Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الإمبراطور الشيطاني 891

البطل المنتصر

البطل المنتصر

الفصل 891 ، البطل المنتصر

ذهل تشو فان.

بعد الركض لمسافة طويلة ، نظر تشو فان إلى الوراء ليرى لا أحد خلفه وتلعثم وهو يواسي شانججوان تشينجيان ” لا بأس ، لا يبدو أنهم يشكون فينا…”

“هل تحبها؟”

“ل- لكني ما زلت متوترة للغاية.” نظرت إلى الخلف ، وبدا وجه شانججوان تشينجيان غير طبيعي.

“هل كنت خائفا؟”

حرك تشو فان عينيه.

لم يشعر تشو فان بأي شيء ، وتقدم إلى الباب. منعته شانججوان تشينجيان من أن يطرق ” انتظر”.

[ شانججوان فييون هو عمك ، فما هو مخيف جدًا عنه؟ أنا من الخارج ، لا أخاف منه!]

لكنها محقة في شيء واحد. سواء ذلك في الحياة السابقة أو الحالية ، فقد اعتاد تشو فان على البقاء منخفضًا . ذا هو السبب في أن النضال في صميم كيانه.

على الرغم من رؤيته لسلوكها القلق ، إلا أن تشو فان هز رأسه ، وعانقها وبدأ يربت على ظهرها ببطء ” هل تشعرين بتحسن الآن؟ ما زلنا بحاجة إلى الإسراع للعودة إلى العم. لا يمكنه رؤيتك بهذا الشكل وإلا فلن يكلفنا بأي مهام كبيرة ثانيةً! ”

فتح جو سان تونج الباب بنظرة ملل ” ما الذي أخرك كل هذا الوقت؟ لقد عاد الرجل اللعين منذ وقت طويل! ”

أصبح قلقًا من أن طبيعة شانججوان تشينجيان الساذجة ستجعله بعيدًا عن شانججوان فيشيونج.

لم يشعر تشو فان بأي شيء ، وتقدم إلى الباب. منعته شانججوان تشينجيان من أن يطرق ” انتظر”.

هذه هي الطريقة الوحيدة بالنسبة له لإقناع الجانبين حتى يخرج كالفائز النهائي.

[كل ذلك لتنفيذ خطتي الخالية من العيوب!]

لكن…

ابتسم تشو فان ” هاهاها ، كان علي أن أجبر نفسي على الهدوء أوكانوا ليكتشفوني. حياتي لا تهم ولكن ماذا عن الشاب سانزي؟ كما قال سيدي ذات مرة ، كل الكائنات الحية لها مسارها الخاص. حتى أصغر المخلوقات تعيش بطريقتها الدنيوية. أنا ضعيف كنملة ولست ملكاً ، يجب أن أبقي وجهي اجمل من أي شخص آخر. أنت لا تصدقيني ، المسيه! ”

[بمجرد أن يرى شانججوان فيشيونج هذ الفتاة الضعيفة ، سوف يشك فينا بجدية ]

نظر جو سان تونج إلى تشو فان بغرابة ” أبي ، ما الأمر مع عمتي؟”

من يعلم ما قد يؤدي إليه هذا؟ ربما تقاتل الفصائل في وقت لاحق.

فتح جو سان تونج الباب بنظرة ملل ” ما الذي أخرك كل هذا الوقت؟ لقد عاد الرجل اللعين منذ وقت طويل! ”

لم يفعل ذلك بدافع التعاطف مع هذه الفتاة الصغيرة ، ولكن ليتلائم مع خطة بايلي جينجوي في سحب العدو إلى القصر ، مع اكتساب ثقة عشيرة شانججوان .

ضرب صدر تشو فان بقوة ، وشعر شانججوان فيشيونج بالارتياح الشديد لنجاحه ” ييفان ، أنت حقًا بطل لعشيرة شانججوان!”

هو الغراء الذي يربط الصمامين معًا و وظيفته التخلص من أي سبب قد يفصل بينهما.

لم يشعر تشو فان بأي شيء ، وتقدم إلى الباب. منعته شانججوان تشينجيان من أن يطرق ” انتظر”.

[كل ذلك لتنفيذ خطتي الخالية من العيوب!]

[ما امر هذه الفتاة وأسئلتها؟]

لم يكن لدى الفتاة المسكينة أي فكرة عن الخطة المخادعة في ذهن الرجل. جعلها احتضانها فجأة مثل طفل وفرك ظهرها تشعر بالدفء وبدأت في الاحمرار.

تحرك قلبها برؤيته يتحدى الصعوبات.

لم تكره ذلك ، بدأت يداها تنزلقان حول خصر تشو فان في الوقت المناسب لفركه.

ذهل تشو فان.

تجمد تشو فان واظهر نظرة غريبة على وجهه ، وأوقف يده على ظهرها.

بالطبع ، هذا مجرد سوء فهم من شانججوان تشينجيان. تشو فان شيطان ساقط في هذا العالم الفاني ، من مثله يتجاهل جميع الخبراء؟ لماذا يهتم بممارسين في عالم إئتياب الأصل؟

[ما هذه الفتاة؟ هل تستغلني في هذه الحالة؟ أنا أواسيها لكنها تسعى للحصول على المزيد من جسدي الجميل. كم هي أنانية!]

تجمد تشو فان واظهر نظرة غريبة على وجهه ، وأوقف يده على ظهرها.

الحظ أن شانججوان تشينجيان لم تقرأ العقول أو أنها ستبصق الدماء.

وصل الزوجان اللطيفان إلى المنزل. شعرت شانججوان تشينجيان بالتوتر عند رؤية الباب ، وشعرت بالحزن لأن نزهتم كانت قصيرة جدًا.

[من يستخدم من هنا ، من بدأ بالعناق؟]

الحظ أن شانججوان تشينجيان لم تقرأ العقول أو أنها ستبصق الدماء.

عند الشعور بأن تشو فان أفضل منها ، أظهرت شانججوان تشينجيان ابتسامة مريرة. سحبت يديها وتركت عناقه ” شكرًا لك ، أنا أفضل الآن.”

ابتسم تشو فان ” هاهاها ، كان علي أن أجبر نفسي على الهدوء أوكانوا ليكتشفوني. حياتي لا تهم ولكن ماذا عن الشاب سانزي؟ كما قال سيدي ذات مرة ، كل الكائنات الحية لها مسارها الخاص. حتى أصغر المخلوقات تعيش بطريقتها الدنيوية. أنا ضعيف كنملة ولست ملكاً ، يجب أن أبقي وجهي اجمل من أي شخص آخر. أنت لا تصدقيني ، المسيه! ”

“رائع ، أنا معتاد على فعل هذا مع الشاب سانزي لجعله يسترخي . يبدو أنه يعمل معك ، هاهاها… ” ضحك تشو فان وأومأ برأسه ثم استأنف سيره.

قبلته شانججوان تشينجيان ودخلت للداخل.

ألقت شانججوان تشينجيان نظرة خاطفة عليه وتمتمت ” لقد بدوت هادئًا تمامًا أمام هؤلاء الأشخاص العظماء. حتى أنك ابتسمت وكأنك صديقهم. لماذا إذن الآن… ”

[ شانججوان فييون هو عمك ، فما هو مخيف جدًا عنه؟ أنا من الخارج ، لا أخاف منه!]

“هل كنت خائفا؟”

بالطبع ، هذا مجرد سوء فهم من شانججوان تشينجيان. تشو فان شيطان ساقط في هذا العالم الفاني ، من مثله يتجاهل جميع الخبراء؟ لماذا يهتم بممارسين في عالم إئتياب الأصل؟

ابتسم تشو فان ” هاهاها ، كان علي أن أجبر نفسي على الهدوء أوكانوا ليكتشفوني. حياتي لا تهم ولكن ماذا عن الشاب سانزي؟ كما قال سيدي ذات مرة ، كل الكائنات الحية لها مسارها الخاص. حتى أصغر المخلوقات تعيش بطريقتها الدنيوية. أنا ضعيف كنملة ولست ملكاً ، يجب أن أبقي وجهي اجمل من أي شخص آخر. أنت لا تصدقيني ، المسيه! ”

اهتزت عيون تشو فان وأومأ إيماءة حازمة.

وضع تشو فان وجهه بالقرب من شانججوان تشينجيان وجعلها تضحك ، ودفعته بعيدًا بغضب مزيف.

لم يشعر تشو فان بأي شيء ، وتقدم إلى الباب. منعته شانججوان تشينجيان من أن يطرق ” انتظر”.

وجدت شانججوان تشينجيان بعد ذلك تشو فان أقرب إلى قلبها ” في الواقع ، أنت لست بهذا القدر من الانحطاط ، فأنت خيميائي نادر في الصف الحادي عشر. لولا اتفاقية ملك الحبوب لاختيار الخيميائيين الحقيقيين ، فلن أعرف أبدًا جانبك الجيد! ”

لكنها محقة في شيء واحد. سواء ذلك في الحياة السابقة أو الحالية ، فقد اعتاد تشو فان على البقاء منخفضًا . ذا هو السبب في أن النضال في صميم كيانه.

“ما الفائدة؟”

توقف تشو فان عن تحريك عينيه ، ثم قال ” سانزي ، ماذا ناديتها؟”

هز تشو فان رأسه ” في عالم حيث القوة فقط هي المهمة ، فإن المهارة الخيميائية العظيمة تجعلك فقط مؤيدًا قويًا لفصيل. باعتباري ممارسا في عالم المشع وذات موهبة متوسطة ، فقد اعتدت أن يتم إعطائي أوامر. على الرغم من أنني لست حشرة بالمعنى الحقيقي ، إلا أنني أمتلك قوة واحدة “.

“هل كنت خائفا؟”

حدقت شانججوان تشينجيان بـ تشو فان وشعرت بالحزن ، وشيء غريب جعل قلبها ينبض.

“كيف لي ان اعرف؟”

بدا تشو فان ضعيفا، لكنه رأى الدافع للتغلب على المعاناة ، ومقاومة مصيره ، والتي ملأت رؤيتها بالأمل.

“ما الفائدة؟”

على عكس نوعها ، الذي وُلد بملعقة فضية في أفواههم ، على تشو فان أن يشق طريقه. هذا الثبات جذاب لها.

تجمد تشو فان واظهر نظرة غريبة على وجهه ، وأوقف يده على ظهرها.

أحب تشو فان خدمة شخص آخر و الحياة المنخفضة ، وقد تم كل ذلك لغرض ، للعيش مع طفله.

الفصل 891 ، البطل المنتصر

هذا هو السبب في أنه كان أكثر هدوءًا منها أمام تسعة ملوك السيوف في المنطقة الوسطى.

اهتزت عيون تشو فان وأومأ إيماءة حازمة.

تحرك قلبها برؤيته يتحدى الصعوبات.

احمر جو سان تونج خجلا ” العمة”.

بالطبع ، هذا مجرد سوء فهم من شانججوان تشينجيان. تشو فان شيطان ساقط في هذا العالم الفاني ، من مثله يتجاهل جميع الخبراء؟ لماذا يهتم بممارسين في عالم إئتياب الأصل؟

على عكس نوعها ، الذي وُلد بملعقة فضية في أفواههم ، على تشو فان أن يشق طريقه. هذا الثبات جذاب لها.

لكنها محقة في شيء واحد. سواء ذلك في الحياة السابقة أو الحالية ، فقد اعتاد تشو فان على البقاء منخفضًا . ذا هو السبب في أن النضال في صميم كيانه.

حدقت شانججوان تشينجيان بـ تشو فان وشعرت بالحزن ، وشيء غريب جعل قلبها ينبض.

خاصة أنه رأى ذات مرة ما تقدمه القمة ، مما جعل الشهرة والثروة تبدو بشعة بالنسبة له. كل ما أراده هو العودة إلى ذروته!

[ما هذه الفتاة؟ هل تستغلني في هذه الحالة؟ أنا أواسيها لكنها تسعى للحصول على المزيد من جسدي الجميل. كم هي أنانية!]

وصل الزوجان اللطيفان إلى المنزل. شعرت شانججوان تشينجيان بالتوتر عند رؤية الباب ، وشعرت بالحزن لأن نزهتم كانت قصيرة جدًا.

“ما الأمر؟” سأل تشو فان.

لم تشعر أبدًا بهذا الشكل عندما خرج الثلاثة للاستمتاع ، مما جعل هذه الرحلة أكثر قيمة.

قبلته شانججوان تشينجيان ودخلت للداخل.

لم يشعر تشو فان بأي شيء ، وتقدم إلى الباب. منعته شانججوان تشينجيان من أن يطرق ” انتظر”.

“هل تحبها؟”

“ما الأمر؟” سأل تشو فان.

[بمجرد أن يرى شانججوان فيشيونج هذ الفتاة الضعيفة ، سوف يشك فينا بجدية ]

صرت شانججوان تشينجيان على أسنانها ” والدة سانزي الصغير لا تزال على قيد الحياة؟”

عبس تشو فان ، ثم أومأ برأسه.

وجدت شانججوان تشينجيان بعد ذلك تشو فان أقرب إلى قلبها ” في الواقع ، أنت لست بهذا القدر من الانحطاط ، فأنت خيميائي نادر في الصف الحادي عشر. لولا اتفاقية ملك الحبوب لاختيار الخيميائيين الحقيقيين ، فلن أعرف أبدًا جانبك الجيد! ”

“هل تحبها؟”

لكنها محقة في شيء واحد. سواء ذلك في الحياة السابقة أو الحالية ، فقد اعتاد تشو فان على البقاء منخفضًا . ذا هو السبب في أن النضال في صميم كيانه.

اهتزت عيون تشو فان وأومأ إيماءة حازمة.

“همف ، أيها الشقي الصغير ، أنت حقًا تلعب دورك بجدة كما أرى.” فرك رأسه الصغير و ضحك تشو فان ودخل ، غير مدرك لوجه جو سان تونج الجاد.

لم ترد شانججوان تشينجيان وأخذت زمام المبادرة لطرق الباب.

“هل تحبها؟”

ذهل تشو فان.

لم تشعر أبدًا بهذا الشكل عندما خرج الثلاثة للاستمتاع ، مما جعل هذه الرحلة أكثر قيمة.

[ما امر هذه الفتاة وأسئلتها؟]

اللعنة!

لم تنظر إليه شانججوان تشينجيان أبدًا وأبقت رأسها منخفضًا.

صرت شانججوان تشينجيان على أسنانها ” والدة سانزي الصغير لا تزال على قيد الحياة؟”

فتح جو سان تونج الباب بنظرة ملل ” ما الذي أخرك كل هذا الوقت؟ لقد عاد الرجل اللعين منذ وقت طويل! ”

ابتسم تشو فان ” هاهاها ، كان علي أن أجبر نفسي على الهدوء أوكانوا ليكتشفوني. حياتي لا تهم ولكن ماذا عن الشاب سانزي؟ كما قال سيدي ذات مرة ، كل الكائنات الحية لها مسارها الخاص. حتى أصغر المخلوقات تعيش بطريقتها الدنيوية. أنا ضعيف كنملة ولست ملكاً ، يجب أن أبقي وجهي اجمل من أي شخص آخر. أنت لا تصدقيني ، المسيه! ”

“هاهاها ، تقصد ابن عمي ، أليس كذلك؟ سيصبح قريبًا عمك . يجب أن تظهر له بعض الاحترام وألا تطلق عليه ألقاب كهذه “.

“لا داعي لقول أي شيء ، نحن نعلم!”

جرف مظهر جو سان تونج كل مشاكل شانججوان تشينجيان ، وعانقت الطفل العابس ” تعال ، سانزي ، دعني أقبلك!”

“ما الفائدة؟”

قبلته شانججوان تشينجيان ودخلت للداخل.

نظر جو سان تونج إلى تشو فان بغرابة ” أبي ، ما الأمر مع عمتي؟”

نظر جو سان تونج إلى تشو فان بغرابة ” أبي ، ما الأمر مع عمتي؟”

وصل الزوجان اللطيفان إلى المنزل. شعرت شانججوان تشينجيان بالتوتر عند رؤية الباب ، وشعرت بالحزن لأن نزهتم كانت قصيرة جدًا.

“كيف لي ان اعرف؟”

هو الغراء الذي يربط الصمامين معًا و وظيفته التخلص من أي سبب قد يفصل بينهما.

توقف تشو فان عن تحريك عينيه ، ثم قال ” سانزي ، ماذا ناديتها؟”

هو الغراء الذي يربط الصمامين معًا و وظيفته التخلص من أي سبب قد يفصل بينهما.

اللعنة!

ذهل تشو فان.

احمر جو سان تونج خجلا ” العمة”.

لم تكره ذلك ، بدأت يداها تنزلقان حول خصر تشو فان في الوقت المناسب لفركه.

“همف ، أيها الشقي الصغير ، أنت حقًا تلعب دورك بجدة كما أرى.” فرك رأسه الصغير و ضحك تشو فان ودخل ، غير مدرك لوجه جو سان تونج الجاد.

لم يفعل ذلك بدافع التعاطف مع هذه الفتاة الصغيرة ، ولكن ليتلائم مع خطة بايلي جينجوي في سحب العدو إلى القصر ، مع اكتساب ثقة عشيرة شانججوان .

في الغرفة ، نظر تشو فان حوله ليجدها فارغة.

هو الغراء الذي يربط الصمامين معًا و وظيفته التخلص من أي سبب قد يفصل بينهما.

[ماذا يحدث هنا؟ هل خافت عشيرة شانججوان من التعرض لكمين وغادروا؟]

“ما الفائدة؟”

صدرت ضوضاء عندما خرج شانججوان فيشيونج مع ثلاثة شيوخ.

وصل الزوجان اللطيفان إلى المنزل. شعرت شانججوان تشينجيان بالتوتر عند رؤية الباب ، وشعرت بالحزن لأن نزهتم كانت قصيرة جدًا.

تدفق الخبراء الآخرون من عشيرة شانججوان ، بضع مئات ، ينظرون إليه بسعادة.

لم تكره ذلك ، بدأت يداها تنزلقان حول خصر تشو فان في الوقت المناسب لفركه.

شعر تشو فان بالحرج ” عمي ، ماذا…”

تحرك قلبها برؤيته يتحدى الصعوبات.

“لا داعي لقول أي شيء ، نحن نعلم!”

اللعنة!

ضحك شانججوان فيشيونج ” نحن نعلم أنك اكتسبت ثقة شانججوان فييون و بايلي جينجوي وأصبحت ضيفًا لهم. ييفان ، كنت أعلم أنك ستنزلق إلى قصر السحابة الطافية. اخفيت نفسك جيدًا ، خيميائي في الصف الحادي عشر. إذا علمت ، فسأرسلك انت فقط ، هاهاها… ”

نظر جو سان تونج إلى تشو فان بغرابة ” أبي ، ما الأمر مع عمتي؟”

ضرب صدر تشو فان بقوة ، وشعر شانججوان فيشيونج بالارتياح الشديد لنجاحه ” ييفان ، أنت حقًا بطل لعشيرة شانججوان!”

لم تشعر أبدًا بهذا الشكل عندما خرج الثلاثة للاستمتاع ، مما جعل هذه الرحلة أكثر قيمة.

احمر جو سان تونج خجلا ” العمة”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط