Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 813

 

تردد باي هاو للحظة، ثم قال، “لكنني شبح أيضا!”

الفصل 813: الجد الأكبر حارس القبر….

عندما رأى باي هاو مدى توتر سيده، تردد للحظة قبل أن يقول، “سيدي، لماذا لا نذهب الليلة لإلقاء نظرة فاحصة؟ يبدو تقريبا أنه يناديني …

 

 

كان تشو يي شينغ مقتنعا بأن باي شياوتشون لم يكن يحاول ببساطة تخويفهم، وبالتالي صدم بشدة. ومع ذلك، بغض النظر عن مظهره، لم يستطع رؤية أي شيء على طول ضفة النهر.

الفصل 813: الجد الأكبر حارس القبر….

 

 

تغير تعبير وو داو، وبعد لحظة من التردد والمزيد من الفحص، ظهر تعبير غريب على وجهه.

 

 

 

“المعلم الكبير باي، أم … لا يوجد أي شخص هناك حقا”.

رمش باي هاو عدة مرات، لكنه لم يقل أي شيء آخر لمحاولة إقناع باي شياوتشون. وهكذا مر اليوم في عذاب نسبي لباي شياوتشون. في النهاية، جاء منتصف الليل مرة أخرى … والأصوات الهادرة تملأ السماء. تموجت السماء، وبدأ نهر العالم السفلي في الاندفاع عبر مجرى النهر. وبعد ذلك… مرة أخرى، رأى باي شياوتشون ذلك الرجل العجوز ذو الرداء الأسود جالسا على ضفة النهر.

 

 

مذهول، نظر باي شياوتشون إلى تشو يي شينغ للتأكيد، الذي ابتسم وأومأ برأسه ببساطة. تسارع نبض قلبه، نظر باي شياوتشون إلى الوراء. كان الرجل العجوز ذو الرداء الأسود لا يزال جالسا هناك كما كان من قبل. عند هذه النقطة، أدرك باي شياوتشون أن هناك شيئا مألوفا عنه، على الرغم من أنه لم يستطع معرفته.

عندما رأى باي هاو مدى توتر سيده، تردد للحظة قبل أن يقول، “سيدي، لماذا لا نذهب الليلة لإلقاء نظرة فاحصة؟ يبدو تقريبا أنه يناديني …

 

رمش باي هاو عدة مرات، لكنه لم يقل أي شيء آخر لمحاولة إقناع باي شياوتشون. وهكذا مر اليوم في عذاب نسبي لباي شياوتشون. في النهاية، جاء منتصف الليل مرة أخرى … والأصوات الهادرة تملأ السماء. تموجت السماء، وبدأ نهر العالم السفلي في الاندفاع عبر مجرى النهر. وبعد ذلك… مرة أخرى، رأى باي شياوتشون ذلك الرجل العجوز ذو الرداء الأسود جالسا على ضفة النهر.

“هل أنا الوحيد الذي يمكنه رؤيته؟” قال، ووجهه شاحب وارتعشت فروة رأسه. ومع ذلك، في هذه المرحلة تم نقل صوت باي هاو العصبي إلى ذهنه.

أما بالنسبة لباي شياوتشون، فقد كان بإمكانه أن يرى بوضوح رجلا عجوزا يجلس بجوار المكان الذي يقف فيه وو داو الآن على ضفة النهر، ومع ذلك، لا يبدو أن وو داو قادر على رؤية الرجل العجوز على الإطلاق.

 

رمش باي هاو عدة مرات، لكنه لم يقل أي شيء آخر لمحاولة إقناع باي شياوتشون. وهكذا مر اليوم في عذاب نسبي لباي شياوتشون. في النهاية، جاء منتصف الليل مرة أخرى … والأصوات الهادرة تملأ السماء. تموجت السماء، وبدأ نهر العالم السفلي في الاندفاع عبر مجرى النهر. وبعد ذلك… مرة أخرى، رأى باي شياوتشون ذلك الرجل العجوز ذو الرداء الأسود جالسا على ضفة النهر.

“سيد، أنا … أستطيع أن أراه أيضا… هناك رجل عجوز هناك يصطاد السمك …”

 

 

بعد لحظة، غادر وو داو، ولا يزال متشككا بعض الشيء بشأن كل شيء. حتى أنه أخذ بعض المرؤوسين إلى ضفة نهر العالم السفلي للبحث حوله، لكن لم يعثر أي منهم على أي شيء.

 

 

 

أما بالنسبة لباي شياوتشون، فقد كان بإمكانه أن يرى بوضوح رجلا عجوزا يجلس بجوار المكان الذي يقف فيه وو داو الآن على ضفة النهر، ومع ذلك، لا يبدو أن وو داو قادر على رؤية الرجل العجوز على الإطلاق.

 

 

كان هذا يقول الكثير، مع الأخذ في الاعتبار أن باي شياوتشون قد واجه أنصاف الحكام من قبل. ومع ذلك، فإن الشعور الذي حصل عليه من حارس القبر … هو أنه أقوى من مستوى نصف حاكم.

شعر باي شياوتشون بالتوتر الشديد، وشاهد الرجل العجوز طوال الليل. جلس ببساطة هناك، يصطاد حتى جاء الفجر، وعندها تلاشى مع نهر العالم السفلي.

ارتجف باي هاو عندما عاد إلى رشده. ثم سقط وجهه. أما بالنسبة لباي شياوتشون، فقد شعر بالارتياح لرؤية باي هاو يستعيد حواسه، ومع ذلك، لم يمض سوى لحظة حتى ارتفع رعبه عندما أدرك أن الرجل العجوز قد لاحظه. أوه ببطء شديد، بدأ الرجل يستدير. اعتبارا من هذه اللحظة، شعر باي شياوتشون بإحساس بالرعب كان من المستحيل حتى فهمه. أمسك باي هاو بإحكام، صرخ واستعد للفرار.

 

“أين هاو إير!؟” صرخ. استدار، واتسعت عيناه، لاحظ أن باي هاو كان يطفو نحو نهر العالم السفلي، على ما يبدو في نشوة!

في اليوم التالي، كان باي شياوتشون متقلبا تماما، بل إنه وضع على نفسه ببعض التعويذات الورقية التي كان يحملها في حقيبته. ومع ذلك، فإن هذا لم يجعله يشعر بتحسن كبير.

 

 

كان باي شياوتشون متوترا، لكنه علم أيضا أنه كان عليه اغتنام هذه الفرصة النادرة. بعد لحظة من التردد، قال، “أم … الجد الأكبر حارس القبر، هل يمكنك مساعدتي هنا؟ أرسلني مرة أخرى إلى نهر إمتداد السماء؟ ماذا تقول…؟”

عندما رأى باي هاو مدى توتر سيده، تردد للحظة قبل أن يقول، “سيدي، لماذا لا نذهب الليلة لإلقاء نظرة فاحصة؟ يبدو تقريبا أنه يناديني …

“الجد الأكبر حارس القبر ….” ذهل.

 

 

“هل لديك حقا الشجاعة لإلقاء نظرة فاحصة؟” قال باي شياوتشون بعصبية. “هاو إير، أنصت إلي! هذا الرجل ليس روحا، إنه شبح! الأرواح ليست مخيفة جدا. بعد كل شيء، لقد استخدمت الكثير من الأرواح في استحضار الأرواح. لا، هذا شبح !! لا تدعه ينومك مغناطيسيا! في الواقع، بالنظر إلى أن الشبح القديم قد ظهر، نحتاج إلى الخروج من هنا. هذا المكان خطير.

 

 

قال: “الجد الأكبر حارس القبر”، “أنا، باي شياوتشون! أم… أنا أرتدي قناعا، لذلك لا يمكنك رؤية وجهي الحقيقي. سيدي، هل تتذكر ما حدث في تلك الجبال…؟”

“هاو إير، عندما كان سيدك في هاوية السيف الساقط، رأيت فتاةً شبحا … حتى التفكير في ذلك يسبب قشعريرة في العمود الفقري “.

 

 

 

كلما فكر باي شياوتشون في الأمر، أدرك أن أحد الأسباب الرئيسية لخوفه الشديد من الأشباح كان بسبب تلك الفتاة الصغيرة في هاوية السيف الساقط.

ومع ذلك، كان ذلك عندما أصبح وجه الرجل العجوز مرئيا، وعلى الرغم من أن تعبيره كان باردا وشريرا، بمجرد أن رأى باي شياوتشون ملامحه، توقف صراخه، ووقف هناك بنظرة لا تصدق على وجهه.

 

رمش باي هاو عدة مرات، لكنه لم يقل أي شيء آخر لمحاولة إقناع باي شياوتشون. وهكذا مر اليوم في عذاب نسبي لباي شياوتشون. في النهاية، جاء منتصف الليل مرة أخرى … والأصوات الهادرة تملأ السماء. تموجت السماء، وبدأ نهر العالم السفلي في الاندفاع عبر مجرى النهر. وبعد ذلك… مرة أخرى، رأى باي شياوتشون ذلك الرجل العجوز ذو الرداء الأسود جالسا على ضفة النهر.

ثم فكر في كيفية امتلاك تلك الفتاة لـ غونغسون وان إير، ثم فعل كل تلك الأشياء الغريبة في المتاهة، وارتجف قلبه بخوف أكثر من ذي قبل.

مذهول، نظر باي شياوتشون إلى تشو يي شينغ للتأكيد، الذي ابتسم وأومأ برأسه ببساطة. تسارع نبض قلبه، نظر باي شياوتشون إلى الوراء. كان الرجل العجوز ذو الرداء الأسود لا يزال جالسا هناك كما كان من قبل. عند هذه النقطة، أدرك باي شياوتشون أن هناك شيئا مألوفا عنه، على الرغم من أنه لم يستطع معرفته.

 

“هاو إير، عندما كان سيدك في هاوية السيف الساقط، رأيت فتاةً شبحا … حتى التفكير في ذلك يسبب قشعريرة في العمود الفقري “.

تردد باي هاو للحظة، ثم قال، “لكنني شبح أيضا!”

 

 

فوجئ تشو يي شينغ ووو داو تماما بما كان يحدث. بالطبع، كل ما استطاعوا رؤيته هو أن باي شياوتشون يتصرف مثل المجنون، واقفا على ضفة النهر يتحدث إلى نفسه. وبما أنهم لم يتمكنوا من سماع ما كان يقوله، فقد جعل المشهد بأكمله أكثر غرابة.

“أنت مختلف. إنه… شبح قديم! الأشباح القديمة مثل تلك التي كانت موجودة لسنوات عديدة هي دائما شريرة للغاية! حتى أثناء حديثه، وضع بعض التعويذات الورقية على نفسه.

 

 

“هل أنا الوحيد الذي يمكنه رؤيته؟” قال، ووجهه شاحب وارتعشت فروة رأسه. ومع ذلك، في هذه المرحلة تم نقل صوت باي هاو العصبي إلى ذهنه.

رمش باي هاو عدة مرات، لكنه لم يقل أي شيء آخر لمحاولة إقناع باي شياوتشون. وهكذا مر اليوم في عذاب نسبي لباي شياوتشون. في النهاية، جاء منتصف الليل مرة أخرى … والأصوات الهادرة تملأ السماء. تموجت السماء، وبدأ نهر العالم السفلي في الاندفاع عبر مجرى النهر. وبعد ذلك… مرة أخرى، رأى باي شياوتشون ذلك الرجل العجوز ذو الرداء الأسود جالسا على ضفة النهر.

 

 

لم يكن هذا الرجل العجوز سوى الشخصية الغامضة ذات الرداء الأسود التي أنقذته مرة أخرى في أيام طائفة تيار الروح! أثناء القتال في تلك الجبال المجهولة، أصيب بجروح قاتلة على يد مختار من عشيرة لوشين، ثم واجه هذا الرجل العجوز ذو الرداء الأسود!

“ها هو مرة أخرى !!” شهق ووجهه يسقط. تراجع، نادى على تشو يي شينغ، مقتنعا تماما بأن هذا المكان الشرير مسكون وأنه لا ينبغي لهم البقاء هناك. “أنا مستحضر الأرواح الأرضي! أي شبح يجرؤ على الظهور أمامي يجب أن يكون قويا بشكل لا يصدق …

بعد لحظة، غادر وو داو، ولا يزال متشككا بعض الشيء بشأن كل شيء. حتى أنه أخذ بعض المرؤوسين إلى ضفة نهر العالم السفلي للبحث حوله، لكن لم يعثر أي منهم على أي شيء.

 

 

مع ذلك، أرسل على الفور تشو يي شينغ و سونغ تشي للعمل على تعبئة الحقائب للاستعداد للمغادرة. ومع ذلك، بعد لحظات، أدرك أن حزبهم الصغير كان يفتقد شخصا ما.

 

 

 

“أين هاو إير!؟” صرخ. استدار، واتسعت عيناه، لاحظ أن باي هاو كان يطفو نحو نهر العالم السفلي، على ما يبدو في نشوة!

 

 

 

في منتصف الطريق تقريبا إلى الضفة، وكان على بعد بضع مئات من الأمتار فقط من الرجل العجوز ذو الرداء الأسود.

كان باي شياوتشون متوترا، لكنه علم أيضا أنه كان عليه اغتنام هذه الفرصة النادرة. بعد لحظة من التردد، قال، “أم … الجد الأكبر حارس القبر، هل يمكنك مساعدتي هنا؟ أرسلني مرة أخرى إلى نهر إمتداد السماء؟ ماذا تقول…؟”

 

 

“هذا تنمر سخيف، أيها الشبح القديم !!” صرخ باي شياوتشون بغضب. على الرغم من أنه كان خائفا، إلا أن غضب من حقيقة أن هذا الشبح القديم كان ينوم تلميذه مغناطيسيا جعله يبدأ في الاهتزاز جسديا. أطلق صرخة، وبدأ في الإسراع نحو نهر العالم السفلي.

ثم فكر في كيفية امتلاك تلك الفتاة لـ غونغسون وان إير، ثم فعل كل تلك الأشياء الغريبة في المتاهة، وارتجف قلبه بخوف أكثر من ذي قبل.

 

 

أثناء تحركه، صفع حقيبته، واخرج العديد من التعويذات الورقية، التي وضعها في جميع أنحاء نفسه.

 

 

“هل لديك حقا الشجاعة لإلقاء نظرة فاحصة؟” قال باي شياوتشون بعصبية. “هاو إير، أنصت إلي! هذا الرجل ليس روحا، إنه شبح! الأرواح ليست مخيفة جدا. بعد كل شيء، لقد استخدمت الكثير من الأرواح في استحضار الأرواح. لا، هذا شبح !! لا تدعه ينومك مغناطيسيا! في الواقع، بالنظر إلى أن الشبح القديم قد ظهر، نحتاج إلى الخروج من هنا. هذا المكان خطير.

“اترك تلميذي، أيها الشبح القديم!”

“هاو إير، عندما كان سيدك في هاوية السيف الساقط، رأيت فتاةً شبحا … حتى التفكير في ذلك يسبب قشعريرة في العمود الفقري “.

 

ارتجف باي هاو عندما عاد إلى رشده. ثم سقط وجهه. أما بالنسبة لباي شياوتشون، فقد شعر بالارتياح لرؤية باي هاو يستعيد حواسه، ومع ذلك، لم يمض سوى لحظة حتى ارتفع رعبه عندما أدرك أن الرجل العجوز قد لاحظه. أوه ببطء شديد، بدأ الرجل يستدير. اعتبارا من هذه اللحظة، شعر باي شياوتشون بإحساس بالرعب كان من المستحيل حتى فهمه. أمسك باي هاو بإحكام، صرخ واستعد للفرار.

على الرغم من أنه كان يتحرك بسرعة، إلا أنه فوجئ أنه وجد أنه لا يستطيع الانتقال الآني. ومع ذلك، أصبح مثل شعاع من الضوء ينطلق نحو باي هاو، الذي صار الآن على بعد حوالي 300 متر فقط من الرجل العجوز. بعد أن اقترب، مد يده وأمسك به.

لم ينقذ هذا الرجل العجوز حياته فحسب، بل أعطاه جزءا من … مخطوطة لا تمُت عش للأبد!

 

في اليوم التالي، كان باي شياوتشون متقلبا تماما، بل إنه وضع على نفسه ببعض التعويذات الورقية التي كان يحملها في حقيبته. ومع ذلك، فإن هذا لم يجعله يشعر بتحسن كبير.

ارتجف باي هاو عندما عاد إلى رشده. ثم سقط وجهه. أما بالنسبة لباي شياوتشون، فقد شعر بالارتياح لرؤية باي هاو يستعيد حواسه، ومع ذلك، لم يمض سوى لحظة حتى ارتفع رعبه عندما أدرك أن الرجل العجوز قد لاحظه. أوه ببطء شديد، بدأ الرجل يستدير. اعتبارا من هذه اللحظة، شعر باي شياوتشون بإحساس بالرعب كان من المستحيل حتى فهمه. أمسك باي هاو بإحكام، صرخ واستعد للفرار.

“سيدك سوف يعلمك درسا اليوم، يا متدربي. يطلق عليه إذا وضعت عقلك عليه، يمكنك سحق الصخور وتمزيق المعادن!

 

 

ومع ذلك، كان ذلك عندما أصبح وجه الرجل العجوز مرئيا، وعلى الرغم من أن تعبيره كان باردا وشريرا، بمجرد أن رأى باي شياوتشون ملامحه، توقف صراخه، ووقف هناك بنظرة لا تصدق على وجهه.

“هل أنا الوحيد الذي يمكنه رؤيته؟” قال، ووجهه شاحب وارتعشت فروة رأسه. ومع ذلك، في هذه المرحلة تم نقل صوت باي هاو العصبي إلى ذهنه.

 

كان باي شياوتشون متوترا، لكنه علم أيضا أنه كان عليه اغتنام هذه الفرصة النادرة. بعد لحظة من التردد، قال، “أم … الجد الأكبر حارس القبر، هل يمكنك مساعدتي هنا؟ أرسلني مرة أخرى إلى نهر إمتداد السماء؟ ماذا تقول…؟”

“الجد الأكبر حارس القبر ….” ذهل.

 

 

ومع ذلك، كان ذلك عندما أصبح وجه الرجل العجوز مرئيا، وعلى الرغم من أن تعبيره كان باردا وشريرا، بمجرد أن رأى باي شياوتشون ملامحه، توقف صراخه، ووقف هناك بنظرة لا تصدق على وجهه.

لم يكن هذا الرجل العجوز سوى الشخصية الغامضة ذات الرداء الأسود التي أنقذته مرة أخرى في أيام طائفة تيار الروح! أثناء القتال في تلك الجبال المجهولة، أصيب بجروح قاتلة على يد مختار من عشيرة لوشين، ثم واجه هذا الرجل العجوز ذو الرداء الأسود!

 

 

 

لم ينقذ هذا الرجل العجوز حياته فحسب، بل أعطاه جزءا من … مخطوطة لا تمُت عش للأبد!

 

 

 

لم يتخيل باي شياوتشون أبدا أنه بعد كل السنوات التي مرت، سيواجه هذا المحسن هنا على ضفاف نهر العالم السفلي!

 

 

تنهد باي شياوتشون ولوح بيده باستخفاف.

على الفور، اختفى خوفه، وحل محله الفرح. في هذه الأثناء، نظر حارس القبر إلى باي شياوتشون ببرود للحظة، ثم نظر إلى الوراء نحو النهر وبدأ الصيد مرة أخرى.

“سيد، أنا … أستطيع أن أراه أيضا… هناك رجل عجوز هناك يصطاد السمك …”

 

 

“سيدي، أنت … هل تعرفه؟” أصيب باي هاو بالخوف بمجرد النظر إلى هذا الرجل العجوز. لولا سيده، لكان من المحتمل أن يسقط في نهر العالم السفلي بسبب الذهول الذي دخله.

 

 

 

“بالطبع أنا أعرفه! هذا هو المحسن الذي أخبرتك عنه مرات عديدة! كانت عيون باي شياوتشون مشرقة بالفعل. كان بإمكانه أن يقول أن حارس القبر هذا شخصا لا يصدق. بعد كل شيء كان قادرا على سحب باي شياوتشون من حافة الموت.

 

 

كان تشو يي شينغ مقتنعا بأن باي شياوتشون لم يكن يحاول ببساطة تخويفهم، وبالتالي صدم بشدة. ومع ذلك، بغض النظر عن مظهره، لم يستطع رؤية أي شيء على طول ضفة النهر.

على الرغم من أن قاعدة زراعته قد ارتفعت إلى ما هو أبعد من المستوى الذي كانت عليه في ذلك العام، إلا أنه حتى الآن لم يستطع التأكد من مستوى حارس القبر.

 

“الجد الأكبر حارس القبر ….” ذهل.

كان هذا يقول الكثير، مع الأخذ في الاعتبار أن باي شياوتشون قد واجه أنصاف الحكام من قبل. ومع ذلك، فإن الشعور الذي حصل عليه من حارس القبر … هو أنه أقوى من مستوى نصف حاكم.

 

 

في اليوم التالي، كان باي شياوتشون متقلبا تماما، بل إنه وضع على نفسه ببعض التعويذات الورقية التي كان يحملها في حقيبته. ومع ذلك، فإن هذا لم يجعله يشعر بتحسن كبير.

“أقوى من نصف حاكم …. السماوات! ما هو مستوى قاعدة الزراعة التي يمتلكها الجد الأكبر حارس القبر ؟! متحمسا، أسرع إلى جانب حارس القبر.

 

 

“سيدك سوف يعلمك درسا اليوم، يا متدربي. يطلق عليه إذا وضعت عقلك عليه، يمكنك سحق الصخور وتمزيق المعادن!

قال: “الجد الأكبر حارس القبر”، “أنا، باي شياوتشون! أم… أنا أرتدي قناعا، لذلك لا يمكنك رؤية وجهي الحقيقي. سيدي، هل تتذكر ما حدث في تلك الجبال…؟”

فوجئ تشو يي شينغ ووو داو تماما بما كان يحدث. بالطبع، كل ما استطاعوا رؤيته هو أن باي شياوتشون يتصرف مثل المجنون، واقفا على ضفة النهر يتحدث إلى نفسه. وبما أنهم لم يتمكنوا من سماع ما كان يقوله، فقد جعل المشهد بأكمله أكثر غرابة.

 

الفصل 813: الجد الأكبر حارس القبر….

يبدو أن حارس القبر لم يسمعه حتى. استمر ببساطة في الصيد.

“أين هاو إير!؟” صرخ. استدار، واتسعت عيناه، لاحظ أن باي هاو كان يطفو نحو نهر العالم السفلي، على ما يبدو في نشوة!

 

 

كان باي شياوتشون متوترا، لكنه علم أيضا أنه كان عليه اغتنام هذه الفرصة النادرة. بعد لحظة من التردد، قال، “أم … الجد الأكبر حارس القبر، هل يمكنك مساعدتي هنا؟ أرسلني مرة أخرى إلى نهر إمتداد السماء؟ ماذا تقول…؟”

 

 

تغير تعبير وو داو، وبعد لحظة من التردد والمزيد من الفحص، ظهر تعبير غريب على وجهه.

ومع ذلك، لا يبدو أن حارس القبر يستمع. بغض النظر عما قاله باي شياوتشون، لم يرد على الإطلاق. استمر باي شياوتشون في الحديث حتى جف فمه واقترب الفجر. ومع ذلك، طوال الوقت، لم ينظر إليه حارس القبر أبدا. في النهاية، تلاشى مع نهر العالم السفلي.

“هل لديك حقا الشجاعة لإلقاء نظرة فاحصة؟” قال باي شياوتشون بعصبية. “هاو إير، أنصت إلي! هذا الرجل ليس روحا، إنه شبح! الأرواح ليست مخيفة جدا. بعد كل شيء، لقد استخدمت الكثير من الأرواح في استحضار الأرواح. لا، هذا شبح !! لا تدعه ينومك مغناطيسيا! في الواقع، بالنظر إلى أن الشبح القديم قد ظهر، نحتاج إلى الخروج من هنا. هذا المكان خطير.

 

 

“ماذا نفعل الآن يا سيدي؟!” قال باي هاو. كان واقفا هناك طوال الوقت بينما ثرثر سيده بكلمات لا حصر لها.

 

 

“أين هاو إير!؟” صرخ. استدار، واتسعت عيناه، لاحظ أن باي هاو كان يطفو نحو نهر العالم السفلي، على ما يبدو في نشوة!

تنهد باي شياوتشون ولوح بيده باستخفاف.

 

 

“سيدك سوف يعلمك درسا اليوم، يا متدربي. يطلق عليه إذا وضعت عقلك عليه، يمكنك سحق الصخور وتمزيق المعادن!

لم يتخيل باي شياوتشون أبدا أنه بعد كل السنوات التي مرت، سيواجه هذا المحسن هنا على ضفاف نهر العالم السفلي!

 

 

خلال نصف الشهر التالي، أدرك باي هاو تماما مدى تركيز سيده. كل ليلة في منتصف الليل، كان باي شياوتشون يذهب للعثور على حارس القبر ويمر بجولة أخرى من التوسلات تماما كما كان في الليلة الأولى.

“هل لديك حقا الشجاعة لإلقاء نظرة فاحصة؟” قال باي شياوتشون بعصبية. “هاو إير، أنصت إلي! هذا الرجل ليس روحا، إنه شبح! الأرواح ليست مخيفة جدا. بعد كل شيء، لقد استخدمت الكثير من الأرواح في استحضار الأرواح. لا، هذا شبح !! لا تدعه ينومك مغناطيسيا! في الواقع، بالنظر إلى أن الشبح القديم قد ظهر، نحتاج إلى الخروج من هنا. هذا المكان خطير.

 

 

فوجئ تشو يي شينغ ووو داو تماما بما كان يحدث. بالطبع، كل ما استطاعوا رؤيته هو أن باي شياوتشون يتصرف مثل المجنون، واقفا على ضفة النهر يتحدث إلى نفسه. وبما أنهم لم يتمكنوا من سماع ما كان يقوله، فقد جعل المشهد بأكمله أكثر غرابة.

لم يتخيل باي شياوتشون أبدا أنه بعد كل السنوات التي مرت، سيواجه هذا المحسن هنا على ضفاف نهر العالم السفلي!

 

 

في إحدى المرات، ظهر قوس قزح في العالم السفلي بالقرب من باي شياوتشون، وعندما ذهب وو داو والآخرون لحصاده، كان بإمكانهم رؤية ما بدا عليه عن قرب عندما تمتم لنفسه. كان الأمر صادما حقا، وغادروا في أقرب وقت ممكن.

 

 

 

“هذا تنمر سخيف، أيها الشبح القديم !!” صرخ باي شياوتشون بغضب. على الرغم من أنه كان خائفا، إلا أن غضب من حقيقة أن هذا الشبح القديم كان ينوم تلميذه مغناطيسيا جعله يبدأ في الاهتزاز جسديا. أطلق صرخة، وبدأ في الإسراع نحو نهر العالم السفلي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط