مُدمر الكوكب
بعد أن أدرك نوع المشكلة التي وقع فيها، توقف عن الاهتمام بالكتاب الملعون الذي يضحك، ولمعت عيناه بحزم!
تعرض جاكوب، الذي تمكن من إبعاد نفسه عن السرب، أيضًا للموجة الصدمية الأولى، على الرغم من برودة مياه المحيط الجليدية، شعر للحظة وكأنه وقع فيه.
على الرغم من صعوبة قبول أن مالك جيش 100 مليون فريد كان وراء حياته، إلا أنه لم ينوي الانتظار للموت، لقد وصل إلى هذه النقطة بعد تقويض العديد من المنظمات القوية، لذلك فإن إضافة حشرة اخرى إلى مشاكله ليس أمرًا كبيرًا.
‘تنهد … يبدو أنني سأعيش تحت المحيط لبعض الوقت الآن، ستكون تلك الحشرة العاهرة تبحث عن موتها إذا أرسلت ذلك الجيش إلى هنا، يمكنني العيش تحت هذا الضغط، والمكان مثالي نوعًا ما بالنسبة لي لفهم الفصل الخالد بسلام.’
على الرغم من أن ملاحقة الحشرات قد تكون غير مريحة بالنسبة له، إلا أنه لا يفتقر إلى الطرق لجعل ملكة الجراد تدفع ثمن ملاحقته.
لم يكن جيش جراد الجليد الشرير على دراية بنوع الكارثة التي تنتظرهم داخل تلك الخطوط الثلاثة من الضوء الأبيض بينما يلاحقونه بلا هوادة.
بينما يغوص أعمق في محيط النجوم، بدأ يشعر بالفعل بتدخل الجاذبية، لكن جيش الجراد خلفه بدا أنه ليس لديه نية للتخلي عن مطاردته.
كان الأمر أشبه بشمس بيضاء ظهرت فجأة في وسط المحيط المظلم حيث تم إضاءة كل شيء بالضوء الأبيض، وخلقت موجات الصدمة القوية مناطق ضخمة من المحيط، حتى على السطح، بدأت موجات المد الكبيرة في الارتفاع بأعداد هائلة.
‘مانا الماء لدي يمكن أن تستمر لمدة دقيقتين أو ثلاث دقائق فقط قبل أن تنكسر التعويذة، لكن سرعة نزولي مستمرة في الزيادة، ومع هذا الضغط من حولي، يمكنني استخدام بعض التدابير الجذرية للتخلص من هذه الحشرات.’
في اللحظة التالية، ظهر خاتم أسود على إصبعه الأوسط الأيمن، مليء بأحجار الياقوت الرائعة ونقوش بيضاء صغيرة نقية!
بعد اتخاذ قراره، توقف عن استخدام هروب روح الماء وظهر داخل الماء، كان جيش جراد الجليد الشرير على بعد ميل واحد فقط منه.
في غضون ثلاث ثوانٍ، صار يحمل في يده الفارغة قاذف صواريخ أسود بثلاثة براميل به خطوط نيون متوهجة جميلة على جسمه الأملس.
“سأجعلك أول من يجرب سلاحي الجديد!” تمتم بقسوة.
تحمل موجات الحرارة، واصل الغوص حتى خرج أخيرًا من نصف قطر الانفجار، بسبب عمق المحيط والجاذبية، كان بصحة جيدة هذه المرة.
في اللحظة التالية، ظهر خاتم أسود على إصبعه الأوسط الأيمن، مليء بأحجار الياقوت الرائعة ونقوش بيضاء صغيرة نقية!
علاوة على ذلك، بينما يغوص أعمق وأعمق، لاحظ أن قاع محيط النجوم هذه المرة أعمق من المرة السابقة، مما جعله قاتما، لم تكن مانا الماء بدأت في التجدد لأن عليه أولاً استعادة الطاقة البدنية التي استخدمها مع تسارع السوائل.
وليس ذلك فحسب، بل تم تنشيط الساعة النجمية على معصمه، وبإرادته، تم فتح تطبيق غريب، وأصدر أمرًا باردًا، “نشط الشكل الثالث لمدمر الكوكب: قاذف الصواريخ!”
بعد أن أدرك نوع المشكلة التي وقع فيها، توقف عن الاهتمام بالكتاب الملعون الذي يضحك، ولمعت عيناه بحزم!
في اللحظة التالية، أضاءت بعض أحجار الياقوت فجأة برونات، مما أدى إلى إنشاء نمط غريب حول أكبر حجر كريم محفور في وسط الخاتم.
وليس ذلك فحسب، بل تم تنشيط الساعة النجمية على معصمه، وبإرادته، تم فتح تطبيق غريب، وأصدر أمرًا باردًا، “نشط الشكل الثالث لمدمر الكوكب: قاذف الصواريخ!”
على الفور تقريبًا، ظهر ثماني عشري متكامل● بلون أرجواني أحمر متوهج بحجم ظفر الإصبع مباشرة فوق حجر كريم في الوسط، في اللحظة التالية، بدأت أجزاء معدنية سوداء مختلفة في الظهور والتجمع حول هذا الثماني عشري المتكامل، آخذة شكل قاذف صواريخ طويل!
علاوة على ذلك، بينما يغوص أعمق وأعمق، لاحظ أن قاع محيط النجوم هذه المرة أعمق من المرة السابقة، مما جعله قاتما، لم تكن مانا الماء بدأت في التجدد لأن عليه أولاً استعادة الطاقة البدنية التي استخدمها مع تسارع السوائل.
في غضون ثلاث ثوانٍ، صار يحمل في يده الفارغة قاذف صواريخ أسود بثلاثة براميل به خطوط نيون متوهجة جميلة على جسمه الأملس.
تعرض جاكوب، الذي تمكن من إبعاد نفسه عن السرب، أيضًا للموجة الصدمية الأولى، على الرغم من برودة مياه المحيط الجليدية، شعر للحظة وكأنه وقع فيه.
ثم أصدر أمرًا باردًا آخر، “حمّل ثلاثة صواريخ شمس بيضاء ذرية، وقم بتعيين مؤقت الانفجار إلى 10 ثوانٍ!”
‘تنهد … يبدو أنني سأعيش تحت المحيط لبعض الوقت الآن، ستكون تلك الحشرة العاهرة تبحث عن موتها إذا أرسلت ذلك الجيش إلى هنا، يمكنني العيش تحت هذا الضغط، والمكان مثالي نوعًا ما بالنسبة لي لفهم الفصل الخالد بسلام.’
أضاءت خطوط النيون على قاذف الصواريخ على الفور، في المكان الذي يقع فيه تجزيف قاذف الصواريخ، هناك شاشة رقمية صغيرة، وظهر رقم “3” عليها.
♤♤♤
لم يهدر ثانية واحدة وقام بتوجيه فوهة قاذف الصواريخ نحو سرب جراد الجليد الشرير، لمعت نوايا القتل في عينيه ولمس الزناد المضيء!
“تفكيك!” لم يتردد وأصدر أمرًا بسرعة من خلال الساعة النجمية قبل أن يتم تفكيك قاذف الصواريخ بسرعة وتحول مرة أخرى إلى خاتم في نفس سرعة ظهوره.
مع موجة صوتية ضخمة، أطلقت ثلاثة خطوط بيضاء من الضوء وتوجهت مباشرة نحو السرب قبل أن تختفي بسرعة بداخله مثل شعلة مشتعلة في الظلام.
“هروب روح الماء!” استدار وهرب إلى أعماق المحيط باستخدام تسارع السوائل الداخلي.
“تفكيك!” لم يتردد وأصدر أمرًا بسرعة من خلال الساعة النجمية قبل أن يتم تفكيك قاذف الصواريخ بسرعة وتحول مرة أخرى إلى خاتم في نفس سرعة ظهوره.
علاوة على ذلك، بينما يغوص أعمق وأعمق، لاحظ أن قاع محيط النجوم هذه المرة أعمق من المرة السابقة، مما جعله قاتما، لم تكن مانا الماء بدأت في التجدد لأن عليه أولاً استعادة الطاقة البدنية التي استخدمها مع تسارع السوائل.
“هروب روح الماء!” استدار وهرب إلى أعماق المحيط باستخدام تسارع السوائل الداخلي.
بمساعدة الجاذبية، صار يشبه شعاعًا من الضوء تقريبًا.
بعد عشر ثوانٍ، داخل أصوات الطنين، رنّت ثلاثة “أصوات” باهتة بسرعة اختفائها، داخل الظلام، بدأت ثلاثة أضواء بيضاء تتفتح مثل المستعرات العظيمة في الفضاء المظلم.
لم يكن جيش جراد الجليد الشرير على دراية بنوع الكارثة التي تنتظرهم داخل تلك الخطوط الثلاثة من الضوء الأبيض بينما يلاحقونه بلا هوادة.
لم يهدر ثانية واحدة وقام بتوجيه فوهة قاذف الصواريخ نحو سرب جراد الجليد الشرير، لمعت نوايا القتل في عينيه ولمس الزناد المضيء!
بعد عشر ثوانٍ، داخل أصوات الطنين، رنّت ثلاثة “أصوات” باهتة بسرعة اختفائها، داخل الظلام، بدأت ثلاثة أضواء بيضاء تتفتح مثل المستعرات العظيمة في الفضاء المظلم.
بمساعدة الجاذبية، صار يشبه شعاعًا من الضوء تقريبًا.
بسبب ضغط الماء، لم يكن هناك صوت، لكن عندما ظهرت موجة فوق صوتية، انهار سرب جراد الجليد الشرير الذي بدا غير قابل للكسر أخيرًا بينما غمرهم الضوء الأبيض بالكامل!
في اللحظة التالية، أضاءت بعض أحجار الياقوت فجأة برونات، مما أدى إلى إنشاء نمط غريب حول أكبر حجر كريم محفور في وسط الخاتم.
كان الأمر أشبه بشمس بيضاء ظهرت فجأة في وسط المحيط المظلم حيث تم إضاءة كل شيء بالضوء الأبيض، وخلقت موجات الصدمة القوية مناطق ضخمة من المحيط، حتى على السطح، بدأت موجات المد الكبيرة في الارتفاع بأعداد هائلة.
بعد اتخاذ قراره، توقف عن استخدام هروب روح الماء وظهر داخل الماء، كان جيش جراد الجليد الشرير على بعد ميل واحد فقط منه.
تعرض جاكوب، الذي تمكن من إبعاد نفسه عن السرب، أيضًا للموجة الصدمية الأولى، على الرغم من برودة مياه المحيط الجليدية، شعر للحظة وكأنه وقع فيه.
لكن هذه المرة، لم يكن فعالًا مثل المرة السابقة عندما كان قريبًا جدًا من نصف قطر الانفجار، ولم تكن تلك الصواريخ الشمسية البيضاء قوية مثل ذلك الصاروخ، ومع ذلك، كانت لديها 50٪ من قوتها التدميرية.
لكن هذه المرة، لم يكن فعالًا مثل المرة السابقة عندما كان قريبًا جدًا من نصف قطر الانفجار، ولم تكن تلك الصواريخ الشمسية البيضاء قوية مثل ذلك الصاروخ، ومع ذلك، كانت لديها 50٪ من قوتها التدميرية.
لكن هذه المرة، لم يكن فعالًا مثل المرة السابقة عندما كان قريبًا جدًا من نصف قطر الانفجار، ولم تكن تلك الصواريخ الشمسية البيضاء قوية مثل ذلك الصاروخ، ومع ذلك، كانت لديها 50٪ من قوتها التدميرية.
تحمل موجات الحرارة، واصل الغوص حتى خرج أخيرًا من نصف قطر الانفجار، بسبب عمق المحيط والجاذبية، كان بصحة جيدة هذه المرة.
علاوة على ذلك، بينما يغوص أعمق وأعمق، لاحظ أن قاع محيط النجوم هذه المرة أعمق من المرة السابقة، مما جعله قاتما، لم تكن مانا الماء بدأت في التجدد لأن عليه أولاً استعادة الطاقة البدنية التي استخدمها مع تسارع السوائل.
علاوة على ذلك، لم يعد هناك سرب من جراد الجليد الشرير يلاحقه مباشرة، في هذه اللحظة، نفدت مانا الماء أخيرًا وظهر جسده مرة أخرى، وحتى دون فعل أي شيء، لا يزال ينزل.
في غضون ثلاث ثوانٍ، صار يحمل في يده الفارغة قاذف صواريخ أسود بثلاثة براميل به خطوط نيون متوهجة جميلة على جسمه الأملس.
‘تنهد … يبدو أنني سأعيش تحت المحيط لبعض الوقت الآن، ستكون تلك الحشرة العاهرة تبحث عن موتها إذا أرسلت ذلك الجيش إلى هنا، يمكنني العيش تحت هذا الضغط، والمكان مثالي نوعًا ما بالنسبة لي لفهم الفصل الخالد بسلام.’
على الرغم من أن ملاحقة الحشرات قد تكون غير مريحة بالنسبة له، إلا أنه لا يفتقر إلى الطرق لجعل ملكة الجراد تدفع ثمن ملاحقته.
‘إذا عدت إلى السطح، ونظرًا لأن فهم الفصل الخالد يعتمد على السحر، فسيتعين عليّ النظر إلى ظهري بسبب علامة الشيطان هذه.’
بعد أن أدرك نوع المشكلة التي وقع فيها، توقف عن الاهتمام بالكتاب الملعون الذي يضحك، ولمعت عيناه بحزم!
تنهد استسلامًا وتعهد أيضًا بقتل ملكة جراد الجليد الشرير بمجرد فهم الفصل الخالد أو الوصول إلى رتبة شبه الأسطورة.
لكن هذه المرة، لم يكن فعالًا مثل المرة السابقة عندما كان قريبًا جدًا من نصف قطر الانفجار، ولم تكن تلك الصواريخ الشمسية البيضاء قوية مثل ذلك الصاروخ، ومع ذلك، كانت لديها 50٪ من قوتها التدميرية.
لذلك، دون إضاعة المزيد من الوقت، بدأ في استعادة المانا وقوته السحرية بينما يستمر في النزول إلى أعماق المحيط.
“سأجعلك أول من يجرب سلاحي الجديد!” تمتم بقسوة.
علاوة على ذلك، بينما يغوص أعمق وأعمق، لاحظ أن قاع محيط النجوم هذه المرة أعمق من المرة السابقة، مما جعله قاتما، لم تكن مانا الماء بدأت في التجدد لأن عليه أولاً استعادة الطاقة البدنية التي استخدمها مع تسارع السوائل.
أضاءت خطوط النيون على قاذف الصواريخ على الفور، في المكان الذي يقع فيه تجزيف قاذف الصواريخ، هناك شاشة رقمية صغيرة، وظهر رقم “3” عليها.
لذلك، لم يستطع إيقاف نزوله.
لذلك، لم يستطع إيقاف نزوله.
فقط عندما بدأ يشعر بالقلق، تقلّب قلبه وهو ينظر إلى الأسفل، وبرزت عيناه من عدم تصديقه لأنه رأى بعض المخلوقات الغريبة تركب وحشًا بحريًا ضخمًا يتجه مباشرة نحوه!
لم يهدر ثانية واحدة وقام بتوجيه فوهة قاذف الصواريخ نحو سرب جراد الجليد الشرير، لمعت نوايا القتل في عينيه ولمس الزناد المضيء!
♤♤♤
على الرغم من صعوبة قبول أن مالك جيش 100 مليون فريد كان وراء حياته، إلا أنه لم ينوي الانتظار للموت، لقد وصل إلى هذه النقطة بعد تقويض العديد من المنظمات القوية، لذلك فإن إضافة حشرة اخرى إلى مشاكله ليس أمرًا كبيرًا.
‘إذا عدت إلى السطح، ونظرًا لأن فهم الفصل الخالد يعتمد على السحر، فسيتعين عليّ النظر إلى ظهري بسبب علامة الشيطان هذه.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
