الإمبراطور (2)
الفصل 41 ، الإمبراطور (2)
ركضت ييريل إلى غرفتها ومعها طبقها ، وذهبت أنا إلى المكتبة بعد الانتهاء من وجبتي.
“سررت بلقائكم”
كان الاختبار هذه المرة هو عملي الأصلي ، ولكن من المؤكد أن والد إيفرين هو من ألهمني لذلك.
أصبح الجمهور صامتاً.
“هذه هي.” كانت مقاعد عائلة يوكلاين قريبة من العرش.
دونج—!
“اسمي ديكولاين ، كبير الأساتذة لبرج الجامعة الإمبراطورية وساحر من رتبة مونارك”
نظرتُ إلى الإمبراطورة.
لذلك ، كان من الصواب أن يتم استخدام جزء صغير من الـ 40 مليون إلنس التي ربحتها لرعاية إيفرين وعائلة لونا.
كالعادة ، بدأت محاضراتي بمقدمة.
“اووه ، هيا الآن. إنك دوماً تقول ذلك. هل تريد مني أن أشعر بالقلق؟ لسوء الحظ ، أنا لست كذلك.”
“سوف تستمر محاضرتي لمدة ساعتين بالضبط ، والتي سأناقش من خلالها النقطة المحورية الرئيسية: اختبار سحر العناصر النقية ، والذي تم بيعه بالمزاد العلني الأسبوع الماضي. ”
“هذا سؤال جيد.”
لقد قمت بالفعل بإعداد محتويات وتدفق المحاضرة منذ أسبوع. كانت المشكلة هي أن هناك احتمالًا كبيرًا ألا تسير المحاضرة في صالحي.
دقت الطبول الواحدة تلو الأخرى.
بمجرد أن بدأت…
كيكيكي-
“حسناً ، ماذا حدث؟ يجب أن يكون السحرة هناك على مستوى مختلف عن فراخ البرج”
لقد أزعجتني ضحكة الرئيسة.
كان الاختبار هذه المرة هو عملي الأصلي ، ولكن من المؤكد أن والد إيفرين هو من ألهمني لذلك.
بعد محاضرتي ، عدت إلى قصري ، حيث وجدت سيارة أخرى متوقفة في موقف السيارات.
“أولاً ، اسمحوا لي أن أقدم لكم وصفًا موجزًا لـ “العناصر النقية” قبل أن ننظر إلى الأسئلة.”
أعربت عن عدم رضاها. “…هذا مرض حقيقي.”
بدت ييريل مرتبكة من حقيقة أننا الآن نتقاسم نفس الطاولة ، لكنها استعادت رباطة جأشها بسرعة. “…سمعت أنك كسبت 40 مليون إلنس”
كنت أخطط لعقد المحاضرة على شكل شرح للمسألة ، لكنني أوجزت أولاً ما قلته في صفي السابق في البرج.
دقت الطبول الواحدة تلو الأخرى.
شرعت في تقديم ملخص قصير باستخدام عناصر نقية مثل [النار المحروقة] ، [سحابة الرعد] ، وبعض العناصر الأخرى.
أو على الأقل حاولت.
“… ومع ذلك ، فإن هذه “العناصر النقية” ليس لها أي غرض. إنهم يكتسبون الانتماء السحري فقط وفقًا لهدف الساحر الذي ينفذ العنصر. عليك أن تكون على علم بذلك.”
“اتبعيني.”
ومع ذلك ، لا يزال بإمكاني الشعور بها وهي تحدق بي.
قد تتقلب أدمغة معظم الناس عند التفكير في “العناصر النقية” و”الانتماء السحري” معًا.
“حسناً ، ماذا حدث؟ يجب أن يكون السحرة هناك على مستوى مختلف عن فراخ البرج”
لقد كان شكًا صارخًا. عابسًا ، نظرت إلى المكان الذي أتى منه ووجدت ساحرًا يرتدي رداءً يحدق بي.
ببساطة ، كان الأمر أشبه برسم صورتين بكلتا اليدين في وقت واحد. كان الرسم كلاً على حدى أكثر كفاءة بكثير.
نظرت إلى واحد منهم على وجه الخصوص.
“دعونا نضع الأرقام من 1 إلى 5 جانبًا في الوقت الحالي ونلقي نظرة على السؤال رقم 6 أولاً.”
“هذا هو توقعي نحو الإمبراطور القادم.”
“الرسم بالعناصر”. كانت هذه الفكرة فكرته بالكامل.
المسألة المذكورة أعلاه ظهرت في الهواء.
“…”
لقد جسد السحر [الضباب البارد المرير] الذي تم فيه الجمع بين ثلاثة عناصر نقية في وئام تام.
“ييريل، خذي هذا.” سلمتها وثيقة مختومة.
لكن جوهر محاضرتي كان الرقمين 7 و 8 ، لذلك قمت فقط بشرح جوهر المحاضرة بشكل كافٍ والمضي قدمًا.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
أو على الأقل حاولت.
ترجمة : Bolay
“عندي سؤال!”
رفع أحدهم يده. وكما توقعت، كانت الرئيسة.
“لأنني قمت بذلك على الفور ، فإن إجابة هذه المعادلة مختلفة تمامًا عن رقم 8. فكري في العثور على إجابتها كواجب منزلي.” ثم نظرت إلى لوينا. “هل هذا يجيب على سؤالك ، أستاذة لوينا؟”
“حسناً ، ماذا حدث؟ يجب أن يكون السحرة هناك على مستوى مختلف عن فراخ البرج”
“سؤال! سؤال!”
ليس بعيداً ، ظهرت عربة إمبراطورية ، وهزت هتافات المواطنين السماء والأرض.
قفزت وصرخت مثل الطفل ، مما جعل من المستحيل تجاهلها.
توقفت للحظة ونظرت إليها. “تفضل.”
عندما اقتربت منها يدي ، أغلقت عينيها بإحكام.
“م-ماذا؟ لماذا؟”
“نعم! أكد كبير الأساتذة على التمييز بين “العناصر النقية” و”الانتماء السحري!” أشعت الرئيسة المانا ورسمت دائرة سحرية في الهواء. “ماذا يجب أن نفعل إذا أردنا ربط السحر الموجود في الرقم 6 بأفضل سحر مدمر متوافق معه؟”
[إيفيرين لونا].
لقد تحدثت وأنا أراقب ييرييل عن كثب. “عند استخدام السكين –”
نظرت إلى الرئيسة لفترة من الوقت باستخدام [الفهم]. ثلاث ثواني كانت كافية.
“أولاً ، اسمحوا لي أن أقدم لكم وصفًا موجزًا لـ “العناصر النقية” قبل أن ننظر إلى الأسئلة.”
أضفت دائرة أساسية إلى سحرها : خط مستقيم يتكون من 28 نبضة لتكوين [انفجار].
كما كتبت رسالة إلى عائلتهم مرفقة بـ 100.000 إلنس.
“والآن، دعونا نلقي نظرة على السؤال رقم 7.”
“سيؤدي ذلك إلى تجميد العدو وإصابته في نفس الوقت.”
“نعم.”
ببساطة ، كان الأمر أشبه برسم صورتين بكلتا اليدين في وقت واحد. كان الرسم كلاً على حدى أكثر كفاءة بكثير.
“… أوه؟ آه لقد فهمت. صحيح. شكراً” رمشت الرئيسة عندما جمعت المانا وجلست.
ابتسمت… ثم سخرت.
كنت أخطط لعقد المحاضرة على شكل شرح للمسألة ، لكنني أوجزت أولاً ما قلته في صفي السابق في البرج.
“والآن، دعونا نلقي نظرة على السؤال رقم 7.”
كان الاختبار هذه المرة هو عملي الأصلي ، ولكن من المؤكد أن والد إيفرين هو من ألهمني لذلك.
لقد جعلت السؤال رقم 7 يحوم في الهواء.
سيكون من الأفضل لو أنها أبقت فمها مغلقاً.
[النجم الاصطناعي] حشد عناصر الماء والرياح والأرض والنار. وبينما كنت أشرح ذلك ، نهضت الرئيسة مرة أخرى.
“هذا سؤال جيد.”
“أستاذ! عندي سؤال!”
عبست. “ما هذا مرة أخرى؟”
“…”
بدت مريرة لسبب ما.
“كما قلت ، هناك دائرتان أساسيتان في الرقم 7. ومع ذلك ، ألن يؤدي هذا العدد الكبير من الدوائر الأساسية أو أكثر إلى تحريف السحر نفسه؟! أظن…”
أطلقت الرئيسة المانا ووجهت السؤال رقم 7.
كان لدى [النجمة الاصطناعية] عدد أكبر من التركيبات السحرية ، لكن نسختها اتخذت شكلاً مختلفًا عن سؤالي.
◆ مانا : +30
“سيكون من الأسهل إنشاء دائرة أساسية واحدة فقط مثل هذه. لماذا المخاطرة بإعداد دائرتين أساسيتين وجعل السحر يتلاشى؟!” سألت الرئيس ، و ربما تعرف الإجابة بالفعل. نظرت إليها خاليًا للحظة بينما ابتسمت.
مشت صوفين بشكل مهيب على طريق الإمبراطور ، وكانت كل خطوة من خطواتها تأمر الناس في الميدان بالركوع وإحناء رؤوسهم.
الآن ، جالسةً على عرشها ، أصبحت صوفين الإمبراطورة.
أومأت.
“أستاذ! عندي سؤال!”
“هذا سؤال جيد.”
كانت النبوءات مضحكة فقط في البداية.
لقد رسمت نسخة من سحر الرئيسة.
[الفهم] سمح لي بإعادة إنتاج ما تعلمته وفك شفرته باستخدام قدر أقل بكثير من المانا.
“لكن [النجم الاصطناعي] مثل نجمك ، والذي يحتوي على دائرة أساسية واحدة فقط ، سوف يسبب استهلاكًا شديدًا للمانا.”
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
أجابت الرئيس كما لو كانت تنتظر.
لقد قمت بالفعل بإعداد محتويات وتدفق المحاضرة منذ أسبوع. كانت المشكلة هي أن هناك احتمالًا كبيرًا ألا تسير المحاضرة في صالحي.
“لكن ألن نستهلك المزيد من المانا إذا استخدمنا دائرتين أساسيتين؟! هذه المعرفة أساسية وشائعة! لماذا تفضل استخدام اثنتين إذا كان بإمكانك استخدام واحدة؟ أليس هذا مجرد إسراف؟!”
أخبرتني تعابير السحرة الآخرين أنهم يتفقون معها. تلك كانت كلمات الرئيسة ، بعد كل شيء.
اعتقدت أنني أعرف من هي.
لقد دحضت حجتها بطريقة هادئة ومنظمة.
“نعم ، هذا صحيح بشكل عام ، ولكن ليس دون قيد أو شرط. ذلك يعتمد على خاصية السحر. الدوائر الأساسية للنجم الاصطناعي ليست مخصصة فقط لطاقة المستخدم ، ولكن أيضًا للعناية بطاقته”
“ما رأيك يا ييريل؟”
الفصل 41 ، الإمبراطور (2)
تصلب تعبير الرئيسة قليلاً.
قد تتقلب أدمغة معظم الناس عند التفكير في “العناصر النقية” و”الانتماء السحري” معًا.
“[النجم الاصطناعي] في رقم 7 له خصائص خاصة. تركز إحدى الدائرتين الأساسيتين على “الدورة الدموية” ، والأخرى على “التماسك”. ومن خلالهما ، ستدور عناصرهم الأربعة النقية وتتماسك داخل السحر وتطلق الطاقة من تلقاء نفسها ، مما تسمح للسحرة بالاحتفاظ بها لمدة أطول مع استخدام كمية أقل من المانا.” بعد توقف قصير، واصلت. “في هذا الصدد ، فإن التقنية التي أظهرتها الرئيسة ليست نجمة. لا يختلف الأمر عن قطعة من المانا تهدف إلى استنزاف الساحر وحسب”
لذلك ، كان من الصواب أن يتم استخدام جزء صغير من الـ 40 مليون إلنس التي ربحتها لرعاية إيفرين وعائلة لونا.
“…”
تم تصميمها على غرار لوس أنجلوس في الولايات المتحدة ، وكانت واحدة من أفضل الأماكن للعيش فيها.
أبقت الرئيسة فمها مغلقا. كان هناك بالفعل ظل على وجهها المبتسم.
كما كتبت رسالة إلى عائلتهم مرفقة بـ 100.000 إلنس.
“لكن…”
“خذي و حسب.”
نظرت إلى الساعة. كان الوقت المحدد 120 دقيقة ، وقد مرت 110 دقيقة بالفعل.
لكن جوهر محاضرتي كان الرقمين 7 و 8 ، لذلك قمت فقط بشرح جوهر المحاضرة بشكل كافٍ والمضي قدمًا.
ذهبت للخارج.
“لقد استهلكت الكثير من الوقت في الإجابة على الأسئلة. لن أقدم أي تفسير للسؤال رقم 8 بعد الآن.
“…”
لقد جسد السحر [الضباب البارد المرير] الذي تم فيه الجمع بين ثلاثة عناصر نقية في وئام تام.
نظر الجميع إلى الرئيسة ، التي عبست بعد ذلك دون أن تقول أي شيء.
“هل أنت جاهز؟” سألت ييريل.
“سأتلقى بعض الأسئلة الأخرى وأختتمها.”
كان لدى [النجمة الاصطناعية] عدد أكبر من التركيبات السحرية ، لكن نسختها اتخذت شكلاً مختلفًا عن سؤالي.
في تلك اللحظة ، في مكان ما داخل الغرفة ، رن صوت بارد.
قفزت وصرخت مثل الطفل ، مما جعل من المستحيل تجاهلها.
“هل فكرت في السؤال رقم 8 بنفسك؟”
“هل فكرت في السؤال رقم 8 بنفسك؟”
“عائلة يوكلاين تمر من هذا الطريق” قادنا الفارس الإمبراطوري الذي كان يقف حول المنطقة إلى ممر منفصل. وبينما كنا نفعل ذلك ، رأيت الساحة التي سيتم فيها التتويج قريبًا.
لقد كان شكًا صارخًا. عابسًا ، نظرت إلى المكان الذي أتى منه ووجدت ساحرًا يرتدي رداءً يحدق بي.
نظرتُ إلى الإمبراطورة.
“يرجى تقديم نفسك.”
*صورة الإمبراطورة صوفين*
قفزت وصرخت مثل الطفل ، مما جعل من المستحيل تجاهلها.
“…أنا لوينا.”
“أولاً ، اسمحوا لي أن أقدم لكم وصفًا موجزًا لـ “العناصر النقية” قبل أن ننظر إلى الأسئلة.”
ناظراً إليها ، مددت يدي نحوها ، مما أذهلها وجعلها تتراجع خطوة إلى الوراء.
بدا اسمها مألوفاً.
اعتقدت أنني أعرف من هي.
“يرجى أن تكوني أكثر تحديداً مع سؤالك.”
“جيد ~” أعادت ييريل الوثيقة إلى حقيبة يدها والتقطت السكين مرة أخرى.
“إنه كما قلت. هل كان السؤال رقم 8 فكرتك حقًا؟ هل حقاً كتبته بنفسك؟ أنا فضولية بشأن ذلك.”
كان روي ينتظر في موقف السيارات ، مرتديًا ملابس مناسبة لسماء الصيف الزرقاء الصافية. وسرعان ما دخلت السيارة مع ييريل.
كانت لوينا ساحرة قدمت أسئلة تتعارض مع ديكولاين. لم أكن متأكداً ، لكن ربما طردت من البرج وإلى المملكة. لقد كانت شخصية مسماة تفيض بالكراهية له.
“…هاه؟ مستحيل! هل تقول أن شخصًا آخر كتب أسئلة الاختبار للأستاذ ديكولاين؟! كاتب شبح؟!” قفزت الرئيسة وصاحت. سرعان ما ملأت الهمسات قاعة المحاضرة.
“سأتلقى بعض الأسئلة الأخرى وأختتمها.”
ضحكت لوينا بينما واصلت الرئيسة الحديث. “ليس هناك طريقة! البروفيسور ديكولاين ليس هكذا!”
“اووه ، هيا الآن. إنك دوماً تقول ذلك. هل تريد مني أن أشعر بالقلق؟ لسوء الحظ ، أنا لست كذلك.”
تصلب تعبير الرئيسة قليلاً.
سيكون من الأفضل لو أنها أبقت فمها مغلقاً.
كانت لديها عيون غائرة بشكل ضعيف ، وشعر أحمر طويل ملتهب ، وملامح حادة للإمبراطور السابق. كان من المقرر أن تصبح الحاكمة الجديدة للإمبراطورية.
“أيها اللورد ، لا أعتقد أننا سنكون قادرين على الذهاب إلى أبعد من ذلك.”
“…”
لم يقل السحرة أي شيء ، لكن عيونهم أخبرتني بما كانوا يفكرون فيه. بدا البعض متشككًا بي ، وبدا البعض الآخر وكأنهم يتعاطفون معي ، وبدا الباقون فضوليين.
وقفت ساكناً وأفكر في الأمر. جاءت فكرة جيدة إلى ذهني قريبًا.
“البروفيسور ديكولاين؟”
ليس بعيداً ، ظهرت عربة إمبراطورية ، وهزت هتافات المواطنين السماء والأرض.
هززت رأسي وضحكت بتواضع على كلمات الرئيسة. “من الشائع أن تستلهم أشياءً ليست ملكك.” ترددت أصوات الشهقات. “… لكن.”
نظرت إلى الرئيسة لفترة من الوقت باستخدام [الفهم]. ثلاث ثواني كانت كافية.
“هل فكرت في السؤال رقم 8 بنفسك؟”
أطلقت المانا ، والتي رسمت خطوط التقنية في الهواء.
“هذا ملكي بالكامل.”
“… آه!”
“نعم! أكد كبير الأساتذة على التمييز بين “العناصر النقية” و”الانتماء السحري!” أشعت الرئيسة المانا ورسمت دائرة سحرية في الهواء. “ماذا يجب أن نفعل إذا أردنا ربط السحر الموجود في الرقم 6 بأفضل سحر مدمر متوافق معه؟”
تذكرت منظرًا طبيعيًا وعيناي مغمضتين وحولته إلى تقنية ، مرتباً العناصر النقية الصحيحة لتصويره كما لو كان يُرسم على قماش.
نظرت إلى الساعة. كان الوقت المحدد 120 دقيقة ، وقد مرت 110 دقيقة بالفعل.
بهذه الطريقة تمامًا ، انبثق التصميم السحري الذي تصورته في الهواء باستخدام المانا كوسيط له.
“لونا من جوهالي.”
[الفهم] سمح لي بإعادة إنتاج ما تعلمته وفك شفرته باستخدام قدر أقل بكثير من المانا.
لقد استهلكت أكثر من 50 ألفًا في كتابة السؤال 8 ، لكن الآن ، 3 آلاف كانت كافية لتذكر نفس السحر.
كانت لديها عيون غائرة بشكل ضعيف ، وشعر أحمر طويل ملتهب ، وملامح حادة للإمبراطور السابق. كان من المقرر أن تصبح الحاكمة الجديدة للإمبراطورية.
وقفت ساكناً وأفكر في الأمر. جاءت فكرة جيدة إلى ذهني قريبًا.
نظر السحرة في القاعة إلى الصورة المرسومة بشكل متقن والتي عرضت أحد عشر تعويذة متصلة تمامًا ومتشابكة مع بعضها البعض.
بمجرد أن بدأت…
“لأنني قمت بذلك على الفور ، فإن إجابة هذه المعادلة مختلفة تمامًا عن رقم 8. فكري في العثور على إجابتها كواجب منزلي.” ثم نظرت إلى لوينا. “هل هذا يجيب على سؤالك ، أستاذة لوينا؟”
“هذه هي.” كانت مقاعد عائلة يوكلاين قريبة من العرش.
أومأت بصمت.
لا، لقد نظرت إلى مكان وجود لوينا ، لكن لم يتم العثور عليها في أي مكان.
كانت لوينا ساحرة قدمت أسئلة تتعارض مع ديكولاين. لم أكن متأكداً ، لكن ربما طردت من البرج وإلى المملكة. لقد كانت شخصية مسماة تفيض بالكراهية له.
ابتسمت… ثم سخرت.
“سأنهي محاضرتي هنا.”
“…”
وقفت بجانب الطاولة ، نظمت أغراضي ، وعدلت ملابسي ، ونظرت إلى الرئيسة.
بدت مريرة لسبب ما.
بدت مريرة لسبب ما.
بدت مريرة لسبب ما.
لم يمض وقت طويل حتى اقترب مني بعض السحرة الشباب الجالسين في المقعد الأمامي. لم يكن من المألوف أن يطلب الناس توقيعًا من السحرة.
*****
بهذه الطريقة تمامًا ، انبثق التصميم السحري الذي تصورته في الهواء باستخدام المانا كوسيط له.
[اكتملت مهمة الحدث]
“خذي و حسب.”
◆ مانا : +30
“هل فكرت في السؤال رقم 8 بنفسك؟”
بعد محاضرتي ، عدت إلى قصري ، حيث وجدت سيارة أخرى متوقفة في موقف السيارات.
لقد كانت ييريل.
“م-ماذا؟ لماذا؟”
عندما دخلت المبنى الرئيسي ، كانت ييريل تتناول الطعام في غرفة الطعام ، وهو ما لم يكن مفاجئًا على الإطلاق. أثناء تقطيع شريحة لحمها ، أثارت سؤالاً.
“سمعت أنك ألقيت محاضرة في الجزيرة العائمة؟”
“البروفيسور ديكولاين؟”
أومأت بصمت.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
“حسناً ، ماذا حدث؟ يجب أن يكون السحرة هناك على مستوى مختلف عن فراخ البرج”
“لا يوجد ما تقلقين عليه او منه.”
“هذه هي.” كانت مقاعد عائلة يوكلاين قريبة من العرش.
“اووه ، هيا الآن. إنك دوماً تقول ذلك. هل تريد مني أن أشعر بالقلق؟ لسوء الحظ ، أنا لست كذلك.”
لقد قطعت لحمي دون أن أقول كلمة واحدة.
وبينما كنت أجلس أمامها ، هرع الحاضرون لي لإعداد الطعام.
بدت ييريل مرتبكة من حقيقة أننا الآن نتقاسم نفس الطاولة ، لكنها استعادت رباطة جأشها بسرعة. “…سمعت أنك كسبت 40 مليون إلنس”
“صحيح. اسمحي لي أن أعرف إذا كنت بحاجة إلى دعم مالي. سأكون متأكدًا من إقراضك بعضًا منها.”
نظرت إلى واحد منهم على وجه الخصوص.
“إذاً … هاه؟ انتظر! إقراض؟ إقراض؟!”
انفتح باب العربة من الداخل ، ولمست الأرجل الممدودة الأرض بعد فترة وجيزة.
“نعم.”
“أيها اللورد ، لا أعتقد أننا سنكون قادرين على الذهاب إلى أبعد من ذلك.”
كان لديها برج سحر محلي ونظام فرسان محلي. علاوة على ذلك ، لم يكن مناخها مثاليًا فحسب ، بل وقعت أيضًا بجوار النظام مباشرةً.
“ماذا تقصد بإقراض؟! أعطني نصفه!”
كانت عائلتهم لا تزال على قيد الحياة ، لكن قصرهم القديم تم بيعه بالمزاد العلني منذ ثلاثة عشر عامًا ، والآن لم يعد أعضائهم سوى إيفرين وأجدادها.
لقد قطعت لحمي دون أن أقول كلمة واحدة.
الفصل 41 ، الإمبراطور (2)
كما هو الحال دائمًا ، كان مستوى الطهي هنا مثاليًا تمامًا.
حسنًا ، كانت المكونات التي استخدمها الطاهي عالية الجودة ، وكان راتبه أيضًا سخيًا جدًا مقارنة بالقصور الأخرى.
“حسناً ، ماذا حدث؟ يجب أن يكون السحرة هناك على مستوى مختلف عن فراخ البرج”
“هذا ملكي بالكامل.”
“فقط أعطني 10 ملايين إلنس… أيضًا ، المبتدئون في البرج يريدون أن يكون تدريبهم في هاديكاين” أخرجت ييريل وثيقة من حقيبة يدها.
الآن تم ترتيب كل شيء.
“إذاً … هاه؟ انتظر! إقراض؟ إقراض؟!”
[برنامج MT لقسم السحر في برج الجامعة الإمبراطورية]
“يرجى تقديم نفسك.”
“لقد استهلكت الكثير من الوقت في الإجابة على الأسئلة. لن أقدم أي تفسير للسؤال رقم 8 بعد الآن.
“… هاديكاين.”
عاصمة ملكية يوكلاين. خططت لزيارتها يومًا ما.
أصبح الجمهور صامتاً.
كان لديها برج سحر محلي ونظام فرسان محلي. علاوة على ذلك ، لم يكن مناخها مثاليًا فحسب ، بل وقعت أيضًا بجوار النظام مباشرةً.
لكن جوهر محاضرتي كان الرقمين 7 و 8 ، لذلك قمت فقط بشرح جوهر المحاضرة بشكل كافٍ والمضي قدمًا.
تم تصميمها على غرار لوس أنجلوس في الولايات المتحدة ، وكانت واحدة من أفضل الأماكن للعيش فيها.
“ماذا تقصد بإقراض؟! أعطني نصفه!”
“لكن [النجم الاصطناعي] مثل نجمك ، والذي يحتوي على دائرة أساسية واحدة فقط ، سوف يسبب استهلاكًا شديدًا للمانا.”
“ما رأيك يا ييريل؟”
لكن جوهر محاضرتي كان الرقمين 7 و 8 ، لذلك قمت فقط بشرح جوهر المحاضرة بشكل كافٍ والمضي قدمًا.
أضفت دائرة أساسية إلى سحرها : خط مستقيم يتكون من 28 نبضة لتكوين [انفجار].
“حسنا، أنا بخير مع الأمر. لن يبقى جميع المبتدئين في برج الجامعة لآلاف السنين على أي حال ، وقد ينضمون إلى برجنا إذا كانوا يحبون المدينة” كانت تنظر إلي بينما تقول بفخر تلك الكلمات.
“سوف تستمر محاضرتي لمدة ساعتين بالضبط ، والتي سأناقش من خلالها النقطة المحورية الرئيسية: اختبار سحر العناصر النقية ، والذي تم بيعه بالمزاد العلني الأسبوع الماضي. ”
أومأت. “حسناً”
“سيكون من الأسهل إنشاء دائرة أساسية واحدة فقط مثل هذه. لماذا المخاطرة بإعداد دائرتين أساسيتين وجعل السحر يتلاشى؟!” سألت الرئيس ، و ربما تعرف الإجابة بالفعل. نظرت إليها خاليًا للحظة بينما ابتسمت.
“ماذا تقصد بإقراض؟! أعطني نصفه!”
“جيد ~” أعادت ييريل الوثيقة إلى حقيبة يدها والتقطت السكين مرة أخرى.
… ملابسي اليوم كانت باللون الأزرق الداكن. وبطبيعة الحال ، قامت عصاي بتعديل لونها بدقة وفقًا لذلك.
لقد تحدثت وأنا أراقب ييرييل عن كثب. “عند استخدام السكين –”
لقد استهلكت أكثر من 50 ألفًا في كتابة السؤال 8 ، لكن الآن ، 3 آلاف كانت كافية لتذكر نفس السحر.
“آه، لن آكل هنا.”
لقد كانت استجابة غريزية تقريبًا.
ركضت ييريل إلى غرفتها ومعها طبقها ، وذهبت أنا إلى المكتبة بعد الانتهاء من وجبتي.
كيكيكي-
ما أن جلست على مكتبي حتى أخرجت شهادة رعاية البرج. كان موضوعها…
لم يقل السحرة أي شيء ، لكن عيونهم أخبرتني بما كانوا يفكرون فيه. بدا البعض متشككًا بي ، وبدا البعض الآخر وكأنهم يتعاطفون معي ، وبدا الباقون فضوليين.
[إيفيرين لونا].
كان الاختبار هذه المرة هو عملي الأصلي ، ولكن من المؤكد أن والد إيفرين هو من ألهمني لذلك.
“سؤال! سؤال!”
“الرسم بالعناصر”. كانت هذه الفكرة فكرته بالكامل.
لذلك ، كان من الصواب أن يتم استخدام جزء صغير من الـ 40 مليون إلنس التي ربحتها لرعاية إيفرين وعائلة لونا.
كانت عائلتهم لا تزال على قيد الحياة ، لكن قصرهم القديم تم بيعه بالمزاد العلني منذ ثلاثة عشر عامًا ، والآن لم يعد أعضائهم سوى إيفرين وأجدادها.
“لونا من جوهالي.”
أصبح الجمهور صامتاً.
وفقًا للمعلومات التي كانت لدي عن عائلة “لونا” ، كان لديهم تاريخ مأساوي.
عرفت سبب تعبها. كنت أعرف أصولها وحياتها بعد كل شيء. أنها كانت…
كانت عائلتهم لا تزال على قيد الحياة ، لكن قصرهم القديم تم بيعه بالمزاد العلني منذ ثلاثة عشر عامًا ، والآن لم يعد أعضائهم سوى إيفرين وأجدادها.
كما كتبت رسالة إلى عائلتهم مرفقة بـ 100.000 إلنس.
*****
“اووه ، هيا الآن. إنك دوماً تقول ذلك. هل تريد مني أن أشعر بالقلق؟ لسوء الحظ ، أنا لست كذلك.”
… ملابسي اليوم كانت باللون الأزرق الداكن. وبطبيعة الحال ، قامت عصاي بتعديل لونها بدقة وفقًا لذلك.
“هل أنت جاهز؟” سألت ييريل.
“سيكون من الأسهل إنشاء دائرة أساسية واحدة فقط مثل هذه. لماذا المخاطرة بإعداد دائرتين أساسيتين وجعل السحر يتلاشى؟!” سألت الرئيس ، و ربما تعرف الإجابة بالفعل. نظرت إليها خاليًا للحظة بينما ابتسمت.
ناظراً إليها ، مددت يدي نحوها ، مما أذهلها وجعلها تتراجع خطوة إلى الوراء.
[إيفيرين لونا].
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
“م-ماذا؟ لماذا؟”
“…”
“اثبتي مكانك”
“سأتلقى بعض الأسئلة الأخرى وأختتمها.”
“… آه!”
“ما رأيك يا ييريل؟”
عندما اقتربت منها يدي ، أغلقت عينيها بإحكام.
عاصمة ملكية يوكلاين. خططت لزيارتها يومًا ما.
“صحيح. اسمحي لي أن أعرف إذا كنت بحاجة إلى دعم مالي. سأكون متأكدًا من إقراضك بعضًا منها.”
تخلصت من التجاعيد على ياقتها وأكمامها. وكإجراء احترازي ، قمت أيضًا بإزالة الغبار عن ملابسها باستخدام التحريك النفسي.
“حسنا، أنا بخير مع الأمر. لن يبقى جميع المبتدئين في برج الجامعة لآلاف السنين على أي حال ، وقد ينضمون إلى برجنا إذا كانوا يحبون المدينة” كانت تنظر إلي بينما تقول بفخر تلك الكلمات.
الآن تم ترتيب كل شيء.
لم يمض وقت طويل حتى اقترب مني بعض السحرة الشباب الجالسين في المقعد الأمامي. لم يكن من المألوف أن يطلب الناس توقيعًا من السحرة.
أخبرتني تعابير السحرة الآخرين أنهم يتفقون معها. تلك كانت كلمات الرئيسة ، بعد كل شيء.
أعربت عن عدم رضاها. “…هذا مرض حقيقي.”
“لونا من جوهالي.”
“اتبعيني.”
ذهبت للخارج.
“سؤال! سؤال!”
توقفت للحظة ونظرت إليها. “تفضل.”
كان روي ينتظر في موقف السيارات ، مرتديًا ملابس مناسبة لسماء الصيف الزرقاء الصافية. وسرعان ما دخلت السيارة مع ييريل.
“…”
سيتم التتويج اليوم في ساحة جفرين بالنظام.
الفصل 41 ، الإمبراطور (2)
“ييريل، خذي هذا.” سلمتها وثيقة مختومة.
عبست. “ما هذا مرة أخرى؟”
“هذا هو توقعي نحو الإمبراطور القادم.”
لقد كانت وثيقة تلخص الأحداث المهمة التي كنت على علم بها ، بما في ذلك الأحداث التي يمكننا الاستفادة منها وكيف يمكننا تقليل صعوبة المهام.
ليس بعيداً ، ظهرت عربة إمبراطورية ، وهزت هتافات المواطنين السماء والأرض.
“هاه. هل أنت متنبئ؟”
“يا للعجب.” هزت رأسها وكأنها وجدت الأمر مثيرًا للشفقة ، لكن أخذت الوثيقة. “لا مزيد من الألعاب الذهنية.”
ناظراً إليها ، مددت يدي نحوها ، مما أذهلها وجعلها تتراجع خطوة إلى الوراء.
“خذي و حسب.”
أومأت بصمت.
“يا للعجب.” هزت رأسها وكأنها وجدت الأمر مثيرًا للشفقة ، لكن أخذت الوثيقة. “لا مزيد من الألعاب الذهنية.”
كانت النبوءات مضحكة فقط في البداية.
أطلت صوفين على كل شعبها ، حاملةً الآن أنبل لقب على الإطلاق ، ونظرت إلى العالم. بدت متعبة لسبب ما.
“أيها اللورد ، لا أعتقد أننا سنكون قادرين على الذهاب إلى أبعد من ذلك.”
“لكن [النجم الاصطناعي] مثل نجمك ، والذي يحتوي على دائرة أساسية واحدة فقط ، سوف يسبب استهلاكًا شديدًا للمانا.”
قطع حشد فظ الطريق ، لذا خرجنا من السيارة.
“عائلة يوكلاين تمر من هذا الطريق” قادنا الفارس الإمبراطوري الذي كان يقف حول المنطقة إلى ممر منفصل. وبينما كنا نفعل ذلك ، رأيت الساحة التي سيتم فيها التتويج قريبًا.
“إذاً … هاه؟ انتظر! إقراض؟ إقراض؟!”
لقد أزعجتني ضحكة الرئيسة.
كان في وسطها سجادة طويلة وواسعة تؤدي إلى مذبح مرتفع. وقف الحشد على جانبيه ، للتأكد من ترك السجادة نفسها فارغة وغير مسدودة. في الجزء العلوي من المنصة ، كان عرش الإمبراطور ينتظر مالكه التالي.
“هذا سؤال جيد.”
“هذه هي.” كانت مقاعد عائلة يوكلاين قريبة من العرش.
كان لديها برج سحر محلي ونظام فرسان محلي. علاوة على ذلك ، لم يكن مناخها مثاليًا فحسب ، بل وقعت أيضًا بجوار النظام مباشرةً.
أضفت دائرة أساسية إلى سحرها : خط مستقيم يتكون من 28 نبضة لتكوين [انفجار].
على مسافة غير بعيدة ، كان هناك بعض أفراد العائلة المالكة، بما في ذلك ماهو ، آيهلم ، غليثيون ، سيليفيا ، إيسيسل ، بيتان ، راغان ، وما إلى ذلك… ويمكن رؤية العديد من الشخصيات المسماة أيضًا.
[اكتملت مهمة الحدث]
نظرت إلى واحد منهم على وجه الخصوص.
أضفت دائرة أساسية إلى سحرها : خط مستقيم يتكون من 28 نبضة لتكوين [انفجار].
جولي.
رفع أحدهم يده. وكما توقعت، كانت الرئيسة.
“عندي سؤال!”
شعرت بنظرتي وقبلتها بعبوس. بدت متعبة للغاية ، وكانت الهالات السوداء حول عينيها عميقة جدًا.
أضفت دائرة أساسية إلى سحرها : خط مستقيم يتكون من 28 نبضة لتكوين [انفجار].
أردت أن أقترب منها ، لكني لم أستطع أن أتبادل السلام مع أي شخص بتهور.
شرعت في تقديم ملخص قصير باستخدام عناصر نقية مثل [النار المحروقة] ، [سحابة الرعد] ، وبعض العناصر الأخرى.
دونج—!
دونج—!
دقت الطبول، تلتها الأبواق والموسيقى التقليدية، إيذانًا ببداية تنصيب الإمبراطور.
لقد قمت بالفعل بإعداد محتويات وتدفق المحاضرة منذ أسبوع. كانت المشكلة هي أن هناك احتمالًا كبيرًا ألا تسير المحاضرة في صالحي.
ليس بعيداً ، ظهرت عربة إمبراطورية ، وهزت هتافات المواطنين السماء والأرض.
توقفت أمام السجادة الفاخرة والفخمة ، في إشارة إلى أن تتلاشى الهتافات والموسيقى ببطء أيضًا.
انفتح باب العربة من الداخل ، ولمست الأرجل الممدودة الأرض بعد فترة وجيزة.
ليس بعيداً ، ظهرت عربة إمبراطورية ، وهزت هتافات المواطنين السماء والأرض.
صوفين إيكاتر أوجوس فون جايجوس جيفرين.
كانت لديها عيون غائرة بشكل ضعيف ، وشعر أحمر طويل ملتهب ، وملامح حادة للإمبراطور السابق. كان من المقرر أن تصبح الحاكمة الجديدة للإمبراطورية.
لقد تحدثت وأنا أراقب ييرييل عن كثب. “عند استخدام السكين –”
مشت صوفين بشكل مهيب على طريق الإمبراطور ، وكانت كل خطوة من خطواتها تأمر الناس في الميدان بالركوع وإحناء رؤوسهم.
“عندي سؤال!”
انفتح باب العربة من الداخل ، ولمست الأرجل الممدودة الأرض بعد فترة وجيزة.
لم يمض وقت طويل حتى تسلقت صوفين المنصة.
ببطء ، اقتربت من عرشها. وبجانبها كانت زوجة الإمبراطور الراحل ، والدتها ، تنتظر صعودها.
لم يمض وقت طويل حتى اقترب مني بعض السحرة الشباب الجالسين في المقعد الأمامي. لم يكن من المألوف أن يطلب الناس توقيعًا من السحرة.
“اسمي ديكولاين ، كبير الأساتذة لبرج الجامعة الإمبراطورية وساحر من رتبة مونارك”
عندما ركعت صوفين أمام العرش ، حبست زوجة الإمبراطور دموعها ووضعت تاجًا ذهبيًا على رأس صوفين.
مشت صوفين بشكل مهيب على طريق الإمبراطور ، وكانت كل خطوة من خطواتها تأمر الناس في الميدان بالركوع وإحناء رؤوسهم.
دونج—!
أومأت.
دونج—!
أبقت الرئيسة فمها مغلقا. كان هناك بالفعل ظل على وجهها المبتسم.
لقد كانت ييريل.
دونج—!
*****
دقت الطبول الواحدة تلو الأخرى.
“عندي سؤال!”
كانت لوينا ساحرة قدمت أسئلة تتعارض مع ديكولاين. لم أكن متأكداً ، لكن ربما طردت من البرج وإلى المملكة. لقد كانت شخصية مسماة تفيض بالكراهية له.
الآن ، جالسةً على عرشها ، أصبحت صوفين الإمبراطورة.
“… آه!”
*صورة الإمبراطورة صوفين*
أضفت دائرة أساسية إلى سحرها : خط مستقيم يتكون من 28 نبضة لتكوين [انفجار].
شعرت بنظرتي وقبلتها بعبوس. بدت متعبة للغاية ، وكانت الهالات السوداء حول عينيها عميقة جدًا.
أطلت صوفين على كل شعبها ، حاملةً الآن أنبل لقب على الإطلاق ، ونظرت إلى العالم. بدت متعبة لسبب ما.
“صحيح. اسمحي لي أن أعرف إذا كنت بحاجة إلى دعم مالي. سأكون متأكدًا من إقراضك بعضًا منها.”
نظرتُ إلى الإمبراطورة.
قطع حشد فظ الطريق ، لذا خرجنا من السيارة.
سيكون من الأفضل لو أنها أبقت فمها مغلقاً.
عرفت سبب تعبها. كنت أعرف أصولها وحياتها بعد كل شيء. أنها كانت…
حولت الإمبراطورة نظرتها نحوي ، وفي اللحظة التي التقت فيها أعيننا ، أحنيت رأسي على الفور.
ببطء ، اقتربت من عرشها. وبجانبها كانت زوجة الإمبراطور الراحل ، والدتها ، تنتظر صعودها.
ومع ذلك ، لا يزال بإمكاني الشعور بها وهي تحدق بي.
المسألة المذكورة أعلاه ظهرت في الهواء.
“…”
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
لم يمض وقت طويل حتى تسلقت صوفين المنصة.
ترجمة : Bolay
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
