خدعة
الفصل 375 – خدعة
الفصل 375 – خدعة
( منظور ليو )
( منظور ليو )
في النهاية ، تمكن ليو من بيع جميع العقارات التجارية المتاحة بعشرة أضعاف السعر ، محققًا إجمالي 6 ملايين عملة ذهبية ، متجاوزًا بكثير الارباح المتوقعة التي كانت تبلغ 600,000 عملة ذهبية.
نظرًا لمستوى وقدرة مواطني البارونية على الشراء ، كان من المتوقع أن تستغرق المجموعات الكبيرة عقدًا من الزمن على الأقل لاسترداد استثماراتهم ، حيث دفعوا ثمنًا باهظًا مقابل الحصول على الاماكن التجارية.
لم يكن لدى ليو ذكريات جيدة عن ‘الانتفاضة’ واعتبرهم مصدر إزعاج ، ومع ذلك ، نظرًا لأن لاعبًا مخضرمًا قد تكبد عناء تتبعه في هذا الموقع النائي ، قرر ليو لقائه ، فقط من باب الفضول.
ومع ذلك ، كانت المجموعات الكبيرة ذكية في اتخاذ قراراتها. فهموا أن التحالف مع الكيميائي الرئيسي ، ليو سكايشارد ، كان ممكنًا فقط إذا كان لديهم قاعدة عمليات بالقرب من منشآته التصنيعية ، ولذلك ، رغم السعر الباهظ للأراضي التجارية ، إلا أنهم قاموا بشرائها لضمان عدم تفويت فرصة التعاون معه.
“من فضلك ايها السيد سكايشارد ، أتوسل إليك….. من فضلك أعط منتجاتك الجديدة فقط لمجموعة السلحفاة السوداء وليس لأي شخص آخر” توسل إليه الممثل ، ومع ذلك ، ضحك ليو ببساطة.
مع هذه الأموال الجديدة ، تم تخفيف مخاوف ليو بشأن جمع رأس المال لبارونيته بشكل مؤقت ، حيث كان لديه الآن احتياطي جديد من 4 ملايين عملة ذهبية ، وهو ما يكفي لتغطية رواتب جميع العمال وتمويل المشاريع المدنية الجارية في أراضيه للأشهر الستة المقبلة.
“نادني بـ توني–”
“هاها… حققت اليوم مكاسب ضخمة!” هتف ليو ، وهو يتحول من شخصيته “الرئيس” إلى شخصيته “ليو سكايشارد” وهو يغادر إلى أحد مصانعه ، حيث كان مقررًا أن يجتمع مع نفس المسؤولين مرة أخرى ، ولكن هذه المرة مع حساب مختلف.
الترجمة: Hunter
**********
في النهاية ، تمكن ليو من بيع جميع العقارات التجارية المتاحة بعشرة أضعاف السعر ، محققًا إجمالي 6 ملايين عملة ذهبية ، متجاوزًا بكثير الارباح المتوقعة التي كانت تبلغ 600,000 عملة ذهبية.
” السيد ليو …. اجتاحت منتجاتك الحالية السوق بالكامل. نحن نفهم أن مجموعة النمر الأبيض قد منحت 50% من الأرباح…. حسنًا ، مجموعتنا السلحفاة السوداء مستعدة لأن تمنحك 70% من الأرباح ، إذا وافقت على بيعنا المنتجات–” اقترح ممثل مجموعة السلحفاة السوداء ، ولكن ليو رفضه على الفور.
( منظور ليو )
“السيد تشين ، يرجى أن تفهم أنني وقعت عقدًا حصريًا مع مجموعة النمر الابيض ولا أستطيع أن أقدم المنتجات التي تعهدت ببيعها حصريًا لهم. ومع ذلك ، ما يمكنني فعله لك بدلاً من ذلك هو أنه يمكنني إرسال عينات من المنتجات الجديدة التي أعمل عليها إليك ويمكنك بعد ذلك أن تقرر ما إذا كنت تريد هذه المنتجات الجديدة أم لا-” قال ليو ، على الرغم من أنه رفض بيع المنتجات التي كان يقدمها حصريًا لمجموعة النمر الابيض ، الا انه أغراهم بعرض جديد بدلاً من ذلك.
( منظور ليو )
“منتجات جديدة؟ هل تقصد أن لديك المزيد من المنتجات التي لم تراها مجموعة النمر الابيض حتى؟” قال ممثل مجموعة السلحفاة السوداء وعيونه تلألأ بالأمل ، حيث بدا متحمسًا لذلك.
( منظور ليو )
“نعم… نعم…. إنها منتجات جديدة لم يرها أحد بعد ، لكنها في رأيي أفضل من تلك التي بعتها لمجموعة النمر الابيض. بالطبع هناك بعض الاخطاء الصغيرة التي لا أزال بحاجة إلى حلها لجعلها مثالية ، ولكن لا ينبغي أن يستغرق الأمر أكثر من شهرين للقيام بذلك” قال ليو ، على الرغم من أنه لم يكن لديه منتج جديد ، إلا أنه رسم صورة كبيرة أمام ممثل مجموعة السلحفاة السوداء لجعلهم مترقبين.
مرة من سيرفانتيس الذي اعتقد أن “الرئيس” كان عضوًا في الانتفاضة وقبل ذلك عندما كان عامل صرف صحي في القسم E ، حيث قدمت “الانتفاضة” نفسها على أنها عصابة من نوع ما.
“من فضلك ايها السيد سكايشارد ، أتوسل إليك….. من فضلك أعط منتجاتك الجديدة فقط لمجموعة السلحفاة السوداء وليس لأي شخص آخر” توسل إليه الممثل ، ومع ذلك ، ضحك ليو ببساطة.
“من فضلك ايها السيد سكايشارد ، أتوسل إليك….. من فضلك أعط منتجاتك الجديدة فقط لمجموعة السلحفاة السوداء وليس لأي شخص آخر” توسل إليه الممثل ، ومع ذلك ، ضحك ليو ببساطة.
“هاهاها ، بالطبع ايها السيد تشين ، أنا رجل أعمال وإذا توصلنا إلى اتفاق رسمي في غضون بضعة أشهر ، فسأبيع إلى مجموعتكم فقط. ولكن حتى ذلك الحين ، لن ابيع لاي مجموعة” قال ليو ، حيث لم يقيد نفسه بأي مجموعة جديدة بعد وبدلاً من ذلك قرر إثارة جميع المجموعات التجارية الكبيرة ضد بعضها البعض للحصول على أفضل عرض لمنتجاته الغير موجودة قبل أن يخترعها.
“ماذا يمكنني أن أفعل لك ، ايها السيد…..؟” تمتم ليو ، بينما أجاب الرجل.
وبتكرار هذه العملية مع الممثلين الآخرين ، ملأهم ليو جميعًا بالآمال والأحلام ، وأعادهم جميعًا وهم يشعرون وكأنهم قد أنجزوا شيئًا مهمًا ، في حين أنهم في الواقع لم يحققوا شيئًا.
بطريقة ما ، كانت هذه خدعة مثالية.
“رجل حذر—” قال ممثل الانتفاضة ، وهو يشعر بالإعجاب بينما ضحك ليو ببساطة وهو يراقب تصرفات الرجل.
**********
رغم أنه كان الزائر ، إلا أن الرجل جلس بشكل أكثر راحة من ليو وكان لديه عود أسنان يخرج من فمه ، ربما حصل عليه من قطع عصا خشبية بنفسه ، حيث لم تكن هناك أعواد أسنان متاحة تجاريًا في هذا العالم.
” السيد سكايشارد ، هناك رجل آخر يريد مقابلتك…. إنه ليس على قائمة الأشخاص الذين من المفترض أن يقابلوك اليوم ، ومع ذلك ، يقول إنه من نقابة تسمى “الانتفاضة” ….. قال إنك ستعرفها إذا أخبرتك…” قالت مساعدة ليو في المصنع ، وبينما ظن ليو أنه أنهى جميع الاجتماعات ، ظهر شخص غير متوقع.
نظرًا لمستوى وقدرة مواطني البارونية على الشراء ، كان من المتوقع أن تستغرق المجموعات الكبيرة عقدًا من الزمن على الأقل لاسترداد استثماراتهم ، حيث دفعوا ثمنًا باهظًا مقابل الحصول على الاماكن التجارية.
‘الانتفاضة؟’ فكر ليو ، وهو يشعر بالفضول ، حيث سمع هذا الاسم عدة مرات من قبل.
“ماذا يمكنني أن أفعل لك ، ايها السيد…..؟” تمتم ليو ، بينما أجاب الرجل.
مرة من سيرفانتيس الذي اعتقد أن “الرئيس” كان عضوًا في الانتفاضة وقبل ذلك عندما كان عامل صرف صحي في القسم E ، حيث قدمت “الانتفاضة” نفسها على أنها عصابة من نوع ما.
“إذًا أنت ليو سكايشارد ، اللاعب الثاني على قائمة المصنفين” قال الرجل ، وهو يمد يده للأمام ، بينما صافحه ليو قبل أن ينظر نحو مساعدته الشخصية الغير لاعبة التي لا تزال في مكتبه.
لم يكن لدى ليو ذكريات جيدة عن ‘الانتفاضة’ واعتبرهم مصدر إزعاج ، ومع ذلك ، نظرًا لأن لاعبًا مخضرمًا قد تكبد عناء تتبعه في هذا الموقع النائي ، قرر ليو لقائه ، فقط من باب الفضول.
في النهاية ، تمكن ليو من بيع جميع العقارات التجارية المتاحة بعشرة أضعاف السعر ، محققًا إجمالي 6 ملايين عملة ذهبية ، متجاوزًا بكثير الارباح المتوقعة التي كانت تبلغ 600,000 عملة ذهبية.
“دعيه يدخل–” قال ليو ، بينما قادت المساعدة الرجل الغامض إلى مكتبه.
“نادني بـ توني–”
“إذًا أنت ليو سكايشارد ، اللاعب الثاني على قائمة المصنفين” قال الرجل ، وهو يمد يده للأمام ، بينما صافحه ليو قبل أن ينظر نحو مساعدته الشخصية الغير لاعبة التي لا تزال في مكتبه.
‘الانتفاضة؟’ فكر ليو ، وهو يشعر بالفضول ، حيث سمع هذا الاسم عدة مرات من قبل.
“يمكنك المغادرة… روزي–” قال ليو ، مطالبًا إياها بالمغادرة ، حيث لم يرد على تعليق اللاعب الثاني.
“هاهاها ، بالطبع ايها السيد تشين ، أنا رجل أعمال وإذا توصلنا إلى اتفاق رسمي في غضون بضعة أشهر ، فسأبيع إلى مجموعتكم فقط. ولكن حتى ذلك الحين ، لن ابيع لاي مجموعة” قال ليو ، حيث لم يقيد نفسه بأي مجموعة جديدة بعد وبدلاً من ذلك قرر إثارة جميع المجموعات التجارية الكبيرة ضد بعضها البعض للحصول على أفضل عرض لمنتجاته الغير موجودة قبل أن يخترعها.
“رجل حذر—” قال ممثل الانتفاضة ، وهو يشعر بالإعجاب بينما ضحك ليو ببساطة وهو يراقب تصرفات الرجل.
“السيد تشين ، يرجى أن تفهم أنني وقعت عقدًا حصريًا مع مجموعة النمر الابيض ولا أستطيع أن أقدم المنتجات التي تعهدت ببيعها حصريًا لهم. ومع ذلك ، ما يمكنني فعله لك بدلاً من ذلك هو أنه يمكنني إرسال عينات من المنتجات الجديدة التي أعمل عليها إليك ويمكنك بعد ذلك أن تقرر ما إذا كنت تريد هذه المنتجات الجديدة أم لا-” قال ليو ، على الرغم من أنه رفض بيع المنتجات التي كان يقدمها حصريًا لمجموعة النمر الابيض ، الا انه أغراهم بعرض جديد بدلاً من ذلك.
رغم أنه كان الزائر ، إلا أن الرجل جلس بشكل أكثر راحة من ليو وكان لديه عود أسنان يخرج من فمه ، ربما حصل عليه من قطع عصا خشبية بنفسه ، حيث لم تكن هناك أعواد أسنان متاحة تجاريًا في هذا العالم.
ومع ذلك ، كانت المجموعات الكبيرة ذكية في اتخاذ قراراتها. فهموا أن التحالف مع الكيميائي الرئيسي ، ليو سكايشارد ، كان ممكنًا فقط إذا كان لديهم قاعدة عمليات بالقرب من منشآته التصنيعية ، ولذلك ، رغم السعر الباهظ للأراضي التجارية ، إلا أنهم قاموا بشرائها لضمان عدم تفويت فرصة التعاون معه.
كانت طريقة حديثه فظة ، حيث كان يتصرف وكأنه يملك المكان ، وهو الجزء الذي امتع ليو أكثر.
“هاهاها ، بالطبع ايها السيد تشين ، أنا رجل أعمال وإذا توصلنا إلى اتفاق رسمي في غضون بضعة أشهر ، فسأبيع إلى مجموعتكم فقط. ولكن حتى ذلك الحين ، لن ابيع لاي مجموعة” قال ليو ، حيث لم يقيد نفسه بأي مجموعة جديدة بعد وبدلاً من ذلك قرر إثارة جميع المجموعات التجارية الكبيرة ضد بعضها البعض للحصول على أفضل عرض لمنتجاته الغير موجودة قبل أن يخترعها.
بالمقارنة مع التجار الذين كانوا متوترين جدًا أمامه ، كان هذا الرجل عكسهم بالكامل.
“هاها… حققت اليوم مكاسب ضخمة!” هتف ليو ، وهو يتحول من شخصيته “الرئيس” إلى شخصيته “ليو سكايشارد” وهو يغادر إلى أحد مصانعه ، حيث كان مقررًا أن يجتمع مع نفس المسؤولين مرة أخرى ، ولكن هذه المرة مع حساب مختلف.
كان وقحا وغير مهتم ويبدو عليه الملل.
“هاهاها ، بالطبع ايها السيد تشين ، أنا رجل أعمال وإذا توصلنا إلى اتفاق رسمي في غضون بضعة أشهر ، فسأبيع إلى مجموعتكم فقط. ولكن حتى ذلك الحين ، لن ابيع لاي مجموعة” قال ليو ، حيث لم يقيد نفسه بأي مجموعة جديدة بعد وبدلاً من ذلك قرر إثارة جميع المجموعات التجارية الكبيرة ضد بعضها البعض للحصول على أفضل عرض لمنتجاته الغير موجودة قبل أن يخترعها.
‘شقي–’ استنتج ليو داخليًا ، ولكن خارجيًا حافظ على تصرفه الرسمي المعتاد.
الترجمة: Hunter
“ماذا يمكنني أن أفعل لك ، ايها السيد…..؟” تمتم ليو ، بينما أجاب الرجل.
وبتكرار هذه العملية مع الممثلين الآخرين ، ملأهم ليو جميعًا بالآمال والأحلام ، وأعادهم جميعًا وهم يشعرون وكأنهم قد أنجزوا شيئًا مهمًا ، في حين أنهم في الواقع لم يحققوا شيئًا.
“نادني بـ توني–”
“من فضلك ايها السيد سكايشارد ، أتوسل إليك….. من فضلك أعط منتجاتك الجديدة فقط لمجموعة السلحفاة السوداء وليس لأي شخص آخر” توسل إليه الممثل ، ومع ذلك ، ضحك ليو ببساطة.
نظرًا لمستوى وقدرة مواطني البارونية على الشراء ، كان من المتوقع أن تستغرق المجموعات الكبيرة عقدًا من الزمن على الأقل لاسترداد استثماراتهم ، حيث دفعوا ثمنًا باهظًا مقابل الحصول على الاماكن التجارية.
**********
الترجمة: Hunter
ومع ذلك ، كانت المجموعات الكبيرة ذكية في اتخاذ قراراتها. فهموا أن التحالف مع الكيميائي الرئيسي ، ليو سكايشارد ، كان ممكنًا فقط إذا كان لديهم قاعدة عمليات بالقرب من منشآته التصنيعية ، ولذلك ، رغم السعر الباهظ للأراضي التجارية ، إلا أنهم قاموا بشرائها لضمان عدم تفويت فرصة التعاون معه.
مرة من سيرفانتيس الذي اعتقد أن “الرئيس” كان عضوًا في الانتفاضة وقبل ذلك عندما كان عامل صرف صحي في القسم E ، حيث قدمت “الانتفاضة” نفسها على أنها عصابة من نوع ما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
