حراستها
388 – حراستها
سووووووش!
ثم أشار إلى الشخص الذي كان جوستاف يراه من خلاله.
وصل أمام الطريق المؤدي إلى هناك خلال بضع دقائق ووجد مكانًا يجلس فيه.
“لا ، هذه رحلتها … عليها أن تفعل هذا بمفردها. وبما أننا الآن ، فهي ليست صديقة ولا عدو ، ولا متواطئة ولا معارضة … ستبقى الأمور على هذا النحو حتى تكمل بنجاح التحديات”، قال جوستاف قبل الوقوف.
نظر حوله لبضع ثوان ، لكنه لم يستطع رؤية أي شخص يتعرف عليه رغم أن الفتيات اللواتي يتنقلن تعرفن عليه.
تساءل بعضهم عن سبب قدومه إلى هنا ، لكن لم تكن هناك قاعدة تنص على عدم قدرة الرجل على الجلوس أمام الطريق المؤدي إلى مسكن الإناث.
[تم تفعيل العيون الملكية]
لقد مر أسبوعان فقط منذ وصولهم إلى هنا، وشعر جوستاف أنه يتحسن بمعدل سريع.
قام جوستاف بتنشيط العيون الملكية ، مما تسبب في توهج قزحية العين باللون الأخضر والقرمزي.
“هل فكرت في عرضي؟” سأل وهو يقترب من إندريك.
[تم تفعيل تتبع علامة الحياة]
[تم تفعيل العيون الملكية]
أغمض جوستاف عينيه حيث ظهرت رموز مختلفة في ذهنه.
في خط بصره ، يمكن أن يرى نفسه يقفز في الهواء ويركل صخرة ضخمة يبلغ ارتفاعها 12 قدمًا سبع مرات قبل أن يهبط على الأرض.
ركز على واحدة معينة ، “^ + ^.”
وصل أمام الطريق المؤدي إلى هناك خلال بضع دقائق ووجد مكانًا يجلس فيه.
فتح عينيه فجأة حيث تحول بصره إلى مكان آخر تمامًا.
استدار فالكو ليحدق في المقدمة بتعبير معقد.
بام! بام! بام!
وأضاف ألدريس: “لقد فعلت الشيء الصحيح … المشكلة الوحيدة هي أنني أشعر أنك سرت في الأمر بطريقة خاطئة”.
في خط بصره ، يمكن أن يرى نفسه يقفز في الهواء ويركل صخرة ضخمة يبلغ ارتفاعها 12 قدمًا سبع مرات قبل أن يهبط على الأرض.
نظر حوله لبضع ثوان ، لكنه لم يستطع رؤية أي شخص يتعرف عليه رغم أن الفتيات اللواتي يتنقلن تعرفن عليه.
كان هذا لأنه لم يكن هو نفسه الذي كان يراه. بدلاً من ذلك ، كان يرى من خلال جبين شخص آخر.
في وقت لاحق من الليل، جلس جوستاف في غرفة التدريب الخاصة به وهو يوجه سلالته.
تحطم الجدار ، وشوهد ضابط يقف في المقدمة.
صفق يديه بنظرة تشجيع.
ثم أشار إلى الشخص الذي كان جوستاف يراه من خلاله.
ثم أشار إلى الشخص الذي كان جوستاف يراه من خلاله.
استدار فالكو ليحدق في المقدمة بتعبير معقد.
يمكن رؤية الأشجار الطويلة حول هذا المكان ومسار تتدفق فيه المياه ذات اللون الأصفر على الجانب.
تحطم الجدار ، وشوهد ضابط يقف في المقدمة.
كان هناك حافة في المقدمة حيث كان الماء يتدفق إلى أسفل. بدا أن الضابط يقود هذا الشخص نحو الحافة.
استدار جوستاف ليحدق في ألدريس، “دورك” ، قال بصوت عالٍ وانتظر ألدريس للتحدث.
ابتسم جوستاف وأغلق عينيه.
————————
[تم إلغاء تنشيط العيون الملكية]
كان هناك حافة في المقدمة حيث كان الماء يتدفق إلى أسفل. بدا أن الضابط يقود هذا الشخص نحو الحافة.
وقف وراح يسير عائدا نحو غرفته.
أغمض جوستاف عينيه حيث ظهرت رموز مختلفة في ذهنه.
قال داخليًا: “إنها تعمل بجد.”
استدار جوستاف ليحدق في ألدريس، “دورك” ، قال بصوت عالٍ وانتظر ألدريس للتحدث.
عاد جوستاف إلى شقته بعد بضع دقائق.
“انظر يا رجل ، أنا أفهم سبب قيامك بذلك ، لكن يبدو الأمر وكأنه مبالغة … ستتعلم في النهاية بعد خضوعها لمهمة أو مهمتين في المستقبل.” بدأ إي إي يتحدث أولاً.
لدهشته ، كان إي إي و ألدريس و فالكو لا يزالون في انتظاره.
قال وهو يقف “الخطوة الثانية”.
مشى جوستاف نحو أحد أريكاته وجلس.
“هل فكرت في عرضي؟” سأل وهو يقترب من إندريك.
————————
ترجمة: LEGEND
“سيد جوستاف ، هل تريد علبة صودا؟”
تساءل بعضهم عن سبب قدومه إلى هنا ، لكن لم تكن هناك قاعدة تنص على عدم قدرة الرجل على الجلوس أمام الطريق المؤدي إلى مسكن الإناث.
سأل الروبوت في شقته عندما اقترب منه.
في خط بصره ، يمكن أن يرى نفسه يقفز في الهواء ويركل صخرة ضخمة يبلغ ارتفاعها 12 قدمًا سبع مرات قبل أن يهبط على الأرض.
————————
كان بإمكانه أن يقول بالفعل أن فالكو قد روى كل شيء لكليهما.
أجاب جوستاف وهو يسند ظهره على الأريكة: “لا ، أنا بخير”.
بام! بام! بام!
قال جوستاف: “إذا كان لديكم ما تقولنه ، فقله. بدأ تحديقكم في وخز بشرتي”.
ثم أشار إلى الشخص الذي كان جوستاف يراه من خلاله.
كان بإمكانه أن يقول بالفعل أن فالكو قد روى كل شيء لكليهما.
سأل الروبوت في شقته عندما اقترب منه.
سار الثلاثة نحو منطقة غرفة المعيشة واخذوا مقاعدهم أيضًا.
كان هذا لأنه لم يكن هو نفسه الذي كان يراه. بدلاً من ذلك ، كان يرى من خلال جبين شخص آخر.
“انظر يا رجل ، أنا أفهم سبب قيامك بذلك ، لكن يبدو الأمر وكأنه مبالغة … ستتعلم في النهاية بعد خضوعها لمهمة أو مهمتين في المستقبل.” بدأ إي إي يتحدث أولاً.
صفق يديه بنظرة تشجيع.
وأضافت فالكو: “لا يمكنك أن تطلب من شخص يكره العنف أن يقتل ، فهذا خطأ رغم أنه … لديها مشاعر تجاهك”.
قال ألدريس: “أنا معك في هذا”.
استدار جوستاف ليحدق في ألدريس، “دورك” ، قال بصوت عالٍ وانتظر ألدريس للتحدث.
————————
قال ألدريس: “أنا معك في هذا”.
[تم تفعيل العيون الملكية]
وأضاف ألدريس: “لقد فعلت الشيء الصحيح … المشكلة الوحيدة هي أنني أشعر أنك سرت في الأمر بطريقة خاطئة”.
كان هناك حافة في المقدمة حيث كان الماء يتدفق إلى أسفل. بدا أن الضابط يقود هذا الشخص نحو الحافة.
التفت فالكو إلى ألدريس بنظرة من الارتباك ، “كيف يحق لها أن تقتل؟”.
وأضافت فالكو: “لا يمكنك أن تطلب من شخص يكره العنف أن يقتل ، فهذا خطأ رغم أنه … لديها مشاعر تجاهك”.
“التواجد هنا يعني أنك قبلت أن تصبح قاتلاً سواء كنت حاليًا واحدًا أم لا. الشخص الذي لا يهتم بالتسبب في وفاة شخص آخر يجب ألا يكون هنا لأنه عندما يتعلق الأمر بذلك ، علينا أن نقتل لحماية أولئك المهمين حقًا في المستقبل”صرح ألدريس.
لم يستطع تخيل مدى السرعة التي سيتطور بها في العامين المقبلين من وجوده هنا.
استدار فالكو ليحدق في المقدمة بتعبير معقد.
ظهرت فتحة على الجانب الغربي من الجدار، ودخل رجل يرتدي بدلة رجال الأعمال.
واقترح إي إي “شيء واحد فقط يا رجل. من الأفضل أن تراقبها حتى لا تفقد نفسها عندما يحدث ذلك”.
388 – حراستها سووووووش!
وأضاف ألدريس: “هذا صحيح … مما سمعته عنها، من المحتمل أن يصاب شخص مثلها بالجنون بعد أن يفعل شيئًا يخالف أخلاقها. باستثناء أنها غيرت تلك الأخلاق، فسيتعين عليك مراقبتها”.
نظر حوله لبضع ثوان ، لكنه لم يستطع رؤية أي شخص يتعرف عليه رغم أن الفتيات اللواتي يتنقلن تعرفن عليه.
“لا ، هذه رحلتها … عليها أن تفعل هذا بمفردها. وبما أننا الآن ، فهي ليست صديقة ولا عدو ، ولا متواطئة ولا معارضة … ستبقى الأمور على هذا النحو حتى تكمل بنجاح التحديات”، قال جوستاف قبل الوقوف.
لقد حقق للتو إنجازًا طفيفًا، حيث وصل إلى الخطوة الثانية من رتبة السيريال.
حدق الثلاثة في وجه جوستاف ، الذي بدا جادًا تمامًا ، تمامًا كما كان عليه الحال من قبل. لقد اعتقدوا أنه لا يعبث ، ومن خلال ما فهموه عن موقفه البارد ، كان بإمكانهم أن يقولوا أن تغيير رأيه سيكون شبه مستحيل.
لقد مر أسبوعان فقط منذ وصولهم إلى هنا، وشعر جوستاف أنه يتحسن بمعدل سريع.
قال ألدريس داخليًا: “لماذا يعطي مثل هذا الشعور القوي بالقيادة … جوستاف سيصبح حقًا شيئًا رائعًا داخل منظمة الدم المختلط في المستقبل … لكن عليه أيضًا أن يتعلم أن يكون أكثر ليونة في بعض الأحيان” .
وأضاف ألدريس: “لقد فعلت الشيء الصحيح … المشكلة الوحيدة هي أنني أشعر أنك سرت في الأمر بطريقة خاطئة”.
———————–
كان هذا لأنه لم يكن هو نفسه الذي كان يراه. بدلاً من ذلك ، كان يرى من خلال جبين شخص آخر.
في وقت لاحق من الليل، جلس جوستاف في غرفة التدريب الخاصة به وهو يوجه سلالته.
وأضاف ألدريس: “لقد فعلت الشيء الصحيح … المشكلة الوحيدة هي أنني أشعر أنك سرت في الأمر بطريقة خاطئة”.
عادت أحداث اليوم إلى ذهنه عندما بدأ بوضع الخطط للمستقبل.
تساءل بعضهم عن سبب قدومه إلى هنا ، لكن لم تكن هناك قاعدة تنص على عدم قدرة الرجل على الجلوس أمام الطريق المؤدي إلى مسكن الإناث.
في وقت سابق من اليوم، فشل الثلاثة في إقناع جوستاف بمراقبة أنجي.
“سيد جوستاف ، هل تريد علبة صودا؟”
كانت الحقيقة حتى لو لم يذكروها ، فسيظل يفعل ذلك. ومع ذلك ، لم يكن يريدهم أن يعرفوا أنه سيفعل ذلك لأنه أراد أن تبقى أنجي مع انطباع بأنه قد تجاهلها تمامًا ولن يكون له أي علاقة بها حتى تكمل المهمة.
بعد بضع ساعات ، فتح جوستاف عينيه وابتسم.
بعد بضع ساعات ، فتح جوستاف عينيه وابتسم.
فتح عينيه فجأة حيث تحول بصره إلى مكان آخر تمامًا.
قال وهو يقف “الخطوة الثانية”.
[تم تفعيل العيون الملكية]
لقد حقق للتو إنجازًا طفيفًا، حيث وصل إلى الخطوة الثانية من رتبة السيريال.
“هل فكرت في عرضي؟” سأل وهو يقترب من إندريك.
لقد مر أسبوعان فقط منذ وصولهم إلى هنا، وشعر جوستاف أنه يتحسن بمعدل سريع.
في مكان مظلم، جلس إندريك القرفصاء وتنفس بهدوء وزفير.
لم يستطع تخيل مدى السرعة التي سيتطور بها في العامين المقبلين من وجوده هنا.
كان هناك حافة في المقدمة حيث كان الماء يتدفق إلى أسفل. بدا أن الضابط يقود هذا الشخص نحو الحافة.
قرر جوستاف التوجه نحو أحد مراكز التدريب لقياس تحسنه.
نظر حوله لبضع ثوان ، لكنه لم يستطع رؤية أي شخص يتعرف عليه رغم أن الفتيات اللواتي يتنقلن تعرفن عليه.
********************
استدار جوستاف ليحدق في ألدريس، “دورك” ، قال بصوت عالٍ وانتظر ألدريس للتحدث.
في مكان مظلم، جلس إندريك القرفصاء وتنفس بهدوء وزفير.
لقد حقق للتو إنجازًا طفيفًا، حيث وصل إلى الخطوة الثانية من رتبة السيريال.
ششششششش!
قرر جوستاف التوجه نحو أحد مراكز التدريب لقياس تحسنه.
ظهرت فتحة على الجانب الغربي من الجدار، ودخل رجل يرتدي بدلة رجال الأعمال.
[تم تفعيل تتبع علامة الحياة]
“هل فكرت في عرضي؟” سأل وهو يقترب من إندريك.
في وقت لاحق من الليل، جلس جوستاف في غرفة التدريب الخاصة به وهو يوجه سلالته.
“هل يمكنك إخراجي من هنا في غضون أسبوعين؟” سأل إندريك وهو يفتح عينيه.
بام! بام! بام!
ترجمة: LEGEND
صفق يديه بنظرة تشجيع.
وقف وراح يسير عائدا نحو غرفته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
