رجاله مرارًا وتكرارًا حتى عندما جعلته يذهب إلى مدينة عيون الرياح ، على بعد أميال من العاصمة الإمبراطورية ، كان القاتل خلفه مباشرة. ومع الترقية الأخيرة زادت محاولاته. لم يذكر أخيكِ هذا مرة واحدة ، لكنني متأكد من أنه على علم بذلك، أليس هذا صحيحاً يا كونج؟ “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
