إنشاء المجال البشري
الفصل 1306،
“السيادي السماوي، لم أستطع قتله، فقط دمرت عينًا. لا يمكن استعادة ختمه ولن يشكل تهديدًا لك. ”
بام!
ابتسم السيادي السماوي، مستخدمًا العين الإلهية للفراغ والعين الذهبية للبرق الأرجواني. سقط البراق الأرجواني حيث غطى الأرض لآلاف الأميال وجعلها تختفي.
فتح السيادي السماوي الباب ودخل إلى الداخل حيث أخوه الصغير يتأمل. لاحظ أخيه من هو وتحدث: “لماذا اقتحمت غرف التدريب الخاصة بي؟”
مع نزول الحاجز، أنشأ السيادي السماوي المجال البشري. شعر كونبينج المختبئ في سلسلة جبال ملك الوحوش بالضغط من الأعلى وتنهد قائلاً: “هذه هي قوة السيادي السماوي. كان شقيقه الأصغر يعرفه أفضل من أي أحد. لم تكن هناك فرصة لنا أن نهزمه، حتى معًا…”
“ألم يتعافى جوهر عواطفك؟” حدق السيادي السماوي.
فوو!
قال الرجل ذو الرداء الأبيض: “أنت السيادي السماوي، الأخ الأكبر. أنت تعلم جيدًا أنها مهمة شاقة لاستعادة جوهر العاطفة.”
“نعم، لقد بدأ بالتلفظ بالهراء في ذلك اليوم، وتم خداعي ودفعني إلى الخروج. فعل ذلك عن قصد…”
“حقيقة.”
لهث قلب السيف بشدة، وبدا شاحبًا.
لم يماطل السيادي السماوي، “هل سربت خطتي؟”
“لقد قام بختم عين الفراغ الإلهية مرة من قبل. إذا حدث ذلك وأنا أقاتل الخبراء الآخرين، فسوف يؤدي ذلك إلى عواقب وخيمة…”
نظر له الرجل ذو الرداء الأبيض نظرة ساخرة، “ليست مشكلتي فيما تفعله. الآن إذا هذا كل شيء، غادر! أريد أن أتأمل.”
“أيها السيادي السماوي، أخوك لا يهتم بأي شيء. لا يمكن أن يكون هو الذي تدخل.” تحدث قلب السيف وهو يشاهد الرجل ذو الرداء الأبيض.
أغلق الأخ الأصغر عينيه.
صر السيادي السماوي أسنانه، “اللعنة، كان يعلم أن لدي حجر سري وهرب به عندما لم أكن موجودًا.”
“أيها السيادي السماوي، أخوك لا يهتم بأي شيء. لا يمكن أن يكون هو الذي تدخل.” تحدث قلب السيف وهو يشاهد الرجل ذو الرداء الأبيض.
لم يماطل السيادي السماوي، “هل سربت خطتي؟”
أومأ السيادي السماوي برأسه بعد توقف، لكن شكوكه لم تختفي أبدًا.
سحب السيادي السماوي قلب السيف واختفى ليمنع سلف التنين هذه المرة.
[لا يعرف أي شخص عن هذا. إذا لم يقم بتسريبها، فمن فعل ذلك؟ همم…]
حدق السيادي السماوي وصر بأسنانه، “هل تعافى الداو السماوي العاطفي، و يريدني أن أفشل في تدمير العالم؟”
حدق السيادي السماوي في قلب السيف، “قلب السيف، أنت مساعدي الأكثر ثقة. لقد عملت بجد هذه العقود للحصول على القوى الخمس. سمعت أيضًا أنك قريب من وحش البحر. ”
“لأن طريق السيف جزء من الإنسانية، بينما السيف ليس كذلك. هذا هو السبب الوحيد الذي جعل السيادي السماوي يقبله ويثق به. ” وأشار الرجل العجوز إلى البحيرة، “واصل المشاهدة”.
“السيادي السماوي، ماذا تقصد؟ لا يمكنك أن تشك بي…”
ارتجفت شفة السيادي السماوي، وعيناه حمراء، ” فنون عين الفراغ الإلهية والعين الذهبية للبرق الأرجواني التي تركتها خلفي في حالة سقوطي حتى يتمكن شخص ما من تدريب الداو السماوي قد اختفت. ليفكر…”
“هاهاهاها، بالطبع لا. لا أستطع أن أشك فيك أبداً. لا بد أن التسريب جاء من كونبينج، أكثر الوحوش تآمرًا. كملك الوحوش الروحية، لا بد أن يكون لديه بضعة وحوش فضفاضة اللسان تعمل تحت قيادته.”
شهق تشيلين وهرب في اتجاه آخر، تمامًا كما لوح سيف القلب وأرسل موجة سيف قرمزية.
ربت السيادي السماوي على كتفه بابتسامة، لكن عينيه كانتا باردتين، “لا يوجد شيء في كلتا الحالتين، فقط عدد قليل من الوحوش وبعض السياديين البشريين. فقط، هناك وحش واحد أنا حذر منه وأريدك أن تحضر لي رأسه، فقط في حالة.”
حدق السيادي السماوي في قلب السيف، “قلب السيف، أنت مساعدي الأكثر ثقة. لقد عملت بجد هذه العقود للحصول على القوى الخمس. سمعت أيضًا أنك قريب من وحش البحر. ”
اهتز قلب السيف، “من؟”
“نصف…”
“وحش البحر!”
“السيادي السماوي، ماذا تقصد؟ لا يمكنك أن تشك بي…”
“ماذا، لماذا هو؟”
“لقد قام بختم عين الفراغ الإلهية مرة من قبل. إذا حدث ذلك وأنا أقاتل الخبراء الآخرين، فسوف يؤدي ذلك إلى عواقب وخيمة…”
لم يؤدي هذا إلا إلى زيادة العداء بين السيادي السماوي والوحوش الروحية.
اندفع قلب السيف للشرح، “أيها السيادي السماوي، أنت شكاك للغاية. كان ذلك منذ ألف عام، عندما كنت نصف سيادي. الآن بعد أن أصبحت بمرحلة السيادة. هو لا شيء…”
“السيادي السماوي، هل تقصد أخاك الأصغر؟”
“قلب السيف، فقط في حالة!”
بام!
نظر إليه السيادي السماوي، وظلت لهجته ثابتة، ” الداو السماوي على المحك. ولا يمكن أبداً أن يقع في أيدي هؤلاء الحمقى من البشر. أنت لم تشكك أبدا في أوامري. فلماذا الآن؟ هل هذا تردد أم عدم رغبة؟”
“وميض المسار الفارغ؟”
اهتز جبين قلب السيف وأومأ برأسه في النهاية، “سأذهب”.
نظر له الرجل ذو الرداء الأبيض نظرة ساخرة، “ليست مشكلتي فيما تفعله. الآن إذا هذا كل شيء، غادر! أريد أن أتأمل.”
ابتسم السيادي السماوي وتنهد الرجل ذو الرداء الأبيض، “لقد كان قلب السيف بجانبك لفترة طويلة، لماذا يجب أن تكون قاسيًا عليه؟”
ووش!
“أنا لا أفعل ذلك، فقط أجعله يقطع كل علاقاته مع الوحوش. في الحرب، لن أقف بجانب مجهول. من الصعب الاختباء من أي هجوم خاطف، وخاصة هؤلاء السياديين البشريين الماكرين. السماء تعرف ما قد يفعلونه.”
وبعد شهر، عاد قلب السيف، ملطخًا بالدماء وفقد ذراعه اليسرى. نشرت الوحوش الروحية أخبارًا مفادها أن العين اليسرى لـ وحش البحر أصيبت بجروح بالغة من قلب السيف.
“نعم، الأخ الأكبر قوي، لكن لا يمكنك مواجهة الجميع. مع وجود أعداد كافية وخطة جيدة، حتى أنت قد تخسر. ها ها ها ها…”
“ماذا، لماذا هو؟”
” إذن ستساعدني؟”
[وجدتكك!]
“لا، أنا لا أهتم بأي شيء يحدث خارج هذه الأبواب، بما في ذلك ما يحدث لك.” أغلق الرجل ذو الرداء الأبيض عينيه، “في حالة اضمحلال الداو السماوي، سيضيع مسار الفراغ. لا يهم، لأن ممارسي الداو السماوي مثلنا لا يهتمون بأقاربنا الضعفاء. ”
“انه بسبب…”
حدق السيادي السماوي وهو يغادر، “نعم، الأخ الأصغر الضعيف الذي ليس لديه جوهر عاطفي لا يمكن الاعتماد عليه على الإطلاق. لكنني لست بحاجة إلى الاعتماد على أي شخص، لأنني السيادي السماوي!”
حدق السيادي السماوي في قلب السيف، “قلب السيف، أنت مساعدي الأكثر ثقة. لقد عملت بجد هذه العقود للحصول على القوى الخمس. سمعت أيضًا أنك قريب من وحش البحر. ”
صرخ السيادي السماوي واختفى، تاركًا الرجل ذو الرداء الأبيض بابتسامة مخيفة…
“قلب السيف لديه مسار السيف. السيف هو ملك الأسلحة، في أيدي الحكام الذين يقدرون الولاء فوق كل شيء. وأوضح الرجل العجوز، “من بين الروابط الإنسانية الثلاثة، الولاء، وتقوى الأبناء، والأخوة، فإن مسار قلب السيف وصل لأعلى.”
وبعد شهر، عاد قلب السيف، ملطخًا بالدماء وفقد ذراعه اليسرى. نشرت الوحوش الروحية أخبارًا مفادها أن العين اليسرى لـ وحش البحر أصيبت بجروح بالغة من قلب السيف.
[وجدتكك!]
لم يؤدي هذا إلا إلى زيادة العداء بين السيادي السماوي والوحوش الروحية.
سحب السيادي السماوي قلب السيف وعبر آلاف الأميال في لحظة، ووصل إلى تشيلين ومنعه، “الوحش اللعين، إلى أين تعتقد أنك تركض؟”
“السيادي السماوي، لم أستطع قتله، فقط دمرت عينًا. لا يمكن استعادة ختمه ولن يشكل تهديدًا لك. ”
” إذن ستساعدني؟”
لهث قلب السيف بشدة، وبدا شاحبًا.
“آه!”
ابتسم السيادي السماوي، “هاهاها، أحسنت. على الرغم من أنه لا يهم إذا لم تستطع أنت أيضًا، لأنه لا يستطيع أن يفعل لي أي شيء.”
“لقد قام بختم عين الفراغ الإلهية مرة من قبل. إذا حدث ذلك وأنا أقاتل الخبراء الآخرين، فسوف يؤدي ذلك إلى عواقب وخيمة…”
“أشفي نفسك، لأننا سنذهب إلى الحرب خلال ثلاثة أشهر!” ربت السيادي السماوي على كتفه وشعر وكأنه على قمة العالم.
عندها طارد السيادي السماوي كونبينج، “أين هذا الأحمق؟ أين يختبئ؟
تنهد تشو فان، “قلب السيف مخلص للغاية، مع العلم أنه كان مجرد اختبار للسيادي السماوي ومع ذلك لا يزال يقاتل حتى فقد ذراعه. أعرف أخيرًا سبب فقدان وحش البحر عينه، كل ذلك بسبب شكوك السيادي السماوي في قلب السيف. ”
“لماذا النصف؟”
“قلب السيف لديه مسار السيف. السيف هو ملك الأسلحة، في أيدي الحكام الذين يقدرون الولاء فوق كل شيء. وأوضح الرجل العجوز، “من بين الروابط الإنسانية الثلاثة، الولاء، وتقوى الأبناء، والأخوة، فإن مسار قلب السيف وصل لأعلى.”
صرخ السيادي السماوي واختفى، تاركًا الرجل ذو الرداء الأبيض بابتسامة مخيفة…
أومأ تشو فان برأسه قائلاً: “إذاً فهو إنسان؟”
لم يؤدي هذا إلا إلى زيادة العداء بين السيادي السماوي والوحوش الروحية.
“نصف…”
[لا يعرف أي شخص عن هذا. إذا لم يقم بتسريبها، فمن فعل ذلك؟ همم…]
“لماذا النصف؟”
تنهد تشو فان، “قلب السيف مخلص للغاية، مع العلم أنه كان مجرد اختبار للسيادي السماوي ومع ذلك لا يزال يقاتل حتى فقد ذراعه. أعرف أخيرًا سبب فقدان وحش البحر عينه، كل ذلك بسبب شكوك السيادي السماوي في قلب السيف. ”
“لأن طريق السيف جزء من الإنسانية، بينما السيف ليس كذلك. هذا هو السبب الوحيد الذي جعل السيادي السماوي يقبله ويثق به. ” وأشار الرجل العجوز إلى البحيرة، “واصل المشاهدة”.
نظر له الرجل ذو الرداء الأبيض نظرة ساخرة، “ليست مشكلتي فيما تفعله. الآن إذا هذا كل شيء، غادر! أريد أن أتأمل.”
نظر تشو فان إلى البحيرة ورأى السيادي السماوي وقلب السيف يذهبان إلى الحرب بعد ثلاثة أشهر. لم يبتعدوا كثيرًا، فسمعوا دوي انفجارات خلفهم، وسويت أراضي عشيرته بينما هلك أقرباؤه.
حدق السيادي السماوي وصر بأسنانه، “هل تعافى الداو السماوي العاطفي، و يريدني أن أفشل في تدمير العالم؟”
التفت إلى الوراء فلم يجد أحداً باقياً، ولا حتى أخيه الأصغر. حتى الحجر في غرفته قد اختفى.
“آه!”
صر السيادي السماوي أسنانه، “اللعنة، كان يعلم أن لدي حجر سري وهرب به عندما لم أكن موجودًا.”
“هاهاهاها، بالطبع لا. لا أستطع أن أشك فيك أبداً. لا بد أن التسريب جاء من كونبينج، أكثر الوحوش تآمرًا. كملك الوحوش الروحية، لا بد أن يكون لديه بضعة وحوش فضفاضة اللسان تعمل تحت قيادته.”
“السيادي السماوي، ماذا حدث؟” سأل السيف السيادي.
“لا يمكننا أن نسمح لهم بوضع أيديهم على الحجر. سوف يتعلمون مهارتي ويجعلون الفوز مستحيلاً.”
ارتجفت شفة السيادي السماوي، وعيناه حمراء، ” فنون عين الفراغ الإلهية والعين الذهبية للبرق الأرجواني التي تركتها خلفي في حالة سقوطي حتى يتمكن شخص ما من تدريب الداو السماوي قد اختفت. ليفكر…”
ربت السيادي السماوي على كتفه بابتسامة، لكن عينيه كانتا باردتين، “لا يوجد شيء في كلتا الحالتين، فقط عدد قليل من الوحوش وبعض السياديين البشريين. فقط، هناك وحش واحد أنا حذر منه وأريدك أن تحضر لي رأسه، فقط في حالة.”
“السيادي السماوي، لماذا تعتقد أنك سوف تسقط؟ ألست واثقا من الفوز في هذه الحرب؟ هذا ليس أنت.”
“السيادي السماوي، هذا الطائر الضخم سريع جدًا وقد فقدناه.”
“انه بسبب…”
“ألم يتعافى جوهر عواطفك؟” حدق السيادي السماوي.
كان السيادي السماوي على وشك الإجابة عندما صاح: “لقد تم التلاعب بي! يجب أن لا يكون لدى هذا الشقي اللعين أي مشاعر أو ولاء، ولا يهتم كثيرًا بالعالم، فلماذا خطط ضدي؟ ”
أحكم السيادي السماوي قبضتيه، وتوهجت عيناه باللون الذهبي. ظهرت عين ضخمة في السماء، تبحث في الأرض.
“السيادي السماوي، هل تقصد أخاك الأصغر؟”
تدفق الدم لأن جلد تشيلين الصلب لم يتمكن من حجب موجة السيف الحادة، مما أدى إلى قطع ساقه وجعله يترنح على الأرض.
“نعم، لقد بدأ بالتلفظ بالهراء في ذلك اليوم، وتم خداعي ودفعني إلى الخروج. فعل ذلك عن قصد…”
“لا أحد يستطيع الهروب من عين الداو السماوي!”
حدق السيادي السماوي وصر بأسنانه، “هل تعافى الداو السماوي العاطفي، و يريدني أن أفشل في تدمير العالم؟”
مع نزول الحاجز، أنشأ السيادي السماوي المجال البشري. شعر كونبينج المختبئ في سلسلة جبال ملك الوحوش بالضغط من الأعلى وتنهد قائلاً: “هذه هي قوة السيادي السماوي. كان شقيقه الأصغر يعرفه أفضل من أي أحد. لم تكن هناك فرصة لنا أن نهزمه، حتى معًا…”
“ماذا نفعل الان؟”
“ماذا نفعل الان؟”
“لا يمكننا أن نسمح لهم بوضع أيديهم على الحجر. سوف يتعلمون مهارتي ويجعلون الفوز مستحيلاً.”
حدق السيادي السماوي وصر بأسنانه، “هل تعافى الداو السماوي العاطفي، و يريدني أن أفشل في تدمير العالم؟”
أحكم السيادي السماوي قبضتيه، وتوهجت عيناه باللون الذهبي. ظهرت عين ضخمة في السماء، تبحث في الأرض.
اهتز جبين قلب السيف وأومأ برأسه في النهاية، “سأذهب”.
دخلت ثلاثة حيوانات مقدسة هاربة في رؤيتها.
صرخ السيادي السماوي واختفى، تاركًا الرجل ذو الرداء الأبيض بابتسامة مخيفة…
[وجدتكك!]
“السيادي السماوي، ماذا حدث؟” سأل السيف السيادي.
سحب السيادي السماوي قلب السيف وعبر آلاف الأميال في لحظة، ووصل إلى تشيلين ومنعه، “الوحش اللعين، إلى أين تعتقد أنك تركض؟”
“ألم يتعافى جوهر عواطفك؟” حدق السيادي السماوي.
“وميض المسار الفارغ؟”
بام!
شهق تشيلين وهرب في اتجاه آخر، تمامًا كما لوح سيف القلب وأرسل موجة سيف قرمزية.
نظر له الرجل ذو الرداء الأبيض نظرة ساخرة، “ليست مشكلتي فيما تفعله. الآن إذا هذا كل شيء، غادر! أريد أن أتأمل.”
صرخ تشيلين وهو يشعر بالرعب: “ما هذا السيف؟”
“قلب السيف، فقط في حالة!”
“السيف المحلق!” لمعت عيون قلب السيف، “إنه السيف المصنوع بقوتك. لا يمكنك أن تصد ذلك!”
“أنا لا أفعل ذلك، فقط أجعله يقطع كل علاقاته مع الوحوش. في الحرب، لن أقف بجانب مجهول. من الصعب الاختباء من أي هجوم خاطف، وخاصة هؤلاء السياديين البشريين الماكرين. السماء تعرف ما قد يفعلونه.”
ووش!
“وميض المسار الفارغ؟”
“آه!”
أومأ تشو فان برأسه قائلاً: “إذاً فهو إنسان؟”
تدفق الدم لأن جلد تشيلين الصلب لم يتمكن من حجب موجة السيف الحادة، مما أدى إلى قطع ساقه وجعله يترنح على الأرض.
“السيف المحلق!” لمعت عيون قلب السيف، “إنه السيف المصنوع بقوتك. لا يمكنك أن تصد ذلك!”
ابتسم السيادي السماوي، مستخدمًا العين الإلهية للفراغ والعين الذهبية للبرق الأرجواني. سقط البراق الأرجواني حيث غطى الأرض لآلاف الأميال وجعلها تختفي.
نظر تشو فان إلى البحيرة ورأى السيادي السماوي وقلب السيف يذهبان إلى الحرب بعد ثلاثة أشهر. لم يبتعدوا كثيرًا، فسمعوا دوي انفجارات خلفهم، وسويت أراضي عشيرته بينما هلك أقرباؤه.
“همف، قم بتسليم الحجر أو مت هنا.”
“السيادي السماوي، ماذا تقصد؟ لا يمكنك أن تشك بي…”
سحب السيادي السماوي قلب السيف واختفى ليمنع سلف التنين هذه المرة.
“حقيقة.”
أطلق سلف التنين العنان للشعلة الذهبية المهلكة لكن السيف المهلك امتص النيران وسقط سلف التنين جريحًا.
نظر له الرجل ذو الرداء الأبيض نظرة ساخرة، “ليست مشكلتي فيما تفعله. الآن إذا هذا كل شيء، غادر! أريد أن أتأمل.”
مع وميض أرجواني آخر، تم محو جزء آخر من الأرض.
“السيادي السماوي، هذا الطائر الضخم سريع جدًا وقد فقدناه.”
عندها طارد السيادي السماوي كونبينج، “أين هذا الأحمق؟ أين يختبئ؟
“لا يمكننا أن نسمح لهم بوضع أيديهم على الحجر. سوف يتعلمون مهارتي ويجعلون الفوز مستحيلاً.”
“السيادي السماوي، هذا الطائر الضخم سريع جدًا وقد فقدناه.”
“ألم يتعافى جوهر عواطفك؟” حدق السيادي السماوي.
“لا أحد يستطيع الهروب من عين الداو السماوي!”
لم يماطل السيادي السماوي، “هل سربت خطتي؟”
أشرقت العين اليمنى للسيادة السماوية في اثنتي عشرة هالة ذهبية، “قبو كونبينج، يمكنك الركض ولكن لا يمكنك الاختباء! لا يمكنك الهروب من عيني السماوية. العين الإلهية للفراغ المرحلة الثانية عشرة، العالم الحقيقي!”
“السيادي السماوي، لماذا تعتقد أنك سوف تسقط؟ ألست واثقا من الفوز في هذه الحرب؟ هذا ليس أنت.”
فوو!
أشرقت عين ذهبية ضخمة في السماء وتألقت حيث أرسلت تقلبات قوية في كل اتجاه لآلاف الأميال وآلاف الأميال. مع دفعة أخيرة واحدة، جزء كبير من المجال المقدس اختفى.
“نصف…”
مع نزول الحاجز، أنشأ السيادي السماوي المجال البشري. شعر كونبينج المختبئ في سلسلة جبال ملك الوحوش بالضغط من الأعلى وتنهد قائلاً: “هذه هي قوة السيادي السماوي. كان شقيقه الأصغر يعرفه أفضل من أي أحد. لم تكن هناك فرصة لنا أن نهزمه، حتى معًا…”
اهتز جبين قلب السيف وأومأ برأسه في النهاية، “سأذهب”.
“هاهاهاها، بالطبع لا. لا أستطع أن أشك فيك أبداً. لا بد أن التسريب جاء من كونبينج، أكثر الوحوش تآمرًا. كملك الوحوش الروحية، لا بد أن يكون لديه بضعة وحوش فضفاضة اللسان تعمل تحت قيادته.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
