㊎شره جداً㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“هاها ، نــــيــو فعلتها مرة أخرى!” صرخت (هـــو نــــيـو) فجأة بفرح ، و أمسكت بالفأر الأبيض السمين بيدها.
㊎شره جداً㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
الكثير من النبات الطبي الروحي ، كـَـانَ سيأكل بمحتوى قلبه.
تناولــ (لـِـيـنجْ هـَــان) كميات كــبيرة من الطعام ، و قـَـالَ : “لا أصدق ذلك . بالتأكيد سوف يظهر هذا الدهني مرة أخرى!”
إبتسم (لـِـيـنجْ هـَــان). في هذه الحياة ، كـَـانَ حظه رائعا حقا – فقد كـَـانَ الحصول علي ثلاث قُوَى أثِيرِيَّة غَامِضَة دليلا على ذلك . في الواقع ، لم يكن حظه في الحياة السابقة سيئا بالنسبة لــه أن يصطدم بالبرج الأسود . مستوى هذه الأداة الخــــالـــدة … من المستحيل فهمها!
هز الجميع رؤوسهم . مثل الشراهة التي كـَـانَ عليها الفأر صائد الكنوز ، فإنه لن يرتكب نفس الخطأ ثلاث مرات ، أليس كذلك؟
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كما هـــو متوقع ، مـــرت ليلة ، ولم يظهر الفأر الأبيض الكبير مرة أخرى. كـَـانَ ذلك في الصباح الباكر ، و كـَـانَ التغيير من يوم إلى أخر قد إنتهي في لحظة. إخــتـفت الســمــاء المليئة بالنجوم والقمر في نفس الوقت ، و إرتفعت كرة النار الكــبيرة في الســمــاء.
بدا هذا الجرذ الأبيض يرثى لــه , لماذا كـَـانَ شديد الشراهة ، ويمشي في الفخ مرة أخرى.
على الرغم من أن (لـِـيـنجْ هـَــان) كـَـانَ يفكر دائما في ذلك الفأر صائد الكنوز ، لم يكن هناك وقت ليضيعه الأن , لذلك تقدم مع الجميع.
نظرا للاختباء المستمر و الدوران ، لم يحرزوا الكثير من التقدم في طريقهم طوال اليوم . تغرب الشمس و القمر مرة أخري ، و توقف الجميع مرة أخري للراحة وإعادة التنظيم.
قضوا جميعا اليوم التالي في الإختباء.
◉ℍ???????◉
علي الرغم من أنه لم يكن هناك العديد من الوحوش هنا ، كل واحداً كـَـانَ قويا للغاية ، بدءا من [طبقة التحول الخالد] ، و [طبقة السماء] منها سوف يظهر في كثير من الأحيان ، لذلك يمكن يلتفوا عن الطرق الخطرة.
علي الرغم من أنه لم يكن هناك العديد من الوحوش هنا ، كل واحداً كـَـانَ قويا للغاية ، بدءا من [طبقة التحول الخالد] ، و [طبقة السماء] منها سوف يظهر في كثير من الأحيان ، لذلك يمكن يلتفوا عن الطرق الخطرة.
ربما كـَـانَ هناك أيضا كائنات في [طبقة تحطيم الفراغ] الذين لم يكشفوا عن وجودهم حتى الآن.
حسنا ، أنت واحد منا الآن … فأري ، سأعطيك إسما . نظرا لأنك سمين و مثل شخص مــا ، فمن غير المعقول جِـدَاً عدم الإستفادة منه للسخرية عليه ، كما فكر (لـِـيـنجْ هـَــان). ثم قـَـالَ : “من الآن فصاعدا ، أنت تسمي باي دو باو ، كنيتك ستكون الدهني ، أو الأبيض الصغير. “
نظرا للاختباء المستمر و الدوران ، لم يحرزوا الكثير من التقدم في طريقهم طوال اليوم . تغرب الشمس و القمر مرة أخري ، و توقف الجميع مرة أخري للراحة وإعادة التنظيم.
و مع ذلك ، كـَـانَ هذا مختلف . أكلت بالفعل الذهب و المعادن ، والتي يمكن أن تعززه ، لكنه كـَـانَ أيضا يحب أن يأكل النبات الطبي الروحي . الأن , كـَـانَ حتى في الحب مع الـلحم المشوي ، حساء الدجاج ، و هلم جرا.
“هاها ، نــــيــو فعلتها مرة أخرى!” صرخت (هـــو نــــيـو) فجأة بفرح ، و أمسكت بالفأر الأبيض السمين بيدها.
تناولــ (لـِـيـنجْ هـَــان) كميات كــبيرة من الطعام ، و قـَـالَ : “لا أصدق ذلك . بالتأكيد سوف يظهر هذا الدهني مرة أخرى!”
بدا هذا الجرذ الأبيض يرثى لــه , لماذا كـَـانَ شديد الشراهة ، ويمشي في الفخ مرة أخرى.
كان مشوشا . من الواضح أن سرعة هذا الإنسان لم تكن بنفس سرعته ، و كانت لديه القدرة الطبيعية علي الفرار إلى الأرض لأنــه كـَـانَ قادرا علي التغذية علي المعدن ؛ كانت أسنانها هي الأفضل أيضا ، وأي شيئ كـَـانَ يعضه سيخترق . فتح مسار مع أسنانه ، يجب أن يكون هرب بسلاسة
(لـِـيـنجْ هـَــان) ضحك بصوت عال و أخذ الفأر صائد الكنوز . هذه المرة ، قام بتخزينه مباشرة في البرج الأسود ، ثم فصل جزءا من حسه الإدراكي للدخول.
على الرغم من أن (لـِـيـنجْ هـَــان) كـَـانَ يفكر دائما في ذلك الفأر صائد الكنوز ، لم يكن هناك وقت ليضيعه الأن , لذلك تقدم مع الجميع.
بمجرد أن أصبح الفأر صائد الكنوز في عالم غريب ، كـَـانَ من الواضح أنه فر في حــالة من الفوضي ، ويستنشق أنفه الصغير ، ثم ينظر بوقاحة إلى النباتات الطبية التي لا تنتهي في البرج الأسود . لقد تغذى بالفعل علي المعدن ، و كلما زادت قيمة المعدن ، أصبح أكثر قوة.
صدم الفأر صائد الكنوز في مظاهرة . لم يكن دهني . و كـَـانَ هذا يسمى طبيعي بالنسبة له .
و مع ذلك ، كـَـانَ هذا مختلف . أكلت بالفعل الذهب و المعادن ، والتي يمكن أن تعززه ، لكنه كـَـانَ أيضا يحب أن يأكل النبات الطبي الروحي . الأن , كـَـانَ حتى في الحب مع الـلحم المشوي ، حساء الدجاج ، و هلم جرا.
و مع ذلك ، كـَـانَ هذا مختلف . أكلت بالفعل الذهب و المعادن ، والتي يمكن أن تعززه ، لكنه كـَـانَ أيضا يحب أن يأكل النبات الطبي الروحي . الأن , كـَـانَ حتى في الحب مع الـلحم المشوي ، حساء الدجاج ، و هلم جرا.
الكثير من النبات الطبي الروحي ، كـَـانَ سيأكل بمحتوى قلبه.
بمجرد أن أصبح الفأر صائد الكنوز في عالم غريب ، كـَـانَ من الواضح أنه فر في حــالة من الفوضي ، ويستنشق أنفه الصغير ، ثم ينظر بوقاحة إلى النباتات الطبية التي لا تنتهي في البرج الأسود . لقد تغذى بالفعل علي المعدن ، و كلما زادت قيمة المعدن ، أصبح أكثر قوة.
و مع ذلك ، عندما تحركت ، إكتشفت أنه من المثير للدهشة أنها سقطت في يد ذلك الإنسان.
الهروب مرة أخرى!
قال (لـِـيـنجْ هـَــان) بإبتسامة : “السمين ، لا يمكنك الهروب من يدي”.
“لماذا تقول هذا؟” الكل سأل.
لقد كـَـانَ الفأر صائد الكنوز مرنا بقوة ، و توجه علي الفور إلى الفرار مرة أخري ، حتى أنه مصمم علي تناول كل شيئ هنا حتى يسخر من هذا الإنسان . و مع ذلك ، سقطت في يد (لـِـيـنجْ هـَــان) مرة أخرى.
كما هـــو متوقع ، مـــرت ليلة ، ولم يظهر الفأر الأبيض الكبير مرة أخرى. كـَـانَ ذلك في الصباح الباكر ، و كـَـانَ التغيير من يوم إلى أخر قد إنتهي في لحظة. إخــتـفت الســمــاء المليئة بالنجوم والقمر في نفس الوقت ، و إرتفعت كرة النار الكــبيرة في الســمــاء.
كان مشوشا . من الواضح أن سرعة هذا الإنسان لم تكن بنفس سرعته ، و كانت لديه القدرة الطبيعية علي الفرار إلى الأرض لأنــه كـَـانَ قادرا علي التغذية علي المعدن ؛ كانت أسنانها هي الأفضل أيضا ، وأي شيئ كـَـانَ يعضه سيخترق . فتح مسار مع أسنانه ، يجب أن يكون هرب بسلاسة
لقد توقف لفترة قصيرة ، و إستمر بصبر : “ماذا عن ذلك ، طالما كنت تتبعني ، سأوفر النبات الطبي الروحي واللحوم اللذيذة التي تحبها!
الهروب مرة أخرى!
على الرغم من أن (لـِـيـنجْ هـَــان) كـَـانَ يفكر دائما في ذلك الفأر صائد الكنوز ، لم يكن هناك وقت ليضيعه الأن , لذلك تقدم مع الجميع.
هذه المرة ، حفر في عجلة من أمره ، في محاولة للفرار عبر الأرض ، و لكن بعد الحفر لمدة لا تقل عن عشرة كيلومترات ، ظهر وجه إنساني فجأة ؛ من كـَـانَ كذلك إذا لم يكن هذا الرجل؟
الهروب مرة أخرى!
هذه المرة ، كـَـانَ خائفا حقا ، و إستقام ذيله . مع باام ، إنقلب و وضعت مع بطنها البيضاء الكــبيرة تواجه الســمــاء ، و يبدو و كانه كـَـانَ خائفا حتى الموت.
هز الجميع رؤوسهم . مثل الشراهة التي كـَـانَ عليها الفأر صائد الكنوز ، فإنه لن يرتكب نفس الخطأ ثلاث مرات ، أليس كذلك؟
“أنـــا لست ساذجا مثلك ، تعتقد أنك تخدعني؟” ضحك (لـِـيـنجْ هـَــان) بصوت عال ، و أمسك الفأر صائد الكنوز من ذيله ، و قـَـالَ : ” لا تدعي الموت! انظر ، مثل هذا المكان الكبير مع النبات الطبي الروحي المزروع في كل مكان وجميع أنواع الوحوش مع اللحوم الطازجة … “
تناولــ (لـِـيـنجْ هـَــان) كميات كــبيرة من الطعام ، و قـَـالَ : “لا أصدق ذلك . بالتأكيد سوف يظهر هذا الدهني مرة أخرى!”
لقد توقف لفترة قصيرة ، و إستمر بصبر : “ماذا عن ذلك ، طالما كنت تتبعني ، سأوفر النبات الطبي الروحي واللحوم اللذيذة التي تحبها!
هذه المرة ، حفر في عجلة من أمره ، في محاولة للفرار عبر الأرض ، و لكن بعد الحفر لمدة لا تقل عن عشرة كيلومترات ، ظهر وجه إنساني فجأة ؛ من كـَـانَ كذلك إذا لم يكن هذا الرجل؟
تشى!
(تشو شوان ايــر) إنفجر علي الفور في الضحك. لقد أدركت أن (لـِـيـنجْ هـَــان) قام بذلك بنية سيئة ، لكنها لم تكن تعرف كيف سيبدو مــا دو باو إذا التقى بهذا الفأر صائد الكنوز في المستقبل.
ظهرت الفأر السمين في الحــال ، واقفاً علي ساقيه الخلفيتين ، و صرصر في (لـِـيـنجْ هـَــان) كما لـــو كان يساومة.
“لا أستطيع أن أفهم مــا تقوله ، لكن طالما أنك تقرر مــا إذا كنت علي إستعداد لمتابعتي أم لا؟” أصدر (لـِـيـنجْ هـَــان) صوتٌ مغري شيطاني.
“لا أستطيع أن أفهم مــا تقوله ، لكن طالما أنك تقرر مــا إذا كنت علي إستعداد لمتابعتي أم لا؟” أصدر (لـِـيـنجْ هـَــان) صوتٌ مغري شيطاني.
بمجرد أن أصبح الفأر صائد الكنوز في عالم غريب ، كـَـانَ من الواضح أنه فر في حــالة من الفوضي ، ويستنشق أنفه الصغير ، ثم ينظر بوقاحة إلى النباتات الطبية التي لا تنتهي في البرج الأسود . لقد تغذى بالفعل علي المعدن ، و كلما زادت قيمة المعدن ، أصبح أكثر قوة.
كافح الجرذ السمين و أخيرا أغلق مخالبه الصغيرة بطريقة التقديم.
حسنا ، أنت واحد منا الآن … فأري ، سأعطيك إسما . نظرا لأنك سمين و مثل شخص مــا ، فمن غير المعقول جِـدَاً عدم الإستفادة منه للسخرية عليه ، كما فكر (لـِـيـنجْ هـَــان). ثم قـَـالَ : “من الآن فصاعدا ، أنت تسمي باي دو باو ، كنيتك ستكون الدهني ، أو الأبيض الصغير. “
حسنا ، أنت واحد منا الآن … فأري ، سأعطيك إسما . نظرا لأنك سمين و مثل شخص مــا ، فمن غير المعقول جِـدَاً عدم الإستفادة منه للسخرية عليه ، كما فكر (لـِـيـنجْ هـَــان). ثم قـَـالَ : “من الآن فصاعدا ، أنت تسمي باي دو باو ، كنيتك ستكون الدهني ، أو الأبيض الصغير. “
“لماذا تقول هذا؟” الكل سأل.
صدم الفأر صائد الكنوز في مظاهرة . لم يكن دهني . و كـَـانَ هذا يسمى طبيعي بالنسبة له .
“لماذا تقول هذا؟” الكل سأل.
أحضر (لـِـيـنجْ هـَــان) الفأر صائد الكنوز إلى الخارج بإبتسامة ، و قـَـالَ : “الرجل الصغير هـــو الآن واحد منا . إسمه هـــو باي دو باو و لقبه الدهني ، و الأبيض الصغير. “
قـَـالَ الأرنب “يجب أن يكون فأرا شابا”.
(تشو شوان ايــر) إنفجر علي الفور في الضحك. لقد أدركت أن (لـِـيـنجْ هـَــان) قام بذلك بنية سيئة ، لكنها لم تكن تعرف كيف سيبدو مــا دو باو إذا التقى بهذا الفأر صائد الكنوز في المستقبل.
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“لقد حصل الأخ لـيــنــــج حقا علي ثروة مدهشة ، حيث تمكن من الحصول علي كنز مثل الفأر صائد الكنوز” ، صرخت وان رين تشيان . أكلت طعام (لـِـيـنجْ هـَــان) و اصطادته (هـــو نــــيـو). و روضه (لـِـيـنجْ هـَــان) ، فكيف يمكنها أن تحصل علي العار لطلب تقاسم المنافع؟
ظهرت الفأر السمين في الحــال ، واقفاً علي ساقيه الخلفيتين ، و صرصر في (لـِـيـنجْ هـَــان) كما لـــو كان يساومة.
إبتسم (لـِـيـنجْ هـَــان). في هذه الحياة ، كـَـانَ حظه رائعا حقا – فقد كـَـانَ الحصول علي ثلاث قُوَى أثِيرِيَّة غَامِضَة دليلا على ذلك . في الواقع ، لم يكن حظه في الحياة السابقة سيئا بالنسبة لــه أن يصطدم بالبرج الأسود . مستوى هذه الأداة الخــــالـــدة … من المستحيل فهمها!
حسنا ، أنت واحد منا الآن … فأري ، سأعطيك إسما . نظرا لأنك سمين و مثل شخص مــا ، فمن غير المعقول جِـدَاً عدم الإستفادة منه للسخرية عليه ، كما فكر (لـِـيـنجْ هـَــان). ثم قـَـالَ : “من الآن فصاعدا ، أنت تسمي باي دو باو ، كنيتك ستكون الدهني ، أو الأبيض الصغير. “
قفز الفأر صائد الكنوز علي كتف (لـِـيـنجْ هـَــان) ، قام بالصرير والإيماءات . هذا يعني أنه قد أكل ســرا من قبل و الآن ولم يكن لديه مــا يكفي. الأن , حان الوقت لتناول الطعام لمحتوى قلبه.
الكثير من النبات الطبي الروحي ، كـَـانَ سيأكل بمحتوى قلبه.
إقتطع (لـِـيـنجْ هـَــان) عرضاً الطعام لإطعام هذا الدهني . مــا زالت (هـُــو نِيو) غير قادرة علي إخفاء جاذبيتها و تحديقها علي الفأر صائد الكنوز ، مما يجعل الفأر صائد الكنوز يندلع في عرق بارد أثناء تناوله الطعام . يبدو أن هناك شيئ مخيف يختبئ داخل هذا الإنسان الصغير ، مما يعطي الصدمة النفسية للجرذ اللطيف و يؤذي القلب بعمق.
على الرغم من أن (لـِـيـنجْ هـَــان) كـَـانَ يفكر دائما في ذلك الفأر صائد الكنوز ، لم يكن هناك وقت ليضيعه الأن , لذلك تقدم مع الجميع.
قـَـالَ الأرنب “يجب أن يكون فأرا شابا”.
(لـِـيـنجْ هـَــان) ضحك بصوت عال و أخذ الفأر صائد الكنوز . هذه المرة ، قام بتخزينه مباشرة في البرج الأسود ، ثم فصل جزءا من حسه الإدراكي للدخول.
“لماذا تقول هذا؟” الكل سأل.
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
قالت (هـــو نــــيـو) : “حسنا حسنا . لديه الكثير من الدهون بالفعل ، أنه لامر جيد تماما لتناول الطعام . لا يمكن أن يكون صغيراً!”
بدا هذا الجرذ الأبيض يرثى لــه , لماذا كـَـانَ شديد الشراهة ، ويمشي في الفخ مرة أخرى.
“إن الفأر صائد الكنوز الناضج سيحصل علي فراء ذهبي . أوضح الأرنب أنه لا يحتوي علي فرو أبيض إلا عندما يكون صغيراً . ترتبط قدرة الفأر صائد الكنوز في العثور علي معادن نادرة بعمرها . فكلما كبر السن ، كلما إرتفع مستوى المعدن”
على الرغم من أن (لـِـيـنجْ هـَــان) كـَـانَ يفكر دائما في ذلك الفأر صائد الكنوز ، لم يكن هناك وقت ليضيعه الأن , لذلك تقدم مع الجميع.
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
إبتسم (لـِـيـنجْ هـَــان). في هذه الحياة ، كـَـانَ حظه رائعا حقا – فقد كـَـانَ الحصول علي ثلاث قُوَى أثِيرِيَّة غَامِضَة دليلا على ذلك . في الواقع ، لم يكن حظه في الحياة السابقة سيئا بالنسبة لــه أن يصطدم بالبرج الأسود . مستوى هذه الأداة الخــــالـــدة … من المستحيل فهمها!
ترجمة
ظهرت الفأر السمين في الحــال ، واقفاً علي ساقيه الخلفيتين ، و صرصر في (لـِـيـنجْ هـَــان) كما لـــو كان يساومة.
◉ℍ???????◉
هذه المرة ، كـَـانَ خائفا حقا ، و إستقام ذيله . مع باام ، إنقلب و وضعت مع بطنها البيضاء الكــبيرة تواجه الســمــاء ، و يبدو و كانه كـَـانَ خائفا حتى الموت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
