أشوكا ميت!
الفصل 1335- أشوكا ميت!
أذهل إعلان شيا العظمى المفاجئ أشوكا.
” إذا كان التحالف فخًا منذ البداية؟”
كان لدى أشوكا العديد من التخمينات فيما يتعلق بكيفية تعايشهم مع شيا العظمى في المستقبل. لم يكن يتوقع أن تكون شيا العظمى بلا قلب ، لتلوح بنصلها عليهم مباشرة بعد انتهاء التعاون.
بعد توديع قواته ، أحضر أشوكا جيشه وانطلق.
تألفت الجبهة الشمالية من 14 فيلق. سوف تنقسم القوات هذه البالغ عددها 700 ألف إلى ثلاثة وستدخل الأراضي الأساسية لسلالة أشوكا من منطقة شي كانغ .
بعد التنشيط ، يمكن للمستخدم تحديد إمبراطور من السلالة الاصلية ليُقتل على الفور.
قبل عامين ، عندما هاجمت سلالة أشوكا التبت ، كانوا قد سلكوا نفس المسار.
أعمى الجشع عيون أشوكا ، مما جعله يعمل مع شيا العظمى لبدء الحرب في الهند.
في الوقت نفسه ، اتجهت الجبهات الجنوبية والغربية التي اجتمعت بالفعل في سلالة جوبتا إلى الشمال ، حيث صدمت ذيل جيش سلالة أشوكا وشنت هجومًا على حليفهم.
لم يتردد أويانغ شو . رفع فرشاته وكتب اسم أشوكا في البقعة الفارغة.
أصبحت منطقة سلالة جوبتا الضخمة الآن القاعدة اللوجستية لجيش شيا العظمى ، لذلك لم يكن هناك ما يخشونه.
قبل عامين ، عندما هاجمت سلالة أشوكا التبت ، كانوا قد سلكوا نفس المسار.
كان على المرء أن يقول أن شيا العظمى اختارت وقتًا رائعًا لبدء الحرب.
الفصل 1335- أشوكا ميت! أذهل إعلان شيا العظمى المفاجئ أشوكا.
كان نصف قوات سلالة أشوكا داخل حدود سلالة الطاووس. كانوا مسؤولين عن أسرى الحرب وقطاع الطرق. وفي الوقت نفسه ، تم ترك 40 ٪ في منطقة جوبتا.
أخيرًا ، كشفوا عن نواياهم الحقيقية وهاجموا أشوكا.
لم يتبقى سوى 10٪ في الهند وأقل من 150 ألف في نيودلهي.
العام التاسع ، الشهر العاشر ، اليوم 15 ، مدينة بينغالور .
مع قيادة لي جينغ الشبيهة بالآلهة ، ضرب جيش شيا من ثلاثة اتجاهات مثل الفيضان. في كل مكان يمرون به ، ستستسلم المدن.
سيكون أشوكا مسؤولاً عن الباقي. سيقود قواته شخصيًا لخوض معركة نهائية ضد جيش شيا العظمى.
لم تمنحهم الجبهة الشمالية اي فرصة.
أولاً ، كان لسلالة أشوكا 1.4 مليون من الجيش القوي. بعد عام من المعارك واسعة النطاق ، أصبحوا جميعًا من النخب.
كان الإله العسكري لي جينغ رجلاً لا يخطئ ، كابوس أعدائه.
ومع ذلك ، كانت أشوكا الحالية لا تزال داخل أراضي سلالة الطاووس لتهدئة الشعب. عندما علم بأن شيا العظمى بدأت الحرب ، أصبح غاضبًا لدرجة أنه بصق الدماء وكاد يفقد وعيه من الغضب.
بناءً على الخطة ، ستلتقي الجيوش الثلاثة للجبهة الشمالية في نيودلهي ، حيث سيتم تدمير هذه المدينة. باستخدام هذه المدينة كقاعدة ، سيخططون لاكتساح سهول الغانج بأكملها.
كل ما حدث في الأشهر القليلة الماضية اعيد في ذهنه مثل فيلم ، حيث تحول ببطء إلى عملية تفكير واضحة تسببت في ارتجافه.
كانت هذه الخطوة الأكثر أهمية.
” إذا كان التحالف فخًا منذ البداية؟”
في اللحظة التي تحتل فيها شيا العظمى نيودلهي وسهول الغانج المحيطة بها ، لن تكون سلالة أشوكا قادرة على إحداث أي موجات حتى لو كانت سلالة الطاووس هي خط دعمها الاستراتيجي.
بالتفكير في كيف يمكن للعدو اقتحام منزله قريبًا ، أصيب أشوكا بالذعر.
بالتالي ، كانت حرب نيودلهي معركة حاسمة.
“لن نعود حتى نفوز!”
ومع ذلك ، كانت أشوكا الحالية لا تزال داخل أراضي سلالة الطاووس لتهدئة الشعب. عندما علم بأن شيا العظمى بدأت الحرب ، أصبح غاضبًا لدرجة أنه بصق الدماء وكاد يفقد وعيه من الغضب.
“وقح!”
كل ما حدث في الأشهر القليلة الماضية اعيد في ذهنه مثل فيلم ، حيث تحول ببطء إلى عملية تفكير واضحة تسببت في ارتجافه.
“لن نعطيهم حتى سلالة جوبتا!” قال الجنرالات.
” إذا كان التحالف فخًا منذ البداية؟”
قال أشوكا بمرارة كما بدأ قلبه يفسد.
قال أشوكا بمرارة كما بدأ قلبه يفسد.
كان الجزء الذي أزعج أشوكا أنه بعد هذه الجولة من تحديث النظام ، أصبح لدى الهند تشكيل نقل اني واحد فقط في نيودلهي. حتى لو أراد العودة بسرعة ، لن يستطيع ذلك.
كانت مؤامرة شيا العظمى شريرة للغاية. أولاً ، بدأوا الصراع الداخلي في منطقة الهند لتقليل قوتهم. ثم تصرفوا كما لو كانوا يتعاونون مع سلالة أشوكا لتدمير سلالة الطاووس وسلالة جوبتا.
في الوقت نفسه ، يمكن لأشوكا تجنيد القوات على الفور.
أخيرًا ، كشفوا عن نواياهم الحقيقية وهاجموا أشوكا.
“لن نعود حتى نفوز!”
“كان يجب أن أفكر في الأمر. نظرًا لطموحهم الشبيه بالذئب ، فلن يكونوا راضين عن سلالة جوبتا فقط “. لقد وقع بالفعل في فخ شيا العظمى.
احمرَّت عينا أشوكا باللون الأحمر مثل مقامر خسر رهانًا لتوه ، حيث كان على استعداد لوضع كل شيء على المحك. في الحقيقة ، كانت سلالة أشوكا تمتلك فرصة للفوز.
أعمى الجشع عيون أشوكا ، مما جعله يعمل مع شيا العظمى لبدء الحرب في الهند.
كان الجزء الذي أزعج أشوكا أنه بعد هذه الجولة من تحديث النظام ، أصبح لدى الهند تشكيل نقل اني واحد فقط في نيودلهي. حتى لو أراد العودة بسرعة ، لن يستطيع ذلك.
كما أنه بدأ بحماقة يفقد حذره تجاه هذا الحليف. قاموا بنقل القوات من أراضيهم الرئيسية ، مما أدى إلى وجود ثغرة دفاعية يمكن أن تسيء شيا العظمى إساءة استخدامها.
خلال هذا الاجتماع العسكري ، قرر أشوكا تقسيم القوات إلى مسارات. سيذهب أحدهم من سلالة الطاووس والآخر من سلالة جوبتا. سيرسل كل منهم 150 ألف للاندفاع إلى نيودلهي.
كان الجزء الذي أزعج أشوكا أنه بعد هذه الجولة من تحديث النظام ، أصبح لدى الهند تشكيل نقل اني واحد فقط في نيودلهي. حتى لو أراد العودة بسرعة ، لن يستطيع ذلك.
العام التاسع ، الشهر العاشر ، اليوم 15 ، مدينة بينغالور .
بالتفكير في كيف يمكن للعدو اقتحام منزله قريبًا ، أصيب أشوكا بالذعر.
كان الجزء الذي أزعج أشوكا أنه بعد هذه الجولة من تحديث النظام ، أصبح لدى الهند تشكيل نقل اني واحد فقط في نيودلهي. حتى لو أراد العودة بسرعة ، لن يستطيع ذلك.
“لا ، لا يمكنني الاستسلام!”
كان لدى أشوكا العديد من التخمينات فيما يتعلق بكيفية تعايشهم مع شيا العظمى في المستقبل. لم يكن يتوقع أن تكون شيا العظمى بلا قلب ، لتلوح بنصلها عليهم مباشرة بعد انتهاء التعاون.
احمرَّت عينا أشوكا باللون الأحمر مثل مقامر خسر رهانًا لتوه ، حيث كان على استعداد لوضع كل شيء على المحك. في الحقيقة ، كانت سلالة أشوكا تمتلك فرصة للفوز.
لم تمنحهم الجبهة الشمالية اي فرصة.
أولاً ، كان لسلالة أشوكا 1.4 مليون من الجيش القوي. بعد عام من المعارك واسعة النطاق ، أصبحوا جميعًا من النخب.
قطع أويانغ شو اتصال الفيديو الذي كان مع حراس الأفعى السوداء ، حيث كانت لديه ابتسامة معقدة على وجهه.
ثانيًا ، ما دام أشوكا يجتاز هذا الوقت العصيب ، فسيمكنه تحويل أسرى الحرب من سلالة الطاووس إلى قوتهم وإلقائها في المعركة.
“لن نعود حتى نفوز!”
في الوقت نفسه ، يمكن لأشوكا تجنيد القوات على الفور.
كان على المرء أن يقول أن شيا العظمى اختارت وقتًا رائعًا لبدء الحرب.
في الختام ، كان لسلالة أشوكا هدفان استراتيجيان يجب استكمالهما. أولاً ، سيحتاجون إلى ترتيب عودة الجيش بسرعة لمساعدة نيودلهي.
كانت هذه أكبر حرب في الهند وسيكون الفائز هو صاحب الدولة.
فقط من خلال دخول نيودلهي بشكل أسرع من جيش شيا العظمى سيكونون قادرين على الدفاع عن المدينة الإمبراطورية.
ومع ذلك ، كانت أشوكا الحالية لا تزال داخل أراضي سلالة الطاووس لتهدئة الشعب. عندما علم بأن شيا العظمى بدأت الحرب ، أصبح غاضبًا لدرجة أنه بصق الدماء وكاد يفقد وعيه من الغضب.
طالما لم تسقط المدينة الإمبراطورية ، ستبقى سلالة أشوكا قائمة إلى الأبد.
كانت هذه أكبر حرب في الهند وسيكون الفائز هو صاحب الدولة.
ثانيًا ، سيحتاجون إلى كسب الوقت للسلالة لتجنيد المزيد من القوات. أفضل جزء هو أنه كان بالفعل الشهر العاشر ، وكان الشتاء على وشك القدوم.
أخيرًا ، كشفوا عن نواياهم الحقيقية وهاجموا أشوكا.
مع قتال سلالة أشوكا على أرض الوطن ، كان كل شيء في صالحهم ، لذلك لم يكن هناك سبب لعدم تمكن سلالة أشوكا من الفوز في هذه المعركة.
بعد التنشيط ، يمكن للمستخدم تحديد إمبراطور من السلالة الاصلية ليُقتل على الفور.
بعد استدعاء مختلف الجنرالات للاجتماع ، قال أشوكا بعض الكلمات التي ترفع الروح المعنوية.
بعد التنشيط ، يمكن للمستخدم تحديد إمبراطور من السلالة الاصلية ليُقتل على الفور.
أصبحوا متحمسين وغلت دمائهم ، حيث أعلنوا أنهم يريدون طرد شيا العظمى خارج الهند.
خلال هذا الاجتماع العسكري ، قرر أشوكا تقسيم القوات إلى مسارات. سيذهب أحدهم من سلالة الطاووس والآخر من سلالة جوبتا. سيرسل كل منهم 150 ألف للاندفاع إلى نيودلهي.
“لن نعطيهم حتى سلالة جوبتا!” قال الجنرالات.
على الفور ، اشتعلت التعويذة وتحولت إلى خط ذهبي من الضوء. تجاوز الخط الذهبي كل شيء في طريقه ودخل جسد أشوكا الذي كان يسافر مع قواته.
خلال هذا الاجتماع العسكري ، قرر أشوكا تقسيم القوات إلى مسارات. سيذهب أحدهم من سلالة الطاووس والآخر من سلالة جوبتا. سيرسل كل منهم 150 ألف للاندفاع إلى نيودلهي.
مع قيادة لي جينغ الشبيهة بالآلهة ، ضرب جيش شيا من ثلاثة اتجاهات مثل الفيضان. في كل مكان يمرون به ، ستستسلم المدن.
سيكون أشوكا مسؤولاً عن الباقي. سيقود قواته شخصيًا لخوض معركة نهائية ضد جيش شيا العظمى.
أصبحت منطقة سلالة جوبتا الضخمة الآن القاعدة اللوجستية لجيش شيا العظمى ، لذلك لم يكن هناك ما يخشونه.
“إذا خسرت هذه الحرب ، فسأموت من أجل خطاياي!”
في مواجهة استفزاز شيا العظمى ، قبلت سلالة أشوكا التحدي!
قبل مغادرته ، أقسم أشوكا قسم الدم الذي جعل كل الجنرالات متحمسين.
العام التاسع ، الشهر العاشر ، اليوم 15 ، مدينة بينغالور .
“سنحارب حتى الموت!”
أعمى الجشع عيون أشوكا ، مما جعله يعمل مع شيا العظمى لبدء الحرب في الهند.
“لن نعود حتى نفوز!”
كانت هذه أكبر حرب في الهند وسيكون الفائز هو صاحب الدولة.
كان على المرء أن يقول إن أشوكا لم يكن لديه أي جبناء تحته. كلهم كانوا محاربين على استعداد للموت من أجله.
أخيرًا ، كشفوا عن نواياهم الحقيقية وهاجموا أشوكا.
…
بالتفكير في كيف يمكن للعدو اقتحام منزله قريبًا ، أصيب أشوكا بالذعر.
العام التاسع ، الشهر العاشر ، اليوم 15 ، مدينة بينغالور .
ثانيًا ، ما دام أشوكا يجتاز هذا الوقت العصيب ، فسيمكنه تحويل أسرى الحرب من سلالة الطاووس إلى قوتهم وإلقائها في المعركة.
بعد توديع قواته ، أحضر أشوكا جيشه وانطلق.
كان على المرء أن يقول أن شيا العظمى اختارت وقتًا رائعًا لبدء الحرب.
في ذلك اليوم ، أدى الجيش الضخم البالغ قوامه 500 ألف القسم قبل أن يخرج من المدينة نحو البر الرئيسي.
أولاً ، كان لسلالة أشوكا 1.4 مليون من الجيش القوي. بعد عام من المعارك واسعة النطاق ، أصبحوا جميعًا من النخب.
في مواجهة استفزاز شيا العظمى ، قبلت سلالة أشوكا التحدي!
“لن نعود حتى نفوز!”
كانت هذه أكبر حرب في الهند وسيكون الفائز هو صاحب الدولة.
ثانيًا ، ما دام أشوكا يجتاز هذا الوقت العصيب ، فسيمكنه تحويل أسرى الحرب من سلالة الطاووس إلى قوتهم وإلقائها في المعركة.
في نفس الوقت ، المدينة الإمبراطورية.
قصر الإمبراطور ، غرفة القراءة الإمبراطورية.
تم القبض على اخبار قيادة أشوكا الشخصية للقوات بواسطة حراس الأفعى السوداء وتم إبلاغ العاصمة.
كان نصف قوات سلالة أشوكا داخل حدود سلالة الطاووس. كانوا مسؤولين عن أسرى الحرب وقطاع الطرق. وفي الوقت نفسه ، تم ترك 40 ٪ في منطقة جوبتا.
قصر الإمبراطور ، غرفة القراءة الإمبراطورية.
تم القبض على اخبار قيادة أشوكا الشخصية للقوات بواسطة حراس الأفعى السوداء وتم إبلاغ العاصمة.
قطع أويانغ شو اتصال الفيديو الذي كان مع حراس الأفعى السوداء ، حيث كانت لديه ابتسامة معقدة على وجهه.
بالتفكير في كيف يمكن للعدو اقتحام منزله قريبًا ، أصيب أشوكا بالذعر.
“أشوكا ، تعازيّ ، أتمنى لك رحلة موفقة!”
أولاً ، كان لسلالة أشوكا 1.4 مليون من الجيش القوي. بعد عام من المعارك واسعة النطاق ، أصبحوا جميعًا من النخب.
قال أويانغ شو ، حيث أخرج تعويذة غامضة. كانت هذه التعويذة التي أهدته جايا بعد ترقيته إلى سلالة الإمبراطور – تعويذة الموت الفوري للإمبراطور.
“وقح!”
بعد التنشيط ، يمكن للمستخدم تحديد إمبراطور من السلالة الاصلية ليُقتل على الفور.
بناءً على الخطة ، ستلتقي الجيوش الثلاثة للجبهة الشمالية في نيودلهي ، حيث سيتم تدمير هذه المدينة. باستخدام هذه المدينة كقاعدة ، سيخططون لاكتساح سهول الغانج بأكملها.
لم يتردد أويانغ شو . رفع فرشاته وكتب اسم أشوكا في البقعة الفارغة.
كما أنه بدأ بحماقة يفقد حذره تجاه هذا الحليف. قاموا بنقل القوات من أراضيهم الرئيسية ، مما أدى إلى وجود ثغرة دفاعية يمكن أن تسيء شيا العظمى إساءة استخدامها.
على الفور ، اشتعلت التعويذة وتحولت إلى خط ذهبي من الضوء. تجاوز الخط الذهبي كل شيء في طريقه ودخل جسد أشوكا الذي كان يسافر مع قواته.
بالتالي ، كانت حرب نيودلهي معركة حاسمة.
كان على المرء أن يقول أن شيا العظمى اختارت وقتًا رائعًا لبدء الحرب.
أصبحت منطقة سلالة جوبتا الضخمة الآن القاعدة اللوجستية لجيش شيا العظمى ، لذلك لم يكن هناك ما يخشونه.
“كان يجب أن أفكر في الأمر. نظرًا لطموحهم الشبيه بالذئب ، فلن يكونوا راضين عن سلالة جوبتا فقط “. لقد وقع بالفعل في فخ شيا العظمى.
الترجمة: Hunter
أخيرًا ، كشفوا عن نواياهم الحقيقية وهاجموا أشوكا.
أعمى الجشع عيون أشوكا ، مما جعله يعمل مع شيا العظمى لبدء الحرب في الهند.
في نفس الوقت ، المدينة الإمبراطورية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
