Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مكتبة(مسار(السماء(كول 756

كل شيئ ملكي

كل شيئ ملكي

الفصل 756 , كل شيئ ملكي

هل تنوي حقًا أن تأخذ ثروتي بأكملها معك؟ 

“هذا هو رد التحف الذين اعترفوا بالمزارع باعتباره سيدهم!” 

شعر الرئيس كما لو أن العالم كله قد جن جنونه. 

  

  

“في النهاية، كل هذه القطع الأثرية تنتمي إليه بالفعل؟ لا عجب أنه يعرفها جيدًا…” 

“لذا، هل تنوي قتل معلم رئيسي؟” عند رؤية الطرف الآخر يقوم بتنشيط الية الإغلاق في متجر الروح، التفت تشانغ شوان إلى الرئيس وعبس. 

  

 

“هل هو المالك الحقيقي لمتجر الروح؟ هذه هي القطع الأثرية الأكثر قيمة هنا! إذا كانت كل هذه هي له، هذا يعني أن متجر الروح قد تم إفراغه إلى حد كبير!” 

  

  

  

 

  

  

“كلها لي…” 

عند رؤية القطع الأثرية تطير من أماكنها، أصيب الجميع بالذهول. 

  

  

  

جميع القطع الأثرية التي قام الشاب بتقييمها من قبل، سواء كانت سيوفًا أو سلاسل أو دروعًا أو مراجلا … كل واحدة منها كانت تطفو حوله، تطن في الإثارة. 

“أنا…” ظهر تعبير وحشي على رئيس متجر الروح. “لن أخطف القطع الأثرية بالعنف، لكن ما لم تقوموا بتسليمها، لا تحلموا حتى بالخروج من هذا المبنى! أيها الرجال!” 

 

 

كان الأمر كما لو أنهم التقوا أخيرًا بسيدهم بعد صعوبة كبيرة، ولم يكونوا على استعداد للتخلي عنه! 

بعد كل شيء، إذا تم تسريب الأمر إلى جناح المعلم الرئيسي، فسيتم ملاحقتهم الى نهاية العالم. 

  

“أنت… دعهم هناك!” 

جميع القطع الأثرية الأكثر قيمة في متجر الروح كانت موجودة هناك. إذا كانت كل هذه القطع الأثرية مملوكة للشاب الذي أمامهم… فسيتم إفراغ “قبو الكنز” الشهير لمدينة هونغ يوان! 

  

 

“أنت… دعهم هناك!” 

شكلت هذه القطع الأثرية سبعين إلى ثمانين بالمائة من إجمالي أصول متجر الروح. 

بسماع أمر الرئيس، اندفع الحراس إلى تشانغ شوان لإيقافه، ولكن في اللحظة التالية، ظهر فجأة عدد لا يحصى من القطع الأثرية وضربتهم. 

  

  

من المؤكد أن الشاب، وليس الرجل في منتصف العمر هناك، كان الرئيس الحقيقي لمتجر الروح… 

  

  

إذا علم جناح المعلم الرئيسي أن رئيس متجر الروح قد سرق ممتلكات المعلم الرئيسي أمام الكثير من الناس، فسيتم التعامل معه بقسوة. 

ارتعشت شفاه صن تشيانغ. 

ولم يكن لدي خيار سوى اللجوء إلى مثل هذا الإجراء. “كل ما أريده الآن هو إحضار القطع الأثرية معي” ، قال تشانغ شوان بصراحة. 

  

“لا يزال لي …” 

السيد الشاب… بالتأكيد شرير! 

ترنح الرئيس عند سماع تلك الكلمات. 

  

“سأعطيك تحذيرًا أخيرًا. أعد هذه العناصر إليّ، ويمكنني التفكير في الحفاظ عليك. لن أقول هذا مرة أخرى،” هدد. 

لقد كان يعلم بقدرة السيد الشاب على جعل القطع الأثرية تعترف به بسرعة. 

من ناحية أخرى، أصبح الحشد في المنطقة الذين تم جرهم إلى هذا الأمر شاحبين من الخوف، وارتجفت أجسادهم دون حسيب ولا رقيب. 

عندما كان يقوم بتقييم القطع الأثرية، لمس كل واحدة منها أثناء شرح خصائصها. ربما كان ذلك هو ما جعلهم يخضعون له. 

  

  

على الرغم من المعركة الوشيكة التي كانت على وشك الوقوع عليه، لم يبدو أن تشانغ شوان مذعور على الأقل. بدلا من ذلك، تنهد بعمق. 

منذ البداية، لم يكن هناك سوى خيارين لمتجر الروح. يمكنهم إما الدفع بطاعة أو إفراغ أصولهم! 

إذا كان على الرئيس أن يقتل هذا المعلم الرئيسي حقًا، فسيكونون كذلك، 

 

“لماذا؟ هل ستلجأ إلى العنف الآن؟ يجب أن تعرف عواقب انتزاع ممتلكات المعلم الرئيسي!” 

مع كل الأسلحة التي تعترف بالسيد الشاب، حتى لو ادعى أن كل شيء سُرق منه، فلن يكون هناك من يشك في كلامه! 

الفصل 756 , كل شيئ ملكي

  

 

“أنت…” كما هو متوقع، عند رؤية كل الأسلحة تطيع كلمات الشاب، كاد رئيس متجر الروح أن يغمى عليه. 

كل تلك العناصر كانت قطع أثرية ثمينة، لكنك استخدمت نوعًا من السحر لجعلها تخضع لك… أنت من سرق كنوزي، ومازلت تريد مني أن أدفع لك؟ كيف يمكن أن يكون هناك مثل هذا الشخص الوقح في العالم؟ 

 

بجانب تشانغ شوان، وجه صن تشيانغ شاحب أيضًا. 

لقد دفع ثمناً باهظاً من أجل الحصول على تلك الأسلحة، وكان على يقين من أنها غير مملوكة عندما حصل عليها. لماذا اعترفوا جميعًا بهذا الزميل باعتباره سيدهم؟ 

  

  

وبعد ذلك، مشى إلى قطعة أثرية أخرى واستغلها أيضًا. “هذا لي أيضا!” 

كان الحصول على اعتراف قطعة أثرية أمرًا مزعجًا للغاية. وبدون الوقت الكافي، كان من المستحيل تحقيق النجاح. 

“ماذا تفعل؟ أنت تعلم أنه عليك أن تدفع ثمن إتلاف قطعي الأثرية، 

 

  

بالنسبة لهم جميعا أن يعترفوا به باعتباره سيدهم، فإن ذلك يمكن أن يعني شيئا واحدا فقط … 

  

  

 كل هذه الأسلحة كانت ملكًا له! 

 كل هذه الأسلحة كانت ملكًا له! 

  

  

  

شعر بدماء جديدة تتدفق في حلقه، وتهدد بالانفجار في أي لحظة. 

  

  

أليس كذلك؟” عبس تشانغ شوان. 

من أجل شراء هذه الأسلحة، تكبد متجر الروح ديونًا ثقيلة. 

مع كل الأسلحة التي تعترف بالسيد الشاب، حتى لو ادعى أن كل شيء سُرق منه، فلن يكون هناك من يشك في كلامه! 

 

إذا استولى الطرف الآخر على كل شيء، فإن الإمبراطورية التجارية التي بناها بشق الأنفس على مدار سنوات عديدة سوف تنهار في لحظة. 

إذا استولى الطرف الآخر على كل شيء، فإن الإمبراطورية التجارية التي بناها بشق الأنفس على مدار سنوات عديدة سوف تنهار في لحظة. 

كان رئيس متجر الروح لا يزال يتساءل عما كان يفعله هذا الزميل عندما همهمة جميع القطع الأثرية فجأة بحماس، معترفة بـ تشانغ شوان باعتباره سيدها. طار كل واحد منهم في الهواء وطفو بجانب الشاب. 

  

  

ليس هذا فحسب، بل إنه سيقع في ديون ثقيلة أيضًا. 

الفصل 756 , كل شيئ ملكي

  

كان الأمر كما لو أنهم التقوا أخيرًا بسيدهم بعد صعوبة كبيرة، ولم يكونوا على استعداد للتخلي عنه! 

“كما يرى الجميع، هذه القطع الأثرية ملك لي. ومع ذلك، سرقها متجر الروح مني، 

شكلت هذه القطع الأثرية سبعين إلى ثمانين بالمائة من إجمالي أصول متجر الروح. 

 

  

ولم يكن لدي خيار سوى اللجوء إلى مثل هذا الإجراء. “كل ما أريده الآن هو إحضار القطع الأثرية معي” ، قال تشانغ شوان بصراحة. 

 

  

  

“تلك القطع الأثرية ملك لك، وتريد أن تأخذها بعيدا؟ باه!” عند الوصول إلى الحد الأقصى لتسامحه، نفث الرئيس الدم من فمه. 

  

 

 

وكأنهم ملكك، لقد اشتريتهم بمبلغ ضخم من المال… إنهم ملكي! 

  

  

  

من الواضح أنك مثير للمشاكل وتسبب الفوضى في منطقتي. لقد أعطيتك بالفعل عشرة أحجار روحية عالية المستوى، ماذا تريد أيضًا؟ 

  

  

  

هل تنوي حقًا أن تأخذ ثروتي بأكملها معك؟ 

“هل هو المالك الحقيقي لمتجر الروح؟ هذه هي القطع الأثرية الأكثر قيمة هنا! إذا كانت كل هذه هي له، هذا يعني أن متجر الروح قد تم إفراغه إلى حد كبير!” 

 

“أنت… دعهم هناك!” 

كيف أسئت إليك بحق الجحيم لدرجة أنه يجب عليك أن تدفعني إلى أعلى الهاوية؟ 

 

  

  

“بما أن هذه القطع الأثرية ملكي، فسوف أعيدها الآن. صن تشيانغ، دعنا نذهب!” 

انفجر الرئيس بالغضب، ولم يعد قادرًا على الحفاظ على رباطة جأشه وبدأ في إلقاء اللعنات. 

  

  

تمامًا كما كان رئيس متجر الروح غارقًا في السخط، قام الشاب الذي أمامه بسرعة بتخزين جميع القطع الأثرية الطائرة في حلقة التخزين الخاصة به واستدار ليغادر. 

  

. 

  

  

  

“أنت… دعهم هناك!” 

لنكون شهود عيان على الفعل…” 

  

  

مع العلم أن كل شيء سينتهي إذا سمح للشاب بالمغادرة، زأر رئيس متجر الروح بشراسة. ارتفعت هالة القديس من جسده، وعلى استعداد لإطلاق العنان لضربة قاتلة على الشاب الذي أمامه في أي لحظة. 

  

  

“في النهاية، كل هذه القطع الأثرية تنتمي إليه بالفعل؟ لا عجب أنه يعرفها جيدًا…” 

استدار تشانغ شوان وواجه الرئيس بلا خوف. 

لقد شعر كما لو أنه قد يموت من الغضب إذا استمر في التحدث. 

 

عند رؤية القطع الأثرية تطير من أماكنها، أصيب الجميع بالذهول. 

“لماذا؟ هل ستلجأ إلى العنف الآن؟ يجب أن تعرف عواقب انتزاع ممتلكات المعلم الرئيسي!” 

  

  

  

إذا علم جناح المعلم الرئيسي أن رئيس متجر الروح قد سرق ممتلكات المعلم الرئيسي أمام الكثير من الناس، فسيتم التعامل معه بقسوة. 

“اليوم، لا تحتاج إلى محاولة المغادرة!” 

  

  

حتى لو كان قديساً.. 

“بالاعتقاد بأن رئيس متجر الروح سيكون مخادعًا جدًا لدرجة أنه يتنمر على المبتدئين …” 

 

“أشك في ذلك… هذا الشاب هو معلم رئيسي، لذا إذا قتله الرئيس، 

من المحتمل أن يتعرض لشلل زراعته أو حتى مواجهة الموت! 

 

  

كانت القطع الأثرية تحمي سيدهم! 

“أنا…” ظهر تعبير وحشي على رئيس متجر الروح. “لن أخطف القطع الأثرية بالعنف، لكن ما لم تقوموا بتسليمها، لا تحلموا حتى بالخروج من هذا المبنى! أيها الرجال!” 

  

  

  

هرعت فرق الدورية بسرعة إلى الأمام وأغلقت جميع المخارج. كان كل منهم يحمل سلاحًا في أيديهم، وكانوا يحدقون في تشانغ شوان بشراسة، كما لو أنهم سيمزقونه إذا تجرأ على الاقتراب منهم. 

لكن العدو الذي كان يواجهه كان قديساً… هذه المرة، كانوا حقاً في ورطة عميقة… 

  

لنكون شهود عيان على الفعل…” 

من ناحية أخرى، أصبح الحشد في المنطقة الذين تم جرهم إلى هذا الأمر شاحبين من الخوف، وارتجفت أجسادهم دون حسيب ولا رقيب. 

منذ البداية، لم يكن هناك سوى خيارين لمتجر الروح. يمكنهم إما الدفع بطاعة أو إفراغ أصولهم! 

 

 

لو كانوا يعلمون أن هذا سيحدث، لما بقوا أبدًا لمشاهدة الضجة. والآن حكم عليهم بالفشل.. 

  

  

  

“بالاعتقاد بأن رئيس متجر الروح سيكون مخادعًا جدًا لدرجة أنه يتنمر على المبتدئين …” 

“لقد سمعت منذ فترة طويلة أن رئيس متجر الروح دفع ثمناً باهظاً من أجل بناء هذا المبنى، حيث دعا أربعين طالباً من مدرسة المصممين السماوية للعمل ليلاً ونهاراً لمدة نصف عام لتسريع هذا الأمر… 

  

  

على الرغم من المعركة الوشيكة التي كانت على وشك الوقوع عليه، لم يبدو أن تشانغ شوان مذعور على الأقل. بدلا من ذلك، تنهد بعمق. 

  

 

“هذا هو رد التحف الذين اعترفوا بالمزارع باعتباره سيدهم!” 

“لأقول لك الحقيقة، كنت لا أزال أفكر فيما إذا كان ينبغي لي أن أعطيك فرصة وأترك بعض القطع الأثرية ورائي. ومع ذلك، بما أنك وقح جدًا، لا تلومني لأنني سأصبح سيئًا بعد ذلك!” 

لكن العدو الذي كان يواجهه كان قديساً… هذه المرة، كانوا حقاً في ورطة عميقة… 

  

ولم يكن لدي خيار سوى اللجوء إلى مثل هذا الإجراء. “كل ما أريده الآن هو إحضار القطع الأثرية معي” ، قال تشانغ شوان بصراحة. 

انعكست خيبة الأمل في عيون تشانغ شوان. هز رأسه، ومشى بهدوء نحو الرفوف، وفتح الغلاف، 

  

ونقر على المطرقة المعدنية بداخلها مرتين. 

جميع القطع الأثرية التي قام الشاب بتقييمها من قبل، سواء كانت سيوفًا أو سلاسل أو دروعًا أو مراجلا … كل واحدة منها كانت تطفو حوله، تطن في الإثارة. 

  

  

“هذا لي!” 

  

  

“تلك القطع الأثرية ملك لك، وتريد أن تأخذها بعيدا؟ باه!” عند الوصول إلى الحد الأقصى لتسامحه، نفث الرئيس الدم من فمه. 

وبعد ذلك، مشى إلى قطعة أثرية أخرى واستغلها أيضًا. “هذا لي أيضا!” 

من ناحية أخرى، ابتسم تشانغ شوان بشكل مشرق وقال: “الحقيقة هي … إن متجر الروح هذا ملكي أيضًا!” 

  

“رئيس …” نادى رئيس الحراس. 

“حتى هذه…” 

  

  

 

“لا يزال لي …” 

  

  

“حتى هذه…” 

“كلها لي…” 

  

  

واستمر سبع مرات أخرى قبل أن يعود إلى مكانه الأصلي. 

وسرعان ما استغل العناصر الثمانية المتبقية في الغرفة. 

“اليوم، لا تحتاج إلى محاولة المغادرة!” 

 

“سأعطيك تحذيرًا أخيرًا. أعد هذه العناصر إليّ، ويمكنني التفكير في الحفاظ عليك. لن أقول هذا مرة أخرى،” هدد. 

كان رئيس متجر الروح لا يزال يتساءل عما كان يفعله هذا الزميل عندما همهمة جميع القطع الأثرية فجأة بحماس، معترفة بـ تشانغ شوان باعتباره سيدها. طار كل واحد منهم في الهواء وطفو بجانب الشاب. 

كشهود عيان، بالتأكيد لن يكون الأمر أفضل أيضًا بالنسبة لهم! 

  

  

“تبا…” كان الرئيس على وشك الجنون. 

  

 

  

لم يكن هذا الزميل يخطط لأخذ معظم أصول متجر الروح فحسب؛ كان يخطط لأخذ جميع أصوله! 

 

  

 

إذا سمح للطرف الآخر بأن يفعل ما يشاء، فإن كل شيء في متجر الروح سيكون له في أقل من خمس دقائق! 

لقد دفع ثمناً باهظاً من أجل الحصول على تلك الأسلحة، وكان على يقين من أنها غير مملوكة عندما حصل عليها. لماذا اعترفوا جميعًا بهذا الزميل باعتباره سيدهم؟ 

  

“أنت… دعهم هناك!” 

“أوقفوه!” صرخ الرئيس. 

  

  

مع العلم أن كل شيء سينتهي إذا سمح للشاب بالمغادرة، زأر رئيس متجر الروح بشراسة. ارتفعت هالة القديس من جسده، وعلى استعداد لإطلاق العنان لضربة قاتلة على الشاب الذي أمامه في أي لحظة. 

بسماع أمر الرئيس، اندفع الحراس إلى تشانغ شوان لإيقافه، ولكن في اللحظة التالية، ظهر فجأة عدد لا يحصى من القطع الأثرية وضربتهم. 

“لأقول لك الحقيقة، كنت لا أزال أفكر فيما إذا كان ينبغي لي أن أعطيك فرصة وأترك بعض القطع الأثرية ورائي. ومع ذلك، بما أنك وقح جدًا، لا تلومني لأنني سأصبح سيئًا بعد ذلك!” 

  

  

كانت القطع الأثرية تحمي سيدهم! 

  

  

  

إذا أراد هؤلاء الحراس الوصول إلى تشانغ شوان، فسيتعين عليهم تجاوز القطع الأثرية أولاً. 

  

 

الفصل 756 , كل شيئ ملكي

على الرغم من أن القدرات الهجومية للقطع الأثرية لم تكن قوية جدًا لأنه لم يكن هناك أحد يقودها، إلا أنها ما زالت قادرة على إيقاف الحراس. كانت هذه القطع الأثرية مملوكة لمتجر الروح، لذلك لم يجرؤوا على الضرب بشدة خوفًا من إتلاف أي منها. 

رؤية الرئيس يطير في حالة من الغضب ويقوم بتنشيط آلية متجر الروح لإغلاق جميع المخارج، ومنع أي شخص من الدخول أو الخروج، حدق الحشد الذي كان محاصرًا بالداخل في بعضهم البعض ووجوههم شاحبة من الخوف. 

  

على الرغم من أن القدرات الهجومية للقطع الأثرية لم تكن قوية جدًا لأنه لم يكن هناك أحد يقودها، إلا أنها ما زالت قادرة على إيقاف الحراس. كانت هذه القطع الأثرية مملوكة لمتجر الروح، لذلك لم يجرؤوا على الضرب بشدة خوفًا من إتلاف أي منها. 

“رئيس …” نادى رئيس الحراس. 

تراكمت كمية هائلة من الجوهر متجمعة في كف الرئيس، كما لو كان من تجسيد غضبه. 

  

إذا علم جناح المعلم الرئيسي أن رئيس متجر الروح قد سرق ممتلكات المعلم الرئيسي أمام الكثير من الناس، فسيتم التعامل معه بقسوة. 

“كلكم،انصرفوا!” وصل الرئيس إلى حدود تسامحه. 

  

  

  

انفجرت قوة القديس من جسده، وتحت قمع الهالة العنيفة، سقطت القطع الأثرية العائمة على الأرض عاجزة مع هزة. 

انفجرت قوة القديس من جسده، وتحت قمع الهالة العنيفة، سقطت القطع الأثرية العائمة على الأرض عاجزة مع هزة. 

  

على الرغم من أن القدرات الهجومية للقطع الأثرية لم تكن قوية جدًا لأنه لم يكن هناك أحد يقودها، إلا أنها ما زالت قادرة على إيقاف الحراس. كانت هذه القطع الأثرية مملوكة لمتجر الروح، لذلك لم يجرؤوا على الضرب بشدة خوفًا من إتلاف أي منها. 

رنة رنة رنة رنة رنة! 

هرعت فرق الدورية بسرعة إلى الأمام وأغلقت جميع المخارج. كان كل منهم يحمل سلاحًا في أيديهم، وكانوا يحدقون في تشانغ شوان بشراسة، كما لو أنهم سيمزقونه إذا تجرأ على الاقتراب منهم. 

  

  

“ماذا تفعل؟ أنت تعلم أنه عليك أن تدفع ثمن إتلاف قطعي الأثرية، 

  

 

  

أليس كذلك؟” عبس تشانغ شوان. 

لولا خوفه من مدير المدرسة مو ورئيس المدرسة تشاو، لكان قد اتخذ خطوة منذ فترة طويلة. 

  

“قتل معلم رئيسي؟ كيف أجرؤ على القيام بذلك؟ ومع ذلك، إذا لم تقم بتسليم ممتلكاتي في هذه اللحظة، أخشى أنني قد لا أتمكن من كبح جماح نفسي!” 

“دفع؟ ادفع رأسك!” 

  

  

  

انفجر الرئيس بالغضب، ولم يعد قادرًا على الحفاظ على رباطة جأشه وبدأ في إلقاء اللعنات. 

  

  

ترنح الرئيس عند سماع تلك الكلمات. 

كل تلك العناصر كانت قطع أثرية ثمينة، لكنك استخدمت نوعًا من السحر لجعلها تخضع لك… أنت من سرق كنوزي، ومازلت تريد مني أن أدفع لك؟ كيف يمكن أن يكون هناك مثل هذا الشخص الوقح في العالم؟ 

  

  

 

“اليوم، لا تحتاج إلى محاولة المغادرة!” 

  

  

وكأنهم ملكك، لقد اشتريتهم بمبلغ ضخم من المال… إنهم ملكي! 

كلما فكر في الأمر أكثر، كلما شعر بالغضب أكثر. وهكذا داس بقدميه. 

ونقر على المطرقة المعدنية بداخلها مرتين. 

  

  

بدأ متجر الروح بالارتعاش، وأغلقت جميع الأبواب. ارتفع جداران شاهقان من الأرض، يغطي جميع الرفوف التي كان من المفترض أن توضع فيها القطع الأثرية. 

  

  

“ليس لدي أي فكرة أيضًا… دعونا نأمل فقط ألا نتورط في هذا الأمر!” 

“إنها آلية!” 

  

  

“رئيس …” نادى رئيس الحراس. 

“لقد سمعت منذ فترة طويلة أن رئيس متجر الروح دفع ثمناً باهظاً من أجل بناء هذا المبنى، حيث دعا أربعين طالباً من مدرسة المصممين السماوية للعمل ليلاً ونهاراً لمدة نصف عام لتسريع هذا الأمر… 

“في النهاية، كل هذه القطع الأثرية تنتمي إليه بالفعل؟ لا عجب أنه يعرفها جيدًا…” 

 

شعر الرئيس كما لو أن العالم كله قد جن جنونه. 

اعتقدت أن هذه مجرد شائعات، لكنها كانت حقيقية في الواقع!” 

وبدأ متجر الروح بأكمله يهتز. 

  

لم يكن هذا الزميل يخطط لأخذ معظم أصول متجر الروح فحسب؛ كان يخطط لأخذ جميع أصوله! 

“الآن بعد أن تم إغلاق متجر الروح، كيف من المفترض أن نغادر؟” 

  

  

“دفع؟ ادفع رأسك!” 

“ليس لدي أي فكرة أيضًا… دعونا نأمل فقط ألا نتورط في هذا الأمر!” 

“بالاعتقاد بأن رئيس متجر الروح سيكون مخادعًا جدًا لدرجة أنه يتنمر على المبتدئين …” 

  

  

“أشك في ذلك… هذا الشاب هو معلم رئيسي، لذا إذا قتله الرئيس، 

لنكون شهود عيان على الفعل…” 

 

بسماع أمر الرئيس، اندفع الحراس إلى تشانغ شوان لإيقافه، ولكن في اللحظة التالية، ظهر فجأة عدد لا يحصى من القطع الأثرية وضربتهم. 

لنكون شهود عيان على الفعل…” 

 

  

  

 

  

  

إذا كان على الرئيس أن يقتل هذا المعلم الرئيسي حقًا، فسيكونون كذلك، 

رؤية الرئيس يطير في حالة من الغضب ويقوم بتنشيط آلية متجر الروح لإغلاق جميع المخارج، ومنع أي شخص من الدخول أو الخروج، حدق الحشد الذي كان محاصرًا بالداخل في بعضهم البعض ووجوههم شاحبة من الخوف. 

  

  

“بالاعتقاد بأن رئيس متجر الروح سيكون مخادعًا جدًا لدرجة أنه يتنمر على المبتدئين …” 

إذا كان على الرئيس أن يقتل هذا المعلم الرئيسي حقًا، فسيكونون كذلك، 

  

 

  

كشهود عيان، بالتأكيد لن يكون الأمر أفضل أيضًا بالنسبة لهم! 

“ليس لدي أي فكرة أيضًا… دعونا نأمل فقط ألا نتورط في هذا الأمر!” 

  

“قتل معلم رئيسي؟ كيف أجرؤ على القيام بذلك؟ ومع ذلك، إذا لم تقم بتسليم ممتلكاتي في هذه اللحظة، أخشى أنني قد لا أتمكن من كبح جماح نفسي!” 

بعد كل شيء، إذا تم تسريب الأمر إلى جناح المعلم الرئيسي، فسيتم ملاحقتهم الى نهاية العالم. 

رؤية الرئيس يطير في حالة من الغضب ويقوم بتنشيط آلية متجر الروح لإغلاق جميع المخارج، ومنع أي شخص من الدخول أو الخروج، حدق الحشد الذي كان محاصرًا بالداخل في بعضهم البعض ووجوههم شاحبة من الخوف. 

  

لو كانوا يعلمون أن هذا سيحدث، لما بقوا أبدًا لمشاهدة الضجة. والآن حكم عليهم بالفشل.. 

بجانب تشانغ شوان، وجه صن تشيانغ شاحب أيضًا. 

لقد كان يعلم بقدرة السيد الشاب على جعل القطع الأثرية تعترف به بسرعة. 

  

مع العلم أن كل شيء سينتهي إذا سمح للشاب بالمغادرة، زأر رئيس متجر الروح بشراسة. ارتفعت هالة القديس من جسده، وعلى استعداد لإطلاق العنان لضربة قاتلة على الشاب الذي أمامه في أي لحظة. 

كانت زراعة السيد الشاب فقط في عالم جسر الكون، 

  

 

من الواضح أنك مثير للمشاكل وتسبب الفوضى في منطقتي. لقد أعطيتك بالفعل عشرة أحجار روحية عالية المستوى، ماذا تريد أيضًا؟ 

لكن العدو الذي كان يواجهه كان قديساً… هذه المرة، كانوا حقاً في ورطة عميقة… 

 

  

  

لم يخبر تشانغ شوان أحدًا أبدًا عن الدمى الشيطانية، لذلك لم يكن صن تشيانغ على علم بوجودهم أيضًا. 

رنة رنة رنة رنة رنة! 

  

  

“لذا، هل تنوي قتل معلم رئيسي؟” عند رؤية الطرف الآخر يقوم بتنشيط الية الإغلاق في متجر الروح، التفت تشانغ شوان إلى الرئيس وعبس. 

  

  

 

صر الرئيس على أسنانه بغضب، وسخر. 

  

  

 

“قتل معلم رئيسي؟ كيف أجرؤ على القيام بذلك؟ ومع ذلك، إذا لم تقم بتسليم ممتلكاتي في هذه اللحظة، أخشى أنني قد لا أتمكن من كبح جماح نفسي!” 

  

  

انفجر الرئيس بالغضب، ولم يعد قادرًا على الحفاظ على رباطة جأشه وبدأ في إلقاء اللعنات. 

“ممتلكاتك؟ هذه القطع الأثرية خاطبتني على أنني سيدها وحمتني، هل عيناك عمياء جدًا عن رؤية ذلك؟ على العكس من ذلك، لقد جلبت ممتلكاتي هيبة ورقي متجرك، لذا أقل ما يمكنك فعله هو أن تدفع لي رسوم الإيجار, صحيح؟” أجاب تشانغ شوان بلا مبالاة. 

من ناحية أخرى، أصبح الحشد في المنطقة الذين تم جرهم إلى هذا الأمر شاحبين من الخوف، وارتجفت أجسادهم دون حسيب ولا رقيب. 

 

 

ترنح الرئيس عند سماع تلك الكلمات. 

“تحذير؟ لقد رأيت الكثير من قطاع الطرق في حياتي، لكنني لم أر قط شخصًا يسرق بوقاحة مثلك. 

  

“أنت… دعهم هناك!” 

لقد شعر كما لو أنه قد يموت من الغضب إذا استمر في التحدث. 

  

  

“ماذا تفعل؟ أنت تعلم أنه عليك أن تدفع ثمن إتلاف قطعي الأثرية، 

أدفع لك رسوم الإيجار؟ لقد سرقت ممتلكاتي، ومازلت تريد مني أن أدفع لك؟ هل تعتبرني أحمق؟ 

  

  

من ناحية أخرى، أصبح الحشد في المنطقة الذين تم جرهم إلى هذا الأمر شاحبين من الخوف، وارتجفت أجسادهم دون حسيب ولا رقيب. 

تراكمت كمية هائلة من الجوهر متجمعة في كف الرئيس، كما لو كان من تجسيد غضبه. 

 

  

من ناحية أخرى، ابتسم تشانغ شوان بشكل مشرق وقال: “الحقيقة هي … إن متجر الروح هذا ملكي أيضًا!” 

“سأعطيك تحذيرًا أخيرًا. أعد هذه العناصر إليّ، ويمكنني التفكير في الحفاظ عليك. لن أقول هذا مرة أخرى،” هدد. 

“أنت…” كما هو متوقع، عند رؤية كل الأسلحة تطيع كلمات الشاب، كاد رئيس متجر الروح أن يغمى عليه. 

  

“قتل معلم رئيسي؟ كيف أجرؤ على القيام بذلك؟ ومع ذلك، إذا لم تقم بتسليم ممتلكاتي في هذه اللحظة، أخشى أنني قد لا أتمكن من كبح جماح نفسي!” 

لولا خوفه من مدير المدرسة مو ورئيس المدرسة تشاو، لكان قد اتخذ خطوة منذ فترة طويلة. 

  

  

  

بالرغم من ذلك، كان غضبه الساحق يهدد بإزالة كل الأسباب منه، مما أجبره على التحرك. 

أنت لا يصدق حقا! وبما أن هذا هو الحال، اسمح لي أن أخبرك بسر إذن!” 

  

وكأنهم ملكك، لقد اشتريتهم بمبلغ ضخم من المال… إنهم ملكي! 

عند رؤية كتلة الجوهر في أيدي الطرف الآخر تهدد بتمزيقه إلى أشلاء في أي لحظة الآن، هز تشانغ شوان رأسه. 

“حتى هذه…” 

  

وبعد ذلك، مشى إلى قطعة أثرية أخرى واستغلها أيضًا. “هذا لي أيضا!” 

“تحذير؟ لقد رأيت الكثير من قطاع الطرق في حياتي، لكنني لم أر قط شخصًا يسرق بوقاحة مثلك. 

قفز فجأة عشرات الأمتار إلى الأمام وداس بشدة على الأرض قبل أن يقفز في اتجاه آخر. 

 

  

أنت لا يصدق حقا! وبما أن هذا هو الحال، اسمح لي أن أخبرك بسر إذن!” 

 

  

“الآن بعد أن تم إغلاق متجر الروح، كيف من المفترض أن نغادر؟” 

قفز فجأة عشرات الأمتار إلى الأمام وداس بشدة على الأرض قبل أن يقفز في اتجاه آخر. 

لقد شعر كما لو أنه قد يموت من الغضب إذا استمر في التحدث. 

  

 

واستمر سبع مرات أخرى قبل أن يعود إلى مكانه الأصلي. 

 

 

“سر؟ ماذا تفعل؟” عندما رأى الرئيس أن الرجل كان ينوي فعل شيء ما مرة أخرى، نظر إليه بحذر. 

إذا استولى الطرف الآخر على كل شيء، فإن الإمبراطورية التجارية التي بناها بشق الأنفس على مدار سنوات عديدة سوف تنهار في لحظة. 

  

“بما أن هذه القطع الأثرية ملكي، فسوف أعيدها الآن. صن تشيانغ، دعنا نذهب!” 

من ناحية أخرى، ابتسم تشانغ شوان بشكل مشرق وقال: “الحقيقة هي … إن متجر الروح هذا ملكي أيضًا!” 

“رئيس …” نادى رئيس الحراس. 

  

  

كاتشا! كاتشا! (م.م : مؤثر صوتي) 

  

  

 

سلسلة من الآليات والتروس دارت فجأة في العمل، 

  

 

 

وبدأ متجر الروح بأكمله يهتز. 

  

  

رؤية الرئيس يطير في حالة من الغضب ويقوم بتنشيط آلية متجر الروح لإغلاق جميع المخارج، ومنع أي شخص من الدخول أو الخروج، حدق الحشد الذي كان محاصرًا بالداخل في بعضهم البعض ووجوههم شاحبة من الخوف. 

“ماذا؟ لقد اعترف به متجر الروح كسيده أيضًا؟” 

  

  

“أنت… دعهم هناك!” 

شعر الرئيس كما لو أن العالم كله قد جن جنونه. 

“أنت…” كما هو متوقع، عند رؤية كل الأسلحة تطيع كلمات الشاب، كاد رئيس متجر الروح أن يغمى عليه. 

  

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط