Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 1020

على وشك البدء

على وشك البدء

الفصل 1020: على وشك البدء!

 

أصوات الهادر يتردد صداها دون توقف!

 

 

 

استمرت الشقوق والوديان في الانفتاح في كل مكان في الاراضي البرية، وتفاقمت بسبب الطاقة المروعة التي تشع من باي شياوتشون. انهارت قمم جبلية لا حصر لها، وانهار العديد من السهول. بدا العالم بأسره وكأنه يتفكك!

في الواقع لا علاقة له بباي شياوتشون نفسه. بدأت العملية … في اللحظة التي مات فيها حارس القبر!

 

أصوات الهادر يتردد صداها دون توقف!

بدت الطاقة المؤثرة هنا أكثر مما يستطيع العالم تحمله، لدرجة أن السماء بدأت تتشقق إلى أشلاء. كانت جميع الكائنات الحية غارقة في الإحساس بأنهم كانوا يعانون من نهاية العالم.

 

 

لقد أصبح مجنونًا حقًا!

ارتجفت المدن، واهتزت الطوائف. شعرت الكائنات الحية في كل مكان أن النهاية كانت قريبة!

 

 

 

شعر المزارعون من كل من الأراضي البرية ومنطقة إمتداد السماء بنفس الشيء … أن العالم بدأ يموت من حولهم….

لقد أصبح مجنونًا حقًا!

 

مما استطاع أن يقوله، كان هناك الملايين منهم، يملأون السماء وهم يحلقون معًا في شكل قمر هائل.

ما لم يتدخل شخص ما أو شيء ما، فلن يمر وقت طويل … قبل أن ينفجر العالم إلى أشلاء!

 

 

لكن هذا لم يقلل من نيته في القتل ولو بمقدار ذرة واحدة. بعد كل ذلك… لا يزال لديه ورقة رابحة، وهي كنز العالم في الشمال. عادةً، لن يستخدمه، مع الأخذ في الاعتبار الثمن الباهظ الذي سيتم دفعه للقيام بذلك. ولكن الآن، بدأ العالم ينهار بالفعل من حوله …

في الواقع لا علاقة له بباي شياوتشون نفسه. بدأت العملية … في اللحظة التي مات فيها حارس القبر!

 

 

 

بينما كان الجميع في العالم ينظرون حولهم في صدمة، سارع باي شياوتشون عبر الاراضي البرية باتجاه جزيرة إمتداد السماء، وارتفعت طاقته طوال الطريق….

صرخ بأعلى صوته وهو ينطلق في الهواء وعيناه قرمزيتان من الغضب. لم يكن هكذا من قبل في حياته، مستغرقًا في الكراهية لدرجة أنه لم يخطر بباله حتى أن يخاف من الموت. لم يهتم برغبته في العيش إلى الأبد. الأشياء الوحيدة التي يمكن أن يفكر فيها … كانت دموع دو لينغفي المريرة، وكيف انحنى باي هاو له قبل وفاته….

 

 

يبدو أنه لا توجد نهاية في الأفق تقريبًا، كما لو أن الكراهية والغضب في قلب باي شياوتشون سيستمران في دفع طاقته أعلى وأعلى بغض النظر عما حدث!

 

 

 

سرعان ما كان في مستنقع الموت. لم تعد هناك أي تعاويذ تقييدية تغلق المنطقة أو تحميها، وعلى هذا النحو، بدأت أيضًا تمتلئ بالشقوق….

على الرغم من أنه لم يستطع استحضار لهب من اثنين وعشرين لونًا، بالنظر إلى مستوى قاعدته الزراعية، إلا أن إنتاج لهب من واحد وعشرين لونًا لم يكن بالأمر الصعب!

 

لوح بيده، مما تسبب في تدفق عدد لا يحصى من الارواح الشرّيرة نحوه. كما فعلوا، بدأ بلهب أحادي اللون، واستحضر كل الطريق حتى لهب عشرين لونًا، واستخدمهم لدفع زهرة القمر على طول الطريق إلى تعزيز الروح عشرين ضعفًا. ثم استحضر لهب من واحد وعشرين لونًا!!

كانت السماء والأرض تتغيران. لقد حانت نهاية العالم! يمكن لباي شياوتشون أن يقول ذلك بما لا يدع مجالا للشك!

 

 

“أنت هنا أخيرًا، باي شياوتشون! تم إنجاز مهمتي…. أرجوك … اعتني … بها….” ألقى سلف الدم رأسه للخلف وضحك بحرارة. لقد ضحى بحياته لإغلاق السماوي، وبالتالي يمكن رؤية بريق من الرضا في عينيه وهو ينظر في اتجاه الشمال، ثم تلاشى من الوجود….

تجلت الكراهية والغضب في قلبه على أنها هالة قاتلة لا يمكن تبديدها تقريبًا. نيته القاتلة تجاه السماوي واحترقت بالجنون المطلق.

 

 

كانت المعركة الأكثر إثارة في كل العصور على وشك أن تبدأ!

صرخ بأعلى صوته وهو ينطلق في الهواء وعيناه قرمزيتان من الغضب. لم يكن هكذا من قبل في حياته، مستغرقًا في الكراهية لدرجة أنه لم يخطر بباله حتى أن يخاف من الموت. لم يهتم برغبته في العيش إلى الأبد. الأشياء الوحيدة التي يمكن أن يفكر فيها … كانت دموع دو لينغفي المريرة، وكيف انحنى باي هاو له قبل وفاته….

 

 

 

كانت هاتان الصورتان مثل السكاكين الحادة التي طعنت في قلبه حتى روحه!

لم يتردد للحظة في إلقاء ذلك اللهب في مقلاة السلحفاة. على الفور، ترددت الأصوات الهادرة، وبدأ الضوء الساطع يسطع من الخطوط على المقلاة. تدريجيًا… ظهر تصميم تعزيز الروح على زهرة القمر!

 

 

لقد أصبح مجنونًا حقًا!

مما استطاع أن يقوله، كان هناك الملايين منهم، يملأون السماء وهم يحلقون معًا في شكل قمر هائل.

 

 

“داويست إمتداد السماء !!” كان الأمر كما لو أن باي شياوتشون قد ولد من جديد بعد الموت، ولم يتم نقل أي من سعادته إلى النسخة الجديدة منه. الشيء الوحيد الذي تم تمريره … كانت رغبته في قتل السماوي!

 

 

أصبحوا مثل سحابة من بذور الهندباء التي تدفقت عاليًا في السماء….

طالب بالدم. دم السماوي!!

ابتسم باي شياوتشون ردًا على ذلك. ومع ذلك، كانت عيناه مثبتتين على جزيرة إمتداد السماء، وكانت باردة مثل الجليد. دون أدنى تردد أو قلق، استدعى فجأة مقلاة السلحفاة!

 

بينما كان الجميع في العالم ينظرون حولهم في صدمة، سارع باي شياوتشون عبر الاراضي البرية باتجاه جزيرة إمتداد السماء، وارتفعت طاقته طوال الطريق….

لم يستطع أبدًا أن ينسى النظرة في عيني دو لينغفي عندما دفع السماوي رأسها نحو رأسه. لم تكن تريد أن تؤذيه، لكن لم يكن لديها خيار. لم يستطع أبدا أن ينسى كيف أحرق باي هاو نفسه لإنقاذه. أراد باي شياوتشون البكاء، لكن في الوقت الحالي، لم تكن هناك دموع. لقد أحرقهم الغضب والكراهية، وحولوه إلى كائن لا يسعى إلا إلى الانتقام!

استجابة لنداء إرادته، بدأت الملايين من بذور الهندباء تتقارب معًا، وتحولت في النهاية إلى بذرة واحدة، والتي أنطلقت نحو مقلاة السلحفاة!

 

 

على الرغم من أنه تم دفعه إلى الجنون، إلا أن عقله لا يزال يعمل. علِمَ أن السماوي كان قويًا بشكل لا يصدق، وأنه على الرغم من أنه هو نفسه قد وصل إلى الدائرة الكبرى لتقنية لا تمُت عش للأبد، فمن المحتمل أن يموت إذا حاربه.

لم يستطع أبدًا أن ينسى النظرة في عيني دو لينغفي عندما دفع السماوي رأسها نحو رأسه. لم تكن تريد أن تؤذيه، لكن لم يكن لديها خيار. لم يستطع أبدا أن ينسى كيف أحرق باي هاو نفسه لإنقاذه. أراد باي شياوتشون البكاء، لكن في الوقت الحالي، لم تكن هناك دموع. لقد أحرقهم الغضب والكراهية، وحولوه إلى كائن لا يسعى إلا إلى الانتقام!

 

 

ما لم يحقق اختراقًا في قاعدة الزراعة، ودخل حقًا إلى عالم الماهايانا … لن يكون لديه القوة القتاليّة لسحق السماوي!

“لدي أشياء أخرى أيضًا … بخلاف كنز العالم!” حتى عندما اندفع باي شياوتشون من مستنقع الموت ودخل أراضي إمتداد السماء، نسج عقله بالعديد من الأفكار والخطط.

 

لم يحدد من يريد أن يعتني به باي شياوتشون. كان متأكدا من أن باي شياوتشون يعرف بالفعل.

لكن هذا لم يقلل من نيته في القتل ولو بمقدار ذرة واحدة. بعد كل ذلك… لا يزال لديه ورقة رابحة، وهي كنز العالم في الشمال. عادةً، لن يستخدمه، مع الأخذ في الاعتبار الثمن الباهظ الذي سيتم دفعه للقيام بذلك. ولكن الآن، بدأ العالم ينهار بالفعل من حوله …

 

 

 

“لدي أشياء أخرى أيضًا … بخلاف كنز العالم!” حتى عندما اندفع باي شياوتشون من مستنقع الموت ودخل أراضي إمتداد السماء، نسج عقله بالعديد من الأفكار والخطط.

استجابة لنداء إرادته، بدأت الملايين من بذور الهندباء تتقارب معًا، وتحولت في النهاية إلى بذرة واحدة، والتي أنطلقت نحو مقلاة السلحفاة!

 

 

“يحتوي مجلد مخطوطات لا تمُت على خمسة سحر سري. أما بالنسبة لمخطوطة عش للأبد … كما أن لديها خمس قدرات ساميّة قوية. ومع ذلك، فهي تتجلى بطريقة مختلفة. بمجرد أن يتقن شخص ما مخطوطة عش للأبد بالكامل، سيتشكل السحر وفقا للداو الشخصي! داخل عقل باي شياوتشون، طرح خمس قدرات ساميّة أنشأها بعد إتقان مخطوطة عش للأبد، وهي قدرات ساميّة كانت قوية بما يكفي لتدمير أي شيء في الوجود!

 

 

على ما يبدو مسرورة، كانت أزهار القمر تدور حول باي شياوتشون، كل واحد منهم تشع إحساسا بالألفة والحب. لأول مرة، تحسنت حرارة قلب باي شياوتشون المتجمد قليلًا.

كل شخص يزرع مخطوطة عش للأبد سينتج قدرات ساميّة مختلفة. أما بالنسبة لباي شياوتشون، فقد كانت مزيجًا من عقله الباطن، والسحر الداوي الذي زرعه في حياته. صار واثقًا من أن … من خلال دمجها مع قوة جسده المادي الذي زرع مجلد مخطوطات لا تمُت، فإنها ستجعله أكثر روعة من أي شخص أتقن واحدة من المخطوطات!

 

 

 

“ولدي أيضًا … زهرة القمر!” عينان تلمعان وهو يخترق الهواء، لوح فجأة بإصبعه في اتجاه الشمال، وأرسل تيارًا من الحس السامي في هذا الاتجاه بالذات!

صرخ بأعلى صوته وهو ينطلق في الهواء وعيناه قرمزيتان من الغضب. لم يكن هكذا من قبل في حياته، مستغرقًا في الكراهية لدرجة أنه لم يخطر بباله حتى أن يخاف من الموت. لم يهتم برغبته في العيش إلى الأبد. الأشياء الوحيدة التي يمكن أن يفكر فيها … كانت دموع دو لينغفي المريرة، وكيف انحنى باي هاو له قبل وفاته….

 

 

“زهرة القمر!”

عندما مر فوق البحر، تجمدت المياه القريبة … كانت هالة باي شياوتشون المتفجرة تصل إلى قمتها!

 

 

استجابة لدعوته، انفجر عدد لا يحصى من زهور القمر فجأة في الهواء من الأدغال والوديان في الشمال.

يمكن سماع الشقوق حيث تمزق الهواء، ولم يظهر أي منها أي علامات على الإغلاق مرة أخرى!

 

انهارت السماء والأرض من حولهم!

أصبحوا مثل سحابة من بذور الهندباء التي تدفقت عاليًا في السماء….

بينما كان الجميع في العالم ينظرون حولهم في صدمة، سارع باي شياوتشون عبر الاراضي البرية باتجاه جزيرة إمتداد السماء، وارتفعت طاقته طوال الطريق….

 

 

مما استطاع أن يقوله، كان هناك الملايين منهم، يملأون السماء وهم يحلقون معًا في شكل قمر هائل.

استجابة لنداء إرادته، بدأت الملايين من بذور الهندباء تتقارب معًا، وتحولت في النهاية إلى بذرة واحدة، والتي أنطلقت نحو مقلاة السلحفاة!

 

على الرغم من أنه تم دفعه إلى الجنون، إلا أن عقله لا يزال يعمل. علِمَ أن السماوي كان قويًا بشكل لا يصدق، وأنه على الرغم من أنه هو نفسه قد وصل إلى الدائرة الكبرى لتقنية لا تمُت عش للأبد، فمن المحتمل أن يموت إذا حاربه.

في مرحلة معينة، اختفت … لتظهر بجوار باي شياوتشون!

يبدو أنه لا توجد نهاية في الأفق تقريبًا، كما لو أن الكراهية والغضب في قلب باي شياوتشون سيستمران في دفع طاقته أعلى وأعلى بغض النظر عما حدث!

 

 

على ما يبدو مسرورة، كانت أزهار القمر تدور حول باي شياوتشون، كل واحد منهم تشع إحساسا بالألفة والحب. لأول مرة، تحسنت حرارة قلب باي شياوتشون المتجمد قليلًا.

 

 

لقد أصبح مجنونًا حقًا!

“زهرة القمر، هل أنتِ على استعداد … لمساعدتي في القتال!؟” كانت استجابة المجموعة الضخمة من زهور القمر موجة من روح المعركة الشجاعة!

والأكثر إثارة للدهشة هو حقيقة أنها تشع هالة الدائرة الكبرى لعالم نصف حاكم!

 

على الرغم من أنه تم دفعه إلى الجنون، إلا أن عقله لا يزال يعمل. علِمَ أن السماوي كان قويًا بشكل لا يصدق، وأنه على الرغم من أنه هو نفسه قد وصل إلى الدائرة الكبرى لتقنية لا تمُت عش للأبد، فمن المحتمل أن يموت إذا حاربه.

ابتسم باي شياوتشون ردًا على ذلك. ومع ذلك، كانت عيناه مثبتتين على جزيرة إمتداد السماء، وكانت باردة مثل الجليد. دون أدنى تردد أو قلق، استدعى فجأة مقلاة السلحفاة!

 

 

 

استجابة لنداء إرادته، بدأت الملايين من بذور الهندباء تتقارب معًا، وتحولت في النهاية إلى بذرة واحدة، والتي أنطلقت نحو مقلاة السلحفاة!

 

 

يبدو أنه لا توجد نهاية في الأفق تقريبًا، كما لو أن الكراهية والغضب في قلب باي شياوتشون سيستمران في دفع طاقته أعلى وأعلى بغض النظر عما حدث!

كان باي شياوتشون قد اتخذ بالفعل قرارًا بأنه من أجل جعل زهرة القمر أقوى … كان سيباركها بتعزيز الروح!

“داويست إمتداد السماء!” قال، وتردد صدى كلماته مثل الرعد السماوي!

 

 

على الرغم من أنه لم يستطع استحضار لهب من اثنين وعشرين لونًا، بالنظر إلى مستوى قاعدته الزراعية، إلا أن إنتاج لهب من واحد وعشرين لونًا لم يكن بالأمر الصعب!

كانت هاتان الصورتان مثل السكاكين الحادة التي طعنت في قلبه حتى روحه!

 

 

لوح بيده، مما تسبب في تدفق عدد لا يحصى من الارواح الشرّيرة نحوه. كما فعلوا، بدأ بلهب أحادي اللون، واستحضر كل الطريق حتى لهب عشرين لونًا، واستخدمهم لدفع زهرة القمر على طول الطريق إلى تعزيز الروح عشرين ضعفًا. ثم استحضر لهب من واحد وعشرين لونًا!!

 

 

بينما كان الجميع في العالم ينظرون حولهم في صدمة، سارع باي شياوتشون عبر الاراضي البرية باتجاه جزيرة إمتداد السماء، وارتفعت طاقته طوال الطريق….

لم يتردد للحظة في إلقاء ذلك اللهب في مقلاة السلحفاة. على الفور، ترددت الأصوات الهادرة، وبدأ الضوء الساطع يسطع من الخطوط على المقلاة. تدريجيًا… ظهر تصميم تعزيز الروح على زهرة القمر!

استجابة لدعوته، انفجر عدد لا يحصى من زهور القمر فجأة في الهواء من الأدغال والوديان في الشمال.

 

في مرحلة معينة، اختفت … لتظهر بجوار باي شياوتشون!

أصبحت هالتها الآن مختلفة إلى حد كبير عن ذي قبل. مع ارتفاع طاقتها، بدأت تنمو بشكل أكبر وأكبر، حتى أصبحت زهرة صادمة يبلغ ارتفاعها 30000 متر….

“داويست إمتداد السماء!” قال، وتردد صدى كلماته مثل الرعد السماوي!

 

 

والأكثر إثارة للدهشة هو حقيقة أنها تشع هالة الدائرة الكبرى لعالم نصف حاكم!

 

 

أومأ باي شياوتشون برأسه إلى سلف الدم وهو يتلاشى. ثم حول نظرته المحتقنة بالدم … في السماوي، الذي حلق في الهواء فوق الجزيرة!

ومع ذلك، يبدو أنها لا تزال تنظر إليه بمحبة كما كانت من قبل. تسارع، وقلص زهرة القمر، ثم ألقاها في حقيبته. قريبًا… طار فوق بحر إمتداد السماء!

والأكثر إثارة للدهشة هو حقيقة أنها تشع هالة الدائرة الكبرى لعالم نصف حاكم!

 

أصبحت هالتها الآن مختلفة إلى حد كبير عن ذي قبل. مع ارتفاع طاقتها، بدأت تنمو بشكل أكبر وأكبر، حتى أصبحت زهرة صادمة يبلغ ارتفاعها 30000 متر….

يمكن سماع الشقوق حيث تمزق الهواء، ولم يظهر أي منها أي علامات على الإغلاق مرة أخرى!

 

 

عندما مر فوق البحر، تجمدت المياه القريبة … كانت هالة باي شياوتشون المتفجرة تصل إلى قمتها!

 

 

 

وكانت عيناه مثبتتين تمامًا على جزيرة إمتداد السماء!

تجلت الكراهية والغضب في قلبه على أنها هالة قاتلة لا يمكن تبديدها تقريبًا. نيته القاتلة تجاه السماوي واحترقت بالجنون المطلق.

 

على ما يبدو مسرورة، كانت أزهار القمر تدور حول باي شياوتشون، كل واحد منهم تشع إحساسا بالألفة والحب. لأول مرة، تحسنت حرارة قلب باي شياوتشون المتجمد قليلًا.

عندما اقترب، كان بإمكانه رؤية سلف الدم، وجسده بالكامل مكلل باللهب، يبذل قصارى جهده لتوجيه لكمة مروعة. عندما هبطت الضربة، نشأت دوامة ضخمة، وبدأ سلف الدم يتلاشى.

بدت الطاقة المؤثرة هنا أكثر مما يستطيع العالم تحمله، لدرجة أن السماء بدأت تتشقق إلى أشلاء. كانت جميع الكائنات الحية غارقة في الإحساس بأنهم كانوا يعانون من نهاية العالم.

 

 

“أنت هنا أخيرًا، باي شياوتشون! تم إنجاز مهمتي…. أرجوك … اعتني … بها….” ألقى سلف الدم رأسه للخلف وضحك بحرارة. لقد ضحى بحياته لإغلاق السماوي، وبالتالي يمكن رؤية بريق من الرضا في عينيه وهو ينظر في اتجاه الشمال، ثم تلاشى من الوجود….

 

 

 

لم يحدد من يريد أن يعتني به باي شياوتشون. كان متأكدا من أن باي شياوتشون يعرف بالفعل.

في مرحلة معينة، اختفت … لتظهر بجوار باي شياوتشون!

 

 

أومأ باي شياوتشون برأسه إلى سلف الدم وهو يتلاشى. ثم حول نظرته المحتقنة بالدم … في السماوي، الذي حلق في الهواء فوق الجزيرة!

في الواقع لا علاقة له بباي شياوتشون نفسه. بدأت العملية … في اللحظة التي مات فيها حارس القبر!

 

 

“داويست إمتداد السماء!” قال، وتردد صدى كلماته مثل الرعد السماوي!

 

 

 

انهارت السماء والأرض من حولهم!

“أنت هنا أخيرًا، باي شياوتشون! تم إنجاز مهمتي…. أرجوك … اعتني … بها….” ألقى سلف الدم رأسه للخلف وضحك بحرارة. لقد ضحى بحياته لإغلاق السماوي، وبالتالي يمكن رؤية بريق من الرضا في عينيه وهو ينظر في اتجاه الشمال، ثم تلاشى من الوجود….

 

 

كانت المعركة الأكثر إثارة في كل العصور على وشك أن تبدأ!

على ما يبدو مسرورة، كانت أزهار القمر تدور حول باي شياوتشون، كل واحد منهم تشع إحساسا بالألفة والحب. لأول مرة، تحسنت حرارة قلب باي شياوتشون المتجمد قليلًا.

 

 

 —

بدت الطاقة المؤثرة هنا أكثر مما يستطيع العالم تحمله، لدرجة أن السماء بدأت تتشقق إلى أشلاء. كانت جميع الكائنات الحية غارقة في الإحساس بأنهم كانوا يعانون من نهاية العالم.

ترجمة: Finx

 

برعاية: Shaly

بدت الطاقة المؤثرة هنا أكثر مما يستطيع العالم تحمله، لدرجة أن السماء بدأت تتشقق إلى أشلاء. كانت جميع الكائنات الحية غارقة في الإحساس بأنهم كانوا يعانون من نهاية العالم.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط