مرتيو مارا
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
فقط بعد سؤال شياو آن علم أن روحه الأصل قد هربت إلى عالم أسورا، مما جعله يتنهد.
كان الوقت ضاغطا. ودع لي تشينغشان شياو آن مؤقتًا وعاد إلى عالم الإنسان. في مسكن شوانمينغ، بدأ جولة جديدة من الزراعة المنعزلة.
“هذا اللقيط الخاص بي يقضي وقتًا ممتعًا في عالم أسورا. ربما لن يعود في أي وقت قريب. ”
“إرادة السماوات، يا إرادة السماوات!” تنهد لي تشينغشان بابتسامة. وكما يبدو، فقد هزموا القدر مرة أخرى.
بووم!
ولم يكن قلقاً على الإطلاق من أن يُقتل على يد “نفسه”. وبدلا من ذلك، شعر بالحزن من هذا الوحي. جزء من “الوقت الرائع” في عالم أسورا كان يجب أن يكون ملكًا له أيضًا، في حين أن جزءًا من “الوقت الرائع” الذي قضاه في تدمير الخالد الشبح غير المزخرف كان ملكًا له أيضًا. ضعف الوقت الرائع سيؤدي إلى المزيد من الأوقات الرائعة.
ارتفعت الأمواج الهائلة وهبطت، كما لو كان المحيط بأكمله يتقلب ويدور. اندفعت موجة بحجم جبل صغير إلى السماء، واصطدمت بشدة بالجرف الكبير.
ليكن. بمجرد أن نندمج معًا في المستقبل، ستكون ملكي وإرادتك ملكي. لماذا خلق هذا التمييز الكبير؟
ارتفعت الأمواج الهائلة وهبطت، كما لو كان المحيط بأكمله يتقلب ويدور. اندفعت موجة بحجم جبل صغير إلى السماء، واصطدمت بشدة بالجرف الكبير.
بدأ جسده ينتفخ، وتراجعت قوة حياته بسرعة. انبعثت من جسده رائحة كريهة وبدأ يرتجف. دار العالم من حوله.
حتى الآن، كان شياو آن قد جمعت جثة الخالد الشبح غير المزخرف له، وجمع شظايا روحه الأصل وكومة كبيرة من الكنوز الغامضة.
استمر تشكيل شوانمينغ في العمل، ودعم المسكن بأكمله، ولكن أمام القوة الهائلة للسماء، بدا ضعيفًا جدًا.
وقف لي تشينغشان على سطح الماء. يعكس السطح الأسود الداكن أجنحته المجيدة، وينتشر بفخر وينتظر بهدوء. حتى تنزل المحنة السماوية !
ثم قاموا بزيارة المسكن معًا. وبعد التحقيق الدقيق، فهموا ما حدث.
“كل هذه الأمور تأتي فجأة!” قال لي تشينغشان بفخر، وهو يركب الأمواج. “العالم يدور والوقت يضغط!”
ارتجف لي تشينغشان في الداخل عندما تغلب عليه الرعب العظيم. وكان ذلك ظهوره عند الموت. في واقع الأمر، لم يكن هناك أي شيء مهيب أو مثير حول هذا الموضوع. لقد كان قبيحًا بشكل مثير للاشمئزاز.
“لذا فإن الأوردة الموجودة تحت الأرض تحركت قليلاً، وهذا هو السبب وراء استيقاظ ذلك الشبح القديم فجأة. ”
بووم!
“إرادة السماوات، يا إرادة السماوات!” تنهد لي تشينغشان بابتسامة. وكما يبدو، فقد هزموا القدر مرة أخرى.
في هذه اللحظة ظهر في أعماق المحيط مخلوق أسود ضخم، كان ينبعث منه رائحة كريهة.
بووم!
“لكن هذا جيد أيضًا. هذا المكان أكثر أمانًا من المدينة غير المزخرفة. ” لن يتطفل أحد على مسكن خالد شبح بدون سبب وجيه.
فماذا لو كنت ذبابة؟ فماذا لو كنت نملة؟ هذه هي الحياة التي أريدها. هذا أنا، لي تشينغشان!
جاءت البركات مع النقمات، وجاءت النقمات مع البركات. كل ذلك نزل على الشخص. وإذا لم يكونوا أقوياء بما فيه الكفاية، فحتى الأخبار الجيدة يمكن أن تتحول إلى أخبار سيئة. فإذا تغلبوا على الطبيعة وواجهوا كل التجارب والاختبارات، فإن الأخبار السيئة يمكن أن تتحول إلى أخبار جيدة.
لقد قام بدعم مسار السلحفاة الروحية لقمع البحر بأقصى ما يستطيع، وقمع هذا الفكر. لقد أدرك فجأة. مرتيو مارا!
بعد التغلب على محاولة اغتيالها، ستكون الإرادة غير الملموسة لعالم الأشباح الجائعة غير قادرة على تجميع ما يكفي من المصادفات خلال فترة قصيرة من الزمن.
وستكون هذه الفترة العازلة ذات أهمية قصوى.
والآن بعد أن عاد لي تشينغشان، لم تعد مقيدة عقليًا، وقد اكتسبت هذه الموارد. إذا هضمتهم بشكل صحيح، فإنها بالتأكيد ستواجه المحنة السماوية السادسة.
بحلول ذلك الوقت، لن يكون لدى عالم الأشباح الجائعة أي وجود يمكن أن يهددها. حتى لو أرسلت إرادة السماء غير الملموسة المزيد من الخالدين الأشباح والخالدين الجثث، فلن يكون هناك شيء مرعب في ذلك.
فقط بعد سؤال شياو آن علم أن روحه الأصل قد هربت إلى عالم أسورا، مما جعله يتنهد.
بووم!
زمت شفتيها. يمكنها حتى الاستفادة من ذلك وانتظار مجيئهم إليها، وتناولهم عند قدومهم.
وستكون هذه الفترة العازلة ذات أهمية قصوى.
رنت دمدمة عميقة للغاية. كان من الأفضل وصفه بأنه قرع الطبل وليس الرعد.
وفقًا لمفردات لي تشينغشان، كان الأمر مثل “توصيل الطعام”.
كان الوقت ضاغطا. ودع لي تشينغشان شياو آن مؤقتًا وعاد إلى عالم الإنسان. في مسكن شوانمينغ، بدأ جولة جديدة من الزراعة المنعزلة.
رفع لي تشينغشان رأسه وشاهد. فجأة، استطاع أن يفهم كيف شعر الخالد الشبح غير المزخرف وهو يشاهد الجبل يسحقه حتى الموت.
مارا الموت، مرتيو مارا، كان الشيطان الأكثر رعبًا تحت ديفابوترا مارا. عادة، المحنة السماوية السادسة تأتي فقط مع كليزا مارا. ما هو نوع الخطيئة التي ارتكبها ليستحق مرتيو مارا؟
الوقت طار مثل السهم. وفي غضون بضعة أشهر فقط، اندفعت صرخة العنقاء من الهاوية إلى السماء. كان مثل تمزيق القماش، مدويا من خلال السحب إلى ما لا نهاية.
وفي الوقت نفسه، بدا وكأنه وقع في كابوس، وهو يحدق في الجثة بهدوء.
لقد صعد تحول العنقاء إلى طبقة أعلى!
مع دوي، سقط في الماء، مما أدى إلى حدوث موجة عظيمة. لم يكن لي تشينغشان موجودًا في أي مكان.
في تلك اللحظة، تغلب العالم الصغير في جسده على عنق الزجاجة. ومع عمله وتوسعه، وصل إلى توازن جديد.
فماذا لو كنت ذبابة؟ فماذا لو كنت نملة؟ هذه هي الحياة التي أريدها. هذا أنا، لي تشينغشان!
والآن بعد أن عاد لي تشينغشان، لم تعد مقيدة عقليًا، وقد اكتسبت هذه الموارد. إذا هضمتهم بشكل صحيح، فإنها بالتأكيد ستواجه المحنة السماوية السادسة.
وقف لي تشينغشان على سطح الماء. يعكس السطح الأسود الداكن أجنحته المجيدة، وينتشر بفخر وينتظر بهدوء. حتى تنزل المحنة السماوية !
السماء أظلمت فجأة.
رنت دمدمة عميقة للغاية. كان من الأفضل وصفه بأنه قرع الطبل وليس الرعد.
كانت الرياح العاتية مثل المد والجزر، وكانت السحب الداكنة مثل المحيط. صفرت الهاوية.
فماذا لو كنت ذبابة؟ فماذا لو كنت نملة؟ هذه هي الحياة التي أريدها. هذا أنا، لي تشينغشان!
ارتفعت الأمواج الهائلة وهبطت، كما لو كان المحيط بأكمله يتقلب ويدور. اندفعت موجة بحجم جبل صغير إلى السماء، واصطدمت بشدة بالجرف الكبير.
خرج شخص واحد من تحت الأنقاض، مطلاً على المحيط ومواجهاً للسماء.
بحلول ذلك الوقت، لن يكون لدى عالم الأشباح الجائعة أي وجود يمكن أن يهددها. حتى لو أرسلت إرادة السماء غير الملموسة المزيد من الخالدين الأشباح والخالدين الجثث، فلن يكون هناك شيء مرعب في ذلك.
بووم!
بالبرق كالعصي والسماء كالطبل، ضرب بعيدًا!
اصطدمت العاصفة المذهلة بالشاطئ، مما أدى إلى تطاير الصخور وانهيار الجرف.
رفع لي تشينغشان رأسه وشاهد. فجأة، استطاع أن يفهم كيف شعر الخالد الشبح غير المزخرف وهو يشاهد الجبل يسحقه حتى الموت.
رفع لي تشينغشان رأسه وشاهد. فجأة، استطاع أن يفهم كيف شعر الخالد الشبح غير المزخرف وهو يشاهد الجبل يسحقه حتى الموت.
كسر! انطلقت صخور ضخمة، وسقطت باتجاه لي تشينغشان.
قعقعة! سقطت الصخور المتساقطة مثل المطر داخل المسكن.
أصبحت الغيوم أكثر سمكا، وثقلت على قمة الجبل، مثل بطانية فوق السماء.
كان مسكن شوانمينغ العميق والثقيل مثل قارب في العاصفة، يتمايل مع الريح والمطر.
غطت الشقوق الهاوية بأكملها. وسقطت قطع كبيرة من الصخور في المحيط، مما أدى إلى حدوث سيول أكثر قوة.
أصوات الرياح العاتية، وأصوات المطر المنهمر، وأصوات الأمواج الهائجة، وأصوات الجبل المنهار تتدفق من كل الاتجاهات.
استمر تشكيل شوانمينغ في العمل، ودعم المسكن بأكمله، ولكن أمام القوة الهائلة للسماء، بدا ضعيفًا جدًا.
ارتجف لي تشينغشان في الداخل عندما تغلب عليه الرعب العظيم. وكان ذلك ظهوره عند الموت. في واقع الأمر، لم يكن هناك أي شيء مهيب أو مثير حول هذا الموضوع. لقد كان قبيحًا بشكل مثير للاشمئزاز.
يومض قلب التشكيل فجأة عدة مرات قبل أن يخفت بسرعة.
السماء أظلمت فجأة.
أصوات الرياح العاتية، وأصوات المطر المنهمر، وأصوات الأمواج الهائجة، وأصوات الجبل المنهار تتدفق من كل الاتجاهات.
الصوت الوحيد الذي كان في عداد المفقودين هو الرعد!
ونتيجة لذلك، بدا هذا العالم الهادر هادئا بشكل مرعب.
ثم قاموا بزيارة المسكن معًا. وبعد التحقيق الدقيق، فهموا ما حدث.
كان مسكن شوانمينغ العميق والثقيل مثل قارب في العاصفة، يتمايل مع الريح والمطر.
لم تكن هذه بالتأكيد محنة سماوية سادسة عادية!
وهو يستمع إلى غضب السماء، يلعق شفتيه. ارتفعت دماؤه.
مع مدى قوة السماء، كيف يمكن لرجل تافه أن يحظى بفرصة!
بالبرق كالعصي والسماء كالطبل، ضرب بعيدًا!
هل استطيع؟ شكك لي تشينغشان في نفسه.
إذا استخدم عمليات التفكير الخاصة بالسلحفاة الروحية، فإن زراعته لم تكن قريبة بما فيه الكفاية. لقد تقدم بسرعة كبيرة جدًا، مما أدى إلى أساس غير مستقر.
اصطدمت العاصفة المذهلة بالشاطئ، مما أدى إلى تطاير الصخور وانهيار الجرف.
وكان من السهل جدًا استحضار غضب السماء، حيث انتصرت السماء على البشرية!
قعقعة! سقطت الصخور المتساقطة مثل المطر داخل المسكن.
لم يسبق له أن واجه مثل هذه القوة المرعبة من السماء، كما لو كان يسحق الذباب. والأكثر حزنًا هو أنه كان تلك الذبابة المثيرة للشفقة.
كسر! انطلقت صخور ضخمة، وسقطت باتجاه لي تشينغشان.
مع دوي، سقط في الماء، مما أدى إلى حدوث موجة عظيمة. لم يكن لي تشينغشان موجودًا في أي مكان.
دون أي اعتبار، ألقى لكمة فقط.
اصطدمت العاصفة المذهلة بالشاطئ، مما أدى إلى تطاير الصخور وانهيار الجرف.
“كل هذه الأمور تأتي فجأة!” قال لي تشينغشان بفخر، وهو يركب الأمواج. “العالم يدور والوقت يضغط!”
اندفع تشي شيطانه في الهواء، مما أثار الرياح والسحب، وتنافس مع السماء!
قعقعة! سقطت الصخور المتساقطة مثل المطر داخل المسكن.
هذا لا معنى له على الإطلاق. كان مرتيو مارا شيئًا لمنع الخالدين البشر من أن يصبحوا خالدين حقيقيين!
“عشرة آلاف سنة طويلة جدًا. كل ما يمكنني فعله هو اغتنام كل لحظة!
الصوت الوحيد الذي كان في عداد المفقودين هو الرعد!
أدى وميض البرق إلى قلب المناطق المحيطة مثل النهار، وأضاء الهاوية بالكامل.
وكان من السهل جدًا استحضار غضب السماء، حيث انتصرت السماء على البشرية!
بووم!
بحلول ذلك الوقت، لن يكون لدى عالم الأشباح الجائعة أي وجود يمكن أن يهددها. حتى لو أرسلت إرادة السماء غير الملموسة المزيد من الخالدين الأشباح والخالدين الجثث، فلن يكون هناك شيء مرعب في ذلك.
رنت دمدمة عميقة للغاية. كان من الأفضل وصفه بأنه قرع الطبل وليس الرعد.
أصبحت الغيوم أكثر سمكا، وثقلت على قمة الجبل، مثل بطانية فوق السماء.
والآن بعد أن عاد لي تشينغشان، لم تعد مقيدة عقليًا، وقد اكتسبت هذه الموارد. إذا هضمتهم بشكل صحيح، فإنها بالتأكيد ستواجه المحنة السماوية السادسة.
بالبرق كالعصي والسماء كالطبل، ضرب بعيدًا!
انهار الجبل الأجوف الذي صمد بشق الأنفس على الفور، كما لو أنه انهار إلى الداخل. لقد ابتلع لي تشينغشان على الفور، مما جعله يسقط نحو الهاوية.
فقط بعد سؤال شياو آن علم أن روحه الأصل قد هربت إلى عالم أسورا، مما جعله يتنهد.
كانت أعضاء لي تشينغشان تتألم وكانت عظامه على وشك التحطم. تضخم الدم في حلقه، وصبغ شفتيه باللون الأحمر.
إذا استخدم عمليات التفكير الخاصة بالسلحفاة الروحية، فإن زراعته لم تكن قريبة بما فيه الكفاية. لقد تقدم بسرعة كبيرة جدًا، مما أدى إلى أساس غير مستقر.
لم يسبق له أن واجه مثل هذه القوة المرعبة من السماء، كما لو كان يسحق الذباب. والأكثر حزنًا هو أنه كان تلك الذبابة المثيرة للشفقة.
أصوات الرياح العاتية، وأصوات المطر المنهمر، وأصوات الأمواج الهائجة، وأصوات الجبل المنهار تتدفق من كل الاتجاهات.
“لذا فإن الأوردة الموجودة تحت الأرض تحركت قليلاً، وهذا هو السبب وراء استيقاظ ذلك الشبح القديم فجأة. ”
وهو يستمع إلى غضب السماء، يلعق شفتيه. ارتفعت دماؤه.
اندفع تشي شيطانه في الهواء، مما أثار الرياح والسحب، وتنافس مع السماء!
امتدت أجنحته إلى الحد الأقصى، وأحكم قبضته بقوة، وألقى لكمة!
خرج شخص واحد من تحت الأنقاض، مطلاً على المحيط ومواجهاً للسماء.
لم يكن هناك حتى صاعقة واحدة من البرق العادي. منذ البداية، كان سلاحًا من برق المحنة.
تجمعت الأمواج الضخمة مثل الجبال، مثل الأيدي العملاقة التي أرادت سحبه إلى الأعماق، ولكنها حاولت أيضًا رفعه إلى الهواء.
ارتجف لي تشينغشان في الداخل عندما تغلب عليه الرعب العظيم. وكان ذلك ظهوره عند الموت. في واقع الأمر، لم يكن هناك أي شيء مهيب أو مثير حول هذا الموضوع. لقد كان قبيحًا بشكل مثير للاشمئزاز.
“ترتفع البحار الأربعة وتغضب الغيوم والمياه. تهتز القارات الخمس وتهدر الرياح والرعد! ”
منعه الهواء الثقيل والقوى المرعبة والقوانين غير المرئية من كل الاتجاهات. لقد شكل حاجزًا محكمًا للهواء، كما لو كان يحاول خنقه.
فقط بعد سؤال شياو آن علم أن روحه الأصل قد هربت إلى عالم أسورا، مما جعله يتنهد.
ابتسم وضحك بصوتٍ عالٍ، ونشر ذراعيه نحو السماء.
الصوت الوحيد الذي كان في عداد المفقودين هو الرعد!
“تعال!”
لقد قام بدعم مسار السلحفاة الروحية لقمع البحر بأقصى ما يستطيع، وقمع هذا الفكر. لقد أدرك فجأة. مرتيو مارا!
فماذا لو كنت ذبابة؟ فماذا لو كنت نملة؟ هذه هي الحياة التي أريدها. هذا أنا، لي تشينغشان!
كان مسكن شوانمينغ العميق والثقيل مثل قارب في العاصفة، يتمايل مع الريح والمطر.
السماء المليئة بالرياح والبرق انطلقت نحوه، وتكثفت في فأس ضخم من البرق الذي انقسم مباشرة فوقه!
لم يكن هناك حتى صاعقة واحدة من البرق العادي. منذ البداية، كان سلاحًا من برق المحنة.
منعه الهواء الثقيل والقوى المرعبة والقوانين غير المرئية من كل الاتجاهات. لقد شكل حاجزًا محكمًا للهواء، كما لو كان يحاول خنقه.
منعه الهواء الثقيل والقوى المرعبة والقوانين غير المرئية من كل الاتجاهات. لقد شكل حاجزًا محكمًا للهواء، كما لو كان يحاول خنقه.
كانت الرياح العاتية مثل المد والجزر، وكانت السحب الداكنة مثل المحيط. صفرت الهاوية.
دون أي اعتبار، ألقى لكمة فقط.
استمر تشكيل شوانمينغ في العمل، ودعم المسكن بأكمله، ولكن أمام القوة الهائلة للسماء، بدا ضعيفًا جدًا.
بووم! اهتز الفضاء، وأصبح مليئا بعدد لا يحصى من الشقوق. طرقت فأس البرق بعيدا.
فجأة، وقفت الجثة مع هدير. تحركت بخفة حركة لا يمكن تصورها، وقفزت إلى جسده!
“لذا فإن الأوردة الموجودة تحت الأرض تحركت قليلاً، وهذا هو السبب وراء استيقاظ ذلك الشبح القديم فجأة. ”
في هذه اللحظة ظهر في أعماق المحيط مخلوق أسود ضخم، كان ينبعث منه رائحة كريهة.
لم تكن هذه بالتأكيد محنة سماوية سادسة عادية!
ضاق لي تشينغشان عينيه. لقد كانت تلك جثة غارقة، بعد أن انتفخت وتعفنت بسبب طفوها في الماء لفترة طويلة، والآن منتفخة. كان جلده الأبيض الشاحب منتفخًا بأوردة خضراء، وبدا بطنه وكأنه على وشك الانفجار.
غطت الشقوق الهاوية بأكملها. وسقطت قطع كبيرة من الصخور في المحيط، مما أدى إلى حدوث سيول أكثر قوة.
وبنظرة فاحصة، أصبح مظهر الجثة غير واضح بسبب العفن، لكنها تحمل بعض التشابه مع لي تشينغشان.
بووم!
ارتجف لي تشينغشان في الداخل عندما تغلب عليه الرعب العظيم. وكان ذلك ظهوره عند الموت. في واقع الأمر، لم يكن هناك أي شيء مهيب أو مثير حول هذا الموضوع. لقد كان قبيحًا بشكل مثير للاشمئزاز.
ثم قاموا بزيارة المسكن معًا. وبعد التحقيق الدقيق، فهموا ما حدث.
ارتفعت الأمواج الهائلة وهبطت، كما لو كان المحيط بأكمله يتقلب ويدور. اندفعت موجة بحجم جبل صغير إلى السماء، واصطدمت بشدة بالجرف الكبير.
في هذه اللحظة، تكثفت أسلحة برق المحنة. النصول، الرماح، السيوف، الرماح، الفؤوس، الفؤوس الحربية، السيوف ذات الخطاف. ظهرت كل الأسلحة التي يمكن تخيلها، كلها معلقة في السماء، موجهة نحوه.
اندفع تشي شيطانه في الهواء، مما أثار الرياح والسحب، وتنافس مع السماء!
وفي الوقت نفسه، بدا وكأنه وقع في كابوس، وهو يحدق في الجثة بهدوء.
وبنظرة فاحصة، أصبح مظهر الجثة غير واضح بسبب العفن، لكنها تحمل بعض التشابه مع لي تشينغشان.
فجأة، وقفت الجثة مع هدير. تحركت بخفة حركة لا يمكن تصورها، وقفزت إلى جسده!
كان مسكن شوانمينغ العميق والثقيل مثل قارب في العاصفة، يتمايل مع الريح والمطر.
بدأ جسده ينتفخ، وتراجعت قوة حياته بسرعة. انبعثت من جسده رائحة كريهة وبدأ يرتجف. دار العالم من حوله.
ضاق لي تشينغشان عينيه. لقد كانت تلك جثة غارقة، بعد أن انتفخت وتعفنت بسبب طفوها في الماء لفترة طويلة، والآن منتفخة. كان جلده الأبيض الشاحب منتفخًا بأوردة خضراء، وبدا بطنه وكأنه على وشك الانفجار.
لقد قام بدعم مسار السلحفاة الروحية لقمع البحر بأقصى ما يستطيع، وقمع هذا الفكر. لقد أدرك فجأة. مرتيو مارا!
جاءت البركات مع النقمات، وجاءت النقمات مع البركات. كل ذلك نزل على الشخص. وإذا لم يكونوا أقوياء بما فيه الكفاية، فحتى الأخبار الجيدة يمكن أن تتحول إلى أخبار سيئة. فإذا تغلبوا على الطبيعة وواجهوا كل التجارب والاختبارات، فإن الأخبار السيئة يمكن أن تتحول إلى أخبار جيدة.
مارا الموت، مرتيو مارا، كان الشيطان الأكثر رعبًا تحت ديفابوترا مارا. عادة، المحنة السماوية السادسة تأتي فقط مع كليزا مارا. ما هو نوع الخطيئة التي ارتكبها ليستحق مرتيو مارا؟
وفقًا لمفردات لي تشينغشان، كان الأمر مثل “توصيل الطعام”.
هذا لا معنى له على الإطلاق. كان مرتيو مارا شيئًا لمنع الخالدين البشر من أن يصبحوا خالدين حقيقيين!
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
السماء أظلمت فجأة.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
كان الوقت ضاغطا. ودع لي تشينغشان شياو آن مؤقتًا وعاد إلى عالم الإنسان. في مسكن شوانمينغ، بدأ جولة جديدة من الزراعة المنعزلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
