الاستعدادات للصعود
الاستعدادات للصعود
كان لديه أيضًا بعض الخطط لهجرة الناس إلى البحار الخارجية.
كانت القاعة الإلهية الآن مكتظة للغاية، ولم يرغبوا في رؤية أي وافدين جدد آخرين ينضمون إليهم.
تم افتتاح القصر الشاغر في جزيرة فولن للترحيب بالضيوف الكرام من القارة.
“لقد أصبح ابني بالفعل أسطوريًا؟” شعر البارون جوناس وزوجته كما لو كانا في قطار أفعواني.
أرسل البارون جوناس كل القوى البشرية التي كانت لديه، لكنه كان لا يزال يعاني من نقص طفيف في الخدم المخصصين للضيوف الذين كانوا يتدفقون. والأكثر من ذلك، كان الضيوف من الصحراء الغربية والأراضي الشمالية لا يزالون في طريقهم إلى الجزيرة.
كان على هذه المنظمات أن تسافر مسافات كبيرة للوصول إليهم.
على الرغم من أن قوة المشاعر كانت أضعف من قوة الإيمان، إلا أن مصادرها كانت أكثر. قد لا تكون الجودة متساوية، لكن العواطف والمشاعر فاقت بكثير كمية الإيمان. كان هذا بدائيًا ومعقدًا للغاية لاستخدام الآلهة، لكن قدرة امتصاص الكوابيس تتجاهل مثل هذه الأشياء، مما سمح لـ ليلين بالاستفادة الفعالة من تلك القوة.
حتى لو تلقوا الأخبار عن طريق السحر، فإن المبعوثين سيصلون إلى جزيرة فولين في وقت متأخر عن الضيوف الآخرين.
“لكي يصبح المرء إلهًا حقيقيًا، يجب ألا تنقصه الالوهية. الشرارة الالهية هو مجرد تحول في الألوهية بمجرد أن تتراكم إلى مستوى معين. للوصول إلى المرتبة الإلهية، يجب على الأسطوري أولاً أن يفهم القوانين، ويجمعها مع قوة الإيمان من تابعيهم … “كان لدى ليلين بالفعل قدرًا كبيرًا من الخبرة في جميع الجوانب المطلوبة لصعوده إلى الألوهية.
في وقت قريب جدًا، لم يكن أمام الضيوف خيار سوى البحث عن سكن في نزل ميناء فينوس، وبالطبع كانت فرصة كبيرة للتجار وازدادت أسعار العناصر المختلفة أضعافًا مضاعفة.
في ممالكهم الإلهية، يمكن للآلهة أن تمارس قوة مذهلة. لم يفهم الماجوس القدامى هذا خلال الحرب الأخيرة، بل إن بعضهم مات بسبب هذا الخطأ.
بينما كان البارون جوناس يتجول في المكان للعناية بالضيوف، وهو في حالة من عدم التصديق.
“حتى بدون هذا التقييد، سيجد الأساطير والكائنات الإلهية وأنصاف الآلهة صعوبة في التنافس مع كنائس الآلهة الحقيقية …” تنهد ليلين.
لحسن الحظ، كان الخادم الشخصي ليون يهتم بالأشياء، لذلك لا يزال من الممكن الحفاظ على النظام.
لا يمكن استخدام هذا لإدانته … أيضًا، بالنسبة لماضيه كقرصنة، ألم ترَ أنه حتى كبير سحرة محكمة دامبراث موجود هنا؟ ” هذا الصوت العميق تحدث بموقف منطقي للغاية، مما أذهل حتى المبعوث المعادي.
“لقد أصبح ابني بالفعل أسطوريًا؟” شعر البارون جوناس وزوجته كما لو كانا في قطار أفعواني.
كان على هذه المنظمات أن تسافر مسافات كبيرة للوصول إليهم.
ورغم أنهم ليسوا من ذروة النبلاء، لا يزال لديهم فهم معين لنظام القوة في عالم الآلهة.
كان على هذه المنظمات أن تسافر مسافات كبيرة للوصول إليهم.
كان الأسطوري كيانًا قويًا يمكن أن يؤثر على مملكة بأكملها! سوف يغني الشعراء إلى الأبد ترانيم حكاياتهم، حكايات هذه الكائنات في ذروة السلطة! في الوقت الحالي، حقق ابنهما ليلين مثل هذا الإنجاز أيضًا!
كان على هذه المنظمات أن تسافر مسافات كبيرة للوصول إليهم.
في الوقت الحالي، كان الضيوف الكرام يناقشون بحرارة هذا الشاب الذي أصبح أسطوريًا.
أرسل البارون جوناس كل القوى البشرية التي كانت لديه، لكنه كان لا يزال يعاني من نقص طفيف في الخدم المخصصين للضيوف الذين كانوا يتدفقون. والأكثر من ذلك، كان الضيوف من الصحراء الغربية والأراضي الشمالية لا يزالون في طريقهم إلى الجزيرة.
“هيهي … أسطوري لم يبلغ بعد 25 عامًا! لقد حطم اللورد ليلين الرقم القياسي في القارة! ”
“أنا بحاجة إلى إيلاء المزيد من الاهتمام لعرق التابعين. على الرغم من أن الآلهة العرقية قوية جدًا، إلا أنها قليلة العدد للغاية … ”
“هناك شائعات بأنه روح مفضلة لإلهة الثروة، ولا توجد تفسيرات أخرى معقولة ….”
أرسل البارون جوناس كل القوى البشرية التي كانت لديه، لكنه كان لا يزال يعاني من نقص طفيف في الخدم المخصصين للضيوف الذين كانوا يتدفقون. والأكثر من ذلك، كان الضيوف من الصحراء الغربية والأراضي الشمالية لا يزالون في طريقهم إلى الجزيرة.
“لا يمكن للروح المفضلة أن تتقدم إلا بسرعة ككاهن، وحتى هذا سيتطلب قدرًا كبيرًا من القوة الإلهية …” من الواضح أن هذا المبعوث كان أكثر اطلاعاً من الآخرين على السلطات غير عادية والتصنيفات في نظام السلطة. “من ملاحظتي، لابد أن هذا ليلين كان لديه نوع من المواهب الاستثنائية، والتي من شأنها أن تفسر تقدمه …:”
لحسن الحظ، كان الخادم الشخصي ليون يهتم بالأشياء، لذلك لا يزال من الممكن الحفاظ على النظام.
“تقول الشائعات أنه مارس القرصنة في الماضي، وقد أجرى بحثًا محظورًا يتعلق بـ النيثريل!” قال صوت مليء بالضيق والعداء، ويبدو أنه ينتمي إلى شخص عامل ليلين على أنه عدوه.
“هناك شائعات بأنه روح مفضلة لإلهة الثروة، ولا توجد تفسيرات أخرى معقولة ….”
“هذه مشكلة بالفعل قبل أن يصبح المرء أسطوريًا، لكن جميع الأساطير تقريبًا ينخرطون في مثل هذا البحث المظلم.
لا يمكن استخدام هذا لإدانته … أيضًا، بالنسبة لماضيه كقرصنة، ألم ترَ أنه حتى كبير سحرة محكمة دامبراث موجود هنا؟ ” هذا الصوت العميق تحدث بموقف منطقي للغاية، مما أذهل حتى المبعوث المعادي.
كان لديه أيضًا بعض الخطط لهجرة الناس إلى البحار الخارجية.
بعد ذلك بفترة قصيرة، حذر أحدهم، “هذه أسطورة نتحدث عنها …” تردد صدى الصوت في جميع أنحاء الغرفة.
“هيهي … أسطوري لم يبلغ بعد 25 عامًا! لقد حطم اللورد ليلين الرقم القياسي في القارة! ”
في خضم النقاش المحتدم بين الحاضرين، اختار ليلين المكوث داخل برج الساحر، ونادرًا ما يراه الجمهور. كان يرتدي أردية مريحة داخل غرفه، وشعره الذهبي يرتكز برفق على كتفيه.
كان رد فعل الأسطوريين على صلوات أتباعهم مثل رد هاتف قديم مع إشارة سيئة. كانت قدرة امتصاص الكوابيس والاحلام بمثابة هوائي إضافي، مما أدى إلى تضخيم حساسية ليلين للإشارات التي يتلقاها.
توهج ضوء أحمر غامق تحت هذا الشعر الذهبي، مما جعله يبدو شريرًا للغاية. لم يتخذ ليلين شكل الكابوس تمامًا، لكن جسده كان مغطى بالرونية الحمراء الداكنة. ظهر خط أحمر على الجبين يشع بنور الأحلام.
لا يمكن استخدام هذا لإدانته … أيضًا، بالنسبة لماضيه كقرصنة، ألم ترَ أنه حتى كبير سحرة محكمة دامبراث موجود هنا؟ ” هذا الصوت العميق تحدث بموقف منطقي للغاية، مما أذهل حتى المبعوث المعادي.
في هذه الحالة، كان قادرًا على فهم قوة الإيمان والعواطف بسهولة أكبر. باستخدام قوة الأحلام كمحفز، يمكنه رؤية تصرفات كل شخص يهتف باسمه وأفراحهم وأحزانهم وكل شيء آخر …
فصل إضافي
بعد دخوله العالم الأسطوري، حقق جسده وروحه تطورًا جوهريًا، بداية رحلته نحو الألوهية.
“تقول الشائعات أنه مارس القرصنة في الماضي، وقد أجرى بحثًا محظورًا يتعلق بـ النيثريل!” قال صوت مليء بالضيق والعداء، ويبدو أنه ينتمي إلى شخص عامل ليلين على أنه عدوه.
يمكن أن يشعر الأسطوري بالفعل بإيمان أي تابع له، بل ويستجيب في المقابل. إذا كان المرء قادرًا على جمع أتباع من المصلين الأتقياء، فيمكنهم أن يراكموا الإيمان على مدى فترة طويلة من الزمن، ويتقدمون في قوتهم ويؤدون إلى ظهور الألوهية. يمكنهم حتى إشعال الشرارة الالهية، ليصبحوا نصف إله.
“لا يمكن للروح المفضلة أن تتقدم إلا بسرعة ككاهن، وحتى هذا سيتطلب قدرًا كبيرًا من القوة الإلهية …” من الواضح أن هذا المبعوث كان أكثر اطلاعاً من الآخرين على السلطات غير عادية والتصنيفات في نظام السلطة. “من ملاحظتي، لابد أن هذا ليلين كان لديه نوع من المواهب الاستثنائية، والتي من شأنها أن تفسر تقدمه …:”
ومع ذلك، قمعت الكنائس جميع تابعي أي شخص لم يصبح إلهًا كاملاً. وبغض النظرعن الأساطير، حتى الكائنات الإلهية وأنصاف الآلهة لم تسلم من تصرفات الكنائس.
كانت القاعة الإلهية الآن مكتظة للغاية، ولم يرغبوا في رؤية أي وافدين جدد آخرين ينضمون إليهم.
أظهرت هذه القاعدة غير المعلنة لليلين عداء الآلهة تجاه شخص ما ينضم إلى صفوفهم. ما لم يتمكّن المرء من أن يصبح إلهاً على الفور، أو يحظى بدعم إله قوي هو نفسه، فقد كان من الصعب جدًا على كائن من المستوى المادي أن يصل إلى الألوهية. كان هذا طريقًا محفوفًا بالمخاطر مليئًا بالخطر.
بعد دخوله العالم الأسطوري، حقق جسده وروحه تطورًا جوهريًا، بداية رحلته نحو الألوهية.
كانت القاعة الإلهية الآن مكتظة للغاية، ولم يرغبوا في رؤية أي وافدين جدد آخرين ينضمون إليهم.
“لقد أصبح ابني بالفعل أسطوريًا؟” شعر البارون جوناس وزوجته كما لو كانا في قطار أفعواني.
“حتى بدون هذا التقييد، سيجد الأساطير والكائنات الإلهية وأنصاف الآلهة صعوبة في التنافس مع كنائس الآلهة الحقيقية …” تنهد ليلين.
في هذه الحالة، كان قادرًا على فهم قوة الإيمان والعواطف بسهولة أكبر. باستخدام قوة الأحلام كمحفز، يمكنه رؤية تصرفات كل شخص يهتف باسمه وأفراحهم وأحزانهم وكل شيء آخر …
يمكن للخبراء الأسطوريين فقط الاستجابة بشكل غامض للصلوات، ويمكن للكائنات الإلهية أن تستجيب بشكل أكثر وضوحًا إلى حد ما. يمكن أن يمنح أنصاف الآلهة تعويذات إلهية، ولكن فقط حتى المرتبة 5.
أولئك الآلهة الحقيقية الذين لديهم شرارتهم الإلهية كانوا قادرين على منح التعاويذ إلهية حتى المرتبة 9.
على الرغم من أن قوة المشاعر كانت أضعف من قوة الإيمان، إلا أن مصادرها كانت أكثر. قد لا تكون الجودة متساوية، لكن العواطف والمشاعر فاقت بكثير كمية الإيمان. كان هذا بدائيًا ومعقدًا للغاية لاستخدام الآلهة، لكن قدرة امتصاص الكوابيس تتجاهل مثل هذه الأشياء، مما سمح لـ ليلين بالاستفادة الفعالة من تلك القوة.
لم يكن الناس العاديون حمقى. كان من الواضح من سيختارون في هذه المسابقة.
أرسل البارون جوناس كل القوى البشرية التي كانت لديه، لكنه كان لا يزال يعاني من نقص طفيف في الخدم المخصصين للضيوف الذين كانوا يتدفقون. والأكثر من ذلك، كان الضيوف من الصحراء الغربية والأراضي الشمالية لا يزالون في طريقهم إلى الجزيرة.
استفادت الآلهة من العديد من القيود على البشر الأقوياء، كل ذلك من أجل حماية مصدر إيمانهم.
“على الرغم من أنني ما زلت مجرد أسطوري متقدم حديثًا، إلا أن حساسيتي لقوة الإيمان أكبر من بعض الآلهة الأضعف بفضل قوة عالم الأحلام. بصرف النظر عن عدم قدرتي على إعطاء التعاويذ الإلهية، فأنا مختلف كثيرًا عن الإله الحقيقي. النقطة الأكثر أهمية هي أن امتصاص الكابوس يمكنه حتى امتصاص قوة المشاعر. مصدر القوة هذا أكبر مما تمتلكه تلك الآلهة الحقيقية … “قام ليلين بتقييم نقاط قوته ومزاياه.
“الشرارة الإلهية ليست بعيدة عني في المستقبل. النقطة الأكثر أهمية هي قبول بعض التابعين المحتملين ومحاولة الحصول على الألوهية. يمكنني بعد ذلك الاستمرار في تجميع التابعين، وسرعان ما أشعل الشرارة الإلهية لأصبح من أنصاف الآلهة.
كان رد فعل الأسطوريين على صلوات أتباعهم مثل رد هاتف قديم مع إشارة سيئة. كانت قدرة امتصاص الكوابيس والاحلام بمثابة هوائي إضافي، مما أدى إلى تضخيم حساسية ليلين للإشارات التي يتلقاها.
على الرغم من أن قوة المشاعر كانت أضعف من قوة الإيمان، إلا أن مصادرها كانت أكثر. قد لا تكون الجودة متساوية، لكن العواطف والمشاعر فاقت بكثير كمية الإيمان. كان هذا بدائيًا ومعقدًا للغاية لاستخدام الآلهة، لكن قدرة امتصاص الكوابيس تتجاهل مثل هذه الأشياء، مما سمح لـ ليلين بالاستفادة الفعالة من تلك القوة.
“على الرغم من أنني ما زلت مجرد أسطوري متقدم حديثًا، إلا أن حساسيتي لقوة الإيمان أكبر من بعض الآلهة الأضعف بفضل قوة عالم الأحلام. بصرف النظر عن عدم قدرتي على إعطاء التعاويذ الإلهية، فأنا مختلف كثيرًا عن الإله الحقيقي. النقطة الأكثر أهمية هي أن امتصاص الكابوس يمكنه حتى امتصاص قوة المشاعر. مصدر القوة هذا أكبر مما تمتلكه تلك الآلهة الحقيقية … “قام ليلين بتقييم نقاط قوته ومزاياه.
لقد زاد من احتمالية ليلين للارتقاء للمرتبة الالهية أكثر من خمسة أضعاف.
في الوقت الحالي، كان الضيوف الكرام يناقشون بحرارة هذا الشاب الذي أصبح أسطوريًا.
وبالفعل، كان هذا ما كان ينظر إليه ليلين الآن. بعد أن أصبح أسطوريًا، فقد وضع أنظاره على الألوهية. لم يستطع أن يوقف خطواته بسبب القليل من المديح والإعجاب من أولئك في العالم العادي. كان عليه دائمًا أن ينظر إلى النجوم أعلاه.
لحسن الحظ، كان الخادم الشخصي ليون يهتم بالأشياء، لذلك لا يزال من الممكن الحفاظ على النظام.
“لكي يصبح المرء إلهًا حقيقيًا، يجب ألا تنقصه الالوهية. الشرارة الالهية هو مجرد تحول في الألوهية بمجرد أن تتراكم إلى مستوى معين. للوصول إلى المرتبة الإلهية، يجب على الأسطوري أولاً أن يفهم القوانين، ويجمعها مع قوة الإيمان من تابعيهم … “كان لدى ليلين بالفعل قدرًا كبيرًا من الخبرة في جميع الجوانب المطلوبة لصعوده إلى الألوهية.
لم يكن تابعي بعلزبول يستحقون التفكير، فلن يكون من الحكمة السماح لمجموعة من الشياطين بالعمل ككهنة. اشتبه ليلين بجدية في أن هؤلاء التابعين سيجدون طريقهم إلى معدة بعلزبول في النهاية.
“إيمان تابعيهم وقوة صلواتهم يمكن أن تساعد الآلهة في فهم القوانين، مما يسمح لهم بتشكيل هيكل خاص يسمى الرتبة الإلهية … قوانين عالم الآلهة غريبة حقًا …” فكر ليلين. أما الشرارة الإلهية فهي رمز قوة الإله. فقط أولئك الذين صعدوا ليصبحوا إلهًا حقيقيًا يمكنهم امتلاك هذا.
كان رد فعل الأسطوريين على صلوات أتباعهم مثل رد هاتف قديم مع إشارة سيئة. كانت قدرة امتصاص الكوابيس والاحلام بمثابة هوائي إضافي، مما أدى إلى تضخيم حساسية ليلين للإشارات التي يتلقاها.
كانت المملكة الإلهية أيضًا شيئًا تمتلكه الآلهة الحقيقية فقط. كان مكانا خارجيا يستخدم لإيواء أرواح تابعيهم بعد الموت، كما كانت بمثابة مخبأ لأنفسهم.
وبالفعل، كان هذا ما كان ينظر إليه ليلين الآن. بعد أن أصبح أسطوريًا، فقد وضع أنظاره على الألوهية. لم يستطع أن يوقف خطواته بسبب القليل من المديح والإعجاب من أولئك في العالم العادي. كان عليه دائمًا أن ينظر إلى النجوم أعلاه.
في ممالكهم الإلهية، يمكن للآلهة أن تمارس قوة مذهلة. لم يفهم الماجوس القدامى هذا خلال الحرب الأخيرة، بل إن بعضهم مات بسبب هذا الخطأ.
“إيمان تابعيهم وقوة صلواتهم يمكن أن تساعد الآلهة في فهم القوانين، مما يسمح لهم بتشكيل هيكل خاص يسمى الرتبة الإلهية … قوانين عالم الآلهة غريبة حقًا …” فكر ليلين. أما الشرارة الإلهية فهي رمز قوة الإله. فقط أولئك الذين صعدوا ليصبحوا إلهًا حقيقيًا يمكنهم امتلاك هذا.
“الشرارة الإلهية ليست بعيدة عني في المستقبل. النقطة الأكثر أهمية هي قبول بعض التابعين المحتملين ومحاولة الحصول على الألوهية. يمكنني بعد ذلك الاستمرار في تجميع التابعين، وسرعان ما أشعل الشرارة الإلهية لأصبح من أنصاف الآلهة.
وبالفعل، كان هذا ما كان ينظر إليه ليلين الآن. بعد أن أصبح أسطوريًا، فقد وضع أنظاره على الألوهية. لم يستطع أن يوقف خطواته بسبب القليل من المديح والإعجاب من أولئك في العالم العادي. كان عليه دائمًا أن ينظر إلى النجوم أعلاه.
“أنا بحاجة لاختيار التابعين الأوائل بعناية. ستؤثر صلواتهم وفلسفتهم على تكوين مملكتي الإلهية. سيكون الكهنة الأهم.
“حتى بدون هذا التقييد، سيجد الأساطير والكائنات الإلهية وأنصاف الآلهة صعوبة في التنافس مع كنائس الآلهة الحقيقية …” تنهد ليلين.
بدأ ليلين يشعر بالضيق إلى حد ما عندما فكر في هذه النقطة. على الرغم من أن كل البحار المحيطة بمملكة دامبراث كانت تحت تصرفه، إلا أنها كانت منطقة بدائية الي حد كبير. لم يكن هناك الكثير من المثقفين والمتحضرين هنا.
دمتم بخير دائما
لم يكن تابعي بعلزبول يستحقون التفكير، فلن يكون من الحكمة السماح لمجموعة من الشياطين بالعمل ككهنة. اشتبه ليلين بجدية في أن هؤلاء التابعين سيجدون طريقهم إلى معدة بعلزبول في النهاية.
استفادت الآلهة من العديد من القيود على البشر الأقوياء، كل ذلك من أجل حماية مصدر إيمانهم.
أحد أسباب قبول ليلين لتابعي بعلزبول هو أنهم كانوا قوة راسخة والآخر هو رفع قوته بسرعة. بعد التقدم إلى العالم الأسطوري، كان على يقين من أنه يمكن أن يتولى شبكة التابعين بأكملها في بعلزبول، والحصول على كنيسة سرية ينتشر أعضائها في جميع أنحاء القارة.
أحد أسباب قبول ليلين لتابعي بعلزبول هو أنهم كانوا قوة راسخة والآخر هو رفع قوته بسرعة. بعد التقدم إلى العالم الأسطوري، كان على يقين من أنه يمكن أن يتولى شبكة التابعين بأكملها في بعلزبول، والحصول على كنيسة سرية ينتشر أعضائها في جميع أنحاء القارة.
من شأن هذا الإطار أن يرعى الكهنة من الجيل القادم فقط. وكان هذا تأخيرًا مقلقًا. لقد وضع بالفعل خططه موضع التنفيذ، حيث قام أتباعه في دامبراث بقبول الأيتام وما شابه، وإرسالهم إلى تيم للحصول على تدريب وتعليمات سرية.
أظهرت هذه القاعدة غير المعلنة لليلين عداء الآلهة تجاه شخص ما ينضم إلى صفوفهم. ما لم يتمكّن المرء من أن يصبح إلهاً على الفور، أو يحظى بدعم إله قوي هو نفسه، فقد كان من الصعب جدًا على كائن من المستوى المادي أن يصل إلى الألوهية. كان هذا طريقًا محفوفًا بالمخاطر مليئًا بالخطر.
كان لديه أيضًا بعض الخطط لهجرة الناس إلى البحار الخارجية.
كان الأسطوري كيانًا قويًا يمكن أن يؤثر على مملكة بأكملها! سوف يغني الشعراء إلى الأبد ترانيم حكاياتهم، حكايات هذه الكائنات في ذروة السلطة! في الوقت الحالي، حقق ابنهما ليلين مثل هذا الإنجاز أيضًا!
“أنا بحاجة إلى إيلاء المزيد من الاهتمام لعرق التابعين. على الرغم من أن الآلهة العرقية قوية جدًا، إلا أنها قليلة العدد للغاية … ”
“هذه مشكلة بالفعل قبل أن يصبح المرء أسطوريًا، لكن جميع الأساطير تقريبًا ينخرطون في مثل هذا البحث المظلم.
“لقد أصبح ابني بالفعل أسطوريًا؟” شعر البارون جوناس وزوجته كما لو كانا في قطار أفعواني.
************************************
الاستعدادات للصعود
فصل إضافي
لا يمكن استخدام هذا لإدانته … أيضًا، بالنسبة لماضيه كقرصنة، ألم ترَ أنه حتى كبير سحرة محكمة دامبراث موجود هنا؟ ” هذا الصوت العميق تحدث بموقف منطقي للغاية، مما أذهل حتى المبعوث المعادي.
سعيد بتعليقاتكم المشجعة
بعد دخوله العالم الأسطوري، حقق جسده وروحه تطورًا جوهريًا، بداية رحلته نحو الألوهية.
دمتم بخير دائما
EgY RaMoS
كانت القاعة الإلهية الآن مكتظة للغاية، ولم يرغبوا في رؤية أي وافدين جدد آخرين ينضمون إليهم.
لقد زاد من احتمالية ليلين للارتقاء للمرتبة الالهية أكثر من خمسة أضعاف.
لم يكن الناس العاديون حمقى. كان من الواضح من سيختارون في هذه المسابقة.
أحد أسباب قبول ليلين لتابعي بعلزبول هو أنهم كانوا قوة راسخة والآخر هو رفع قوته بسرعة. بعد التقدم إلى العالم الأسطوري، كان على يقين من أنه يمكن أن يتولى شبكة التابعين بأكملها في بعلزبول، والحصول على كنيسة سرية ينتشر أعضائها في جميع أنحاء القارة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
