You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سلالات الأسلاف العظيمة 46

أرض العقاب

أرض العقاب

 

أصوات السوط المتشقق لم تتوقف حتى مع تزايد الحشد. ربما فقط بعد أن تحولت عشر ضربات إلى عشرين، وعشرين إلى ثلاثين، بدأ الذين يشاهدون يشعرون أن هناك شيئًا خاطئًا. ماذا يمكن أن يفعل وريث العشيرة ليستحق مثل هذه العقوبة القاسية؟ لم يكن هناك تفسير منطقي لذلك.

 

 

لم يكن ريو يعرف كيف توقع أن تنتهي تلك الأمور، لكنه كان يعرف أنها كانت أسوأ بكثير مما تخيل. بالكاد خطا خطوة واحدة خارج مكتب جده قبل أن يجد نفسه يطير إلى الخلف بعدما أمسك أحدهم بظهر ياقته.

 

 

حتى بالنسبة لأسوأ الجرائم التي يرتكبها أفراد الفرع الرئيسي – مثل السرقة أو الاغتصاب – لم يكن من المفترض أن تتجاوز العقوبة عشر جلدات في أقصى الحالات. بالطبع، كان الأمر مختلفًا بالنسبة لأفراد العائلات الفرعية، ولكن هذا كان الوريث الشاب الذي نتحدث عنه! بالإضافة إلى ذلك، لم يكن هذا سوى شاب يعود إلى هذه الأرض مرة واحدة في السنة لمدة أسبوع على الأكثر. حتى الآن، لم يكن هنا إلا لبضع ساعات. ما الجريمة التي يمكن أن يكون قد ارتكبها في هذا الإطار الزمني؟

وصل غضب جده إلى ذروته، مما جعله يعاقب ريو بأشد العقوبات التي يسمح بها قانون العشيرة.

تم تجريد ريو من ملابسه حتى بقي يرتدي ملابسه الداخلية فقط، وسُحب إلى أرض العقاب الخاصة بالعشيرة. ومع ارتفاع الشمس في السماء، كانت الأرض تحت قدميه تصدر أصواتًا خشنة مع حرارة حارقة، مما أحرق باطن قدميه. تحمّلت بشرته الهشة البيضاء النقية وطأة العقاب، حيث واجهت أشعة الشمس الحارقة بدون أي حماية. والمفارقة أنه الشيء الوحيد الذي حماه من قروح حمراء مؤلمة في اليوم التالي كان الدم القرمزي الذي تدفق من جروحه.

 

مع حلول الضربة الخمسين، حتى أولئك الذين كانوا يضحكون بدأوا يشعرون بأن ابتساماتهم تتجمد. أليس هذا كثيرًا؟ عند التفكير في الأمر، لم يسمع أحد هذا الصبي يُصدر صوتًا واحدًا من البداية إلى النهاية… هل يمكن أنه مات بالفعل؟

تم تجريد ريو من ملابسه حتى بقي يرتدي ملابسه الداخلية فقط، وسُحب إلى أرض العقاب الخاصة بالعشيرة. ومع ارتفاع الشمس في السماء، كانت الأرض تحت قدميه تصدر أصواتًا خشنة مع حرارة حارقة، مما أحرق باطن قدميه. تحمّلت بشرته الهشة البيضاء النقية وطأة العقاب، حيث واجهت أشعة الشمس الحارقة بدون أي حماية. والمفارقة أنه الشيء الوحيد الذي حماه من قروح حمراء مؤلمة في اليوم التالي كان الدم القرمزي الذي تدفق من جروحه.

 

 

 

صوت السوط الذي يتشقق بشدة مزق الأجواء في تجمع العشيرة. ظهرت تعبيرات مشوشة على وجوه الحاضرين، كثيرون منهم لم يعرفوا كيف يتفاعلون بشكل صحيح مع هذا التغيير المفاجئ. في العادة، عندما يتم تنفيذ عقوبة، يتم الإعلان عنها بشكل صحيح، وتعداد الجرائم كوسيلة للردع. ولكن، من الواضح أن هذا لم يحدث هذه المرة.

 

 

 

أسرعت جموع من أفراد عشيرة أغنيس، سواء من العائلة الرئيسية أو الفرعية، باتجاه مصدر الصوت، ووضعوا ما كانوا يفعلونه جانبًا بدافع الفضول. ومع ذلك، لم يتوقع أي منهم المشهد الذي رأوه عند وصولهم إلى ساحة الرمل والتراب الخاصة بأرض العقاب.

ومع ذلك، من الواضح أن العجوز فقد عقله. حتى لو كانت والدة ريو من عشيرة أغنيس، لا يزال اسم عائلة ريو هو تور! لا يمكنك ببساطة جلد أمير مثل هذا في العلن دون مواجهة عواقب. ماذا تعتقد سيحدث لعشيرة سيدار إذا اكتشفوا فجأة أن الأمير الأول قد عوقب على يد عشيرة والدته؟ سيعم الفوضى.

 

استمر السوط في الانقضاض للأمام، ممزقًا الهواء بشراسة تجعل كل من يشاهد لحظات اصطدامه بالجسد يرتعش.

كانت معصما ريو الصغيران مقيدان بحبال ملطخة بالدماء، ومربوطين بعمود قصير أمامه. ركبتاه العاريتان كانتا متأذيتين من الأرض تحتها، بعدما أُجبر على الركوع بسبب وضع يديه المقيدتين. في تلك اللحظة، لم يعد هناك أثر لظهره الهش والرقيق. بدلاً من ذلك، حلت محله رؤية تشبه جثة ممزقة بفعل أسنان ذئاب جائعة.

عبس بطريرك غاريس. جاء هنا ليتسلّى، لكنه لم يكن من حقه التدخل في شؤون عشيرة أخرى. حتى لو كانت مساراتهم مختلفة، لا تزال عشيرة أغنيس أقوى بكثير من عشيرته غاريس، خاصة داخل العاصمة. الحقيقة هي أنه حتى لو أراد بطريرك أغنيس قتل حفيده أمام عينيه، فلن يكون لديه الحق في التدخل.

 

كان جزء من وجهه مغطى بشعره المصبوغ بالأسود، الذي التصق بوجهه بسبب مزيج مريض من العرق والدم. في النهاية، الشيء الوحيد الذي بقي له من الكرامة هو زوج من الملابس الداخلية الفضفاضة التي بالكاد كانت تتمسك بخصره النحيف والمحمّر الآن.

 

 

 

تردد العديد في رؤية هذا المشهد المروع. كان هناك خادم متردد يمسك بسوط مصنوع من أوتار وحش مغطاة بالأشواك، خائفًا جدًا من توجيه ضربة أخرى، ولكنه كان أكثر خوفًا من البطريرك أغنيس الذي يقف بجانبه. في النهاية، تفوق خوفه من ما قد يفعله البطريرك به إذا تخلى عن واجباته على خوفه من قتل ريو.

اختفى صوتها وسط أصوات السوط المتشقق، لكن من الواضح ما أرادته من خلال الطريقة التي كانت تسحب بها كُم جدها.

 

 

استمر السوط في الانقضاض للأمام، ممزقًا الهواء بشراسة تجعل كل من يشاهد لحظات اصطدامه بالجسد يرتعش.

 

 

في البداية، عندما لاحظ أن المعاقَب هو ريو، كاد أن يضحك. في الواقع، الحراس الأربعة الذين كانوا دائمًا يتبعونه ويتبعون حفيدته ضحكوا بالفعل. لقد وجدوا أنه من المضحك أن الطفل الذي كان يتصرف وكأن العالم كله في قبضته قبل دقائق فقط كان يُعاقَب الآن أمام أعين الجميع. ومع ذلك، بطريقة ما لم يجد البطريرك غاريس هذا المشهد مضحكًا على الإطلاق.

في تلك اللحظة، وصلت أيضًا مرافقة عشيرة غاريس إلى أرض العقاب. كيف يمكن للجنرال السابق أن يفوت فرصة السخرية من عشيرة أغنيس؟ لا يزال يحمل بعض الغضب تجاه بطريرك أغنيس بسبب تكتيكات التفاوض الخاصة به، ولكنه كان أكثر غضبًا من ريو بسبب قلة احترامه الصريح له.

في البداية، عندما لاحظ أن المعاقَب هو ريو، كاد أن يضحك. في الواقع، الحراس الأربعة الذين كانوا دائمًا يتبعونه ويتبعون حفيدته ضحكوا بالفعل. لقد وجدوا أنه من المضحك أن الطفل الذي كان يتصرف وكأن العالم كله في قبضته قبل دقائق فقط كان يُعاقَب الآن أمام أعين الجميع. ومع ذلك، بطريقة ما لم يجد البطريرك غاريس هذا المشهد مضحكًا على الإطلاق.

 

صوت السوط الذي يتشقق بشدة مزق الأجواء في تجمع العشيرة. ظهرت تعبيرات مشوشة على وجوه الحاضرين، كثيرون منهم لم يعرفوا كيف يتفاعلون بشكل صحيح مع هذا التغيير المفاجئ. في العادة، عندما يتم تنفيذ عقوبة، يتم الإعلان عنها بشكل صحيح، وتعداد الجرائم كوسيلة للردع. ولكن، من الواضح أن هذا لم يحدث هذه المرة.

في البداية، عندما لاحظ أن المعاقَب هو ريو، كاد أن يضحك. في الواقع، الحراس الأربعة الذين كانوا دائمًا يتبعونه ويتبعون حفيدته ضحكوا بالفعل. لقد وجدوا أنه من المضحك أن الطفل الذي كان يتصرف وكأن العالم كله في قبضته قبل دقائق فقط كان يُعاقَب الآن أمام أعين الجميع. ومع ذلك، بطريقة ما لم يجد البطريرك غاريس هذا المشهد مضحكًا على الإطلاق.

صوت السوط الذي يتشقق بشدة مزق الأجواء في تجمع العشيرة. ظهرت تعبيرات مشوشة على وجوه الحاضرين، كثيرون منهم لم يعرفوا كيف يتفاعلون بشكل صحيح مع هذا التغيير المفاجئ. في العادة، عندما يتم تنفيذ عقوبة، يتم الإعلان عنها بشكل صحيح، وتعداد الجرائم كوسيلة للردع. ولكن، من الواضح أن هذا لم يحدث هذه المرة.

 

 

إلى جانبه، كادت يانا أن تغمى عليها من الرعب. لولا يد جدها التي منعتها من السقوط إلى الوراء، لكانت قد انهارت تمامًا.

 

 

 

أصوات السوط المتشقق لم تتوقف حتى مع تزايد الحشد. ربما فقط بعد أن تحولت عشر ضربات إلى عشرين، وعشرين إلى ثلاثين، بدأ الذين يشاهدون يشعرون أن هناك شيئًا خاطئًا. ماذا يمكن أن يفعل وريث العشيرة ليستحق مثل هذه العقوبة القاسية؟ لم يكن هناك تفسير منطقي لذلك.

استمر السوط في الانقضاض للأمام، ممزقًا الهواء بشراسة تجعل كل من يشاهد لحظات اصطدامه بالجسد يرتعش.

 

لم يكن ريو يعرف كيف توقع أن تنتهي تلك الأمور، لكنه كان يعرف أنها كانت أسوأ بكثير مما تخيل. بالكاد خطا خطوة واحدة خارج مكتب جده قبل أن يجد نفسه يطير إلى الخلف بعدما أمسك أحدهم بظهر ياقته.

حتى بالنسبة لأسوأ الجرائم التي يرتكبها أفراد الفرع الرئيسي – مثل السرقة أو الاغتصاب – لم يكن من المفترض أن تتجاوز العقوبة عشر جلدات في أقصى الحالات. بالطبع، كان الأمر مختلفًا بالنسبة لأفراد العائلات الفرعية، ولكن هذا كان الوريث الشاب الذي نتحدث عنه! بالإضافة إلى ذلك، لم يكن هذا سوى شاب يعود إلى هذه الأرض مرة واحدة في السنة لمدة أسبوع على الأكثر. حتى الآن، لم يكن هنا إلا لبضع ساعات. ما الجريمة التي يمكن أن يكون قد ارتكبها في هذا الإطار الزمني؟

عند هذه الفكرة، تردد الجنرال السابق. هل سترد العائلة الملكية بنفس الطريقة تجاه الأمير الرابع؟ من سيضحي بعشيرة قوية من أجل أمير عديم الفائدة؟ إذا كانت عشيرة أقل شأنًا، لكان من الممكن تبرير ذلك لحماية هيبة العائلة الملكية، لكن عشيرة أغنيس ليست عائلة عادية…

 

كانت معصما ريو الصغيران مقيدان بحبال ملطخة بالدماء، ومربوطين بعمود قصير أمامه. ركبتاه العاريتان كانتا متأذيتين من الأرض تحتها، بعدما أُجبر على الركوع بسبب وضع يديه المقيدتين. في تلك اللحظة، لم يعد هناك أثر لظهره الهش والرقيق. بدلاً من ذلك، حلت محله رؤية تشبه جثة ممزقة بفعل أسنان ذئاب جائعة.

تدفقت الدموع بغزارة من وجه يانا الصغير. “جدي، ساعده!”

لم يكن ريو يعرف كيف توقع أن تنتهي تلك الأمور، لكنه كان يعرف أنها كانت أسوأ بكثير مما تخيل. بالكاد خطا خطوة واحدة خارج مكتب جده قبل أن يجد نفسه يطير إلى الخلف بعدما أمسك أحدهم بظهر ياقته.

 

إلى جانبه، كادت يانا أن تغمى عليها من الرعب. لولا يد جدها التي منعتها من السقوط إلى الوراء، لكانت قد انهارت تمامًا.

اختفى صوتها وسط أصوات السوط المتشقق، لكن من الواضح ما أرادته من خلال الطريقة التي كانت تسحب بها كُم جدها.

 

 

 

عبس بطريرك غاريس. جاء هنا ليتسلّى، لكنه لم يكن من حقه التدخل في شؤون عشيرة أخرى. حتى لو كانت مساراتهم مختلفة، لا تزال عشيرة أغنيس أقوى بكثير من عشيرته غاريس، خاصة داخل العاصمة. الحقيقة هي أنه حتى لو أراد بطريرك أغنيس قتل حفيده أمام عينيه، فلن يكون لديه الحق في التدخل.

مع حلول الضربة الخمسين، حتى أولئك الذين كانوا يضحكون بدأوا يشعرون بأن ابتساماتهم تتجمد. أليس هذا كثيرًا؟ عند التفكير في الأمر، لم يسمع أحد هذا الصبي يُصدر صوتًا واحدًا من البداية إلى النهاية… هل يمكن أنه مات بالفعل؟

 

 

ومع ذلك، من الواضح أن العجوز فقد عقله. حتى لو كانت والدة ريو من عشيرة أغنيس، لا يزال اسم عائلة ريو هو تور! لا يمكنك ببساطة جلد أمير مثل هذا في العلن دون مواجهة عواقب. ماذا تعتقد سيحدث لعشيرة سيدار إذا اكتشفوا فجأة أن الأمير الأول قد عوقب على يد عشيرة والدته؟ سيعم الفوضى.

 

 

 

عند هذه الفكرة، تردد الجنرال السابق. هل سترد العائلة الملكية بنفس الطريقة تجاه الأمير الرابع؟ من سيضحي بعشيرة قوية من أجل أمير عديم الفائدة؟ إذا كانت عشيرة أقل شأنًا، لكان من الممكن تبرير ذلك لحماية هيبة العائلة الملكية، لكن عشيرة أغنيس ليست عائلة عادية…

 

 

 

مع حلول الضربة الخمسين، حتى أولئك الذين كانوا يضحكون بدأوا يشعرون بأن ابتساماتهم تتجمد. أليس هذا كثيرًا؟ عند التفكير في الأمر، لم يسمع أحد هذا الصبي يُصدر صوتًا واحدًا من البداية إلى النهاية… هل يمكن أنه مات بالفعل؟

ترجمة وتدقيق : “NS”

 

تم تجريد ريو من ملابسه حتى بقي يرتدي ملابسه الداخلية فقط، وسُحب إلى أرض العقاب الخاصة بالعشيرة. ومع ارتفاع الشمس في السماء، كانت الأرض تحت قدميه تصدر أصواتًا خشنة مع حرارة حارقة، مما أحرق باطن قدميه. تحمّلت بشرته الهشة البيضاء النقية وطأة العقاب، حيث واجهت أشعة الشمس الحارقة بدون أي حماية. والمفارقة أنه الشيء الوحيد الذي حماه من قروح حمراء مؤلمة في اليوم التالي كان الدم القرمزي الذي تدفق من جروحه.

كانت مزيج العرق والدم يتقطر من جسد ريو. في النهاية، لم يعد الصباغ الذي غطى شعره قادرًا على الصمود أمام السيل المعذب من السوائل، مما أدى إلى إضافة سواد كثيف إلى الأرض تحته. ومع بروز هذا الظلام، بدأت بياض شعره الحقيقي يظهر ببطء.

 

 

تردد العديد في رؤية هذا المشهد المروع. كان هناك خادم متردد يمسك بسوط مصنوع من أوتار وحش مغطاة بالأشواك، خائفًا جدًا من توجيه ضربة أخرى، ولكنه كان أكثر خوفًا من البطريرك أغنيس الذي يقف بجانبه. في النهاية، تفوق خوفه من ما قد يفعله البطريرك به إذا تخلى عن واجباته على خوفه من قتل ريو.

“توقف.” في تلك اللحظة فقط أمر بطريرك أغنيس الخادم بالتوقف. لم يفعل ذلك لحماية سر ريو، بل لأنه لم يرغب في أن تعلق هذه الوصمة بعشيرة أغنيس. “ارمِه في الزنزانة.”

في تلك اللحظة، وصلت أيضًا مرافقة عشيرة غاريس إلى أرض العقاب. كيف يمكن للجنرال السابق أن يفوت فرصة السخرية من عشيرة أغنيس؟ لا يزال يحمل بعض الغضب تجاه بطريرك أغنيس بسبب تكتيكات التفاوض الخاصة به، ولكنه كان أكثر غضبًا من ريو بسبب قلة احترامه الصريح له.

 

 

 

 

 

 

 

وصل غضب جده إلى ذروته، مما جعله يعاقب ريو بأشد العقوبات التي يسمح بها قانون العشيرة.

 

 

 

 

 

 

____________________________________

 

 

 

ترجمة وتدقيق : “NS”

في البداية، عندما لاحظ أن المعاقَب هو ريو، كاد أن يضحك. في الواقع، الحراس الأربعة الذين كانوا دائمًا يتبعونه ويتبعون حفيدته ضحكوا بالفعل. لقد وجدوا أنه من المضحك أن الطفل الذي كان يتصرف وكأن العالم كله في قبضته قبل دقائق فقط كان يُعاقَب الآن أمام أعين الجميع. ومع ذلك، بطريقة ما لم يجد البطريرك غاريس هذا المشهد مضحكًا على الإطلاق.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط