إذن ماذا لو ضربتك؟!
ذواق العالم الآخر – 220
إذن ماذا لو ضربتك؟
بصق تشاو موشينغ كمية كبيرة من الدم. لقد بدا مسنًا وهشًا كما كان دائمًا في تلك اللحظة.
لا يمكن العثور على ظل إضافي في القاعات الرئيسية الرائعة والرائعة للقصر داخل المدينة الإمبراطورية. حيث تم طرد الجميع، بما في ذلك الخصيان** وخادمات القصر، بواسطة جي تشينغيو
( من المفترض ان يكونوا الخدم ولكن أبقيتها كما هي فقد تعودنا على الخصيان هههههه )
لكنه لم يسأل أكثر من ذلك بكثير، لأنه كان يحتاج فقط إلى معرفة من الذي أصاب وو يونباي.
جلس على العرش وحيدًا، وعيناه مغمضتان قليلاً. لم يكن نائماً، بل كان في تأمل عميق. في هذه المرحلة، خرجت ظروف المدينة الإمبراطورية عن السيطرة، وخاصة خارجة عن إرادته. على الرغم من أنه كان الإمبراطور من الناحية الفنية، إلا أنه لم يستطع إلا أن يشعر بالعجز.
وكان الذي في المقدمة رجل ذو عضلات منتفخة مثل الجبال الصغيرة. كانت قوة طاقته ثقيلة ومهيبة. وبينما كانت تتقلب، أصدرت هديرًا مدويًا.
أرسل شياو منغ معلومات استخباراتية جديدة. ومن هذه التقارير علم بأخبار كثيرة. المدينة الإمبراطورية في الوقت الحاضر لم تعد تقع تحت قيادته. حتى آلهة الحرب من الدرجة الثامنة بدأت في الظهور. لقد كانوا نوعًا من الوجود الذي طغى حتى على أقوى وجود المدينة الإمبراطورية، مما يعني أن إمبراطورية الرياح الخفيفة نفسها لم تتمكن حتى من خوض معركة جيدة لحماية نفسها عند الاضطرار.
فحصت وو يونباي الرجل الذي يقف أمامها، والذي كان يرتدي ملابس غير رسمية وقناع فضي يغطي نصف وجهه. تراجعت بشكل غريزي، وأخذت خطوة إلى الوراء.
في الماضي، لم يكن هناك سوى قديسي المعركة من الصف السابع. مع وجود شياو منغ في ذروة الصف السابع في معركة القديس، كان لا يزال قادرًا على ترويع الجمهور وإخضاع أي معارضة. لكن إله الحرب للصف الثامن… لم يكن كافيًا إلى حدٍ ما.
“جزر ماهايانا، الطائفة البوذية؟” ألقى تشانغ كونغ** نظرة محيرة على آه وو. هل تجرأت قوة نفوذ تافهة جدًا على استفزاز شخص ما من فيلا السحابة البيضاء؟
لقد ظهر فجأة آلهة الحرب من الصف الثامن، الذين نادرًا ما يسمع عنهم أحد، في المدينة الإمبراطورية. كان هدفهم هو شجرة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة، والتي كانت موجودة في متجر المالك بو. بالنظر إلى ذلك، كان من المقرر أن يعاني متجر المالك بو.
ذواق العالم الآخر – 220 إذن ماذا لو ضربتك؟
فرك جي تشينغيو حواجبه، وفتح عينيه وتنهد.
ما تلا ذلك كان صدمة مدمرة امتدت إلى الخارج، مما تسبب في اهتزاز المدينة الإمبراطورية بأكملها.
“لا يهم، ليس هناك فائدة من التغلب على نفسي بهذا لأنني لا أستطيع التوصل إلى أي حلول جيدة. سيكون المالك بو بمفرده. ربما لديه ورقة رابحة، بالنظر إلى ذلك الوحش الأعلى المفترض على أهبة الاستعداد، ربما… لن يكون من السهل على آلهة الحرب من الصف الثامن أن يدخلوا ويدمروا كل شيء.”
…
في لحظة، اكتملت الخطوة، ووجد نفسه واقفاً أمام فناء فاخر.
فحصت وو يونباي الرجل الذي يقف أمامها، والذي كان يرتدي ملابس غير رسمية وقناع فضي يغطي نصف وجهه. تراجعت بشكل غريزي، وأخذت خطوة إلى الوراء.
داخل تلك المساحة، ظهرت كف طاقة روحية هائلة. كانت تلك بصمة يد ضخمة ولكنها حساسة. يمكن للمرء أن يرى الخطوط الدقيقة التي تغطيها. انتشرت قوة هائلة من الطاقة على راحة اليد.
“الأخ تشانغ كونغ، لماذا… لماذا أنت هنا أيضًا؟” قالت وو يونباي بتعبير محرج قليلاً على وجهها.
فحصت وو يونباي الرجل الذي يقف أمامها، والذي كان يرتدي ملابس غير رسمية وقناع فضي يغطي نصف وجهه. تراجعت بشكل غريزي، وأخذت خطوة إلى الوراء.
قام ذلك الرجل المقنع، بطريقة حراسة، بمسح الأرضية التي يعيش عليها وو يونباي بعينيه وتجعد حواجبه.
تغيرت بشرة وو يونباي. طائر قديم من القاعة الإلهية الشرسة؟ يجب أن يكون الزميل القادر على جذب انتباه تشانغ كونغ هو إله حرب من الصف الثامن… هل يمكن أن تكون القاعة الإلهية الشرسة قد بدأت في التحرك الى المتجر؟ وأخيرا سئموا من الانتظار؟
“قال السيد آه وو أنك أصبت بجروح بالغة، ولكن بالنظر إلى مظهرك… لا يبدو الأمر بهذا السوء؟”
لا ينبغي للقاعة الإلهية أن تتخلف أو تتراجع أبدًا أثناء سيرها في هذا العالم. فقط امضي قدمًا وافعل ذلك! لا تشعر بالتوتر، فقط امض قدمًا!”
كان صوته ساحرًا رجوليا، لكن مع لمسة إضافية من الصلابة والعزلة.
( ان المترجم الإنجليزي كل فقرة يغير اسمه الى زان zan ثم شان zhan ثم زانغ zhang وسأحاول أن أتذكر المقصود ولكن في حالة السهو ،، فقط انظروا لكلمة كونغ وستعرفون أنه المقنع تشانغ كونغ وكذلك لباقي الأسماء حيث تذكر بالمذكر تارة والمؤنث تارة أخرى وذلك مزعج بعض الشيء عند الترجمة )
استجاب السيد آه وو باحترام كبير “أيها القائد تشانغ كونغ، لقد أصيبت بالفعل بجروح بالغة قبل يومين. ولكن بمساعدة شخص ما على وجه الخصوص، تعافت تمامًا”.
“آه وو، راقبها جيدًا. لا تدعها تخرج من الغرفة قبل أن أعود.” لمح تشانغ كونغ السيد آه وو، الذي كان يقف في مكان قريب، كما أمر.
لم يكن الرجل البارد أمامه شخصية بسيطة.
وكان الذي في المقدمة رجل ذو عضلات منتفخة مثل الجبال الصغيرة. كانت قوة طاقته ثقيلة ومهيبة. وبينما كانت تتقلب، أصدرت هديرًا مدويًا.
كان هذا واحدًا من أعظم أربعة قادة في فيلا السحابة البيضاء. كان مستوى زراعته في الصف الثامن من حرب الاله وقدراته القتالية كانت أسطورية. لقد مزق ذات مرة وحشًا روحيًا من المستوى السابع بيديه العاريتين، وأمطر جسده بدمه.
“جزر ماهايانا، الطائفة البوذية؟” ألقى تشانغ كونغ** نظرة محيرة على آه وو. هل تجرأت قوة نفوذ تافهة جدًا على استفزاز شخص ما من فيلا السحابة البيضاء؟
دارت عيون تشانغ كونغ خلف القناع وسقطت على وو يونباي، كما سأل بهدوء “من ذاك؟”
ترنح ثم وجد توازنه وهو يقف وسط الهواء. قام بمسح الدم المتساقط من زاوية فمه بينما تومض نظرة بشعة على بشرته.
أجابت وو يونباي بعناد: “ليس من شأنك. سأنتقم لنفسي”.
كانت وو يونباي غاضبة… يا له من رجل مغرور وقح!
حدق تشانغ كونغ في وو يونباي بهدوء وسار فجأة نحو الغرفة. مدد يديه وربت على رأس وو يونباي.
كان هذا واحدًا من أعظم أربعة قادة في فيلا السحابة البيضاء. كان مستوى زراعته في الصف الثامن من حرب الاله وقدراته القتالية كانت أسطورية. لقد مزق ذات مرة وحشًا روحيًا من المستوى السابع بيديه العاريتين، وأمطر جسده بدمه.
“آه وو، تعال معي. أخبرني من الذي آذاها… ومن أنقذها.”
إذا قام شخص ما بفحص كل هذا من الأعلى، فسوف يرى أن أرضية الفناء قد غرقت. ولم يتبق سوى بصمة يد ضخمة.
“أه نعم!” أذهل آه وو، لكنه تبعه بسرعة.
“عليك اللعنة!”
انتفخت وو يونباي خديها وهي تحدق في الجزء الخلفي من هذا الرجل الشاهق. حدقت في نفسها قبل أن تلحق بهم وتدوس الأرض بقدميها.
استجاب السيد آه وو باحترام كبير “أيها القائد تشانغ كونغ، لقد أصيبت بالفعل بجروح بالغة قبل يومين. ولكن بمساعدة شخص ما على وجه الخصوص، تعافت تمامًا”.
“جزر ماهايانا، الطائفة البوذية؟” ألقى تشانغ كونغ** نظرة محيرة على آه وو. هل تجرأت قوة نفوذ تافهة جدًا على استفزاز شخص ما من فيلا السحابة البيضاء؟
إذا قام شخص ما بفحص كل هذا من الأعلى، فسوف يرى أن أرضية الفناء قد غرقت. ولم يتبق سوى بصمة يد ضخمة.
( ان المترجم الإنجليزي كل فقرة يغير اسمه الى زان zan ثم شان zhan ثم زانغ zhang وسأحاول أن أتذكر المقصود ولكن في حالة السهو ،، فقط انظروا لكلمة كونغ وستعرفون أنه المقنع تشانغ كونغ وكذلك لباقي الأسماء حيث تذكر بالمذكر تارة والمؤنث تارة أخرى وذلك مزعج بعض الشيء عند الترجمة )
ويداه خلف ظهره، استدار ليغادر. خلفه… ما كان في السابق فناءً أصبح الآن مجرد كومة من الحطام.
لكنه لم يسأل أكثر من ذلك بكثير، لأنه كان يحتاج فقط إلى معرفة من الذي أصاب وو يونباي.
حدق تشانغ كونغ في وو يونباي بهدوء وسار فجأة نحو الغرفة. مدد يديه وربت على رأس وو يونباي.
“ثم من أنقذها؟”
تغيرت بشرة وو يونباي. طائر قديم من القاعة الإلهية الشرسة؟ يجب أن يكون الزميل القادر على جذب انتباه تشانغ كونغ هو إله حرب من الصف الثامن… هل يمكن أن تكون القاعة الإلهية الشرسة قد بدأت في التحرك الى المتجر؟ وأخيرا سئموا من الانتظار؟
“صاحب متجر صغير. لقد نال المتجر الكثير من الاهتمام مؤخرًا في المدينة الإمبراطورية لأنه يمتلك شجرة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة،” أجاب آه وو باحترام.
في شوارع المدينة الإمبراطورية، اندفع رجلان مخيفان وقويا البنية يرتديان ملابس جلدية بشكل متهور.
“أوه؟ هذا المتجر؟ في طريقي إلى هنا اصطدمت بطائر عجوز من القاعة الإلهية الشرسة. يبدو أن هدفه هو المتجر… إذا خمنت بشكل صحيح، فيجب أن يكون هو نفسه الذي ذكرته للتو،” تشانغ كونغ لاحظ.
وكان الذي في المقدمة رجل ذو عضلات منتفخة مثل الجبال الصغيرة. كانت قوة طاقته ثقيلة ومهيبة. وبينما كانت تتقلب، أصدرت هديرًا مدويًا.
تغيرت بشرة وو يونباي. طائر قديم من القاعة الإلهية الشرسة؟ يجب أن يكون الزميل القادر على جذب انتباه تشانغ كونغ هو إله حرب من الصف الثامن… هل يمكن أن تكون القاعة الإلهية الشرسة قد بدأت في التحرك الى المتجر؟ وأخيرا سئموا من الانتظار؟
انفجرت الصخور وتشققت. انفجر تشاو موشينغ الدموي من هذا الانفجار. نظر إلى تشانغ كونغ بقسوة.
“تشانغ كونغ…”
تغيرت بشرة وو يونباي. طائر قديم من القاعة الإلهية الشرسة؟ يجب أن يكون الزميل القادر على جذب انتباه تشانغ كونغ هو إله حرب من الصف الثامن… هل يمكن أن تكون القاعة الإلهية الشرسة قد بدأت في التحرك الى المتجر؟ وأخيرا سئموا من الانتظار؟
“لا تقل المزيد. أنا أعرف ما تريد أن تقترحه. لكن لدي خططي الخاصة. استريحوا أولاً. مياه المدينة الإمبراطورية لإمبراطورية الرياح الخفيفة مشوشة للغاية الآن. هدفي هذه المرة هو ببساطة إعادتكم إلى الفيلا بسلامة، وذلك تنفيذًا لأوامر سيد الفيلا. لذا، من الأفضل أن تتصرفوا بشكل أفضل.”
“لا يهم، ليس هناك فائدة من التغلب على نفسي بهذا لأنني لا أستطيع التوصل إلى أي حلول جيدة. سيكون المالك بو بمفرده. ربما لديه ورقة رابحة، بالنظر إلى ذلك الوحش الأعلى المفترض على أهبة الاستعداد، ربما… لن يكون من السهل على آلهة الحرب من الصف الثامن أن يدخلوا ويدمروا كل شيء.”
قطع تشانغ كونغ ببساطة كلمات وو يونباي، ووقف، وخرج من الغرفة ويداه خلف ظهره.
بام!!
كانت وو يونباي غاضبة… يا له من رجل مغرور وقح!
“تشانغ كونغ…”
“آه وو، راقبها جيدًا. لا تدعها تخرج من الغرفة قبل أن أعود.” لمح تشانغ كونغ السيد آه وو، الذي كان يقف في مكان قريب، كما أمر.
إذا قام شخص ما بفحص كل هذا من الأعلى، فسوف يرى أن أرضية الفناء قد غرقت. ولم يتبق سوى بصمة يد ضخمة.
شعر آه وو بقلبه يرتعش وقشعريرة تسري في عموده الفقري وهو يومئ برأسه على عجل.
لقد ظهر فجأة آلهة الحرب من الصف الثامن، الذين نادرًا ما يسمع عنهم أحد، في المدينة الإمبراطورية. كان هدفهم هو شجرة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة، والتي كانت موجودة في متجر المالك بو. بالنظر إلى ذلك، كان من المقرر أن يعاني متجر المالك بو.
بعد ذلك، لم يعد تشانغ كونغ ينتبه إليهم وغادر النزل بالكامل.
لم يقل تشاو موشينغ كلمة أخرى، لكنه استدار وصعد قدميه بنية المغادرة.
وقف تشانغ كونغ في شوارع المدينة الإمبراطورية، التي كانت تعج بالمشاة. تومض عيناه بشعور من الهدوء، وبينما كان يخطو إلى الأمام، كل شيء يحيط به يومض بسرعة الضوء.
بام!!
في لحظة، اكتملت الخطوة، ووجد نفسه واقفاً أمام فناء فاخر.
فرك جي تشينغيو حواجبه، وفتح عينيه وتنهد.
كان ينظر إلى هذا الفناء وعيناه خافتتان من اللامبالاة.
لقد ظهر فجأة آلهة الحرب من الصف الثامن، الذين نادرًا ما يسمع عنهم أحد، في المدينة الإمبراطورية. كان هدفهم هو شجرة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة، والتي كانت موجودة في متجر المالك بو. بالنظر إلى ذلك، كان من المقرر أن يعاني متجر المالك بو.
“ببساطة، جزيرة ماهايانا التافهة، قطعة من القمامة بدون إله حرب من الدرجة الثامنة، تجرؤ على إيذاء سيد الفيلا الصغير في فيلا السحابة البيضاء الخاصة بنا. هذا أحمق تصرف بتهور وبشكل أعمى.”
كان صوته ساحرًا رجوليا، لكن مع لمسة إضافية من الصلابة والعزلة.
أغلق تشانغ كونغ عينيه تحت القناع الفضي. ارتجفت زوايا عينيه وهو يلف شفتيه.
أغلق تشانغ كونغ عينيه تحت القناع الفضي. ارتجفت زوايا عينيه وهو يلف شفتيه.
لم يكن من الممكن رؤية أي تحركات كبيرة. رفع تشانغ كونغ يده ببساطة، وأمسك بالهواء، وتجمع تدفق كامل من الطاقة الروحية على الفور في راحة يده.
شعر شياو منغ، الذي كان يستريح في مقر شياو، بقلبه يقفز إلى حلقه. كان بإمكانه الشعور بقوة الضغط المرعبة، ولم يستطع إلا أن يطلق نفسًا طويلًا.
داخل تلك المساحة، ظهرت كف طاقة روحية هائلة. كانت تلك بصمة يد ضخمة ولكنها حساسة. يمكن للمرء أن يرى الخطوط الدقيقة التي تغطيها. انتشرت قوة هائلة من الطاقة على راحة اليد.
لم يكن من الممكن رؤية أي تحركات كبيرة. رفع تشانغ كونغ يده ببساطة، وأمسك بالهواء، وتجمع تدفق كامل من الطاقة الروحية على الفور في راحة يده.
أمال تشانغ كونغ رأسه، وحدق في كف الطاقة الروحية الذي يحوم فوق النزل الفاخر، وضغط عليه قليلاً للأسفل. في تلك اللحظة، اهتزت الرياح والغيوم، مما تسبب في اهتزاز المباني داخل هذا الفناء الفاخر دون حسيب ولا رقيب.
انفجرت الصخور وتشققت. انفجر تشاو موشينغ الدموي من هذا الانفجار. نظر إلى تشانغ كونغ بقسوة.
داخل الفناء، تشاو موشينغ يجلس في غرفة سرية فتح عينيه. تومض الرعب عبرهم.
ترنح ثم وجد توازنه وهو يقف وسط الهواء. قام بمسح الدم المتساقط من زاوية فمه بينما تومض نظرة بشعة على بشرته.
“أتساءل أي محارب وصل. لقد فشل تشاو موشينغ في استقبالك والترحيب بك، أعتذر عن ذلك!”
“ثم من أنقذها؟”
مع عواء، انفجر تشاو موشينغ بالقوة التي استطاع حشدها وهرع إلى الفناء. طار في الهواء داخل الفناء، وبمجرد أن انتهى من التحدث، رفع رأسه. عند رؤية بصمة اليد العملاقة التي غطت السماء بشكل فعال، تقلصت حدقات عينيه وارتعد قلبه.
وكان الذي في المقدمة رجل ذو عضلات منتفخة مثل الجبال الصغيرة. كانت قوة طاقته ثقيلة ومهيبة. وبينما كانت تتقلب، أصدرت هديرًا مدويًا.
“تشاو موشينغ؟ لقد خرجت في اللحظة المناسبة تمامًا… نظرًا لأنك آذيت شخصًا من فيلا السحابة البيضاء الخاصة بنا، فسوف تواجه موتك.”
بعد صوت مدوي، شعر تشاو موشينغ بقوة ضغط لا تصدق تسقط على جسده. كانت جميع العظام في جسده تتشقق بسبب الضغط.
نظر تشانغ كونغ إلى تشاو موشينغ العائم ببرود وكانت شفتيه ملتوية. وبدون كلمة أخرى، ضغط على كفه.
ركب شنغ مو على الفهد. ضحك وأشار إلى الزقاق أمامه. “الشيخ شيا، انعطف يسارًا للأمام وسنصل إلى المتجر… كنت أتعاون سابقًا مع ذلك الأحمق تشاو موشينغ. قال هذا الأحمق أنه سيكون من السهل الحصول على شجرة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة. لا أستطيع أن أصدق أنني كنت غبيًا “ما يكفي لتصديقه. لقد أهدرنا الكثير من الوقت ولم نحصل على شيء في المقابل. ولهذا السبب كان علي أن أطلب التوجيه منك، أيها الشيخ. “
بام!!
“لا تقل المزيد. أنا أعرف ما تريد أن تقترحه. لكن لدي خططي الخاصة. استريحوا أولاً. مياه المدينة الإمبراطورية لإمبراطورية الرياح الخفيفة مشوشة للغاية الآن. هدفي هذه المرة هو ببساطة إعادتكم إلى الفيلا بسلامة، وذلك تنفيذًا لأوامر سيد الفيلا. لذا، من الأفضل أن تتصرفوا بشكل أفضل.”
بعد صوت مدوي، شعر تشاو موشينغ بقوة ضغط لا تصدق تسقط على جسده. كانت جميع العظام في جسده تتشقق بسبب الضغط.
ترجمة : Legend391
“عليك اللعنة!”
أمال تشانغ كونغ رأسه، وحدق في كف الطاقة الروحية الذي يحوم فوق النزل الفاخر، وضغط عليه قليلاً للأسفل. في تلك اللحظة، اهتزت الرياح والغيوم، مما تسبب في اهتزاز المباني داخل هذا الفناء الفاخر دون حسيب ولا رقيب.
كانت عيون تشاو موشينغ مليئة بالرعب اللامتناهي. كانت قوة الضغط الرهيبة هذه لا مثيل لها… لقد تبين أن الذي أمام عينيه هو إله حرب من الدرجة الثامنة!
“تشاو موشينغ؟ لقد خرجت في اللحظة المناسبة تمامًا… نظرًا لأنك آذيت شخصًا من فيلا السحابة البيضاء الخاصة بنا، فسوف تواجه موتك.”
استمر كف الطاقة الروحية في الضغط لأسفل، مما تسبب في اهتزاز الأرض. تم إرسال تشاو موشينغ مترامي الأطراف على الأرض، وفي تلك اللحظة بالذات، تحول الفناء الرائع من حوله إلى كومة من الأنقاض.
دارت عيون تشانغ كونغ خلف القناع وسقطت على وو يونباي، كما سأل بهدوء “من ذاك؟”
إذا قام شخص ما بفحص كل هذا من الأعلى، فسوف يرى أن أرضية الفناء قد غرقت. ولم يتبق سوى بصمة يد ضخمة.
كان صوته ساحرًا رجوليا، لكن مع لمسة إضافية من الصلابة والعزلة.
ما تلا ذلك كان صدمة مدمرة امتدت إلى الخارج، مما تسبب في اهتزاز المدينة الإمبراطورية بأكملها.
قام ذلك الرجل المقنع، بطريقة حراسة، بمسح الأرضية التي يعيش عليها وو يونباي بعينيه وتجعد حواجبه.
جذب هذا الضجيج الهائل الكثير من الاهتمام داخل المدينة الإمبراطورية.
كانت وو يونباي غاضبة… يا له من رجل مغرور وقح!
شعر شياو منغ، الذي كان يستريح في مقر شياو، بقلبه يقفز إلى حلقه. كان بإمكانه الشعور بقوة الضغط المرعبة، ولم يستطع إلا أن يطلق نفسًا طويلًا.
“آه وو، تعال معي. أخبرني من الذي آذاها… ومن أنقذها.”
إله حرب من الدرجة الثامنة… اتخذ خطوة أخيرًا!
استمر كف الطاقة الروحية في الضغط لأسفل، مما تسبب في اهتزاز الأرض. تم إرسال تشاو موشينغ مترامي الأطراف على الأرض، وفي تلك اللحظة بالذات، تحول الفناء الرائع من حوله إلى كومة من الأنقاض.
بوم بوم بانغ!
“جزر ماهايانا، الطائفة البوذية؟” ألقى تشانغ كونغ** نظرة محيرة على آه وو. هل تجرأت قوة نفوذ تافهة جدًا على استفزاز شخص ما من فيلا السحابة البيضاء؟
انفجرت الصخور وتشققت. انفجر تشاو موشينغ الدموي من هذا الانفجار. نظر إلى تشانغ كونغ بقسوة.
إذا قام شخص ما بفحص كل هذا من الأعلى، فسوف يرى أن أرضية الفناء قد غرقت. ولم يتبق سوى بصمة يد ضخمة.
لم يقل تشاو موشينغ كلمة أخرى، لكنه استدار وصعد قدميه بنية المغادرة.
كانت وو يونباي غاضبة… يا له من رجل مغرور وقح!
ومع ذلك، كانت عيون تشانغ كونغ تحت القناع باردة وقاسية. تجعدت ملابسه عندما تحرك مرة أخرى. وخلفه ظهر زوج رائع من الأجنحة يتكون من تقارب طاقة البخار.
ومع ذلك، كانت عيون تشانغ كونغ تحت القناع باردة وقاسية. تجعدت ملابسه عندما تحرك مرة أخرى. وخلفه ظهر زوج رائع من الأجنحة يتكون من تقارب طاقة البخار.
في جزء من الثانية، ظهر بجانب تشاو موشينغ.
“لا يهم، ليس هناك فائدة من التغلب على نفسي بهذا لأنني لا أستطيع التوصل إلى أي حلول جيدة. سيكون المالك بو بمفرده. ربما لديه ورقة رابحة، بالنظر إلى ذلك الوحش الأعلى المفترض على أهبة الاستعداد، ربما… لن يكون من السهل على آلهة الحرب من الصف الثامن أن يدخلوا ويدمروا كل شيء.”
“هل قلت أنه مسموح لك بالمغادرة؟” سأل تشانغ كونغ بهدوء.
أرسل شياو منغ معلومات استخباراتية جديدة. ومن هذه التقارير علم بأخبار كثيرة. المدينة الإمبراطورية في الوقت الحاضر لم تعد تقع تحت قيادته. حتى آلهة الحرب من الدرجة الثامنة بدأت في الظهور. لقد كانوا نوعًا من الوجود الذي طغى حتى على أقوى وجود المدينة الإمبراطورية، مما يعني أن إمبراطورية الرياح الخفيفة نفسها لم تتمكن حتى من خوض معركة جيدة لحماية نفسها عند الاضطرار.
“لا تأخذ هذا الضرب إلى أقصى الحدود!” صرخ تشاو موشينغ. لم يكن يتوقع أن يقوم إله الحرب من الصف الثامن بالتحرك عليه. لم يكن مستعدًا على الإطلاق لمواجهة الموت تقريبًا.
لم يقل تشاو موشينغ كلمة أخرى، لكنه استدار وصعد قدميه بنية المغادرة.
“فماذا لو ضربتك؟ هل تعتقد أن لديك أسبابًا للتحدث عندما تجرح شعبي؟” رد تشانغ كونغ بهدوء. دار جسده وخرجت ركلة هبطت مباشرة على جسد تشاو موشينغ. تلك القوة الهائلة كادت أن تمزق الهواء.
انفجرت الصخور وتشققت. انفجر تشاو موشينغ الدموي من هذا الانفجار. نظر إلى تشانغ كونغ بقسوة.
بصق تشاو موشينغ كمية كبيرة من الدم. لقد بدا مسنًا وهشًا كما كان دائمًا في تلك اللحظة.
“أوه؟ هذا المتجر؟ في طريقي إلى هنا اصطدمت بطائر عجوز من القاعة الإلهية الشرسة. يبدو أن هدفه هو المتجر… إذا خمنت بشكل صحيح، فيجب أن يكون هو نفسه الذي ذكرته للتو،” تشانغ كونغ لاحظ.
ترنح ثم وجد توازنه وهو يقف وسط الهواء. قام بمسح الدم المتساقط من زاوية فمه بينما تومض نظرة بشعة على بشرته.
أمال تشانغ كونغ رأسه، وحدق في كف الطاقة الروحية الذي يحوم فوق النزل الفاخر، وضغط عليه قليلاً للأسفل. في تلك اللحظة، اهتزت الرياح والغيوم، مما تسبب في اهتزاز المباني داخل هذا الفناء الفاخر دون حسيب ولا رقيب.
لقد سحق قلادة اليشم الملونة بالدم إلى قطع، وعلى الفور ظهرت صورة ظلية بوذية ذهبية لامعة حوله. ضرب كف بوذا بقوة نحو تشانغ كونغ، وبينما كان يتأرجح للأسفل، تحول بوذا الذهبي إلى شكل أحمر دموي شرس.
فجأة ارتعشت أذنيه. حدق في دوامة الدخان المتصاعدة من بعيد ولف شفتيه.
أخذ تشانغ كونغ نفسًا عميقًا، وقفز للأعلى، وبعد دوامة 360 درجة، مزق بوذا الدموي مباشرة.
وقف تشانغ كونغ في شوارع المدينة الإمبراطورية، التي كانت تعج بالمشاة. تومض عيناه بشعور من الهدوء، وبينما كان يخطو إلى الأمام، كل شيء يحيط به يومض بسرعة الضوء.
تبدد بوذا الدم العملاق، ولم يترك وراءه سوى خطوط الدم الحمراء من الضوء.
حدق تشانغ كونغ في وو يونباي بهدوء وسار فجأة نحو الغرفة. مدد يديه وربت على رأس وو يونباي.
“جيد جدًا… اعتقدت أنها ستكون معركة حتى الموت. وتبين أنه استخدم وسيلة تشتيت للهرب. أعتقد أن هذا ما يسمونه “أن تصبح أكثر حكمة مع تقدمك في السن، ولكن أيًا كان… مجرد فرع من طائفة بوذية، لايوجد ماتقلق عليه او منه.” تلاشت الأجنحة الموجودة على ظهر تشانغ كونغ عندما هبط بسلاسة على الأرض. قام بتعديل قميصه وهو يتمتم لنفسه.
بعد ذلك، لم يعد تشانغ كونغ ينتبه إليهم وغادر النزل بالكامل.
ويداه خلف ظهره، استدار ليغادر. خلفه… ما كان في السابق فناءً أصبح الآن مجرد كومة من الحطام.
“أتساءل أي محارب وصل. لقد فشل تشاو موشينغ في استقبالك والترحيب بك، أعتذر عن ذلك!”
…
“جيد جدًا… اعتقدت أنها ستكون معركة حتى الموت. وتبين أنه استخدم وسيلة تشتيت للهرب. أعتقد أن هذا ما يسمونه “أن تصبح أكثر حكمة مع تقدمك في السن، ولكن أيًا كان… مجرد فرع من طائفة بوذية، لايوجد ماتقلق عليه او منه.” تلاشت الأجنحة الموجودة على ظهر تشانغ كونغ عندما هبط بسلاسة على الأرض. قام بتعديل قميصه وهو يتمتم لنفسه.
في شوارع المدينة الإمبراطورية، اندفع رجلان مخيفان وقويا البنية يرتديان ملابس جلدية بشكل متهور.
“ببساطة، جزيرة ماهايانا التافهة، قطعة من القمامة بدون إله حرب من الدرجة الثامنة، تجرؤ على إيذاء سيد الفيلا الصغير في فيلا السحابة البيضاء الخاصة بنا. هذا أحمق تصرف بتهور وبشكل أعمى.”
وكان الذي في المقدمة رجل ذو عضلات منتفخة مثل الجبال الصغيرة. كانت قوة طاقته ثقيلة ومهيبة. وبينما كانت تتقلب، أصدرت هديرًا مدويًا.
أرسل شياو منغ معلومات استخباراتية جديدة. ومن هذه التقارير علم بأخبار كثيرة. المدينة الإمبراطورية في الوقت الحاضر لم تعد تقع تحت قيادته. حتى آلهة الحرب من الدرجة الثامنة بدأت في الظهور. لقد كانوا نوعًا من الوجود الذي طغى حتى على أقوى وجود المدينة الإمبراطورية، مما يعني أن إمبراطورية الرياح الخفيفة نفسها لم تتمكن حتى من خوض معركة جيدة لحماية نفسها عند الاضطرار.
فجأة ارتعشت أذنيه. حدق في دوامة الدخان المتصاعدة من بعيد ولف شفتيه.
“آه وو، راقبها جيدًا. لا تدعها تخرج من الغرفة قبل أن أعود.” لمح تشانغ كونغ السيد آه وو، الذي كان يقف في مكان قريب، كما أمر.
“لقد قام شخص ما بالتحرك أولاً قبلي، شيا دا… حسنًا جدًا، لا يمكنني أن أتخلف عن الركب!”
“هاها! أنت معتوه. إذا كنا هنا للاستيلاء عليها بالقوة، فما الفائدة من الالتفاف والدخول بمواضيع لا يجب علينا التفكير بها عند امتلاكنا للقوة؟ فقط قم بالهجوم مباشرة هناك! سيُظهر لك هذا الشيخ كيف تبدو الهيمنة المطلقة! كل هؤلاء سيسحقون!!”
“شنغ مو، هذا المتجر موجود. دعنا نتحرك بشكل أسرع! لا أستطيع الانتظار لتحريك هذا!” ابتسم شيا دا ببرود. وقد تقلصت العضلات على وجهه في نظرة مرعبة.
لقد ظهر فجأة آلهة الحرب من الصف الثامن، الذين نادرًا ما يسمع عنهم أحد، في المدينة الإمبراطورية. كان هدفهم هو شجرة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة، والتي كانت موجودة في متجر المالك بو. بالنظر إلى ذلك، كان من المقرر أن يعاني متجر المالك بو.
ركب شنغ مو على الفهد. ضحك وأشار إلى الزقاق أمامه. “الشيخ شيا، انعطف يسارًا للأمام وسنصل إلى المتجر… كنت أتعاون سابقًا مع ذلك الأحمق تشاو موشينغ. قال هذا الأحمق أنه سيكون من السهل الحصول على شجرة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة. لا أستطيع أن أصدق أنني كنت غبيًا “ما يكفي لتصديقه. لقد أهدرنا الكثير من الوقت ولم نحصل على شيء في المقابل. ولهذا السبب كان علي أن أطلب التوجيه منك، أيها الشيخ. “
لكنه لم يسأل أكثر من ذلك بكثير، لأنه كان يحتاج فقط إلى معرفة من الذي أصاب وو يونباي.
“هاها! أنت معتوه. إذا كنا هنا للاستيلاء عليها بالقوة، فما الفائدة من الالتفاف والدخول بمواضيع لا يجب علينا التفكير بها عند امتلاكنا للقوة؟ فقط قم بالهجوم مباشرة هناك! سيُظهر لك هذا الشيخ كيف تبدو الهيمنة المطلقة! كل هؤلاء سيسحقون!!”
شعر آه وو بقلبه يرتعش وقشعريرة تسري في عموده الفقري وهو يومئ برأسه على عجل.
لا ينبغي للقاعة الإلهية أن تتخلف أو تتراجع أبدًا أثناء سيرها في هذا العالم. فقط امضي قدمًا وافعل ذلك! لا تشعر بالتوتر، فقط امض قدمًا!”
لم يقل تشاو موشينغ كلمة أخرى، لكنه استدار وصعد قدميه بنية المغادرة.
“هل قلت أنه مسموح لك بالمغادرة؟” سأل تشانغ كونغ بهدوء.
*****
ترنح ثم وجد توازنه وهو يقف وسط الهواء. قام بمسح الدم المتساقط من زاوية فمه بينما تومض نظرة بشعة على بشرته.
ترجمة : Legend391
مع عواء، انفجر تشاو موشينغ بالقوة التي استطاع حشدها وهرع إلى الفناء. طار في الهواء داخل الفناء، وبمجرد أن انتهى من التحدث، رفع رأسه. عند رؤية بصمة اليد العملاقة التي غطت السماء بشكل فعال، تقلصت حدقات عينيه وارتعد قلبه.
أجابت وو يونباي بعناد: “ليس من شأنك. سأنتقم لنفسي”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
