فن التحكم باللهب
بعد مغادرته كهفه، اتجه وانغ وي مستندًا إلى ذاكرته نحو جناح التبادل. وصل بسرعة أمام بيت خشبي بدا وكأنه يتألف من ثلاثة منازل مكدسة فوق بعضها. في المنزل الأوسط، كان هناك لوحة مكتوب عليها “جناح التبادل” بالحروف السوداء.
على الرغم من كل الأفكار التي مرت في ذهن الفتاة، إلا أن مظهرها بقي مبتسمًا بلطف.
عندما دخل إلى الداخل، لاحظ على الفور أن المساحة أكبر بكثير مما بدت من الخارج. خمّن أن هناك تشكيل توسع فضائي موضوع بالداخل.
“وفقًا لقوانين الطائفة، إجمالي نقاطك مقابل هذه الحبوب هو 9,875.”
بعد مغادرته كهفه، اتجه وانغ وي مستندًا إلى ذاكرته نحو جناح التبادل. وصل بسرعة أمام بيت خشبي بدا وكأنه يتألف من ثلاثة منازل مكدسة فوق بعضها. في المنزل الأوسط، كان هناك لوحة مكتوب عليها “جناح التبادل” بالحروف السوداء.
كان العديد من التلاميذ يتجولون في الداخل، ولم يلفت أحد انتباهه. من خلال حركات الأجسام وتعابير الوجوه، استطاع أن يدرك أن بعض الناس تعرفوا عليه، لكنهم تجاهلوه.
“أنا هنا لتسليم بعض الحبوب مقابل نقاط الطائفة”، أجاب وانغ وي بنبرة باردة وهو يسلمها خاتم الفضاء. استخدمت التلميذة إدراكها الروحي لاستخراج الأشياء، ولمعت نظرة دهشة في عينيها.
بعد مغادرته كهفه، اتجه وانغ وي مستندًا إلى ذاكرته نحو جناح التبادل. وصل بسرعة أمام بيت خشبي بدا وكأنه يتألف من ثلاثة منازل مكدسة فوق بعضها. في المنزل الأوسط، كان هناك لوحة مكتوب عليها “جناح التبادل” بالحروف السوداء.
بوجه هادئ، اتجه إلى إحدى الأكشاك المتعددة. أخرج رمزه، وبمجرد أن رأى الناس في الطابور ذلك، فسحوا له الطريق ليصل إلى مقدمة الصف.
كان العديد من التلاميذ يتجولون في الداخل، ولم يلفت أحد انتباهه. من خلال حركات الأجسام وتعابير الوجوه، استطاع أن يدرك أن بعض الناس تعرفوا عليه، لكنهم تجاهلوه.
“كيف يمكنني مساعدتك، أيها السيد الشاب الخامس؟” سألت التلميذة التي كانت مسؤولة عن هذا الكشك.
على الرغم من كل الأفكار التي مرت في ذهن الفتاة، إلا أن مظهرها بقي مبتسمًا بلطف.
“أنا هنا لتسليم بعض الحبوب مقابل نقاط الطائفة”، أجاب وانغ وي بنبرة باردة وهو يسلمها خاتم الفضاء. استخدمت التلميذة إدراكها الروحي لاستخراج الأشياء، ولمعت نظرة دهشة في عينيها.
“لا، لا، لا توجد مشكلة”، قال الشاب على عجل. “كل هذه الأعشاب ستكلفك 8,343 نقطة.”
كان العديد من التلاميذ يتجولون في الداخل، ولم يلفت أحد انتباهه. من خلال حركات الأجسام وتعابير الوجوه، استطاع أن يدرك أن بعض الناس تعرفوا عليه، لكنهم تجاهلوه.
وجدت كمية كبيرة من حبوب الجودة الممتازة من فئة “العميقة”. والأكثر من ذلك، أن بعضها كان بجودة مثالية. علاوة على ذلك، كانت هناك أكثر من 20 حبة من الدرجة الأرضية منخفضة المستوى، ومعظمها كان بجودة متوسطة مع 3 منها بجودة مثالية.
لكنه لم يحصل على إجابة. فاستنبط ما إذا كانت التقنية لها أي علاقة بسيد الطائفة يي لاو.
بصفتها خبيرة في الكيمياء أيضًا، كانت تعرف مدى صعوبة تنقية الحبوب بجودة مثالية بغض النظر عن المستوى. وعلى رأس ذلك، كل هذه الحبوب جاءت من لو تشينغ، الشخص الذي كان الأقل موهبة بين تلاميذ سيد الطائفة.
لطالما شعر وانغ وي أن هذه التقنية مميزة؛ وبالتحديد، بدت وكأنها غير مكتملة. ولم يكن يقصد بذلك حقيقة أنها تحتوي على نصف الطبقات فقط.
هذه الفتاة تعاملت معه من قبل، وكانت جودة الحبوب التي استبدلها سابقًا لا تقارن بتلك الحالية. حتى الكمية كانت أكبر بكثير.
وأخيرًا حصل على إجابة، وكانت إيجابية.
ما قرأه كان مجرد جزء صغير من القائمة.
على الرغم من كل الأفكار التي مرت في ذهن الفتاة، إلا أن مظهرها بقي مبتسمًا بلطف.
للأسف، لم تُنتج استنباطاته أي نتائج. لذا، غير حساباته وأراد أن يعرف ما إذا كانت هذه التقنية مرتبطة بطائفة حبوب الداو الأصلية.
“وفقًا لقوانين الطائفة، إجمالي نقاطك مقابل هذه الحبوب هو 9,875.”
كانت التقنية تُدعى [فن التحكم في اللهب]. وكما يشير الاسم البسيط، فهي تعلم المزارعين كيفية التحكم في اللهب لأغراض الكيمياء. كانت هذه التقنية مقسمة إلى 12 طبقة.
أومأ وانغ وي بهدوء. بناءً على المعلومات التي يعرفها، كانت هذه النتيجة عادلة جدًا. لذا سلمها رمزه الشخصي، وبعد أن وضعته على تشكيل خلف العداد، زاد عدد النقاط المسجلة على الرمز.
أومأ وانغ وي بهدوء. بناءً على المعلومات التي يعرفها، كانت هذه النتيجة عادلة جدًا. لذا سلمها رمزه الشخصي، وبعد أن وضعته على تشكيل خلف العداد، زاد عدد النقاط المسجلة على الرمز.
كانت التقنية تُدعى [فن التحكم في اللهب]. وكما يشير الاسم البسيط، فهي تعلم المزارعين كيفية التحكم في اللهب لأغراض الكيمياء. كانت هذه التقنية مقسمة إلى 12 طبقة.
بعد شكر الفتاة، توجه إلى كشك آخر مقابل للكشك الذي كان فيه. بينما كانت الفتاة تراقبه وهو يغادر، فكرت في نفسها:
على الرغم من كل الأفكار التي مرت في ذهن الفتاة، إلا أن مظهرها بقي مبتسمًا بلطف.
“الحرارة المتبقية في الحبوب التي سلمها لو تشينغ تشير إلى أنه قد يكون قد صنعها بنفسه. في السابق، كانت موهبته متوسطة، ولكن يبدو أنه قد واجه حدثًا محظوظًا، وإلا لما تمكن من تحسين مهاراته في الكيمياء بهذا الشكل الكبير في فترة قصيرة.”
وجدت كمية كبيرة من حبوب الجودة الممتازة من فئة “العميقة”. والأكثر من ذلك، أن بعضها كان بجودة مثالية. علاوة على ذلك، كانت هناك أكثر من 20 حبة من الدرجة الأرضية منخفضة المستوى، ومعظمها كان بجودة متوسطة مع 3 منها بجودة مثالية.
بصفتها خبيرة في الكيمياء أيضًا، كانت تعرف مدى صعوبة تنقية الحبوب بجودة مثالية بغض النظر عن المستوى. وعلى رأس ذلك، كل هذه الحبوب جاءت من لو تشينغ، الشخص الذي كان الأقل موهبة بين تلاميذ سيد الطائفة.
“هل ينبغي لي إخبار الشيخ بهذا، أم أنني أشعر بالحساسية المفرطة؟ من الأفضل إخبارهم، لمزيد من الأمان.”
لكن بمجرد أن خطر هذا التفكير على ذهنها، دخلت قوة روحية غير مرئية وغير قابلة للاكتشاف إلى عقلها. وفوراً، فكرت لنفسها:
بعد أن سلم التلميذ رمزه لدفع النقاط، استخدم على الفور تلميحًا روحيًا عليه وعلى الأشخاص من حوله حتى لا يولوا اهتمامًا كبيرًا له ولأفعاله. حتى الشيخ الذي كان يحمي هذا المكان سرًا لم يُعفَ.
بعد مغادرته كهفه، اتجه وانغ وي مستندًا إلى ذاكرته نحو جناح التبادل. وصل بسرعة أمام بيت خشبي بدا وكأنه يتألف من ثلاثة منازل مكدسة فوق بعضها. في المنزل الأوسط، كان هناك لوحة مكتوب عليها “جناح التبادل” بالحروف السوداء.
“أنا أبالغ في الحذر. ربما كان محظوظًا هذه المرة فقط وحقق المزيد من النجاح مقارنة بالعادي.”
كان العديد من التلاميذ يتجولون في الداخل، ولم يلفت أحد انتباهه. من خلال حركات الأجسام وتعابير الوجوه، استطاع أن يدرك أن بعض الناس تعرفوا عليه، لكنهم تجاهلوه.
عبس وانغ وي بعد سماع ذلك. حاليًا، يمتلك أكثر من 10,000 نقطة بقليل. ولكنه الآن على وشك استخدام أكثر من 80% منها.
في هذه الأثناء، لم يستخدم وانغ وي رمزه للوصول إلى مقدمة الصف هذه المرة، لأن الطابور لم يكن طويلاً. وبينما كان ينتظر، فكر في نفسه:
بوجه هادئ، اتجه إلى إحدى الأكشاك المتعددة. أخرج رمزه، وبمجرد أن رأى الناس في الطابور ذلك، فسحوا له الطريق ليصل إلى مقدمة الصف.
“أتساءل إلى أي مدى تسيطر فو كايوان على هذه الطائفة.”
قبل قليل، قرأ بسرعة خط القدر للفتاة في الكشك وعلم أنها كانت سرًا واحدة من مؤيدي فو كايوان في الطائفة.
“وفقًا لقوانين الطائفة، إجمالي نقاطك مقابل هذه الحبوب هو 9,875.”
في هذه الأثناء، لم يستخدم وانغ وي رمزه للوصول إلى مقدمة الصف هذه المرة، لأن الطابور لم يكن طويلاً. وبينما كان ينتظر، فكر في نفسه:
بعد هذا الاكتشاف، قام بقراءة سريعة لعدة أشخاص آخرين، واكتشف أن أكثر من ثلثي الأشخاص خلف الأكشاك كانوا من أتباعه. وهذا يعني أن فو كايوان يسيطر تمامًا على الأشخاص ذوي النفوذ في طائفة حبوب الداو الأصلية.
“الكورديسبس الأرجواني، بتلات العنصر الناري، قلب وحش شيطاني من المستوى الرابع من الأفضل أن يكون من العنصر الناري، لحاء الإيوكوميا الذي يبلغ عمره 10,000 سنة، وزهرة تركيز الدم”، تلا الشاب وهو يتأمل.
ومع ذلك، لم يُظهر يي لاو أي اهتمام بعد أن أظهر له لو تشينغ التقنية. بل إنه أقسم على عدم إخبار أي شخص آخر أنه يزرعها.
“أشفق على سيدي الرخيص؛ طائفته ليست تحت سيطرته.”
كان العديد من التلاميذ يتجولون في الداخل، ولم يلفت أحد انتباهه. من خلال حركات الأجسام وتعابير الوجوه، استطاع أن يدرك أن بعض الناس تعرفوا عليه، لكنهم تجاهلوه.
كان وانغ وي يتساءل عما إذا كان يجب عليه التخلص من فو كايوان حتى تسير خطته بسلاسة أكبر. وفقًا لخطة وانغ وي الأصلية، كان يخطط لانتحال شخصية أحد تلاميذ فو كايوان، نظرًا لأنه يتمتع بأكبر قدر من السلطة في الطائفة.
“هل هناك مشكلة؟” سأل وانغ وي.
ومع ذلك، بعد أبحاثه، اكتشف أن معظم تلاميذ فو كايوان سيموتون أو يصبحون عاديين. كانوا يظهرون مواهب رائعة في السنوات الأولى، لكنهم لاحقًا يصبحون متوسطي المستوى.
قبل قليل، قرأ بسرعة خط القدر للفتاة في الكشك وعلم أنها كانت سرًا واحدة من مؤيدي فو كايوان في الطائفة.
أما بالنسبة لأولئك الذين يمتلكون مواهب استثنائية وكانوا مؤهلين لوراثة قدراته ومهاراته، فإنهم جميعًا ماتوا في ظروف غامضة.
عندما دخل إلى الداخل، لاحظ على الفور أن المساحة أكبر بكثير مما بدت من الخارج. خمّن أن هناك تشكيل توسع فضائي موضوع بالداخل.
في العالم، لم يكن هناك قفل يُغلق إلى الأبد. لذلك، انتشرت شائعات عن أن فو كايوان كان يقتل تلاميذه سرًا، مما أدى إلى سمعته السيئة. بالطبع، هذا مجرد سبب من الأسباب.
بوجه هادئ، اتجه إلى إحدى الأكشاك المتعددة. أخرج رمزه، وبمجرد أن رأى الناس في الطابور ذلك، فسحوا له الطريق ليصل إلى مقدمة الصف.
بينما كان وانغ وي يفكر في الخطوة التالية من خطته، جاء دوره أخيرًا. نظر إلى التلميذ أمامه، وعلم أنه كان أيضًا واحدًا من أتباع فو كايوان.
“أحتاج إلى هذه المواد الموجودة في هذه القائمة”، قال وانغ وي.
أضاءت عينا وانغ وي بعد هذا، وراودته العديد من الأفكار. كانت لديه العديد من النظريات، ولكن المعلومات المتاحة كانت قليلة جدًا في الوقت الحالي.
“الكورديسبس الأرجواني، بتلات العنصر الناري، قلب وحش شيطاني من المستوى الرابع من الأفضل أن يكون من العنصر الناري، لحاء الإيوكوميا الذي يبلغ عمره 10,000 سنة، وزهرة تركيز الدم”، تلا الشاب وهو يتأمل.
دون توقف، توجه إلى كهف شخص آخر؛ كان يريد أن يتحقق من شيء أخير بشأن هذه التقنية قبل أن يصيغ أي نظريات أو استنتاجات.
ما قرأه كان مجرد جزء صغير من القائمة.
“كيف يمكنني مساعدتك، أيها السيد الشاب الخامس؟” سألت التلميذة التي كانت مسؤولة عن هذا الكشك.
“هذه كلها أعشاب لصنع حبوب الأرض المتوسطة، هل أنت متأكد من أنك تريد استبدالها؟”
كان العديد من التلاميذ يتجولون في الداخل، ولم يلفت أحد انتباهه. من خلال حركات الأجسام وتعابير الوجوه، استطاع أن يدرك أن بعض الناس تعرفوا عليه، لكنهم تجاهلوه.
“هل هناك مشكلة؟” سأل وانغ وي.
عندما دخل إلى الداخل، لاحظ على الفور أن المساحة أكبر بكثير مما بدت من الخارج. خمّن أن هناك تشكيل توسع فضائي موضوع بالداخل.
“لا، لا، لا توجد مشكلة”، قال الشاب على عجل. “كل هذه الأعشاب ستكلفك 8,343 نقطة.”
“أنا هنا لتسليم بعض الحبوب مقابل نقاط الطائفة”، أجاب وانغ وي بنبرة باردة وهو يسلمها خاتم الفضاء. استخدمت التلميذة إدراكها الروحي لاستخراج الأشياء، ولمعت نظرة دهشة في عينيها.
عبس وانغ وي بعد سماع ذلك. حاليًا، يمتلك أكثر من 10,000 نقطة بقليل. ولكنه الآن على وشك استخدام أكثر من 80% منها.
‘يبدو أنه يجب عليّ إيجاد طريقة لجمع المزيد من النقاط. إذا استمريت في استبدال الحبوب عالية الجودة بشكل متكرر، سيكون من السهل اكتشافي.’
في هذه الأثناء، لم يستخدم وانغ وي رمزه للوصول إلى مقدمة الصف هذه المرة، لأن الطابور لم يكن طويلاً. وبينما كان ينتظر، فكر في نفسه:
بعد أن سلم التلميذ رمزه لدفع النقاط، استخدم على الفور تلميحًا روحيًا عليه وعلى الأشخاص من حوله حتى لا يولوا اهتمامًا كبيرًا له ولأفعاله. حتى الشيخ الذي كان يحمي هذا المكان سرًا لم يُعفَ.
لحسن حظ وانغ وي، كان هذا الشيخ في عالم القديس فقط، لذا لم يُكتشف أمره.
ما قرأه كان مجرد جزء صغير من القائمة.
بعد ذلك، عاد إلى كهفه. ومع ذلك، لم يبدأ فورًا في تنقية الحبوب. بدلاً من ذلك، ركز على تقنية الزراعة التي كان لو تشينغ يزرعها.
بعد شكر الفتاة، توجه إلى كشك آخر مقابل للكشك الذي كان فيه. بينما كانت الفتاة تراقبه وهو يغادر، فكرت في نفسها:
وجدت كمية كبيرة من حبوب الجودة الممتازة من فئة “العميقة”. والأكثر من ذلك، أن بعضها كان بجودة مثالية. علاوة على ذلك، كانت هناك أكثر من 20 حبة من الدرجة الأرضية منخفضة المستوى، ومعظمها كان بجودة متوسطة مع 3 منها بجودة مثالية.
على الرغم من كونه تلميذًا لسيد الطائفة، إلا أنه لم يزرع أي من الكتب المقدسة للإمبراطور في الطائفة. بدلاً من ذلك، كان يزرع تقنية اكتشفها صدفة في كهف عندما كان لا يزال بشريًا.
كانت التقنية تُدعى [فن التحكم في اللهب]. وكما يشير الاسم البسيط، فهي تعلم المزارعين كيفية التحكم في اللهب لأغراض الكيمياء. كانت هذه التقنية مقسمة إلى 12 طبقة.
“لا، لا، لا توجد مشكلة”، قال الشاب على عجل. “كل هذه الأعشاب ستكلفك 8,343 نقطة.”
لسوء الحظ، لو تشينغ لم يكن لديه سوى 6 طبقات، وبالتالي لم يستطع أن يصل إلا إلى عالم الروح البدائية. بعد أن أدرك أن هذه التقنية لا مستقبل لها، أخبر سيده عنها حتى يتمكن من تغييرها إلى تقنية أفضل.
“أشفق على سيدي الرخيص؛ طائفته ليست تحت سيطرته.”
عندما دخل إلى الداخل، لاحظ على الفور أن المساحة أكبر بكثير مما بدت من الخارج. خمّن أن هناك تشكيل توسع فضائي موضوع بالداخل.
لكن يي لاو أخبره أن هذه التقنية غريبة، وأنه يجب عليه الوصول إلى الطبقة السادسة قبل أن يتمكن من تغييرها.
لطالما شعر وانغ وي أن هذه التقنية مميزة؛ وبالتحديد، بدت وكأنها غير مكتملة. ولم يكن يقصد بذلك حقيقة أنها تحتوي على نصف الطبقات فقط.
كان وانغ وي يتساءل عما إذا كان يجب عليه التخلص من فو كايوان حتى تسير خطته بسلاسة أكبر. وفقًا لخطة وانغ وي الأصلية، كان يخطط لانتحال شخصية أحد تلاميذ فو كايوان، نظرًا لأنه يتمتع بأكبر قدر من السلطة في الطائفة.
بالنسبة له، بدا الأمر وكأن شخصًا أخذ تقنية أكثر قوة وقام بتبسيطها لجعلها أسهل للتعلم من قبل الآخرين. شيء آخر أثار شكوكه كان الحديث الذي دار بين لو تشينغ ويي لاو عندما أظهر له التقنية لأول مرة.
بعد مغادرته كهفه، اتجه وانغ وي مستندًا إلى ذاكرته نحو جناح التبادل. وصل بسرعة أمام بيت خشبي بدا وكأنه يتألف من ثلاثة منازل مكدسة فوق بعضها. في المنزل الأوسط، كان هناك لوحة مكتوب عليها “جناح التبادل” بالحروف السوداء.
“أنا أبالغ في الحذر. ربما كان محظوظًا هذه المرة فقط وحقق المزيد من النجاح مقارنة بالعادي.”
كان سيد الطائفة غير مبالٍ بشكل مريب. تقنية زراعة تستطيع تعليم الناس كيفية التحكم في اللهب بشكل صحيح يجب أن تكون ذات قيمة كبيرة لطائفة كيميائية.
لطالما شعر وانغ وي أن هذه التقنية مميزة؛ وبالتحديد، بدت وكأنها غير مكتملة. ولم يكن يقصد بذلك حقيقة أنها تحتوي على نصف الطبقات فقط.
ومع ذلك، لم يُظهر يي لاو أي اهتمام بعد أن أظهر له لو تشينغ التقنية. بل إنه أقسم على عدم إخبار أي شخص آخر أنه يزرعها.
هذه الفتاة تعاملت معه من قبل، وكانت جودة الحبوب التي استبدلها سابقًا لا تقارن بتلك الحالية. حتى الكمية كانت أكبر بكثير.
بعد أن أدرك أن هناك خطأ ما، أراد وانغ وي إيجاد الجواب. لذا، استخدم قوته في القدر لاستنباط السبب والنتيجة لهذه التقنية الزراعية؛ كان يريد أن يعرف أصولها.
عندما دخل إلى الداخل، لاحظ على الفور أن المساحة أكبر بكثير مما بدت من الخارج. خمّن أن هناك تشكيل توسع فضائي موضوع بالداخل.
لحسن حظ وانغ وي، كان هذا الشيخ في عالم القديس فقط، لذا لم يُكتشف أمره.
للأسف، لم تُنتج استنباطاته أي نتائج. لذا، غير حساباته وأراد أن يعرف ما إذا كانت هذه التقنية مرتبطة بطائفة حبوب الداو الأصلية.
لكنه لم يحصل على إجابة. فاستنبط ما إذا كانت التقنية لها أي علاقة بسيد الطائفة يي لاو.
لكن بمجرد أن خطر هذا التفكير على ذهنها، دخلت قوة روحية غير مرئية وغير قابلة للاكتشاف إلى عقلها. وفوراً، فكرت لنفسها:
كان سيد الطائفة غير مبالٍ بشكل مريب. تقنية زراعة تستطيع تعليم الناس كيفية التحكم في اللهب بشكل صحيح يجب أن تكون ذات قيمة كبيرة لطائفة كيميائية.
وأخيرًا حصل على إجابة، وكانت إيجابية.
“وفقًا لقوانين الطائفة، إجمالي نقاطك مقابل هذه الحبوب هو 9,875.”
أضاءت عينا وانغ وي بعد هذا، وراودته العديد من الأفكار. كانت لديه العديد من النظريات، ولكن المعلومات المتاحة كانت قليلة جدًا في الوقت الحالي.
لسوء الحظ، لو تشينغ لم يكن لديه سوى 6 طبقات، وبالتالي لم يستطع أن يصل إلا إلى عالم الروح البدائية. بعد أن أدرك أن هذه التقنية لا مستقبل لها، أخبر سيده عنها حتى يتمكن من تغييرها إلى تقنية أفضل.
على مدى الأسبوع التالي، بقي في كهفه، ثم غادر إلى مكتبة الطائفة. كان يريد أن يتحقق مما إذا كانت هناك تقنية يمكنها مساعدة الناس على زيادة قدرتهم على التحكم في اللهب.
ما قرأه كان مجرد جزء صغير من القائمة.
بوجه هادئ، اتجه إلى إحدى الأكشاك المتعددة. أخرج رمزه، وبمجرد أن رأى الناس في الطابور ذلك، فسحوا له الطريق ليصل إلى مقدمة الصف.
وكان الجواب سلبيًا.
كان سيد الطائفة غير مبالٍ بشكل مريب. تقنية زراعة تستطيع تعليم الناس كيفية التحكم في اللهب بشكل صحيح يجب أن تكون ذات قيمة كبيرة لطائفة كيميائية.
دون توقف، توجه إلى كهف شخص آخر؛ كان يريد أن يتحقق من شيء أخير بشأن هذه التقنية قبل أن يصيغ أي نظريات أو استنتاجات.
وكان الجواب سلبيًا.
ومع ذلك، لم يُظهر يي لاو أي اهتمام بعد أن أظهر له لو تشينغ التقنية. بل إنه أقسم على عدم إخبار أي شخص آخر أنه يزرعها.
____________________________________
في هذه الأثناء، لم يستخدم وانغ وي رمزه للوصول إلى مقدمة الصف هذه المرة، لأن الطابور لم يكن طويلاً. وبينما كان ينتظر، فكر في نفسه:
ترجمة وتدقيق : “NS”
للأسف، لم تُنتج استنباطاته أي نتائج. لذا، غير حساباته وأراد أن يعرف ما إذا كانت هذه التقنية مرتبطة بطائفة حبوب الداو الأصلية.
وكان الجواب سلبيًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
