كنز دفين
الفصل 2675 : كنز دفين
مع ذلك، أي نوع من الوجود يمكن أن يعيش هنا؟ مجرد التفكير في الأمر من شأنه أن يسبب الذعر.
ووش!
بووم!!
عند سماع صرخة الملكة، سحب تشو فنغ يده على الفور بعيدًا عن الغطاء. سأل: “إيجي، ما خطبك؟ هل هناك شيء خاطئ؟”
“سرعة هذا الأسد الصغير في الحقيقة عالية جدًا، عالية بشكل لا يمكن تصوره.”
“بالطبع هناك. حتى إذا كنت ستحاول فتحه، فلا يمكنك القيام بذلك بشكل مباشر من هذا القبيل. ماذا لو كان الأمر خطيرًا؟ ماذا لو كانت هناك مصائد؟” تذمرت الملكة.
بغض النظر عما إذا كان ذلك الأسد صغيرًا أم قطيع البيسون، لم يبدوا مختلفين عن المعتاد.
كانت تشكو من عدم اتخاذ تشو فنغ أي احتياطات عند محاولة فتح الغطاء.
واقفاً أمام الجرة، استطاع تشو فنغ شم رائحة العطر.
“هاها. نعم، هذا خطأي. كنت متلهفًا جدًا لرؤية محتويات الجرة لدرجة أنني أهملت.”
وسرعان ما سيلحق به قطيع البيسون. مع التفاوت الكبير في القوة بينهما، من المرجح أن يتم سحق هذا الأسد الصغير حتى الموت على يد قطيع البيسون، ولا يترك حتى جثة.
خدش تشو فنغ رأسه بشكل محرج. ربما ذلك بسبب حصوله على المحظورة الخالدة في وقت سابق، لكن تشو فنغ كان سعيدًا جدًا.
ربما يكون قادرًا على معرفة نوع المكان الذي هو فيه.
وهكذا، فقد نسي أن يكون حذرًا لأنه أراد أن يرى محتويات الجرة بشكل عاجل للغاية.
علاوة على ذلك، تشو فنغ على يقين من أن العطر لم يكن موجودًا قبل فتح الجرة. ظهر فقط بعد فتحها.
“لا تزال إيجي خاصتي هي الأذكى.” قال تشو فنغ بابتسامة مؤذية على وجهه: “بالتأكيد يجب أن أتعلم المزيد منكِ.”
مع ذلك، أي نوع من الوجود يمكن أن يعيش هنا؟ مجرد التفكير في الأمر من شأنه أن يسبب الذعر.
“بالطبع. انتظر، منذ متى أصبحت هذه الملكة خاصتك؟ باه! اللقيط اللعين الوقح، أنت حقًا غير محترم.” عبست الملكة وتحدثت بطريقة غاضبة قليلاً.
ومع ذلك، سرعان ما كشفت الملكة عن تعبير متحمس، قالت: “تشو فنغ، اذهب واستمر في البحث. مع ضخامة هذا المكان، قد تتمكن من العثور على الكثير من الأشياء”.
ومع ذلك، كان مظهرها الغاضب رائعًا حقًا.
في تلك اللحظة، فُتحت عيون تشو فنغ على مصراعيها. ملأ الترقب عينيه. بعد كل شيء، كان الكتاب الذي التقطه عرضًا مهارة قتالية خالدة محظورة.
قال تشو فنغ: “سوف تصبحي لي في النهاية على أي حال”.
لذا، فإن الجرة التي لم يستطع حتى تشو فنغ الرؤية من خلالها تحتوي على الأرجح على كنوز أكثر قيمة.
“من أعطاك ثقتك؟” دحرجت الملكة عينيها. حتى في فضاء الروح العالمي الخاص به، كان لا يزال يتعين عليها أن تمنحه نظرة شرسة ومحتقرة.
في البداية، توترت أعصاب تشو فنغ. معتقدًا أن الأمر خطير، ابتعد بعيدًا عن غير وعي.
“هيهي…” لم يجادلها تشو فنغ. بدلاً من ذلك، ابتسم. ثم وضع الجرة على الأرض.
في نفس الوقت، قام بتنشيط عيون السماء الخاصة به ونظر إلى اتجاه الإنفجارات والاهتزازات. أراد أن يعرف بالضبط ما كان يقترب منه.
بعد ذلك، بدأ تشو فنغ في التراجع. نأى بنفسه عن الجرة عشرة آلاف ميل قبل أن يمد ذراعه ويقوم بحركة شد.
ربما يكون قادرًا على معرفة نوع المكان الذي هو فيه.
بازز!
كان من الصعب وصف هذا العطر. لم تكن رائحته كرائحة الزهور، ولا الأعشاب. إذا كان على الفرد أن يصفها، فإنها تبدو وكأنها رائحة الجسد.
اندلعت القوة القتالية. في لحظة، تحولت إلى ذراع ذهبي لامع ورائع. امتدت الذراع من كف تشو فنغ ووصلت أمام الجرة، وفتحت الغطاء.
“بانج، بانج ~~~”
في تلك اللحظة، فُتحت عيون تشو فنغ على مصراعيها. ملأ الترقب عينيه. بعد كل شيء، كان الكتاب الذي التقطه عرضًا مهارة قتالية خالدة محظورة.
هذا صحيح، نوع العطر مشابهًا للذي ينبعث من المرأة.
لذا، فإن الجرة التي لم يستطع حتى تشو فنغ الرؤية من خلالها تحتوي على الأرجح على كنوز أكثر قيمة.
“ومع ذلك، يمكنني القول أنه يفتقر إلى القدرة على التحمل، ولن يكون قادراً على الحفاظ على هذه السرعة لفترة أطول.” كانت ملاحظة تشو فنغ صحيحة. هذا الأسد الصغير لن يكون قادرًا على البقاء لفترة طويلة.
بووم!!
هذا صحيح، نوع العطر مشابهًا للذي ينبعث من المرأة.
ومع ذلك، في اللحظة التي تم فيها فتح الجرة، اندلع اللهب الغازي الأسود الداكن منها وغطى الجرة على الفور.
الجرة فارغة بالفعل.
في البداية، توترت أعصاب تشو فنغ. معتقدًا أن الأمر خطير، ابتعد بعيدًا عن غير وعي.
وسرعان ما سيلحق به قطيع البيسون. مع التفاوت الكبير في القوة بينهما، من المرجح أن يتم سحق هذا الأسد الصغير حتى الموت على يد قطيع البيسون، ولا يترك حتى جثة.
ومع ذلك، سرعان ما تبدد اللهب الأسود الداكن في الهواء الرقيق، ولم يخلق أي اضطرابات إضافية.
“هيهي، الملكة، العقول العظيمة تفكر على حد سواء. هذا هو بالضبط ما كنت أخطط للقيام به بالفعل.” ابتسم تشو فنغ.
عندما رأى أن اللهب الأسود الداكن قد اختفى، اقترب تشو فنغ بحذر من الجرة. ومع ذلك، عندما اقترب ، اكتشف أنه…
“هيهي…” لم يجادلها تشو فنغ. بدلاً من ذلك، ابتسم. ثم وضع الجرة على الأرض.
لم يكن هناك شيء… لا شيء… بالداخل.
“ربما هذا هو الحال.” على الرغم من أن تشو فنغ لا يزال يشعر أن هناك شيئًا ما خاطئًا، إلا أنه لم يتمكن من العثور على أي أدلة.
الجرة فارغة بالفعل.
لم يعرفوا حتى نوع المكان الذي كانت فيه هذه الأرض القاحلة. على الرغم من أنها بدت عادية، إلا أنها كانت رائعة للغاية في الحقيقة.
“أتمزح.”
لقد كان أسدًا يركض بعنف ووراءه قطيع من البيسون.
شعر تشو فنغ بعدم الرضا. قام بتنشيط عيون السماء الخاصة به وبدأ في فحص الجرة بعناية.
بدا الأسد شبلاً صغيرًا. وكان قطيع البيسون يطاردون الأسد. كانوا شرسين للغاية، وظلوا يزمجرون على الأسد بشكل متكرر.
بعد عدم حصوله على أي فائدة من عمليات الفحص، مد يده وبدأ يتحسس الجرة. ومع ذلك… كما كان من قبل، لم يكتشف أي شيء بعد.
قال تشو فنغ بابتسامة: “حتى لو كانت عديمة الفائدة تمامًا، فإنها تظل بمثابة تذكار”.
على الرغم من أن الجرة تمتلك القدرة على حجب عيون تشو فنغ السماوية، إلا أنها لا تحتوي على مساحة معزولة بالداخل. بدلا من ذلك، كانت مثل جرة عادية.
ومع ذلك، كان مظهرها الغاضب رائعًا حقًا.
تسبب هذا في شعور تشو فنغ بخيبة أمل.
ومع ذلك، كانت سرعتهم عالية جداً، و هالاتهم قوية للغاية.
“لا يمكنك أن تكون سيئ الحظ هكذا أليس كذلك؟ هذه الجرة فارغة حقاً؟” بدأت الملكة أيضًا تشعر بخيبة الأمل.
“ومع ذلك، يمكنني القول أنه يفتقر إلى القدرة على التحمل، ولن يكون قادراً على الحفاظ على هذه السرعة لفترة أطول.” كانت ملاحظة تشو فنغ صحيحة. هذا الأسد الصغير لن يكون قادرًا على البقاء لفترة طويلة.
قال تشو فنغ: “أشعر وكأن شيئًا ما خاطئ”.
ومع ذلك، سرعان ما كشفت الملكة عن تعبير متحمس، قالت: “تشو فنغ، اذهب واستمر في البحث. مع ضخامة هذا المكان، قد تتمكن من العثور على الكثير من الأشياء”.
“ما الخطأ؟” سألت الملكة.
أما ذلك الأسد الصغير فهو أضعف قليلاً. ومع ذلك، لا يزال سلفًا قتاليًا من الرتبة التاسعة.
لم يرد تشو فنغ على الفور. بدلاً من ذلك، حدق في الجرة أمامه. كانت إحدى يديه على صدره ويده الأخرى على ذقنه. دخل تشو فنغ في تأمل عميق.
إذا لم يكن تشو فنغ مخطئًا، فإن قطيع البيسون يحاول اصطياد هذا الأسد الصغير. إذا تم تجاوز هذا الأسد الصغير من قبل البيسون، فمن المؤكد أنه سينتهي به المطاف بالموت.
واقفاً أمام الجرة، استطاع تشو فنغ شم رائحة العطر.
ومع ذلك، سرعان ما تبدد اللهب الأسود الداكن في الهواء الرقيق، ولم يخلق أي اضطرابات إضافية.
كان من الصعب وصف هذا العطر. لم تكن رائحته كرائحة الزهور، ولا الأعشاب. إذا كان على الفرد أن يصفها، فإنها تبدو وكأنها رائحة الجسد.
قال تشو فنغ: “أشعر وكأن شيئًا ما خاطئ”.
هذا صحيح، نوع العطر مشابهًا للذي ينبعث من المرأة.
“بحق الجحيم، إنه يركض نحوي حقًا. هل يمكن … أنه رآني؟”
علاوة على ذلك، تشو فنغ على يقين من أن العطر لم يكن موجودًا قبل فتح الجرة. ظهر فقط بعد فتحها.
“هل يمكن أن يكون ذلك اللهب الغازي الأسود؟”
“هل يمكن أن يكون ذلك اللهب الغازي الأسود؟”
“ومع ذلك، يمكنني القول أنه يفتقر إلى القدرة على التحمل، ولن يكون قادراً على الحفاظ على هذه السرعة لفترة أطول.” كانت ملاحظة تشو فنغ صحيحة. هذا الأسد الصغير لن يكون قادرًا على البقاء لفترة طويلة.
“هل يمكن أنني حررت شيء ما؟”
“أتمزح.”
عند التفكير في هذا، قام تشو فنغ على الفور بتنشيط عيون السماء الخاصة به لمراقبة محيطه. ومع ذلك، في النهاية، لم يتمكن من العثور على أي شيء.
“من أعطاك ثقتك؟” دحرجت الملكة عينيها. حتى في فضاء الروح العالمي الخاص به، كان لا يزال يتعين عليها أن تمنحه نظرة شرسة ومحتقرة.
“لا يوجد شيء على الإطلاق. لا بد أنك تفكر في الأمر أكثر من اللازم. بالطريقة التي أراها، تلك الجرة فارغة منذ البداية.” قالت الملكة.
إذا لم يكن تشو فنغ مخطئًا، فإن قطيع البيسون يحاول اصطياد هذا الأسد الصغير. إذا تم تجاوز هذا الأسد الصغير من قبل البيسون، فمن المؤكد أنه سينتهي به المطاف بالموت.
“ربما هذا هو الحال.” على الرغم من أن تشو فنغ لا يزال يشعر أن هناك شيئًا ما خاطئًا، إلا أنه لم يتمكن من العثور على أي أدلة.
عند التفكير في هذا، قام تشو فنغ على الفور بتنشيط عيون السماء الخاصة به لمراقبة محيطه. ومع ذلك، في النهاية، لم يتمكن من العثور على أي شيء.
عاجزاً، حمل الجرة وأعاد غطائها، ثم أخرج صندوق ليضع الجرة فيه بعناية. عندها فقط وضع الجرة في حقيبة التخزين الخاصة به.
قال تشو فنغ: “أشعر وكأن شيئًا ما خاطئ”.
“هل تخطط للاحتفاظ بها؟” فوجئت الملكة.
ومع ذلك، سرعان ما كشفت الملكة عن تعبير متحمس، قالت: “تشو فنغ، اذهب واستمر في البحث. مع ضخامة هذا المكان، قد تتمكن من العثور على الكثير من الأشياء”.
“إذا لم أحتفظ بها، ألن أكون قد مررت بكل هذه المشاكل عبثًا؟ ناهيكِ عن أن هذه الجرة كنز بحد ذاته. على الأقل، لن يتمكن الآخرون من رؤية ما إذا كنت أخفي شيئًا بداخلها”.
عند سماع صرخة الملكة، سحب تشو فنغ يده على الفور بعيدًا عن الغطاء. سأل: “إيجي، ما خطبك؟ هل هناك شيء خاطئ؟”
قال تشو فنغ بابتسامة: “حتى لو كانت عديمة الفائدة تمامًا، فإنها تظل بمثابة تذكار”.
في تلك اللحظة، فُتحت عيون تشو فنغ على مصراعيها. ملأ الترقب عينيه. بعد كل شيء، كان الكتاب الذي التقطه عرضًا مهارة قتالية خالدة محظورة.
“أنا حقًا لا أعرف ماذا أفعل معك. نظرًا لأنك تريد الاحتفاظ بها كثيرًا، فاستمر واحتفظ بها بعد ذلك.” هزت الملكة كتفيها. شعرت أنه لا يوجد سبب للاحتفاظ بشيء من هذا القبيل.
كان قطيع البيسون في الحقيقة من الرتبة الأولى الخالدون الحقيقيون.
ومع ذلك، سرعان ما كشفت الملكة عن تعبير متحمس، قالت: “تشو فنغ، اذهب واستمر في البحث. مع ضخامة هذا المكان، قد تتمكن من العثور على الكثير من الأشياء”.
قال تشو فنغ: “أشعر وكأن شيئًا ما خاطئ”.
“هيهي، الملكة، العقول العظيمة تفكر على حد سواء. هذا هو بالضبط ما كنت أخطط للقيام به بالفعل.” ابتسم تشو فنغ.
ومع ذلك، في اللحظة التي تم فيها فتح الجرة، اندلع اللهب الغازي الأسود الداكن منها وغطى الجرة على الفور.
في الأصل، كان تشو فنغ مستاءًا للغاية لأنه انتهى به الأمر في هذا المكان. ومع ذلك، عند اكتشاف أن المكان في الحقيقة مثل كنز دفين، أصبح متحمسًا للغاية.
“لا يوجد شيء على الإطلاق. لا بد أنك تفكر في الأمر أكثر من اللازم. بالطريقة التي أراها، تلك الجرة فارغة منذ البداية.” قالت الملكة.
يجب على الفرد أن يعرف أن كلا من المهارة القتالية الخالدة المحظورة والجرة كانتا من العناصر التي وجدها تشو فنغ في محيطه. أما الأرض القاحلة، فيبدو أنها كبيرة للغاية. وبالتالي، كان تشو فنغ متأكدًا من أنه سيكون بالتأكيد قادرًا على جني الكثير من الفوائد إذا استمر في البحث.
الجرة فارغة بالفعل.
علاوة على ذلك، من المرجح أن يكون محصوله كبيرًا جدًا. قد تتجاوز بعض الكنوز خيال تشو فنغ تماماً.
بازز!
مع الوضع هكذا، كيف لا يكون تشو فنغ متحمسًا؟
إذا لم يكن تشو فنغ مخطئًا، فإن قطيع البيسون يحاول اصطياد هذا الأسد الصغير. إذا تم تجاوز هذا الأسد الصغير من قبل البيسون، فمن المؤكد أنه سينتهي به المطاف بالموت.
“بانج، بانج ~~~”
كان من الصعب وصف هذا العطر. لم تكن رائحته كرائحة الزهور، ولا الأعشاب. إذا كان على الفرد أن يصفها، فإنها تبدو وكأنها رائحة الجسد.
ومع ذلك، في هذه اللحظة، شعر تشو فنغ فجأة أن الأرض تحته بدأت ترتجف. علاوة على ذلك، بدأ سماع الدمدمة من بعيد.
“إيجي، هذا المكان بالفعل مكان استثنائي. حتى الحيوانات في هذا المكان بهذه القوة.” صُدم تشو فنغ شديدة.
نما الارتجاف أكثر فأكثر، كما نمت الدمدمة أكثر فأكثر لدرجة ثاقبة للأذن.
“من أعطاك ثقتك؟” دحرجت الملكة عينيها. حتى في فضاء الروح العالمي الخاص به، كان لا يزال يتعين عليها أن تمنحه نظرة شرسة ومحتقرة.
قال تشو فنغ “شيء ما يقترب”.
سيكون شيئًا واحدًا إذا كان ما ظهر أمامه وحوشًا وحشية قوية. ومع ذلك، من الواضح أن تلك حيوانات عادية.
“كن حذراً.” حذرت الملكة.
بووم!!
لم يعرفوا حتى نوع المكان الذي كانت فيه هذه الأرض القاحلة. على الرغم من أنها بدت عادية، إلا أنها كانت رائعة للغاية في الحقيقة.
لذا، فإن الجرة التي لم يستطع حتى تشو فنغ الرؤية من خلالها تحتوي على الأرجح على كنوز أكثر قيمة.
الكتاب الذي التقطه تشو فنغ عرضًا كان مهارة قتالية خالدة محظورة. والجرة التي التقطها عرضًا شيئًا لم يستطع الرؤية من خلاله بعيون السماء.
علاوة على ذلك، تشو فنغ على يقين من أن العطر لم يكن موجودًا قبل فتح الجرة. ظهر فقط بعد فتحها.
مع ذلك، أي نوع من الوجود يمكن أن يعيش هنا؟ مجرد التفكير في الأمر من شأنه أن يسبب الذعر.
لقد كان أسدًا يركض بعنف ووراءه قطيع من البيسون.
لم يجرؤ تشو فنغ على التردد. أقام فورًا تشكيلاً للإخفاء وأخفى نفسه.
نما الارتجاف أكثر فأكثر، كما نمت الدمدمة أكثر فأكثر لدرجة ثاقبة للأذن.
في نفس الوقت، قام بتنشيط عيون السماء الخاصة به ونظر إلى اتجاه الإنفجارات والاهتزازات. أراد أن يعرف بالضبط ما كان يقترب منه.
ووش!
ربما يكون قادرًا على معرفة نوع المكان الذي هو فيه.
إذا لم يكن تشو فنغ مخطئًا، فإن قطيع البيسون يحاول اصطياد هذا الأسد الصغير. إذا تم تجاوز هذا الأسد الصغير من قبل البيسون، فمن المؤكد أنه سينتهي به المطاف بالموت.
سرعان ما أصبح الدخان الكثيف البعيد أقرب وأقرب. تمكن تشو فنغ من رؤية بعض الأشياء بعيون السماء.
لقد كان أسدًا يركض بعنف ووراءه قطيع من البيسون.
لقد كان أسدًا يركض بعنف ووراءه قطيع من البيسون.
سرعان ما أصبح الدخان الكثيف البعيد أقرب وأقرب. تمكن تشو فنغ من رؤية بعض الأشياء بعيون السماء.
بدا الأسد شبلاً صغيرًا. وكان قطيع البيسون يطاردون الأسد. كانوا شرسين للغاية، وظلوا يزمجرون على الأسد بشكل متكرر.
هذا صحيح، نوع العطر مشابهًا للذي ينبعث من المرأة.
إذا لم يكن تشو فنغ مخطئًا، فإن قطيع البيسون يحاول اصطياد هذا الأسد الصغير. إذا تم تجاوز هذا الأسد الصغير من قبل البيسون، فمن المؤكد أنه سينتهي به المطاف بالموت.
خدش تشو فنغ رأسه بشكل محرج. ربما ذلك بسبب حصوله على المحظورة الخالدة في وقت سابق، لكن تشو فنغ كان سعيدًا جدًا.
بغض النظر عما إذا كان ذلك الأسد صغيرًا أم قطيع البيسون، لم يبدوا مختلفين عن المعتاد.
يجب على الفرد أن يعرف أن كلا من المهارة القتالية الخالدة المحظورة والجرة كانتا من العناصر التي وجدها تشو فنغ في محيطه. أما الأرض القاحلة، فيبدو أنها كبيرة للغاية. وبالتالي، كان تشو فنغ متأكدًا من أنه سيكون بالتأكيد قادرًا على جني الكثير من الفوائد إذا استمر في البحث.
ومع ذلك، كانت سرعتهم عالية جداً، و هالاتهم قوية للغاية.
مع ذلك، أي نوع من الوجود يمكن أن يعيش هنا؟ مجرد التفكير في الأمر من شأنه أن يسبب الذعر.
كلهم يمتلكون تدريب. علاوة على ذلك، مستواهم عالي للغاية. لقد كانوا أقوياء لدرجة أنه حتى تشو فنغ صمت عند رؤيتهم.
بعد عدم حصوله على أي فائدة من عمليات الفحص، مد يده وبدأ يتحسس الجرة. ومع ذلك… كما كان من قبل، لم يكتشف أي شيء بعد.
كان قطيع البيسون في الحقيقة من الرتبة الأولى الخالدون الحقيقيون.
الكتاب الذي التقطه تشو فنغ عرضًا كان مهارة قتالية خالدة محظورة. والجرة التي التقطها عرضًا شيئًا لم يستطع الرؤية من خلاله بعيون السماء.
أما ذلك الأسد الصغير فهو أضعف قليلاً. ومع ذلك، لا يزال سلفًا قتاليًا من الرتبة التاسعة.
لقد كان أسدًا يركض بعنف ووراءه قطيع من البيسون.
“إيجي، هذا المكان بالفعل مكان استثنائي. حتى الحيوانات في هذا المكان بهذه القوة.” صُدم تشو فنغ شديدة.
وهكذا، فقد نسي أن يكون حذرًا لأنه أراد أن يرى محتويات الجرة بشكل عاجل للغاية.
سيكون شيئًا واحدًا إذا كان ما ظهر أمامه وحوشًا وحشية قوية. ومع ذلك، من الواضح أن تلك حيوانات عادية.
الكتاب الذي التقطه تشو فنغ عرضًا كان مهارة قتالية خالدة محظورة. والجرة التي التقطها عرضًا شيئًا لم يستطع الرؤية من خلاله بعيون السماء.
وجد تشو فنغ أنه من غير المعقول حقًا أن تمتلك الحيوانات العادية مثل هذا التدريب.
كان من الصعب وصف هذا العطر. لم تكن رائحته كرائحة الزهور، ولا الأعشاب. إذا كان على الفرد أن يصفها، فإنها تبدو وكأنها رائحة الجسد.
“في الحقيقة، إنه أمر غريب للغاية. من الواضح أن هذا الأسد الصغير سلف قتالي من الرتبة التاسعة. ومع ذلك، فهو قادر على الجري بهذه السرعة. ولا حتى هذا القطيع من البيسون الخالدون الحقيقيون قادرون على اللحاق به.” قالت الملكة: “إنه أمر غير منطقي حقًا”.
عند سماع صرخة الملكة، سحب تشو فنغ يده على الفور بعيدًا عن الغطاء. سأل: “إيجي، ما خطبك؟ هل هناك شيء خاطئ؟”
“سرعة هذا الأسد الصغير في الحقيقة عالية جدًا، عالية بشكل لا يمكن تصوره.”
الكتاب الذي التقطه تشو فنغ عرضًا كان مهارة قتالية خالدة محظورة. والجرة التي التقطها عرضًا شيئًا لم يستطع الرؤية من خلاله بعيون السماء.
“ومع ذلك، يمكنني القول أنه يفتقر إلى القدرة على التحمل، ولن يكون قادراً على الحفاظ على هذه السرعة لفترة أطول.” كانت ملاحظة تشو فنغ صحيحة. هذا الأسد الصغير لن يكون قادرًا على البقاء لفترة طويلة.
“أنا حقًا لا أعرف ماذا أفعل معك. نظرًا لأنك تريد الاحتفاظ بها كثيرًا، فاستمر واحتفظ بها بعد ذلك.” هزت الملكة كتفيها. شعرت أنه لا يوجد سبب للاحتفاظ بشيء من هذا القبيل.
وسرعان ما سيلحق به قطيع البيسون. مع التفاوت الكبير في القوة بينهما، من المرجح أن يتم سحق هذا الأسد الصغير حتى الموت على يد قطيع البيسون، ولا يترك حتى جثة.
اندلعت القوة القتالية. في لحظة، تحولت إلى ذراع ذهبي لامع ورائع. امتدت الذراع من كف تشو فنغ ووصلت أمام الجرة، وفتحت الغطاء.
قالت الملكة: “تشو فنغ، يبدو أن الأسد الصغير يركض نحوك”.
ومع ذلك، في هذه اللحظة، شعر تشو فنغ فجأة أن الأرض تحته بدأت ترتجف. علاوة على ذلك، بدأ سماع الدمدمة من بعيد.
“اتمازحني!” ظل تشو فنغ غير متأكد بعض الشيء. ومع ذلك، اقترب ذلك الأسد أكثر فأكثر، أقرب وأقرب. في هذه اللحظة، فتح تشو فنغ فمه على مصراعيه من الصدمة.
“بانج، بانج ~~~”
“بحق الجحيم، إنه يركض نحوي حقًا. هل يمكن … أنه رآني؟”
“هاها. نعم، هذا خطأي. كنت متلهفًا جدًا لرؤية محتويات الجرة لدرجة أنني أهملت.”
أصبح تشو فنغ مليئاً بالدهشة.
عاجزاً، حمل الجرة وأعاد غطائها، ثم أخرج صندوق ليضع الجرة فيه بعناية. عندها فقط وضع الجرة في حقيبة التخزين الخاصة به.
“ما الخطأ؟” سألت الملكة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
