Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

اله القتال آسورا 4451

“سيد العشيرة ، هناك شيء خاطئ هنا.  هل يجب أن نغادر؟”

لم يستطع حتى الشعور بهالاتهم على الإطلاق ، لذلك لم يكن قادرا على تمييز مكان وجودهم.

 

 

نظرا لأن الوضع كان يتطور في اتجاه لم يكونوا مستعدين له تماما ، سأل أحد شيوخ عشيرة يو السماوية سيد عشيرتهم.

كان هذان الشخصان هما اللذان كانا يقرعان الأجراس الحمراء الدموية ، مما صنع الرنين الذي يصم الآذان.

 

 

وفي الحقيقة ، كان سيد عشيرة يو السماوية مذعورا أيضا في الوقت الحالي أيضا.

 

 

 

كان يشعر أن هناك شيئا يقترب منهم من تحت الأرض ، لكنه لم يكن قادرا على معرفة ما هو.  لذا كان عليه الانتظار بلا حول ولا قوة بينما يقترب الرنين إليهم.

على الرغم من ذلك ، لم يستطع الحشد إلا التحديق في الباب الأحمر الدموي المفتوح، على أمل النظر إلى ما يكمن في الداخل.

 

 

كان خائفا.

كان هناك الكثير من المتدربين الذين كانوا أقوى من تشو فنغ هنا ، لذلك بغض النظر عن الطريقة التي نظر بها إلى الأمر ، لم يكن ينبغي أن يكون الوحيد هنا.

 

 

كان كل من حدسه والضغط الذي شعر به يخبره أن ما سيخرج من الأرض قد لا يحمل أخبارا سارة له ولعشيرة يو السماوية.

كان ارتفاع هؤلاء الاشخاص أكثر من مائة متر ، لكن أجسادهم كانت منتفخة بالدهون.

 

كان هناك جرس أحمر دموي موضوع على كل جانب من الباب الضخم ، ووقف إنسان بجانب كل جرس.

ولكن في الوقت نفسه ، عندما رأى كيف أن سيد عشيرة التنين ، وزعيم معبد قطيع الوحوش ، والحشد من طائفة سحاب السماء الخالدة لم يظهروا أي علامات على التراجع على الإطلاق ، فقد تصميمه على الانسحاب من هذا المكان أيضا.

“إنه موجود هناك ، لكن لا يمكننا رؤية أي شيء على الإطلاق. ”

 

 

كان يدرك تماما حقيقة أن اللقاءات المحظوظة عادة ما تقترن بمخاطر كبيرة ، وبالمثل ، فإن أخطر المواقف تأتي عادة مع جوائز قيمة.

 

 

 

بوم!

 

 

 

فجأة ، بدأت الصحراء تحت الحشد في الانهيار إلى الداخل.

كان هذان الشخصان هما اللذان كانا يقرعان الأجراس الحمراء الدموية ، مما صنع الرنين الذي يصم الآذان.

 

 

ظهرت حفرة هائلة في وسط الصحراء العملاقة.

 

 

“هذا هو قبر الأسلحة من العصر القديم؟”

كانت الحفرة كبيرة لدرجة أن الحشد لم يعد بإمكانه رؤية أي صحراء بقدر ما يمكن أن يصل إليه بصرهم.

من ناحية أخرى ، كانت عيونهم حمراء وقرمزية.  كانت مظاهرهم مثل الوحوش.

 

 

كل شيء تحت أقدامهم قد تحول إلى هاوية عميقة لا يسبر غورها.

ومع ذلك ، كان الجزء الداخلي من الباب الأحمر الدموي مصبوغا بلون أحمر رتيب أيضا.

 

 

دانغ!

من ناحية أخرى ، كانت عيونهم حمراء وقرمزية.  كانت مظاهرهم مثل الوحوش.

 

“أبي ، ما هذا؟”

في الوقت نفسه ، أصبح الرنين الغريب قريبا جدا منهم أيضا.

.

 

في الوقت نفسه ، أصبح الرنين الغريب قريبا جدا منهم أيضا.

“إنه موجود هناك ، لكن لا يمكننا رؤية أي شيء على الإطلاق. ”

هذه المرة ، لم يكن الجزء الداخلي من الباب الأحمر الدموي أحمر بالكامل.

 

 

كان الحشد قادرا على تحديد الموقع الذي يأتي منه الرنيبن ، لكن بطريقة ما ، لم يتمكنوا من رؤية مصدر ذلك الرنين.

بدت وكأن عددا لا يحصى من الأشباح الدنيئة كانوا يمدون أيديهم الخفية نحوها ، راغبين في جرها عبر الباب الأحمر الدموي.

 

وبخلاف قطعة قماش بيضاء تخفي أعضاءهم الخاصة تحت خصرهم ، ظلت أجسادهم مكشوفة تماما.

جيا

 

 

 

بعد ذلك ، تردد صدى صوت صرير باب في الهواء.

كان هناك باب أحمر دموي.

 

 

في الوقت نفسه ، تمكن الحشد من رؤية باب ضخم يظهر أمام أعينهم.

 

 

 

كان الباب يقع وسط الهاوية ، وكان يبلغ ارتفاعه عشرات الآلاف من الأمتار.

 

 

ومع ذلك ، فقد فات الأوان بالفعل.

لقد كان حقا ملفتا للنظر.

جيا

 

 

كان الباب أحمر اللون ، وبدا غريبا بشكل واضح عند مقارنته بظلام الهاوية التي كان بها.

كان يشعر أن هناك شيئا يقترب منهم من تحت الأرض ، لكنه لم يكن قادرا على معرفة ما هو.  لذا كان عليه الانتظار بلا حول ولا قوة بينما يقترب الرنين إليهم.

 

 

كان هناك جرس أحمر دموي موضوع على كل جانب من الباب الضخم ، ووقف إنسان بجانب كل جرس.

 

 

كانت ملابس الجدة الإلهية ترفرف بشراسة وسط الريح ، لكنها لم تتزحزح.

كان ارتفاع هؤلاء الاشخاص أكثر من مائة متر ، لكن أجسادهم كانت منتفخة بالدهون.

 

 

 

وبخلاف قطعة قماش بيضاء تخفي أعضاءهم الخاصة تحت خصرهم ، ظلت أجسادهم مكشوفة تماما.

كان الباب يقع وسط الهاوية ، وكان يبلغ ارتفاعه عشرات الآلاف من الأمتار.

 

.

كانت بشرتهم بيضاء بشكل مروع ، بل خالية من أي احمرار.

بعد جرهم بلا رحمة عبر الباب الأحمر الدموي ، وجد تشو فنغ والآخرون أنفسهم يهبطون في عالم آخر.

 

كان من المستحيل تمييز أي شيء في داخله.

من ناحية أخرى ، كانت عيونهم حمراء وقرمزية.  كانت مظاهرهم مثل الوحوش.

بدلا من ذلك ، كان يلمع ببريق ذهبي.

 

كانت قوة الشفط من الباب الأحمر الدموي شديدة القوة ببساطة.

كان هذان الشخصان هما اللذان كانا يقرعان الأجراس الحمراء الدموية ، مما صنع الرنين الذي يصم الآذان.

 

 

 

والأهم من ذلك ، سواء كان العملاقان الأبيضان المروعان غريبا المظهر أو الباب الأحمر الدموي الذي يبلغ ارتفاعه عشرات الآلاف من الأمتار ، فقد كانوا جميعا يملكون هالة العصر القديم.

كانت قوة الشفط من الباب الأحمر الدموي شديدة القوة ببساطة.

 

من ناحية أخرى ، بدا الجميع ، بما في ذلك لونغ شياو شياو ، وأولئك من جيل الشباب ، وحتى معظم الشيوخ مرتبكين بشأن ما يجري.

“أبي ، ما هذا؟”

 

 

وفي الحقيقة ، كان سيد عشيرة يو السماوية مذعورا أيضا في الوقت الحالي أيضا.

اختبأت لونغ شياو شياو خلف ظهر والدها وهي تطل على الباب الأحمر الدموي في مزيج من الانبهار والخوف.

 

 

 

بدا الباب الأحمر الدموي شريرا بشكل غير طبيعي ، وكان ينبعث منه هالة ساحقة مميتة.

من ناحية أخرى ، كانت عيونهم حمراء وقرمزية.  كانت مظاهرهم مثل الوحوش.

 

كانت قوة الشفط لا تزال شرسة مثل وحش مسعور.

لقد شعرت وكأنه شيء لا ينبغي أن يكون موجودا على وجه هذا العالم ، كما لو أنه اتى من الجحيم الى هنا.

 

 

لسبب ما ، اختارت الرياح المخيفة تجنب تشو فنغ فقط.

على الرغم من ذلك ، لم يستطع الحشد إلا التحديق في الباب الأحمر الدموي المفتوح، على أمل النظر إلى ما يكمن في الداخل.

بعد جرهم بلا رحمة عبر الباب الأحمر الدموي ، وجد تشو فنغ والآخرون أنفسهم يهبطون في عالم آخر.

 

ولكن في الوقت نفسه ، عندما رأى كيف أن سيد عشيرة التنين ، وزعيم معبد قطيع الوحوش ، والحشد من طائفة سحاب السماء الخالدة لم يظهروا أي علامات على التراجع على الإطلاق ، فقد تصميمه على الانسحاب من هذا المكان أيضا.

ومع ذلك ، كان الجزء الداخلي من الباب الأحمر الدموي مصبوغا بلون أحمر رتيب أيضا.

 

 

 

كان من المستحيل تمييز أي شيء في داخله.

“هذا هو قبر الأسلحة من العصر القديم؟”

 

 

هو!

لقد كان حقا ملفتا للنظر.

 

 

فجأة ، انفجرت قوة شفط قوية من داخل الباب الأحمر الدموي.  كانت قوية للغاية لدرجة أنه حتى الغيوم في السماء تم سحبها على الفور من الأرض الى شقوق الباب.

كان يشعر أن هناك شيئا يقترب منهم من تحت الأرض ، لكنه لم يكن قادرا على معرفة ما هو.  لذا كان عليه الانتظار بلا حول ولا قوة بينما يقترب الرنين إليهم.

 

كان لا يزال يفكر في كيفية إخراج لونغ شياو شياو من هذا المكان ، ولكن قبل أن يعرف ذلك ، لم تعد لونغ شياو شياو والآخرون بالفعل في أي مكان يمكن رؤيته.

بعد أن أدركوا أن الوضع كان يسوء ، حاول المتدربون الحاضرون على الفور التحرر من قوة الشفط والهروب.

 

 

 

ومع ذلك ، فقد فات الأوان بالفعل.

 

 

 

كانت قوة الشفط من الباب الأحمر الدموي شديدة القوة ببساطة.

 

 

فجاة تردد صوت غريب في الهواء.

حتى الخبراء مثل سيد عشيرة يو السماوية أو سيد عشيرة التنين لم يتمكنوا من التحرر من قوة الشفط.

 

 

 

سرعان ما تم سحب الجميع إلى الباب الأحمر الدموي ، ولم يتبق سوى شخصية واحدة تقف في الهواء.

 

 

 

لم يكن هذا الشخص سوى الجدة الإلهية.

كان لا يزال يفكر في كيفية إخراج لونغ شياو شياو من هذا المكان ، ولكن قبل أن يعرف ذلك ، لم تعد لونغ شياو شياو والآخرون بالفعل في أي مكان يمكن رؤيته.

 

“أبي ، ما هذا؟”

كانت قوة الشفط لا تزال شرسة مثل وحش مسعور.

كان هناك أيضا شيء آخر مختلف فيه، وهو وجود لوحة حمراء معلقة فوق الباب الأحمر الدموي.

 

كان ارتفاع هؤلاء الاشخاص أكثر من مائة متر ، لكن أجسادهم كانت منتفخة بالدهون.

بدت وكأن عددا لا يحصى من الأشباح الدنيئة كانوا يمدون أيديهم الخفية نحوها ، راغبين في جرها عبر الباب الأحمر الدموي.

 

 

 

لكن كل ذلك كان عديم الجدوى.

لم يستطع حتى الشعور بهالاتهم على الإطلاق ، لذلك لم يكن قادرا على تمييز مكان وجودهم.

 

هواش!

كانت ملابس الجدة الإلهية ترفرف بشراسة وسط الريح ، لكنها لم تتزحزح.

 

 

 

لقد حدقت ببساطة في الباب الأحمر الدموي بلا خوف.

ظهرت حفرة هائلة في وسط الصحراء العملاقة.

 

 

على العكس من ذلك ، كان هناك تلميح من التوقعات في عينيها

دانغ!

 

 

“ايتها الصغيرة ، لا تخذلي سيدتك” ، تمتمت الجدة الإلهية

في الوقت نفسه ، تمكن الحشد من رؤية باب ضخم يظهر أمام أعينهم.

 

 

.

كل شيء تحت أقدامهم قد تحول إلى هاوية عميقة لا يسبر غورها.

 

 

بعد جرهم بلا رحمة عبر الباب الأحمر الدموي ، وجد تشو فنغ والآخرون أنفسهم يهبطون في عالم آخر.

نظرا لأن الوضع كان يتطور في اتجاه لم يكونوا مستعدين له تماما ، سأل أحد شيوخ عشيرة يو السماوية سيد عشيرتهم.

 

 

كان عالما قاحلا بأرض صلبة مثل الجرانيت.

 

 

كل شيء تحت أقدامهم قد تحول إلى هاوية عميقة لا يسبر غورها.

لكن الغريب أنه كانت هناك كميات من العشب متناثرة حول هذه الأرض الصلبة ، على الرغم من أنها بدت ذابلة وعلى وشك الموت.

هو!

 

 

لم تكن السماء مصبوغة باللون الأزرق ولكن باللون الرمادي الداكن ، ولم تكن هناك سحابة واحدة يمكن رؤيتها.

ولكن في الوقت نفسه ، عندما رأى كيف أن سيد عشيرة التنين ، وزعيم معبد قطيع الوحوش ، والحشد من طائفة سحاب السماء الخالدة لم يظهروا أي علامات على التراجع على الإطلاق ، فقد تصميمه على الانسحاب من هذا المكان أيضا.

 

لقد شعرت وكأنه شيء لا ينبغي أن يكون موجودا على وجه هذا العالم ، كما لو أنه اتى من الجحيم الى هنا.

ليس بعيدا عنهم تواجد جبل صخري شاهق.

ومع ذلك ، لم يكن تشو فنغ والآخرون في حالة تسمح بالتفكير في مثل هذه الأمور.

 

وبخلاف قطعة قماش بيضاء تخفي أعضاءهم الخاصة تحت خصرهم ، ظلت أجسادهم مكشوفة تماما.

لقد بدا وكأنه وعاء ضخم وضع رأسا على عقب على الأرض.

كان هناك أيضا شيء آخر مختلف فيه، وهو وجود لوحة حمراء معلقة فوق الباب الأحمر الدموي.

 

وبالمثل ، كان لهذا الباب الأحمر الدموي جرسان موضوعان على جانبيه.  ومع ذلك ، فإن العمالقة البيض المروعين الذين قرعوا الأجراس في وقت سابق لم يكونوا موجودين.

كان الجبل الصخري قاحلا أيضا خاليا من أي أشجار.

ومع ذلك ، كان الجزء الداخلي من الباب الأحمر الدموي مصبوغا بلون أحمر رتيب أيضا.

 

 

لكن بشكل غامض ، كانت هناك بعض الاعشاب تنمو عليه أيضا.

من ناحية أخرى ، بدا الجميع ، بما في ذلك لونغ شياو شياو ، وأولئك من جيل الشباب ، وحتى معظم الشيوخ مرتبكين بشأن ما يجري.

 

 

لكن لماذا ينمو العشب من الصخور؟

ومع ذلك ، كان الجزء الداخلي من الباب الأحمر الدموي مصبوغا بلون أحمر رتيب أيضا.

 

ولكن في الوقت نفسه ، عندما رأى كيف أن سيد عشيرة التنين ، وزعيم معبد قطيع الوحوش ، والحشد من طائفة سحاب السماء الخالدة لم يظهروا أي علامات على التراجع على الإطلاق ، فقد تصميمه على الانسحاب من هذا المكان أيضا.

ومع ذلك ، لم يكن تشو فنغ والآخرون في حالة تسمح بالتفكير في مثل هذه الأمور.

 

 

 

تم جذب انتباههم بالكامل الى الأرض تحت الجبل الصخري.

كان الحشد قادرا على تحديد الموقع الذي يأتي منه الرنيبن ، لكن بطريقة ما ، لم يتمكنوا من رؤية مصدر ذلك الرنين.

 

وبالمثل ، كان لهذا الباب الأحمر الدموي جرسان موضوعان على جانبيه.  ومع ذلك ، فإن العمالقة البيض المروعين الذين قرعوا الأجراس في وقت سابق لم يكونوا موجودين.

كان هناك باب أحمر دموي.

هذه المرة ، لم يكن الجزء الداخلي من الباب الأحمر الدموي أحمر بالكامل.

 

 

كان ارتفاع هذا الباب الأحمر الدموي حوالي ألف متر فقط ، لكنه بدا مطابقا للباب الذي رآه تشو فنغ والآخرون في الهاوية في وقت سابق.

ملأت صرخات الصدمة الهواء في لحظة بسبب ارتباك الحشد من هذا الحدث المفاجئ.

 

 

وبالمثل ، كان لهذا الباب الأحمر الدموي جرسان موضوعان على جانبيه.  ومع ذلك ، فإن العمالقة البيض المروعين الذين قرعوا الأجراس في وقت سابق لم يكونوا موجودين.

دانغ!

 

 

كان هناك أيضا شيء آخر مختلف فيه، وهو وجود لوحة حمراء معلقة فوق الباب الأحمر الدموي.

 

 

 

كانت هناك خمس كلمات منقوشة على اللوحة – قبر الأسلحة من العصر القديم.

 

 

 

“هذا هو قبر الأسلحة من العصر القديم؟”

 

 

 

عند قراءة الكلمات على اللوحة ، ظهر بريق عبر عيون القوى الموجودة هنا ، سواء كان سيد عشيرة التنين أو سيد عشيرة يو السماوية.

كان هناك باب أحمر دموي.

 

على العكس من ذلك ، كان هناك تلميح من التوقعات في عينيها

“ما هو قبر الأسلحة من العصر القديم؟”

 

 

بدا الباب الأحمر الدموي شريرا بشكل غير طبيعي ، وكان ينبعث منه هالة ساحقة مميتة.

من ناحية أخرى ، بدا الجميع ، بما في ذلك لونغ شياو شياو ، وأولئك من جيل الشباب ، وحتى معظم الشيوخ مرتبكين بشأن ما يجري.

وبخلاف قطعة قماش بيضاء تخفي أعضاءهم الخاصة تحت خصرهم ، ظلت أجسادهم مكشوفة تماما.

 

 

من الواضح أنه لم يكن لديهم أي فكرة عن قبر الأسلحة من العصر القديم.

ليس بعيدا عنهم تواجد جبل صخري شاهق.

 

 

هو!

 

 

 

فجأة ، هبت رياح تقشعر لها الأبدان في اتجاههم ، ورفعت الجميع باستثناء تشو فنغ الى السماء وفرقتهم من مكان وجودهم.

بوم!

 

كانت ملابس الجدة الإلهية ترفرف بشراسة وسط الريح ، لكنها لم تتزحزح.

ملأت صرخات الصدمة الهواء في لحظة بسبب ارتباك الحشد من هذا الحدث المفاجئ.

“إنه موجود هناك ، لكن لا يمكننا رؤية أي شيء على الإطلاق. ”

 

في الوقت نفسه ، تمكن الحشد من رؤية باب ضخم يظهر أمام أعينهم.

قبل أن يعرف تشو فنغ ذلك ، اصبح الوحيد المتبقي في هذه المنطقة.

حتى الخبراء مثل سيد عشيرة يو السماوية أو سيد عشيرة التنين لم يتمكنوا من التحرر من قوة الشفط.

 

كانت قوة الشفط من الباب الأحمر الدموي شديدة القوة ببساطة.

كان لا يزال يفكر في كيفية إخراج لونغ شياو شياو من هذا المكان ، ولكن قبل أن يعرف ذلك ، لم تعد لونغ شياو شياو والآخرون بالفعل في أي مكان يمكن رؤيته.

كان هناك أيضا شيء آخر مختلف فيه، وهو وجود لوحة حمراء معلقة فوق الباب الأحمر الدموي.

 

كانت الحفرة كبيرة لدرجة أن الحشد لم يعد بإمكانه رؤية أي صحراء بقدر ما يمكن أن يصل إليه بصرهم.

لم يستطع حتى الشعور بهالاتهم على الإطلاق ، لذلك لم يكن قادرا على تمييز مكان وجودهم.

 

 

 

“لماذا أنا الوحيد الذي بقي هنا؟” كان تشو فنغ في حيرة من أمره.

 

 

 

كان هناك الكثير من المتدربين الذين كانوا أقوى من تشو فنغ هنا ، لذلك بغض النظر عن الطريقة التي نظر بها إلى الأمر ، لم يكن ينبغي أن يكون الوحيد هنا.

 

 

كان ارتفاع هذا الباب الأحمر الدموي حوالي ألف متر فقط ، لكنه بدا مطابقا للباب الذي رآه تشو فنغ والآخرون في الهاوية في وقت سابق.

علاوة على ذلك ، عندما اجتاحتهم الرياح المخيفة ، شعر تشو فنغ بوضوح بالرياح المخيفة وهي تمر عبره، لكنها لم تجرفه بعيدا كما فعلت مع الآخرين.

 

 

لم يكن هذا الشخص سوى الجدة الإلهية.

بالتأكيد لم تكن مصادفة.

ولكن في الوقت نفسه ، عندما رأى كيف أن سيد عشيرة التنين ، وزعيم معبد قطيع الوحوش ، والحشد من طائفة سحاب السماء الخالدة لم يظهروا أي علامات على التراجع على الإطلاق ، فقد تصميمه على الانسحاب من هذا المكان أيضا.

 

 

لسبب ما ، اختارت الرياح المخيفة تجنب تشو فنغ فقط.

 

 

 

هواش!

لكن بشكل غامض ، كانت هناك بعض الاعشاب تنمو عليه أيضا.

 

ومع ذلك ، لم يكن تشو فنغ والآخرون في حالة تسمح بالتفكير في مثل هذه الأمور.

فجاة تردد صوت غريب في الهواء.

 

 

 

عند النظر في اتجاه الصوت ، رأى تشو فنغ أن الباب الأحمر الدموي أسفل الجبل الصخري كان يفتح ببطء.

كانت هناك خمس كلمات منقوشة على اللوحة – قبر الأسلحة من العصر القديم.

 

 

هذه المرة ، لم يكن الجزء الداخلي من الباب الأحمر الدموي أحمر بالكامل.

ومع ذلك ، لم يكن تشو فنغ والآخرون في حالة تسمح بالتفكير في مثل هذه الأمور.

 

وبخلاف قطعة قماش بيضاء تخفي أعضاءهم الخاصة تحت خصرهم ، ظلت أجسادهم مكشوفة تماما.

بدلا من ذلك ، كان يلمع ببريق ذهبي.

 

 

 

ظهرت كنوز لا حصر لها أمام أعين تشو فنغ

 

كان الباب يقع وسط الهاوية ، وكان يبلغ ارتفاعه عشرات الآلاف من الأمتار.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط