الفائز الأكبر وراء الكواليس
الفصل 1290 – الفائز الأكبر وراء الكواليس
عندما سمع دي تشين ذلك ، ظل صامتًا لفترة طويلة.
العام الثامن ، الشهر الثالث ، اليوم الخامس ، المدينة الإمبراطورية.
“هذا صحيح. أخبر سلالة القيقب أنه طالما أنها تقدم سعرًا جيدًا ، يمكننا بيع بنادق فلينتلوك ومدافع جديدة لهم بكميات كبيرة “. قال اويانغ شو .
الساعة العاشرة صباحًا ، كان أويانغ شو في غرفة القراءة الإمبراطورية يلتقي بـ دي تشين ، الذي كان قد عاد لتوه من أوروبا.
الآن فقط أدرك المسافة بين بعد نظرهم الاستراتيجي.
خلال هذه الرحلة إلى أوروبا ، استمتع دي تشين بينما كان يساعد الإمبراطورية على بناء شروط التحدث مع السلالات الست في أوروبا ، في محاولة لكسر الحاجز الفاصل بينهم.
“كيفية التعامل مع قوات منزل أوجيدي هو واجبنا. أرجوكم لا تتدخلوا ، وإلا فسيكون هذا استفزاز لنا “.
كان الطرف الذي حصل على رد أكثر حماسة هو الإمبراطورية العثمانية التي لم يكن لها أي تفاعل سابق مع شيا العظمى.
الشيء الوحيد المفيد لسلالة أشوكا هو أن نيودلهي كانت في المنتصف وتشع باتجاه سهول الجانغ. كانت هذه أغنى أراضي الهند وحيث بدأت حضارة الجانغ.
من الواضح أن أويانغ شو فهم السبب وراء ذلك. مع بداية حرب أمريكا الشمالية ، كشفت اليد الفضية وإشارة ازور الأنياب ضد بعضهم البعض. أحاطت سلالات اليد الفضية الخمس بالسلالة العثمانية ، وأصبح الوضع أكثر وضوحًا ببطء.
كانوا قلقين من أن يغضبوا شيا العظمى إذا أرسلوا قوات. إذا تدخلت شيا العظمى ، فلن تتمكن بلاد فارس من إنجاز أي شيء. من يدري ، قد ينتهي بهم الأمر بفقدان الأراضي وقواتهم.
ستقرر هذه الحرب مصير أوروبا ، حيث يمكن أن تندلع في أي لحظة.
ومع ذلك ، إذا توقفوا بسبب تحذير شيا العظمى ، فهذا يعني فقدان سلطة وهيبة الإمبراطورية الفارسية. علاوة على ذلك ، لم يكونوا مستعدين للتخلي عن قطعة اللحم هذه التي في أيديهم.
كانت السلالة العثمانية في وضع رهيب ، لذلك كانوا يأملون بطبيعة الحال في البحث عن حلفاء جدد على كوكب الأمل. بالنظر إلى العالم بأسره ، كانت شيا العظمى فقط القادرة على التدخل في معركة أوروبا.
كان لدى شيا العظمى الحالية أرض مسالمة ولا يوجد أعداء من حولهم ، على غرار أمريكا في التاريخ.
في مواجهة طلب السلالة العثمانية ، رفض أويانغ شو الرد.
…
قبل أن تقدم إشارة ازور عرضًا مرتفعًا بما يكفي ، لن يكون لدى أويانغ شو أي نية للانضمام إلى حرب أوروبا.
“لا تقلق يا صاحب الجلالة. ساغادر غدًا لإنجاز هذا الأمر بسرعة “.
“احزم أمتعتك وقم بزيارة سلالة القيقب وسلالة المايا.” قال اويانغ شو .
من الواضح أن أويانغ شو فهم السبب وراء ذلك. مع بداية حرب أمريكا الشمالية ، كشفت اليد الفضية وإشارة ازور الأنياب ضد بعضهم البعض. أحاطت سلالات اليد الفضية الخمس بالسلالة العثمانية ، وأصبح الوضع أكثر وضوحًا ببطء.
لم يفهم دي تشين وسأل ، “سلالة القيقب؟”
كانت سلالة القيقب تواجه غزو سلالة داوسون ، لذلك كان تدميرها مجرد مسألة وقت. ما سبب زيارتهم الآن؟ هل أراد إرسال تعزيزات إلى سلالة القيقب؟
…
“هذا صحيح. أخبر سلالة القيقب أنه طالما أنها تقدم سعرًا جيدًا ، يمكننا بيع بنادق فلينتلوك ومدافع جديدة لهم بكميات كبيرة “. قال اويانغ شو .
كانت السلالة العثمانية في وضع رهيب ، لذلك كانوا يأملون بطبيعة الحال في البحث عن حلفاء جدد على كوكب الأمل. بالنظر إلى العالم بأسره ، كانت شيا العظمى فقط القادرة على التدخل في معركة أوروبا.
مع الأسلحة الحرارية التي أصبحت نجمة الحرب ، أصبحت أسس التصنيع لسلالة حاكمة واحدة من نجوم ساحة المعركة.
“لا تقلق يا صاحب الجلالة. ساغادر غدًا لإنجاز هذا الأمر بسرعة “.
بعد كل شيء ، كانت ذخيرة بنادق فلينتلوك والمدافع من المواد الاستهلاكية.
العام الثامن ، الشهر الثالث ، اليوم الخامس ، المدينة الإمبراطورية.
بدون أساس تصنيع قوي ، سيكون من الصعب بناء وصنع ما يكفي من الرصاص والذخيرة. كان عدد سكان سلالة القيقب صغيرًا جدًا. في هذا الجانب ، لا يمكن مقارنتهم بسلالة داوسون.
ابتسم اويانغ شو .
بمجرد أن تدخل الحرب في طريق مسدود ، قد تفشل سلالة القيقب في الصمود أمام سلالة داوسون بسبب افتقارها إلى القدرة اللوجستية.
ومع ذلك ، كانت شيا العظمى مختلفة.
بالتالي ، فإن شيا العظمى ستستخدم أموال الآخرين لتطوير مدنهم الخاصة ، مما يؤدي إلى قصف عصفورين بحجر واحد.
كواحدة من أوائل السلالات في العالم التي بدأت التصنيع ، وصل إنتاج المدافع والبنادق إلى معدل إنتاج يشبه تدفق المياه. علاوة على ذلك ، كان لدى شيا العظمى مساحة كبيرة وعدد سكان مرتفع.
مع الاحتفاظ بالاكتفاء الذاتي ، كان لدى شيا العظمى أيضًا القدرة على البيع للآخرين.
بالتالي ، فإن بيع الأسلحة النارية من شأنه أن يحفز مدينة شين ومدينة جين هاي على مزيد من التصنيع وتشكيل دورة إيجابية.
نتيجة لذلك ، يمكن لسلالة أشوكا أن تصطدم بالسلالتين.
بالتالي ، فإن شيا العظمى ستستخدم أموال الآخرين لتطوير مدنهم الخاصة ، مما يؤدي إلى قصف عصفورين بحجر واحد.
في مواجهة طلب السلالة العثمانية ، رفض أويانغ شو الرد.
كان مثل هذا الوضع مشابهًا لأمريكا خلال الحرب العالمية الثانية. نظرًا لأن الحرب كانت بعيدة عنهم وكان لدى البر الرئيسي ما يكفي من القوى العاملة ، أصبحت أمريكا أكبر مدين للدول الأوروبية.
قبل العام الجديد ، بعد أن عانت سلالة أشوكا من خسائر فادحة في حربهم ضد شيا العظمى ، واجهوا الهجمات المشتركة لسلالتي جوبتا والطاووس وأجبروا على العودة.
بعد الحرب ، أصبحت أيضًا أكثر دولة صناعية في العالم.
بعد القضاء على الإمبراطورية المغولية ، هربت القوات المتبقية من منزل أوجيدي إلى الحدود الفارسية. استخدموا المدن الفارسية التي احتلوها من أجل البقاء على قيد الحياة.
كان لدى شيا العظمى الحالية أرض مسالمة ولا يوجد أعداء من حولهم ، على غرار أمريكا في التاريخ.
بصرف النظر عن الاعتبارات الاستراتيجية ، بيع الاسلحة لـ سلالة القيقب والمايا من شأنه أن يجر سلالة داوسون إلى المعركة ، وهو ما كان جيدًا لخطة شيا العظمى للعالم.
هذه المرة ، أراد أويانغ شو أن يصبح الفائز الأكبر في الحرب العالمية.
في اللحظة التي صدرت فيها الأخبار ، أرسل معبد هونغ لو على الفور مبعوثين إلى بلاد فارس ليقولوا ، “لقد خضعت لنا إمبراطورية المغول بالفعل. مدنهم ، سواء كانت داخل حدودنا أو خارجها ، هي ملك لنا. بالتالي ، فإن المدن الـ 13 الواقعة داخل الحدود الفارسية هي مدننا بالفعل “.
بصرف النظر عن الاعتبارات الاستراتيجية ، بيع الاسلحة لـ سلالة القيقب والمايا من شأنه أن يجر سلالة داوسون إلى المعركة ، وهو ما كان جيدًا لخطة شيا العظمى للعالم.
…
عندما سمع دي تشين ذلك ، ظل صامتًا لفترة طويلة.
من الواضح أن أويانغ شو فهم السبب وراء ذلك. مع بداية حرب أمريكا الشمالية ، كشفت اليد الفضية وإشارة ازور الأنياب ضد بعضهم البعض. أحاطت سلالات اليد الفضية الخمس بالسلالة العثمانية ، وأصبح الوضع أكثر وضوحًا ببطء.
الآن فقط أدرك المسافة بين بعد نظرهم الاستراتيجي.
الفصل 1290 – الفائز الأكبر وراء الكواليس
بعض الاشخاص ولدوا ليكونوا قادة ، حيث كان لديهم بعد نظر كبير. الشخص الذي ولد في عائلة أرستقراطية وتلقى تعليم النخبة لن يقف في القمة بالتأكيد.
حتى ذلك الحين ، في ظل الهجمات المستمرة للسلالتين ، فإن سقوط سلالة أشوكا سيكون مجرد مسألة وقت.
أعطى تعليم النخبة نقطة انطلاق أعلى للفرد فقط ولن يؤثر على النهاية.
كان أويانغ شو الحالي يقف عند خط النهاية. إذا نظرنا إلى الوراء ، سواء كانت نخب العائلات الأرستقراطية أو العوام ، لم يكن هناك فرق بالنسبة له.
بالطبع ، كان هناك الكثير ممن لا يريدون القتال.
“لا تقلق يا صاحب الجلالة. ساغادر غدًا لإنجاز هذا الأمر بسرعة “.
بعد أن بدأ الربيع ، كشفت هذه الإمبراطورية الصامتة أخيرًا أنيابها. أرسلت قواتها شرقا لتدمير القوات المتبقية من المغول لاستعادة أراضيهم المفقودة.
تخلى دي تشين تمامًا عن التنافس مع أويانغ شو ، حيث بدأ في خدمة الإمبراطورية بالكامل.
بعد ذلك ستكون الإمبراطورية الفارسية.
ابتسم اويانغ شو .
تخلى دي تشين تمامًا عن التنافس مع أويانغ شو ، حيث بدأ في خدمة الإمبراطورية بالكامل.
…
في اللحظة التي تم فيها إيصال هذه الكلمات ، وُضعت الإمبراطورية الفارسية في مأزق.
في حين أن الدخان الذي انتشر فوق أمريكا الشمالية وأوروبا كان مغطى بعدم اليقين ، فإن القارة الآسيوية لم تكن هادئة أيضًا.
بالطبع ، كان هناك الكثير ممن لا يريدون القتال.
منطقة الهند.
ومع ذلك ، كانت شيا العظمى مختلفة.
قبل العام الجديد ، بعد أن عانت سلالة أشوكا من خسائر فادحة في حربهم ضد شيا العظمى ، واجهوا الهجمات المشتركة لسلالتي جوبتا والطاووس وأجبروا على العودة.
في حين أن الدخان الذي انتشر فوق أمريكا الشمالية وأوروبا كان مغطى بعدم اليقين ، فإن القارة الآسيوية لم تكن هادئة أيضًا.
بعد فصل الشتاء ، توقفت أمور الحرب مؤقتًا ، مما أعطى سلالة أشوكا بعضًا من التنفس.
في بداية الربيع ، بدأت حرب الهند مرة أخرى.
ابتسم اويانغ شو .
هذه المرة ، بذلت سلالتي الطاووس وجوبتا كل ما لديهم لإنهاء المعركة بضربة واحدة. كانوا يحاولون تدمير سلالة أشوكا وإعادة توزيع سلطة الهند.
الساعة العاشرة صباحًا ، كان أويانغ شو في غرفة القراءة الإمبراطورية يلتقي بـ دي تشين ، الذي كان قد عاد لتوه من أوروبا.
الشيء الوحيد المفيد لسلالة أشوكا هو أن نيودلهي كانت في المنتصف وتشع باتجاه سهول الجانغ. كانت هذه أغنى أراضي الهند وحيث بدأت حضارة الجانغ.
لم يفهم دي تشين وسأل ، “سلالة القيقب؟”
سلالة أشوكا ، التي احتفظت بميزة الأرض ، كانت تتمتع بكثافة سكانية عالية وحبوب كافية.
كان مثل هذا الوضع مشابهًا لأمريكا خلال الحرب العالمية الثانية. نظرًا لأن الحرب كانت بعيدة عنهم وكان لدى البر الرئيسي ما يكفي من القوى العاملة ، أصبحت أمريكا أكبر مدين للدول الأوروبية.
نتيجة لذلك ، يمكن لسلالة أشوكا أن تصطدم بالسلالتين.
في النهاية ، أليست هذه المدن في الأصل لهم؟ أليس استعادتها طبيعية ومتوقعة؟ كيف أصبح واجب شيا العظمى فجأة ؟
حتى ذلك الحين ، في ظل الهجمات المستمرة للسلالتين ، فإن سقوط سلالة أشوكا سيكون مجرد مسألة وقت.
“احزم أمتعتك وقم بزيارة سلالة القيقب وسلالة المايا.” قال اويانغ شو .
…
بالتالي ، فإن بيع الأسلحة النارية من شأنه أن يحفز مدينة شين ومدينة جين هاي على مزيد من التصنيع وتشكيل دورة إيجابية.
بعد ذلك ستكون الإمبراطورية الفارسية.
بعد ذلك ستكون الإمبراطورية الفارسية.
بعد القضاء على الإمبراطورية المغولية ، هربت القوات المتبقية من منزل أوجيدي إلى الحدود الفارسية. استخدموا المدن الفارسية التي احتلوها من أجل البقاء على قيد الحياة.
خلال هذا الشتاء ، بدا أن الإمبراطورية الفارسية لم تفعل شيئًا.
…
بعد أن بدأ الربيع ، كشفت هذه الإمبراطورية الصامتة أخيرًا أنيابها. أرسلت قواتها شرقا لتدمير القوات المتبقية من المغول لاستعادة أراضيهم المفقودة.
مثلما كانت الإمبراطورية الفارسية مترددة ، حدث تغيير.
والمثير للسخرية ، عندما غزا المغول الغرب ، قالوا نفس الشيء.
في اللحظة التي صدرت فيها الأخبار ، أرسل معبد هونغ لو على الفور مبعوثين إلى بلاد فارس ليقولوا ، “لقد خضعت لنا إمبراطورية المغول بالفعل. مدنهم ، سواء كانت داخل حدودنا أو خارجها ، هي ملك لنا. بالتالي ، فإن المدن الـ 13 الواقعة داخل الحدود الفارسية هي مدننا بالفعل “.
“احزم أمتعتك وقم بزيارة سلالة القيقب وسلالة المايا.” قال اويانغ شو .
“كيفية التعامل مع قوات منزل أوجيدي هو واجبنا. أرجوكم لا تتدخلوا ، وإلا فسيكون هذا استفزاز لنا “.
في اللحظة التي تم فيها إيصال هذه الكلمات ، وُضعت الإمبراطورية الفارسية في مأزق.
كانوا قلقين من أن يغضبوا شيا العظمى إذا أرسلوا قوات. إذا تدخلت شيا العظمى ، فلن تتمكن بلاد فارس من إنجاز أي شيء. من يدري ، قد ينتهي بهم الأمر بفقدان الأراضي وقواتهم.
سلالة أشوكا ، التي احتفظت بميزة الأرض ، كانت تتمتع بكثافة سكانية عالية وحبوب كافية.
في اللحظة التي يصبحون فيها أعداء مع شيا العظمى ، ستكون النتيجة كارثية بالنسبة لهم.
سلالة أشوكا ، التي احتفظت بميزة الأرض ، كانت تتمتع بكثافة سكانية عالية وحبوب كافية.
ومع ذلك ، إذا توقفوا بسبب تحذير شيا العظمى ، فهذا يعني فقدان سلطة وهيبة الإمبراطورية الفارسية. علاوة على ذلك ، لم يكونوا مستعدين للتخلي عن قطعة اللحم هذه التي في أيديهم.
كان لدى شيا العظمى الحالية أرض مسالمة ولا يوجد أعداء من حولهم ، على غرار أمريكا في التاريخ.
في النهاية ، أليست هذه المدن في الأصل لهم؟ أليس استعادتها طبيعية ومتوقعة؟ كيف أصبح واجب شيا العظمى فجأة ؟
كان لدى شيا العظمى الحالية أرض مسالمة ولا يوجد أعداء من حولهم ، على غرار أمريكا في التاريخ.
كانت الإمبراطورية الفارسية غير راضية حقًا عن السلوك العدواني لشيا العظمى ، حيث كان هناك الكثير ممن سعوا للقتال.
في اللحظة التي صدرت فيها الأخبار ، أرسل معبد هونغ لو على الفور مبعوثين إلى بلاد فارس ليقولوا ، “لقد خضعت لنا إمبراطورية المغول بالفعل. مدنهم ، سواء كانت داخل حدودنا أو خارجها ، هي ملك لنا. بالتالي ، فإن المدن الـ 13 الواقعة داخل الحدود الفارسية هي مدننا بالفعل “.
بالطبع ، كان هناك الكثير ممن لا يريدون القتال.
حتى ذلك الحين ، في ظل الهجمات المستمرة للسلالتين ، فإن سقوط سلالة أشوكا سيكون مجرد مسألة وقت.
مثلما كانت الإمبراطورية الفارسية مترددة ، حدث تغيير.
كانت السلالة العثمانية في وضع رهيب ، لذلك كانوا يأملون بطبيعة الحال في البحث عن حلفاء جدد على كوكب الأمل. بالنظر إلى العالم بأسره ، كانت شيا العظمى فقط القادرة على التدخل في معركة أوروبا.
أعطى تعليم النخبة نقطة انطلاق أعلى للفرد فقط ولن يؤثر على النهاية.
الترجمة: Hunter
من الواضح أن أويانغ شو فهم السبب وراء ذلك. مع بداية حرب أمريكا الشمالية ، كشفت اليد الفضية وإشارة ازور الأنياب ضد بعضهم البعض. أحاطت سلالات اليد الفضية الخمس بالسلالة العثمانية ، وأصبح الوضع أكثر وضوحًا ببطء.
كانت الإمبراطورية الفارسية غير راضية حقًا عن السلوك العدواني لشيا العظمى ، حيث كان هناك الكثير ممن سعوا للقتال.
في النهاية ، أليست هذه المدن في الأصل لهم؟ أليس استعادتها طبيعية ومتوقعة؟ كيف أصبح واجب شيا العظمى فجأة ؟
ستقرر هذه الحرب مصير أوروبا ، حيث يمكن أن تندلع في أي لحظة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
