Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لا بداية لا نهاية 9

المبنى الذي يوجد فيه الجميع

المبنى الذي يوجد فيه الجميع

في اليوم التالي في الصباح الباكر ، يغادر رانديو للذهاب لعمله ، ولم يحصل أي تفاعل بينه وبين ستال بسبب تظاهر ستال بالنوم .

” أنت حقا لا تتذكر أي شيء، أليس كذلك؟ أولا , لا يمكن للقاتل المتسلسل قتلهم لأنه ميت أساسا ، ثانيا ، غريب أنك تسأل هذه الأسئلة ولا تسل عن ما هو هذا المكان ، وأخيرا ، ستجد اجاباتك عند الرئيسية ، تستطيع الاتصال بها . إنها تنتظرك . ”

بعد أن تأكد ستال أن رانديو قد رحل ، خرج من المنزل مباشرة وذهب للسكن الذي في السوبر كي يرتدي ملابسه بدلا من ملابس رانديو التي كانت فضفاضة قليلا .

” أنت حقا لا تتذكر أي شيء، أليس كذلك؟ أولا , لا يمكن للقاتل المتسلسل قتلهم لأنه ميت أساسا ، ثانيا ، غريب أنك تسأل هذه الأسئلة ولا تسل عن ما هو هذا المكان ، وأخيرا ، ستجد اجاباتك عند الرئيسية ، تستطيع الاتصال بها . إنها تنتظرك . ”

عندما وصل المبنى ، تأكد أولا أن الجميع ذهبوا للعمل في السوبر ، ثم تسلل إلى غرفته التي في السكن حتى لا يصادف أحد .

” ألا تتذكر ، ذهبت أنا وأنت وبضع أشخاص في مهمة برفقة ديفيد ، ثم أتاني اتصال من الرئيسة بمهمة أخرى يجب عليّ فعلها ، لذلك تركتكم ، ذلك أول لقاء لنا . أنا محظوظة أني ذهبت ، أو ربما كنت سأتعرض للقتل مثلهم.”

بعد أن قام بتغيير ملابسه ، أخذ بعض المال ليعطيه لسيارة الأجرة كي يوصله إلى المبنى الغريب الذي ذهب إليه سابقا .

” أنت ميرا !! الفتاة من الحلم . ”

وصف ستال الطريق على حسب ما يتذكره ، وعندما اقتربوا من المنطقة ، نزل من سيارة الأجرة وواصل مسيره سيرا على الأقدام . مشى لمدة ٣٠ دقيقة حتى وصل للمكان المنشود ، دخل هذه المرة بشكل طبيعي ، ولكن كانت دقات قلبه تتسارع أكثر فأكثر ، كان قلقا طوال الوقت مما سيحصل .

فكر ستال من أين يجب أن يبدا بالكلام ، حيث هناك الكثير من الاسئلة في عقله ، ولكن أهمها كان ديفيد وموته

كان الدرع يوحي بأن ما خلفة عبارة عن غابة لا أكثر ، وكان لا يمكن اختراقه ، حيث يجعل أي شخص يدور حوله تلقائيا دون أن يعرف ، ولكنه يفتح عندما يتعرف على أناس محددين .

” أنت حقا لا تتذكر أي شيء، أليس كذلك؟ أولا , لا يمكن للقاتل المتسلسل قتلهم لأنه ميت أساسا ، ثانيا ، غريب أنك تسأل هذه الأسئلة ولا تسل عن ما هو هذا المكان ، وأخيرا ، ستجد اجاباتك عند الرئيسية ، تستطيع الاتصال بها . إنها تنتظرك . ”

فور اقتراب ستال من الدرع ، انفتح الدرع كما في السابق ، وفور دخوله أُغلق تلقائيا . مشى ستال لمدة ٣ دقائق حتى وصل إلى المبنى . كان المبنى كما تذكر ستال تماما ، مبنى من طابقين ، الطابق العلوي باللون البرتقالي والطابق السفلي باللون الاصفر ، والسطح باللون الأخضر ، وثلاث سلالم ملتصقة بالمبنى ، اثنتين من الجانبين وواحدة من الخلف , التي في الجانبين تصل إلى الطابق الثاني ، والتي في الخلف تصل إلى السطح . ذهب ستال الى يساره حيث يوجد السلم الأيمن ، وصعد للغرفة التي ذهب إليها سابقا ، ولكن هذه المرة كان الباب مقفل . ثم لمح فتاة بالأسفل ، كانت بمنتصف العشرينات تقريبا ولديها شعر أحمر ، لكن بعض من شعرها الذي في الأمام ، كان ملتصق بوجهها ولا يمكن إزالته ، حيث كون ما يشبه خطوط وشم . فور رؤيتها ، ميزها ستال

كان ستال قلق ، واراد معرفة معلومات اخرى لذلك واصل سؤالها بعد دخوله للغرفة

” أنت ميرا !! الفتاة من الحلم . ”

بعد كلام ديفيد مع ستال ومغادرته السوبر ، ذهب مباشرة إلى المبنى الغريب ، ودخل للطابق الثاني عبر صعوده من الدرج الأيسر للمبنى .

سمعته ميرا ولكنها لم ترد عليه حتى صعدت إلى جانبه

فكر ستال من أين يجب أن يبدا بالكلام ، حيث هناك الكثير من الاسئلة في عقله ، ولكن أهمها كان ديفيد وموته

” ماذا تقصد الفتاة من الحلم ؟! هل أصبحت تحلم بي بعد لقائنا الأول . ”

أخبرها ستال بأنه يتذكر الرقم ، ثم خرجت واغلقت الباب خلفها . توجه ستال مباشرة للهاتف ولكنه تردد قليلا قبل الاتصال ، كان ساكن الحركة غارق في التفكير لمدة دقيقتين ، ثم اتصل على الرقم ١٤٠ فأجابته نفس الفتاه ونفس الصوت

ستال كان واثق أنه لم يلتقي بها من قبل

وكان شكل المبنى من الأمام مطابق لشكله من الخلف ، عدا جزئية أنه يوجد سلم في الخلف ولكن لا يوجد في الأمام.

” على حسب اعتقادي ، هذه المرة الأولى التي التقيك فيها . ”

عندما وصل المبنى ، تأكد أولا أن الجميع ذهبوا للعمل في السوبر ، ثم تسلل إلى غرفته التي في السكن حتى لا يصادف أحد .

فتحت ميرا القفل ودخلت الى الغرفة بينما تكلم ستال

في اليوم التالي في الصباح الباكر ، يغادر رانديو للذهاب لعمله ، ولم يحصل أي تفاعل بينه وبين ستال بسبب تظاهر ستال بالنوم .

” ألا تتذكر ، ذهبت أنا وأنت وبضع أشخاص في مهمة برفقة ديفيد ، ثم أتاني اتصال من الرئيسة بمهمة أخرى يجب عليّ فعلها ، لذلك تركتكم ، ذلك أول لقاء لنا . أنا محظوظة أني ذهبت ، أو ربما كنت سأتعرض للقتل مثلهم.”

بعد أن تأكد ستال أن رانديو قد رحل ، خرج من المنزل مباشرة وذهب للسكن الذي في السوبر كي يرتدي ملابسه بدلا من ملابس رانديو التي كانت فضفاضة قليلا .

كان ستال قلق ، واراد معرفة معلومات اخرى لذلك واصل سؤالها بعد دخوله للغرفة

” ألا تتذكر ، ذهبت أنا وأنت وبضع أشخاص في مهمة برفقة ديفيد ، ثم أتاني اتصال من الرئيسة بمهمة أخرى يجب عليّ فعلها ، لذلك تركتكم ، ذلك أول لقاء لنا . أنا محظوظة أني ذهبت ، أو ربما كنت سأتعرض للقتل مثلهم.”

” ماذا تقصدين ؟ الم يقم القاتل المتسلسل كاستر بقتل ديفيد وبقية الأزواج؟! عن أي مهمة تتحدثي ومن هؤلاء الأشخاص الذين ذهبوا بالمهمة ؟ ”

فور اقتراب ستال من الدرع ، انفتح الدرع كما في السابق ، وفور دخوله أُغلق تلقائيا . مشى ستال لمدة ٣ دقائق حتى وصل إلى المبنى . كان المبنى كما تذكر ستال تماما ، مبنى من طابقين ، الطابق العلوي باللون البرتقالي والطابق السفلي باللون الاصفر ، والسطح باللون الأخضر ، وثلاث سلالم ملتصقة بالمبنى ، اثنتين من الجانبين وواحدة من الخلف , التي في الجانبين تصل إلى الطابق الثاني ، والتي في الخلف تصل إلى السطح . ذهب ستال الى يساره حيث يوجد السلم الأيمن ، وصعد للغرفة التي ذهب إليها سابقا ، ولكن هذه المرة كان الباب مقفل . ثم لمح فتاة بالأسفل ، كانت بمنتصف العشرينات تقريبا ولديها شعر أحمر ، لكن بعض من شعرها الذي في الأمام ، كان ملتصق بوجهها ولا يمكن إزالته ، حيث كون ما يشبه خطوط وشم . فور رؤيتها ، ميزها ستال

انذهلت ميرا من عدم تذكر ستال لأي شيء ، وكانت ملامح الصدمة ظاهرة على وجهها

” ماذا تقصد الفتاة من الحلم ؟! هل أصبحت تحلم بي بعد لقائنا الأول . ”

” أنت حقا لا تتذكر أي شيء، أليس كذلك؟ أولا , لا يمكن للقاتل المتسلسل قتلهم لأنه ميت أساسا ، ثانيا ، غريب أنك تسأل هذه الأسئلة ولا تسل عن ما هو هذا المكان ، وأخيرا ، ستجد اجاباتك عند الرئيسية ، تستطيع الاتصال بها . إنها تنتظرك . ”

ستال كان واثق أنه لم يلتقي بها من قبل

انصرفت ميرا باتجاه الباب الآخر الذي يؤدي الى داخل المبنى وليس خارجه ، وفتحت الباب وخرجت ، وقبل أن تقفل الباب ، تراجعت قليلا ثم سألت بسخرية

فتحت ميرا القفل ودخلت الى الغرفة بينما تكلم ستال

” هل تتذكر الرقم الذي ستتصل به أم نسيته أيضا ؟ ”

بعد أن قام بتغيير ملابسه ، أخذ بعض المال ليعطيه لسيارة الأجرة كي يوصله إلى المبنى الغريب الذي ذهب إليه سابقا .

أخبرها ستال بأنه يتذكر الرقم ، ثم خرجت واغلقت الباب خلفها . توجه ستال مباشرة للهاتف ولكنه تردد قليلا قبل الاتصال ، كان ساكن الحركة غارق في التفكير لمدة دقيقتين ، ثم اتصل على الرقم ١٤٠ فأجابته نفس الفتاه ونفس الصوت

فكر ستال من أين يجب أن يبدا بالكلام ، حيث هناك الكثير من الاسئلة في عقله ، ولكن أهمها كان ديفيد وموته

” مرحبا ستال ، أتصلت لي ميرا للتو وأخبرتني أنك لا تتذكر شيء . ”

فور اقتراب ستال من الدرع ، انفتح الدرع كما في السابق ، وفور دخوله أُغلق تلقائيا . مشى ستال لمدة ٣ دقائق حتى وصل إلى المبنى . كان المبنى كما تذكر ستال تماما ، مبنى من طابقين ، الطابق العلوي باللون البرتقالي والطابق السفلي باللون الاصفر ، والسطح باللون الأخضر ، وثلاث سلالم ملتصقة بالمبنى ، اثنتين من الجانبين وواحدة من الخلف , التي في الجانبين تصل إلى الطابق الثاني ، والتي في الخلف تصل إلى السطح . ذهب ستال الى يساره حيث يوجد السلم الأيمن ، وصعد للغرفة التي ذهب إليها سابقا ، ولكن هذه المرة كان الباب مقفل . ثم لمح فتاة بالأسفل ، كانت بمنتصف العشرينات تقريبا ولديها شعر أحمر ، لكن بعض من شعرها الذي في الأمام ، كان ملتصق بوجهها ولا يمكن إزالته ، حيث كون ما يشبه خطوط وشم . فور رؤيتها ، ميزها ستال

فكر ستال من أين يجب أن يبدا بالكلام ، حيث هناك الكثير من الاسئلة في عقله ، ولكن أهمها كان ديفيد وموته

 

“عندما أتيت سابقا ، أخبرتني بمهمة بشأن ديفيد ، وغفوت في النوم مباشرة دون أن أعرف ماهي هذه المهمة ، ثم بعد يوم أجد نفسي مستيقظ في صندوق قمامة في أحد الأزقة ، وأسمع بشأن موت ديفيد ، وأرى نفسي ملطخ بالدماء ، وهناك يوم كامل لا أتذكر ما حدث فيه . هذا هو الوضع ، هلا أخبرتني بما حدث بحق الجحيم!!! وما هي هذه المهمة ؟ إني أفقد صوابي الآن لذلك أسرعي بالإجابة قبل أن أُجن .”

 

قبل يومين

” هل تتذكر الرقم الذي ستتصل به أم نسيته أيضا ؟ ”

بعد كلام ديفيد مع ستال ومغادرته السوبر ، ذهب مباشرة إلى المبنى الغريب ، ودخل للطابق الثاني عبر صعوده من الدرج الأيسر للمبنى .

 

الطابق كان مكون من ٤ غرف كبيره جدا بالإضافة الى الغرفة الصغيرة التي دخلها ستال ، وكان هناك صالة واحده في المنتصف ، حيث كان هناك غرفتان في الأمام وغرفتان في الخلف ووسطهما صالة طويلة جدا ، كانت الأربع الغرف والصالة يكونان ٨٠% من مساحة المبنى ، وكانت ال٢٠ % الأخرى في الجانب الأيمن ، حيث كانت ال ٢٠% مكونة من غرفة ستال وبجانبها غرفة واحدة ممتدة حتى نهاية المبنى من الخلف ، والغرفة تلك هي غرفة الرئيسة ، ولم يدخلها أي شخص غيرها من قبل . أما الطابق السفلي فلم يكن هناك شيء داخله ، كان عبارة عن كتلة واحدة من الحجارة .

 

عند دخول أي شخص من الجانب الأيمن ، سيجد الغرفة التي دخلها ستال من قبل ، ولكن عند دخوله من الجانب الأيسر ، سيجد رواق ضيق ، عرضه يتسع لشخصين فقط ، وأمام الرواق جدار ، والرواق مفتوح فقط من الجهة اليمنى بالنسبة للشخص الذي دخل ، ويؤدي الرواق إلى منتصف المبنى ، حيث الصالة هي الفاصلة بين الأربع الغرف . تصميم الأربع الغرف متطابق تماما ، ويوجد نافذتين في كل غرفة من الأربع الغرف ، بالإضافة إلى نافذة خامسة يكون نصفها في الغرفة التي في الجانب الأيمن ، والنصف الآخر في الغرفة التي في الجانب الأيسر ، وهكذا يكون مجموع النوافذ هو ١٠ نوافذ .، واماكن النوافذ متطابقة ، لولا وجود ما يفصل بينهن من جدار وأشياء أخرى ، لكان من الواضح أنه توجد ٥ ثقوب في المبنى وليس ١٠ نوافذ.

 

وكان شكل المبنى من الأمام مطابق لشكله من الخلف ، عدا جزئية أنه يوجد سلم في الخلف ولكن لا يوجد في الأمام.

فور اقتراب ستال من الدرع ، انفتح الدرع كما في السابق ، وفور دخوله أُغلق تلقائيا . مشى ستال لمدة ٣ دقائق حتى وصل إلى المبنى . كان المبنى كما تذكر ستال تماما ، مبنى من طابقين ، الطابق العلوي باللون البرتقالي والطابق السفلي باللون الاصفر ، والسطح باللون الأخضر ، وثلاث سلالم ملتصقة بالمبنى ، اثنتين من الجانبين وواحدة من الخلف , التي في الجانبين تصل إلى الطابق الثاني ، والتي في الخلف تصل إلى السطح . ذهب ستال الى يساره حيث يوجد السلم الأيمن ، وصعد للغرفة التي ذهب إليها سابقا ، ولكن هذه المرة كان الباب مقفل . ثم لمح فتاة بالأسفل ، كانت بمنتصف العشرينات تقريبا ولديها شعر أحمر ، لكن بعض من شعرها الذي في الأمام ، كان ملتصق بوجهها ولا يمكن إزالته ، حيث كون ما يشبه خطوط وشم . فور رؤيتها ، ميزها ستال

 

” على حسب اعتقادي ، هذه المرة الأولى التي التقيك فيها . ”

 

” ألا تتذكر ، ذهبت أنا وأنت وبضع أشخاص في مهمة برفقة ديفيد ، ثم أتاني اتصال من الرئيسة بمهمة أخرى يجب عليّ فعلها ، لذلك تركتكم ، ذلك أول لقاء لنا . أنا محظوظة أني ذهبت ، أو ربما كنت سأتعرض للقتل مثلهم.”

 

” مرحبا ستال ، أتصلت لي ميرا للتو وأخبرتني أنك لا تتذكر شيء . ”

 

 

 

بعد كلام ديفيد مع ستال ومغادرته السوبر ، ذهب مباشرة إلى المبنى الغريب ، ودخل للطابق الثاني عبر صعوده من الدرج الأيسر للمبنى .

في اليوم التالي في الصباح الباكر ، يغادر رانديو للذهاب لعمله ، ولم يحصل أي تفاعل بينه وبين ستال بسبب تظاهر ستال بالنوم .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط