Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 1234

التطهير بالعديد من الصدمات

التطهير بالعديد من الصدمات

الفصل 1234 – التطهير بالعديد من الصدمات

… 

بعد مناقشة مسألة إنشاء المحكمة ، سأل أويانغ شو جيانغ شانغ ، “تجاه اللاعبين النخبة ، ما هي الأفكار التي يمتلكها الشيخ؟”

العام السابع ، الشهر الثالث ، اليوم العاشر ، أمرت المحكمة الإمبراطورية بترقية منزل حارس المنطقة في شمال إفريقيا إلى منزل الحاكم العام لـ أفريقيا ، وترقية مولان يوي إلى منصب الحاكم العام ، مما يجعلها الثالثة في عهد سلالة الإمبراطور .

نظرًا لأنه تم إنشاء تجسيد لـ جيانغ شانغ بالفعل ، لم يخفي أويانغ شو أي شيء عنه.

سيحل محله حاكم منطقة الصومال الأصلي بي جو.

“بناءً على ما قاله صاحب الجلالة ، يمتلك العجوز تشانغ ابن عمل في الاتحاد ، أليس كذلك؟” سأل جيانغ شانغ.

لم يدع الانتصارات تصل إلى رأسه والقوة تفسده.

“هذا صحيح.”

… 

قال جيانغ شانغ ، “نظرًا لأن هذا هو الحال ، أوصيك بتجنيده في المحكمة الإمبراطورية.”

نتيجة لذلك ، لم يكن أويانغ شو في عجلة من أمره لتعيين الأفراد. سينتظر الفرصة لتطهيرهم.

فكر أويانغ شو للحظة ، لكن ابتسامة ظهرت ببطء على وجهه كما قال ، “دعنا نتبع فكرتك “.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلماذا سيجرؤ كاو كان الذي لم يكن لديه شخصية متهورة على التحلي بالشجاعة لمعارضة سياسة المحكمة الإمبراطورية؟

“جلالتك حكيم!”

بصرف النظر عن ذلك ، قاموا أيضًا بإنشاء منطقتي جنوب السودان وكينيا.

… 

بالنسبة لأويانغ شو ، كان ذلك كافياً.

جايا ، العام السابع ، الشهر الثاني ، اليوم 25 ، مع دعم أويانغ شو الثقيل وعمل جيانغ شانغ ، تشانغ ليانغ ، و وي يانغ ، تم إنشاء المحكمة أخيرًا.

الفصل 1234 – التطهير بالعديد من الصدمات

كتب أويانغ شو شخصيًا ، “حتى إذا ارتكب ابن السماء جريمة ، فسيتم معاقبته مثل عامة الناس” ، والتي تم نحتها في حجر فولاذي ووضعها أمام المحكمة لإظهار تصميمه وإرادته. 

 

الديموقراطية والديكتاتورية لا تعني اختبار القانون على نفسك وخرق نظام القانون. كان الاثنان يمثلان وجودين متعارضين ولكن يمكن دمجهم معًا .

… 

أن تكون ديكتاتوراً تحت قيود نظام قانوني هو أفضل وصف لحاكم الجيل الجديد.

قد يهدأ هذا أيضًا ويسعد عائلة بي ، فلماذا لا يفعل ذلك؟

سيساعد هذا على تقييد أويانغ شو والمسؤولين وأي وريث بحيث لا يمكن أن يكونوا غير مقيدين ؛ سيستخدم هذا لإنشاء أسس سلالة الإمبراطور .

أما بالنسبة لمنصب حاكم منطقة الصومال الفارغ ، فلم يعين أويانغ شو أي شخص في هذا المنصب لأن المحكمة الإمبراطورية قررت دمجها في منطقة إثيوبيا.

بالنظر إلى 5 آلاف عام من التاريخ الصيني ، فإن العائلة المالكة التي عززت سلطتها ولكنها لم تكن مقيدة ورأت العالم كأصولهم الشخصية ، لن يتمكنوا من الصمود لفترة طويلة.

كتب أويانغ شو شخصيًا ، “حتى إذا ارتكب ابن السماء جريمة ، فسيتم معاقبته مثل عامة الناس” ، والتي تم نحتها في حجر فولاذي ووضعها أمام المحكمة لإظهار تصميمه وإرادته. 

كانت آلاف السنين من التاريخ الصيني مجرد حكم إقطاعي مرارًا وتكرارًا ، ولم يكن لدى المجتمع بأكمله أي تحسينات ، بل وعاد إلى الوراء خلال بعض السلالات.

بالنسبة لأولئك الذين لم يتبعوا الأوامر ، كان لدى نظام قانون شيا العظمى طرق واضحة لمعاقبتهم.

في النهاية ، اصبحت الصين ممزقة إلى أشلاء بواسطة القوى الغربية التي نهضت في أقل من 200 عام.

قد يهدأ هذا أيضًا ويسعد عائلة بي ، فلماذا لا يفعل ذلك؟

يا له من درس مؤلم.

… 

لولا كون الحضارة الصينية مرنة ولديها شهامة للتعايش والتعلم ، فكيف ستتمكن من النهوض مرة أخرى في العصر الحديث في مثل هذا الوقت القصير؟

أثارت هزيمة شيا العظمى لدولتين على التوالي استفزاز السلالات الأمريكية والأوروبية. دون استثناء ، قاموا بتسريع غزوهم لأفريقيا. كانت القارة الأفريقية بأكملها مغطاة بنيران الحرب.

مع الماضي كدرس ، لم يرد أويانغ شو أن يعيد التاريخ نفسه.

 

لم يكن اويانغ شو بالتأكيد متعجرفًا جدًا للاعتقاد بأنه يستطيع بناء سلالة إقطاعية بنفسه على كوكب الأمل مع ضمان بقاء السلالة إلى الأبد.

فكر أويانغ شو للحظة ، لكن ابتسامة ظهرت ببطء على وجهه كما قال ، “دعنا نتبع فكرتك “.

لم يدع الانتصارات تصل إلى رأسه والقوة تفسده.

سيساعد هذا على تقييد أويانغ شو والمسؤولين وأي وريث بحيث لا يمكن أن يكونوا غير مقيدين ؛ سيستخدم هذا لإنشاء أسس سلالة الإمبراطور .

سيكون كبير قضاة المحكمة هو عميد كلية القانون في الجامعة الإمبراطورية ، هان في زي ، الذي سيكون مسؤولًا اساسيا من الدرجة الثانية.

تحت إقناع أويانغ شو ، وافق أخيرًا.

سيتولى نائب العميد منصب عميد كلية القانون.

بالنظر إلى 5 آلاف عام من التاريخ الصيني ، فإن العائلة المالكة التي عززت سلطتها ولكنها لم تكن مقيدة ورأت العالم كأصولهم الشخصية ، لن يتمكنوا من الصمود لفترة طويلة.

بصفته الشخص الذي عزز معرفة مدرسة الفكر القانونية وشارك بشكل كبير في إنشاء نظام قانون شيا العظمى ، لم يكن مهتمًا بالسياسة وظل بعيدًا عنها ، لذلك كان الخيار الأفضل لرئيس المحكمة.

جاء بي جو أيضًا من عائلة بي وكان أحد الشخصيات التمثيلية لها. كانت ترقية أويانغ شو لـ بي جو أثناء خفض رتبة بي يون شيئًا لا يمكن للآخرين فهمه.

بصرف النظر عن رئيس القضاة ، سيكون هناك أربعة قضاة آخرين.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلماذا سيجرؤ كاو كان الذي لم يكن لديه شخصية متهورة على التحلي بالشجاعة لمعارضة سياسة المحكمة الإمبراطورية؟

سيتم تعيين الخمسة منهم من قبل أويانغ شو . من الناحية النظرية ، إذا لم يعينهم أويانغ شو ، فستظل مناصبهم غير محددة حتى وفاتهم أو تقاعدهم.

بالنظر إلى 5 آلاف عام من التاريخ الصيني ، فإن العائلة المالكة التي عززت سلطتها ولكنها لم تكن مقيدة ورأت العالم كأصولهم الشخصية ، لن يتمكنوا من الصمود لفترة طويلة.

… 

 

على الرغم من قيامهم بالكثير من العمل الأساسي ، إلا أن إنشاء المحكمة قد تسبب في الكثير من الضجة ، حيث كان وضع المحكمة الإمبراطورية فوضوياً.

 

سيستغرق الأمر بعض الوقت لتهدئته.

لولا كون الحضارة الصينية مرنة ولديها شهامة للتعايش والتعلم ، فكيف ستتمكن من النهوض مرة أخرى في العصر الحديث في مثل هذا الوقت القصير؟

نتيجة لذلك ، لم يكن أويانغ شو في عجلة من أمره لتعيين الأفراد. سينتظر الفرصة لتطهيرهم.

في النهاية ، اصبحت الصين ممزقة إلى أشلاء بواسطة القوى الغربية التي نهضت في أقل من 200 عام.

مع حلول الشهر الثالث ، ظهرت أخيرًا فرصة أويانغ شو . العام السابع ، الشهر الثالث ، اليوم الثالث ، قاد مينغ تيان القوات لغزو جنوب السودان. في اليوم الخامس ، قاد باي تشي الجيش لمهاجمة كينيا.

أثارت هزيمة شيا العظمى لدولتين على التوالي استفزاز السلالات الأمريكية والأوروبية. دون استثناء ، قاموا بتسريع غزوهم لأفريقيا. كانت القارة الأفريقية بأكملها مغطاة بنيران الحرب.

أسفرت أول عملية لشيا العظمى في شرق إفريقيا عن مثل هذه النتائج العظيمة.

ستتوسع شيا العظمى في إفريقيا. في المستقبل ، لن يتمكنوا من إنشاء منطقة لكل دولة يحتلونها.

في اللحظة التي انتشر فيها الخبر ، اهتز العالم.

تم استبداله بـ ابن العجوز تشانغ ، تشانغ بانغ شين .

أثارت هزيمة شيا العظمى لدولتين على التوالي استفزاز السلالات الأمريكية والأوروبية. دون استثناء ، قاموا بتسريع غزوهم لأفريقيا. كانت القارة الأفريقية بأكملها مغطاة بنيران الحرب.

لم يكن اويانغ شو بالتأكيد متعجرفًا جدًا للاعتقاد بأنه يستطيع بناء سلالة إقطاعية بنفسه على كوكب الأمل مع ضمان بقاء السلالة إلى الأبد.

بالمقارنة مع الاضطرابات العالمية ، استمر عمل شيا العظمى بعد الحرب بطريقة منظمة.

الديموقراطية والديكتاتورية لا تعني اختبار القانون على نفسك وخرق نظام القانون. كان الاثنان يمثلان وجودين متعارضين ولكن يمكن دمجهم معًا .

العام السابع ، الشهر الثالث ، اليوم العاشر ، أمرت المحكمة الإمبراطورية بترقية منزل حارس المنطقة في شمال إفريقيا إلى منزل الحاكم العام لـ أفريقيا ، وترقية مولان يوي إلى منصب الحاكم العام ، مما يجعلها الثالثة في عهد سلالة الإمبراطور .

سيتولى نائب العميد منصب عميد كلية القانون.

بصرف النظر عن ذلك ، قاموا أيضًا بإنشاء منطقتي جنوب السودان وكينيا.

قد يهدأ هذا أيضًا ويسعد عائلة بي ، فلماذا لا يفعل ذلك؟

إلى جانب إنشاء هاتين المنطقتين ، تبعه سلسلة من التعديلات في الأفراد ، وهذا ما كان ينتظره أويانغ شو .

الأهم والأكثر رعبا كانت النقطة الثانية – لقد أصبح متعجرفًا لأنه كان مساعد باي هوا.

تم إبعاد جميع المسؤولين الذين أدرجتهم المحكمة في القائمة السوداء إلى إفريقيا.

سيتم تعيين الخمسة منهم من قبل أويانغ شو . من الناحية النظرية ، إذا لم يعينهم أويانغ شو ، فستظل مناصبهم غير محددة حتى وفاتهم أو تقاعدهم.

أزالت المحكمة الإمبراطورية بي يون من منصبه. سيتم نقله إلى جنوب السودان كحاكم منطقة. بدا الأمر وكأنه ترقية من مسؤول ثانوي من الدرجة الثالثة إلى مسؤول أساسي من الدرجة الثالثة ، لكنه كان خفضًا خفيًا لأنه انتقل من قلب السلالة الحاكمة إلى القارة الأفريقية البعيدة.

كان هذا نداء أويانغ شو له للاستيقاظ.

لم يدع الانتصارات تصل إلى رأسه والقوة تفسده.

تم استبداله بـ ابن العجوز تشانغ ، تشانغ بانغ شين .

كان هناك سببان محتملان فقط.

قبل ذلك ، أخذ أويانغ شو اقتراح جيانغ شانغ وسلمه غصن زيتون. كما هو متوقع ، لم يكن مثل والده ، حيث تعرض للإغراء على الفور.

تم إبعاد جميع المسؤولين الذين أدرجتهم المحكمة في القائمة السوداء إلى إفريقيا.

تحت إقناع أويانغ شو ، وافق أخيرًا.

في النهاية ، اصبحت الصين ممزقة إلى أشلاء بواسطة القوى الغربية التي نهضت في أقل من 200 عام.

لقد تحول من عضو خارجي إلى عضو أساسي في المحكمة الإمبراطورية مباشرة ، مما أثار حسد الجميع. كان السبب وراء قيام أويانغ شو بذلك هو فتح أبواب لاعبي النخبة وشراء قلوبهم.

 

لم يعتقد أويانغ شو أنه مع مثل هذه البداية الجيدة ، لن يغرى الآخرون.

الفصل 1234 – التطهير بالعديد من الصدمات

على هذا النحو ، حول منصب مدير قسم الشؤون المدنية ، قام أويانغ شو بقمع بي يون واشترى قلوب النخبة ، مما أسفر عن مقتل عصفورين بحجر واحد.

الترجمة: Hunter 

حتى جيانغ شانغ أعجب بذلك.

سيتولى نائب العميد منصب عميد كلية القانون.

أصدرت المحكمة الإمبراطورية قرارًا بنقل كاو كان إلى منصب حاكم منطقة كينيا. بلا شك ، كان أيضًا أحد المسؤولين الذين أحدثوا الضجيج الأكبر.

يا له من درس مؤلم.

بعد هذا الأمر ، قام أويانغ شو أيضًا بتحليل سبب تحلي كاو كان بالشجاعة لإرسال رسالة لتوبيخ جيانغ شانغ بطريقة مكثفة وواثقة.

جاء بي جو أيضًا من عائلة بي وكان أحد الشخصيات التمثيلية لها. كانت ترقية أويانغ شو لـ بي جو أثناء خفض رتبة بي يون شيئًا لا يمكن للآخرين فهمه.

كان هناك سببان محتملان فقط.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلماذا سيجرؤ كاو كان الذي لم يكن لديه شخصية متهورة على التحلي بالشجاعة لمعارضة سياسة المحكمة الإمبراطورية؟

أولاً ، بصفته مسؤولاً في هان الغربية ، كان لا يزال لديه فكرة “لا يمكن معاقبة المسؤولين” في عظامه ، لذلك عارض الفكرة غريزيًا.

أما بالنسبة للمسؤولين الذين تم نقلهم ، فيجب أن يعرف بعضهم ما فعلوه. ومع ذلك ، يمكنهم فقط الاستماع إلى التعليمات ، وإلا فلن ينهضوا أبدًا في شيا العظمى.

الأهم والأكثر رعبا كانت النقطة الثانية – لقد أصبح متعجرفًا لأنه كان مساعد باي هوا.

