Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Embers Ad Infinitum 233

غرفة الاستقبال

غرفة الاستقبال

الفصل 233: غرفة الاستقبال

(أشلاند : أراضي الرمادي / أشلانديين : سكان أراضي الرماد)

عندما ساد الصمت المشهد ، قال شانغ جيان ياو فجأة في رعب “هل تحاولون إسكاتنا؟”

كان بحالة جيدة من الداخل. الأرضية مرصوفة بالخشب والجدران المعدنية المحيطة عاكسة.

ذُهل أولريش لبضع ثوان قبل أن يستجيب “يسمح لكم السيد ديماركو بإحضار الأسلحة ، لكن لا يمكنكم ارتداء الهيكل الخارجي العسكري”.

كان هناك ثلاثة مصاعد مدرعة باللون الأسود الرمادي ، وشاشتان صغيرتان من نوع LCD مدمجتان في الفراغ بينهما.

’واثق جداً…’ عادت جيانغ بايميان إلى رشدها وقررت الموافقة بعد بعض التفكير “على ما يرام.”
بغض النظر عن سبب رغبة ديماركو فجأة في مقابلتهم ، فهذه فرصة نادرة. علاوة على ذلك ، يمكنهم إبلاغ كاتدرائية اليقظة قبل دخول السفينة تحت الأرض لضمان سلامتهم.
بينما تسير إلى الجيب ، لم تخف جيانغ بايميان حيرتها وسألت مباشرة أولريتش “لماذا غير السيد ديماركو رأيه فجأة؟ لقد رفض للتو طلب اجتماعنا أمس”.
هز أولريش رأسه ببطء “لست متأكدًا أيضًا. أنا فقط أتبع تعليمات السيد”.
كانت جيانغ بايميان على وشك أن تسأل عما إذا هناك أي شيء غير طبيعي قد حدث في السفينة تحت الأرض منذ الليلة الماضية أو إذا كان ديماركو قد علم شيئًا جديدًا عندما سأل شانغ جيان ياو بفضول “هل أنت متأكد من أن هذا لا يزال السيد ديماركو؟ لقد ارتدى قناعاً كل يوم في الآونة الأخيرة”.
’سؤال جيد…’ أغلقت جيانغ بايميان فمها وانتظرت رد أولريش.
أدار أولريش رأسه ونظر إلى أعضاء فرقة المهام القديمة الأربعة “إذا تم استبدال أي منكم ، ألن تكون قادرًا على التعرف على الشخص المتخفي – حتى لو كان لون شعره وطوله وشكله قريبين جدًا من الشخص الأصلي ، ودائمًا يرتدون أقنعة؟”
“إذا كان مجرد تفاعل قصير في حالة الطوارئ ، فقد يكون هناك بالفعل خلط، ولكن معنا نعيش معًا كل يوم ، لا يمكن للمرء إخفاء عادات المرء وسلوكياته وهواياته وتحمله ولهجته إلا إذا كان قد لاحظها لسنوات عديدة مقدمًا. هذا أمر غير محتمل. في السفينة تحت الأرض يعرف الناس من مات ومن على قيد الحياة”.
“بالفعل.” اتفقت جيانغ بايميان مع أولريش.
بعد أن استقلوا مركباتهم الخاصة ، توجهوا إلى كاتدرائية اليقظة شمال أنقاض المدينة.
بعد تبادل بضع كلمات مع المرشد سونغ هي ، تبعت فرقة المهام القديمة أولريش إلى الطابق تحت الأرض ودخلوا إحدى ردهات المصاعد.

’أشك في أنه مجرد القليل من الفضول… هذا الأمر يمكن أن يجعلك في الحقيقة تخرق قواعد السفينة تحت الأرض السارية منذ سنوات عديدة وتدعو الغرباء…’ في هذه اللحظة ، ومضت العديد من الأفكار في ذهن جيانغ بايميان.

كان هناك ثلاثة مصاعد مدرعة باللون الأسود الرمادي ، وشاشتان صغيرتان من نوع LCD مدمجتان في الفراغ بينهما.

تتمتع السفينة تحت الأرض بميزة مطلقة في القوة النارية!

بعد أن تواصل أولريش عبر الفيديو مع السفينة تحت الأرض ، فتح أحد المصاعد أبوابه.

كان ديماركو على وشك التحدث عندما ابتسم شانغ جيان ياو فجأة “أنت لست مؤمن بكنيسة اليقظة.”

كان بحالة جيدة من الداخل. الأرضية مرصوفة بالخشب والجدران المعدنية المحيطة عاكسة.

“إذن ، هل كانت هناك أية علامات قبل دمار العالم القديم؟ هل واجهت أي شيء قبل أن تختبئ في السفينة تحت الأرض؟” سألت جيانغ بايميان.

“غرفة الاستقبال الخاصة في الطابق الثاني تحت الأرض. هذا سيجعل من السهل نسبيًا عليكم الهروب من السفينة.” وضح أولريش.

دون إعطاء فرصة لديماركو للرفض ، سألت مباشرة “هل رأيت صياد أنقاض اسمه لارس؟”

“شكراً لك.” لم تعرف جيانغ بايميان كيفية الرد فقامت ببساطة بتقليد شانغ جيان ياو.

في هذه اللحظة ، جلس ديماركو بمفرده في الغرفة. كانت سوالفه من الكتان ، وارتدى رداء كاهن أسود على طراز العالم القديم. ارتدى قلنسوة قديمة من نفس اللون وقناع أسود بنقوش بيضاء. من الصعب معرفة طوله وهو جالس.

وبينما هم يتحدثون ، أغلق باب المصعد أمامهم ، ونزل ببطء.

لذلك ، كانت بعض الجزر في البحيرة مأهولة من قبل سكان أراضي الرماد ، وبعضها كان يسكنها شعب النهر الأحمر.

سرعان ما توقف المصعد. رأت فرقة المهام القديمة سجادة طويلة باللون البيج في الخارج.

كان سلف ديماركو أكبر مهندس معماري في المدينة وحافظ على علاقة جيدة مع العديد من أعضاء المجلس المحلي.

ساروا على طول السجادة السميكة والممر المضاء بمصابيح الحائط قبل الوصول إلى الغرفة. كان هناك ما مجموعه ثمانية أشخاص يحرسون الغرفة.

كان سلف ديماركو أكبر مهندس معماري في المدينة وحافظ على علاقة جيدة مع العديد من أعضاء المجلس المحلي.

اثنان منهم يرتديان معدات عسكرية ’هيكل خارجي رمادي وأسود’. من الواضح أنها نماذج جديدة نسبيًا.

كان هناك ثلاثة مصاعد مدرعة باللون الأسود الرمادي ، وشاشتان صغيرتان من نوع LCD مدمجتان في الفراغ بينهما.

’لا عجب أنهم سمحوا لنا بحمل الأسلحة…’ توصل لونغ يويهونغ إلى إدراك.

لذلك ، كانت بعض الجزر في البحيرة مأهولة من قبل سكان أراضي الرماد ، وبعضها كان يسكنها شعب النهر الأحمر.

تتمتع السفينة تحت الأرض بميزة مطلقة في القوة النارية!

انحنى ديماركو إلى الخلف على كرسيه وابتسم “منذ سنوات ، عندما كان جدي وأبي على قيد الحياة ، سمعت عن الجزيرة في قلب بحيرة راث و نمر ياما. كان ذلك خلال نهاية عصر الفوضى. بدأت السفينة بالاتصال بالعالم الخارجي وتبادل الإمدادات. أرسل جدي عملاء مخابرات وصيادي الأنقاض من المنطقة المحيطة. هيه ، لا يجب أن أسميهم بذلك لأنه لم يكن هناك نقابة للصيادين في ذلك الوقت. باختصار ، لاحظوا جميعًا الوضع في الجزيرة وعلموا بوجود نمر ياما.”

طرق أولريش الباب وانتظر لثانيتين قبل أن يقول “سيدي ، الضيوف هنا.”

نقر ديماركو على مسند ذراع الأريكة بإصبعه الأيمن وكرر جملة قصيرة بعناية “عالم جديد تمامًا …”

“اسمح لهم بالدخول.” بدا صوت كاريزمي قليلاً من الغرفة.

“جميع حراسك بالخارج. إذا أطلقنا هجومًا دون سابق إنذار ، يمكننا إخضاعك قبل وصول جهازي الهيكل الخارجي العسكريين ونأخذك كرهينة”. أوضحت جيانغ بايميان نيابة عن شانغ جيان ياو “هذا في الحقيقة ليس حذراً بما فيه الكفاية.”

بعد دفع الباب الخشبي الأحمر المنحوت لفتحه ، اعتادت جيانغ بايميان أن تنظر حولها وتأخذ الوضع في الداخل.

كان هناك ثلاثة مصاعد مدرعة باللون الأسود الرمادي ، وشاشتان صغيرتان من نوع LCD مدمجتان في الفراغ بينهما.

يبدو أن هذه غرفة استقبال عادية جدًا. كان هناك طاولة قهوة وأريكة وسجادة وخزانة خشبية وكراسي وثريا من الكريستال. بصرف النظر عن كونها فاخرة نسبيًا ، لم يكن هناك شيء مميز.

“هاه؟” لم تتوقع جيانغ بايميان والآخرون مثل هذه الإجابة.

في هذه اللحظة ، جلس ديماركو بمفرده في الغرفة. كانت سوالفه من الكتان ، وارتدى رداء كاهن أسود على طراز العالم القديم. ارتدى قلنسوة قديمة من نفس اللون وقناع أسود بنقوش بيضاء. من الصعب معرفة طوله وهو جالس.

اثنان منهم يرتديان معدات عسكرية ’هيكل خارجي رمادي وأسود’. من الواضح أنها نماذج جديدة نسبيًا.

باكتساح عينيه الزرقاوين الفاتحين ، أشار ديماركو إلى الأريكة المقابلة لطاولة القهوة “تفضلوا بالجلوس.”

لم يحفر أي شيء أعمق ، مما أعطى شعورًا بأنه لا يهتم إذا قام فريق تشيان باي بإخفاء أي من اكتشافاتهم.

بعد أن جلست جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو والآخرون ، غادر أولريش الغرفة وأغلق الباب الخشبي الثقيل.

كان هذا متناقضًا جدًا مع القلق الذي أظهره سابقًا.

كان ديماركو على وشك التحدث عندما ابتسم شانغ جيان ياو فجأة “أنت لست مؤمن بكنيسة اليقظة.”

في هذه اللحظة ، جلس ديماركو بمفرده في الغرفة. كانت سوالفه من الكتان ، وارتدى رداء كاهن أسود على طراز العالم القديم. ارتدى قلنسوة قديمة من نفس اللون وقناع أسود بنقوش بيضاء. من الصعب معرفة طوله وهو جالس.

عبر ديماركو ساقه اليمنى على اليسرى وسأل دون غضب “لماذا تقول ذلك؟” كان صوته صوتًا ذكوريًا عاديًا مع تلميح كاريزمي. استخدم لغة سكان بحيرة راث في العالم القديم مشوبة بلهجة سكان النهر الأحمر.

ساروا على طول السجادة السميكة والممر المضاء بمصابيح الحائط قبل الوصول إلى الغرفة. كان هناك ما مجموعه ثمانية أشخاص يحرسون الغرفة.

“جميع حراسك بالخارج. إذا أطلقنا هجومًا دون سابق إنذار ، يمكننا إخضاعك قبل وصول جهازي الهيكل الخارجي العسكريين ونأخذك كرهينة”. أوضحت جيانغ بايميان نيابة عن شانغ جيان ياو “هذا في الحقيقة ليس حذراً بما فيه الكفاية.”

’واثق جداً…’ عادت جيانغ بايميان إلى رشدها وقررت الموافقة بعد بعض التفكير “على ما يرام.” بغض النظر عن سبب رغبة ديماركو فجأة في مقابلتهم ، فهذه فرصة نادرة. علاوة على ذلك ، يمكنهم إبلاغ كاتدرائية اليقظة قبل دخول السفينة تحت الأرض لضمان سلامتهم. بينما تسير إلى الجيب ، لم تخف جيانغ بايميان حيرتها وسألت مباشرة أولريتش “لماذا غير السيد ديماركو رأيه فجأة؟ لقد رفض للتو طلب اجتماعنا أمس”. هز أولريش رأسه ببطء “لست متأكدًا أيضًا. أنا فقط أتبع تعليمات السيد”. كانت جيانغ بايميان على وشك أن تسأل عما إذا هناك أي شيء غير طبيعي قد حدث في السفينة تحت الأرض منذ الليلة الماضية أو إذا كان ديماركو قد علم شيئًا جديدًا عندما سأل شانغ جيان ياو بفضول “هل أنت متأكد من أن هذا لا يزال السيد ديماركو؟ لقد ارتدى قناعاً كل يوم في الآونة الأخيرة”. ’سؤال جيد…’ أغلقت جيانغ بايميان فمها وانتظرت رد أولريش. أدار أولريش رأسه ونظر إلى أعضاء فرقة المهام القديمة الأربعة “إذا تم استبدال أي منكم ، ألن تكون قادرًا على التعرف على الشخص المتخفي – حتى لو كان لون شعره وطوله وشكله قريبين جدًا من الشخص الأصلي ، ودائمًا يرتدون أقنعة؟” “إذا كان مجرد تفاعل قصير في حالة الطوارئ ، فقد يكون هناك بالفعل خلط، ولكن معنا نعيش معًا كل يوم ، لا يمكن للمرء إخفاء عادات المرء وسلوكياته وهواياته وتحمله ولهجته إلا إذا كان قد لاحظها لسنوات عديدة مقدمًا. هذا أمر غير محتمل. في السفينة تحت الأرض يعرف الناس من مات ومن على قيد الحياة”. “بالفعل.” اتفقت جيانغ بايميان مع أولريش. بعد أن استقلوا مركباتهم الخاصة ، توجهوا إلى كاتدرائية اليقظة شمال أنقاض المدينة. بعد تبادل بضع كلمات مع المرشد سونغ هي ، تبعت فرقة المهام القديمة أولريش إلى الطابق تحت الأرض ودخلوا إحدى ردهات المصاعد.

انحنى ديماركو إلى الخلف قليلاً وضحك “ربما لأنني واثق من نفسي؟”

ساروا على طول السجادة السميكة والممر المضاء بمصابيح الحائط قبل الوصول إلى الغرفة. كان هناك ما مجموعه ثمانية أشخاص يحرسون الغرفة.

تمامًا كما قال ذلك ، سأل شانغ جيان ياو بفضول وحماس “هل أنت أقوى من المورلوك المستيقظ؟”

“اسمح لهم بالدخول.” بدا صوت كاريزمي قليلاً من الغرفة.

أصبح ديماركو عاجزًا عن الكلام للحظات. بعد بضع ثوانٍ ، قال: “ربما توجد وسائل أخرى في الغرفة.”

قال ديماركو بنبرة من الذكريات “سمعت جدي يذكر أنهم قرروا أولاً الاختباء تحت الأرض لتجنب الحرب المفاجئة، ومع ذلك لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تفشي مرض عديم القلب في الخارج.”

لم يواصل الموضوع. رفع يده ليلمس قناعه الأسود بخطوط بيضاء واخرج زفير “اتصلت بكم هنا للدردشة حول الجزيرة في قلب بحيرة راث و نمر ياما.”

’نمر ياما… الإله النائم؟’ سألت جيانغ بايميان بدهشة “هل تعرف نمر ياما – لا ، سلفك يعرف نمر ياما؟”

لم يواصل الموضوع. رفع يده ليلمس قناعه الأسود بخطوط بيضاء واخرج زفير “اتصلت بكم هنا للدردشة حول الجزيرة في قلب بحيرة راث و نمر ياما.”

لم تتوقع تلقي دعوة ديماركو بسبب استكشافهم للمعبد.

انحنى ديماركو إلى الخلف على كرسيه وابتسم “منذ سنوات ، عندما كان جدي وأبي على قيد الحياة ، سمعت عن الجزيرة في قلب بحيرة راث و نمر ياما. كان ذلك خلال نهاية عصر الفوضى. بدأت السفينة بالاتصال بالعالم الخارجي وتبادل الإمدادات. أرسل جدي عملاء مخابرات وصيادي الأنقاض من المنطقة المحيطة. هيه ، لا يجب أن أسميهم بذلك لأنه لم يكن هناك نقابة للصيادين في ذلك الوقت. باختصار ، لاحظوا جميعًا الوضع في الجزيرة وعلموا بوجود نمر ياما.”

“أرى.” لقد ارتديت وضعية تقول إنها تفهم كل شيء وشرحت له تقريبًا استكشاف شانغ جيان ياو. الشيء الوحيد الذي لم تذكره هو كيف رأى شانغ جيان ياو شخصًا يقف في الظلام ، ويطلب المساعدة ، عندما استخدم قدراته المستيقظة للتأثير على نمر ياما النائم.

“لقد أظهر نمر ياما قوة سحرية وعظيمة بشكل غير طبيعي وعومل كإله. بعد أن قبلنا كنيسة اليقظة وآمننا بـ إيدولون نون، أدركنا أنه قد يكون مستيقظًا قويًا للغاية. في البداية ، كان لدينا الكثير من الأشياء للقيام بها. لم تتح لنا الفرصة أبدًا للاتصال بالجزيرة. في وقت لاحق ، قاموا فجأة بإغلاق الجزيرة ، ولم يخرج أحد.”

عندما ساد الصمت المشهد ، قال شانغ جيان ياو فجأة في رعب “هل تحاولون إسكاتنا؟”

“تدريجياً ، نسى جدي وأبي هذا الأمر. بعد كل شيء ، التغييرات في الجزيرة لم تؤثر على السفينة. سمعت أنكم ذهبتم إلى الجزيرة الليلة الماضية واستكشفتوا معبد نمر ياما. شعرت فجأة بالفضول قليلاً ، لذلك دعوتكم للدردشة”.

أصبح ديماركو عاجزًا عن الكلام للحظات. بعد بضع ثوانٍ ، قال: “ربما توجد وسائل أخرى في الغرفة.”

’أشك في أنه مجرد القليل من الفضول… هذا الأمر يمكن أن يجعلك في الحقيقة تخرق قواعد السفينة تحت الأرض السارية منذ سنوات عديدة وتدعو الغرباء…’ في هذه اللحظة ، ومضت العديد من الأفكار في ذهن جيانغ بايميان.

تقع مجموعة ريدستون في الركن الجنوبي الشرقي من بحيرة راث. كانت تنتمي إلى بلد النهر الأحمر ، ولكن لأنها كانت مدينة حدودية ، هاجر العديد من الأشلانديين واستقروا. نسبة السكان تجاوزت 30٪.

“أرى.” لقد ارتديت وضعية تقول إنها تفهم كل شيء وشرحت له تقريبًا استكشاف شانغ جيان ياو. الشيء الوحيد الذي لم تذكره هو كيف رأى شانغ جيان ياو شخصًا يقف في الظلام ، ويطلب المساعدة ، عندما استخدم قدراته المستيقظة للتأثير على نمر ياما النائم.

“لم ننجو أيضًا. أصبح العديد من الخدم عديمي قلب بدون أي إنذار ، مما تسبب في فوضى دموية ، ثم قاد جدي الأكبر جدي وأفراد عائلتي الآخرين إلى مزيد من الحجر الصحي. لحسن الحظ ، مرض عديم القلب لا يبدو معدياً.”

نقر ديماركو على مسند ذراع الأريكة بإصبعه الأيمن وكرر جملة قصيرة بعناية “عالم جديد تمامًا …”

تتمتع السفينة تحت الأرض بميزة مطلقة في القوة النارية!

بدا أنه قلق للغاية بشأن هذا الأمر.

هز ديماركو رأسه “لقد كان فقط من المتحمسين المتعصبين لنهاية العالم ، وكان ثريًا ومؤثرًا نسبيًا.”

بعد ثوانٍ قليلة ، نظر ديماركو وابتسم “شكراً لكِ للمشاركة. ألا تريدين أن تعرفي عن العالم القديم؟ يمكنكِ طرح أسئلتك الآن”.

وبينما هم يتحدثون ، أغلق باب المصعد أمامهم ، ونزل ببطء.

لم يحفر أي شيء أعمق ، مما أعطى شعورًا بأنه لا يهتم إذا قام فريق تشيان باي بإخفاء أي من اكتشافاتهم.

“جميع حراسك بالخارج. إذا أطلقنا هجومًا دون سابق إنذار ، يمكننا إخضاعك قبل وصول جهازي الهيكل الخارجي العسكريين ونأخذك كرهينة”. أوضحت جيانغ بايميان نيابة عن شانغ جيان ياو “هذا في الحقيقة ليس حذراً بما فيه الكفاية.”

كان هذا متناقضًا جدًا مع القلق الذي أظهره سابقًا.

“اسمح لهم بالدخول.” بدا صوت كاريزمي قليلاً من الغرفة.

حدت جيانغ بايميان من شكوكها وسألت: “السيد ديماركو ، هل علم جدك مسبقًا أن العالم القديم سيتم تدميره؟”

بعد أن تواصل أولريش عبر الفيديو مع السفينة تحت الأرض ، فتح أحد المصاعد أبوابه.

هز ديماركو رأسه “لقد كان فقط من المتحمسين المتعصبين لنهاية العالم ، وكان ثريًا ومؤثرًا نسبيًا.”

وبينما هم يتحدثون ، أغلق باب المصعد أمامهم ، ونزل ببطء.

“إذن ، هل كانت هناك أية علامات قبل دمار العالم القديم؟ هل واجهت أي شيء قبل أن تختبئ في السفينة تحت الأرض؟” سألت جيانغ بايميان.

أصبح ديماركو عاجزًا عن الكلام للحظات. بعد بضع ثوانٍ ، قال: “ربما توجد وسائل أخرى في الغرفة.”

قال ديماركو بنبرة من الذكريات “سمعت جدي يذكر أنهم قرروا أولاً الاختباء تحت الأرض لتجنب الحرب المفاجئة، ومع ذلك لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تفشي مرض عديم القلب في الخارج.”

“هاه؟” لم تتوقع جيانغ بايميان والآخرون مثل هذه الإجابة.

“لم ننجو أيضًا. أصبح العديد من الخدم عديمي قلب بدون أي إنذار ، مما تسبب في فوضى دموية ، ثم قاد جدي الأكبر جدي وأفراد عائلتي الآخرين إلى مزيد من الحجر الصحي. لحسن الحظ ، مرض عديم القلب لا يبدو معدياً.”

بعد ثوانٍ قليلة ، نظر ديماركو وابتسم “شكراً لكِ للمشاركة. ألا تريدين أن تعرفي عن العالم القديم؟ يمكنكِ طرح أسئلتك الآن”.

’كما هو متوقع ، الحرب ومرض عديم القلب من الأسباب السطحية لتدمير العالم القديم… حتى الأشخاص الذين اختبأوا تحت الأرض مسبقًا أصيبوا بمرض عديم القلب؟ نظمت الشركة الناجين فقط لدخول المبنى الواقع تحت الأرض بعد تفشي مرض عديم القلب…’ تذكرت جيانغ بايميان بعض النقاط الرئيسية وسألت عن أمور أخرى.

لم يحفر أي شيء أعمق ، مما أعطى شعورًا بأنه لا يهتم إذا قام فريق تشيان باي بإخفاء أي من اكتشافاتهم.

بعد بعض الاتصالات ، اكتسبوا فهمًا معينًا لأنقاض مدينة مجموعة ريدستون في العالم القديم.

(أشلاند : أراضي الرمادي / أشلانديين : سكان أراضي الرماد)

انتمي غرب وشمال بحيرة راث إلى الأشلانديين. كانت منطقة النهر الأحمر شرق وجنوب بحيرة راث. كانت بحيرة راث هي الحدود بين دولة تتحدث اللغة الأشلاندية ودولة تتحدث لغة النهر الأحمر.

لم يحفر أي شيء أعمق ، مما أعطى شعورًا بأنه لا يهتم إذا قام فريق تشيان باي بإخفاء أي من اكتشافاتهم.

(أشلاند : أراضي الرمادي / أشلانديين : سكان أراضي الرماد)

هز ديماركو رأسه “لقد كان فقط من المتحمسين المتعصبين لنهاية العالم ، وكان ثريًا ومؤثرًا نسبيًا.”

لذلك ، كانت بعض الجزر في البحيرة مأهولة من قبل سكان أراضي الرماد ، وبعضها كان يسكنها شعب النهر الأحمر.

طرق أولريش الباب وانتظر لثانيتين قبل أن يقول “سيدي ، الضيوف هنا.”

تقع مجموعة ريدستون في الركن الجنوبي الشرقي من بحيرة راث. كانت تنتمي إلى بلد النهر الأحمر ، ولكن لأنها كانت مدينة حدودية ، هاجر العديد من الأشلانديين واستقروا. نسبة السكان تجاوزت 30٪.

“تدريجياً ، نسى جدي وأبي هذا الأمر. بعد كل شيء ، التغييرات في الجزيرة لم تؤثر على السفينة. سمعت أنكم ذهبتم إلى الجزيرة الليلة الماضية واستكشفتوا معبد نمر ياما. شعرت فجأة بالفضول قليلاً ، لذلك دعوتكم للدردشة”.

كان سلف ديماركو أكبر مهندس معماري في المدينة وحافظ على علاقة جيدة مع العديد من أعضاء المجلس المحلي.

“لارس؟” ضحك ديماركو فجأة “يمكنكِ العودة وإخبار ليمان أن لارس وجد حبه الحقيقي في السفينة. إذا لم يصدقني ، يمكنه القدوم إلى كاتدرائية اليقظة. سأدع لارس يجري محادثة فيديو معه”.

“شكراً لإجاباتك.” بعد التأكد من أنها لا تستطيع استخراج أي معلومات أخرى بشأن تدمير العالم القديم من ديماركو ، شكرته جيانغ بايميان بصدق وأضافت: “لا يزال لدينا سؤالان بسيطان.”

سرعان ما توقف المصعد. رأت فرقة المهام القديمة سجادة طويلة باللون البيج في الخارج.

دون إعطاء فرصة لديماركو للرفض ، سألت مباشرة “هل رأيت صياد أنقاض اسمه لارس؟”

لم تتوقع تلقي دعوة ديماركو بسبب استكشافهم للمعبد.

وأثناء حديثها ، التقطت الصورة التي أعطاها لها ليمان.

تمامًا كما قال ذلك ، سأل شانغ جيان ياو بفضول وحماس “هل أنت أقوى من المورلوك المستيقظ؟”

“لارس؟” ضحك ديماركو فجأة “يمكنكِ العودة وإخبار ليمان أن لارس وجد حبه الحقيقي في السفينة. إذا لم يصدقني ، يمكنه القدوم إلى كاتدرائية اليقظة. سأدع لارس يجري محادثة فيديو معه”.

يبدو أن هذه غرفة استقبال عادية جدًا. كان هناك طاولة قهوة وأريكة وسجادة وخزانة خشبية وكراسي وثريا من الكريستال. بصرف النظر عن كونها فاخرة نسبيًا ، لم يكن هناك شيء مميز.

“هاه؟” لم تتوقع جيانغ بايميان والآخرون مثل هذه الإجابة.

قال ديماركو بنبرة من الذكريات “سمعت جدي يذكر أنهم قرروا أولاً الاختباء تحت الأرض لتجنب الحرب المفاجئة، ومع ذلك لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تفشي مرض عديم القلب في الخارج.”

باكتساح عينيه الزرقاوين الفاتحين ، أشار ديماركو إلى الأريكة المقابلة لطاولة القهوة “تفضلوا بالجلوس.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط