“ها ه! لا نعرف بعضنا البعض فحسب ، بل رافقتهم في زيارة إلى فيلا الزهرة الصاعدة!”
“أنا مسؤول فقط عن مرافقتك خارج المدينة. إذا كان لديك أعمال أخرى يجب أن تسويها ، فيرجى منك العودة مرة أخرى لاحقا “.
“في ذلك الوقت ، كانت وانغ يوشيان والاخوات الكبار في وضع رهيب ، لذلك أرادوا طلب المساعدة من فيلا الزهرة الصاعدة”
“أنت مجرد خاسر ، لا فائدة منك على الإطلاق. ”
“كيف يمكن لصغيرتنا أن تعرف شخص مثلك؟”
” ولكن هيييه من كان يظن انه…”
بطبيعة الحال الحشد الذي كان غافلا عن الحقيقة ، لم يكن لديه كلمات لطيفة لتشو فنغ أيضا.
بعد قول هذه الكلمات ، أخرج تشو فنغ رمزا مميزا.
بعد ذلك ، كشف تشو فنغ عما واجهه مرة أخرى في فيلا الزهرة الصاعدة لجميع الحاضرين هنا.
مباشرة بعد أن أخرج تشو فنغ الرمز المميز ، تغيرت وجوه السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو على الفور.
كان يكشف كل هذا لأنه شعر أن هناك حاجة لتحطيم الصورة المنافقة لطائفة فيلا الزهرة الصاعدة حتى يتمكن الآخرون من اخذ حيطتهم منها.
فقط ما كان يحدث هنا؟
كانت القضية الوحيدة هي أن تشو فنغ كان يفتقر تماما إلى المصداقية في الوقت الحالي.
لم يثق أحد في كلماته على الإطلاق ، ولا حتى السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو.
كانت القضية الوحيدة هي أن تشو فنغ كان يفتقر تماما إلى المصداقية في الوقت الحالي.
“إنه حقا وغد جقير.”
مباشرة بعد قول هذه الكلمات ، أمسك عادي تشو فنغ وجره بقوة خارج المدينة.
” من غير المقبول بالفعل أن تحاول التشهير بفيلا الزهرة الصاعدة، ولكن من كان سيعتقد أنك ستحاول توريط صغيرتنا أيضا”.
كان لديهم شكوك كبيرة تجاه ادعاء تشو فنغ بأنه يعرف وانغ يوشيان ، لذلك لم يصدقوا كلماته على الإطلاق.
“كيف يمكن لصغيرتنا أن تعرف شخص مثلك؟”
أرادوا أن يروا نوع المصير الذي سيصيب تشو فنغ بمجرد خروجه من المدينة.
“أنت مجرد خاسر ، لا فائدة منك على الإطلاق. ”
نظرا لوجود أمل، تحدث تشو فنغ على الفور.
“لا بد أن السماء كانت عمياء لمنح مثل هذه الموهبة لشخص حقير مثلك!”
“لا ، لا يمكنني الاستسلام بهذه الطريقة!”
كان من الواضح أن السيد الكبير الحكيم لم يكن لديه نية لحمايته ، وكانت مجرد نزوة صغيرة قام بها الأخير لإخراجه من المدينة.
اصبحت الانتقادات من السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو أكثر حدة من ذي قبل.
“الكبير ، لماذا يجب أن تفعل هذا؟ ألا يجعل هذا الأمور أكثر إزعاجا؟ لن يستغرق الأمر وقتا طويلا بالنسبة لي لتسوية شؤوني ، ولن يكون الوقت قد فات بالنسبة لك لمرافقتي بحلول ذلك الوقت أيضا!”
كان لديهم شكوك كبيرة تجاه ادعاء تشو فنغ بأنه يعرف وانغ يوشيان ، لذلك لم يصدقوا كلماته على الإطلاق.
“يا له من شخص حقير! إنه لا يشوه فيلا الزهرة الصاعدة فحسب ، بل إنه يريد أيضا سحب السيدة وانغ يوشيان والآخريات معه.”
“الصديق الشاب ، من أين حصلت على هذا الرمز المميز؟”
” كيف يمكن لشخص من جيل الشباب ان يكون حقيرا الى هذه الدرجة؟”
كما هو متوقع ، بمجرد أن أخرج تشو فنغ الرمز المميز ، أصبحت الانتقادات من المحيطين أكثر قسوة.
“لا أستطيع حقا أن أفهم لماذا اختار السيد الكبير الحكيم مساعدة مثل هذا الشخص!”
اصبحت الانتقادات من السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو أكثر حدة من ذي قبل.
بطبيعة الحال الحشد الذي كان غافلا عن الحقيقة ، لم يكن لديه كلمات لطيفة لتشو فنغ أيضا.
حاول تشو فنغ يائسا تغيير الوضع ، ولكن بغض النظر عما قاله ، لم يهتم العادي على الإطلاق.
“كيف يمكن لصغيرتنا أن تعرف شخص مثلك؟”
على الرغم من مواجهة مثل هذا الوضع ، لم يفقد تشو فنغ أعصابه.
كان من الواضح أن السيد الكبير الحكيم لم يكن لديه نية لحمايته ، وكانت مجرد نزوة صغيرة قام بها الأخير لإخراجه من المدينة.
” كيف يمكن أن يعرف تلاميذ بحر الداو؟ ربما يكون قد سرق الرمز المميز من مكان آخر ، أو ربما يكون قد فعل شيء لتلامذكم حتى!”
كان يقول كل هذا فقط من أجل المماطلة.
بمجرد خروجه من هذه المدينة ، سيفقد حياته على الفور أمام سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة.
إذا تعرفت السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو على هذا الرمز المميز وحموه ، فسيكون ذلك للأفضل.
“يا له من شخص حقير! إنه لا يشوه فيلا الزهرة الصاعدة فحسب ، بل إنه يريد أيضا سحب السيدة وانغ يوشيان والآخريات معه.”
لذلك ، بغض النظر عما إذا كان هؤلاء الناس يصدقونه أم لا ، كان عليه أن يشتري أكبر قدر ممكن من الوقت حتى يجد مخرجا لنفسه.
” وبالمثل ، كل ما قلته صحيح. ستكون الحقيقة واضحة لكم بمجرد مقابلة وانغ يوشيان والآخريات “.
كان الرمز المميز الذي اعطته إياه وانغ يوشيان والتلميذات الآخريات لسيدة بحر الداو عندما غادر في ذلك اليوم ، لقد كان رمز بحر الداو.
قال العادي الذي علم بنية تشو فنغ ، “الصديق الشاب ، عليك أن تغادر الآن.”
كانت القضية الوحيدة هي أن تشو فنغ كان يفتقر تماما إلى المصداقية في الوقت الحالي.
“لا ينوي السيد الكبير الحكيم أن يجعلني اصبح حارسك الشخصي “.
“الكبير ، لا يزال لدي بعض الاعمال التي يجب أن أعتني بها في المدينة. من فضلك اسمح لي بتسويتها أولا قبل مغادرة المدينة ” أجاب تشو فنغ.
“أنا مسؤول فقط عن مرافقتك خارج المدينة. إذا كان لديك أعمال أخرى يجب أن تسويها ، فيرجى منك العودة مرة أخرى لاحقا “.
“كيف يمكن لصغيرتنا أن تعرف شخص مثلك؟”
مباشرة بعد قول هذه الكلمات ، أمسك عادي تشو فنغ وجره بقوة خارج المدينة.
” إذا كنت لا تثقون في كلماتي ، يمكنكم أن تسألوا سونغ فيفي عن ذلك عندما تقابلوها”
“الكبير ، لماذا يجب أن تفعل هذا؟ ألا يجعل هذا الأمور أكثر إزعاجا؟ لن يستغرق الأمر وقتا طويلا بالنسبة لي لتسوية شؤوني ، ولن يكون الوقت قد فات بالنسبة لك لمرافقتي بحلول ذلك الوقت أيضا!”
“أنت مجرد خاسر ، لا فائدة منك على الإطلاق. ”
بعد ذلك ، كشف تشو فنغ عما واجهه مرة أخرى في فيلا الزهرة الصاعدة لجميع الحاضرين هنا.
حاول تشو فنغ يائسا تغيير الوضع ، ولكن بغض النظر عما قاله ، لم يهتم العادي على الإطلاق.
“إذا كان الأمر كذلك ، فسوف ترغبن في إلقاء نظرة على هذا “.
استمر الأخير ببساطة في جره خارج المدينة دون الالتفات إلى رغبته.
“كيف يمكن لصغيرتنا أن تعرف شخص مثلك؟”
في مواجهة مثل هذا الموقف ، اصبح تشو فنغ على وشك البكاء.
دحض شيوخ فيلا الزهرة الصاعدة على الفور ادعاءات تشو فنغ.
ليس ذلك فحسب ، بل إن جميع أولئك الذين علموا بهذا الأمر قاموا أيضا بتتبعهم لمشاهدة الأمر.
فقط ما كان يحدث هنا؟
كان يقول كل هذا فقط من أجل المماطلة.
كان يتم إرساله حرفيا إلى قبره الآن!
في ذلك الوقت ، اعتقد تشو فنغ أن الرمز المميز سيكون عديم الفائدة لأنه لم يكن لديه نية لزيارة بحر الداو على الإطلاق ، والسبب الوحيد وراء قبوله هو جعل سونغ فيفي والآخريات يشعرن بتحسن طفيف.
وبينما كان العادي يخرج تشو فنغ بقوة من المدينة ، تبعه الحشد من فيلا الزهرة الصاعدة عن كثب أيضا.
في مواجهة مثل هذا الموقف ، اصبح تشو فنغ على وشك البكاء.
ليس ذلك فحسب ، بل إن جميع أولئك الذين علموا بهذا الأمر قاموا أيضا بتتبعهم لمشاهدة الأمر.
“لا ينوي السيد الكبير الحكيم أن يجعلني اصبح حارسك الشخصي “.
أرادوا أن يروا نوع المصير الذي سيصيب تشو فنغ بمجرد خروجه من المدينة.
كان من الواضح أن السيد الكبير الحكيم لم يكن لديه نية لحمايته ، وكانت مجرد نزوة صغيرة قام بها الأخير لإخراجه من المدينة.
في هذه اللحظة ، كان تشو فنغ يشعر بالتوتر.
“أنا مسؤول فقط عن مرافقتك خارج المدينة. إذا كان لديك أعمال أخرى يجب أن تسويها ، فيرجى منك العودة مرة أخرى لاحقا “.
كان من الواضح أن السيد الكبير الحكيم لم يكن لديه نية لحمايته ، وكانت مجرد نزوة صغيرة قام بها الأخير لإخراجه من المدينة.
“الكبير ، لا يزال لدي بعض الاعمال التي يجب أن أعتني بها في المدينة. من فضلك اسمح لي بتسويتها أولا قبل مغادرة المدينة ” أجاب تشو فنغ.
علاوة على ذلك ، لم يكن لديه ثقة في أن الخبير الغامض سيظهر حقا لمساعدته.
“لا أستطيع حقا أن أفهم لماذا اختار السيد الكبير الحكيم مساعدة مثل هذا الشخص!”
فقط ما كان يحدث هنا؟
على هذا المعدل ، كان المصير الوحيد الذي ينتظر تشو فنغ هو الموت.
في مواجهة مثل هذا الموقف ، اصبح تشو فنغ على وشك البكاء.
“لا ، لا يمكنني الاستسلام بهذه الطريقة!”
“إذا كان الأمر كذلك ، فسوف ترغبن في إلقاء نظرة على هذا “.
سرعان ما أعاد تشو فنغ تقييم وضعه مرة أخرى لإيجاد طريقة للخروج من هذا ، وأخيرا ، حول عينيه المحمرتين نحو السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو.
“أنا مسؤول فقط عن مرافقتك خارج المدينة. إذا كان لديك أعمال أخرى يجب أن تسويها ، فيرجى منك العودة مرة أخرى لاحقا “.
“لا يوجد خيار آخر. لا يسعني إلا أن أجرب هذا “.
“يا له من شخص حقير! إنه لا يشوه فيلا الزهرة الصاعدة فحسب ، بل إنه يريد أيضا سحب السيدة وانغ يوشيان والآخريات معه.”
لذلك ، بغض النظر عما إذا كان هؤلاء الناس يصدقونه أم لا ، كان عليه أن يشتري أكبر قدر ممكن من الوقت حتى يجد مخرجا لنفسه.
مع مثل هذه الأفكار في الاعتبار ، تجعدت شفاه تشو فنغ فجأة في ابتسامة عندما التفت إلى السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو وقال ، “الكبار ، ألا تصدقون أنني أعرف وانغ يوشيان والآخريات؟”
“لا بد أنه جن! إذا وضعنا جانبا حقيقة أنه لا توجد طريقة يمكن أن يكون بها الرمز المميز حقيقيا ، حتى لو كان كذلك ، فهل يتوقع حقا أن تساعده السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو؟”
“إذا كان الأمر كذلك ، فسوف ترغبن في إلقاء نظرة على هذا “.
في الحقيقة ، حتى في هذه اللحظة ، لم يعتقد تشو فنغ أنه سيحدث أي فرق ، لكنه كان محاصرا حقا الآن.
“إذا كان الأمر كذلك ، فسوف ترغبن في إلقاء نظرة على هذا “.
بعد قول هذه الكلمات ، أخرج تشو فنغ رمزا مميزا.
“لا بد أنه جن! إذا وضعنا جانبا حقيقة أنه لا توجد طريقة يمكن أن يكون بها الرمز المميز حقيقيا ، حتى لو كان كذلك ، فهل يتوقع حقا أن تساعده السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو؟”
“هل هذا زميل مجنون؟ لقد تجرأ بالفعل على تزوير رمز بحر الداو؟”
كان الرمز المميز الذي اعطته إياه وانغ يوشيان والتلميذات الآخريات لسيدة بحر الداو عندما غادر في ذلك اليوم ، لقد كان رمز بحر الداو.
في ذلك الوقت ، اعتقد تشو فنغ أن الرمز المميز سيكون عديم الفائدة لأنه لم يكن لديه نية لزيارة بحر الداو على الإطلاق ، والسبب الوحيد وراء قبوله هو جعل سونغ فيفي والآخريات يشعرن بتحسن طفيف.
“أنا مسؤول فقط عن مرافقتك خارج المدينة. إذا كان لديك أعمال أخرى يجب أن تسويها ، فيرجى منك العودة مرة أخرى لاحقا “.
بعد كل شيء ، شعروا أنهم مدينات لتشو فنغ بالكثير.
فقط ما كان يحدث هنا؟
كان يتم إرساله حرفيا إلى قبره الآن!
في الحقيقة ، حتى في هذه اللحظة ، لم يعتقد تشو فنغ أنه سيحدث أي فرق ، لكنه كان محاصرا حقا الآن.
كان بإمكانه فقط تجربة كل ما في وسعه طالما كان لا يزال هناك بصيص أمل.
” كيف يمكن لشخص من جيل الشباب ان يكون حقيرا الى هذه الدرجة؟”
إذا تعرفت السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو على هذا الرمز المميز وحموه ، فسيكون ذلك للأفضل.
“رمز بحر الداو؟”
كان من الواضح أن السيد الكبير الحكيم لم يكن لديه نية لحمايته ، وكانت مجرد نزوة صغيرة قام بها الأخير لإخراجه من المدينة.
نظرا لوجود أمل، تحدث تشو فنغ على الفور.
“هل هذا زميل مجنون؟ لقد تجرأ بالفعل على تزوير رمز بحر الداو؟”
“لا بد أنه جن! إذا وضعنا جانبا حقيقة أنه لا توجد طريقة يمكن أن يكون بها الرمز المميز حقيقيا ، حتى لو كان كذلك ، فهل يتوقع حقا أن تساعده السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو؟”
“إنه حقا وغد جقير.”
“يجب أن يكون غبيا حقا. ألا يعرف العلاقة بين فيلا الزهرة الصاعدة وبحر الداو؟ فيلا الزهرة الصاعدة هي واحدة من القوى القليلة التي يسمح لها بالدخول والخروج من بحر الداو بحرية ، وهذا أكثر من مجرد دليل على صداقتهم!”
“بعد ما فعله بهم ، يأمل أن يتمكن بحر الداو من إنقاذه. يا له من أحمق بلا عقل!”
كما هو متوقع ، بمجرد أن أخرج تشو فنغ الرمز المميز ، أصبحت الانتقادات من المحيطين أكثر قسوة.
قال العادي الذي علم بنية تشو فنغ ، “الصديق الشاب ، عليك أن تغادر الآن.”
“الصديق الشاب ، من أين حصلت على هذا الرمز المميز؟”
سرعان ما أعاد تشو فنغ تقييم وضعه مرة أخرى لإيجاد طريقة للخروج من هذا ، وأخيرا ، حول عينيه المحمرتين نحو السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو.
لكن مشهد صادم حدث في تلك اللحظة.
” كيف يمكن أن يعرف تلاميذ بحر الداو؟ ربما يكون قد سرق الرمز المميز من مكان آخر ، أو ربما يكون قد فعل شيء لتلامذكم حتى!”
مباشرة بعد أن أخرج تشو فنغ الرمز المميز ، تغيرت وجوه السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو على الفور.
” كيف يمكن أن يعرف تلاميذ بحر الداو؟ ربما يكون قد سرق الرمز المميز من مكان آخر ، أو ربما يكون قد فعل شيء لتلامذكم حتى!”
لقد صدموا لرؤية الرمز المميز في يد تشو فنغ.
لم يثق أحد في كلماته على الإطلاق ، ولا حتى السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو.
قد لا يتمكن الآخرون من معرفة الفرق ، لكن لم تكن هناك طريقة لخلط رمز بحر داو الخاص بهم مع أي شيء آخر.
” وبالمثل ، كل ما قلته صحيح. ستكون الحقيقة واضحة لكم بمجرد مقابلة وانغ يوشيان والآخريات “.
كانوا يخشون أن تصدق السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو تشو فنغ
“تم إعطائي الرمز المميز من قبل سونغ فيفي ، عندما افترقنا في فيلا الزهرة الصاعدة في ذلك اليوم”
“بعد ما فعله بهم ، يأمل أن يتمكن بحر الداو من إنقاذه. يا له من أحمق بلا عقل!”
” إذا كنت لا تثقون في كلماتي ، يمكنكم أن تسألوا سونغ فيفي عن ذلك عندما تقابلوها”
“هل هذا زميل مجنون؟ لقد تجرأ بالفعل على تزوير رمز بحر الداو؟”
” وبالمثل ، كل ما قلته صحيح. ستكون الحقيقة واضحة لكم بمجرد مقابلة وانغ يوشيان والآخريات “.
” ولكن هيييه من كان يظن انه…”
نظرا لوجود أمل، تحدث تشو فنغ على الفور.
“إذا كان الأمر كذلك ، فسوف ترغبن في إلقاء نظرة على هذا “.
مباشرة بعد قول هذه الكلمات ، أمسك عادي تشو فنغ وجره بقوة خارج المدينة.
“الجنيات ، من فضلكن لا تصدقن كلمات هذا الشخص!ث
” كيف يمكن لشخص من جيل الشباب ان يكون حقيرا الى هذه الدرجة؟”
“في ذلك الوقت ، كانت وانغ يوشيان والاخوات الكبار في وضع رهيب ، لذلك أرادوا طلب المساعدة من فيلا الزهرة الصاعدة”
” كيف يمكن أن يعرف تلاميذ بحر الداو؟ ربما يكون قد سرق الرمز المميز من مكان آخر ، أو ربما يكون قد فعل شيء لتلامذكم حتى!”
وفي هذه اللحظة بالذات ، كانوا يشعرون بالقلق
“صحيح! هذا الرجل الشرير لا يتردد في ارتكاب حتى أبشع الجرائم.’
إذا تعرفت السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو على هذا الرمز المميز وحموه ، فسيكون ذلك للأفضل.
وبينما كان العادي يخرج تشو فنغ بقوة من المدينة ، تبعه الحشد من فيلا الزهرة الصاعدة عن كثب أيضا.
” لن يتردد في إيذاء تلاميذ بحر الداو على الإطلاق!”
وفي هذه اللحظة بالذات ، كانوا يشعرون بالقلق
دحض شيوخ فيلا الزهرة الصاعدة على الفور ادعاءات تشو فنغ.
إذا تعرفت السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو على هذا الرمز المميز وحموه ، فسيكون ذلك للأفضل.
كانوا حاضرين عندما تحدث تشو فنغ عن ما حدث في فيلا الزهرة الصاعدة ، وبينما قد يعتبرها الآخرون على الفور على أنها أكاذيب ، كأعضاء في فيلا الزهرة الصاعدة ، كانوا يعرفون جيدا أن كل ما قاله تشو فنغ كان صحيحا.
“الصديق الشاب ، من أين حصلت على هذا الرمز المميز؟”
“لا ، لا يمكنني الاستسلام بهذه الطريقة!”
وفي هذه اللحظة بالذات ، كانوا يشعرون بالقلق
إذا تعرفت السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو على هذا الرمز المميز وحموه ، فسيكون ذلك للأفضل.
“لا أستطيع حقا أن أفهم لماذا اختار السيد الكبير الحكيم مساعدة مثل هذا الشخص!”
كانوا يخشون أن تصدق السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو تشو فنغ
” لن يتردد في إيذاء تلاميذ بحر الداو على الإطلاق!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