أن تكون ديكتاتوراً تحت قيود نظام قانوني هو أفضل وصف لحاكم الجيل الجديد.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلماذا سيجرؤ كاو كان الذي لم يكن لديه شخصية متهورة على التحلي بالشجاعة لمعارضة سياسة المحكمة الإمبراطورية؟

لولا قيامه بإعطاء وجه لـ باي هوا ، لما نقله أويانغ شو إلى إفريقيا ، حيث سيتم سحقه إلى القاع وطرده لتحذير البقية.

ربما نسي كاو كان الشخص الذي دفعه إلى منصب حاكم منطقة يون نان.

علاوة على ذلك ، كان بي جو في سلالة الإمبراطور لفترة طويلة. لقد ساهم كثيرًا لذا فإن إعادته من إفريقيا كان قرارًا منطقيًا.

لولا قيامه بإعطاء وجه لـ باي هوا ، لما نقله أويانغ شو إلى إفريقيا ، حيث سيتم سحقه إلى القاع وطرده لتحذير البقية.

بالمقارنة مع الاضطرابات العالمية ، استمر عمل شيا العظمى بعد الحرب بطريقة منظمة.

سيحل محله حاكم منطقة الصومال الأصلي بي جو.

بصفته الشخص الذي عزز معرفة مدرسة الفكر القانونية وشارك بشكل كبير في إنشاء نظام قانون شيا العظمى ، لم يكن مهتمًا بالسياسة وظل بعيدًا عنها ، لذلك كان الخيار الأفضل لرئيس المحكمة.

جاء بي جو أيضًا من عائلة بي وكان أحد الشخصيات التمثيلية لها. كانت ترقية أويانغ شو لـ بي جو أثناء خفض رتبة بي يون شيئًا لا يمكن للآخرين فهمه.

بصرف النظر عن ذلك ، قاموا أيضًا بإنشاء منطقتي جنوب السودان وكينيا.

كان المنطق بسيطًا حقًا .

تحت إقناع أويانغ شو ، وافق أخيرًا.

أولا ، كان لأجل منع المشاكل. احتاج بي جو إلى الانتقال بعيدًا عن إفريقيا ، إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد يتسبب كلاهما في العمل هناك كحكام في إحداث المشاكل.

بالمقارنة مع الاضطرابات العالمية ، استمر عمل شيا العظمى بعد الحرب بطريقة منظمة.

ثانيًا ، خلال هذه العاصفة ، سواء كان ذلك لأنه كان لدى بي جو بعد نظر أو أنه يختبئ أعمق من بي يون ، بشكل عام ، لم يخرج لإحداث مشاكل.

تم استبداله بـ ابن العجوز تشانغ ، تشانغ بانغ شين .

بالنسبة لأويانغ شو ، كان ذلك كافياً.

كانت آلاف السنين من التاريخ الصيني مجرد حكم إقطاعي مرارًا وتكرارًا ، ولم يكن لدى المجتمع بأكمله أي تحسينات ، بل وعاد إلى الوراء خلال بعض السلالات.

علاوة على ذلك ، كان بي جو في سلالة الإمبراطور لفترة طويلة. لقد ساهم كثيرًا لذا فإن إعادته من إفريقيا كان قرارًا منطقيًا.

أصدرت المحكمة الإمبراطورية قرارًا بنقل كاو كان إلى منصب حاكم منطقة كينيا. بلا شك ، كان أيضًا أحد المسؤولين الذين أحدثوا الضجيج الأكبر.

قد يهدأ هذا أيضًا ويسعد عائلة بي ، فلماذا لا يفعل ذلك؟

 

أما بالنسبة لمنصب حاكم منطقة الصومال الفارغ ، فلم يعين أويانغ شو أي شخص في هذا المنصب لأن المحكمة الإمبراطورية قررت دمجها في منطقة إثيوبيا.

أزالت المحكمة الإمبراطورية بي يون من منصبه. سيتم نقله إلى جنوب السودان كحاكم منطقة. بدا الأمر وكأنه ترقية من مسؤول ثانوي من الدرجة الثالثة إلى مسؤول أساسي من الدرجة الثالثة ، لكنه كان خفضًا خفيًا لأنه انتقل من قلب السلالة الحاكمة إلى القارة الأفريقية البعيدة.

ستتوسع شيا العظمى في إفريقيا. في المستقبل ، لن يتمكنوا من إنشاء منطقة لكل دولة يحتلونها.

بصرف النظر عن ذلك ، قاموا أيضًا بإنشاء منطقتي جنوب السودان وكينيا.

بالتالي ، كان الدمج المنطقي ضروريًا ، تمامًا كما فعلوا في نان جيانغ.

 

بصرف النظر عن التعيينات على مستوى حاكم المنطقة ، لدعم مناطق جنوب السودان وكينيا ، قررت المحكمة الإمبراطورية نقل بعض المسؤولين من المناطق والمحكمة الإمبراطورية.

جاء بي جو أيضًا من عائلة بي وكان أحد الشخصيات التمثيلية لها. كانت ترقية أويانغ شو لـ بي جو أثناء خفض رتبة بي يون شيئًا لا يمكن للآخرين فهمه.

بدون شك ، كان جزء كبير من الأشخاص الذين تسببوا في مشاكل أثناء هذه العاصفة.

تم استبداله بـ ابن العجوز تشانغ ، تشانغ بانغ شين .

على هذا النحو ، كانت التعديلات منفصلة حقًا ، حيث كان من الصعب على الغرباء اكتشاف شيء ما.

بالنسبة لأويانغ شو ، كان ذلك كافياً.

أما بالنسبة للمسؤولين الذين تم نقلهم ، فيجب أن يعرف بعضهم ما فعلوه. ومع ذلك ، يمكنهم فقط الاستماع إلى التعليمات ، وإلا فلن ينهضوا أبدًا في شيا العظمى.

تحت إقناع أويانغ شو ، وافق أخيرًا.

بالنسبة لأولئك الذين لم يتبعوا الأوامر ، كان لدى نظام قانون شيا العظمى طرق واضحة لمعاقبتهم.

سيتم تعيين الخمسة منهم من قبل أويانغ شو . من الناحية النظرية ، إذا لم يعينهم أويانغ شو ، فستظل مناصبهم غير محددة حتى وفاتهم أو تقاعدهم.

 

بالنظر إلى 5 آلاف عام من التاريخ الصيني ، فإن العائلة المالكة التي عززت سلطتها ولكنها لم تكن مقيدة ورأت العالم كأصولهم الشخصية ، لن يتمكنوا من الصمود لفترة طويلة.

 

كان المنطق بسيطًا حقًا .

 

بالنسبة لأولئك الذين لم يتبعوا الأوامر ، كان لدى نظام قانون شيا العظمى طرق واضحة لمعاقبتهم.

 

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلماذا سيجرؤ كاو كان الذي لم يكن لديه شخصية متهورة على التحلي بالشجاعة لمعارضة سياسة المحكمة الإمبراطورية؟

 

علاوة على ذلك ، كان بي جو في سلالة الإمبراطور لفترة طويلة. لقد ساهم كثيرًا لذا فإن إعادته من إفريقيا كان قرارًا منطقيًا.

الترجمة: Hunter 

ثانيًا ، خلال هذه العاصفة ، سواء كان ذلك لأنه كان لدى بي جو بعد نظر أو أنه يختبئ أعمق من بي يون ، بشكل عام ، لم يخرج لإحداث مشاكل.

 

“بناءً على ما قاله صاحب الجلالة ، يمتلك العجوز تشانغ ابن عمل في الاتحاد ، أليس كذلك؟” سأل جيانغ شانغ.

أولاً ، بصفته مسؤولاً في هان الغربية ، كان لا يزال لديه فكرة “لا يمكن معاقبة المسؤولين” في عظامه ، لذلك عارض الفكرة غريزيًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط