Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

تيرا نوفا اونلاين: صعود اللاعب الاقوى 388

الصفقة 

الصفقة 

الفصل 388 – الصفقة 

عند تلقي هذا الإشعار ، حدث شيء ما في رأس ليو ، حيث أدرك أنه بينما كان معظم اللاعبين يمتلكون خيار الانضمام إلى جانب واحد فقط ، إما المتمردين أو الإمبراطورية ، كان بإمكانه اختيار كلا الجانبين.

( منظور ليو )

بصفته “الرئيس” ، يمكنه أن يظل مواليًا للإمبراطورية وخادمًا مخلصًا للامبراطور ، بينما كـ “ليو سكايشارد” ، يمكنه أن يلعب دور المتعاطف مع المتمردين الذي يمول قضيتهم.

في البداية ، لم يكن لدى ليو أي نية للانضمام إلى “الانتفاضة”.

“هممم… لا أخطط للتمرد ضد الإمبراطور ، ولا أنظر إلى العرش. ما أريده هو شيء مختلف بالكامل…” رد ليو ، محاولًا أن يُبقي شخصيته “الرئيس” بعيدة عن الانضمام إلى التمرد.

لم يكن مؤمنًا بمهمتهم في تحرير الإمبراطورية من حكم الإمبراطور الحالي ، ولم يكن مهتمًا بتمويلهم ضد الامبراطورية ، لكن كل ذلك تغير عندما تلقى الإعلان العالمي بأن “مقاطعة ميلواكي” قد ضُمت بنجاح من قبل الانتفاضة ، مما يدل على بداية حركة التمرد.

“من فضلك لا تنشر المعلومات الى العلن… الانتفاضة هي منظمة قوية جدًا ، ومع دعمك يمكن أن تصبح أعظم قوة في الإمبراطورية. بينما أنا متمرد ، ليس لدي أي أهداف للوصول إلى العرش ، وإذا دعمتني ، فأعدك أن أجعلك إمبراطورًا يومًا ما—” كتب جالب الفوضى ، وهو يتوسل بشدة إلى ليو بألا ينشر هذه المعلومات علنًا ، حيث أظهر أنه مستعد ليفعل أي شيء مقابل ذلك.

عند تلقي هذا الإشعار ، حدث شيء ما في رأس ليو ، حيث أدرك أنه بينما كان معظم اللاعبين يمتلكون خيار الانضمام إلى جانب واحد فقط ، إما المتمردين أو الإمبراطورية ، كان بإمكانه اختيار كلا الجانبين.

الترجمة: Hunter

فكر ليو بعمق في كيفية تقديم عرض ضخم مثل ملك الشياطين ، ليخدع فيه الجمهور ببطء ويقودهم إلى لحظة حاسمة ، والتي ستكون ذروة أسطورته. لكن بينما كان يحاول التوصل إلى عرض كبير ، كان يفتقر إلى الإلهام لتنفيذ ذلك بشكل صحيح.

حتى أضاءت فكرة في ذهنه عندما سمع الإعلان العالمي ، والذي وفر له الإلهام الذي كان يفتقده.

إذا حاول أن يلعب ببرود وأغضب “الرئيس” ، فقد ينشر الرجل رسالة علنية على المنتديات العالمية والتي ستكون بمثابة حكم بالإعدام عليه ، وبالتالي قرر جالب الفوضى ألا يأخذ أي مخاطرة على الإطلاق ، وأن يلعب وفقًا للقواعد منذ البداية.

‘بينما يمكن للآخرين اختيار جانب واحد فقط ، يمكنني اختيار كلاهما. ساجعلهم يلعبون ضد بعضهم البعض لتحقيق المكاسب’ فكر ليو ، وبفضل هويته المزدوجة في اللعبة كـ “الرئيس” و “ليو سكايشارد” ، أدرك أنه لديه فرصة فريدة للعب على كلا الجانبين.

عند قراءة هذه الرسالة ، بدأ جالب الفوضى يرتجف خوفًا ، حيث كان “الرئيس” و “بن فولكينر” جزءًا من العمود الفقري للمنظمة بأكملها. إذا انتشر خبر أن الادعاءات بكونهم عضوين كانت كاذبة ، فإن مصداقية المنظمة ستتلقى ضربة كبيرة ، مع شعور العديد من الأعضاء بأنهم خُدعوا وكُذّب عليهم.

بصفته “الرئيس” ، يمكنه أن يظل مواليًا للإمبراطورية وخادمًا مخلصًا للامبراطور ، بينما كـ “ليو سكايشارد” ، يمكنه أن يلعب دور المتعاطف مع المتمردين الذي يمول قضيتهم.

ومن هنا بدأت خطته لإجبار زعيم “الانتفاضة” على أن يصبح تابعه الشخصي ، حيث تواصل معه عبر الرسائل الخاصة باستخدام حسابه “الرئيس”.

بطبيعة الحال ، لم يكن بإمكانه السماح بتشويه صورته العامة كمتعاطف مع المتمردين ، وبالتالي كان من المهم أن يجبر زعيم الانتفاضة على الخضوع قبل انضمامه إلى المجموعة ، حتى يعمل كل شيء في النهاية بالطريقة التي يرغب بها.

ومن هنا بدأت خطته لإجبار زعيم “الانتفاضة” على أن يصبح تابعه الشخصي ، حيث تواصل معه عبر الرسائل الخاصة باستخدام حسابه “الرئيس”.

الترجمة: Hunter

***********

لم يكن مؤمنًا بمهمتهم في تحرير الإمبراطورية من حكم الإمبراطور الحالي ، ولم يكن مهتمًا بتمويلهم ضد الامبراطورية ، لكن كل ذلك تغير عندما تلقى الإعلان العالمي بأن “مقاطعة ميلواكي” قد ضُمت بنجاح من قبل الانتفاضة ، مما يدل على بداية حركة التمرد.

كان جالب الفوضى يحتفل بانتصاره في الاستيلاء على “مقاطعة ميلواكي”، عندما فجأة تلقى رسالة خاصة غير عادية.

بطبيعة الحال ، لم يكن بإمكانه السماح بتشويه صورته العامة كمتعاطف مع المتمردين ، وبالتالي كان من المهم أن يجبر زعيم الانتفاضة على الخضوع قبل انضمامه إلى المجموعة ، حتى يعمل كل شيء في النهاية بالطريقة التي يرغب بها.

“إذا لم ترد على هذه الرسالة خلال الخمس دقائق القادمة ، فسأكتب رسالة على المنتديات العالمية تفيد بأن “الرئيس” ليس له علاقة بالانتفاضة وأن منظمتك مجرد منظمة كاذبة تستخدم اسمي واسم سيدي—”.

عند قراءة هذه الرسالة ، بدأ جالب الفوضى يرتجف خوفًا ، حيث كان “الرئيس” و “بن فولكينر” جزءًا من العمود الفقري للمنظمة بأكملها. إذا انتشر خبر أن الادعاءات بكونهم عضوين كانت كاذبة ، فإن مصداقية المنظمة ستتلقى ضربة كبيرة ، مع شعور العديد من الأعضاء بأنهم خُدعوا وكُذّب عليهم.

عند تلقي هذا الإشعار ، حدث شيء ما في رأس ليو ، حيث أدرك أنه بينما كان معظم اللاعبين يمتلكون خيار الانضمام إلى جانب واحد فقط ، إما المتمردين أو الإمبراطورية ، كان بإمكانه اختيار كلا الجانبين.

عرف جالب الفوضى أن ذلك قد يتسبب في هروب جماعي من منظمته ، وأن خططه المستقبلية قد تتوقف فجأة إذا نشر “الرئيس” هذه الرسالة علنًا.

حتى أضاءت فكرة في ذهنه عندما سمع الإعلان العالمي ، والذي وفر له الإلهام الذي كان يفتقده.

“انتظر! انتظر! من فضلك لا تفعل ذلك… دعنا نتحدث كرجال متحضرين”، رد جالب الفوضى ، بدون أن يتظاهر في هذا الموقف ، حيث أدرك مدى هشاشة موقفه الحالي.

عرف جالب الفوضى أن ذلك قد يتسبب في هروب جماعي من منظمته ، وأن خططه المستقبلية قد تتوقف فجأة إذا نشر “الرئيس” هذه الرسالة علنًا.

إذا حاول أن يلعب ببرود وأغضب “الرئيس” ، فقد ينشر الرجل رسالة علنية على المنتديات العالمية والتي ستكون بمثابة حكم بالإعدام عليه ، وبالتالي قرر جالب الفوضى ألا يأخذ أي مخاطرة على الإطلاق ، وأن يلعب وفقًا للقواعد منذ البداية.

 

“أخبرني لماذا استخدمت اسمي واسم سيدي؟ ومن الذي أعطاك الإذن للقيام بذلك؟” سأل ليو ، بينما أجاب جالب الفوضى فورًا وكأنه ببغاء.

في البداية ، لم يكن لدى ليو أي نية للانضمام إلى “الانتفاضة”.

“لم يكن مخططي ان استخدم اسمك ، لكن عندما كانت المنظمة في بداياتها وكانت تفتقر إلى المصداقية ، أدركت أن ربط اسمك بها قد جلب لي الكثير من الشهرة. في ذلك الوقت لم أكن أعتقد أننا سننمو إلى هذا الحجم يومًا ما ، ولكننا فعلنا ذلك وكذلك سمعتك. بين اللاعبين العاديين ، أنت تقريبًا مثل حاكم أسطوري والذي يمكنه فعل أي شيء دون خطأ ، وكونك مرتبطًا بمنظمتي يمنحني الكثير من المزايا…” أجاب جالب الفوضى ، حيث لم يجرؤ حتى على خداع ليو ولو قليلاً.

بطبيعة الحال ، لم يكن بإمكانه السماح بتشويه صورته العامة كمتعاطف مع المتمردين ، وبالتالي كان من المهم أن يجبر زعيم الانتفاضة على الخضوع قبل انضمامه إلى المجموعة ، حتى يعمل كل شيء في النهاية بالطريقة التي يرغب بها.

عند قراءة رده ، ضحك ليو ، حيث أدرك أن أهميته داخل الانتفاضة كانت أكثر مما يتصور.

في البداية عندما أرسل رسالة لـ جالب الفوضى لم يكن يعتقد أن الأمر سيكون بهذه السهولة ، حيث أعد نفسه لمفاوضات صعبة ، ولكن بالنظر إلى مدى خوف خصمه ، أدرك ليو أن “الانتفاضة” بحاجة إلى سمعته أكثر من أي شيء آخر في العالم.

حتى أضاءت فكرة في ذهنه عندما سمع الإعلان العالمي ، والذي وفر له الإلهام الذي كان يفتقده.

“من فضلك لا تنشر المعلومات الى العلن… الانتفاضة هي منظمة قوية جدًا ، ومع دعمك يمكن أن تصبح أعظم قوة في الإمبراطورية. بينما أنا متمرد ، ليس لدي أي أهداف للوصول إلى العرش ، وإذا دعمتني ، فأعدك أن أجعلك إمبراطورًا يومًا ما—” كتب جالب الفوضى ، وهو يتوسل بشدة إلى ليو بألا ينشر هذه المعلومات علنًا ، حيث أظهر أنه مستعد ليفعل أي شيء مقابل ذلك.

عرف جالب الفوضى أن ذلك قد يتسبب في هروب جماعي من منظمته ، وأن خططه المستقبلية قد تتوقف فجأة إذا نشر “الرئيس” هذه الرسالة علنًا.

“هممم… لا أخطط للتمرد ضد الإمبراطور ، ولا أنظر إلى العرش. ما أريده هو شيء مختلف بالكامل…” رد ليو ، محاولًا أن يُبقي شخصيته “الرئيس” بعيدة عن الانضمام إلى التمرد.

( منظور ليو )

“ماذا تريد؟” رد جالب الفوضى على الفور تمامًا كما توقع ليو ، مع هذه الرسالة ، وقع مباشرة في يد ليو.

“لم يكن مخططي ان استخدم اسمك ، لكن عندما كانت المنظمة في بداياتها وكانت تفتقر إلى المصداقية ، أدركت أن ربط اسمك بها قد جلب لي الكثير من الشهرة. في ذلك الوقت لم أكن أعتقد أننا سننمو إلى هذا الحجم يومًا ما ، ولكننا فعلنا ذلك وكذلك سمعتك. بين اللاعبين العاديين ، أنت تقريبًا مثل حاكم أسطوري والذي يمكنه فعل أي شيء دون خطأ ، وكونك مرتبطًا بمنظمتي يمنحني الكثير من المزايا…” أجاب جالب الفوضى ، حيث لم يجرؤ حتى على خداع ليو ولو قليلاً.

“ما أريده سيعتمد على قدرات منظمتك وما يمكن أن تقدمه. في الوقت الحالي ، سأضع رجلاً خاصًا بي داخل منظمتك… اسمه “ليو سكايشارد” وهو تاجر معروف. قم بدمجه في مجموعتك واعتبره ممثلي داخل الشبكة”، رد ليو ، ومع هذه الرسالة حظر جالب الفوضى من حسابه “الرئيس” ، بينما أرسل طلب صداقة إلى نفس الشخص باستخدام حسابه “ليو سكايشارد”.

“ما أريده سيعتمد على قدرات منظمتك وما يمكن أن تقدمه. في الوقت الحالي ، سأضع رجلاً خاصًا بي داخل منظمتك… اسمه “ليو سكايشارد” وهو تاجر معروف. قم بدمجه في مجموعتك واعتبره ممثلي داخل الشبكة”، رد ليو ، ومع هذه الرسالة حظر جالب الفوضى من حسابه “الرئيس” ، بينما أرسل طلب صداقة إلى نفس الشخص باستخدام حسابه “ليو سكايشارد”.

الترجمة: Hunter

الترجمة: Hunter

لم يكن مؤمنًا بمهمتهم في تحرير الإمبراطورية من حكم الإمبراطور الحالي ، ولم يكن مهتمًا بتمويلهم ضد الامبراطورية ، لكن كل ذلك تغير عندما تلقى الإعلان العالمي بأن “مقاطعة ميلواكي” قد ضُمت بنجاح من قبل الانتفاضة ، مما يدل على بداية حركة التمرد.

 

عند قراءة رده ، ضحك ليو ، حيث أدرك أن أهميته داخل الانتفاضة كانت أكثر مما يتصور.

عند تلقي هذا الإشعار ، حدث شيء ما في رأس ليو ، حيث أدرك أنه بينما كان معظم اللاعبين يمتلكون خيار الانضمام إلى جانب واحد فقط ، إما المتمردين أو الإمبراطورية ، كان بإمكانه اختيار كلا الجانبين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط