الوصول إلى المروحة المتضررة
الفصل : الوصول إلى المروحة المتضررة
هناك العديد من الأشخاص الذين لم يكونوا على علم بذلك، عندما اكتشفوا أسماء السماويين الذين سيذهبون إلى المروحة المتضررة، تواصلوا معهم على أمل المجيء. الإمبراطور القديس لم يمنع ذلك من الحدوث. في الواقع، لم يكن السماويون فقط هم الذين حدث لهم هذا. حتى خبراء أنصاف الحكام مثل السيد البحر العميق بدأوا في الحصول على مجموعات من الأتباع، الذين سيكون لديهم جميعًا من الناحية النظرية فرصة للاستفادة من الذهاب في المهمة.
عبس باي شياوتشون بشكل بائس عندما غادر الإمبراطور القديس. حتى الآن بإمكانه أن يرى أن في مهمة المروحة المتضررة هذه أكثر مما تراه العين.
وبطبيعة الحال، فرح جميع مسؤولي البلاط الموجودين بسوء حظ باي شياوتشون المحتمل. حالياً أصبحوا جميعًا واضحين جدًا بشأن مدى قدرة باي شياوتشون على التسبب في الكوارث. سواء كان سمك التنين السماوي، أو بذور اللوتس، أو جذور اللوتس، فقد باتوا جميعًا مقتنعين بأنه إذا بقي باي شياوتشون في مدينة الإمبراطور القديس فسوف يسبب الفوضى بالتأكيد.
هذا صحيح بشكل خاص بالنظر إلى أن الإمبراطور القديس قد اختفى بشكل أساسي لمدة نصف شهر. من الواضح أن ذلك كان له علاقة بالمروحة وبإضافة النظرة القاتمة في عيون الإمبراطور القديس، تسبب كل هذا في شعور باي شياوتشون بالتوتر الشديد.
أثناء سيره ارتدى كل الدروع التي تحمل كل قطعة منها رمزًا سحريًا دفاعيًا…
وبطبيعة الحال، فرح جميع مسؤولي البلاط الموجودين بسوء حظ باي شياوتشون المحتمل. حالياً أصبحوا جميعًا واضحين جدًا بشأن مدى قدرة باي شياوتشون على التسبب في الكوارث. سواء كان سمك التنين السماوي، أو بذور اللوتس، أو جذور اللوتس، فقد باتوا جميعًا مقتنعين بأنه إذا بقي باي شياوتشون في مدينة الإمبراطور القديس فسوف يسبب الفوضى بالتأكيد.
يمكن سماع أصوات هدير شديدة وشعر باي شياوتشون بجسده يهتز. ثم شعر فجأة بأنه أصبح أخف وزناً كما لو أنه تحرر من بعض القوة التي تسحبه وفي تلك اللحظة نظر حوله فرأى…
بقدر ما كانوا مهتمين، كان الإمبراطور القديس حكيمًا جدًا وذكيًا وشجاعًا لإرسال باي شياوتشون بعيدًا.
كان باي شياوتشون قد خرج للتو من أرضه المباركة. نظر إلى الوراء إلى المكان الذي عاش فيه لأكثر من عام ثم تنهد.
ومع ذلك، لم يسمح أي منهم لمشاعرهم الحقيقية بالظهور على وجوههم. أخذ بعضهم زمام المبادرة لإلقاء التحية على باي شياوتشون وحتى الدردشة معه.
في هذه الأثناء، انتشرت الأخبار داخل مدينة الإمبراطور القديس وفي بقية السلالة بشكل عام أن الإمبراطور القديس سيرسل ثلاثة سماويين إلى المروحة المتضررة.
“تهانينا، الملك امتداد السماء! أنت سماوي الآن. ها ها، كم هو مهمل مني نسياني أن أهنئك سابقًا! من فضلك، أتمنى ألا تشعر بالإهانة!”
“حسنًا، انطلقوا يا رجال!” قال الإمبراطور القديس. أخذ غو تيانجون وسيما يونهوا نفسًا عميقًا ثم توجها إلى النفق!
“أوه، كم يعشقك الإمبراطور القديس، أيها الملك امتداد السماء! وكم أشعر بالغيرة لأنك ستبحث عن الحظ السعيد في ذلك الكنز الذي يأتي من وراء السماوات!”
“ربما بدلاً من أن أكون حذراً للغاية، يجب أن أبذل قصارى جهدي من البداية؟” بعد مزيد من التفكير، صر أسنانه وأومأ برأسه. لم يكن الأمر أنه فجأة لم يعد يخاف الموت. بدلاً من ذلك مع الأخذ في الاعتبار أنه سيكون جزءًا من مجموعة كبيرة من الناس، طالما بقي حذرًا ولم يصاب بالجشع، يجب أن تكون قاعدته التدريبية في عالم السماوي كافية لحمايته.
“أطيب التمنيات، الملك السماوي. أنا متأكد من أنك ستحقق نجاحًا فوريًا وتحقق فوائد عظيمة!”
“حسنًا، انطلقوا يا رجال!” قال الإمبراطور القديس. أخذ غو تيانجون وسيما يونهوا نفسًا عميقًا ثم توجها إلى النفق!
بعد شبك الأيدي وتقديم مثل هذه الكلمات، غادر المتدربون وهم يضحكون بسخرية في قلوبهم.
أثناء سيره ارتدى كل الدروع التي تحمل كل قطعة منها رمزًا سحريًا دفاعيًا…
يبدو أن الماركيز السماوي ليو هو الوحيد الذي يعتقد أن الإمبراطور القديس اتخذ قرارًا سيئًا، بناءً على كل ما يعرفه عن باي شياوتشون. ومع ذلك فقد شعر أيضًا كما لو أن القصة تحتوي على المزيد، وفي النهاية تنهد وغادر.
يبدو أن الماركيز السماوي ليو هو الوحيد الذي يعتقد أن الإمبراطور القديس اتخذ قرارًا سيئًا، بناءً على كل ما يعرفه عن باي شياوتشون. ومع ذلك فقد شعر أيضًا كما لو أن القصة تحتوي على المزيد، وفي النهاية تنهد وغادر.
الحقيقة هي أن السلحفاة الصغيرة أصبحت مصدرًا للكثير من الإحباط. على الرغم من أنه كان في حالة معنوية عالية بسبب حادثة جذور اللوتس، مع الأخذ في الاعتبار أنه ليس لديه أي دليل يدعم ادعاءاته بأن باي شياوتشون كان مخطئًا، لم يجرؤ على قول أي شيء علنًا.
انتشر الخبر وحقيقة أن المهمة خطيرة للغاية قد أثارت اهتمام بعض الناس أكثر من ذي قبل. بعد كل شيء، يعتقد الكثير من الناس في عالم التدريب أن المكافآت تأتي فقط مع المخاطر. لذلك بعد بضعة أيام، عندما قُرعت الأجراس في القصر الإمبراطوري، وصل كل من غو تيانجون وسيما يونهوا بالإضافة إلى أنصاف الحكام الستة بما في ذلك السيد البحر العميق، مع فرق لدعمهم، فرق بها العشرات من الديفا.
بعد أن غادر الجميع، وقف باي شياوتشون هناك بائسًا للحظة طويلة، قبل أن يهز رأسه أخيرًا ويعود إلى أرضه المباركة. هناك جلس وبدأ يفكر في الوضع أكثر.
“انسى الخوذة. انظر إلى تلك المقلاة! لا يصدق! من أين حصل عليها أصلاً؟”
“أنا سماوي مما يجعلني أقوى بكثير من ذي قبل. ولكن لسبب ما فإن الإمبراطور القديس في مزاج سيئ حقًا. علاوة على ذلك فإن تلك المروحة المتضررة ستكون بالتأكيد خطيرة للغاية”. كلما فكر في الأمر أكثر، كلما شعر براحة أقل تجاه أوامر الإمبراطور القديس. علاوة على ذلك فقد تم نطق كلماته الأخيرة بحسم شديد وأيضًا بطريقة تهديدية للغاية. من الواضح أنه إذا لم يتبع باي شياوتشون الأوامر فسيتم معاقبته بشدة.
الحقيقة هي أن السلحفاة الصغيرة أصبحت مصدرًا للكثير من الإحباط. على الرغم من أنه كان في حالة معنوية عالية بسبب حادثة جذور اللوتس، مع الأخذ في الاعتبار أنه ليس لديه أي دليل يدعم ادعاءاته بأن باي شياوتشون كان مخطئًا، لم يجرؤ على قول أي شيء علنًا.
“ربما بدلاً من أن أكون حذراً للغاية، يجب أن أبذل قصارى جهدي من البداية؟” بعد مزيد من التفكير، صر أسنانه وأومأ برأسه. لم يكن الأمر أنه فجأة لم يعد يخاف الموت. بدلاً من ذلك مع الأخذ في الاعتبار أنه سيكون جزءًا من مجموعة كبيرة من الناس، طالما بقي حذرًا ولم يصاب بالجشع، يجب أن تكون قاعدته التدريبية في عالم السماوي كافية لحمايته.
إذا تم إرساله بمفرده فلن يوافق على دخول المروحة مهما حدث.
لقد تحرك بسرعة لا تصدق كما لو ينوي فصل السماء والأرض. في الوقت نفسه توالت التقلبات الشديدة في جميع الاتجاهات.
“حسنًا بما أنني سأذهب فأنا بحاجة للتأكد من كوني على استعداد تام.” أصبح شعره أشعثًا بالفعل من كل القلق. لعدم رغبته في إضاعة أي وقت، خرج وبدأ في إنفاق جميع الموارد التي جمعها خلال فترة وجوده في مدينة الإمبراطور القديس لبدء الاستعدادات المناسبة. التعويذات، العناصر السحرية، الحبوب الطبية، اشترى كل أنواع الأشياء.
بقدر ما كانوا مهتمين، كان الإمبراطور القديس حكيمًا جدًا وذكيًا وشجاعًا لإرسال باي شياوتشون بعيدًا.
في هذه الأثناء، انتشرت الأخبار داخل مدينة الإمبراطور القديس وفي بقية السلالة بشكل عام أن الإمبراطور القديس سيرسل ثلاثة سماويين إلى المروحة المتضررة.
“تهانينا، الملك امتداد السماء! أنت سماوي الآن. ها ها، كم هو مهمل مني نسياني أن أهنئك سابقًا! من فضلك، أتمنى ألا تشعر بالإهانة!”
هناك العديد من الأشخاص الذين لم يكونوا على علم بذلك، عندما اكتشفوا أسماء السماويين الذين سيذهبون إلى المروحة المتضررة، تواصلوا معهم على أمل المجيء. الإمبراطور القديس لم يمنع ذلك من الحدوث. في الواقع، لم يكن السماويون فقط هم الذين حدث لهم هذا. حتى خبراء أنصاف الحكام مثل السيد البحر العميق بدأوا في الحصول على مجموعات من الأتباع، الذين سيكون لديهم جميعًا من الناحية النظرية فرصة للاستفادة من الذهاب في المهمة.
أثناء سيره ارتدى كل الدروع التي تحمل كل قطعة منها رمزًا سحريًا دفاعيًا…
انتشر الخبر وحقيقة أن المهمة خطيرة للغاية قد أثارت اهتمام بعض الناس أكثر من ذي قبل. بعد كل شيء، يعتقد الكثير من الناس في عالم التدريب أن المكافآت تأتي فقط مع المخاطر. لذلك بعد بضعة أيام، عندما قُرعت الأجراس في القصر الإمبراطوري، وصل كل من غو تيانجون وسيما يونهوا بالإضافة إلى أنصاف الحكام الستة بما في ذلك السيد البحر العميق، مع فرق لدعمهم، فرق بها العشرات من الديفا.
“حسنًا، انطلقوا يا رجال!” قال الإمبراطور القديس. أخذ غو تيانجون وسيما يونهوا نفسًا عميقًا ثم توجها إلى النفق!
اجتمع الجميع باستثناء باي شياوتشون.
كان باي شياوتشون قد خرج للتو من أرضه المباركة. نظر إلى الوراء إلى المكان الذي عاش فيه لأكثر من عام ثم تنهد.
“انسى الخوذة. انظر إلى تلك المقلاة! لا يصدق! من أين حصل عليها أصلاً؟”
“لست متأكدًا متى سأعود…” صفع حقيبته وأخرج عدة دروع جلدية. إذا كان لديه المزيد من اللهب متعدد الألوان لكان قد أجرى المزيد من التعزيزات الروحية. لكن في الوقت الحالي، لم يكن بإمكانه تحمل حتى إجراء تعزيز عشرين ضعفًا عليهم جميعًا.
“انظر إلى تلك الخوذة! الجو حار جدًا اليوم، أليس غير مرتاح…؟”
أثناء سيره ارتدى كل الدروع التي تحمل كل قطعة منها رمزًا سحريًا دفاعيًا…
كان باي شياوتشون قد خرج للتو من أرضه المباركة. نظر إلى الوراء إلى المكان الذي عاش فيه لأكثر من عام ثم تنهد.
لا يزال غير سعيد، تفقد المكان بسرعة للتأكد من عدم وجود أحد يراقبه ثم أخرج مقلاة السلحفاة وعلقها على صدره مثل درع الصدر. ثم غطاها بدرع جلدي. من مسافة بعيدة، بدا هيكله النحيف عادةً عكس ذلك تمامًا. بدا تقريبًا وكأنه كرة كبيرة تتدحرج. بالإضافة إلى كل ذلك، وضع خوذة سوداء تتوهج بضوء تشكيل تعويذة دفاعية بالإضافة إلى مقلاة ثانية أكبر ربطها على ظهره.
محاولًا التظاهر بأنه لم يلاحظ ذلك، أخذ نفسًا عميقًا ولوح بيده اليمنى في الهواء. على الفور، اندلعت قوة العتيق في السماء والأرض. أظلمت السماء وانبعث نور مقدس، ليس من السماء بل نحوها!
أي شخص من طائفة تحدي النهر سيجد هذا المنظر مألوفًا جدًا. ولكن هذه الأراضي الأبدية وبالتالي، ذهل كل من رآه. بالكاد تعرف عليه الحراس خارج القصر الإمبراطوري.
ومع ذلك، لم يسمح أي منهم لمشاعرهم الحقيقية بالظهور على وجوههم. أخذ بعضهم زمام المبادرة لإلقاء التحية على باي شياوتشون وحتى الدردشة معه.
عندما وصل إلى ساحة القصر، ذُهل غو تيانجون وسيما يونهوا والسيد البحر العميق وجميع الآخرين الذين كانوا ينتظرون هناك بالفعل بشكل واضح. فقط عندما توقف بالقرب منهم، بدأ الناس أخيرًا في الرد.
عندما رأى باي شياوتشون ردود فعل الجمهور، تنحنح بفخر. بعد كل شيء، إذا لم يكن قد ارتدى مثل هذه الملابس مرات عديدة في عالم امتداد السماء فمن المحتمل أنه كان قد فقد حياته الصغيرة المسكينة منذ فترة طويلة.
“آه… لماذا يرتدي الكثير من الأشياء…؟”
عبس باي شياوتشون بشكل بائس عندما غادر الإمبراطور القديس. حتى الآن بإمكانه أن يرى أن في مهمة المروحة المتضررة هذه أكثر مما تراه العين.
“السماوات! هذا باي شياوتشون لديه ما يكفي من العناصر السحرية الدفاعية لحماية جيش مكون من مائة رجل !!”
“انسى الخوذة. انظر إلى تلك المقلاة! لا يصدق! من أين حصل عليها أصلاً؟”
“انظر إلى تلك الخوذة! الجو حار جدًا اليوم، أليس غير مرتاح…؟”
“السماوات! هذا باي شياوتشون لديه ما يكفي من العناصر السحرية الدفاعية لحماية جيش مكون من مائة رجل !!”
“انسى الخوذة. انظر إلى تلك المقلاة! لا يصدق! من أين حصل عليها أصلاً؟”
خرج الإمبراطور القديس إلى العراء وألقى نظرة خاطفة حوله. عندما رأى باي شياوتشون وملابسه حتى هو فوجئ.
إذا كان غو تيانجون والخبراء الأقوياء مثله متفاجئين، فليست هناك حاجة لذكر متدربي ديفا. في الوقت نفسه، بدأ العديد منهم فجأة يتساءلون عن مدى خطورة هذه المهمة. هل الأمر مرعبًا حقًا لكي يذهب سماوي عظيم إلى حد الاستعداد بهذه الطريقة؟
محاولًا التظاهر بأنه لم يلاحظ ذلك، أخذ نفسًا عميقًا ولوح بيده اليمنى في الهواء. على الفور، اندلعت قوة العتيق في السماء والأرض. أظلمت السماء وانبعث نور مقدس، ليس من السماء بل نحوها!
عندما رأى باي شياوتشون ردود فعل الجمهور، تنحنح بفخر. بعد كل شيء، إذا لم يكن قد ارتدى مثل هذه الملابس مرات عديدة في عالم امتداد السماء فمن المحتمل أنه كان قد فقد حياته الصغيرة المسكينة منذ فترة طويلة.
“تهانينا، الملك امتداد السماء! أنت سماوي الآن. ها ها، كم هو مهمل مني نسياني أن أهنئك سابقًا! من فضلك، أتمنى ألا تشعر بالإهانة!”
“ربما أنا سماوي الآن ولكن هذا لا يعني أنني أستطيع أن أنسى الخطر! الحذر يمكن أن يبقيك على قيد الحياة لآلاف السنين!” تنهد واستعد لقول شيء ما عندما انطلق فجأة شخير بارد تسبب في ارتعاش جميع القلوب الحاضرة بما في ذلك غو تيانجون وسيما يونهوا. شبك الجميع أيديهم بشكل انعكاسي وانحنوا باحترام.
يبدو أن الماركيز السماوي ليو هو الوحيد الذي يعتقد أن الإمبراطور القديس اتخذ قرارًا سيئًا، بناءً على كل ما يعرفه عن باي شياوتشون. ومع ذلك فقد شعر أيضًا كما لو أن القصة تحتوي على المزيد، وفي النهاية تنهد وغادر.
خرج الإمبراطور القديس إلى العراء وألقى نظرة خاطفة حوله. عندما رأى باي شياوتشون وملابسه حتى هو فوجئ.
“أطيب التمنيات، الملك السماوي. أنا متأكد من أنك ستحقق نجاحًا فوريًا وتحقق فوائد عظيمة!”
“……..”
هناك العديد من الأشخاص الذين لم يكونوا على علم بذلك، عندما اكتشفوا أسماء السماويين الذين سيذهبون إلى المروحة المتضررة، تواصلوا معهم على أمل المجيء. الإمبراطور القديس لم يمنع ذلك من الحدوث. في الواقع، لم يكن السماويون فقط هم الذين حدث لهم هذا. حتى خبراء أنصاف الحكام مثل السيد البحر العميق بدأوا في الحصول على مجموعات من الأتباع، الذين سيكون لديهم جميعًا من الناحية النظرية فرصة للاستفادة من الذهاب في المهمة.
محاولًا التظاهر بأنه لم يلاحظ ذلك، أخذ نفسًا عميقًا ولوح بيده اليمنى في الهواء. على الفور، اندلعت قوة العتيق في السماء والأرض. أظلمت السماء وانبعث نور مقدس، ليس من السماء بل نحوها!
مع اقتراب المروحة المتضررة أكثر فأكثر، نظر باي شياوتشون إلى الأسفل ليرى مدينة الإمبراطور القديس تنمو أصغر فأصغر. وسرعان ما أصبحت صغيرة جدًا بحيث لا يمكن رؤيتها بوضوح. في الوقت نفسه، أصبح السيادي الهائل أكبر فأكبر مما أدى إلى ضغوط لم يستطع حتى السماويون مقاومتها. وبسبب هذا الضغط، كان من الواضح أنه لا يمكن لأي شخص حاضر أن يغادر المجالات الخالدة الأبدية، حتى لو أراد ذلك.
لقد تحرك بسرعة لا تصدق كما لو ينوي فصل السماء والأرض. في الوقت نفسه توالت التقلبات الشديدة في جميع الاتجاهات.
عندما وصل إلى ساحة القصر، ذُهل غو تيانجون وسيما يونهوا والسيد البحر العميق وجميع الآخرين الذين كانوا ينتظرون هناك بالفعل بشكل واضح. فقط عندما توقف بالقرب منهم، بدأ الناس أخيرًا في الرد.
في غمضة عين، تحول الضوء إلى ممر يربطهم بالمروحة المتضررة في الأعلى!
“تهانينا، الملك امتداد السماء! أنت سماوي الآن. ها ها، كم هو مهمل مني نسياني أن أهنئك سابقًا! من فضلك، أتمنى ألا تشعر بالإهانة!”
“حسنًا، انطلقوا يا رجال!” قال الإمبراطور القديس. أخذ غو تيانجون وسيما يونهوا نفسًا عميقًا ثم توجها إلى النفق!
“أطيب التمنيات، الملك السماوي. أنا متأكد من أنك ستحقق نجاحًا فوريًا وتحقق فوائد عظيمة!”
طار الآخرون الحاضرون من بعدهم. أما بالنسبة لباي شياوتشون فقد أخذ نفسًا عميقًا قبل أن ينضم إليهم، وكان آخر من توجه إلى النفق.
أثناء سيره ارتدى كل الدروع التي تحمل كل قطعة منها رمزًا سحريًا دفاعيًا…
مع اقتراب المروحة المتضررة أكثر فأكثر، نظر باي شياوتشون إلى الأسفل ليرى مدينة الإمبراطور القديس تنمو أصغر فأصغر. وسرعان ما أصبحت صغيرة جدًا بحيث لا يمكن رؤيتها بوضوح. في الوقت نفسه، أصبح السيادي الهائل أكبر فأكبر مما أدى إلى ضغوط لم يستطع حتى السماويون مقاومتها. وبسبب هذا الضغط، كان من الواضح أنه لا يمكن لأي شخص حاضر أن يغادر المجالات الخالدة الأبدية، حتى لو أراد ذلك.
إذا كان غو تيانجون والخبراء الأقوياء مثله متفاجئين، فليست هناك حاجة لذكر متدربي ديفا. في الوقت نفسه، بدأ العديد منهم فجأة يتساءلون عن مدى خطورة هذه المهمة. هل الأمر مرعبًا حقًا لكي يذهب سماوي عظيم إلى حد الاستعداد بهذه الطريقة؟
فقط الخبراء العتيقون هم من يمكنهم مقاومة ذلك نظريًا وربما يستخدمون قوتهم الأساسية للتدريب لمساعدة الناس على تجاوز الضغط!
انتشر الخبر وحقيقة أن المهمة خطيرة للغاية قد أثارت اهتمام بعض الناس أكثر من ذي قبل. بعد كل شيء، يعتقد الكثير من الناس في عالم التدريب أن المكافآت تأتي فقط مع المخاطر. لذلك بعد بضعة أيام، عندما قُرعت الأجراس في القصر الإمبراطوري، وصل كل من غو تيانجون وسيما يونهوا بالإضافة إلى أنصاف الحكام الستة بما في ذلك السيد البحر العميق، مع فرق لدعمهم، فرق بها العشرات من الديفا.
يمكن سماع أصوات هدير شديدة وشعر باي شياوتشون بجسده يهتز. ثم شعر فجأة بأنه أصبح أخف وزناً كما لو أنه تحرر من بعض القوة التي تسحبه وفي تلك اللحظة نظر حوله فرأى…
الحقيقة هي أن السلحفاة الصغيرة أصبحت مصدرًا للكثير من الإحباط. على الرغم من أنه كان في حالة معنوية عالية بسبب حادثة جذور اللوتس، مع الأخذ في الاعتبار أنه ليس لديه أي دليل يدعم ادعاءاته بأن باي شياوتشون كان مخطئًا، لم يجرؤ على قول أي شيء علنًا.
فراغ أسود!
الفصل : الوصول إلى المروحة المتضررة
محاولًا التظاهر بأنه لم يلاحظ ذلك، أخذ نفسًا عميقًا ولوح بيده اليمنى في الهواء. على الفور، اندلعت قوة العتيق في السماء والأرض. أظلمت السماء وانبعث نور مقدس، ليس من السماء بل نحوها!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
