الحصول على البذرة
كلما امتص اللهب الذهبي ، أصبح ريشه أكثر حيوية. حتى أنه يبدو وكأنه قد اصبح أكبر.
الفصل 210 الحصول على البذرة
خارج معبد إله الشمس ، كان بروس و رفاقه ينتظرون خروج تشو وين. على الرغم من وجود آخرين تمنوا موته هناك ، لكنهم كانوا يعلمون أنه لن يموت بهذه السهولة. ومع ذلك ، فمن المرجح أنه سيتعرض لإصابة بالغة.
مع ارتفاع درجة حرارة البذور بشكل غير طبيعي ، زادت درجة الحرارة المحيطة أيضًا بشكل مفاجئ. أشتعلت ألسنة اللهب الذهبية المرعبة في معبد إله الشمس بالكامل ، مما أدى إلى ملء الفراغ على الفور.
“لماذا توجد ظاهرة في معبد إله الشمس الآن؟ أليست هذه ظاهرة لن تحدث إلا بعد عشرة أيام؟ ما زلنا على بعد أيام قبل انتهاء المحاكمة. لماذا الآن … “كلما تحدث بروس أكثر ، أصبح صوته أكثر نعومة وأصبح تعبيره أسوء.
بدت البذرة كـ قطعة من الزجاج الذهبي بداخلها رموز ذهبية متلألئة.
“الآن ليس الوقت المناسب للحديث عن هذا. دعونا نسقط تشو وين أولاً ونتصرف وفقًا للخطة.” قالت شيا بينغ وهي تسحب سيفها وتهاجم تشو وين “حتى لو لم يصب في المعبد ، لا يزال بإمكاننا شلّه”.
قفز تشو وين مذعوراً عندما اشتعلت ملابسه. و عرف على الفور أن هناك مشكلة ما. فـ سوترا الخلود المفقود تزيف بنية جسده فقط لخداع المعبد. لم يمتلك جسد إله الشمس حقًا ، لذلك إذا بدأت النيران تلتهمه ، فمن المؤكد أنه سيتحول إلى رماد.
مع إطفاء اللهب ، نظر تشو وين إلى البذرة الذهبية وعبس قليلاً. كان الرمز الذهبي في البذرة لا يزال يتلألأ ، مما يسمح له باستشعار درجات الحرارة القصوى للبذرة.
مع اقتراب اللهب الذهبي من ابتلاعه ، كان تشو وين على وشك استخدام مروحة الموز التي استدعاها, عندما انبثق إحساس بالبرد من رقبته حيث انطفأت النيران على جسده تلقائيًا.
“كل الشكر لك هذه المرة.” ربت تشو وين على رأس الكتكوت وأخفي مروحة الموز.
تفاجأ تشو وين قليلاً عندما نظر إلى أسفل وأدرك أن البرودة جاءت من قلادة معلقة حول رقبته. كانت القلادة العاجية التي أعطاها له وانغ مينغيوان قبل مغادرته.
أخيرًا ، فتح باب معبد إله الشمس. أعد كل منهم على عجل الوحوش المرافقة ومهارات الطاقة البدائية. لقد خططوا لأسقاط تشو وين عندما يهرع للخارج.
’القلادة التي أعطاني إياها المعلم ليست شيئًا عادى؟’ تنهد تشو وين سرا.
أخيرًا ، فتح باب معبد إله الشمس. أعد كل منهم على عجل الوحوش المرافقة ومهارات الطاقة البدائية. لقد خططوا لأسقاط تشو وين عندما يهرع للخارج.
دون أي وقت للتفكير ، أمسك تشو وين مروحة الموز وحاول الهروب من معبد إله الشمس. أما بالنسبة للبذرة، فعلى الرغم من أنه أراد محاولة أخذها ، لكنه لم يجرؤ على فعل ذلك. كانت درجة الحرارة مرتفعة بشكل مخيف، لذلك حتى المعدن سيذوب عند ملامستها.
تفاجأ تشو وين قليلاً عندما نظر إلى أسفل وأدرك أن البرودة جاءت من قلادة معلقة حول رقبته. كانت القلادة العاجية التي أعطاها له وانغ مينغيوان قبل مغادرته.
فجأة ، فتح الكتكوت على كتف تشو وين منقاره واستنشق. فتدفقت النيران الذهبية المحيطة بـ تشو وين على الفور نحو فم الكتكوت مثل السيل.
بتجاهل حقيقة أن استخدام قرص الشمس يمكن أن يزيد من صعوبة المحاكمة ، يمكن لعدد قليل من الناس المشي إلى بذرة الشمس وأخذها بعيدًا في محاكمة معبد إله الشمس العادية.
شاهد تشو وين اللهب الذهبي الذي ملأ السماء يندفع كـ نهر سماوي في فم الكتكوت الصغير. بدا جسمه الصغير وكأنه هاوية لا قاع لها. حيث اختفت كل ألسنة اللهب الذهبية – بغض النظر عن عددها – لحظة امتصاصها.
عندما ابتلع اللهب الذهبي ، بدأ الريش الأصفر الباهت على جسد الكتكوت يظهر بريقًا. بدا ريشها ممتلئ مع توهج ذهبي خافت.
“أنتم يا رفاق بالتأكيد لا تعرفون متى تستسلمون.” أدار تشو وين نظره ورأى لى شوان مقيدًا بشبكة بيضاء مثل سمكة. فاسترخى على الفور عندما أدرك أنه لم يكن في حالة رهيبة.
كلما امتص اللهب الذهبي ، أصبح ريشه أكثر حيوية. حتى أنه يبدو وكأنه قد اصبح أكبر.
________________________________________
شاهد تشو وين اللهب الذهبي في الفراغ تم امتصاصه بالكامل بواسطة الكتكوت. كما و اختفت الحرارة المرعبة ، تاركة البذرة متوهجة مثل شمس مصغرة.
تذكرت اول قتال لهان سين ضد مأوي بشري بمعبد الأله التاني
في تلك اللحظة ، نما جسم الكتكوت إلى حجم حمامة. كان ريشها ذهبى شاحب وبدا مثل حمامة بلون مميز إلى حد ما.
تذكرت اول قتال لهان سين ضد مأوي بشري بمعبد الأله التاني
“كل الشكر لك هذه المرة.” ربت تشو وين على رأس الكتكوت وأخفي مروحة الموز.
قفز تشو وين مذعوراً عندما اشتعلت ملابسه. و عرف على الفور أن هناك مشكلة ما. فـ سوترا الخلود المفقود تزيف بنية جسده فقط لخداع المعبد. لم يمتلك جسد إله الشمس حقًا ، لذلك إذا بدأت النيران تلتهمه ، فمن المؤكد أنه سيتحول إلى رماد.
على الرغم من أن رياح اليين العظيمة لـ مروحة الموز يمكن أن تخمد اللهب الذهبي هنا ، إلا أن الطاقة البدائية لـ تشو وين كانت محدودة بعد كل شيء. و بفضل قدرات التعافي لجسد الداو ، كان من المستحيل عليه استخدام رياح اليين العظيمة باستمرار. كان سيعاني مهما حدث.
ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى رفضه لتصديق ذلك ، كانت الحقيقة أمامه بالفعل. خرج تشو وين دون أن يصاب بأذى. حتى الحمام على كتفه لم يصاب بأذى.
مع إطفاء اللهب ، نظر تشو وين إلى البذرة الذهبية وعبس قليلاً. كان الرمز الذهبي في البذرة لا يزال يتلألأ ، مما يسمح له باستشعار درجات الحرارة القصوى للبذرة.
بدت البذرة كـ قطعة من الزجاج الذهبي بداخلها رموز ذهبية متلألئة.
حاول أن يمسكها بيده ، ولكن قبل أن تلمس أصابعه البذرة ، شعر وكأنه قد تحرق بسبب الحرارة المرعبة.
لقد فهم بالفعل السبب الوحيد لحدوث مثل هذا الموقف – ان شخص ما قد سار بالفعل إلى بذرة الشمس وأخذها.
نظرًا لعدم وجود طريقة للحصول على البذرة ، كانت لدى تشو وين فكرة. أخرج هاتفه الغامض ووجهه نحو البذرة. في الواقع ، نجحت الكاميرا في الإمساك بالبذرة. في لحظة ، اختفت البذرة على الفور وتم تخزينها في هاتفه.
في تلك اللحظة ، نما جسم الكتكوت إلى حجم حمامة. كان ريشها ذهبى شاحب وبدا مثل حمامة بلون مميز إلى حد ما.
لم يستطع تشو وين سوي أن يشعر بسعادة غامرة. فوضع هاتفه بعيدًا على عجل واستدار ليغادر.
دون أي وقت للتفكير ، أمسك تشو وين مروحة الموز وحاول الهروب من معبد إله الشمس. أما بالنسبة للبذرة، فعلى الرغم من أنه أراد محاولة أخذها ، لكنه لم يجرؤ على فعل ذلك. كانت درجة الحرارة مرتفعة بشكل مخيف، لذلك حتى المعدن سيذوب عند ملامستها.
مع التحول المفاجئ للأحداث التي تحدث داخل معبد إله الشمس ، شك تشو وين في أن شيئًا ما قد حدث في الخارج.
’القلادة التي أعطاني إياها المعلم ليست شيئًا عادى؟’ تنهد تشو وين سرا.
خارج معبد إله الشمس ، كان بروس و رفاقه ينتظرون خروج تشو وين. على الرغم من وجود آخرين تمنوا موته هناك ، لكنهم كانوا يعلمون أنه لن يموت بهذه السهولة. ومع ذلك ، فمن المرجح أنه سيتعرض لإصابة بالغة.
“بروس، ما الذي يحدث؟ ألم تقل أنه لا يمكن لأحد اجتياز التجربة المحسنة؟ أنه لا يملك جسد إله الشمس ، من غير المعروف ما إذا كان بإمكان المرء حتى النجاة؟؟ ” برؤية تشو وين سالمًا ، لم يستطع دوجو تشوان سوي استجوابه.
من المرجح أن تكون مواجهة تشو وين المصاب بجروح بالغة أسهل بكثير بالنسبة لهم.
تذكرت اول قتال لهان سين ضد مأوي بشري بمعبد الأله التاني
لو لم يصف جون تشو وين كما وصفه، لما توصلوا إلى مثل هذه الخطة. إذا كانوا في أي وقت آخر ، لكانوا قد اقتربوا مباشرة من تشو وين وقمعوه بالقوة.
في تلك اللحظة ، نما جسم الكتكوت إلى حجم حمامة. كان ريشها ذهبى شاحب وبدا مثل حمامة بلون مميز إلى حد ما.
بوووووم!
ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى رفضه لتصديق ذلك ، كانت الحقيقة أمامه بالفعل. خرج تشو وين دون أن يصاب بأذى. حتى الحمام على كتفه لم يصاب بأذى.
أخيرًا ، فتح باب معبد إله الشمس. أعد كل منهم على عجل الوحوش المرافقة ومهارات الطاقة البدائية. لقد خططوا لأسقاط تشو وين عندما يهرع للخارج.
طبعا لازال الأختلاف ان هان سين وغد بيقتل كل خصومه بدل شلهم
ومع ذلك ، عندما رأوا الوضع داخل الباب الرئيسي لمعبد إله الشمس ، فوجئوا.
أما بالنسبة للتجربة المعززة ، حتى لو كان لدى أحدهم جسد إله الشمس ، فلن يحصل أحد على بذرة الشمس. من الطبيعي أن تشو وين لم يكن لديه جسد إله الشمس. لذا رفض بروس تصديق أن تشو وين تمكن من الحصول عليها في المحاكمة المعززة.
في اللحظة التي فتح فيها القصر الإلهي ، بدأت المنحوتات والأنماط الموجودة عليه تطلق ضوء مقدس. القصر الحجري الذي بدا قديماً بدأ الآن يتألق بالضوء الإلهي ، كما لو كان قصر من الأساطير.
على الرغم من أن رياح اليين العظيمة لـ مروحة الموز يمكن أن تخمد اللهب الذهبي هنا ، إلا أن الطاقة البدائية لـ تشو وين كانت محدودة بعد كل شيء. و بفضل قدرات التعافي لجسد الداو ، كان من المستحيل عليه استخدام رياح اليين العظيمة باستمرار. كان سيعاني مهما حدث.
كانت صورة الشمس في أعلى نقطة في القصر تشع بضوء لا مثيل له ، وكأنها تعلن شيئًا للعالم.
“بروس، ما الذي يحدث؟ ألم تقل أنه لا يمكن لأحد اجتياز التجربة المحسنة؟ أنه لا يملك جسد إله الشمس ، من غير المعروف ما إذا كان بإمكان المرء حتى النجاة؟؟ ” برؤية تشو وين سالمًا ، لم يستطع دوجو تشوان سوي استجوابه.
“لماذا توجد ظاهرة في معبد إله الشمس الآن؟ أليست هذه ظاهرة لن تحدث إلا بعد عشرة أيام؟ ما زلنا على بعد أيام قبل انتهاء المحاكمة. لماذا الآن … “كلما تحدث بروس أكثر ، أصبح صوته أكثر نعومة وأصبح تعبيره أسوء.
كلما امتص اللهب الذهبي ، أصبح ريشه أكثر حيوية. حتى أنه يبدو وكأنه قد اصبح أكبر.
لقد فهم بالفعل السبب الوحيد لحدوث مثل هذا الموقف – ان شخص ما قد سار بالفعل إلى بذرة الشمس وأخذها.
لو لم يصف جون تشو وين كما وصفه، لما توصلوا إلى مثل هذه الخطة. إذا كانوا في أي وقت آخر ، لكانوا قد اقتربوا مباشرة من تشو وين وقمعوه بالقوة.
ومع ذلك ، كانت نتيجة تخمينه شيئًا وجده بروس غير معقول.
كلما امتص اللهب الذهبي ، أصبح ريشه أكثر حيوية. حتى أنه يبدو وكأنه قد اصبح أكبر.
بتجاهل حقيقة أن استخدام قرص الشمس يمكن أن يزيد من صعوبة المحاكمة ، يمكن لعدد قليل من الناس المشي إلى بذرة الشمس وأخذها بعيدًا في محاكمة معبد إله الشمس العادية.
بوووووم!
حتى في عائلاتهم ، شخصان فقط فعلوا ذلك بعد كل هذه السنوات. كان أحدهم بطلاً من الجيل الأول ، والآخر كان شخص ورث سلالة جسد إله الشمس. هذا الأخير قد حصل على بذور الشمس من خلال الخضوع للمحاكمة العادية.
“أنتم يا رفاق بالتأكيد لا تعرفون متى تستسلمون.” أدار تشو وين نظره ورأى لى شوان مقيدًا بشبكة بيضاء مثل سمكة. فاسترخى على الفور عندما أدرك أنه لم يكن في حالة رهيبة.
أما بالنسبة للتجربة المعززة ، حتى لو كان لدى أحدهم جسد إله الشمس ، فلن يحصل أحد على بذرة الشمس. من الطبيعي أن تشو وين لم يكن لديه جسد إله الشمس. لذا رفض بروس تصديق أن تشو وين تمكن من الحصول عليها في المحاكمة المعززة.
أما بالنسبة للتجربة المعززة ، حتى لو كان لدى أحدهم جسد إله الشمس ، فلن يحصل أحد على بذرة الشمس. من الطبيعي أن تشو وين لم يكن لديه جسد إله الشمس. لذا رفض بروس تصديق أن تشو وين تمكن من الحصول عليها في المحاكمة المعززة.
ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى رفضه لتصديق ذلك ، كانت الحقيقة أمامه بالفعل. خرج تشو وين دون أن يصاب بأذى. حتى الحمام على كتفه لم يصاب بأذى.
ومع ذلك ، كانت نتيجة تخمينه شيئًا وجده بروس غير معقول.
“بروس، ما الذي يحدث؟ ألم تقل أنه لا يمكن لأحد اجتياز التجربة المحسنة؟ أنه لا يملك جسد إله الشمس ، من غير المعروف ما إذا كان بإمكان المرء حتى النجاة؟؟ ” برؤية تشو وين سالمًا ، لم يستطع دوجو تشوان سوي استجوابه.
مع اقتراب اللهب الذهبي من ابتلاعه ، كان تشو وين على وشك استخدام مروحة الموز التي استدعاها, عندما انبثق إحساس بالبرد من رقبته حيث انطفأت النيران على جسده تلقائيًا.
“كيف لي أن أعرف!’ كان بروس غاضبين أيضًا. هو أيضا أراد أن يعرف ما الذي يجري. كان هذا مختلف تمامًا عما تخيله
“كل الشكر لك هذه المرة.” ربت تشو وين على رأس الكتكوت وأخفي مروحة الموز.
“الآن ليس الوقت المناسب للحديث عن هذا. دعونا نسقط تشو وين أولاً ونتصرف وفقًا للخطة.” قالت شيا بينغ وهي تسحب سيفها وتهاجم تشو وين “حتى لو لم يصب في المعبد ، لا يزال بإمكاننا شلّه”.
مع اقتراب اللهب الذهبي من ابتلاعه ، كان تشو وين على وشك استخدام مروحة الموز التي استدعاها, عندما انبثق إحساس بالبرد من رقبته حيث انطفأت النيران على جسده تلقائيًا.
“أنتم يا رفاق بالتأكيد لا تعرفون متى تستسلمون.” أدار تشو وين نظره ورأى لى شوان مقيدًا بشبكة بيضاء مثل سمكة. فاسترخى على الفور عندما أدرك أنه لم يكن في حالة رهيبة.
مع شيا بينغ والآخرين يحيطون به ، أمسك تشو وين بمروحة الموز وحركها ، واكتسحهم برياح اليين العظيمة.
على الرغم من أن رياح اليين العظيمة لـ مروحة الموز يمكن أن تخمد اللهب الذهبي هنا ، إلا أن الطاقة البدائية لـ تشو وين كانت محدودة بعد كل شيء. و بفضل قدرات التعافي لجسد الداو ، كان من المستحيل عليه استخدام رياح اليين العظيمة باستمرار. كان سيعاني مهما حدث.
ومع ذلك ، و لمفاجأة تشو وين ، حملت شيا بينغ قرعًا في يدها وعندما وجهته إلى رياح اليين العظيمة. امتص الريح القوية في القرع ، ولم يترك شيئًا وراءه.
مع شيا بينغ والآخرين يحيطون به ، أمسك تشو وين بمروحة الموز وحركها ، واكتسحهم برياح اليين العظيمة.
________________________________________
ومع ذلك ، و لمفاجأة تشو وين ، حملت شيا بينغ قرعًا في يدها وعندما وجهته إلى رياح اليين العظيمة. امتص الريح القوية في القرع ، ولم يترك شيئًا وراءه.
تذكرت اول قتال لهان سين ضد مأوي بشري بمعبد الأله التاني
دون أي وقت للتفكير ، أمسك تشو وين مروحة الموز وحاول الهروب من معبد إله الشمس. أما بالنسبة للبذرة، فعلى الرغم من أنه أراد محاولة أخذها ، لكنه لم يجرؤ على فعل ذلك. كانت درجة الحرارة مرتفعة بشكل مخيف، لذلك حتى المعدن سيذوب عند ملامستها.
طبعا لازال الأختلاف ان هان سين وغد بيقتل كل خصومه بدل شلهم
شاهد تشو وين اللهب الذهبي في الفراغ تم امتصاصه بالكامل بواسطة الكتكوت. كما و اختفت الحرارة المرعبة ، تاركة البذرة متوهجة مثل شمس مصغرة.
بوووووم!
أخيرًا ، فتح باب معبد إله الشمس. أعد كل منهم على عجل الوحوش المرافقة ومهارات الطاقة البدائية. لقد خططوا لأسقاط تشو وين عندما يهرع للخارج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
