Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام سلالة الدم 317

محاضرة عن الوحشية

محاضرة عن الوحشية

الفصل 317 محاضرة عن الوحشية

“جيد ، الآن …” قبل أن ينهي غوستاف بيانه ، قاطعه الصبي في المقدمة.

بسبب السرعة العالية ، طعن السكين للأمام بشكل لا يمكن السيطرة عليه باتجاه أمعاء غوستاف.

“ما هذا؟ هل أحضرت عمك ليحارب من أجلك؟” سأل بنظرة ساخرة عندما وصل إلى مؤخرة بنطاله وأخرج سكين جيب.

“تنهد ، ماذا يعلمون هذا الطفل” هز جوستاف رأسه كما كان يعتقد.

“سأضربه أيضًا” ، قال بابتسامة وهو يقترب.

قال غوستاف داخليًا أثناء ذهابه للاستحمام: “أنا على بعد مسافة قصيرة فقط من الوصول إلى المستوى التالي … أتساءل عما إذا كان سيكون هناك أي اختلاف عندما أصل إلى المستوى 20”.

قال غوستاف داخليا “هذا الطفل لديه الشجاعة … أخذ سكين الجيب أينما ذهب”.

“الأخ الأكبر جوستاف ، أنت بخير؟” أعرب فيل عن ذلك.

كان فيل متفاجئًا بعض الشيء لأن الأطفال لم يتعرفوا على جوستاف ، لذلك التفت إلى جوستاف وهو يشير.

“من أين حصل على هذا التنكر ، وكيف كان قادرًا على ارتدائه بهذه السرعة؟” تساءل فيل.

“ألا تعرفون يا رفاق …” قبل أن يتمكن من إكمال بيانه ، لاحظ أن وجه غوستاف كان مختلفًا عما يتذكره.

“هل تستمتع بتعرضك للألم؟ هل تكره نفسك لدرجة أنك تتسامح مع شخص أدنى يضع يديه عليك عندما يمكنك المقاومة؟ ضع في اعتبارك ، لا تظهر أبدًا تعاطفًا مع أولئك الذين يرغبون في إيذائك… ” قال غوستاف في تتابع سريع.

كان غوستاف قد نما له الآن لحية وشارب.

“هل ذكروا أيضًا أنه يجب أن تصبح كيس ملاكمة وأن تتعرض للضرب من أي شخص ؟” سأل جوستاف بنظرة خيبة أمل.

“من أين حصل على هذا التنكر ، وكيف كان قادرًا على ارتدائه بهذه السرعة؟” تساءل فيل.

قال غوستاف لفيل: “فيل … اذهب إلى هناك وأعد الضرب الذي ضربك به”.

كان مظهر غوستاف للوجه لا يزال مشابهًا لمظهره الأصلي ، لكن اللحية أعطته مظهرًا مختلفًا تمامًا.

كان الأطفال خلفهم قد فتحت أفواههم على مصراعيها بعد أن شاهدوا المشهد أمامهم.

لم يكن لدى فيل أي فكرة عن أن غوستاف جعل وجهه يبدو أكبر سنًا مع تغيير الشكل. لقد اعتقد أنه كان زيًا لإخفاء مظهره الأصلي، وقد فهم تمامًا أن غوستاف يريد إخفاء مظهره بسبب شعبيته الأخيرة.

“هل ذكروا أيضًا أنه يجب أن تصبح كيس ملاكمة وأن تتعرض للضرب من أي شخص ؟” سأل جوستاف بنظرة خيبة أمل.

قال جوستاف وهو يلف عينيه: “هذا السكين يبدو لطيفًا وكل شيء ، لكن من الأفضل أن تتركه بعيدًا قبل أن تؤذي نفسك”.

لم يكن لدى فيل أي فكرة عن أن غوستاف جعل وجهه يبدو أكبر سنًا مع تغيير الشكل. لقد اعتقد أنه كان زيًا لإخفاء مظهره الأصلي، وقد فهم تمامًا أن غوستاف يريد إخفاء مظهره بسبب شعبيته الأخيرة.

“اخرس ، جدي … لا تتظاهر بأنك لست خائفا” ، قال الصبي بصوت عال وهو يقترب.

“لا تنتظر حتى تتصرف عندما تتواصل مع أشخاص مثل هؤلاء … ضعهم دائمًا في مكانهم.” قال جوستاف وهو يمشي إلى الأمام.

ضحك غوستاف عندما سمع ذلك ، لكنه لم ينزعج لأن هذا كان مجرد طفل يتحدث.

قال غوستاف داخليا “هذا الطفل لديه الشجاعة … أخذ سكين الجيب أينما ذهب”.

حتى لو طُعن بسكين جيب من الليزر ، فلن يخترق جسده ،ناهيك عن سكين جيب عادي.

“من أين حصل على هذا التنكر ، وكيف كان قادرًا على ارتدائه بهذه السرعة؟” تساءل فيل.

قال غوستاف لفيل: “فيل … اذهب إلى هناك وأعد الضرب الذي ضربك به”.

“لا ، لا أستطيع … قالت أمي وأختي ألا تلمس البشر أبدًا لأنهم ضعفاء أو يؤذون أي شخص في هذا الشأن” ، رفض فيل الاقتراح.

“لا ، لا أستطيع … قالت أمي وأختي ألا تلمس البشر أبدًا لأنهم ضعفاء أو يؤذون أي شخص في هذا الشأن” ، رفض فيل الاقتراح.

“هذا يكفي”، رفعه غوستاف ، ومنعه بسهولة من مواصلة الضرب.

“تنهد ، ماذا يعلمون هذا الطفل” هز جوستاف رأسه كما كان يعتقد.

تمامًا كما كان فيل على وشك الدوس على وجه الطفل مرة أخرى ، انطلق غوستاف إلى الأمام وأمسك به.

“هل ذكروا أيضًا أنه يجب أن تصبح كيس ملاكمة وأن تتعرض للضرب من أي شخص ؟” سأل جوستاف بنظرة خيبة أمل.

قال جوستاف وهو يلف عينيه: “هذا السكين يبدو لطيفًا وكل شيء ، لكن من الأفضل أن تتركه بعيدًا قبل أن تؤذي نفسك”.

“لا ، لكن …” قبل أن ينهي فيل بيانه ، قاطعه غوستاف.

“سأضربه أيضًا” ، قال بابتسامة وهو يقترب.

“لا يوجد استثناءات … في هذه الحالة ، ستَضرِب أو تُضرَب. هل تريد أن تكون دائمًا في الطرف المتلقي؟” سأل جوستاف.

“هم، أنا بخير” ، أومأ غوستاف برأسه وهو يسقط فيل وأراه سكين الجيب الذي كان في البداية في يد الطفل.

“هل تستمتع بتعرضك للألم؟ هل تكره نفسك لدرجة أنك تتسامح مع شخص أدنى يضع يديه عليك عندما يمكنك المقاومة؟ ضع في اعتبارك ، لا تظهر أبدًا تعاطفًا مع أولئك الذين يرغبون في إيذائك… ” قال غوستاف في تتابع سريع.

بعد الاستحمام ، اقترب من سريره لينام ، وفكر غوستاف قبل الذهاب للنوم: “غدًا هو حفلة عيد ميلاد السيد جون … دعونا نرى ما يجب أن يقدمه”.

في هذه المرحلة ، كان فيل عاجزًا عن الكلام عندما سمع كلام جوستاف.

كان مظهر غوستاف للوجه لا يزال مشابهًا لمظهره الأصلي ، لكن اللحية أعطته مظهرًا مختلفًا تمامًا.

“هل أنت مثل الطيور التي تثرثر وتتلوى؟ أذني تنزفان” ، قال الطفل في المقدمة وهو يركض إلى الأمام حاملاً سكين الجيب.

قال جوستاف وهو يلف عينيه: “هذا السكين يبدو لطيفًا وكل شيء ، لكن من الأفضل أن تتركه بعيدًا قبل أن تؤذي نفسك”.

“فيل”! صرخ غوستاف وهو يمشي قدمًا للقاء الطفل الذي أمامه.

حدق فيل في الصبي الذي كان مستلقيًا على جانبه ووجهه منتفخ تمامًا مثل وجهه.

كان سكين جيب الطفل لا يزال موجهًا للأمام ، لكن يبدو أن الطفل لا ينوي طعن شخص ما بالفعل ، لذلك صُدم عندما اندفع غوستاف فجأة إلى الأمام لمقابلته.

حتى لو طُعن بسكين جيب من الليزر ، فلن يخترق جسده ،ناهيك عن سكين جيب عادي.

بوتشي!

قال غوستاف لفيل: “فيل … اذهب إلى هناك وأعد الضرب الذي ضربك به”.

بسبب السرعة العالية ، طعن السكين للأمام بشكل لا يمكن السيطرة عليه باتجاه أمعاء غوستاف.

“من أين حصل على هذا التنكر ، وكيف كان قادرًا على ارتدائه بهذه السرعة؟” تساءل فيل.

“أرغ!” اشتكى جوستاف من الألم وهو يقف أمام فيل.

“تنهد ، ماذا يعلمون هذا الطفل” هز جوستاف رأسه كما كان يعتقد.

اتسعت عينا فيل وهو يصرخ “الأخ الأكبر جوستاف!”

“لم أتأثر”. وأضاف غوستاف: “لكن شخصًا آخر سيكون لو كان في مكاني ، ويمكنك منع ذلك إذا كنت قد تعاملت معه عندما عبث معك”

تحولت عيناه إلى اللون الفضي ونما فراء أبيض من أطرافه ، وتحول إلى مخلوق وحشي بمخالب وأقدام ضخمة.

“ألا تعرفون يا رفاق …” قبل أن يتمكن من إكمال بيانه ، لاحظ أن وجه غوستاف كان مختلفًا عما يتذكره.

اندفع فيل للأمام وقفز إلى أعلى وساقاه ممدودتان.

كان فيل متفاجئًا بعض الشيء لأن الأطفال لم يتعرفوا على جوستاف ، لذلك التفت إلى جوستاف وهو يشير.

بام!

“هل ذكروا أيضًا أنه يجب أن تصبح كيس ملاكمة وأن تتعرض للضرب من أي شخص ؟” سأل جوستاف بنظرة خيبة أمل.

اصطدمت ساقه في وجه الطفل مما دفعه إلى الوراء عدة أقدام.

“من أين حصل على هذا التنكر ، وكيف كان قادرًا على ارتدائه بهذه السرعة؟” تساءل فيل.

بدا فيل متحمسا واندفع للأمام مرة أخرى بعد أن ارتطم الطفل بالأرض أمامه وبدأ في توجيه الركلات واللكمات على وجهه.

بعد الاستحمام ، اقترب من سريره لينام ، وفكر غوستاف قبل الذهاب للنوم: “غدًا هو حفلة عيد ميلاد السيد جون … دعونا نرى ما يجب أن يقدمه”.

في غضون ثوانٍ ، كان وجه الطفل بالفعل منتفخًا ومليئًا بالكدمات.

قال غوستاف بنبرة محاضرة بينما كانوا يبتعدون ، تاركين الأطفال وراءهم بمظهر مرعب: “تحكم في نفسك دائمًا ، ولكن لا تبالغ في ذلك … ما لم تكن الجريمة تستحق عقوبة من هذا القبيل”.

تمامًا كما كان فيل على وشك الدوس على وجه الطفل مرة أخرى ، انطلق غوستاف إلى الأمام وأمسك به.

“اخرس ، جدي … لا تتظاهر بأنك لست خائفا” ، قال الصبي بصوت عال وهو يقترب.

“هذا يكفي”، رفعه غوستاف ، ومنعه بسهولة من مواصلة الضرب.

“ما هذا؟ هل أحضرت عمك ليحارب من أجلك؟” سأل بنظرة ساخرة عندما وصل إلى مؤخرة بنطاله وأخرج سكين جيب.

كان الأطفال خلفهم قد فتحت أفواههم على مصراعيها بعد أن شاهدوا المشهد أمامهم.

ترجمة: LEGEND

لم يعرفوا أبدًا أن فيل كان دمًا مختلطًا. لقد اعتقدوا أنه كان مجرد سلاركوف عادي لأنه كان لديه قرون ولم يقاتل أي شخص أو يكشف عن قدراته.

بدا فيل متحمسا واندفع للأمام مرة أخرى بعد أن ارتطم الطفل بالأرض أمامه وبدأ في توجيه الركلات واللكمات على وجهه.

الآن وقد شهدوا ذلك ، أقسموا في قلوبهم ألا يعبثوا معه مرة أخرى.

كان مظهر غوستاف للوجه لا يزال مشابهًا لمظهره الأصلي ، لكن اللحية أعطته مظهرًا مختلفًا تمامًا.

“الأخ الأكبر جوستاف ، أنت بخير؟” أعرب فيل عن ذلك.

“هل ذكروا أيضًا أنه يجب أن تصبح كيس ملاكمة وأن تتعرض للضرب من أي شخص ؟” سأل جوستاف بنظرة خيبة أمل.

“هم، أنا بخير” ، أومأ غوستاف برأسه وهو يسقط فيل وأراه سكين الجيب الذي كان في البداية في يد الطفل.

اصطدمت ساقه في وجه الطفل مما دفعه إلى الوراء عدة أقدام.

كان نصل سكين الجيب ملتويًا باتجاه مقبضه.

“هل ذكروا أيضًا أنه يجب أن تصبح كيس ملاكمة وأن تتعرض للضرب من أي شخص ؟” سأل جوستاف بنظرة خيبة أمل.

“لم أتأثر”. وأضاف غوستاف: “لكن شخصًا آخر سيكون لو كان في مكاني ، ويمكنك منع ذلك إذا كنت قد تعاملت معه عندما عبث معك”

بدا فيل متحمسا واندفع للأمام مرة أخرى بعد أن ارتطم الطفل بالأرض أمامه وبدأ في توجيه الركلات واللكمات على وجهه.

كان لدى فيل نظرة تأملية على وجهه عندما سمع ذلك.

بعد الاستحمام ، اقترب من سريره لينام ، وفكر غوستاف قبل الذهاب للنوم: “غدًا هو حفلة عيد ميلاد السيد جون … دعونا نرى ما يجب أن يقدمه”.

“لا تنتظر حتى تتصرف عندما تتواصل مع أشخاص مثل هؤلاء … ضعهم دائمًا في مكانهم.” قال جوستاف وهو يمشي إلى الأمام.

كان لدى فيل نظرة تأملية على وجهه عندما سمع ذلك.

حدق فيل في الصبي الذي كان مستلقيًا على جانبه ووجهه منتفخ تمامًا مثل وجهه.

بسبب السرعة العالية ، طعن السكين للأمام بشكل لا يمكن السيطرة عليه باتجاه أمعاء غوستاف.

بعد بضع ثوان من التحديق ، ركض إلى الأمام للقاء جوستاف.

بعد بضع ثوان من التحديق ، ركض إلى الأمام للقاء جوستاف.

قال غوستاف بنبرة محاضرة بينما كانوا يبتعدون ، تاركين الأطفال وراءهم بمظهر مرعب: “تحكم في نفسك دائمًا ، ولكن لا تبالغ في ذلك … ما لم تكن الجريمة تستحق عقوبة من هذا القبيل”.

“هذا يكفي”، رفعه غوستاف ، ومنعه بسهولة من مواصلة الضرب.

بعد ساعات ، عاد غوستاف إلى المنزل بعد صيد بعض السلالات المختلطة وتحصيل الخبرة.

حدق فيل في الصبي الذي كان مستلقيًا على جانبه ووجهه منتفخ تمامًا مثل وجهه.

قال غوستاف داخليًا أثناء ذهابه للاستحمام: “أنا على بعد مسافة قصيرة فقط من الوصول إلى المستوى التالي … أتساءل عما إذا كان سيكون هناك أي اختلاف عندما أصل إلى المستوى 20”.

“هاه؟ لماذا لا تزال تفتقر إلى الطاقة؟” قال غوستاف بنظرة عدم رضا لأنه لاحظ أن ياركي لا يزال مظلماً وخالياً من الطاقة.

بعد الاستحمام ، اقترب من سريره لينام ، وفكر غوستاف قبل الذهاب للنوم: “غدًا هو حفلة عيد ميلاد السيد جون … دعونا نرى ما يجب أن يقدمه”.

“لا تنتظر حتى تتصرف عندما تتواصل مع أشخاص مثل هؤلاء … ضعهم دائمًا في مكانهم.” قال جوستاف وهو يمشي إلى الأمام.

في صباح اليوم التالي استيقظ مرة أخرى وراجع الياركي.

“اذا ماذا افعل؟” سأل جوستاف.

“هاه؟ لماذا لا تزال تفتقر إلى الطاقة؟” قال غوستاف بنظرة عدم رضا لأنه لاحظ أن ياركي لا يزال مظلماً وخالياً من الطاقة.

“مرحبًا ، النظام … إلى متى يتم إعادة الشحن؟” قرر جوستاف أن يسأل النظام لأنه لم يستطع فهم سبب عدم تلقيه أوقية من الطاقة حتى بعد يومين.

“مرحبًا ، النظام … إلى متى يتم إعادة الشحن؟” قرر جوستاف أن يسأل النظام لأنه لم يستطع فهم سبب عدم تلقيه أوقية من الطاقة حتى بعد يومين.

حتى لو طُعن بسكين جيب من الليزر ، فلن يخترق جسده ،ناهيك عن سكين جيب عادي.

(“الكائنات الموجودة في الكون التي حققت تفوقًا كونيًا لا تدع طاقة ياركي الخاصة بها تنفد تمامًا لأنه من الصعب دائمًا إعادة شحنها مرة أخرى “) صرح النظام.

كان لدى فيل نظرة تأملية على وجهه عندما سمع ذلك.

“اذا ماذا افعل؟” سأل جوستاف.

حتى لو طُعن بسكين جيب من الليزر ، فلن يخترق جسده ،ناهيك عن سكين جيب عادي.

—-

“لم أتأثر”. وأضاف غوستاف: “لكن شخصًا آخر سيكون لو كان في مكاني ، ويمكنك منع ذلك إذا كنت قد تعاملت معه عندما عبث معك”

ترجمة: LEGEND

كان غوستاف قد نما له الآن لحية وشارب.

في غضون ثوانٍ ، كان وجه الطفل بالفعل منتفخًا ومليئًا بالكدمات.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط