غروب الشمس
شعر أويانغ تشانغتشينغ بالتضارب عندما نظر إلى تشو فان. بإمكانه أن يقول أن الآخر قوي، لكنه لا يعني أنه على استعداد للاعتراف بذلك ” ما لم تتم مباراة مناسبة، لا يمكن لأحد أن يقول من هو الأقوى!”
رأى أويانغ لينغتيان أن تشو فان لم يظهر أي تغيير ولكن بعد ذلك صدمه ” لقد فهمت الآن. تفضل سيدي .”
“ما هي النقطة؟ هذا التبادل كافي لإظهار الفرق بينكما. “
بدت شوي روهوا والفتاة الأخرى في حيرة من أمرهما، حيث نظروا إلى تشو فان بريبة
نظر له أويانغ لينغتيان نظرة حادة حادًا ثم تحدث ” هذا التنين الجليدي هو شيء صنعته أنت وتلميذ الأراضي الغربية بقوتك. يمكن القول أنه قاتل كلاكما حينها وتغلب عليه بسهولة. فهو أعلى منك بكثير في هذا الجانب و…”
“استخدم تنين الجليد أقوى فن سيف ختم السماء لكنه كسره بسهولة وهذا يدل على أنه فوقك. إنه في فئة أخرى غيرك وإذا قاتل من أجل لقب أفضل تلميذ في الأراضي الأربعة لا يمكنك الفوز ضده.”
صمت أويانغ لينغتيان في النهاية وأصبح أويانغ تشانغتشينغ فضوليًا ” و؟“
“استخدم تنين الجليد أقوى فن سيف ختم السماء لكنه كسره بسهولة وهذا يدل على أنه فوقك. إنه في فئة أخرى غيرك وإذا قاتل من أجل لقب أفضل تلميذ في الأراضي الأربعة لا يمكنك الفوز ضده.”
“استخدم تنين الجليد أقوى فن سيف ختم السماء لكنه كسره بسهولة وهذا يدل على أنه فوقك. إنه في فئة أخرى غيرك وإذا قاتل من أجل لقب أفضل تلميذ في الأراضي الأربعة لا يمكنك الفوز ضده.”
بدأت شانججوان تشينجيان، وهي تقبض قبضتيها في العبوس .
مورونج شوي هي التي انهت كلمات أويانغ لينغتيان.
نظر إليه تشو فان وأدرك أنه لم يعد قادرًا على لعب دور البريء، بعد أن اظهر شخصيته الغامضة والحسابية المعتادة. تحدث بشكل عرضي ” الكبير أويانغ، أنا مجرد مضيف لعشيرة تشيان القادمة لتسليم البضائع. دعنا نترك الامر كما هو.”
حدق أويانغ تشانغتشينغ في والده بعيون مليئة بالأسئلة وأومأ أويانغ لينغتيان برأسه ” شوي’إير على حق. لقد كنت أقاتل لسنوات عديدة، ولكن لم يسبق لي أن رأيت أي قوة سيف إلهي يتم تقييدها. ولا حتى فن سيف الانقسام الخاص بالسيف الذي لا يقهر لديه مثل هذه القوة. لكنه… فقط من هو؟”
بوو!
حدق أويانغ لينغتيان في تشو فان مملوءًا بالشك و الآخرون أيضًا فضوليين، محاولين تخمين خلفيته. على أقل تقدير، يمكنهم استبعاد كونه مضيفا صغيرًا لعشيرة تجارية.
بدت شوي روهوا والفتاة الأخرى في حيرة من أمرهما، حيث نظروا إلى تشو فان بريبة
أوفت مورونج شوي بوعدها لـ شانججوان تشينجيان ولم تقل كلمة واحدة. ليس وكأنهم بحاجة إلى مساعدتها، منذ أن سلم تشو فان نفسه في وضح النهار. لقد أصبح في دائرة الضوء ولم يكن هناك مهرب له.
بالكاد قام بخطوة عندما وصلت له تشو تشينج تشينج وأمسكت بيد تشو فان.
لم تكن طائفة البحر المشرق لتتغاضي عن مثل هذا العنصر الغامض والخطير الذي تسلل إلى منزلهم أيضًا.
حدق أويانغ لينغتيان في تشو فان مملوءًا بالشك و الآخرون أيضًا فضوليين، محاولين تخمين خلفيته. على أقل تقدير، يمكنهم استبعاد كونه مضيفا صغيرًا لعشيرة تجارية.
بدوا جميعًا يبدون متوترين، ويحاولون اختيار كل ما يقوله. تصرف تشو فان بغفلة، حيث جلس هناك مع فتاة على كتفه ولا يريد إزعاجها.
حاولت شوي روهوا سحبها، لكن قبضتها لم تفلته.
“أنا أويانغ لينغتيان من طائفة البحر المشرق. من قد يكون سيدي ومن أين أتيت؟ ما الذي جاء بك إلى طائفة البحر المشرق؟ ” عندما رأى أن المزاج الغريب لم يكن له أي تأثير على تشو فان، جاء أويانغ لينغتيان أمام هذا المتدرب الذي يبدو على أنه في عالم المشع، ولم يجرؤ على عدم احترامه على الإطلاق.
ارتعش أويانغ لينغتيان، وهو ينظر إلى الآثار الجليدية المغطاة بالثلوج، ثم إلى تشو فان بنظرة فارغة.
نظر الباقيين باهتمام إلى التبادل. لا يزال أويانغ تشانغتشينغ يرفض تصديق ما يحدث. والده، الأفضل في الأراضي الشمالية، يحترم شاب صغير. لقد أثبت ذلك فقط مدى تقييم الأفضل في الأراضي الشمالية لـ تشو فان، بما لا يقل عن مستواه.
مورونج شوي هي التي انهت كلمات أويانغ لينغتيان.
منذ أن تخلص من فن سيف ختم السماء بحركة واحدة، فهذا يعني أن هذه القوة عدو سيف ختم السماء. باعتباره مستخدم سيف ختم السماء، شعر بالقلق بالتأكيد.
لقد رأوا نصيبهم العادل من الناس في حياتهم الطويلة كممارسين، الماكر أو الحمقى المتهورين، لكن تشو فان هو الأول من نوعه.
في حين أن تدريب الشاب أقل بكثير، فإن المهارة المستخدمة وضعته على حافة الهاوية.
توتر الحراس في انتظار أوامر تشو فان.
نظر إليه تشو فان وأدرك أنه لم يعد قادرًا على لعب دور البريء، بعد أن اظهر شخصيته الغامضة والحسابية المعتادة. تحدث بشكل عرضي ” الكبير أويانغ، أنا مجرد مضيف لعشيرة تشيان القادمة لتسليم البضائع. دعنا نترك الامر كما هو.”
أومأ أويانغ لينغتيان واقترب زوجان من الشيوخ من تشو فان لاحتجازه. لم يقاتل تشو فان، بل ابتعد بنظرة عميقة بينما شوي روهوا تمسك بـ تشو تشينج تشينج.
“مضيف تشيان؟ هاهاها، هل يعتبرني السيد طفلاً؟ نحن نعرف كل شيء عن عشيرة تشيان ولا يوجد أحد مثلك بينها. “
نظر إليه تشو فان وأدرك أنه لم يعد قادرًا على لعب دور البريء، بعد أن اظهر شخصيته الغامضة والحسابية المعتادة. تحدث بشكل عرضي ” الكبير أويانغ، أنا مجرد مضيف لعشيرة تشيان القادمة لتسليم البضائع. دعنا نترك الامر كما هو.”
هز أويانغ لينغتيان رأسه ” لا أريد إجبار سيدي على أن أكون صادقًا، لكن الوضع حرج الآن. وجودك المفاجئ هنا يرعبنا جميعاً. ليس لدي خيار سوى الإساءة إلى سيدي لتجنب أي مشاكل. لا يسعني إلا أن أطلب عفوك.”
العشرات من شيوخ مرحلة عَالَمُ إِئْتِيَاب الأَصْل حاصروا مجموعة التجار.
أصبح وجه أويانغ لينغتيان باردًا، وفهم الشيوخ الأمر.
نظر الباقيين باهتمام إلى التبادل. لا يزال أويانغ تشانغتشينغ يرفض تصديق ما يحدث. والده، الأفضل في الأراضي الشمالية، يحترم شاب صغير. لقد أثبت ذلك فقط مدى تقييم الأفضل في الأراضي الشمالية لـ تشو فان، بما لا يقل عن مستواه.
العشرات من شيوخ مرحلة عَالَمُ إِئْتِيَاب الأَصْل حاصروا مجموعة التجار.
نظر له أويانغ لينغتيان نظرة حادة حادًا ثم تحدث ” هذا التنين الجليدي هو شيء صنعته أنت وتلميذ الأراضي الغربية بقوتك. يمكن القول أنه قاتل كلاكما حينها وتغلب عليه بسهولة. فهو أعلى منك بكثير في هذا الجانب و…”
توتر الحراس في انتظار أوامر تشو فان.
“ما هي النقطة؟ هذا التبادل كافي لإظهار الفرق بينكما. “
بدأت شانججوان تشينجيان، وهي تقبض قبضتيها في العبوس .
” استيقظت تشينج تشينج .”
هزت مورونج شوي رأسها، بينما راقب تلاميذ الأراضي الغربية وتلاميذ طائفة البحر المشرق الأحداث تتكشف.
أومأ أويانغ لينغتيان واقترب زوجان من الشيوخ من تشو فان لاحتجازه. لم يقاتل تشو فان، بل ابتعد بنظرة عميقة بينما شوي روهوا تمسك بـ تشو تشينج تشينج.
بدت شوي روهوا والفتاة الأخرى في حيرة من أمرهما، حيث نظروا إلى تشو فان بريبة
ارتعش أويانغ لينغتيان، وهو ينظر إلى الآثار الجليدية المغطاة بالثلوج، ثم إلى تشو فان بنظرة فارغة.
[كيف أصبح خطيرا؟ من هو، لكي يتم القبض عليه؟]
“أنا أويانغ لينغتيان من طائفة البحر المشرق. من قد يكون سيدي ومن أين أتيت؟ ما الذي جاء بك إلى طائفة البحر المشرق؟ ” عندما رأى أن المزاج الغريب لم يكن له أي تأثير على تشو فان، جاء أويانغ لينغتيان أمام هذا المتدرب الذي يبدو على أنه في عالم المشع، ولم يجرؤ على عدم احترامه على الإطلاق.
لم يتحرك تشو فان وظل ساكنًا، وينظر إلى الفتاة المسالمة التي تتكئ عليه.
ثم نظر إلى أويانغ لينغتيان ” الكبير أويانغ، هل يمكنك أن تمنحني لحظة؟“
هز تشو فان رأسه ” الكبير أويانغ، أريد فقط الجلوس لرؤية المشهد بشكل أفضل ولا شيء آخر. بعد كل الدمار الذي سببه تنين الجليد، سيكون هناك غروب جميل للاستمتاع به مع الجليد الذي يغطي كل شيء.”
” لحظة؟ لأي غرض؟” لم يكن لدى أويانغ لينغتيان أي فكرة عن الخدعة التي يحاول تشو فان تنفيذها.
أومأ تشو فان برأسه إلى تشو تشينج تشينج وقال: “الكبير أويانغ، دعنا نذهب. الآنسة شوي، سأترك الآنسة تشو في رعايتك. “
هز تشو فان رأسه ” الكبير أويانغ، أريد فقط الجلوس لرؤية المشهد بشكل أفضل ولا شيء آخر. بعد كل الدمار الذي سببه تنين الجليد، سيكون هناك غروب جميل للاستمتاع به مع الجليد الذي يغطي كل شيء.”
بدوا جميعًا يبدون متوترين، ويحاولون اختيار كل ما يقوله. تصرف تشو فان بغفلة، حيث جلس هناك مع فتاة على كتفه ولا يريد إزعاجها.
[ لتستمتع بغروب الشمس؟]
[ تشينج تشينج، بعد أن أنقذ الشاب سانزي، سآتي لأخذك ولن أترك جانبك مرة أخرى…]
ارتعش أويانغ لينغتيان، وهو ينظر إلى الآثار الجليدية المغطاة بالثلوج، ثم إلى تشو فان بنظرة فارغة.
حدق أويانغ لينغتيان في تشو فان مملوءًا بالشك و الآخرون أيضًا فضوليين، محاولين تخمين خلفيته. على أقل تقدير، يمكنهم استبعاد كونه مضيفا صغيرًا لعشيرة تجارية.
[ما الأمر مع هذا الرجل؟ ليس هناك صدمة ولا ذعر ولا خوف ولا غضب، فقط نية لمشاهدة غروب الشمس؟ هل هو بخير عقليا؟]
رأى أويانغ لينغتيان أن تشو فان لم يظهر أي تغيير ولكن بعد ذلك صدمه ” لقد فهمت الآن. تفضل سيدي .”
احتار أويانغ لينغتيان بسبب العيون العميقة خلف قناع النسر.
ما رآه هو نفس العيون الفارغة، حتى عندما يدها الناعمة تمسك به، مثل شيء ثمين، غير راغبة في تركه.
جعله طلب تشو فان في حيرة من أمره. سمح الآخرون لـ أويانغ لينغتيان بأخذ زمام المبادرة ولن يتوقفوا الآن.
احتار أويانغ لينغتيان بسبب العيون العميقة خلف قناع النسر.
لذلك بدا الجميع ينظرون كالأغبياء إلى تشو فان، الذي أراد فقط الاستمتاع بالشفق.
[هل تشينج تشينج مستيقظة…]
لقد رأوا نصيبهم العادل من الناس في حياتهم الطويلة كممارسين، الماكر أو الحمقى المتهورين، لكن تشو فان هو الأول من نوعه.
لذلك بدا الجميع ينظرون كالأغبياء إلى تشو فان، الذي أراد فقط الاستمتاع بالشفق.
فتحت تشو تشينج تشينج عينيها، أكثر وضوحًا من ذي قبل، لكنها لا تزال خاوية ثم غادرت جانب تشو فان.
توتر الحراس في انتظار أوامر تشو فان.
” استيقظت تشينج تشينج .”
فرحت شوي روهوا وتحدثت بامتنان ” بعد كل هذه السنوات، هذه هي المرة الأولى التي تحصل فيها على مثل هذه الراحة الهادئة. حتى مع كل الفوضى المحيطة بها، إنها معجزة أنها تمكنت من النوم لفترة طويلة…”
فرحت شوي روهوا وتحدثت بامتنان ” بعد كل هذه السنوات، هذه هي المرة الأولى التي تحصل فيها على مثل هذه الراحة الهادئة. حتى مع كل الفوضى المحيطة بها، إنها معجزة أنها تمكنت من النوم لفترة طويلة…”
توتر الحراس في انتظار أوامر تشو فان.
أومأ تشو فان برأسه إلى تشو تشينج تشينج وقال: “الكبير أويانغ، دعنا نذهب. الآنسة شوي، سأترك الآنسة تشو في رعايتك. “
” لحظة؟ لأي غرض؟” لم يكن لدى أويانغ لينغتيان أي فكرة عن الخدعة التي يحاول تشو فان تنفيذها.
“هل بقيت هكذا حتى لا تزعجها؟“
بدت شوي روهوا والفتاة الأخرى في حيرة من أمرهما، حيث نظروا إلى تشو فان بريبة
رأى أويانغ لينغتيان أن تشو فان لم يظهر أي تغيير ولكن بعد ذلك صدمه ” لقد فهمت الآن. تفضل سيدي .”
بدأ قلب تشو فان يتألم مرة أخرى، وتحدث بحزم إلى أويانغ لينغتيان ” الكبير أويانغ، هل يمكنك إحضار الآنسة أينما تأخذني؟“
أومأ أويانغ لينغتيان واقترب زوجان من الشيوخ من تشو فان لاحتجازه. لم يقاتل تشو فان، بل ابتعد بنظرة عميقة بينما شوي روهوا تمسك بـ تشو تشينج تشينج.
بدأ قلب تشو فان يتألم مرة أخرى، وتحدث بحزم إلى أويانغ لينغتيان ” الكبير أويانغ، هل يمكنك إحضار الآنسة أينما تأخذني؟“
[ تشينج تشينج، بعد أن أنقذ الشاب سانزي، سآتي لأخذك ولن أترك جانبك مرة أخرى…]
بدأ قلب تشو فان يتألم مرة أخرى، وتحدث بحزم إلى أويانغ لينغتيان ” الكبير أويانغ، هل يمكنك إحضار الآنسة أينما تأخذني؟“
بوو!
[ما الأمر مع هذا الرجل؟ ليس هناك صدمة ولا ذعر ولا خوف ولا غضب، فقط نية لمشاهدة غروب الشمس؟ هل هو بخير عقليا؟]
بالكاد قام بخطوة عندما وصلت له تشو تشينج تشينج وأمسكت بيد تشو فان.
بدأت شانججوان تشينجيان، وهي تقبض قبضتيها في العبوس .
نظر لها تشو فان بأمل.
نظر إليه تشو فان وأدرك أنه لم يعد قادرًا على لعب دور البريء، بعد أن اظهر شخصيته الغامضة والحسابية المعتادة. تحدث بشكل عرضي ” الكبير أويانغ، أنا مجرد مضيف لعشيرة تشيان القادمة لتسليم البضائع. دعنا نترك الامر كما هو.”
[هل تشينج تشينج مستيقظة…]
أومأ أويانغ لينغتيان واقترب زوجان من الشيوخ من تشو فان لاحتجازه. لم يقاتل تشو فان، بل ابتعد بنظرة عميقة بينما شوي روهوا تمسك بـ تشو تشينج تشينج.
ما رآه هو نفس العيون الفارغة، حتى عندما يدها الناعمة تمسك به، مثل شيء ثمين، غير راغبة في تركه.
بوو!
حاولت شوي روهوا سحبها، لكن قبضتها لم تفلته.
احتار أويانغ لينغتيان بسبب العيون العميقة خلف قناع النسر.
بدت شوي روهوا محرجة.
شعر أويانغ تشانغتشينغ بالتضارب عندما نظر إلى تشو فان. بإمكانه أن يقول أن الآخر قوي، لكنه لا يعني أنه على استعداد للاعتراف بذلك ” ما لم تتم مباراة مناسبة، لا يمكن لأحد أن يقول من هو الأقوى!”
[ما الذي حدث مع تشو تشينج تشينج؟]
” لحظة؟ لأي غرض؟” لم يكن لدى أويانغ لينغتيان أي فكرة عن الخدعة التي يحاول تشو فان تنفيذها.
عرف تشو فان أنها وصلت إليه بدافع الغريزة.
بدوا جميعًا يبدون متوترين، ويحاولون اختيار كل ما يقوله. تصرف تشو فان بغفلة، حيث جلس هناك مع فتاة على كتفه ولا يريد إزعاجها.
بغض النظر عن الزمان أو المكان، حتى مع عقلها الباهت، اختفت ذكرياتها، فإن مشاعرها لن تتغير أبدًا. تشو تشينج تشينج متمسكة بـ تشو فان بسبب تلك المشاعر.
بدت شوي روهوا والفتاة الأخرى في حيرة من أمرهما، حيث نظروا إلى تشو فان بريبة
بدأ قلب تشو فان يتألم مرة أخرى، وتحدث بحزم إلى أويانغ لينغتيان ” الكبير أويانغ، هل يمكنك إحضار الآنسة أينما تأخذني؟“
بدوا جميعًا يبدون متوترين، ويحاولون اختيار كل ما يقوله. تصرف تشو فان بغفلة، حيث جلس هناك مع فتاة على كتفه ولا يريد إزعاجها.
جعله طلب تشو فان في حيرة من أمره. سمح الآخرون لـ أويانغ لينغتيان بأخذ زمام المبادرة ولن يتوقفوا الآن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
