نيع الدم
” الصعفور الصغير ” نادت من جديد
مع زيادة قوة دراجو الجسدية وأيضاً الإلهام الذي حصل عليه من التنوير قد زادت قوة دراجو أضعافاً..
الفصل الـ 185
كان دراجو يمتص أخر جوهرة جسدية وحينها ظهر إنفجار داخله..
” نبع الدم ”
” أنت.. كيف تجرؤ على قتل حيواني الأليف !! ، ألا تعرف من أنا ؟؟ ”
بعد يوم..
كان دراجو يمتص أخر جوهرة جسدية وحينها ظهر إنفجار داخله..
داخله فى قصر الداو ظهرت بحيرة صغيرة مليئة بسائل أحمر لزج..
لم يعد الألم كأول واحدة بل بدا الامر وكأن جسده قد إعتاد الامر..
داخله فى قصر الداو ظهرت بحيرة صغيرة مليئة بسائل أحمر لزج..
” نبع الدم ”
والان ما هذا…. وقف دراجو حائراً.. سحقاً.. هل سوف أكمل زراعتى وأنا جاهل هكذا ؟..
إستمر دراجو فى اللعن دون أن يدرى انه قد حصل على بطاقة نجاته الأن من الإختراق..
داخل قصر القدر أحاطت الأبراج الإثني عشر بـ بحيرة الدم وصرخوا ما جعل البحيرة تغلى بالدم وعلى الفور تضاعفت قوة دراجو وصار الشعور الذي يُطلقه مرعباً..
. . .
مع زيادة قوة دراجو الجسدية وأيضاً الإلهام الذي حصل عليه من التنوير قد زادت قوة دراجو أضعافاً..
” رجاءً يا صديقي أنا إبن لعائلة كبيرة ولدي الكثير من الكنوز ” صرخ الشاب ولكن لازال دراجو يتجاهله..
وقف دراجو أمام وحش وعلى قدمه أضاء شكل قوس قبل ان يختفى ويستمر الضوء فى تألقه وعلى إثره زادت سرعة دراجو كثيراً وعلى قبضته ظهرت صورة خافته للعقرب وعلى الفور توجهت قبضة دراجو نحو الوحش الذي كان وحيد قرن عملاق وعلى الفور أرسلته للخلف بضعة أمتار..
كان السم الذي ينتشر بسرعة كبيرة داخل جسده وبنظرة غير راغبة سقط على الأرض…
صرخ وحيد القرن وحاول الوقوف من جديد ولكنه إكتشف سائلاً أسوداً يتدفق من فمه..
كان السم الذي ينتشر بسرعة كبيرة داخل جسده وبنظرة غير راغبة سقط على الأرض…
” أستطيع الأن إستخدام قوة الأبراج الإثنى عشر إلى أقصاها مع إستغلال ميزات كل واحد منهم ” فكر دراجو مبتسماً قبل التحرك..
لم يعرف ما الامر مع قصر الداو خاصته ولكنه لم يحاول الأن البحث عن إجابة ، كل غرضه الان كان الحصول على أكبر قدر ممكن من النقاط..
رأت الفتاه وجه المجموعة المليئة بـ اليأس وقالت بغرور منقوش فى روحها ” هاه.. ما رأيكم ؟ “..
بعد يومين…
وقف دراجو فوق شجرة طويلة يُحدق فى مشهد سخيف..
فتاة لا تزيد عن الثالثة عشر مع بنية قصيرة وبشرة سمراء.. عيون بنية كبيرة مع خصلتين من الشعر ينزلان من الامام وعلى كتفها عصفور صغير بينما تركب على غزال وحولها أكثر من عشرين وحشاً مختلفاً..
” صديقي.. رجاءً أنقذنا ” صرخ أحدهم بصوت عالى..
كانت الوحوش تطيع أمرها فى مهاجمة مجموعة من المزارعين الذين إصيبوا فى العديد من المواقع وحتى ثلاثة منهم قد قتلوا ليتركوا 4 أخرين فقط فى مجموعتهم ولكنهم لن يستمروا طويلاً..
بوووووووووووووووووم
” صديقي.. رجاءً أنقذنا ” صرخ أحدهم بصوت عالى..
إلتف دراجو يميناً ويساراً ثم أشار لنفسه ” أنا ؟ ”
صرخ الغزال فيه ووقف حاجزاً بينه وبينها ولكن مع تلويحة واحدة تم إلقاها منقسماً لإثنين..
” رجاءً.. سوف أدفع كل ما أملكه ” صرخ الشاب..
تجاهلهم دراجو ببساطة.. لم يكن من النوع الشيطانى ولكنه ليس خيراً لوضع حياته على المحك لأجل شخصٍ اخر..
” تسك وكأنه قادر على محاربتى ” قالت الفتاة السمراء بغرور..
” رجاءً ” نادي احدهم بيأس…
لم يكن دراجو شخصاً مهماً ليتابعه أحد ولكن روح كانت مختلفة وخاصة مع موهبتها الفطرية فى السيطرة على الوحوش إضافة إلى روحها وفنونها ولكنها للأسف واجهت عدوها الطبيعي…
إنزعج دراجو بشكلٍ طبيعي من الفتاه ولكنه لم يكن أحمقاً للقتال لاجل سبب سخيف كهذا ولهذا إستمر بالوقوف..
” رجاءً يا صديقي أنا إبن لعائلة كبيرة ولدي الكثير من الكنوز ” صرخ الشاب ولكن لازال دراجو يتجاهله..
داخله فى قصر الداو ظهرت بحيرة صغيرة مليئة بسائل أحمر لزج..
” تسك.. لقد أغضبتمونى.. دعونى أريكم الأن حقيقية الشخص الذي تستغيثون به.. العصفور الصغير ، إذهب وأعتنى به “..
لم يكن دراجو شخصاً مهماً ليتابعه أحد ولكن روح كانت مختلفة وخاصة مع موهبتها الفطرية فى السيطرة على الوحوش إضافة إلى روحها وفنونها ولكنها للأسف واجهت عدوها الطبيعي…
أماء العصفور الصغير على كتفها وكأنه يفهمها وعلى الفور رفرفت أجنحته وبدأ يطفو فى الفراغ ثم بدأ حجمه يكبر وزاد عدد ريشه وبدأ الهواء من حوله يتغير وسرعان ما إنتشر البرق من حوله وفجأة إختفى..
فوجئ الرباعى وعلى الفور إلتفوا للهرب ” صديقي لو نجوت سوف نعوضك جيداً عن هذا.. شكراً لك “..
وووش
كانت حركته سريعة لدرجة أن كل ما بقى كان مجرد ومضات من البرق..
الفصل الـ 185
رأت الفتاه وجه المجموعة المليئة بـ اليأس وقالت بغرور منقوش فى روحها ” هاه.. ما رأيكم ؟ “..
داخل قصر القدر أحاطت الأبراج الإثني عشر بـ بحيرة الدم وصرخوا ما جعل البحيرة تغلى بالدم وعلى الفور تضاعفت قوة دراجو وصار الشعور الذي يُطلقه مرعباً..
ومع ذالك حافظت المجموعة على تعابيرها..
ظنت الفتاه أن للامر علاقة بكيفية هزيمة الطائر لـ دراجو ولهذا رفعت ذقنها أكثر وقالت ” العصفور الصغير.. تعال “..
صمت
” الصعفور الصغير ” نادت من جديد
شعور ثقيل غضي المشهد من ضغط إنتشار كامل قوة دراجو متبوعة بقوته الجسدية الكبيرة..
الصمت
عبست الفتاة من تكرار الأمر لمرتين بلا رد ” العصفور الص ” إلتفت الفتاه لتبرد من رؤية طائرها فى يد دراجو الذي ظل محافظاً على هيئته ووضعه وحتى لم يبدو عليه أى تغيير
لا تنخدع من شكل العصفور الصغير فهو كان سلالة نادرة بقوة تقارن بمنتصف مستوي الناشئ ولكن لا يبدو كثيراً فى عيون دراجو
بعد يومين…
” أنت.. كيف تجرؤ على قتل حيواني الأليف !! ، ألا تعرف من أنا ؟؟ ”
كانت الوحوش تطيع أمرها فى مهاجمة مجموعة من المزارعين الذين إصيبوا فى العديد من المواقع وحتى ثلاثة منهم قد قتلوا ليتركوا 4 أخرين فقط فى مجموعتهم ولكنهم لن يستمروا طويلاً..
” لا أعرف ” أخرج دراجو سيفه وقطع عنق الطائر ” ولكنى أعرف أن أولئك الذين يتحدونى لا حاجة لهم فى الحياة “..
” تسك مجرد قمامة فانى يحلم بمواجهتي أنا ، احقاً لا تعرفني ؟ ”
” أنت.. انت لا تجرؤ على قتلى ”
” لا ” وقف دراجو وألقى العصفور جانباً
” رجاءً ” نادي احدهم بيأس…
” جيد سوف أريك الأن قوة المصنفة الرابعة… روح ” ثم رفعت كلتا يديها وعلى إثرهم توقف القتال ” يا وحوشي وأصدقائي الصغار.. أقتلوا لى هذا اللعين ”
الصمت
على الفور إمتلئت عيون الوحش بالدموية وبدأت تتحرك نحو دراجو..
وقف دراجو فوق شجرة طويلة يُحدق فى مشهد سخيف..
فوجئ الرباعى وعلى الفور إلتفوا للهرب ” صديقي لو نجوت سوف نعوضك جيداً عن هذا.. شكراً لك “..
تجاهلهم دراجو بشكلٍ طبيعي وأعد سيفه قبل القفز…
وووش
كانت المسافة أكثر من 15 متراً ولكنه لم يبالى ومع سرعة إندفاعه بدا وكأنه تحول لمذنب..
” لأن.. سعال.. لأن والدى هو حامى فى الاكاديمية وكل
وووش
” هل هذا الفتى احمق ؟؟
وصلت الوحوش أسفل الشجرة مستعدين لإلتهامه
على بُعد مترين عنهم أدار دراجو جسده ليجعل من رأسه أعلى ثم رفع سيفه وعلى الفور ومضت 12 صورة فيه ” ذوقى مهارتى “…
داخله فى قصر الداو ظهرت بحيرة صغيرة مليئة بسائل أحمر لزج..
شعور ثقيل غضي المشهد من ضغط إنتشار كامل قوة دراجو متبوعة بقوته الجسدية الكبيرة..
فوجئ الرباعى وعلى الفور إلتفوا للهرب ” صديقي لو نجوت سوف نعوضك جيداً عن هذا.. شكراً لك “..
داخل قصر القدر أحاطت الأبراج الإثني عشر بـ بحيرة الدم وصرخوا ما جعل البحيرة تغلى بالدم وعلى الفور تضاعفت قوة دراجو وصار الشعور الذي يُطلقه مرعباً..
إهتزت تعابير الفتاه.. مهارة.. كيف يُمكن لفانى أن يستخدم المهارات..
تجاهلهم دراجو بشكلٍ طبيعي وأعد سيفه قبل القفز…
بوووووووووووووووووم
ظنت الفتاه أن للامر علاقة بكيفية هزيمة الطائر لـ دراجو ولهذا رفعت ذقنها أكثر وقالت ” العصفور الصغير.. تعال “..
نزل سيف دراجو ومعه أظلم المشهد..
روح التى كانت تقف بعيدة عن المشهد بصقت الدم فجأة..
هذه الوحوش كانت مرتبطة معها بالدم والأن وقد ماتوا جميعاً فقد تلقت إصابة خطرة وعلى الفور تهاوي جسدها وسقطت من على الغزال وهى تبصق الدم وجسدها يتحول لـ شاحب بسرعة..
نفض دراجو سيفه ليطرد الدم قبل ان يتحرك نحوها..
صرخ الغزال فيه ووقف حاجزاً بينه وبينها ولكن مع تلويحة واحدة تم إلقاها منقسماً لإثنين..
” للأسف لا يعلم أنه سوف يموت فور أن يخرج من الإمتحان
سار دراجو أمام الفتاه ” والان أين كنا ؟ ”
” أنت.. انت لا تجرؤ على قتلى ”
” حقاً.. لماذا ؟ ”
” لأن.. سعال.. لأن والدى هو حامى فى الاكاديمية وكل
” أنت.. كيف تجرؤ على قتل حيواني الأليف !! ، ألا تعرف من أنا ؟؟ ”
ووش
طارت رأسها جانباً فى مشهد كان عادياً لـ دراجو .. ببساطة لم يكن المخطئ هنا بل هى.. وقد تعدت أسفل خطوطه ولكن فى نظر الذين فى الخارج فلقد برزت مآخذهم..
لم يكن دراجو شخصاً مهماً ليتابعه أحد ولكن روح كانت مختلفة وخاصة مع موهبتها الفطرية فى السيطرة على الوحوش إضافة إلى روحها وفنونها ولكنها للأسف واجهت عدوها الطبيعي…
” لا أعرف ” أخرج دراجو سيفه وقطع عنق الطائر ” ولكنى أعرف أن أولئك الذين يتحدونى لا حاجة لهم فى الحياة “..
” هل هذا الفتى احمق ؟؟
” أحمق.. إنه شجاع حتى بذكر إسم والدها لايزال يقتلها
” للأسف لا يعلم أنه سوف يموت فور أن يخرج من الإمتحان
تناقش الطلاب وغيرهم من الخدم أو الحماة بينما سافرت الكلمة بـ بساطة لوالد روح الذي إنفجر بنية القتل وسرعان ما إستخدم قوته ليصل إلى موقع الإختبار..
جلب وجوده الصمت وبلمحة سريعة أخذها على الشاشات رأى الواحدة الخاصة بإبنته ودراجو وعلى الفور وسرعان ما إهتز الفضاء
…..
فصل واحد إلى اجل قريب بإذن الله
إهتزت تعابير الفتاه.. مهارة.. كيف يُمكن لفانى أن يستخدم المهارات..
” الصعفور الصغير ” نادت من جديد
وقف دراجو فوق شجرة طويلة يُحدق فى مشهد سخيف..
” أحمق.. إنه شجاع حتى بذكر إسم والدها لايزال يقتلها
” رجاءً ” نادي احدهم بيأس…
كانت حركته سريعة لدرجة أن كل ما بقى كان مجرد ومضات من البرق..
سار دراجو أمام الفتاه ” والان أين كنا ؟ ”
لا تنخدع من شكل العصفور الصغير فهو كان سلالة نادرة بقوة تقارن بمنتصف مستوي الناشئ ولكن لا يبدو كثيراً فى عيون دراجو
صرخ الغزال فيه ووقف حاجزاً بينه وبينها ولكن مع تلويحة واحدة تم إلقاها منقسماً لإثنين..
لم يعد الألم كأول واحدة بل بدا الامر وكأن جسده قد إعتاد الامر..
الصمت
على الفور إمتلئت عيون الوحش بالدموية وبدأت تتحرك نحو دراجو..
تناقش الطلاب وغيرهم من الخدم أو الحماة بينما سافرت الكلمة بـ بساطة لوالد روح الذي إنفجر بنية القتل وسرعان ما إستخدم قوته ليصل إلى موقع الإختبار..
بعد يومين…
” لا أعرف ” أخرج دراجو سيفه وقطع عنق الطائر ” ولكنى أعرف أن أولئك الذين يتحدونى لا حاجة لهم فى الحياة “..
” أنت.. انت لا تجرؤ على قتلى ”
بعد يوم..
فوجئ الرباعى وعلى الفور إلتفوا للهرب ” صديقي لو نجوت سوف نعوضك جيداً عن هذا.. شكراً لك “..
وووش
” للأسف لا يعلم أنه سوف يموت فور أن يخرج من الإمتحان
داخله فى قصر الداو ظهرت بحيرة صغيرة مليئة بسائل أحمر لزج..
إنزعج دراجو بشكلٍ طبيعي من الفتاه ولكنه لم يكن أحمقاً للقتال لاجل سبب سخيف كهذا ولهذا إستمر بالوقوف..
” حقاً.. لماذا ؟ ”
إنزعج دراجو بشكلٍ طبيعي من الفتاه ولكنه لم يكن أحمقاً للقتال لاجل سبب سخيف كهذا ولهذا إستمر بالوقوف..
طارت رأسها جانباً فى مشهد كان عادياً لـ دراجو .. ببساطة لم يكن المخطئ هنا بل هى.. وقد تعدت أسفل خطوطه ولكن فى نظر الذين فى الخارج فلقد برزت مآخذهم..
لم يكن دراجو شخصاً مهماً ليتابعه أحد ولكن روح كانت مختلفة وخاصة مع موهبتها الفطرية فى السيطرة على الوحوش إضافة إلى روحها وفنونها ولكنها للأسف واجهت عدوها الطبيعي…
رأت الفتاه وجه المجموعة المليئة بـ اليأس وقالت بغرور منقوش فى روحها ” هاه.. ما رأيكم ؟ “..
لا تنخدع من شكل العصفور الصغير فهو كان سلالة نادرة بقوة تقارن بمنتصف مستوي الناشئ ولكن لا يبدو كثيراً فى عيون دراجو
” لا أعرف ” أخرج دراجو سيفه وقطع عنق الطائر ” ولكنى أعرف أن أولئك الذين يتحدونى لا حاجة لهم فى الحياة “..
. . .
…..
لم يكن دراجو شخصاً مهماً ليتابعه أحد ولكن روح كانت مختلفة وخاصة مع موهبتها الفطرية فى السيطرة على الوحوش إضافة إلى روحها وفنونها ولكنها للأسف واجهت عدوها الطبيعي…
إستمر دراجو فى اللعن دون أن يدرى انه قد حصل على بطاقة نجاته الأن من الإختراق..
وقف دراجو فوق شجرة طويلة يُحدق فى مشهد سخيف..
إهتزت تعابير الفتاه.. مهارة.. كيف يُمكن لفانى أن يستخدم المهارات..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
