عيب تشانغ شوان
الفصل 746: عيب تشانغ شوان
فقط بعد سماع هذه الكلمات تذكر تشاو بينغشو و يوان هونغ والآخرين أن الشاب أمامهم قد انتهى لتوه من صقل ستة أسلحة. في لحظة الاهتياج ، نسوا ذلك.
“آه…” حك تشانغ شوان رأسه.
لقد رفض بالفعل عرض الطرف الآخر من قبل ، لذلك سيكون من عدم الاحترام منه رفض هذه الهدية أيضًا.
يبدو أن الطرف الآخر كان عازمًا حقًا على جعله زميله الأصغر.
ومع ذلك ، على الرغم من الفوائد المختلفة التي يمكن أن تأتي من هذه الفرصة ، إلا أنه ما زال يعتقد أنه من الأفضل له رفض الصفقة. ستأتي الامتيازات مع مجموعة من المسؤوليات ، ولم يكن على استعداد لتحملها.
“نعم!” أومأ يوان هونغ وشونغ بينغ برأسهما.
“ومع ذلك ، فإن عملية التشكيل هي بالفعل أكثر مراحل حدادة السلاح استهلاكا للوقت. يمكنه بالفعل أن يوفر على نفسه الكثير من الوقت من خلال تخطيه. هذه فكرة رائعة! لماذا لم أفكر في ذلك؟” توهجت عيون تشاو بينغشو من الإثارة وهو يضرب على فخذه.
“بما أن يانغ شي هو أيضًا واحد منا ، فمن المؤكد أنه سيكون من الجيد أن نلتقي فقط؟” قام تشاو بينغشو بمد لحيته.
“من المؤكد أنه أمر مؤسف للغاية…” وهو يشاهد صورة ظل تشانغ شوان تختفي ، هز تشاو بينغشو رأسه.
لقد كان مهتمًا حقًا بمقابلة المعلم الذي يقف وراء هذا الطالب المتميز.
“هذا… الحقيقة هي أن معلمي ليس لديه سكن ثابت ، لذلك لا أعرف مكانه في الوقت الحالي. ومع ذلك ، سأحرص على نقل نواياك إليه في المرة القادمة التي أقابله فيها ،” قال تشانغ شوان مع تعبير متضارب.
“بما أن يانغ شي هو أيضًا واحد منا ، فمن المؤكد أنه سيكون من الجيد أن نلتقي فقط؟” قام تشاو بينغشو بمد لحيته.
‘ما هو هذا؟
“هل هذا حقا سلاح صنعه حداد؟”
لقد رفض بالفعل عرض الطرف الآخر من قبل ، لذلك سيكون من عدم الاحترام منه رفض هذه الهدية أيضًا.
لقد كان مهتمًا حقًا بمقابلة المعلم الذي يقف وراء هذا الطالب المتميز.
كل ما أردت فعله هو قراءة كتبي بصبر ، وإجراء جميع الاختبارات المطلوبة ، والمغادرة مسرعًا. من كان يعرف أن… كل شخص التقي به سيَعزِمُ على أخذي كطالب أو صغيره…
سرعان ما وصلوا إلى محاكاة اختبار الحداد من فئة 6 نجوم.
‘هل أبدو كرجل سهل ؟!
يبدو أن الوقت قد حان لجعل يانغ شي يظهر. وإلا ، إذا قام العشرة معلمين العظماء بزيارتي واحدًا تلو الآخر ، فكيف يمكنني قراءة كتبي بسلام؟
“شكرا لك ، رئيس المدرسة تشاو!” بناءً على إصرار الطرف الآخر ، قبل تشانغ شوان الرمز المميز.
سرعان ما وصلوا إلى محاكاة اختبار الحداد من فئة 6 نجوم.
“إن صناعة مثل هذه السبيكة المثالية تتطلب فهماً شاملاً لكل خاصية فردية من الخامات والمعادن ، وذلك لتحديد درجة حرارة الفرن ، وتوقيت التركيب، واستنتاج التفاعل من التوليف…”
“أريد أن أظل بعيدًا عن الأنظار ، كما تعلم!”
استنفد الجوهر الخاص به ، وتآكلت طاقته الروحية وروحه.
“إن صناعة مثل هذه السبيكة المثالية تتطلب فهماً شاملاً لكل خاصية فردية من الخامات والمعادن ، وذلك لتحديد درجة حرارة الفرن ، وتوقيت التركيب، واستنتاج التفاعل من التوليف…”
“حسنًا ، هذا وعد إذن!” ضحك تشاو بينغشو.
…
…
“رئيس المدرسة تشاو والنواب ، لقد أجهدت نفسي في امتحان الحدادة ذو الـ 6 نجوم ، لذلك أود العودة إلى مسكني للراحة. سآخذ إجازتي الآن!” خوفا من أن يواصل تشاو بينغشو سؤاله عن شؤون يانغ شي ويضعه في موقف صعب ، قام تشانغ شوان بشبك قبضته.
“حسنًا ، يجب أن تكون مستنزفًا الآن. يجب أن تعود بسرعة وتنعم براحة جيدة!”
هل كان يعلم كم منهم أراد ضربه حتى الموت في ذلك الوقت بسبب هذا التردد على وجهه؟
“هل هذا حقا سلاح صنعه حداد؟”
“يجب أن يكون تشكيل ستة أسلحة في أربع ساعات مرهقًا. لنتحدث غدًا إذن!”
روحه ، جسده المادي، و الجوهر: هذه كانت العوامل الثلاثة التي دعمت أساس قوته. من خلال التجارب السابقة ، تعلم أنه من الضروري بالنسبة له الحفاظ على فهم كامل لحالته لتجنب أي حوادث مؤسفة.
…
فقط بعد سماع هذه الكلمات تذكر تشاو بينغشو و يوان هونغ والآخرين أن الشاب أمامهم قد انتهى لتوه من صقل ستة أسلحة. في لحظة الاهتياج ، نسوا ذلك.
يبدو أن الوقت قد حان لجعل يانغ شي يظهر. وإلا ، إذا قام العشرة معلمين العظماء بزيارتي واحدًا تلو الآخر ، فكيف يمكنني قراءة كتبي بسلام؟
لقد كان من الوقاحة حقًا إبقاء الطرف الآخر معهم عندما كان بالفعل على وشك الانهيار.
“مؤسف؟” سأل يوان هونغ ، غير مفهوم لكلمات تشاو بينغشو.
من النظرة الأولى ، تجمد تشانغ شوان فجأة ، وهربت صيحات صادمة من فمه.
“شكرًا لكم!”
…
عند سماع موافقتهم ، تنفس تشانغ شوان الصعداء. ومع ذلك ، بمجرد أن كان على وشك المغادرة ، بدا صوت تشاو بينغشو مرة أخرى. “نظرًا لأنك انضممت للتو إلى الأكاديمية ، يجب أن تكون مقيمًا في سكن نوم مشترك في الوقت الحالي. هذا هو الرمز المميز الخاص بي. احصل على سكن في قطاع النخبة بهذا. سيجعل هذا الأمر أكثر ملاءمة لنا للالتقاء والتحدث. ”
حتى مع حدادون ذروة 6 نجوم ، لم يكن أي منهم قادرًا على فعل الشيء نفسه!
كما قال هذه الكلمات ، أخرج رئيس المدرسة تشاو رمزًا مشابهًا للرمز الذي أعطاه الشيخ مو سابقًا وقدمه إلى تشانغ شوان.
“تشانغ شي عبقري مذهل. على الرغم من تواضعه ، لا يزال بإمكاني رؤية الفخر في عينيه. سيكون من الصعب كسبه بالمكاسب المادية. سيكون من المستحيل تقريبًا الاحتفاظ به في مدرسة الحدادة!” تنهد تشاو بينغشو.
بالعودة إلى مكتب رئيس المدرسة ، تحدث يوان هونغ فقط عن كيفية تدمير تشانغ شوان لممر الأرقام القياسية. لم يذكر الأخير أنه يحمل رمز الشيخ مو في يده.
قال تشاو بينغشو: “دعونا نتخذ الامور خطوة بخطوة ونرى ما يمكننا القيام به. على أية حال ، تأكد من معاملته باحترام ولا تسيء إليه”.
إلى جانب ذلك ، من الواضح أن تشاو بينغشو قصد ذلك كبادرة حسن نية للحصول على الجانب الجيد من هذه الموهبة الصاعدة. لولا أن الرمز الشخصي الخاص بيوان هونغ يتمتع بسلطة أقل من سلطة المعلمين العشرة العظماء ، لكان قد أراد أن يعطي تشانغ شي خاصته أيضًا.
“هذا…” رمش تشانغ شوان في مفاجأة.
“خذها. يجب أن يجلب لك الرمز المميز الخاص بي بعض الراحة في الأكاديمية.” أومأ تشاو بينغشو برأسه ، مشيرًا إلى أنه من الجيد بالنسبة له قبول الهدية.
“حسنًا ، هذا وعد إذن!” ضحك تشاو بينغشو.
