Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

تيرا نوفا اونلاين: صعود اللاعب الاقوى 481

من الأفضل أن تأتي بجدك

من الأفضل أن تأتي بجدك

الفصل 481 – من الأفضل أن تأتي بجدك

“يا إلهي! إذن الاستراتيجي ألاريك هو من قتل الإمبراطور ، ولكن لماذا؟ لماذا فعل مثل هذا الشيء؟” سأل المعالج ، حيث بدا عليه الارتباك من التحول المفاجئ للأحداث.

“ثاليون ، أنقذنييييي!” صرخ ألاريك برعب ، ولكن الوقت قد فات بالفعل.

قاتل ثاليون بقوة مثل الوحش المحاصر ، بينما رد بن بدقة محسوبة كقاتل خبير مع خنجره الذي يرقص في المساحة الضيقة ، متجاوزا دفاعات ثاليون في طعنات سريعة ودقيقة.

قبل أن يتمكن ثاليون من التصرف ، تحرك بن فولكينر وظهر خلف ألاريك بدقة قاتلة ، ثم دفع زجاجة السم إلى فم ألاريك مجبرا إياه على ابتلاعها ، مما أصاب ثاليون بالذعر.

“ها-” ضحك ثاليون بمرارة ، وبدلاً من الدفاع عن شرفه ، اختار أن يحارب حتى النهاية ، مهاجمًا بن فولكينر.

“لا–” صرخ ثاليون في حالة من الرعب ، حيث وجد نفسه بعيدًا للغاية عن بن وألاريك للتدخل الآن.

ومع ذلك ، لم يكن بن مبتدئًا ، حيث ابتسم وقام بنفس الشيء ، ليلعب لعبة ثاليون بشكل أفضل منه.

الخطأ الوحيد الذي ارتكبه ألاريك هو التقليل من شأن بن فولكينر.

ومع ذلك ، لم يكن بن مبتدئًا ، حيث ابتسم وقام بنفس الشيء ، ليلعب لعبة ثاليون بشكل أفضل منه.

افترض ألاريك أن بن كان فاقد الوعي ، لكن بن لم يكن عاجزا ، بل كان ينتظر بصمت أن يظهر العدو أوراقه بينما كان يواجه تأثيرات السم في مجرى دمه.

“أنت أصغر بقرون لتقتلني ايها الفتى ، لو كان جدك يقاتلني هنا اليوم ، لكنت سأخذه على محمل الجد–” قال بن وهو يطلق أول حركة له.

لو أراد بن ، لكان بإمكانه النهوض من النقالة في أي لحظة ، لكنه لم يفعل ذلك إلا عندما كشف ألاريك عن يده ، ليضمن تحقيق العدالة.

ومع ذلك ، بينما كانت المعركة مستمرة ، بدأ بن يشعر بالضعف الخفي الذي يتسلل إلى أطرافه ، حيث كلما تحرك بسرعة ، اجتاحه دوار ، وللحظة قصيرة ، بدأ العالم في الدوران وكأنه في حالة من الدوخة.

“بسرعة ، ايها الاستراتيجي… جناح العلاج يبعد عشر خطوات فقط. إذا أخبرت سيد المعالجين باسم السم الذي تناولته للتو ، فربما نستطيع إنقاذ حياتك” حث بن ، بينما ترنح ألاريك نحو الجناح الطبي وهو يلهث بشدة  “عقرب تيريروان” قبل أن ينهار على الأرض.

عض على أسنانه ، مجبرًا نفسه على تجاوز ذلك ، لكنه علم أنه كان بعيدا عن قوته الكاملة ، على الرغم من عرضه الخارجي للقوة ، إلا أن بن كان يعمل بقدرة ضئيلة من إمكانياته المعتادة ، التي كانت أقرب إلى 70 بالمائة في أفضل الأحوال.

“يا إلهي! إذن الاستراتيجي ألاريك هو من قتل الإمبراطور ، ولكن لماذا؟ لماذا فعل مثل هذا الشيء؟” سأل المعالج ، حيث بدا عليه الارتباك من التحول المفاجئ للأحداث.

“أنت أصغر بقرون لتقتلني ايها الفتى ، لو كان جدك يقاتلني هنا اليوم ، لكنت سأخذه على محمل الجد–” قال بن وهو يطلق أول حركة له.

“إذن شهادته حول رؤية الأمير ناثان لـ بن فولكينر يتحدث إلى الخادم… هل يمكن أن تكون كذبة؟ هل يمكن أن يكونوا يعملون معًا؟” تساءل شخص ما ، بينما بدأ العرق يتصبب على جبهة ثاليون.

حتى الآن ، لم يشك أحد فيه. ولكن مع اقتراب ألاريك من الموت واتهام ناثان بالفعل كمشارك ، أدرك ثاليون أن فرصه في النجاة من هذا الانقلاب تتناقص بسرعة.

كان يشعر بالسم وهو ينتشر بسرعة في مجرى دمه ، مستنزفا قوته ومضعفا ردود أفعاله ، مما يجعل كل ضربة من سيفه تصبح أثقل وأصعب.

“بالطبع ، إنهم معًا في هذا ، وشريكهم الثالث يقف هناك مباشرة… القائد الشجاع ثاليون. انت تمتلك زجاجة سم عقرب تيريروان مخفية تحت درعك ، أليس كذلك؟” سأل بن وهو يثبت عينيه على ثاليون ، الذي شعر بأن أسوأ مخاوفه قد تحققت.

ومع ذلك ، بينما كانت المعركة مستمرة ، بدأ بن يشعر بالضعف الخفي الذي يتسلل إلى أطرافه ، حيث كلما تحرك بسرعة ، اجتاحه دوار ، وللحظة قصيرة ، بدأ العالم في الدوران وكأنه في حالة من الدوخة.

كان بن فولكينر يعرف ، مما يعني أن مسيرة ثاليون السياسية قد انتهت.

“يا إلهي! إذن الاستراتيجي ألاريك هو من قتل الإمبراطور ، ولكن لماذا؟ لماذا فعل مثل هذا الشيء؟” سأل المعالج ، حيث بدا عليه الارتباك من التحول المفاجئ للأحداث.

“ها-” ضحك ثاليون بمرارة ، وبدلاً من الدفاع عن شرفه ، اختار أن يحارب حتى النهاية ، مهاجمًا بن فولكينر.

كانت هذه خاتمة بطولة المستوى الرئيسي التي لم يشهدها العامة ، حيث كانت رقصة موت حقيقية ومعركة يقاتل فيها اثنان من المقاتلين الأقوياء للقتل وليس للفوز بشرف لا طائل من ورائه.

*****************

 

تلألأ سيف ثاليون تحت الأضواء الخافتة في الممر بينما انقض على بن فولكينر بكل قوة ، وكأنه يعلم أن هذه ستكون معركته الأخيرة.

كان يشعر بالسم وهو ينتشر بسرعة في مجرى دمه ، مستنزفا قوته ومضعفا ردود أفعاله ، مما يجعل كل ضربة من سيفه تصبح أثقل وأصعب.

بن ، بالطبع ، قابل الهجوم بشكل مباشر ، حيث اصطدم خنجره بسيف ثاليون بصوت *كلانغ* الذي تردد في الممرات.

لم يطرد السم بالكامل من مجرى دمه ، وعلى الرغم من تعافيه ، إلا أنه لم يكن كافيًا.

كانت المعركة بين الاثنين شرسة منذ البداية ، كل رجل مدفوع بعزم يائس.

افترض ألاريك أن بن كان فاقد الوعي ، لكن بن لم يكن عاجزا ، بل كان ينتظر بصمت أن يظهر العدو أوراقه بينما كان يواجه تأثيرات السم في مجرى دمه.

قاتل ثاليون بقوة مثل الوحش المحاصر ، بينما رد بن بدقة محسوبة كقاتل خبير مع خنجره الذي يرقص في المساحة الضيقة ، متجاوزا دفاعات ثاليون في طعنات سريعة ودقيقة.

كان بن فولكينر يعرف ، مما يعني أن مسيرة ثاليون السياسية قد انتهت.

كانت هذه خاتمة بطولة المستوى الرئيسي التي لم يشهدها العامة ، حيث كانت رقصة موت حقيقية ومعركة يقاتل فيها اثنان من المقاتلين الأقوياء للقتل وليس للفوز بشرف لا طائل من ورائه.

كان هدفها الوحيد هو خدشه مرة واحدة بخنجرها المسموم وبعد أن تمكنت من فعل ذلك ، لم يكن لدى لين مو أي ندم.

ومع ذلك ، بينما كانت المعركة مستمرة ، بدأ بن يشعر بالضعف الخفي الذي يتسلل إلى أطرافه ، حيث كلما تحرك بسرعة ، اجتاحه دوار ، وللحظة قصيرة ، بدأ العالم في الدوران وكأنه في حالة من الدوخة.

 

 

لو أراد بن ، لكان بإمكانه النهوض من النقالة في أي لحظة ، لكنه لم يفعل ذلك إلا عندما كشف ألاريك عن يده ، ليضمن تحقيق العدالة.

عض على أسنانه ، مجبرًا نفسه على تجاوز ذلك ، لكنه علم أنه كان بعيدا عن قوته الكاملة ، على الرغم من عرضه الخارجي للقوة ، إلا أن بن كان يعمل بقدرة ضئيلة من إمكانياته المعتادة ، التي كانت أقرب إلى 70 بالمائة في أفضل الأحوال.

“ها-” ضحك ثاليون بمرارة ، وبدلاً من الدفاع عن شرفه ، اختار أن يحارب حتى النهاية ، مهاجمًا بن فولكينر.

لم يطرد السم بالكامل من مجرى دمه ، وعلى الرغم من تعافيه ، إلا أنه لم يكن كافيًا.

أدرك ثاليون ذلك كضربة في المعدة. 

عندما شعر ثاليون بالضعف في تحركات بن ، استغل هذه الفرصة ، ليشن هجومًا متسارعًا قد أجبر بن على التراجع ، ولكن حتى وهو يقاتل بنشاط متجدد ، خانه جسده.

 

بدأ الجرح المتواجد على عنقه ، والذي تسببت به لين مو سابقًا ، في الاحتراق بشدة بينما تصبب عرقا ، ليس من الجهد أو الخوف ، بل من السم الذي يجري الآن في عروقه.

من اللحظة التي قررت فيها مهاجمته ، كانت تعرف أنها لم تكن نداً له.

أدرك ثاليون ذلك كضربة في المعدة. 

“ثاليون ، أنقذنييييي!” صرخ ألاريك برعب ، ولكن الوقت قد فات بالفعل.

كان يشعر بالسم وهو ينتشر بسرعة في مجرى دمه ، مستنزفا قوته ومضعفا ردود أفعاله ، مما يجعل كل ضربة من سيفه تصبح أثقل وأصعب.

حتى الآن ، لم يشك أحد فيه. ولكن مع اقتراب ألاريك من الموت واتهام ناثان بالفعل كمشارك ، أدرك ثاليون أن فرصه في النجاة من هذا الانقلاب تتناقص بسرعة.

“ها– ، لديك دقيقتين فقط لتعيش إذا لم تقتلني بحلول ذلك الوقت وتجد علاجًا–” قال بن وهو يلاحظ أيضًا ضعف جسد ثاليون ، بينما من بعيد ، ضحكت لين مو بصوت عالٍ.

“ثاليون ، أنقذنييييي!” صرخ ألاريك برعب ، ولكن الوقت قد فات بالفعل.

كانت على حافة الموت بسبب بطنها الذي ينزف بغزارة ، ومع ذلك لم تستطع إلا أن تضحك في هذه اللحظة ، حيث شعرت بالفخر لأنها قد خدعت ثاليون.

“أنت أصغر بقرون لتقتلني ايها الفتى ، لو كان جدك يقاتلني هنا اليوم ، لكنت سأخذه على محمل الجد–” قال بن وهو يطلق أول حركة له.

من اللحظة التي قررت فيها مهاجمته ، كانت تعرف أنها لم تكن نداً له.

ومع ذلك ، بينما كانت المعركة مستمرة ، بدأ بن يشعر بالضعف الخفي الذي يتسلل إلى أطرافه ، حيث كلما تحرك بسرعة ، اجتاحه دوار ، وللحظة قصيرة ، بدأ العالم في الدوران وكأنه في حالة من الدوخة.

كان هدفها الوحيد هو خدشه مرة واحدة بخنجرها المسموم وبعد أن تمكنت من فعل ذلك ، لم يكن لدى لين مو أي ندم.

أدرك ثاليون ذلك كضربة في المعدة. 

“إذن… سيكون الأمر هكذا ، لا أنت ولا أنا في أفضل حالاتنا. من تعتقد أنه سيخرج من هنا حيًا؟” قال ثاليون وهو يحاول تشتيت انتباه بن بينما كان يجمع سراً المانا.

كانت هذه خاتمة بطولة المستوى الرئيسي التي لم يشهدها العامة ، حيث كانت رقصة موت حقيقية ومعركة يقاتل فيها اثنان من المقاتلين الأقوياء للقتل وليس للفوز بشرف لا طائل من ورائه.

ومع ذلك ، لم يكن بن مبتدئًا ، حيث ابتسم وقام بنفس الشيء ، ليلعب لعبة ثاليون بشكل أفضل منه.

تلألأ سيف ثاليون تحت الأضواء الخافتة في الممر بينما انقض على بن فولكينر بكل قوة ، وكأنه يعلم أن هذه ستكون معركته الأخيرة.

“أنت أصغر بقرون لتقتلني ايها الفتى ، لو كان جدك يقاتلني هنا اليوم ، لكنت سأخذه على محمل الجد–” قال بن وهو يطلق أول حركة له.

ومع ذلك ، لم يكن بن مبتدئًا ، حيث ابتسم وقام بنفس الشيء ، ليلعب لعبة ثاليون بشكل أفضل منه.

 

كان هدفها الوحيد هو خدشه مرة واحدة بخنجرها المسموم وبعد أن تمكنت من فعل ذلك ، لم يكن لدى لين مو أي ندم.

الترجمة: Hunter

كان يشعر بالسم وهو ينتشر بسرعة في مجرى دمه ، مستنزفا قوته ومضعفا ردود أفعاله ، مما يجعل كل ضربة من سيفه تصبح أثقل وأصعب.

 

عندما شعر ثاليون بالضعف في تحركات بن ، استغل هذه الفرصة ، ليشن هجومًا متسارعًا قد أجبر بن على التراجع ، ولكن حتى وهو يقاتل بنشاط متجدد ، خانه جسده.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط