Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

رحلة روحانية 1227

الحقيقة [1]

الحقيقة [1]

الحقيقة 1

“هل كنت تعلم؟” فتحت باراكيت عينيها على مصراعيها ، ونظرت لأعلى وفي عيني يوريا.

في ميناء صغير غير مسمى في مكان ما في سلان.

نظر جارين إلى القاتل ، الذي كان قد غرق في أعماق المحيط. كان بلا تعبير ، لم يشعر بفرحة النصر ولا بالشفقة التي ينبغي أن تكون هناك.

كان يوريا يرتدي سترة سوداء ، وقد قفز بخفة على قارب أسود صغير كان يهتز باستمرار على سطح البحر. بالنظر إلى المرأة ذات الرداء الأسود التي وقفت أمامه ، كانت تعابير وجهه ثقيلة.

حركت جسدها برفق.

“من أنت على وجه الأرض؟ ماذا تخطط بالاتصال بي هنا؟ ”

“لقد تم التغلب على القاتل ، ولكن ما يزال هناك شخص قادرًا على السيطرة عليه … هذا الشيء وراءه بالتأكيد عميق …” كان قلب جارين ثقيلًا بعض الشيء.

مرت عدة أيام منذ أن أنقذ قارئ العقل ، وكانوا في حالة فرار منذ ذلك الحين. بعد أن أدرك أن هذا الأخير فقد قدرته على قراءة الأفكار ، قرر أن ينهي هذا العمل اللطيف حتى النهاية. لقد بذل الكثير من الجهد لإخراج قارئ العقل من سلان ، ولكن عندما كان على وشك المغادرة ، تلقى رسالة غامضة أخبرته أن ينتظر هنا شخصًا ما في هذا الميناء الصغير في هذا الوقت بالذات. قالت إنهم أرادوا إخباره بشيء في غاية الأهمية.

احتضن يوريا باراكيت بلطف ، لكن يده تجولت في جميع أنحاء جسدها ببطء. لم يكن ذلك بسبب رغبته في ذلك ، ولكن لأنه أراد أن يشعر بالندوب الكثيرة المنتشرة في جميع أنحاء جسدها. لقد كان سربًا كثيفًا من الندوب التي تشبه الدودة الألفية والتي بدت قبيحة بشكل غير طبيعي.

لم يتفاجأ برؤية أن من دعاه للخروج كانت امرأة ترتدي ملابس سوداء . كانت ترتدي حجابًا على وجهها حتى لا يتمكن من رؤية ملامحها بشكل صحيح ، لكن يوريا وجدت أن هناك شيئًا مألوفًا بشكل غامض حول شكلها وموقفها.

تردد يوريا. في الحقيقة ، كان يعرف بالفعل من هي على وجه اليقين. كانت الفتاة الغامضة هي التي أنقذته ذات مرة ، تلك التي ظهرت فجأة واختفت فجأة.

“ربما تكون قد لاحظت ذلك ، أليس كذلك؟” وقفت المرأة بمفردها على يخت صغير . لم تكن هناك علامات على وجود أي شخص آخر حولها. سطع ضوء الشمس الأحمر الخافت على الخط الفاصل بين السماء والبحر ، وأشعة الشمس المترددة غرقت بالكامل تحت الأفق.

سووش.

نسيم البحر ينفث باستمرار على شعر وملابسهما ، مما يتسبب في رفرفتهما بهدوء في مهب الريح.

سقط الاثنان في السرير المصنوع بالفعل بالداخل.

“لاحظت ماذا؟” كان يوريا في حيرة من أمره ، لكن كان لديه بالفعل شعور غريزي حيال ذلك.

“ربما تكون قد لاحظت ذلك ، أليس كذلك؟” وقفت المرأة بمفردها على يخت صغير . لم تكن هناك علامات على وجود أي شخص آخر حولها. سطع ضوء الشمس الأحمر الخافت على الخط الفاصل بين السماء والبحر ، وأشعة الشمس المترددة غرقت بالكامل تحت الأفق.

ضحكت المرأة. “أنت لست أحمق. تحدث الكثير من الأشياء بجوارك مباشرةً ، ومع ذلك فأنت تتظاهر بعدم رؤيتها. أو بالأحرى تنظر إلى ما وراءهم مباشرة ، اسمي باراكيت * ، يمكنك أن تخاطبني على هذا النحو.”

كان يوريا هو نفسه. شعر على الفور كما لو أن الفتاة التي أمامه كانت غير مألوفة ولم تعد تنتمي إليه بعد الآن. هذا الشعور بالبراءة المدمرة والنشوة القادمة من أسفل جسده تركته بمشاعر معقدة ومتضاربة للغاية. ………. Hijazi

**اسم طائر

أظهرت مهارة بو باراكيت الفائقة في هذا الجانب نشوة شديدة ليوريا تنافس الأدوية. كان ذلك كافيا لجعله مدمن مخدرات.

“باراكيت؟” عبس يوريا. “ماذا تحاول ان تقولي؟ أنت أيضًا من أعطتني هذه الرسائل في وقت سابق ، أليس كذلك؟ هل انا على حق؟”

“هل كنت تعلم؟” فتحت باراكيت عينيها على مصراعيها ، ونظرت لأعلى وفي عيني يوريا.

“نعم … كان هذا أنا.” أومأت باراكيت برأسه قليلا. مدت يدها وسحبت بعض شعرها الأسود. “هل تريد أن تعرف الحقيقة؟ إذا كنت تريد ذلك ، تعال معي “.

“أين أنت؟ جارين! إذا كنت بحاجة إلى مساعدة ، فقط قلها! ” كانت رسالة ثعلب الذيول التسعة صادقة للغاية.

استدارت وسارت إلى داخل القارب ، وانزلت ستائر القارب لمنع رؤيته لما كان في الداخل.

ضحكت المرأة. “أنت لست أحمق. تحدث الكثير من الأشياء بجوارك مباشرةً ، ومع ذلك فأنت تتظاهر بعدم رؤيتها. أو بالأحرى تنظر إلى ما وراءهم مباشرة ، اسمي باراكيت * ، يمكنك أن تخاطبني على هذا النحو.”

تردد يوريا. في الحقيقة ، كان يعرف بالفعل من هي على وجه اليقين. كانت الفتاة الغامضة هي التي أنقذته ذات مرة ، تلك التي ظهرت فجأة واختفت فجأة.

حركت جسدها برفق.

إذا أرادت قتلي ، فلديها بالفعل فرص لا حصر لها لقتلي. ليست هناك حاجة لها للقيام بذلك الآن …

“لا ، هذا لا يهم” ، أجاب يوريا بصدق. “هل كل ما قلته للتو صحيح؟”

ثبّت قلبه وسار على متن القارب ، متجاوزًا الستائر ودخل.

“لقد تم التغلب على القاتل ، ولكن ما يزال هناك شخص قادرًا على السيطرة عليه … هذا الشيء وراءه بالتأكيد عميق …” كان قلب جارين ثقيلًا بعض الشيء.

بمجرد دخوله ، شعر بجسد دافئ ناعم يقع في أحضانه. كانت باراكيت ، ولم تكن ترتدي حتى ذرة واحدة من الملابس ، وكانت يدها تصل إلى المنشعب بخبرة.

بالمقارنة مع شخص غريب مثل جارين ، كان القاتل كائنًا قويًا وُلِد وترعرع هنا ، لذلك بطبيعة الحال ، فإن فهمه لقوانين هذا العالم تجاوز كثيرًا ما يمكن أن يفهمه شخص خارجي.

سقط الاثنان في السرير المصنوع بالفعل بالداخل.

“إنها سمك صغير جدًا ، وما زالوا يجرؤون على قطع طريقك ، الوزير؟ لديهم رغبة في الموت! ها ها ها ها! تذكر أن تتصل بي إذا كان لديك أي مهام جديدة! ” كان الجزار متهورًا أكثر من أي وقت مضى.

********************

نسيم البحر ينفث باستمرار على شعر وملابسهما ، مما يتسبب في رفرفتهما بهدوء في مهب الريح.

ارتفعت مياه البحر وتراجعت مرارًا وتكرارًا.

مرت عدة أيام منذ أن أنقذ قارئ العقل ، وكانوا في حالة فرار منذ ذلك الحين. بعد أن أدرك أن هذا الأخير فقد قدرته على قراءة الأفكار ، قرر أن ينهي هذا العمل اللطيف حتى النهاية. لقد بذل الكثير من الجهد لإخراج قارئ العقل من سلان ، ولكن عندما كان على وشك المغادرة ، تلقى رسالة غامضة أخبرته أن ينتظر هنا شخصًا ما في هذا الميناء الصغير في هذا الوقت بالذات. قالت إنهم أرادوا إخباره بشيء في غاية الأهمية.

نظر جارين إلى القاتل ، الذي كان قد غرق في أعماق المحيط. كان بلا تعبير ، لم يشعر بفرحة النصر ولا بالشفقة التي ينبغي أن تكون هناك.

حركت جسدها برفق.

لقد افترض أن القاتل هو الزعيم النهائي ، وكان القاتل هو أقوى زعيم في الحبكة أيضًا ، ولكن هنا ، اكتشف غارين بعض المشكلات المحيرة في هذه النظرية.

تردد يوريا. في الحقيقة ، كان يعرف بالفعل من هي على وجه اليقين. كانت الفتاة الغامضة هي التي أنقذته ذات مرة ، تلك التي ظهرت فجأة واختفت فجأة.

“إذا كان يتم التحكم فيه ، فمن هو العقل المدبر الحقيقي وراء كل شيء؟”

“إنها سمك صغير جدًا ، وما زالوا يجرؤون على قطع طريقك ، الوزير؟ لديهم رغبة في الموت! ها ها ها ها! تذكر أن تتصل بي إذا كان لديك أي مهام جديدة! ” كان الجزار متهورًا أكثر من أي وقت مضى.

نظر جارين إلى حلقات الروح الحالية. اكتملت حلقة الروح الثالثة ، والرابعة انتهى في منتصف الطريق. ومع ذلك ، فإن أغلى ما لديه لم تكن هذه الحلقات ، لقد كان الاندفاع اللامتناهي تقريبًا للمعرفة والخبرة فيما يتعلق بفنون القتال والقتل الذي اندلع في عقل غارين في اللحظة التي انهارت فيها بذرة الروح للقاتل . السبب في قدرته على استخدام حلقة روح واحدة لمثل هذا التأثير الساحق لم يكن فقط لأن مستواه كان عالي بما فيه الكفاية ، والأهم من ذلك ، كان ذلك لأن معرفته بقوانين هذا العالم والكون تجاوزت بكثير معرفة جارين.

كان هذا هو بالضبط السبب في أن غارين رأى يوريا بشكل غامض مثل الإرث أو البصمة التي كان يتركها في هذا العالم. عامله جارين مثل سليل ولم يفكر أبدًا في استيعاب قدرته .

بالمقارنة مع شخص غريب مثل جارين ، كان القاتل كائنًا قويًا وُلِد وترعرع هنا ، لذلك بطبيعة الحال ، فإن فهمه لقوانين هذا العالم تجاوز كثيرًا ما يمكن أن يفهمه شخص خارجي.

سووش.

الآن بعد أن كانت لديه هذه الخبرة والتنوير ، لاحظ غارين أخيرًا أن معدل استخدامه للطاقة ، خاصة عندما يتعلق الأمر باستخدام حلقات الروح الخاصة به ، قد ارتفع فقط من ٥٠ % إلى حوالي 80٪ الآن. هذا يعني أن قوته قد تضاعفت ، أليس كذلك؟

” الوزير ، ربما اكتشفت مكان المخادع .”

“لقد تم التغلب على القاتل ، ولكن ما يزال هناك شخص قادرًا على السيطرة عليه … هذا الشيء وراءه بالتأكيد عميق …” كان قلب جارين ثقيلًا بعض الشيء.

لم ترد باراكيت على الفور ، لكنها دفنت رأسها في عمق صدر يوريا. الاستمتاع بدفء جسد اليوريا مثل القطة. كان جسدها باردًا جدًا ، ولم يكن لديه أي دفء على الإطلاق.

أخرج جهاز اتصال المنارة الخاص به. في هذه المرحلة ، لم يعد هناك أي سبب لمواصلة بقائه هنا.

أظهرت مهارة بو باراكيت الفائقة في هذا الجانب نشوة شديدة ليوريا تنافس الأدوية. كان ذلك كافيا لجعله مدمن مخدرات.

قام بتفعيل جهاز الاتصال ، وبمجرد فتحه ، تلقى تدفقًا للعديد من الرسائل من ثعلب الذيول التسعة والآخرين.

“تماما مثل هذا.”

“أين أنت؟ جارين! إذا كنت بحاجة إلى مساعدة ، فقط قلها! ” كانت رسالة ثعلب الذيول التسعة صادقة للغاية.

بعد كل شيء ، من خلال ما رآه عن قوة القاتل القتالية في وقت سابق ، حاول قدر المستطاع ، لم يستطع غارين ببساطة التفكير في أي شخص آخر يمكن أن يتحكم في القاتل عقليًا.

“هل أنت ميت بعد ؟ إذا لم يكن كذلك ، أخبرني! ” بدت كونغ شين شوي باردة وبعيدة ، ولكن كان هناك قلق في صوتها .

بعد كل شيء ، من خلال ما رآه عن قوة القاتل القتالية في وقت سابق ، حاول قدر المستطاع ، لم يستطع غارين ببساطة التفكير في أي شخص آخر يمكن أن يتحكم في القاتل عقليًا.

ثم كانت هناك رسائل من هاتفه الخلوي تم نقلها إلى جهاز الاتصال.

“إنها سمك صغير جدًا ، وما زالوا يجرؤون على قطع طريقك ، الوزير؟ لديهم رغبة في الموت! ها ها ها ها! تذكر أن تتصل بي إذا كان لديك أي مهام جديدة! ” كان الجزار متهورًا أكثر من أي وقت مضى.

” الوزير ، الجانب الشرقي أكثر أمانًا ، وربما لن يبحث فريق البحث عنك بنشاط. سأنتظرك في الميناء الأخضر الصغير ، تعال إلى هنا إذا كنت بحاجة إلى أي مساعدة أو دعم “. أرسل يوريا رسالة.

ارتفعت مياه البحر وتراجعت مرارًا وتكرارًا.

“إنها سمك صغير جدًا ، وما زالوا يجرؤون على قطع طريقك ، الوزير؟ لديهم رغبة في الموت! ها ها ها ها! تذكر أن تتصل بي إذا كان لديك أي مهام جديدة! ” كان الجزار متهورًا أكثر من أي وقت مضى.

” الوزير ، ربما اكتشفت مكان المخادع .”

“آسف أيها الوزير ، لم نتمكن من فعل أي شيء عندما كنت في حاجة إلينا.” رسالة العقرب ذات الذيل المزدوج.

في هذه الحالة ، قد يساعد تلميذه مرة واحدة قبل المغادرة. سيكون من الأفضل أن يجد المخادع أيضًا ، ويمانع في حلقة روح إضافية أبدًا. ومن أعماق قلبه ، كان لدى جارين فكرة مفادها أن العقل المدبر وراء القاتل يمكن أن يكون اامخادع . لم يظهر المخادع من قبل ، ولم يعرف أحد هويته الحقيقية. في الوقت نفسه ، كان الشخص الوحيد الذي كان بإمكانه التحكم في القاتل المرعب ، أحد الأساسات الأربعة العظيمة .

كانت هناك قائمة طويلة من الرسائل مثل تلك.

“أين أنت الآن؟” فأجاب مباشرة.

قرأها غارين جميعًا ، واحدًا تلو الآخر ، ثم رد على قلة مختارة ، مثل ثعلب الذيول التسعة و يوريا.

“مشاركة البصر؟” كان مرتبكًا قليلاً بشأن الطبيعة الحقيقية للعلاقة بين هذه الفتاة الغامضة ، باراكيت ، والقاتل.

بعد ذلك ، قام بتشغيل جهاز العرض الخاص بجهاز الاتصال.

“أين أنت؟ جارين! إذا كنت بحاجة إلى مساعدة ، فقط قلها! ” كانت رسالة ثعلب الذيول التسعة صادقة للغاية.

سووش.

“أنا لست نقية كما تعتقد …”

تم عرض شاشة شفافة ثلاثية الأبعاد على الفور على الشاطئ الرملي أمامه ، وكان هناك عدة خيارات مطبوعة عليها بوضوح ، أحدها كان خيار مغادرة هذا العالم. وشملت أيضًا المنتديات ، والاتصال بين العالم ، ونقل العناصر ، وما إلى ذلك.

بعد كل شيء ، من خلال ما رآه عن قوة القاتل القتالية في وقت سابق ، حاول قدر المستطاع ، لم يستطع غارين ببساطة التفكير في أي شخص آخر يمكن أن يتحكم في القاتل عقليًا.

“اترك العالم” مد جارين يده لخيار ووجد أنه يتطلب عددًا معينًا من نقاط المساهمة.

“في ميناء صغير ، أرسل لك الإحداثيات الآن. سيدي ، قد أحتاج منك فعل ذلك شخصيًا هذه المرة. الوضع مريع للغاية ومزعج للغاية “. كانت كلمات يوريا خطيرة بشكل خاص.

فجأة رن جهاز الاتصال مرة أخرى ، وهذه المرة كانت يوريا.

“أنت…؟” بمجرد أن تحدث يوريا ، ضغطت بإصبعها على شفتيه برفق.

” الوزير ، ربما اكتشفت مكان المخادع .”

أظهرت مهارة بو باراكيت الفائقة في هذا الجانب نشوة شديدة ليوريا تنافس الأدوية. كان ذلك كافيا لجعله مدمن مخدرات.

توقف إصبع جارين قليلاً.

تأمل جارين . كان يوريا رجلاً نزيهًا للغاية ، ولن يقول أبدًا أي شيء لم يكن واثقًا منه. إذا قال إنها سيئة ، فلا بد أنها سيئة للغاية.

“المخادع …” بصفته تلميذًا له ، تعلم يوريا العديد من مهاراته مباشرةً من غارين. بمعنى ما ، كانت علاقتهم أقوى بكثير مما كان متوقعًا. بالنسبة إلى يوريا ، الذي كان يحترم معلميه كثيرًا ، كان غارين مثل المعلم ، ولكن أيضًا مثل الأخ الأكبر. إذا كانت لديه أسرار لن يخبرها لأي شخص آخر ، فلن يخفي أي شيء عن جارين.

توقف إصبع جارين قليلاً.

كان هذا هو بالضبط السبب في أن غارين رأى يوريا بشكل غامض مثل الإرث أو البصمة التي كان يتركها في هذا العالم. عامله جارين مثل سليل ولم يفكر أبدًا في استيعاب قدرته .

“!!!” فوجئ يوريا. “هذا مستحيل!!” لقد رأى مدى قوة القاتل المرعبة بأم عينيه ، لقد حاصرته جيوش من البلدان الثلاثة ، وانضمت معظم القوى القوية إلى المعركة أيضًا ، لكنهم لم يتمكنوا حتى من إيذائه بشكل خطير ، ناهيك عن قتله.

“أين أنت الآن؟” فأجاب مباشرة.

الآن بعد أن استوعب قوة القاتل ، لم يعد هذا العالم يشكل أي تهديد له. مع مستواه الحالي من طاقة الروح ، حتى لو تم إلقاءه في مركز انفجار نووي ، فسيتم تدمير جسده فقط على الأكثر. يمكن أن تجد حلقاته الروحية وإرادة الروح بسهولة جسدًا آخر وأن تولد من جديد مرة أخرى ، دون أن تتأثر تمامًا.

جاء الرد من الطرف الآخر بسرعة.

استخدمت جسدها على الفور لتغليف جزء من يوريا . اندمج الاثنان بعمق مرة أخرى.

“في ميناء صغير ، أرسل لك الإحداثيات الآن. سيدي ، قد أحتاج منك فعل ذلك شخصيًا هذه المرة. الوضع مريع للغاية ومزعج للغاية “. كانت كلمات يوريا خطيرة بشكل خاص.

“إنهم قبيحون حقا ، هاه.”

تأمل جارين . كان يوريا رجلاً نزيهًا للغاية ، ولن يقول أبدًا أي شيء لم يكن واثقًا منه. إذا قال إنها سيئة ، فلا بد أنها سيئة للغاية.

في ميناء صغير غير مسمى في مكان ما في سلان.

الآن بعد أن استوعب قوة القاتل ، لم يعد هذا العالم يشكل أي تهديد له. مع مستواه الحالي من طاقة الروح ، حتى لو تم إلقاءه في مركز انفجار نووي ، فسيتم تدمير جسده فقط على الأكثر. يمكن أن تجد حلقاته الروحية وإرادة الروح بسهولة جسدًا آخر وأن تولد من جديد مرة أخرى ، دون أن تتأثر تمامًا.

“لماذا…!” بغض النظر عن مدى سخاء الرجل ، فإنه لا يزال غير قادر على قبول أن الفتاة التي يحبها كانت في الواقع لرجل آخر …

في هذه الحالة ، قد يساعد تلميذه مرة واحدة قبل المغادرة. سيكون من الأفضل أن يجد المخادع أيضًا ، ويمانع في حلقة روح إضافية أبدًا. ومن أعماق قلبه ، كان لدى جارين فكرة مفادها أن العقل المدبر وراء القاتل يمكن أن يكون اامخادع . لم يظهر المخادع من قبل ، ولم يعرف أحد هويته الحقيقية. في الوقت نفسه ، كان الشخص الوحيد الذي كان بإمكانه التحكم في القاتل المرعب ، أحد الأساسات الأربعة العظيمة .

سقط الاثنان في السرير المصنوع بالفعل بالداخل.

بعد كل شيء ، من خلال ما رآه عن قوة القاتل القتالية في وقت سابق ، حاول قدر المستطاع ، لم يستطع غارين ببساطة التفكير في أي شخص آخر يمكن أن يتحكم في القاتل عقليًا.

“هل كنت تعلم؟” فتحت باراكيت عينيها على مصراعيها ، ونظرت لأعلى وفي عيني يوريا.

“سأنهي هذا الشيء الأخير ، ثم سأرحل”. وضع جارين جهاز الاتصال الخاص به بعيدًا ومشى نحو البحر بخفة. سرعان ما تركت ساقيه خطاً أبيض طويلاً على سطح المحيط ، كما لو كان يمشي على أرض جافة ، واتجه نحو المسافة ، متحركًا أسرع من يخت عالي السرعة.

“أين أنت؟ جارين! إذا كنت بحاجة إلى مساعدة ، فقط قلها! ” كانت رسالة ثعلب الذيول التسعة صادقة للغاية.

*************************

“أين أنت الآن؟” فأجاب مباشرة.

احتضن يوريا باراكيت بلطف ، لكن يده تجولت في جميع أنحاء جسدها ببطء. لم يكن ذلك بسبب رغبته في ذلك ، ولكن لأنه أراد أن يشعر بالندوب الكثيرة المنتشرة في جميع أنحاء جسدها. لقد كان سربًا كثيفًا من الندوب التي تشبه الدودة الألفية والتي بدت قبيحة بشكل غير طبيعي.

احتضن يوريا باراكيت بلطف ، لكن يده تجولت في جميع أنحاء جسدها ببطء. لم يكن ذلك بسبب رغبته في ذلك ، ولكن لأنه أراد أن يشعر بالندوب الكثيرة المنتشرة في جميع أنحاء جسدها. لقد كان سربًا كثيفًا من الندوب التي تشبه الدودة الألفية والتي بدت قبيحة بشكل غير طبيعي.

أظهرت مهارة بو باراكيت الفائقة في هذا الجانب نشوة شديدة ليوريا تنافس الأدوية. كان ذلك كافيا لجعله مدمن مخدرات.

لم يتفاجأ برؤية أن من دعاه للخروج كانت امرأة ترتدي ملابس سوداء . كانت ترتدي حجابًا على وجهها حتى لا يتمكن من رؤية ملامحها بشكل صحيح ، لكن يوريا وجدت أن هناك شيئًا مألوفًا بشكل غامض حول شكلها وموقفها.

“إنهم قبيحون حقا ، هاه.”

جاء الرد من الطرف الآخر بسرعة.

رقدت باراكيت عارية بين ذراعي يوريا.

حركت جسدها برفق.

احتظن الاثنان بعضهما البعض في مقصورة القارب بينما كان القارب يبحر ببطء في المسافة ، ويتجول أكثر فأكثر على سطح المحيط الهادئ.

“من أنت على وجه الأرض؟ ماذا تخطط بالاتصال بي هنا؟ ”

“لا ، هذا لا يهم” ، أجاب يوريا بصدق. “هل كل ما قلته للتو صحيح؟”

“هل أنت ميت بعد ؟ إذا لم يكن كذلك ، أخبرني! ” بدت كونغ شين شوي باردة وبعيدة ، ولكن كان هناك قلق في صوتها .

قال باراكيت بهدوء: “ليس لدي سبب لأكذب عليك ، السبب الحقيقي الذي تجرأت فيه على المجيء للبحث عنك هنا هو أن القاتل مات.”

استخدمت جسدها على الفور لتغليف جزء من يوريا . اندمج الاثنان بعمق مرة أخرى.

“!!!” فوجئ يوريا. “هذا مستحيل!!” لقد رأى مدى قوة القاتل المرعبة بأم عينيه ، لقد حاصرته جيوش من البلدان الثلاثة ، وانضمت معظم القوى القوية إلى المعركة أيضًا ، لكنهم لم يتمكنوا حتى من إيذائه بشكل خطير ، ناهيك عن قتله.

لم يتفاجأ برؤية أن من دعاه للخروج كانت امرأة ترتدي ملابس سوداء . كانت ترتدي حجابًا على وجهها حتى لا يتمكن من رؤية ملامحها بشكل صحيح ، لكن يوريا وجدت أن هناك شيئًا مألوفًا بشكل غامض حول شكلها وموقفها.

“لا يوجد شيء مستحيل في ذلك.” ارتفعت ابتسامة لطيفة للإفراج عن ملامح باراكيت الجميلة. “القاتل وأنا لدينا مشاركة البصر ، لذلك عندما مات ، كنت أول من يعلم.”

“تماما مثل هذا.”

توقف يوريا مؤقتًا.

كان هذا هو بالضبط السبب في أن غارين رأى يوريا بشكل غامض مثل الإرث أو البصمة التي كان يتركها في هذا العالم. عامله جارين مثل سليل ولم يفكر أبدًا في استيعاب قدرته .

“مشاركة البصر؟” كان مرتبكًا قليلاً بشأن الطبيعة الحقيقية للعلاقة بين هذه الفتاة الغامضة ، باراكيت ، والقاتل.

“لاحظت ماذا؟” كان يوريا في حيرة من أمره ، لكن كان لديه بالفعل شعور غريزي حيال ذلك.

لم ترد باراكيت على الفور ، لكنها دفنت رأسها في عمق صدر يوريا. الاستمتاع بدفء جسد اليوريا مثل القطة. كان جسدها باردًا جدًا ، ولم يكن لديه أي دفء على الإطلاق.

لم يقل يوريا أي شيء ونظر إليها بحيرة. كان يحب هذه الفتاة ، على الرغم من أنها كانت غامضة ، على الرغم من أنه لم يكن يعرف عنها سوى القليل ، إلا أنه لا يزال يحبها. وقد أنقذته من قبل. كان هذا سببًا كافيًا.

“أنت…؟” بمجرد أن تحدث يوريا ، ضغطت بإصبعها على شفتيه برفق.

“مشاركة البصر؟” كان مرتبكًا قليلاً بشأن الطبيعة الحقيقية للعلاقة بين هذه الفتاة الغامضة ، باراكيت ، والقاتل.

“هل كنت تعلم؟” فتحت باراكيت عينيها على مصراعيها ، ونظرت لأعلى وفي عيني يوريا.

“ربما تكون قد لاحظت ذلك ، أليس كذلك؟” وقفت المرأة بمفردها على يخت صغير . لم تكن هناك علامات على وجود أي شخص آخر حولها. سطع ضوء الشمس الأحمر الخافت على الخط الفاصل بين السماء والبحر ، وأشعة الشمس المترددة غرقت بالكامل تحت الأفق.

“أنا لست نقية كما تعتقد …”

“اترك العالم” مد جارين يده لخيار ووجد أنه يتطلب عددًا معينًا من نقاط المساهمة.

لم يقل يوريا أي شيء ونظر إليها بحيرة. كان يحب هذه الفتاة ، على الرغم من أنها كانت غامضة ، على الرغم من أنه لم يكن يعرف عنها سوى القليل ، إلا أنه لا يزال يحبها. وقد أنقذته من قبل. كان هذا سببًا كافيًا.

“لا يوجد شيء مستحيل في ذلك.” ارتفعت ابتسامة لطيفة للإفراج عن ملامح باراكيت الجميلة. “القاتل وأنا لدينا مشاركة البصر ، لذلك عندما مات ، كنت أول من يعلم.”

قالت باراكيت مبتسما: “أنا … أنا الأداة التي استخدمها القاتل للإفراج عن نفسه”. “هل تفهم؟ الافراج. ”

“إنها سمك صغير جدًا ، وما زالوا يجرؤون على قطع طريقك ، الوزير؟ لديهم رغبة في الموت! ها ها ها ها! تذكر أن تتصل بي إذا كان لديك أي مهام جديدة! ” كان الجزار متهورًا أكثر من أي وقت مضى.

حركت جسدها برفق.

” الوزير ، الجانب الشرقي أكثر أمانًا ، وربما لن يبحث فريق البحث عنك بنشاط. سأنتظرك في الميناء الأخضر الصغير ، تعال إلى هنا إذا كنت بحاجة إلى أي مساعدة أو دعم “. أرسل يوريا رسالة.

“تماما مثل هذا.”

نسيم البحر ينفث باستمرار على شعر وملابسهما ، مما يتسبب في رفرفتهما بهدوء في مهب الريح.

استخدمت جسدها على الفور لتغليف جزء من يوريا . اندمج الاثنان بعمق مرة أخرى.

“أنت…؟” بمجرد أن تحدث يوريا ، ضغطت بإصبعها على شفتيه برفق.

“لماذا…!” بغض النظر عن مدى سخاء الرجل ، فإنه لا يزال غير قادر على قبول أن الفتاة التي يحبها كانت في الواقع لرجل آخر …

فجأة رن جهاز الاتصال مرة أخرى ، وهذه المرة كانت يوريا.

كان يوريا هو نفسه. شعر على الفور كما لو أن الفتاة التي أمامه كانت غير مألوفة ولم تعد تنتمي إليه بعد الآن. هذا الشعور بالبراءة المدمرة والنشوة القادمة من أسفل جسده تركته بمشاعر معقدة ومتضاربة للغاية.
……….
Hijazi

“لماذا…!” بغض النظر عن مدى سخاء الرجل ، فإنه لا يزال غير قادر على قبول أن الفتاة التي يحبها كانت في الواقع لرجل آخر …

الحقيقة 1

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط