أولئك الذين يتسلقون الزنزانة (6)
“شين نيم …؟”
الفصل 107: أولئك الذين يتسلقون الزنزانة (6)
“الأسد الذهبي الذي تتحدثين عنه يندفع عبر الزنزانة الأولى بقوته.”
على هذا النحو ، قلت أفضل ما يمكنني قوله في هذه الحالة.
أثناء تجولنا في المنطقة السكنية ، تلقت لوريتا نظرات لا حصر لها من الآخرين. بالطبع ، كنت أعرف السبب.بالنظرة الأولى ، سيتفاجأون بمظهر لوريتا ؛ في النظرة الثانية ، سيشعرون بالرهبة من جمالها السماوي. وفي النظرة الثالثة ، ستبدو أجمل مما كانت عليه عندما نظروا إليها في المرة الأولى. أي ما دامت لم تفتح فمها. لن تفسد لوريتا مظهرها الذي يشبه الآلهة عبر التحدث كـ الحمقاء. رغم ذلك ، فهذا جزء من سحرها أيضًا.
“أنا متفاجئة. لم أعتقد أن هذا الرجل المسمى رين حقيقي. تتحدث ليب عنه دائمًا عندما تكون في حالة سكر”.
“هل كان هناك جان كهذه في الزنزانة الأولى؟”
“اعتقدت أن أجمل مستكشفة هي أميرة قارة لوكا”.
“رين يعتقد أنك ميته.”
“لا ، في الطوابق العليا ، هناك جمال مشهور آخر. من تلك … القارة المدمرة “.
“لكن مرت عشرات السنين منذ أن ظهرت.”
“مرحبًا ، تلك الجان ليست مستكشف.”
“كم شربت؟”
“أنا أعرف من هي. إنها سيدة إحدى النقابات الإدارية. كانت جميلة جدًا لدرجة أنني تذكرتها”.
فتحت فمي لأقول شيئًا ما ، لكنني أدركت أنه لم يكن لدي سوى انتقادات غير مشروطة لأقولها. فبقيت صامتاً. لن يكون هذا سوى تذمر طفل غير ناضج لم يختبر أبدًا ظلم الواقع القاسي. في هذا الفضاء الآمن ، سيكونون عرضة لكلماتي التي تفتقر إلى الوعي الذاتي.
“لم أعتقد أنها تواعد مبتدئ …”
“أنا غيور ، اللعنة.”
“كأس واحدة. كأس واحدة فقط من البيرة “.
كان هناك من أدرك من هي لوريتا من مظهرها. بدا معظمهم أقوياء. لذا بابتسامة مريرة ، شرحت لي لوريتا.
“بعد ذلك ، واصل تسلق الزنزانة وحده ونجح في هزيمة كل زعماء الطوابق وحده. في هذه العملية ، اكتسب بعض الشهرة من مساعدة المستكشفين الآخرين على هزيمة زعماء الطوابق. يجب أن يظل في الطابق 35 ليحصل على إكسير مقوي من زعيم الطابق“.
“يجب على لوريتا أن تفعل ما تريد لوريتا فعله ، لكنني أريد الزواج من امرأة تعمل على تحسين حياتها بنشاط.”
“هناك أوقات يتعين علي فيها الظهور بصفتي سيد النقابة.”
“هل تريدين أن تتعرضي للضرب ، أيها العميل؟ هل تريدين هذا؟ لا يمكنك لمس العملاء الآخرين الذين لا ينتمون إليكي. تفهمين؟ هل تريدين أن تعرف مذاق رصاصة الضياع؟ هل تريدين تجربتها؟”
“لذا فأنتِ تقومين بالفعل بعملك كسيد نقابة. آاااه!”
“هل أنتِ بخير؟”
“بالضبط. بمجرد أن تبدأ الحديث عن رين ، لن تتحدث عن أي شخص آخر طوال اليوم ، لذلك انتهى اليوم بالفعل”.
غضبت لوريتا وضربت ذراعي.
“أنا سيد نقابة جيد! على الرغم من أنها وظيفة لين الآن “.
“لكن لين قال بإنه بديل.”
“إذن انتي لستي ميته.”
“هل أنتِ بخير؟”
“حسنًا ، هكذا يصبح الجميع سيد. هوووه ، لين مناسب جدًا ليكون قائد. كانت قدرة لين الخاصة هي السبب الوحيد وراء دخول شخص مثله إلى حديقة الجنيات “.
“بدأت تبكي.”
“لين ليس بشر ، لكنه قاسي … حسنًا ، لا بأس. بالمناسبة ، لوريتا ، ماذا ستفعلين إذا توقفتي عن كونك سيد النقابة؟”
“كما ترى ، كان حلمي دائمًا أن أصبح ربة منزل! لذلك سأصبح موظفة شين نيم “.
“أود أن تكون شريكتي قوية.”
“لا يوجد خيار الآن. توقفي عن إزعاج نفسك الآن. نحن … نريدك أن تتوقفي أيضًا. آسفة ، على الرغم من أننا قمنا بدعوتك “.
“هل يجب علي … الاستمرار في أن أكون سيد النقابة …؟”
“أنا لوريتا من متجر الطابق. بغض النظر، إذا كنتي تريدين طرح سؤال على شين نيم ، فهل يمكنك القيام بذلك دون لمسه؟”
“يجب على لوريتا أن تفعل ما تريد لوريتا فعله ، لكنني أريد الزواج من امرأة تعمل على تحسين حياتها بنشاط.”
“الع– العمل … لا بد لي من العمل … كوك ، لكني أريد أن ألعب …!”
“أنا أعرف من هي. إنها سيدة إحدى النقابات الإدارية. كانت جميلة جدًا لدرجة أنني تذكرتها”.
كانت الطريقة التي ارتجفت بها آذان لوريتا كما لو كانت تعاني بشدة لطيفة للغاية. ومع ذلك ، بينما كنت منشغلاً بالسخرية من لوريتا ، اصطدمت بطريق الخطأ بكتفي بشخص ما. و على الرغم من أن كتفي تؤلمني ، فقد اعتذرت لأنني كنت المخطئ لأنني لم أنظر أمامي.
“هذا كذب. لابد أن الفرسان الذين كانوا معي في ساحة المعركة كذبوا … بعد كل شيء ، هربت أمامهم مباشرةً. أمام أعين الجميع ، فتحت باب الزنزانة ، لأعيش بمفردي … تاركة ورائي شرف وفخر الرجال الوحوش … “
“آسف ، هل أنت بخير؟”
“بالطبع. أنا مندهش أكثر لأنك بخير بعد الاصطدام بي. لم أرك من قبل ، لذلك يجب أن تكون مبتدئ”.
“ليب ، دعنا نذهب! طلبت ساوري بالفعل مشروباتنا “.
كان الصوت الفضي المنخفض لمرأة. رفعت رأسي. كان أمامي شابة جميلة بنفس طولي ، مع إخفاء معظم جسدها بدرع أسود. كانت تنظر إلي بحرص.
“لـ- لكن … ليس لدي المؤهلات لرؤيته. في قارة بانان اليائسة ، هو المستكشف الوحيد المتبقي. لديه روح عظيمة ونبيلة حقًا. بمجرد مقابلته ، سوف تتأذى روحه. أنا خائفة. حقيقة أنه لا يزال بإمكاني التأثير عليه … لا ، لا يمكنني مقابلته … ليس لدي المؤهلات للوقوف بجانبه ، ناهيك عن التحدث إليه. سأفكر فيه وحده، هكذا … هيئ.”
داخل عينيها الكهرمانيتين الجميلتين ، ترك زوج من الحدقات الرأسية الحادة والطويلة بشكل غير عادي انطباعًا عميقًا علي. لم تكن عيون بشر ، بل عيون عرق الرجال الوحوش. كما لو كان للقضاء على أي إشارة للشك ، كانت هناك أذنان مثلثتان على رأسها.
“بالضبط. بمجرد أن تبدأ الحديث عن رين ، لن تتحدث عن أي شخص آخر طوال اليوم ، لذلك انتهى اليوم بالفعل”.
“الرجال الوحوش…”
“آسف ، هل أنت بخير؟”
“أوه ، كما تعلم. حسنًا ، أنا من عرق الوحوش. “
لقد فوجئت بمدعوته بـ رين-نيم. بينما كنت أتخيل مكانة رين ، قفزت المرأة إلي. لا ، قفزت نحوي لكن تم دفعها بعيدًا على الفور. و رأيت لوريتا تتقدم بغضب.
“ليب ، دعنا نذهب! طلبت ساوري بالفعل مشروباتنا “.
بالنظر إليها ، كنت متأكد. لم يكن هذا هو الوقت المناسب لأُصدم بكونها امرأة.
“شين نيم ، أنت تمشي معي ، لكنك تنظر إلى نساء أخريات؟”
“أنا كانغ شين ، مستكشف من الأرض.”
………………………………
ناداها شخص بدا أنه رفيقها بينما جذبتني لوريتا وذراعيها تحيطان بي. ردت المرأة على رفيقتها بأنها ستكون هناك بعد لحظة.
“لديك حتى صديقة جان؟ أنت تبلي بلاءً حسنًا أيها الصاعد. دعنا نسمع اسمك ، سأتذكره “.
“أنا كانغ شين ، مستكشف من الأرض.”
“أنا متفاجئة. لم أعتقد أن هذا الرجل المسمى رين حقيقي. تتحدث ليب عنه دائمًا عندما تكون في حالة سكر”.
“أنا ليبويك من نقابة “الفتيات الشيطانيات“. حظا سعيدا في الصعود إلى الطوابق العليا. سآخذك لتناول مشروب في المرة القادمة التي نلتقي فيها”.
“بالطبع.”
و بذلك ، لوحت بيدها واستدارت بعيدًا. أثبت درعها الأسود الفخم أنها كانت مستكشف ماهرًا من طابق أعلى من طابقي. بالإضافة إلى ذلك ، على ظهرها ، كان هناك كلايمور أسود كبير وسميك جداً ، والذي قد أجد صعوبة في حمله.
بالنظر إليها ، كنت متأكد. لم يكن هذا هو الوقت المناسب لأُصدم بكونها امرأة.
فتحت فمي لأقول شيئًا ما ، لكنني أدركت أنه لم يكن لدي سوى انتقادات غير مشروطة لأقولها. فبقيت صامتاً. لن يكون هذا سوى تذمر طفل غير ناضج لم يختبر أبدًا ظلم الواقع القاسي. في هذا الفضاء الآمن ، سيكونون عرضة لكلماتي التي تفتقر إلى الوعي الذاتي.
“كأس واحدة. كأس واحدة فقط من البيرة “.
“إذن انتي لستي ميته.”
ملاحظات المؤلف:
“… من قال أنني ميته؟ أحضر لي الرجل الذي لديه الجرأة لقول ذلك “.
“شين نيم …؟”
كانت أمامي الفتاة القزم اللطيفة ساوري. بغض النظر عن كيف نظرت إليها ، كانت تبدو مثل طفلة في المدرسة الابتدائية. عندما رأيتها تحمل كوبًا من البيرة وضربته بكوب زيفينا ، شعرت بان المشهد غريب للغاية ، لكنني تمكنت من تخطيه لأنني اعتدت بالفعل على الأقزام من لوتانغ بحديقة الجنيات. في هذه الأثناء ، كان جنون ليبويك لا يزال مستمر.
برؤية هذه المستكشفة القوية وهي تتألم شعرت بالشفقة ، لذلك سألتها بعيون مقلقة.
حسنًا ، لا بد أنه كان لديه هذه الاحتمالية في ذهنه عندما سألني. ربما يكون قد تجاوز نقطة الاحتمال ، وربما كان متأكد. فبعد كل شيء ، لم يكن غبي تمامًا. إذا أخبرته ، فماذا سيكون …
“أود أن تكون شريكتي قوية.”
تحدثت ، “هناك مستكشف اشتهر في الطابق 35. يسمونه الأسد الذهبي “.
على الرغم من أن ليبويك كانت قلقة من أنها ستغير رين ، إلا أن أفكاري كانت مختلفة.
“الأسد الذهبي؟ من هذا؟ هل يمكن لأي شخص أن يسمى الأسد الذهبي هذه الأيام؟ لا يوجد سوى أسد ذهبي واحد حقيقي ، قارة بانان … هووه ، لا تهتم. مبتدئ ، ما الذي تريد أن تقوله؟”
“وحده؟ الفارس السحلية؟ كوك ، كان يجب أن أراه … آه ، لا بد أنه بدا رائع”.
“الأسد الذهبي الذي تتحدثين عنه يندفع عبر الزنزانة الأولى بقوته.”
“… رين-نيم؟”
لقد فوجئت بمدعوته بـ رين-نيم. بينما كنت أتخيل مكانة رين ، قفزت المرأة إلي. لا ، قفزت نحوي لكن تم دفعها بعيدًا على الفور. و رأيت لوريتا تتقدم بغضب.
“هل تريدين أن تتعرضي للضرب ، أيها العميل؟ هل تريدين هذا؟ لا يمكنك لمس العملاء الآخرين الذين لا ينتمون إليكي. تفهمين؟ هل تريدين أن تعرف مذاق رصاصة الضياع؟ هل تريدين تجربتها؟”
“هذا كذب. لابد أن الفرسان الذين كانوا معي في ساحة المعركة كذبوا … بعد كل شيء ، هربت أمامهم مباشرةً. أمام أعين الجميع ، فتحت باب الزنزانة ، لأعيش بمفردي … تاركة ورائي شرف وفخر الرجال الوحوش … “
“كوهوك … أي نوع من الجان …!”
“…”
في النهاية ، انتهى بي الأمر بالبقاء مع ليبويك، التي كانت على وشك التوجه إلى الحانة لفترة أطول قليلاً. كان لدى ليبويك رفيقتان ، أحداهما كانت امرأة بشرية دعتها ، زيفينا (محارب درع). كانت الأخرى امرأة قزم كانت قد طلبت بالفعل المشروبات في الحانة ، ساوري (محارب الفأس). تسائلت عما إذا كان جميع أعضاء نقابتها محاربين ، لكن قيل لي أن أحد الأعضاء الخمسة كان كاهنة. كان عضو النقابة المتبقي محارب مخلب. مع كون فئات الجميع ذكورية للغاية ، فوجئت أن الجميع أناث.
نهضت ليبويك ممسكة بطنها من الألم. وظهر صدع علي درعها. عندما رأيت أذنيها مطويتان ، بدت مثيرة للشفقة جداً.
بعد أن استمتعت لفترة من الوقت ، و بالتفكير في نفسها الأصغر لرين ، تدلت آذان ليبويك وذيله فجأة بحزن.
“أنتِ من أنتِ؟”
“إذن انتي لستي ميته.”
“أنا لوريتا من متجر الطابق. بغض النظر، إذا كنتي تريدين طرح سؤال على شين نيم ، فهل يمكنك القيام بذلك دون لمسه؟”
حسنًا ، لا بد أنه كان لديه هذه الاحتمالية في ذهنه عندما سألني. ربما يكون قد تجاوز نقطة الاحتمال ، وربما كان متأكد. فبعد كل شيء ، لم يكن غبي تمامًا. إذا أخبرته ، فماذا سيكون …
”متجر الطابق؟ النقابة الإدارية…! كوووه، هذا مؤلم “.
“بدأت تبكي.”
شعرت بالاشمئزاز. من خلال وجه رين الباكي الذي تخيلته وتلك المرأة التي كانت تطلق أصواتًا غريبة اثناء اللهاث كما تخيلت نفس وجه البكاء.
برؤية هذه المستكشفة القوية وهي تتألم شعرت بالشفقة ، لذلك سألتها بعيون مقلقة.
“التقيت به لأول مرة في الطابق العشرين. لم يستطع السيطرة على أعصابه ثم كاد يموت”.
برؤية هذه المستكشفة القوية وهي تتألم شعرت بالشفقة ، لذلك سألتها بعيون مقلقة.
“هل أنتِ بخير؟”
“أود أن تكون شريكتي قوية.”
“آه ، أجل ، أنا بخير. على أي حال ، إذا كنت تعرف شيئًا عن رين-نيم ، فهل يمكنك إخباري بالمزيد عنه؟ أفترض أن رين-نيم ما زال نبيل وجميل”.
تحدثت ، “هناك مستكشف اشتهر في الطابق 35. يسمونه الأسد الذهبي “.
غضبت لوريتا وضربت ذراعي.
كنت قد سمعت للتو كلمتين لا تناسبان رين باي شكل من الاشكال.
“كم شربت؟”
في النهاية ، انتهى بي الأمر بالبقاء مع ليبويك، التي كانت على وشك التوجه إلى الحانة لفترة أطول قليلاً. كان لدى ليبويك رفيقتان ، أحداهما كانت امرأة بشرية دعتها ، زيفينا (محارب درع). كانت الأخرى امرأة قزم كانت قد طلبت بالفعل المشروبات في الحانة ، ساوري (محارب الفأس). تسائلت عما إذا كان جميع أعضاء نقابتها محاربين ، لكن قيل لي أن أحد الأعضاء الخمسة كان كاهنة. كان عضو النقابة المتبقي محارب مخلب. مع كون فئات الجميع ذكورية للغاية ، فوجئت أن الجميع أناث.
“أنا متفاجئة. لم أعتقد أن هذا الرجل المسمى رين حقيقي. تتحدث ليب عنه دائمًا عندما تكون في حالة سكر”.
“أوه ، كما تعلم. حسنًا ، أنا من عرق الوحوش. “
“إذن ، ماذا عن رين-نيم …؟”
“آه ، أجل ، أنا بخير. على أي حال ، إذا كنت تعرف شيئًا عن رين-نيم ، فهل يمكنك إخباري بالمزيد عنه؟ أفترض أن رين-نيم ما زال نبيل وجميل”.
في اللحظة التي تلقيت فيها كأسًا ، سألتني ليبويك بفارغ الصبر. كان خديها بلون أحمر فاتح. نظرًا لأنها لم تشرب أي شيء بعد ، فهي متحمسة بلا شك. شعرت بنية قاتلة أتجاه رين تغلي بداخلي ، فأجبتها.
داخل عينيها الكهرمانيتين الجميلتين ، ترك زوج من الحدقات الرأسية الحادة والطويلة بشكل غير عادي انطباعًا عميقًا علي. لم تكن عيون بشر ، بل عيون عرق الرجال الوحوش. كما لو كان للقضاء على أي إشارة للشك ، كانت هناك أذنان مثلثتان على رأسها.
ملاحظات المؤلف:
“التقيت به لأول مرة في الطابق العشرين. لم يستطع السيطرة على أعصابه ثم كاد يموت”.
“هوو ، لديه هذا الجانب اللطيف.”
“الأسد الذهبي؟ من هذا؟ هل يمكن لأي شخص أن يسمى الأسد الذهبي هذه الأيام؟ لا يوجد سوى أسد ذهبي واحد حقيقي ، قارة بانان … هووه ، لا تهتم. مبتدئ ، ما الذي تريد أن تقوله؟”
“… بعد ذلك ، مكث معي لفترة وأصلح عاداته السيئة. في النهاية ، نجح في هزيمة الفارس السحلية وحده”.
كانت أمامي الفتاة القزم اللطيفة ساوري. بغض النظر عن كيف نظرت إليها ، كانت تبدو مثل طفلة في المدرسة الابتدائية. عندما رأيتها تحمل كوبًا من البيرة وضربته بكوب زيفينا ، شعرت بان المشهد غريب للغاية ، لكنني تمكنت من تخطيه لأنني اعتدت بالفعل على الأقزام من لوتانغ بحديقة الجنيات. في هذه الأثناء ، كان جنون ليبويك لا يزال مستمر.
“وحده؟ الفارس السحلية؟ كوك ، كان يجب أن أراه … آه ، لا بد أنه بدا رائع”.
داخل عينيها الكهرمانيتين الجميلتين ، ترك زوج من الحدقات الرأسية الحادة والطويلة بشكل غير عادي انطباعًا عميقًا علي. لم تكن عيون بشر ، بل عيون عرق الرجال الوحوش. كما لو كان للقضاء على أي إشارة للشك ، كانت هناك أذنان مثلثتان على رأسها.
“بعد ذلك ، واصل تسلق الزنزانة وحده ونجح في هزيمة كل زعماء الطوابق وحده. في هذه العملية ، اكتسب بعض الشهرة من مساعدة المستكشفين الآخرين على هزيمة زعماء الطوابق. يجب أن يظل في الطابق 35 ليحصل على إكسير مقوي من زعيم الطابق“.
“أكسير التقوية؟ الشيء الذي يسقط من حين لآخر فقط؟ واو ، لا أستطيع أن أصدق أنه نما كثيرًا … يجب أن يبدو وسيم بشكل لا يصدق الآن … كرجل حقيقي … “
الفصل التالي : متطلبات مرتزقة الأبعاد
التواء آذان القطة لـ ليبويك وكشفت عن مشاعرها المشوشة. في هذه الأثناء ، كانت لوريتا تؤكد المعلومات حول رين من خلال همساتي.
“شين نيم ، رين الذي تتحدث عنه هو ذلك العميل ذو الشعر الفوضوي ، الذي يجعل الناس حتى ينظرون إليه يشعرون بالحرارة، أليس كذلك؟ هل أنت متأكد من أن هذا العميل لا يتحدث عن شخص آخر؟”
ان رين محارب ، رجل يتقدم إلى الأمام دون أن ينظر إلى الوراء أبدًا. إذا كان هو ، فقد يشعل النار في قلب تلك الفارسة الجامحة. إذا كان هو ، فقد يغيرها.
“لوريتا ، لأكون صريح ، انا نفسي لازالت محتار بهذا الشأن.”
“أنا متفاجئة. لم أعتقد أن هذا الرجل المسمى رين حقيقي. تتحدث ليب عنه دائمًا عندما تكون في حالة سكر”.
على هذا النحو ، قلت أفضل ما يمكنني قوله في هذه الحالة.
“بالضبط. بمجرد أن تبدأ الحديث عن رين ، لن تتحدث عن أي شخص آخر طوال اليوم ، لذلك انتهى اليوم بالفعل”.
“آسف ، هل أنت بخير؟”
“لم أعتقد أنها تواعد مبتدئ …”
كانت أمامي الفتاة القزم اللطيفة ساوري. بغض النظر عن كيف نظرت إليها ، كانت تبدو مثل طفلة في المدرسة الابتدائية. عندما رأيتها تحمل كوبًا من البيرة وضربته بكوب زيفينا ، شعرت بان المشهد غريب للغاية ، لكنني تمكنت من تخطيه لأنني اعتدت بالفعل على الأقزام من لوتانغ بحديقة الجنيات. في هذه الأثناء ، كان جنون ليبويك لا يزال مستمر.
“بدأت تبكي.”
“… هل يمكنني إضافتك إلى قائمة أصدقائي؟”
“لقد كان لطيفًا منذ أن كان صغير … عندما كنت أتجادل معه بالسيوف الخشبية ، سقط على الأرض وكشط ركبتيه. ثم ركض إلي بعيون دامعة … هاك ، هاك “.
“أنا لوريتا من متجر الطابق. بغض النظر، إذا كنتي تريدين طرح سؤال على شين نيم ، فهل يمكنك القيام بذلك دون لمسه؟”
شعرت بالاشمئزاز. من خلال وجه رين الباكي الذي تخيلته وتلك المرأة التي كانت تطلق أصواتًا غريبة اثناء اللهاث كما تخيلت نفس وجه البكاء.
“لا ، في الطوابق العليا ، هناك جمال مشهور آخر. من تلك … القارة المدمرة “.
“يجب على لوريتا أن تفعل ما تريد لوريتا فعله ، لكنني أريد الزواج من امرأة تعمل على تحسين حياتها بنشاط.”
“عن– عندما لحست جرحه ، حاول أن يبتسم بشجاعة والدموع لا تزال في عينيه ، قائلاً” أنا بخير الآن ، سيدتي ليبويك!” … ها ، ها. “
“ليب ، أنفك ينزف.”
حسنًا ، لا بد أنه كان لديه هذه الاحتمالية في ذهنه عندما سألني. ربما يكون قد تجاوز نقطة الاحتمال ، وربما كان متأكد. فبعد كل شيء ، لم يكن غبي تمامًا. إذا أخبرته ، فماذا سيكون …
بعد أن استمتعت لفترة من الوقت ، و بالتفكير في نفسها الأصغر لرين ، تدلت آذان ليبويك وذيله فجأة بحزن.
“أنا كانغ شين ، مستكشف من الأرض.”
“لكن ، … تركت رين-نيم بمفرده في القارة البانانية … يك ، يك …”
كانت أمامي الفتاة القزم اللطيفة ساوري. بغض النظر عن كيف نظرت إليها ، كانت تبدو مثل طفلة في المدرسة الابتدائية. عندما رأيتها تحمل كوبًا من البيرة وضربته بكوب زيفينا ، شعرت بان المشهد غريب للغاية ، لكنني تمكنت من تخطيه لأنني اعتدت بالفعل على الأقزام من لوتانغ بحديقة الجنيات. في هذه الأثناء ، كان جنون ليبويك لا يزال مستمر.
“كم شربت؟”
“كأس واحدة. كأس واحدة فقط من البيرة “.
“أنا ، … كان ينبغي أن أكون معه. أنا ، ما كان يجب أن ألقي به بعيدًا … لكن مع ذلك ، أردت أن أعيش … “
“هذا كذب. لابد أن الفرسان الذين كانوا معي في ساحة المعركة كذبوا … بعد كل شيء ، هربت أمامهم مباشرةً. أمام أعين الجميع ، فتحت باب الزنزانة ، لأعيش بمفردي … تاركة ورائي شرف وفخر الرجال الوحوش … “
“رين يعتقد أنك ميته.”
“وحده؟ الفارس السحلية؟ كوك ، كان يجب أن أراه … آه ، لا بد أنه بدا رائع”.
“هذا كذب. لابد أن الفرسان الذين كانوا معي في ساحة المعركة كذبوا … بعد كل شيء ، هربت أمامهم مباشرةً. أمام أعين الجميع ، فتحت باب الزنزانة ، لأعيش بمفردي … تاركة ورائي شرف وفخر الرجال الوحوش … “
“وحده؟ الفارس السحلية؟ كوك ، كان يجب أن أراه … آه ، لا بد أنه بدا رائع”.
“…”
“هل أنتِ بخير؟”
لقد تحول الجو فجأة. بدأت ساور وزيفينا ، اللتان كانتا تشربان كؤوسهم في حالة مزاجية جيدة ، كئيبتين فجأة. كنت أظن أن لديهم تجارب مماثلة. كمستكشفين في الزنزانة الأولي ، يجب أن يكونوا قد تخلوا عن البلد والعالم الذي كانوا منه، وهربوا إلى الزنزانة.
“كأس واحدة. كأس واحدة فقط من البيرة “.
فتحت فمي لأقول شيئًا ما ، لكنني أدركت أنه لم يكن لدي سوى انتقادات غير مشروطة لأقولها. فبقيت صامتاً. لن يكون هذا سوى تذمر طفل غير ناضج لم يختبر أبدًا ظلم الواقع القاسي. في هذا الفضاء الآمن ، سيكونون عرضة لكلماتي التي تفتقر إلى الوعي الذاتي.
“لكن مرت عشرات السنين منذ أن ظهرت.”
على هذا النحو ، قلت أفضل ما يمكنني قوله في هذه الحالة.
“آسف ، هل أنت بخير؟”
كنت قد سمعت للتو كلمتين لا تناسبان رين باي شكل من الاشكال.
“رين أراد رؤيتك. كان يبحث عنك … إذا كنتي على قيد الحياة ، فسيكون سعيد بذلك. “
“لـ- لكن … ليس لدي المؤهلات لرؤيته. في قارة بانان اليائسة ، هو المستكشف الوحيد المتبقي. لديه روح عظيمة ونبيلة حقًا. بمجرد مقابلته ، سوف تتأذى روحه. أنا خائفة. حقيقة أنه لا يزال بإمكاني التأثير عليه … لا ، لا يمكنني مقابلته … ليس لدي المؤهلات للوقوف بجانبه ، ناهيك عن التحدث إليه. سأفكر فيه وحده، هكذا … هيئ.”
“لكن ، … تركت رين-نيم بمفرده في القارة البانانية … يك ، يك …”
“بدأت تبكي.”
“يجب على لوريتا أن تفعل ما تريد لوريتا فعله ، لكنني أريد الزواج من امرأة تعمل على تحسين حياتها بنشاط.”
“لا يوجد خيار الآن. توقفي عن إزعاج نفسك الآن. نحن … نريدك أن تتوقفي أيضًا. آسفة ، على الرغم من أننا قمنا بدعوتك “.
“هل يجب علي … الاستمرار في أن أكون سيد النقابة …؟”
كانت الطريقة التي ارتجفت بها آذان لوريتا كما لو كانت تعاني بشدة لطيفة للغاية. ومع ذلك ، بينما كنت منشغلاً بالسخرية من لوريتا ، اصطدمت بطريق الخطأ بكتفي بشخص ما. و على الرغم من أن كتفي تؤلمني ، فقد اعتذرت لأنني كنت المخطئ لأنني لم أنظر أمامي.
شعرت زيفينا وساور بالانزعاج أيضًا. تبادلت الابتسامات المريرة مع لوريتا وقمت. لم أعتقد أن محادثتنا ستنتهي بأسوأ طريقة ممكنة. إذا جاء رين إلى المنطقة السكنية وسمعت عن ليبويك أو حتى قابلها …
“لكن لين قال بإنه بديل.”
“… لا تناديني بذلك. لم أعد فارسة”.
“سيدة ليبويك”.
“اعتقدت أن أجمل مستكشفة هي أميرة قارة لوكا”.
“… لا تناديني بذلك. لم أعد فارسة”.
“إذا تغير رين لمجرد لقائك ، فلن يعيش بمفرده حتى الآن. لذا لا تقلقي وحاولي مقابلته … يجب فتح جرحك يومًا ما “.
كنت قد سمعت للتو كلمتين لا تناسبان رين باي شكل من الاشكال.
كان هناك من أدرك من هي لوريتا من مظهرها. بدا معظمهم أقوياء. لذا بابتسامة مريرة ، شرحت لي لوريتا.
أي قبل أن يتفاقم ويصبح أكبر بسبب بقاءك بمفردك. بدت وكأنها قد فهمت مقصدي حيث ارتعش أذنيها قليلاً. ثم تمتمت بصوت لا يكاد يسمع.
مع ظهور المستكشفين المهمين في الزنزانة الأولي ، انتهى هذا الفصل. أردت أن أوضح لكم أي نوع من المستكشفين موجودين بالزنزانة ، لكن افتقاري إلى القدرة ربما جعل الأمر غامض إلى حد ما. ما رأيكم جميعا؟ ^ ^
“… من قال أنني ميته؟ أحضر لي الرجل الذي لديه الجرأة لقول ذلك “.
“… هل يمكنني إضافتك إلى قائمة أصدقائي؟”
“ليب ، أنفك ينزف.”
“بالطبع.”
كانت الطريقة التي ارتجفت بها آذان لوريتا كما لو كانت تعاني بشدة لطيفة للغاية. ومع ذلك ، بينما كنت منشغلاً بالسخرية من لوريتا ، اصطدمت بطريق الخطأ بكتفي بشخص ما. و على الرغم من أن كتفي تؤلمني ، فقد اعتذرت لأنني كنت المخطئ لأنني لم أنظر أمامي.
للتسجيل ، لم أستطع شراء أي مهارات من نوع الأندفاع من دار المزاد. اللعنة ، لا شيء في هذا العالم سهل!
تمامًا هكذا ، قابلت معلمة رين ، ليبويك ، وافترقنا. على الرغم من أن ليبويك قد تخلت عن عالمها ، لكنها ظلت تتسلق الزنزانة كمستكشف. فقط ما الذي كانت تأمل فيه في النهاية؟ ربما … طالما كانت لديها الرغبة في مواصلة التحدي ، طالما أن عالمها لم ينهار تمامًا ، فهل ستظل لديها فرصة للعودة؟
“عن– عندما لحست جرحه ، حاول أن يبتسم بشجاعة والدموع لا تزال في عينيه ، قائلاً” أنا بخير الآن ، سيدتي ليبويك!” … ها ، ها. “
على الرغم من أن ليبويك كانت قلقة من أنها ستغير رين ، إلا أن أفكاري كانت مختلفة.
“هل أنتِ بخير؟”
ان رين محارب ، رجل يتقدم إلى الأمام دون أن ينظر إلى الوراء أبدًا. إذا كان هو ، فقد يشعل النار في قلب تلك الفارسة الجامحة. إذا كان هو ، فقد يغيرها.
ناداها شخص بدا أنه رفيقها بينما جذبتني لوريتا وذراعيها تحيطان بي. ردت المرأة على رفيقتها بأنها ستكون هناك بعد لحظة.
مع الأمل والقلق في أن يحدث هذا ، أدركت بشكل مفاجئ أنني كنت أفكر كثيرًا في رين.
برؤية هذه المستكشفة القوية وهي تتألم شعرت بالشفقة ، لذلك سألتها بعيون مقلقة.
للتسجيل ، لم أستطع شراء أي مهارات من نوع الأندفاع من دار المزاد. اللعنة ، لا شيء في هذا العالم سهل!
“أنا أعرف من هي. إنها سيدة إحدى النقابات الإدارية. كانت جميلة جدًا لدرجة أنني تذكرتها”.
………………………………
ملاحظات المؤلف:
مع ظهور المستكشفين المهمين في الزنزانة الأولي ، انتهى هذا الفصل. أردت أن أوضح لكم أي نوع من المستكشفين موجودين بالزنزانة ، لكن افتقاري إلى القدرة ربما جعل الأمر غامض إلى حد ما. ما رأيكم جميعا؟ ^ ^
حسنًا ، لا بد أنه كان لديه هذه الاحتمالية في ذهنه عندما سألني. ربما يكون قد تجاوز نقطة الاحتمال ، وربما كان متأكد. فبعد كل شيء ، لم يكن غبي تمامًا. إذا أخبرته ، فماذا سيكون …
_______________________________________
“أكسير التقوية؟ الشيء الذي يسقط من حين لآخر فقط؟ واو ، لا أستطيع أن أصدق أنه نما كثيرًا … يجب أن يبدو وسيم بشكل لا يصدق الآن … كرجل حقيقي … “
الفصل التالي : متطلبات مرتزقة الأبعاد
نهضت ليبويك ممسكة بطنها من الألم. وظهر صدع علي درعها. عندما رأيت أذنيها مطويتان ، بدت مثيرة للشفقة جداً.
“لـ- لكن … ليس لدي المؤهلات لرؤيته. في قارة بانان اليائسة ، هو المستكشف الوحيد المتبقي. لديه روح عظيمة ونبيلة حقًا. بمجرد مقابلته ، سوف تتأذى روحه. أنا خائفة. حقيقة أنه لا يزال بإمكاني التأثير عليه … لا ، لا يمكنني مقابلته … ليس لدي المؤهلات للوقوف بجانبه ، ناهيك عن التحدث إليه. سأفكر فيه وحده، هكذا … هيئ.”
“اعتقدت أن أجمل مستكشفة هي أميرة قارة لوكا”.
مع الأمل والقلق في أن يحدث هذا ، أدركت بشكل مفاجئ أنني كنت أفكر كثيرًا في رين.
ناداها شخص بدا أنه رفيقها بينما جذبتني لوريتا وذراعيها تحيطان بي. ردت المرأة على رفيقتها بأنها ستكون هناك بعد لحظة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
