الموجة
بعد أيام قليلة من خروج وانغ وي من عزله، في مدينة بعيدة عن عاصمة شيا العظمى، كان من المفترض أن يكون هذا اليوم يوماً عادياً مثل كل الأيام الأخرى. استيقظ الناس، وصلّوا من أجل بركات صاحب الجلالة، تناولوا الإفطار ثم ذهبوا إلى العمل.
أُرسل الأطفال إلى المدارس المجانية التي أنشأتها شيا العظمى. ذهب البعض في عربة حصان طائرة لعائلاتهم، بينما استقل آخرون واحدة عامة. أما بالنسبة للفقراء، فقد خصصت المدرسة عربة حصان طائرة خاصة لنقلهم من منازلهم إلى المدرسة.
ومع ذلك، لم يشتك سيد المدينة طويلاً لأنه كان يعلم أن شيا العظمى لا يمكنها وضع تشكيل يغطي المدينة في جميع مدن إقليمها. كمية الموارد المطلوبة لشيء من هذا القبيل ببساطة ليست ممكنة.
وفي أثناء ذلك، وبينما كان وانغ وي يفكر بعبوس على وجهه، تقدم كل من لي جون ويان ليلينغ – اللذين كان عليهما دماء بألوان مختلفة إلى جانبه.
كان من المفترض أن يكون هذا اليوم يوماً عادياً أو متوسطًا. لسوء الحظ، لم يكن كذلك. في حوالي الظهيرة، بدأت المدينة بأكملها تهتز فجأة. في البداية، ظن الناس أن الأمر كان تنيناً يتحرك على ظهره أو باستخدام مصطلحات حديثة، زلزالاً.
في العادة، من السهل على السلالة الحاكمة أن تواجه عددًا لا يحصى من المشاكل، مما يؤدي في النهاية إلى تراجعها إلى مملكة، قبل أن يتم تدميرها بشكل دائم.
ومع ذلك، كان الاهتزاز مختلفاً. بدلاً من اهتزاز كل شيء، بدا أن الاهتزاز كان إيقاعياً. ليكون الأمر أكثر دقة، بدا وكأنه صوت حوافر لا حصر لها تخطو في نفس الوقت.
“أحتاجك إلى استخدام حظ السلالة لتفعيل جميع التشكيلات المنتشرة في المدن المختلفة في أراضينا.”
بعد أن تنهدت، أجابت يان ليلينغ، “المدن التي كانت مزودة بتشكيلات الحماية كانت نسبياً على ما يرام، ولكن المدن الأخرى تعرضت لضربات شديدة. بمساعدة المنشآت الطائرة، تمكنا من الوصول إلى بعض الأماكن في الوقت المناسب، ولكننا فقدنا ولايات بأكملها من السكان، ناهيك عن القرى التي لم يكن لديها حتى بوابات مدينة مناسبة.”
قبل أن يتمكن سكان المدينة من الرد، دقت صفارات الإنذار في المدينة، محذرة الناس من أن المدينة تحت الهجوم. لسوء الحظ، قبل أن يتمكن أحد من الاستجابة، تحولت السماء فجأة إلى اللون الأسود.
“جلالتك، لا يمكنك فعل ذلك. إذا فعلت ذلك، سينفد حظ السلالة وسيتشتت بسرعة، مما يخلق حالة من عدم الاستقرار في كل مكان.”
في العادة، من السهل على السلالة الحاكمة أن تواجه عددًا لا يحصى من المشاكل، مما يؤدي في النهاية إلى تراجعها إلى مملكة، قبل أن يتم تدميرها بشكل دائم.
عندما رفع الناس رؤوسهم، كل ما رأوه كان كتلة سوداء تغلف المدينة بأكملها بسرعة، مما يطمس السحب فوقهم. لا، بدا وكأنها تطمس السماوات نفسها.
بعد ملاحظة أدق، أدرك بعض الناس برعب أن هذه “الكتلة السوداء” كانت في الواقع حشدًا من الوحوش الشيطانية الطائرة.
في هذه الأثناء، نظر وانغ وي إلى العرق الذي بدأ يتصبب من رأس دونغ ليفين ولم يقل شيئًا. هذا هو السبب في أنه لم يطلب من لي جون أو يان ليلينغ القيام بهذه المهمة.
كان من المفترض أن يكون هذا اليوم يوماً عادياً أو متوسطًا. لسوء الحظ، لم يكن كذلك. في حوالي الظهيرة، بدأت المدينة بأكملها تهتز فجأة. في البداية، ظن الناس أن الأمر كان تنيناً يتحرك على ظهره أو باستخدام مصطلحات حديثة، زلزالاً.
قبل أن يتمكن أحد من الرد، هاجمت الوحوش الطائرة فجأة جميع سكان هذه المدينة. ثم بدأت السماء تمطر نارًا، جليدًا، رعدًا، سيوفًا ورياحًا. تم استخدام أي اشتقاقات من هجمات العناصر الخمسة من قبل هذه الوحوش الطائرة.
في العادة، من السهل على السلالة الحاكمة أن تواجه عددًا لا يحصى من المشاكل، مما يؤدي في النهاية إلى تراجعها إلى مملكة، قبل أن يتم تدميرها بشكل دائم.
ونتيجة لذلك، مات عدد لا يحصى من الناس على الفور. في غضون بضع أنفاس، بلغت خسائر المدينة 100,000 قتيل. علاوة على ذلك، استخدمت بعض الوحوش الخاصة السموم في هجمات واسعة النطاق، مما زاد من عدد الضحايا.
تحرك سيد المدينة بسرعة وأمر حراس المدينة بمهاجمة هذه الطيور الطائرة، لكن عدد الطيور كان كبيراً جداً. وما هو أسوأ من ذلك، حشد آخر من الوحوش بالملايين دمر بوابة المدينة فجأة، ثم بدأ في ذبح جميع سكان المدينة.
أُرسل الأطفال إلى المدارس المجانية التي أنشأتها شيا العظمى. ذهب البعض في عربة حصان طائرة لعائلاتهم، بينما استقل آخرون واحدة عامة. أما بالنسبة للفقراء، فقد خصصت المدرسة عربة حصان طائرة خاصة لنقلهم من منازلهم إلى المدرسة.
تنهد سيد المدينة بعد رؤية هذا، مدركاً أن هذه المدينة لن تنجو من هذا الهجوم. ندم سيد المدينة على أن مدينته لم تكن واحدة من المدن المجهزة بتشكيل دفاعي، وإلا لما وصلت الأمور إلى هذه الحالة الحرجة.
ومع ذلك، لم يشتك سيد المدينة طويلاً لأنه كان يعلم أن شيا العظمى لا يمكنها وضع تشكيل يغطي المدينة في جميع مدن إقليمها. كمية الموارد المطلوبة لشيء من هذا القبيل ببساطة ليست ممكنة.
كان من المفترض أن يكون هذا اليوم يوماً عادياً أو متوسطًا. لسوء الحظ، لم يكن كذلك. في حوالي الظهيرة، بدأت المدينة بأكملها تهتز فجأة. في البداية، ظن الناس أن الأمر كان تنيناً يتحرك على ظهره أو باستخدام مصطلحات حديثة، زلزالاً.
“حدث ذلك في جميع أنحاء أراضينا، أليس كذلك؟” سأل وانغ وي دون أن ينظر حتى إلى الاثنين.
لذلك، مع قوته الأخيرة، قرر سيد المدينة إرسال معلومات عما حدث في مدينته، على أمل أن يرسل صاحب الجلالة فيلقاً للانتقام له وللناس العاديين.
لذلك، مع قوته الأخيرة، قرر سيد المدينة إرسال معلومات عما حدث في مدينته، على أمل أن يرسل صاحب الجلالة فيلقاً للانتقام له وللناس العاديين.
لسوء حظ سيد المدينة، لم يكن يعلم أن هذا المد الوحشي كان يحدث في جميع أنحاء إقليم سلالة شيا العظمى. لا، لنكون أكثر دقة، كان يحدث في جميع أنحاء العالم.
لذلك، مع قوته الأخيرة، قرر سيد المدينة إرسال معلومات عما حدث في مدينته، على أمل أن يرسل صاحب الجلالة فيلقاً للانتقام له وللناس العاديين.
سواء كانت شيا العظمى، تشو العظمى، أو حتى ممالك الصحراء في المنطقة الغربية، جميعهم تعرضوا فجأة لهجمات من جحافل الوحوش الشيطانية. من الواضح أن هذا كان هجوماً مدبراً.
ترجمة وتدقيق : “NS”
على سور المدينة في عاصمة شيا العظمى، وقف وانغ وي ببرود وهو ينظر إلى ملايين الوحوش الشيطانية التي كانت مستلقية أمام العاصمة.
“أحتاجك إلى استخدام حظ السلالة لتفعيل جميع التشكيلات المنتشرة في المدن المختلفة في أراضينا.”
ثم أخرج وانغ وي خريطة وأظهر لها المكان الذي يجب عليها نقل جميع الوحوش الشيطانية إليه. كان ذلك في سهول واسعة وغير مأهولة في المنطقة الشمالية من شيا العظمى.
قبل بضع ساعات، شعر فجأة بتذبذبات روحية لا تعد ولا تحصى تقترب من العاصمة، فهرع إلى بوابة المدينة ليشاهد ما يحدث. ثم، وإلى دهشته، رأى حشدًا، لا، جيشًا لا ينتهي من الوحوش الشيطانية يندفع نحو العاصمة.
لذلك، دون تردد، استخدم قدرته على الإرادة الحقيقية لقتل جميع هذه الوحوش تمامًا. ولسوء حظه، كان العدد كبيرًا جدًا لدرجة أنه استغرق عدة ساعات لقتلهم جميعًا حتى مع مساعدة فيلق الحرس الملكي.
على سور المدينة في عاصمة شيا العظمى، وقف وانغ وي ببرود وهو ينظر إلى ملايين الوحوش الشيطانية التي كانت مستلقية أمام العاصمة.
وفي أثناء ذلك، وبينما كان وانغ وي يفكر بعبوس على وجهه، تقدم كل من لي جون ويان ليلينغ – اللذين كان عليهما دماء بألوان مختلفة إلى جانبه.
لم يقل وانغ وي شيئًا، ولكن لي جون تنهد قبل أن يقول، “كان يجب أن أعرف أن هناك شيئًا خاطئًا مع الوحوش الشيطانية عندما هاجموا جيوشنا فجأة خلال معركتي الأولى مع فانغ ليجوان.”
بعد سماع هؤلاء المسؤولين، نظر وانغ وي إلى جميعهم بنية قتل مرعبة قبل أن يقول ببرود، “هل تظنون أن حظ السلالة أهم أم سلامة الشعب؟ هل تعتقدون أنه بدون تعداد سكاني ضخم، سيكون حظ السلالة مزدهرًا إلى هذا الحد؟”
“حدث ذلك في جميع أنحاء أراضينا، أليس كذلك؟” سأل وانغ وي دون أن ينظر حتى إلى الاثنين.
“نعم”، ردت يان ليلينغ والحزن يملأ وجهها. “لقد تلقيت للتو أخبارًا من جميع أنحاء أراضينا بأن معظم المدن تعرضت للهجوم.”
“كيف كانت الخسائر؟”
بعد أن تنهدت، أجابت يان ليلينغ، “المدن التي كانت مزودة بتشكيلات الحماية كانت نسبياً على ما يرام، ولكن المدن الأخرى تعرضت لضربات شديدة. بمساعدة المنشآت الطائرة، تمكنا من الوصول إلى بعض الأماكن في الوقت المناسب، ولكننا فقدنا ولايات بأكملها من السكان، ناهيك عن القرى التي لم يكن لديها حتى بوابات مدينة مناسبة.”
لم يقل وانغ وي شيئًا، ولكن لي جون تنهد قبل أن يقول، “كان يجب أن أعرف أن هناك شيئًا خاطئًا مع الوحوش الشيطانية عندما هاجموا جيوشنا فجأة خلال معركتي الأولى مع فانغ ليجوان.”
ومع ذلك، كان الاهتزاز مختلفاً. بدلاً من اهتزاز كل شيء، بدا أن الاهتزاز كان إيقاعياً. ليكون الأمر أكثر دقة، بدا وكأنه صوت حوافر لا حصر لها تخطو في نفس الوقت.
“لا داعي لأن تلوم نفسك، فقد تجاهلت أنا أيضًا علامة النشاط المستمر للوحوش الشيطانية”، رد وانغ وي، ثم تابع قائلاً، “اذهب وادعُ دونغ ليفين.”
لسوء حظ سيد المدينة، لم يكن يعلم أن هذا المد الوحشي كان يحدث في جميع أنحاء إقليم سلالة شيا العظمى. لا، لنكون أكثر دقة، كان يحدث في جميع أنحاء العالم.
بعد بضع دقائق، وصلت دونغ ليفين والعديد من المسؤولين الآخرين إلى سور المدينة. دون تردد، أخرج وانغ وي قائمة الآلهة الممنوحة وختمه الإمبراطوري قبل أن يقول لها:
“كيف كانت الخسائر؟”
“أحتاجك إلى استخدام حظ السلالة لتفعيل جميع التشكيلات المنتشرة في المدن المختلفة في أراضينا.”
“بعد تفعيل جميع التشكيلات، ستكتشفين أنها جميعًا تتناسب مع بعضها البعض، لذا استخدمي حظ السلالة كمصدر للطاقة وكعامل مساعد لتجميعها معًا.”
تحرك سيد المدينة بسرعة وأمر حراس المدينة بمهاجمة هذه الطيور الطائرة، لكن عدد الطيور كان كبيراً جداً. وما هو أسوأ من ذلك، حشد آخر من الوحوش بالملايين دمر بوابة المدينة فجأة، ثم بدأ في ذبح جميع سكان المدينة.
بمجرد أن أنهى قوله، صُدم العديد من المسؤولين وهرعوا لإقناعه بالعدول عن قراره:
“جلالتك، لا يمكنك فعل ذلك. إذا فعلت ذلك، سينفد حظ السلالة وسيتشتت بسرعة، مما يخلق حالة من عدم الاستقرار في كل مكان.”
تحرك سيد المدينة بسرعة وأمر حراس المدينة بمهاجمة هذه الطيور الطائرة، لكن عدد الطيور كان كبيراً جداً. وما هو أسوأ من ذلك، حشد آخر من الوحوش بالملايين دمر بوابة المدينة فجأة، ثم بدأ في ذبح جميع سكان المدينة.
“نعم، جلالتك، لا تتخذ قرارات متسرعة.”
____________________________________
عارض العديد من الناس قرار وانغ وي، وكانوا محقين في قلقهم. إذا تشتت حظ السلالة، يمكن أن تنشأ العديد من المشاكل.
____________________________________
عندما رفع الناس رؤوسهم، كل ما رأوه كان كتلة سوداء تغلف المدينة بأكملها بسرعة، مما يطمس السحب فوقهم. لا، بدا وكأنها تطمس السماوات نفسها.
على سبيل المثال، يمكن أن تحدث كوارث طبيعية لا حصر لها. سواء كانت جفافًا، أو فيضانات الأنهار، أو أسراب الحشرات… إلخ. بالإضافة إلى ذلك، مع تشتت الحظ، يكون الناس أكثر عرضة للثورة، والمسؤولون الحكوميون أكثر عرضة للفساد.
____________________________________
أُرسل الأطفال إلى المدارس المجانية التي أنشأتها شيا العظمى. ذهب البعض في عربة حصان طائرة لعائلاتهم، بينما استقل آخرون واحدة عامة. أما بالنسبة للفقراء، فقد خصصت المدرسة عربة حصان طائرة خاصة لنقلهم من منازلهم إلى المدرسة.
في العادة، من السهل على السلالة الحاكمة أن تواجه عددًا لا يحصى من المشاكل، مما يؤدي في النهاية إلى تراجعها إلى مملكة، قبل أن يتم تدميرها بشكل دائم.
لذا، كانت خطته هي جمعها جميعًا في مكان واحد، ثم تجميع جيشه لقتلهم جميعًا.
كان من المفترض أن يكون هذا اليوم يوماً عادياً أو متوسطًا. لسوء الحظ، لم يكن كذلك. في حوالي الظهيرة، بدأت المدينة بأكملها تهتز فجأة. في البداية، ظن الناس أن الأمر كان تنيناً يتحرك على ظهره أو باستخدام مصطلحات حديثة، زلزالاً.
بعد سماع هؤلاء المسؤولين، نظر وانغ وي إلى جميعهم بنية قتل مرعبة قبل أن يقول ببرود، “هل تظنون أن حظ السلالة أهم أم سلامة الشعب؟ هل تعتقدون أنه بدون تعداد سكاني ضخم، سيكون حظ السلالة مزدهرًا إلى هذا الحد؟”
بعد أن انتهى من توبيخ هؤلاء المسؤولين، تجاهلهم واستمر في التحدث إلى دونغ ليفين:
“بعد تفعيل جميع التشكيلات، ستكتشفين أنها جميعًا تتناسب مع بعضها البعض، لذا استخدمي حظ السلالة كمصدر للطاقة وكعامل مساعد لتجميعها معًا.”
“بعد ذلك، لا تهاجمي الوحوش الشيطانية، بل استخدمي التوجيهات الروحية لنقلها جميعًا إلى هناك.”
ثم أخرج وانغ وي خريطة وأظهر لها المكان الذي يجب عليها نقل جميع الوحوش الشيطانية إليه. كان ذلك في سهول واسعة وغير مأهولة في المنطقة الشمالية من شيا العظمى.
كان من المفترض أن يكون هذا اليوم يوماً عادياً أو متوسطًا. لسوء الحظ، لم يكن كذلك. في حوالي الظهيرة، بدأت المدينة بأكملها تهتز فجأة. في البداية، ظن الناس أن الأمر كان تنيناً يتحرك على ظهره أو باستخدام مصطلحات حديثة، زلزالاً.
في الواقع، كان وانغ وي يعلم أن هؤلاء المسؤولين كانوا على حق جزئيًا، ولكن كالمعتاد، لم يتمكنوا من رؤية الصورة الكاملة. إذا بقيت الأمور على ما هي عليه، فمسألة سقوط سلالة شيا العظمى ستكون مجرد وقت.
“أحتاجك إلى استخدام حظ السلالة لتفعيل جميع التشكيلات المنتشرة في المدن المختلفة في أراضينا.”
وفي الوقت نفسه، كان وانغ وي يعلم أيضًا أنه لا يمكنه استخدام كل حظ السلالة. لهذا السبب لم يستخدم هذه الفرصة لقتل جميع هذه الوحوش الشيطانية باستخدام هذه التشكيلات القوية لأنها ستستهلك الكثير من الحظ.
بعد بضع دقائق، وصلت دونغ ليفين والعديد من المسؤولين الآخرين إلى سور المدينة. دون تردد، أخرج وانغ وي قائمة الآلهة الممنوحة وختمه الإمبراطوري قبل أن يقول لها:
لذا، كانت خطته هي جمعها جميعًا في مكان واحد، ثم تجميع جيشه لقتلهم جميعًا.
تنهد سيد المدينة بعد رؤية هذا، مدركاً أن هذه المدينة لن تنجو من هذا الهجوم. ندم سيد المدينة على أن مدينته لم تكن واحدة من المدن المجهزة بتشكيل دفاعي، وإلا لما وصلت الأمور إلى هذه الحالة الحرجة.
في هذه الأثناء، كانت دونغ ليفين مشوشة بعض الشيء حول السبب الذي دفع جلالته لطلب مثل هذه المهمة بدلاً من القيام بها بنفسه، لكنها لم تسأل في ظل هذه الحالة الطارئة.
في هذه الأثناء، كانت دونغ ليفين مشوشة بعض الشيء حول السبب الذي دفع جلالته لطلب مثل هذه المهمة بدلاً من القيام بها بنفسه، لكنها لم تسأل في ظل هذه الحالة الطارئة.
بعد أن اتصلت بتنين حظ السلالة، رأت في عقلها فجأة خريطة شيا العظمى مليئة بنقاط حمراء لا تعد ولا تحصى. شهقت عندما أدركت أن هذه النقاط التي لا نهاية لها كانت في الواقع الوحوش الشيطانية في الأراضي.
احتمى عدد لا يحصى من الناس في منازلهم مع أحبائهم، ويصلّون بأن يكونوا من القلة المحظوظة التي ترى فجر اليوم التالي.
“بعد ذلك، لا تهاجمي الوحوش الشيطانية، بل استخدمي التوجيهات الروحية لنقلها جميعًا إلى هناك.”
بعد أن أخذت نفسًا عميقًا لتهدئة نفسها، لاحظت أيضًا العديد من النقاط الخضراء في الخريطة. عرفت فورًا أن هذه النقاط الخضراء كانت في الواقع التشكيلات في المدن المختلفة.
بعد أيام قليلة من خروج وانغ وي من عزله، في مدينة بعيدة عن عاصمة شيا العظمى، كان من المفترض أن يكون هذا اليوم يوماً عادياً مثل كل الأيام الأخرى. استيقظ الناس، وصلّوا من أجل بركات صاحب الجلالة، تناولوا الإفطار ثم ذهبوا إلى العمل.
بتركيز روحها، قامت بتفعيل جميع النقاط الخضراء، ثم تشكل نمط غريب يغطي الخريطة بأكملها في ذهن دونغ ليفين. بعدها بدأت في توجيه النقاط الحمراء التي أصبحت فجأة مضطربة.
عندما رفع الناس رؤوسهم، كل ما رأوه كان كتلة سوداء تغلف المدينة بأكملها بسرعة، مما يطمس السحب فوقهم. لا، بدا وكأنها تطمس السماوات نفسها.
وفي هذه الأثناء، في جميع أنحاء أراضي شيا العظمى، ظهرت قبة قوية من الطاقة تغطي جميع المدن المتبقية. ثم ظهر تنين ذهبي يسافر حول الأراضي.
أدركت دونغ ليفين فجأة صعوبة مهمتها. الصعوبة لم تكن في تفعيل التشكيلات. لا، كانت في توجيه كل هذه النقاط الحمراء ببطء إلى المكان المحدد دون السماح لها بالتسبب في أي مشكلة أخرى مثل مهاجمة المدن في طريقها.
قبل أن يتمكن أحد من الرد، هاجمت الوحوش الطائرة فجأة جميع سكان هذه المدينة. ثم بدأت السماء تمطر نارًا، جليدًا، رعدًا، سيوفًا ورياحًا. تم استخدام أي اشتقاقات من هجمات العناصر الخمسة من قبل هذه الوحوش الطائرة.
في هذه الأثناء، نظر وانغ وي إلى العرق الذي بدأ يتصبب من رأس دونغ ليفين ولم يقل شيئًا. هذا هو السبب في أنه لم يطلب من لي جون أو يان ليلينغ القيام بهذه المهمة.
عندما رفع الناس رؤوسهم، كل ما رأوه كان كتلة سوداء تغلف المدينة بأكملها بسرعة، مما يطمس السحب فوقهم. لا، بدا وكأنها تطمس السماوات نفسها.
كان يعلم مدى صعوبة التحكم في حظ السلالة بدقة كهذه. فقط هو ودونغ ليفين، اللذين قضيا شهورًا في دراسة الحظ بتفصيل، يمكنهما القيام بشيء من هذا القبيل.
وفي هذه الأثناء، في جميع أنحاء أراضي شيا العظمى، ظهرت قبة قوية من الطاقة تغطي جميع المدن المتبقية. ثم ظهر تنين ذهبي يسافر حول الأراضي.
“بعد ذلك، لا تهاجمي الوحوش الشيطانية، بل استخدمي التوجيهات الروحية لنقلها جميعًا إلى هناك.”
بعد ذلك، بدأت ملايين الوحوش الشيطانية في رحلة نحو الشمال. صوت حوافرها وهي تجري بأقصى سرعة تردد في السماء.
وفي الوقت نفسه، كان وانغ وي يعلم أيضًا أنه لا يمكنه استخدام كل حظ السلالة. لهذا السبب لم يستخدم هذه الفرصة لقتل جميع هذه الوحوش الشيطانية باستخدام هذه التشكيلات القوية لأنها ستستهلك الكثير من الحظ.
بعد أن اتصلت بتنين حظ السلالة، رأت في عقلها فجأة خريطة شيا العظمى مليئة بنقاط حمراء لا تعد ولا تحصى. شهقت عندما أدركت أن هذه النقاط التي لا نهاية لها كانت في الواقع الوحوش الشيطانية في الأراضي.
احتمى عدد لا يحصى من الناس في منازلهم مع أحبائهم، ويصلّون بأن يكونوا من القلة المحظوظة التي ترى فجر اليوم التالي.
بعد أن انتهى من توبيخ هؤلاء المسؤولين، تجاهلهم واستمر في التحدث إلى دونغ ليفين:
ومع ذلك، بغض النظر عن النتيجة النهائية، ستكون هذه الليلة بلا نوم بالنسبة لكثير من سكان شيا العظمى، لا، بل لعالم الممالك المتحاربة بأسره.
عندما رفع الناس رؤوسهم، كل ما رأوه كان كتلة سوداء تغلف المدينة بأكملها بسرعة، مما يطمس السحب فوقهم. لا، بدا وكأنها تطمس السماوات نفسها.
____________________________________
ترجمة وتدقيق : “NS”
أُرسل الأطفال إلى المدارس المجانية التي أنشأتها شيا العظمى. ذهب البعض في عربة حصان طائرة لعائلاتهم، بينما استقل آخرون واحدة عامة. أما بالنسبة للفقراء، فقد خصصت المدرسة عربة حصان طائرة خاصة لنقلهم من منازلهم إلى المدرسة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
