خاتمة
الخاتمة
اتضح أن القدر له خطط مختلفة.
مصاحبا لسولدات، قضيت حوالي عام أتنقل من مدينة إلى أخرى. بدأنا في ثالث أكبر مدينة في دوقية نيريس؛ توجهنا إلى العاصمة جيورانزا، حيث يقع المقر الرئيسي لعشيرة الصاعقة، ومن ثم إلى مدينة كيرليون على أطراف مملكة رانوا.
“إذن؟ هذا يعني فقط أنه عديم الفائدة للغاية بحيث لا يمكنه الحصول على جزء من الأشياء، أليس كذلك؟ ”
وبينما كنا نتنقل عبر الدول السحرية الثلاثة، بدأت العمل بمفردي، بشكل مستقل عن سولدات. كنت أفعل نفس الأشياء التي فعلتها في روزنبرج : الانضمام إلى المغامرين على أساس مؤقت لنشر اسمي هناك. لم أكن أعتقد أنه سيكون لدي حرية كبيرة لثني القواعد هنا كما كان الحال في روزنبرغ، لذلك شاركت فقط في المهام ذات التصنيف B إلى S.
“بالطبع لا. يجب أن أدفع لك مقابل معلوماتك. نحن ذاهبون إلى غرفتك. إلا إذا كنت تفضل القيام بذلك في الخارج؟ “
بصراحة، الآن وقد هدأت الأمور، تمنيت لو حاولت التحدث إلى سارة مرة أخرى. لكن في النهاية، ربما كان هذا هو الأفضل. علاقتي مع سارة والأعضاء الآخرين في كاونتر آرو لم تكن جزءًا من هدفي الأصلي، والعبث في روزنبرج منعني من المضي قدمًا. كان لدي بعض الندم المستمر لأنني لم أقل لهم أي شيء قبل أن أغادر المدينة، لكن الأمر لم يكن يستحق ضغوط المصالحة أيضًا.
كنت أساعد سولدات وفريقه في المهمات أيضًا. كنا نتنقل بسرعة من مدينة إلى أخرى، ونغير مواقعنا كل شهرين إلى ثلاثة أشهر. لم يعاملني أعضاء القائد المتدرج أبدًا وكأنني مصدر إزعاج. في الواقع، كان الأمر على العكس تمامًا: لقد رحبوا بي، وإن كان ذلك بعبارات تبدو كأنها تقول : اه يا فتى، ما الذي جعل سولدات يحظرك في هذا الوقت؟
وفي تلك اللحظة، سقط ظل على طاولتهم. نظر الرجل إلى الأعلى فوجد أن المرأة ذات المظهر الأنيق – التي كانت منذ لحظات تتحدث مع موظف الاستقبال عند المنضدة – قد تجولت إلى جانبهم.
“آه، إذا كنت أتذكر جيدًا… لقد كان روديوس كواغماير.” “كواغماير، هاه؟ يا له من اسم غبي.”
تم إحضار العديد منهم بواسطة سولدات في ظل ظروف مماثلة. لقد فهموا هدفي وحافظوا على مسافة محترمة. لم يكن لدي أي فكرة عما حدث لأعضاء كارنتر آرو.
رغم أنه كان مؤلمًا، إلا أن حادثة سارة علمتني شيئًا ما. النسخة السابقة من نفسي سترقص مباشرة عند اقتراب كل امرأة وتدعوني إلى غرفة النوم، واثقة من أن هذه المرة ستكون مختلفة، فقط لتتحطم آمالي مرارًا وتكرارًا عندما يتدلى رجلي الصغير يعرج.
ولم أسمع عنهم شيئًا منذ ذلك اليوم. ربما وجدوا بعض الأعضاء الجدد، أو ربما أصبحت الوظائف صعبة للغاية وقرروا العودة إلى مملكة أسورا.
لذا التلعوا ريقهم.
بصراحة، الآن وقد هدأت الأمور، تمنيت لو حاولت التحدث إلى سارة مرة أخرى. لكن في النهاية، ربما كان هذا هو الأفضل. علاقتي مع سارة والأعضاء الآخرين في كاونتر آرو لم تكن جزءًا من هدفي الأصلي، والعبث في روزنبرج منعني من المضي قدمًا. كان لدي بعض الندم المستمر لأنني لم أقل لهم أي شيء قبل أن أغادر المدينة، لكن الأمر لم يكن يستحق ضغوط المصالحة أيضًا.
“…بجدية؟”
“أوه، أتذكر! بشيرانت. ثالث أكبر مدينة في بشيرانت، بيبين.”
أنا أبحث عن زينيث. هذا هو الشيء الوحيد الذي انا بحاجة إلى التركيز عليه. لم يكن هذا هو الوقت المناسب للتفكير في نساء مثل إيريس أو سارة. يمكن أن أقلق بشأن مثل هذه الأشياء بعد أن أجد زينيث.
“آه، إذا كنت أتذكر جيدًا… لقد كان روديوس كواغماير.” “كواغماير، هاه؟ يا له من اسم غبي.”
اتضح أن القدر له خطط مختلفة.
تلك الفكرة وحدها أزالت ثقلاً عن صدري. العلاقات مع النساء غير ضرورية على الإطلاق في الوقت الحالي، وبما أنها غير ضرورية، لم يكن لدي حاجة للتشبث بالندم.
“نعم، عن ذلك المغامر، روديوس كواغماير.”
في هذه الأيام، إذا تقدمت لي مغامرة أو شخص أساعده خلال مهمة، فأنا سوف أتجنبها بلباقة.
-+-
-+-
رغم أنه كان مؤلمًا، إلا أن حادثة سارة علمتني شيئًا ما. النسخة السابقة من نفسي سترقص مباشرة عند اقتراب كل امرأة وتدعوني إلى غرفة النوم، واثقة من أن هذه المرة ستكون مختلفة، فقط لتتحطم آمالي مرارًا وتكرارًا عندما يتدلى رجلي الصغير يعرج.
من المؤكد أنني سأشعر بسعادة غامرة إذا عاد صديقي فجأة إلى الحياة مرة أخرى، لكنه بعيد جدًا عن قائمة أولوياتي.
لا تنسو تدعموني هنا لمساعدتي..
من المؤكد أنني سأشعر بسعادة غامرة إذا عاد صديقي فجأة إلى الحياة مرة أخرى، لكنه بعيد جدًا عن قائمة أولوياتي.
حتى لوحة الإعلانات كانت خالية إلى حد كبير من الطلبات. كان السكان فقراء، وغرقوا في مشاكلهم لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من طلب المساعدة. كان المغامرون الزائرون قليلين ويأتون على فترات متباعدة، لذلك يتم تجاهل الطلبات التي تظهر إلى حد كبير.
“كيف يمكنك أن تتأكد؟”
ومع ذلك، كنت أتذكر أحيانًا أول مرة لي مع إيريس، أو جسد سارة الناعم والمرن، أو الطريقة التي لقد حاولت إليز إرضائي. قررت أن أجد علاجًا لعجزي الجنسي بمجرد العثور على زينيث.
المحاصيل القابلة للزراعة قليلة، و الوحوش عديدة، ونادرا ما يمر المسافرون. لو عملت هذه الدولة على تطوير السحر كما فعلت الدول السحرية الثلاث، لكان من الممكن أن تفعل ما هو أفضل؛ ولكن للأسف لم تنتج شيئا.
وفي الوقت نفسه، كما كنت آمل، أصبح اسمي معروفًا في جميع أنحاء الدول السحرية الثلاثة. ليس تمامًا على نفس النطاق كما هو الحال في روزنبرج، حيث عرفت حتى العاهرات عني، لكنني كنت مشهورًا بدرجة كافية لان يعرف الناس أنني أبحث عن شخص ما.
ولم أسمع عنهم شيئًا منذ ذلك اليوم. ربما وجدوا بعض الأعضاء الجدد، أو ربما أصبحت الوظائف صعبة للغاية وقرروا العودة إلى مملكة أسورا.
***
“سوف يتم القضاء على هذا البلد قريبًا”.
شرق الدول السحرية الثلاثة، في واحدة من العديد من الدول الصغيرة الريفية المنتشرة في المناطق الشمالية، كان رجلان يتحدثان في نقابة المغامرين.
***
“سوف يتم القضاء على هذا البلد قريبًا”.
“وأنت كذلك تعال يا سيدي.”
“كيف يمكنك أن تتأكد؟”
“وجوه الناس لم يبق فيها روح. بالإضافة إلى ذلك، هناك شائعات بأن رئيس الوزراء حريص على خوض الحرب. عندما يتم حشر بلد ما في الزاوية وتكون الحرب هي خيارهم الوحيد، يمكنك معرفة كيف ستنتهي الأمور. “
“آه، إذا كنت أتذكر جيدًا… لقد كان روديوس كواغماير.” “كواغماير، هاه؟ يا له من اسم غبي.”
“آآه… حسنًا، لا أريد الانجرار إلى هذه الفوضى. ربما يجب علي المضي قدمًا. “
رغم أنه كان مؤلمًا، إلا أن حادثة سارة علمتني شيئًا ما. النسخة السابقة من نفسي سترقص مباشرة عند اقتراب كل امرأة وتدعوني إلى غرفة النوم، واثقة من أن هذه المرة ستكون مختلفة، فقط لتتحطم آمالي مرارًا وتكرارًا عندما يتدلى رجلي الصغير يعرج.
“أبعد قليلاً فقط”. بدت بشرتها لامعة في صباح اليوم التالي عندما انطلقت إلى بيبين، ثالث أكبر مدينة في بشيرانت.
” سأضطر إلى الذهاب إلى الغرب إذن. “
وفي كلتا الحالتين، سيتم استبدال المسؤولين. قد يعيد ذلك الحياة إلى نقابة المغامرين، ولكن قبل أن يحدث ذلك، سيحاصر أي مغامر متبقي في منتصف الحرب. أي شخص يتمتع بحس سليم سيهرب قبل إغلاق الحدود، وهو بالضبط ما يتحدث عنه هذان الرجلان.
“نعم، لقد تركت الدول السحرية الثلاثة لأرى كيف كانت الأمور، ولكن الأمر مجرد جنون هنا.”
“بشكل لا يصدق؟”
انقلب المفتاح في رأس الرجل.
بصرف النظر عن المغامرين، كان الموجودون الوحيدون في النقابة المهجورة عبارة عن مجموعة من المغامرين ذوي الوجوه الكئيبة و المرأة التي كانت تسأل موظف الاستقبال شيئا.
بصرف النظر عن المغامرين، كان الموجودون الوحيدون في النقابة المهجورة عبارة عن مجموعة من المغامرين ذوي الوجوه الكئيبة و المرأة التي كانت تسأل موظف الاستقبال شيئا.
“كيف يمكنك أن تتأكد؟”
حتى لوحة الإعلانات كانت خالية إلى حد كبير من الطلبات. كان السكان فقراء، وغرقوا في مشاكلهم لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من طلب المساعدة. كان المغامرون الزائرون قليلين ويأتون على فترات متباعدة، لذلك يتم تجاهل الطلبات التي تظهر إلى حد كبير.
“إشاعة غريبة؟”
الخاتمة
ان نقابة المغامرين هذه في حالة ركود حقيقي. وهذا البلد صار مختلفًا منذ فترة طويلة. عندما تم تأسيسه لأول مرة، كان دولة بارزة وقوية في المنطقة الشمالية. كان الناس متأكدين من أنه سيغزو المنطقة الشمالية بأكملها.
“نعم، لقد تركت الدول السحرية الثلاثة لأرى كيف كانت الأمور، ولكن الأمر مجرد جنون هنا.”
“آآه… حسنًا، لا أريد الانجرار إلى هذه الفوضى. ربما يجب علي المضي قدمًا. “
اتضح أن القدر له خطط مختلفة.
ثبت أن كسب العيش في الشمال مهمة صعبة للغاية.
المحاصيل القابلة للزراعة قليلة، و الوحوش عديدة، ونادرا ما يمر المسافرون. لو عملت هذه الدولة على تطوير السحر كما فعلت الدول السحرية الثلاث، لكان من الممكن أن تفعل ما هو أفضل؛ ولكن للأسف لم تنتج شيئا.
-+-
الخاتمة
كل ما فعلته هو استهلاك ما لديها من موارد حتى لم يعد هناك ما يمكن استهلاكه. والآن، الأمة على طريق الدمار. وما هي إلا مسألة وقت حتى يعلن أحد جيرانها الحرب عليها، أو العكس.
“نعم. بمجرد وجود هذا الرجل في صفوفهم، قامت مجموعة مكونة من عشرين شخصًا بإسقاط أحد الريد ويرم المشردين. “
وفي كلتا الحالتين، سيتم استبدال المسؤولين. قد يعيد ذلك الحياة إلى نقابة المغامرين، ولكن قبل أن يحدث ذلك، سيحاصر أي مغامر متبقي في منتصف الحرب. أي شخص يتمتع بحس سليم سيهرب قبل إغلاق الحدود، وهو بالضبط ما يتحدث عنه هذان الرجلان.
“وأنت كذلك تعال يا سيدي.”
من المؤكد أنني سأشعر بسعادة غامرة إذا عاد صديقي فجأة إلى الحياة مرة أخرى، لكنه بعيد جدًا عن قائمة أولوياتي.
“بالحديث عن الدول السحرية الثلاث، سمعت شائعة غريبة”.
تلك الفكرة وحدها أزالت ثقلاً عن صدري. العلاقات مع النساء غير ضرورية على الإطلاق في الوقت الحالي، وبما أنها غير ضرورية، لم يكن لدي حاجة للتشبث بالندم.
تم إحضار العديد منهم بواسطة سولدات في ظل ظروف مماثلة. لقد فهموا هدفي وحافظوا على مسافة محترمة. لم يكن لدي أي فكرة عما حدث لأعضاء كارنتر آرو.
“إشاعة غريبة؟”
تم إحضار العديد منهم بواسطة سولدات في ظل ظروف مماثلة. لقد فهموا هدفي وحافظوا على مسافة محترمة. لم يكن لدي أي فكرة عما حدث لأعضاء كارنتر آرو.
” الناس يتحدثون عن هذا الساحر القوي بشكل يبعث على السخرية والذي ينضم مؤقتًا إلى فرق المغامرين.”
مصاحبا لسولدات، قضيت حوالي عام أتنقل من مدينة إلى أخرى. بدأنا في ثالث أكبر مدينة في دوقية نيريس؛ توجهنا إلى العاصمة جيورانزا، حيث يقع المقر الرئيسي لعشيرة الصاعقة، ومن ثم إلى مدينة كيرليون على أطراف مملكة رانوا.
بصراحة، الآن وقد هدأت الأمور، تمنيت لو حاولت التحدث إلى سارة مرة أخرى. لكن في النهاية، ربما كان هذا هو الأفضل. علاقتي مع سارة والأعضاء الآخرين في كاونتر آرو لم تكن جزءًا من هدفي الأصلي، والعبث في روزنبرج منعني من المضي قدمًا. كان لدي بعض الندم المستمر لأنني لم أقل لهم أي شيء قبل أن أغادر المدينة، لكن الأمر لم يكن يستحق ضغوط المصالحة أيضًا.
“ليس هناك شيء غريب في ذلك. هناك مجموعة من الرجال الذين يفعلون ذلك للحصول على بعض العملات المعدنية.”
وفي الوقت نفسه، كما كنت آمل، أصبح اسمي معروفًا في جميع أنحاء الدول السحرية الثلاثة. ليس تمامًا على نفس النطاق كما هو الحال في روزنبرج، حيث عرفت حتى العاهرات عني، لكنني كنت مشهورًا بدرجة كافية لان يعرف الناس أنني أبحث عن شخص ما.
تبقى من المجلد الفصل الجانبي سانشره في اقرب وقت…
“نعم، هذا كل ما في الأمر، رغم ذلك. هذا الرجل لا يتطلع حتى إلى كسب المال. لا أعرف ما الذي يسعى إليه، لكنهم يقولون إنه لم يأخذ أي أموال نقدية. “
انقلب المفتاح في رأس الرجل.
“إذن؟ هذا يعني فقط أنه عديم الفائدة للغاية بحيث لا يمكنه الحصول على جزء من الأشياء، أليس كذلك؟ ”
“لا، هذا ليس كذلك. سمعت أنه قوي بشكل لا يصدق.”
من المؤكد أنني سأشعر بسعادة غامرة إذا عاد صديقي فجأة إلى الحياة مرة أخرى، لكنه بعيد جدًا عن قائمة أولوياتي.
رغم أنه كان مؤلمًا، إلا أن حادثة سارة علمتني شيئًا ما. النسخة السابقة من نفسي سترقص مباشرة عند اقتراب كل امرأة وتدعوني إلى غرفة النوم، واثقة من أن هذه المرة ستكون مختلفة، فقط لتتحطم آمالي مرارًا وتكرارًا عندما يتدلى رجلي الصغير يعرج.
“بشكل لا يصدق؟”
من المؤكد أنني سأشعر بسعادة غامرة إذا عاد صديقي فجأة إلى الحياة مرة أخرى، لكنه بعيد جدًا عن قائمة أولوياتي.
وفي تلك اللحظة، سقط ظل على طاولتهم. نظر الرجل إلى الأعلى فوجد أن المرأة ذات المظهر الأنيق – التي كانت منذ لحظات تتحدث مع موظف الاستقبال عند المنضدة – قد تجولت إلى جانبهم.
“نعم. بمجرد وجود هذا الرجل في صفوفهم، قامت مجموعة مكونة من عشرين شخصًا بإسقاط أحد الريد ويرم المشردين. “
“لا أعرفه، لا أعرف الكثير عنه ” قال الرجل بشكل غير متماسك. في الوقت الحالي، لم يكن متأكدًا مما إذا كانت تطرح عليه سؤالاً أم تستجوبه.
“…بجدية؟”
“نعم. بمجرد وجود هذا الرجل في صفوفهم، قامت مجموعة مكونة من عشرين شخصًا بإسقاط أحد الريد ويرم المشردين. “
“نعم. غريب، أليس كذلك؟ شخص مثل هذا يتجول كمغامر… اعتقد أن اي بلد سترحب به في خدمتها الآن. “
“بالطبع لا. يجب أن أدفع لك مقابل معلوماتك. نحن ذاهبون إلى غرفتك. إلا إذا كنت تفضل القيام بذلك في الخارج؟ “
“هذا لا يمكن أن يكون صحيحا. ماذا يُسمى هذا الرجل؟”
ومع ذلك، كنت أتذكر أحيانًا أول مرة لي مع إيريس، أو جسد سارة الناعم والمرن، أو الطريقة التي لقد حاولت إليز إرضائي. قررت أن أجد علاجًا لعجزي الجنسي بمجرد العثور على زينيث.
“آه، إذا كنت أتذكر جيدًا… لقد كان روديوس كواغماير.” “كواغماير، هاه؟ يا له من اسم غبي.”
وفي تلك اللحظة، سقط ظل على طاولتهم. نظر الرجل إلى الأعلى فوجد أن المرأة ذات المظهر الأنيق – التي كانت منذ لحظات تتحدث مع موظف الاستقبال عند المنضدة – قد تجولت إلى جانبهم.
وفي كلتا الحالتين، سيتم استبدال المسؤولين. قد يعيد ذلك الحياة إلى نقابة المغامرين، ولكن قبل أن يحدث ذلك، سيحاصر أي مغامر متبقي في منتصف الحرب. أي شخص يتمتع بحس سليم سيهرب قبل إغلاق الحدود، وهو بالضبط ما يتحدث عنه هذان الرجلان.
لقد كانت إلفاً. وتمكن الرجال على الفور من معرفة أنها كانت محاربة من الدرجة الأولى. كانت نحيلة لكن مفتولة العضلات، وسلوكها يوحي بأنها خاضت العديد من المعارك
“هيه، هيه… أي نوع المنحرفين أنت؟”
لذا التلعوا ريقهم.
ولكن كان هناك شيء ما خارج هن هذا المزاج. هناك بريق حولها بدا غير لائق بالمحارب. “هل يمكنك مشاركة هذه القصة معي بمزيد من التفصيل؟” وضعت المرأة إصبعها على شفتيها، وكان تعبيرها يكاد يكون غزليًا عندما طرحت السؤال.
“الشخص الذي نتحدث عنه للتو؟”
“وأنت كذلك تعال يا سيدي.”
“نعم، عن ذلك المغامر، روديوس كواغماير.”
بينما الرجلان من جانبها. يقضون بعض الوقت يتساءلون عما إذا كانت أحداث اليوم مجرد حلم. غير قادرين على نسيان الليلة التي قضوها معها، ظلوا باقين في ذلك البلد، يبحثون حتى انتدلعت الحرب عليهم. لكن هذه قصة لزمن مختلف.
“لا أعرفه، لا أعرف الكثير عنه ” قال الرجل بشكل غير متماسك. في الوقت الحالي، لم يكن متأكدًا مما إذا كانت تطرح عليه سؤالاً أم تستجوبه.
amine656578@gmail.com
“أليس هناك أي شيء يمكنك تذكره؟ على سبيل المثال، أين تم رصده آخر مرة، أو أي شيء من هذا القبيل؟ “
“آه، اه، أعتقد…”
” الناس يتحدثون عن هذا الساحر القوي بشكل يبعث على السخرية والذي ينضم مؤقتًا إلى فرق المغامرين.”
من المؤكد أنني سأشعر بسعادة غامرة إذا عاد صديقي فجأة إلى الحياة مرة أخرى، لكنه بعيد جدًا عن قائمة أولوياتي.
“نعم، هيا، ابذل قصارى جهدك. إذا استطعت أن تتذكر، سأترك لك فرصة معي. “
بينما الرجلان من جانبها. يقضون بعض الوقت يتساءلون عما إذا كانت أحداث اليوم مجرد حلم. غير قادرين على نسيان الليلة التي قضوها معها، ظلوا باقين في ذلك البلد، يبحثون حتى انتدلعت الحرب عليهم. لكن هذه قصة لزمن مختلف.
انقلب المفتاح في رأس الرجل.
الرجال مخلوقات بسيطة: بمجرد أن أدرك أنها لم تكن تستحوبه، بل تقترح عليه، بدأ عقله يعمل وقتًا إضافيًا للحصول على ما يريد.
“لا، هذا ليس كذلك. سمعت أنه قوي بشكل لا يصدق.”
وفي زاوية من ذهنه، وجد نفسه يفكر في أن هذا رائع لدرجة يصعب تصديقها. لكنه لم يستطع مقاومة الفرصة اللذيذة التي أمامه.
“بالطبع لا. يجب أن أدفع لك مقابل معلوماتك. نحن ذاهبون إلى غرفتك. إلا إذا كنت تفضل القيام بذلك في الخارج؟ “
“أوه، أتذكر! بشيرانت. ثالث أكبر مدينة في بشيرانت، بيبين.”
“يا إلهي، هل هذا صحيح؟ شكرًا لك.” ابتسمت له المرأة. ثم تمتمت بصوت منخفض: “لقد وجدتك أخيرًا”. ولم يفهم الرجل هذا الجزء الأخير. لكنها أمسكت بيده، وكأنها تقول إنها مستعدة لمنحه مكافأة على جهوده.
“لا، هذا ليس كذلك. سمعت أنه قوي بشكل لا يصدق.”
“حسنًا، دعونا نذهب”.
“ا-إلى بيبين؟” سأل غير مصدق
“سوف يتم القضاء على هذا البلد قريبًا”.
“بالطبع لا. يجب أن أدفع لك مقابل معلوماتك. نحن ذاهبون إلى غرفتك. إلا إذا كنت تفضل القيام بذلك في الخارج؟ “
“وجوه الناس لم يبق فيها روح. بالإضافة إلى ذلك، هناك شائعات بأن رئيس الوزراء حريص على خوض الحرب. عندما يتم حشر بلد ما في الزاوية وتكون الحرب هي خيارهم الوحيد، يمكنك معرفة كيف ستنتهي الأمور. “
لقد كانت إلفاً. وتمكن الرجال على الفور من معرفة أنها كانت محاربة من الدرجة الأولى. كانت نحيلة لكن مفتولة العضلات، وسلوكها يوحي بأنها خاضت العديد من المعارك
“هيه، هيه… أي نوع المنحرفين أنت؟”
“وأنت كذلك تعال يا سيدي.”
في هذه الأيام، إذا تقدمت لي مغامرة أو شخص أساعده خلال مهمة، فأنا سوف أتجنبها بلباقة.
أخذها الرجلان إلى نزلهما. لا، من الأدق القول إنها أخذتهما. ففي نهاية المطاف، هي الأكثر ميلاً إلى ممارسة الجنس.
بينما الرجلان من جانبها. يقضون بعض الوقت يتساءلون عما إذا كانت أحداث اليوم مجرد حلم. غير قادرين على نسيان الليلة التي قضوها معها، ظلوا باقين في ذلك البلد، يبحثون حتى انتدلعت الحرب عليهم. لكن هذه قصة لزمن مختلف.
بصرف النظر عن المغامرين، كان الموجودون الوحيدون في النقابة المهجورة عبارة عن مجموعة من المغامرين ذوي الوجوه الكئيبة و المرأة التي كانت تسأل موظف الاستقبال شيئا.
“أبعد قليلاً فقط”. بدت بشرتها لامعة في صباح اليوم التالي عندما انطلقت إلى بيبين، ثالث أكبر مدينة في بشيرانت.
مصاحبا لسولدات، قضيت حوالي عام أتنقل من مدينة إلى أخرى. بدأنا في ثالث أكبر مدينة في دوقية نيريس؛ توجهنا إلى العاصمة جيورانزا، حيث يقع المقر الرئيسي لعشيرة الصاعقة، ومن ثم إلى مدينة كيرليون على أطراف مملكة رانوا.
كان اسم المرأة إليناليس دراجون رود ولديها هدف واحد فقط: إخبار روديوس جريرات أنه تم العثور على والدته.
“بالطبع لا. يجب أن أدفع لك مقابل معلوماتك. نحن ذاهبون إلى غرفتك. إلا إذا كنت تفضل القيام بذلك في الخارج؟ “
-+-
ترجمة nero
“بالطبع لا. يجب أن أدفع لك مقابل معلوماتك. نحن ذاهبون إلى غرفتك. إلا إذا كنت تفضل القيام بذلك في الخارج؟ “
تبقى من المجلد الفصل الجانبي سانشره في اقرب وقت…
“نعم. بمجرد وجود هذا الرجل في صفوفهم، قامت مجموعة مكونة من عشرين شخصًا بإسقاط أحد الريد ويرم المشردين. “
لا تنسو تدعموني هنا لمساعدتي..
وفي تلك اللحظة، سقط ظل على طاولتهم. نظر الرجل إلى الأعلى فوجد أن المرأة ذات المظهر الأنيق – التي كانت منذ لحظات تتحدث مع موظف الاستقبال عند المنضدة – قد تجولت إلى جانبهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