“شكرا لك ، رئيس المدرسة تشاو!” بناءً على إصرار الطرف الآخر ، قبل تشانغ شوان الرمز المميز.
‘ما هو هذا؟
لقد رفض بالفعل عرض الطرف الآخر من قبل ، لذلك سيكون من عدم الاحترام منه رفض هذه الهدية أيضًا.
يجب على المرء أن يعرف أن هذه كانت في الواقع أبسط مرحلة في عملية الحدادة بأكملها. يمكن إتقانها بسهولة من خلال التكرار…
ومع ذلك ، عندما رأى الحشد مظهر التردد على وجه تشانغ شوان عندما قبل رمز تشاو بينغشو ، ارتعدت أفواههم بعنف ، وكادوا ينفجرون في البكاء.
كان خوفهم الوحيد هو أن تشانغ شوان لن يكون لديه عيوب على الإطلاق. طالما كان لديه عيب ، يمكنهم استخدامه كحافز للاقتراب منه وبناء علاقة وثيقة معه.
يجب أن يعلم المرء أنه كان من الصعب على الطالب العادي مقابلة رئيس المدرسة تشاو.
لقد كان مهتمًا حقًا بمقابلة المعلم الذي يقف وراء هذا الطالب المتميز.
جاء رئيس المدرسة تشاو شخصيًا لمقابلة ذلك الزميل ، ولم يرفض فقط عرضه ليصبح صغيره ، بل لم يكن مستعدًا لقبول الرمز المميز… من أين أتى هذا الغريب؟
هل كان يعلم كم منهم أراد ضربه حتى الموت في ذلك الوقت بسبب هذا التردد على وجهه؟
ونغ!
بصراحة ، حتى الحداد المتدرب لن يصنع مطرقة رهيبة مثله.
بالعودة إلى غرفة لهب الأرض ، عندما نجحت روحه في التغلب على عنق الزجاجة الذي يبلغ طوله عشرة أمتار ، شعر بوضوح ببعض التغييرات في روحه. ومع ذلك ، مع انهيار الغرفة عليه بعد ذلك مباشرة والمتاعب المختلفة بعدها ، لم تتح له الفرصة للتحقق من ذلك بعد.
استنفد الجوهر الخاص به ، وتآكلت طاقته الروحية وروحه.
“سوف أرحل اذن!”
أخذا الرمز ، استدار تشانغ شوان على الفور وغادر. قبل فترة طويلة ، كان قد اختفى بالفعل في الأفق.
أخذا الرمز ، استدار تشانغ شوان على الفور وغادر. قبل فترة طويلة ، كان قد اختفى بالفعل في الأفق.
من ناحية أخرى ، بعد عودته إلى مقر إقامته في قطاع النخبة ، ظهر التعب أخيرًا في جسد تشانغ شوان ، مما جعله يشعر بالضعف طوال الوقت.
“من المؤكد أنه أمر مؤسف للغاية…” وهو يشاهد صورة ظل تشانغ شوان تختفي ، هز تشاو بينغشو رأسه.
“سوف أرحل اذن!”
“مؤسف؟” سأل يوان هونغ ، غير مفهوم لكلمات تشاو بينغشو.
“تشانغ شي عبقري مذهل. على الرغم من تواضعه ، لا يزال بإمكاني رؤية الفخر في عينيه. سيكون من الصعب كسبه بالمكاسب المادية. سيكون من المستحيل تقريبًا الاحتفاظ به في مدرسة الحدادة!” تنهد تشاو بينغشو.
“هذا…” رمش تشانغ شوان في مفاجأة.
“أنت على حق.” بعد لحظة من التأمل ، أومأ يوان هونغ أيضًا.
لولا أن روحه قد كسرت عنق الزجاجة الذي يبلغ طوله عشرة أمتار ، فربما يكون قد انهار فورا في خضم الامتحان.
كانت تلك فرصة لأن يصبح صغير رئيس المدرسة تشاو ، لكنه لا يزال يرفضها دون تردد كبير… على هذا النحو ، ما الذي يمكن أن تقدمه له مدرسة الحدادة أيضًا؟
“هذا…”
بالتأكيد لم يكن هناك شيء جذاب مثل ذلك؟
تركت روحه جسده.
قال تشاو بينغشو: “دعونا نتخذ الامور خطوة بخطوة ونرى ما يمكننا القيام به. على أية حال ، تأكد من معاملته باحترام ولا تسيء إليه”.
بعد ذلك ، حول عينيه إلى محيط الأسلحة وقال ، “يوان هونغ وشيونغ بينغ ، اتبعوني. أنا مهتم حقًا برؤية كيف تمكن من تشكيل ستة أسلحة في أربع ساعات!”
جاء رئيس المدرسة تشاو شخصيًا لمقابلة ذلك الزميل ، ولم يرفض فقط عرضه ليصبح صغيره ، بل لم يكن مستعدًا لقبول الرمز المميز… من أين أتى هذا الغريب؟
حتى تشاو بينغشو نفسه كان عليه أن يقر بأنه كان من المستحيل عليه صقل ستة أسلحة والتقدم من متدرب إلى معلم رئيسي من فئة 6 نجوم في غضون أربع ساعات. كيف أنجز حداد في عالم جسر الكون (دان-6) إنجازًا كان يفوقه حتى؟
“نعم!” أومأ يوان هونغ وشونغ بينغ برأسهما.
“يجب أن يكون تشكيل ستة أسلحة في أربع ساعات مرهقًا. لنتحدث غدًا إذن!”
ونغ!
هل أنت متأكد من أنها مطرقة معدنية وليست برجًا حديدا؟
في الحقيقة ، كانت لديهم نفس الشكوك أيضًا.
لقد كان من الوقاحة حقًا إبقاء الطرف الآخر معهم عندما كان بالفعل على وشك الانهيار.
“فحص!”
وهكذا قامت المجموعة بفتح الأبواب الشاهقة لمحيط الأسلحة ودخلت.
“للاعتقاد بأن مجرد سبيكة لم تتعرض للطرق حتى يمكن أن تصل إلى مستوي شبح من الدرجة المنخفضة. لا يصدق!” أومأ شيونغ بنغ برأسه في الثناء.
كرئيس لمدرسة الحدادة ، امتلك تشاو بينغشو امتيازات خاصة سمحت له بدخول محيط الأسلحة حتى بدون استخدام النقاط الأكاديمية.
“خذها. يجب أن يجلب لك الرمز المميز الخاص بي بعض الراحة في الأكاديمية.” أومأ تشاو بينغشو برأسه ، مشيرًا إلى أنه من الجيد بالنسبة له قبول الهدية.
“دعونا نلقي نظرة على تسجيلات الامتحان!” قال تشاو بينغشو وهو ينقر بإصبعه.
ونغ!
كل ما أردت فعله هو قراءة كتبي بصبر ، وإجراء جميع الاختبارات المطلوبة ، والمغادرة مسرعًا. من كان يعرف أن… كل شخص التقي به سيَعزِمُ على أخذي كطالب أو صغيره…
– ترجمة نيرو تدقيق اكاما
بدأ تسجيل محيط الأسلحة في العمل ، وظهرت شخصية تشانغ شوان السابقة ، عندما كان لا يزال في قيد الامتحان ، أمام أعين المجموعة.
كان خوفهم الوحيد هو أن تشانغ شوان لن يكون لديه عيوب على الإطلاق. طالما كان لديه عيب ، يمكنهم استخدامه كحافز للاقتراب منه وبناء علاقة وثيقة معه.
“بما أن يانغ شي هو أيضًا واحد منا ، فمن المؤكد أنه سيكون من الجيد أن نلتقي فقط؟” قام تشاو بينغشو بمد لحيته.
كان هناك تركيب خاص في محيط الأسلحة سمح له بتسجيل الأحداث في الامتحانات وإعادة عرضها ، حتى يتمكن الآخرون من الدراسة والتعلم من الممتحنين المتميزين.
هو!
“حركاته سلسة وخالية من أدنى تردد. وهذا يعني أنه يمتلك ثباتًا عقليًا ، مما يسمح له بالتحرك بثقة دون السماح للشك بإعاقته!”
قال تشاو بينغشو: “دعونا نتخذ الامور خطوة بخطوة ونرى ما يمكننا القيام به. على أية حال ، تأكد من معاملته باحترام ولا تسيء إليه”.
تحت أنظار المجموعة ، أمسك تشانغ شوان عرضًا ببعض الخامات والمعادن وألقى بها في الفرن. بعد ذلك استعادها ومزجهم معًا قبل رميها في سائل التبريد مباشرة.
“هذا…”
وهكذا قامت المجموعة بفتح الأبواب الشاهقة لمحيط الأسلحة ودخلت.
ومع ذلك ، عندما رأى الحشد مظهر التردد على وجه تشانغ شوان عندما قبل رمز تشاو بينغشو ، ارتعدت أفواههم بعنف ، وكادوا ينفجرون في البكاء.
“ذهب مباشرة إلى التبريد دون صقل السلاح؟” تجمد الجميع في حالة صدمة.
“يجب أن يكون تشكيل ستة أسلحة في أربع ساعات مرهقًا. لنتحدث غدًا إذن!”
“ومع ذلك ، فإن عملية التشكيل هي بالفعل أكثر مراحل حدادة السلاح استهلاكا للوقت. يمكنه بالفعل أن يوفر على نفسه الكثير من الوقت من خلال تخطيه. هذه فكرة رائعة! لماذا لم أفكر في ذلك؟” توهجت عيون تشاو بينغشو من الإثارة وهو يضرب على فخذه.
‘ما هو هذا؟
من بين مراحل الحدادة الثلاث ، كان الإجراء الأكثر صعوبة وتعقيدًا بلا شك هو طرق السبيكة بالشكل المطلوب. إذا كان بإمكان المرء تخطي هذه الخطوة ، فيمكنه بالفعل توفير قدر لا بأس به من الوقت.
هو!
ومع ذلك… هل يمكن اعتبار منتج هذه الحدادة سلاحًا؟
وسرعان ما رأوا تشانغ شوان يسترجع كتلة معدنية من سائل التبريد قبل وضعها على المنصة. وبعد ذلك… اجتاز الامتحان.
“للاعتقاد بأن مجرد سبيكة لم تتعرض للطرق حتى يمكن أن تصل إلى مستوي شبح من الدرجة المنخفضة. لا يصدق!” أومأ شيونغ بنغ برأسه في الثناء.
كل ما أردت فعله هو قراءة كتبي بصبر ، وإجراء جميع الاختبارات المطلوبة ، والمغادرة مسرعًا. من كان يعرف أن… كل شخص التقي به سيَعزِمُ على أخذي كطالب أو صغيره…
“ومع ذلك ، فإن عملية التشكيل هي بالفعل أكثر مراحل حدادة السلاح استهلاكا للوقت. يمكنه بالفعل أن يوفر على نفسه الكثير من الوقت من خلال تخطيه. هذه فكرة رائعة! لماذا لم أفكر في ذلك؟” توهجت عيون تشاو بينغشو من الإثارة وهو يضرب على فخذه.
لم يكن من دون سبب أن يطلق على الأسلحة اسم “إبداعات تحت ألف مطرقة”. لم يكن الغرض من مرحلة الصقل فقط تشكيل السلاح ولكن إزالة الشوائب في السلاح وموازنة السبيكة أيضًا ، وبالتالي تحسين جودتها. ومع ذلك ، وبدون طرقة واحدة ، كان هذا الزميل قادرًا على صنع قطعة معدنية مجردة تحقق الجودة التي تستحق اعتبارها سلاحًا.
كما قال هذه الكلمات ، أخرج رئيس المدرسة تشاو رمزًا مشابهًا للرمز الذي أعطاه الشيخ مو سابقًا وقدمه إلى تشانغ شوان.
هو!
‘ما هو هذا؟
حتى مع حدادون ذروة 6 نجوم ، لم يكن أي منهم قادرًا على فعل الشيء نفسه!
بالحكم على مدى مهارة ذلك الشاب في طرقه ، فقد اعتقدوا أن المنتج النهائي سوف يذهلهم ، تمامًا كما فعل مرات عديدة من قبل. من كان يظن أن… عمله سيصبح شنيعًا جدًا!
“إن صناعة مثل هذه السبيكة المثالية تتطلب فهماً شاملاً لكل خاصية فردية من الخامات والمعادن ، وذلك لتحديد درجة حرارة الفرن ، وتوقيت التركيب، واستنتاج التفاعل من التوليف…”
“هذا… الحقيقة هي أن معلمي ليس لديه سكن ثابت ، لذلك لا أعرف مكانه في الوقت الحالي. ومع ذلك ، سأحرص على نقل نواياك إليه في المرة القادمة التي أقابله فيها ،” قال تشانغ شوان مع تعبير متضارب.
“من المؤكد أنه أمر مؤسف للغاية…” وهو يشاهد صورة ظل تشانغ شوان تختفي ، هز تشاو بينغشو رأسه.
“علاوة على ذلك ، عليه أن يعمل على المعادن والخامات في وقت واحد في عملية الصهر بينما يتحكم في الحرارة في الفرن من خلال الجوهر… لكي يتمكن من القيام بمهام متعددة بشكل جيد ، يمكن أن يعني فقط أن لديه روحًا قوية مثلنا نحن!”
قال تشاو بينغشو: “دعونا نتخذ الامور خطوة بخطوة ونرى ما يمكننا القيام به. على أية حال ، تأكد من معاملته باحترام ولا تسيء إليه”.
ونغ!
“علاوة على ذلك ، لتكون قادرًا على البقاء غير منزعج على هذه المقربة من الفرن ، وحتى الاستحواذ على السبيكة المحترقة عاريًا… ما مدى قوة جسده المادي؟”
ونغ!
“أنت على حق.” بعد لحظة من التأمل ، أومأ يوان هونغ أيضًا.
بالتأكيد لم يكن هناك شيء جذاب مثل ذلك؟
“حركاته سلسة وخالية من أدنى تردد. وهذا يعني أنه يمتلك ثباتًا عقليًا ، مما يسمح له بالتحرك بثقة دون السماح للشك بإعاقته!”
“شكرًا لكم!”
…
بالعودة إلى غرفة لهب الأرض ، عندما نجحت روحه في التغلب على عنق الزجاجة الذي يبلغ طوله عشرة أمتار ، شعر بوضوح ببعض التغييرات في روحه. ومع ذلك ، مع انهيار الغرفة عليه بعد ذلك مباشرة والمتاعب المختلفة بعدها ، لم تتح له الفرصة للتحقق من ذلك بعد.
كلما طالت مدة المشاهدة ، زادت دهشة المجموعة.
أخذا الرمز ، استدار تشانغ شوان على الفور وغادر. قبل فترة طويلة ، كان قد اختفى بالفعل في الأفق.
تجميع المعادن والخامات في سبيكة وتبريدها مباشرة بعد ذلك ، يمكنهم بسهولة فعل الشيء نفسه أيضًا. ومع ذلك ، كان السؤال مختلفًا عما إذا كان بإمكانهم اجتياز الاختبار بما قاموا بإنشائه.
في الواقع ، حتى الحداد الكبير الأسطوري ، وو يانغتشي ، لم يكن قادرًا على القيام بهذا العمل الفذ!
هل كان هذا الزميل وريثًا حقًا لـ وو يانغتشي وليس معلمه؟
سرعان ما وصلوا إلى محاكاة اختبار الحداد من فئة 6 نجوم.
“حركاته سلسة وخالية من أدنى تردد. وهذا يعني أنه يمتلك ثباتًا عقليًا ، مما يسمح له بالتحرك بثقة دون السماح للشك بإعاقته!”
مع كل نقرة بإصبع ، رن لحن معدني. قبل فترة طويلة ، ظهرت مطرقة معدنية ضخمة امام تشانغ شوان.
“هذا…”
“حسنًا ، هذا وعد إذن!” ضحك تشاو بينغشو.
هو!
“هل هذا حقا سلاح صنعه حداد؟”
قال تشاو بينغشو: “دعونا نتخذ الامور خطوة بخطوة ونرى ما يمكننا القيام به. على أية حال ، تأكد من معاملته باحترام ولا تسيء إليه”.
بالحكم على مدى مهارة ذلك الشاب في طرقه ، فقد اعتقدوا أن المنتج النهائي سوف يذهلهم ، تمامًا كما فعل مرات عديدة من قبل. من كان يظن أن… عمله سيصبح شنيعًا جدًا!
لقد كان مهتمًا حقًا بمقابلة المعلم الذي يقف وراء هذا الطالب المتميز.
يبدو أن الوقت قد حان لجعل يانغ شي يظهر. وإلا ، إذا قام العشرة معلمين العظماء بزيارتي واحدًا تلو الآخر ، فكيف يمكنني قراءة كتبي بسلام؟
هل أنت متأكد من أنها مطرقة معدنية وليست برجًا حديدا؟
“علاوة على ذلك ، عليه أن يعمل على المعادن والخامات في وقت واحد في عملية الصهر بينما يتحكم في الحرارة في الفرن من خلال الجوهر… لكي يتمكن من القيام بمهام متعددة بشكل جيد ، يمكن أن يعني فقط أن لديه روحًا قوية مثلنا نحن!”
في هذه اللحظة ، كانت روحه هائلة مثل العملاق. حتى مع وضع قدميه على الأرض ، لا يزال بإمكان رأسه الوصول بسهولة إلى سقف المنزل.
نظر الجميع إلى بعضهم البعض بصمت.
بعد مشاهدة الامتحان بأكمله ، لم يستطع تشاو بينغشو إلا أن يقول ، “يبدو أن… تشانغ شي يمتلك موهبة رائعة ، لكن… مهاراته في التشكيل ما زالت تفتقر إلى حد ما!”
“آه…” حك تشانغ شوان رأسه.
مع كل نقرة بإصبع ، رن لحن معدني. قبل فترة طويلة ، ظهرت مطرقة معدنية ضخمة امام تشانغ شوان.
“كلمة الافتقار سوء تقدير…الامر كما لو أنه لم يتعلم الطرق من قبل!” هز يوان هونغ رأسه.
تحت أنظار المجموعة ، أمسك تشانغ شوان عرضًا ببعض الخامات والمعادن وألقى بها في الفرن. بعد ذلك استعادها ومزجهم معًا قبل رميها في سائل التبريد مباشرة.
بصراحة ، حتى الحداد المتدرب لن يصنع مطرقة رهيبة مثله.
السيطرة على اللهب ، والمزج ، والتبريد… كل هؤلاء ، كان تشانغ شي يتمتع بتحكم تام. ومع ذلك ، لماذا ببساطة يفشل تمامًا في مرحلة الطرق؟
يجب على المرء أن يعرف أن هذه كانت في الواقع أبسط مرحلة في عملية الحدادة بأكملها. يمكن إتقانها بسهولة من خلال التكرار…
“سوف أرحل اذن!”
نظرًا لأنه كان لديه بعض الوقت الآن ، فسيكون من الجيد له أن يرى ما يجري.
“لكن هذا يعمل لصالحنا أيضًا. يمكننا استغلال هذه الفرصة لتعليمه وحشده إلى مدرسة الحدادة لدينا!” ابتسم تشاو بينغشو.
“بما أن يانغ شي هو أيضًا واحد منا ، فمن المؤكد أنه سيكون من الجيد أن نلتقي فقط؟” قام تشاو بينغشو بمد لحيته.
كان لا يزال يفكر في كيفية فوزه بـ تشانغ شوان وربطه بمدرسة الحداد عندما ظهرت هذه الفرصة أمامه. وبهذه الطريقة يمكن أن يتقدم ويوجه الطرف الآخر ، مما يجعله مدينًا لمدرسة الحدادة!
“اجل انها فكرة جيدة!” كما أومأ نواب رؤساء المدرسة الآخرين بالموافقة أيضًا.
‘هل أبدو كرجل سهل ؟!
“حسنًا ، يجب أن تكون مستنزفًا الآن. يجب أن تعود بسرعة وتنعم براحة جيدة!”
…
كان خوفهم الوحيد هو أن تشانغ شوان لن يكون لديه عيوب على الإطلاق. طالما كان لديه عيب ، يمكنهم استخدامه كحافز للاقتراب منه وبناء علاقة وثيقة معه.
“بما أن يانغ شي هو أيضًا واحد منا ، فمن المؤكد أنه سيكون من الجيد أن نلتقي فقط؟” قام تشاو بينغشو بمد لحيته.
بمجرد أن يبدأ التعلم من أحدهم ، سيكون الأمر مجرد مسألة وقت قبل أن يتم تقييده في سفينتهم!
بصراحة ، حتى الحداد المتدرب لن يصنع مطرقة رهيبة مثله.
…
من ناحية أخرى ، بعد عودته إلى مقر إقامته في قطاع النخبة ، ظهر التعب أخيرًا في جسد تشانغ شوان ، مما جعله يشعر بالضعف طوال الوقت.
بعد مشاهدة الامتحان بأكمله ، لم يستطع تشاو بينغشو إلا أن يقول ، “يبدو أن… تشانغ شي يمتلك موهبة رائعة ، لكن… مهاراته في التشكيل ما زالت تفتقر إلى حد ما!”
روحه ، جسده المادي، و الجوهر: هذه كانت العوامل الثلاثة التي دعمت أساس قوته. من خلال التجارب السابقة ، تعلم أنه من الضروري بالنسبة له الحفاظ على فهم كامل لحالته لتجنب أي حوادث مؤسفة.
على الرغم من أنه قطع بعض الزوايا في عمله ، إلا أنه لم يكن بالأمر السهل بالنسبة له أن يصنع ستة أسلحة في غضون أربع ساعات.
“نعم!” أومأ يوان هونغ وشونغ بينغ برأسهما.
استنفد الجوهر الخاص به ، وتآكلت طاقته الروحية وروحه.
“للاعتقاد بأن مجرد سبيكة لم تتعرض للطرق حتى يمكن أن تصل إلى مستوي شبح من الدرجة المنخفضة. لا يصدق!” أومأ شيونغ بنغ برأسه في الثناء.
“خذها. يجب أن يجلب لك الرمز المميز الخاص بي بعض الراحة في الأكاديمية.” أومأ تشاو بينغشو برأسه ، مشيرًا إلى أنه من الجيد بالنسبة له قبول الهدية.
لولا أن روحه قد كسرت عنق الزجاجة الذي يبلغ طوله عشرة أمتار ، فربما يكون قد انهار فورا في خضم الامتحان.
فقط بعد سماع هذه الكلمات تذكر تشاو بينغشو و يوان هونغ والآخرين أن الشاب أمامهم قد انتهى لتوه من صقل ستة أسلحة. في لحظة الاهتياج ، نسوا ذلك.
“هذا…”
“لم تتح لي الفرصة لفحصها من قبل ، ولكن يبدو أن روحي خضعت لتغيير نوعي بعد كسر عنق الزجاجة البالغ عشرة أمتار.”
نظر الجميع إلى بعضهم البعض بصمت.
“هذا…”
بالعودة إلى غرفة لهب الأرض ، عندما نجحت روحه في التغلب على عنق الزجاجة الذي يبلغ طوله عشرة أمتار ، شعر بوضوح ببعض التغييرات في روحه. ومع ذلك ، مع انهيار الغرفة عليه بعد ذلك مباشرة والمتاعب المختلفة بعدها ، لم تتح له الفرصة للتحقق من ذلك بعد.
بعد امتصاص بعض الطاقة الروحية من الحجر الروحي عالي المستوى لإعادة الشحن ، تذكر تشانغ شوان فجأة أمرًا ما.
يجب على المرء أن يعرف أن هذه كانت في الواقع أبسط مرحلة في عملية الحدادة بأكملها. يمكن إتقانها بسهولة من خلال التكرار…
بالعودة إلى غرفة لهب الأرض ، عندما نجحت روحه في التغلب على عنق الزجاجة الذي يبلغ طوله عشرة أمتار ، شعر بوضوح ببعض التغييرات في روحه. ومع ذلك ، مع انهيار الغرفة عليه بعد ذلك مباشرة والمتاعب المختلفة بعدها ، لم تتح له الفرصة للتحقق من ذلك بعد.
…
نظرًا لأنه كان لديه بعض الوقت الآن ، فسيكون من الجيد له أن يرى ما يجري.
روحه ، جسده المادي، و الجوهر: هذه كانت العوامل الثلاثة التي دعمت أساس قوته. من خلال التجارب السابقة ، تعلم أنه من الضروري بالنسبة له الحفاظ على فهم كامل لحالته لتجنب أي حوادث مؤسفة.
فقط بعد سماع هذه الكلمات تذكر تشاو بينغشو و يوان هونغ والآخرين أن الشاب أمامهم قد انتهى لتوه من صقل ستة أسلحة. في لحظة الاهتياج ، نسوا ذلك.
قام تشانغ شوان بتنشيط التشكيل من حوله لحجب أي أعين متطفلة ، وجلس على الأرض وأغلق عينيه.
تحت أنظار المجموعة ، أمسك تشانغ شوان عرضًا ببعض الخامات والمعادن وألقى بها في الفرن. بعد ذلك استعادها ومزجهم معًا قبل رميها في سائل التبريد مباشرة.
سرعان ما وصلوا إلى محاكاة اختبار الحداد من فئة 6 نجوم.
هو!
“بما أن يانغ شي هو أيضًا واحد منا ، فمن المؤكد أنه سيكون من الجيد أن نلتقي فقط؟” قام تشاو بينغشو بمد لحيته.
تجميع المعادن والخامات في سبيكة وتبريدها مباشرة بعد ذلك ، يمكنهم بسهولة فعل الشيء نفسه أيضًا. ومع ذلك ، كان السؤال مختلفًا عما إذا كان بإمكانهم اجتياز الاختبار بما قاموا بإنشائه.
تركت روحه جسده.
لولا أن روحه قد كسرت عنق الزجاجة الذي يبلغ طوله عشرة أمتار ، فربما يكون قد انهار فورا في خضم الامتحان.
في هذه اللحظة ، كانت روحه هائلة مثل العملاق. حتى مع وضع قدميه على الأرض ، لا يزال بإمكان رأسه الوصول بسهولة إلى سقف المنزل.
هل أنت متأكد من أنها مطرقة معدنية وليست برجًا حديدا؟
“فحص!”
قام تشانغ شوان بتنشيط عين البصيرة لفهم موقف روحه.
“هذا…”
“ما هذا؟ كيف يمكن هذا…”
من النظرة الأولى ، تجمد تشانغ شوان فجأة ، وهربت صيحات صادمة من فمه.
–
ترجمة نيرو
تدقيق اكاما
“أريد أن أظل بعيدًا عن الأنظار ، كما تعلم!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
