You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سلالات الأسلاف العظيمة 50

العالم العقلي

العالم العقلي

 

لم يستطع ريو إلا أن يضحك على ذلك الصوت. حتى في حلمه الخيالي، الرجل الذي كان لديه كل شيء لم يستطع القتال ضد القدر. انتهى به الأمر بمحاولة إيقاظ ثانية فقط ليموت مثل الملايين الذين حاولوا من قبله. إذا كان ذلك الشخص العظيم قد فشل الرجل الذي كان قادرًا على أكثر بكثير مما هو عليه فما فرصته هو؟

 

أما بالنسبة لريو، فقد كانت أيامه بسيطة. كان يأكل، يستمع إلى قصص الجدة مريم، ويتأمل.

سرعان ما بدأ الوقت يمضي ببطء مرة أخرى، وجفّت دموع الحاضنة مريم التي ذرفتها على قصة ريو. لم يكن أي منهما يعرف نهاية القصة، لكنهما قبِلا دون كلمات أهميتها.

ما لم يكن ريو يعرفه في ذلك الوقت هو أن كل الصعوبات التي واجهها في حياته كانت تبني تدريجيًا طريقًا نحو شيء عظيم، مما يصقل ويشذب عالمه العقلي. ما إذا كان سيتمكن من اغتنام هذه الفرصة يعتمد كليًا عليه.

 

عاش ريو حياته في الظلام حتى الآن، وفي البداية، كان هذا مصدرًا للألم. لكن الآن؟ أصبح مهربًا.

خلال الأشهر القليلة التالية، لم يغادر ريو فناءه أبدًا. ورغم أن هذا كان قرارًا شخصيًا تمامًا، إلا أن الحقيقة هي أنه حتى لو أراد ذلك، لم يكن ليتمكن.

 

 

 

أصبحت مسألة عشيرة أغنيس قصة قديمة في نهاية المطاف، لكن العواقب كانت أن ليلياني قد تم تخفيض رتبتها مرة أخرى إلى دور المحظية الثالثة. لم يكن مفاجئًا أن يثور البطريرك أغنيس مرة أخرى بسبب هذا الأمر. كان الجميع يعرف أن المحظية الثالثة السابقة، سيلين، ووالدة الأميرتين، ستكون طريحة الفراش بقية حياتها، ومع ذلك تم تصنيف ليلياني تحتها؟

 

 

 

لتزداد الأمور سوءًا، كانت ليلياني قد أنجبت للملك ابنًا. في عالم الفنون القتالية، وخاصة في الممالك الحاكمة، كانت قيمة الابن تفوق بكثير قيمة البنات. كان تخفيض رتبة ليلياني ليس فقط إهانة لها، بل كان أيضًا صفعة قوية لريو… إذا كان يهتم بذلك، بالطبع.

ومع ذلك، استمر ريو. ماذا يمكنه أن يفعل غير ذلك؟

 

هذه الأفكار لم تكن كثيرة، لكنها كانت ما تمسك به ريو الصغير. بدأ في تنمية صبره بشكل متدرج، متعلمًا كيفية تصفية عقله لفترات أطول وأطول. لم يكن لديه هدف سوى الغرق أكثر في ذلك الحلم…

خلال هذه الفترة، كان ريو في عالم خاص به. بالنسبة لأولئك الذين كانوا يراقبونه من الخارج، بدا وكأنه استسلم للحياة تمامًا. بالكاد كان يتحدث، وكان يقضي أيامًا متواصلة في التأمل دون توقف، بل وكان يبدو أنه يرفض أي نوع من الحب باستثناء ما كان يتلقاه من الحاضنة مريم.

هذه الأفكار لم تكن كثيرة، لكنها كانت ما تمسك به ريو الصغير. بدأ في تنمية صبره بشكل متدرج، متعلمًا كيفية تصفية عقله لفترات أطول وأطول. لم يكن لديه هدف سوى الغرق أكثر في ذلك الحلم…

 

لم يكن بقاؤه داخل المنزل مجرد محاولة للهروب من الأصوات الساخرة في الخارج… بل كان يتعلق بالاستقرار في بيئة يستطيع هو التحكم بها. ربما إذا فكر بجد كافٍ، ربما إذا تأمل ووصل إلى حالة عميقة بما فيه الكفاية، يمكنه أن يغرق في تلك الحقيقة ويجعلها ملكًا له.

بالطبع، كانت شقيقتاه الكبيرتان تزورانه كل بضعة أشهر عندما تسمح لهما الظروف، لكن هذه الزيارات أصبحت أقل تكرارًا مع مرور الوقت ونمو أطفالهما. بالطبع، خضعت ابنة اخت ريو الصغيرة وابن أخيه لمراسم إيقاظهما، وبما أن هذه كانت فترة مهمة لنموهما، لم يتمكنا من مغادرة الطائفة كما يحلو لهما. وعلى الرغم من أنهما لم يولدا بقدرات من الدرجة الأرضية، فقد كان لديهما درجات هيكلية سوداء، مما جعلهما أكثر موهبة من معظم المقاتلين. في غضون بضعة عقود، سيصبحان من الأعمدة الأساسية لطائفة الجسد السماوي.

ترجمة وتدقيق : “NS”

 

 

أما بالنسبة لريو، فقد كانت أيامه بسيطة. كان يأكل، يستمع إلى قصص الجدة مريم، ويتأمل.

 

 

 

عاش ريو حياته في الظلام حتى الآن، وفي البداية، كان هذا مصدرًا للألم. لكن الآن؟ أصبح مهربًا.

أصبحت مسألة عشيرة أغنيس قصة قديمة في نهاية المطاف، لكن العواقب كانت أن ليلياني قد تم تخفيض رتبتها مرة أخرى إلى دور المحظية الثالثة. لم يكن مفاجئًا أن يثور البطريرك أغنيس مرة أخرى بسبب هذا الأمر. كان الجميع يعرف أن المحظية الثالثة السابقة، سيلين، ووالدة الأميرتين، ستكون طريحة الفراش بقية حياتها، ومع ذلك تم تصنيف ليلياني تحتها؟

 

 

شعر ريو أنه كلما طالت فترة تأمله وزادت شدته، أصبحت تلك الرؤى عن حلمه أكثر واقعية. ذلك الجبل الهائل، تلك العائلة المتماسكة، ذلك الحب الأول الحقيقي، كلها بدت وكأنها ملك له، حتى وإن كان هذا الشعور مشوبًا بطابع ساخر.

 

 

 

كل هذه الصور جعلت حياة ريو تبدو وكأنها لا شيء أكثر من مزحة. هل يمكن حتى أن تُسمى عائلته عائلة؟ فجأة شعر أن من المنطقي أن قلبه لم يتأثر بالنساء هنا، كيف يمكن لأي منهن أن تقارن حتى بجزء صغير من آلهته ذات الشعر الوردي؟

 

 

 

لكن الحقيقة كانت أن ريو كان مستيقظًا الآن.

سرعان ما بدأ الوقت يمضي ببطء مرة أخرى، وجفّت دموع الحاضنة مريم التي ذرفتها على قصة ريو. لم يكن أي منهما يعرف نهاية القصة، لكنهما قبِلا دون كلمات أهميتها.

 

هذه الأفكار لم تكن كثيرة، لكنها كانت ما تمسك به ريو الصغير. بدأ في تنمية صبره بشكل متدرج، متعلمًا كيفية تصفية عقله لفترات أطول وأطول. لم يكن لديه هدف سوى الغرق أكثر في ذلك الحلم…

عندما فتح عينيه، تحطم قلبه إلى أشلاء لم يتمكن حتى الآن من جمعها. لم يشعر أبدًا بمثل هذا الألم الحاد في حياته… لا عندما آذته أمه، ولا عندما تخلى عنه والده، ولا حتى عندما جُلد أمام مئات المتفرجين. ذلك الألم الذي يمزق القلب ويفتت الروح كان مختلفًا عن أي شيء اختبره من قبل.

بينما كان ريو يتأمل كما اعتاد طوال حياته، كانت الممالك الأربع ومواطنيها يتحركون بحماس. تم الإعلان عن أول مسابقة تتويج مشتركة بين الممالك، ولم تكن الأعلام الوطنية قد رُفعت بمثل هذه الشدة من قبل. كان الجميع من أفقر الناس إلى أغناهم يناقشون حظوظ الفوز بحماس. سرعان ما فتح المستفيدون مؤسسات للمراهنات، وقبلوا الرهانات على الرغم من أن الحدث كان لا يزال بعيدًا بعدة سنوات.

 

ولكن، في تلك اللحظة، سمعت امرأة عجوز، لم يحسب لها الملك حسابًا، عن الأخبار. أو بالأحرى، كان قد أخذها في الحسبان… لكنه لم يتوقع أنها ستخاطر بحياتها من أجل طفل ليس من صلبها.

لم يكن بقاؤه داخل المنزل مجرد محاولة للهروب من الأصوات الساخرة في الخارج… بل كان يتعلق بالاستقرار في بيئة يستطيع هو التحكم بها. ربما إذا فكر بجد كافٍ، ربما إذا تأمل ووصل إلى حالة عميقة بما فيه الكفاية، يمكنه أن يغرق في تلك الحقيقة ويجعلها ملكًا له.

خلال الأشهر القليلة التالية، لم يغادر ريو فناءه أبدًا. ورغم أن هذا كان قرارًا شخصيًا تمامًا، إلا أن الحقيقة هي أنه حتى لو أراد ذلك، لم يكن ليتمكن.

 

 

لم يكن يعرف ما الذي يبقيه مستمرًا، لكن صوتًا صغيرًا في مؤخرة عقله كان يخبره بأن هذه فرصته الأخيرة… فرصته الأخيرة ليصنع شيئًا عظيمًا من نفسه.

 

 

 

لم يستطع ريو إلا أن يضحك على ذلك الصوت. حتى في حلمه الخيالي، الرجل الذي كان لديه كل شيء لم يستطع القتال ضد القدر. انتهى به الأمر بمحاولة إيقاظ ثانية فقط ليموت مثل الملايين الذين حاولوا من قبله. إذا كان ذلك الشخص العظيم قد فشل الرجل الذي كان قادرًا على أكثر بكثير مما هو عليه فما فرصته هو؟

 

 

 

ومع ذلك، استمر ريو. ماذا يمكنه أن يفعل غير ذلك؟

 

 

 

في الحقيقة، كان لا يزال يطمح لأن يكون مثل الرجل في حلمه. رغم أن الرجل قد فشل، إلا أنه كان شجاعًا بما يكفي ليقاتل ضد ظروفه، وهو شيء لا يمكن لريو أن يتفاخر به. رغم ذلك، قرر ريو أن يفعل ما بوسعه.

أما بالنسبة لريو، فقد كانت أيامه بسيطة. كان يأكل، يستمع إلى قصص الجدة مريم، ويتأمل.

 

عندما فتح عينيه، تحطم قلبه إلى أشلاء لم يتمكن حتى الآن من جمعها. لم يشعر أبدًا بمثل هذا الألم الحاد في حياته… لا عندما آذته أمه، ولا عندما تخلى عنه والده، ولا حتى عندما جُلد أمام مئات المتفرجين. ذلك الألم الذي يمزق القلب ويفتت الروح كان مختلفًا عن أي شيء اختبره من قبل.

من خلال التأمل، بدأ العالم العقلي لريو ينمو دون أن يدرك ذلك، وازدادت ذكريات حلمه وضوحًا. فجأة، أصبح التأمل اليومي، الذي كان يمارسه منذ أن كان طفلًا، الجزء الأحلى في حياته. كان خلال هذه الجلسات فقط يستطيع أن يعيش حياة ريو الحقيقية أن يشعر كما شعر، أن يحب كما أحب، أن يبتسم كما ابتسم.

 

 

 

في الحقيقة، حتى ريو لم يكن يعرف أي طريق كان يسلكه، كان بإمكانه فقط تجميع الأشياء بناءً على ما سمعه…

لم يكن العالم العقلي يتعلق فقط بالبحث عن التشي مثل طرق الزراعة الأخرى. في الواقع، لم يكن ريو يعرف ما هو التشي حتى هذه اللحظة. كل ما كان يعرفه هو أن من حوله غالبًا ما استخدموا مفهوم العالم العقلي والقوة العقلية بشكل متبادل. لا يزال يتذكر أن والدته ذكرت رغبتها في تنمية عالمها العقلي ليصل إلى مستوى الملكة تور عندما كان عمره ثلاث سنوات فقط… حينها، لم تكن تشير إلى التشي، بل كانت تعني حالة ذهنية.

 

 

لم يكن العالم العقلي يتعلق فقط بالبحث عن التشي مثل طرق الزراعة الأخرى. في الواقع، لم يكن ريو يعرف ما هو التشي حتى هذه اللحظة. كل ما كان يعرفه هو أن من حوله غالبًا ما استخدموا مفهوم العالم العقلي والقوة العقلية بشكل متبادل. لا يزال يتذكر أن والدته ذكرت رغبتها في تنمية عالمها العقلي ليصل إلى مستوى الملكة تور عندما كان عمره ثلاث سنوات فقط… حينها، لم تكن تشير إلى التشي، بل كانت تعني حالة ذهنية.

 

هذه الأفكار لم تكن كثيرة، لكنها كانت ما تمسك به ريو الصغير. بدأ في تنمية صبره بشكل متدرج، متعلمًا كيفية تصفية عقله لفترات أطول وأطول. لم يكن لديه هدف سوى الغرق أكثر في ذلك الحلم…

 

ما لم يكن ريو يعرفه في ذلك الوقت هو أن كل الصعوبات التي واجهها في حياته كانت تبني تدريجيًا طريقًا نحو شيء عظيم، مما يصقل ويشذب عالمه العقلي. ما إذا كان سيتمكن من اغتنام هذه الفرصة يعتمد كليًا عليه.

ترجمة وتدقيق : “NS”

بينما كان ريو يتأمل كما اعتاد طوال حياته، كانت الممالك الأربع ومواطنيها يتحركون بحماس. تم الإعلان عن أول مسابقة تتويج مشتركة بين الممالك، ولم تكن الأعلام الوطنية قد رُفعت بمثل هذه الشدة من قبل. كان الجميع من أفقر الناس إلى أغناهم يناقشون حظوظ الفوز بحماس. سرعان ما فتح المستفيدون مؤسسات للمراهنات، وقبلوا الرهانات على الرغم من أن الحدث كان لا يزال بعيدًا بعدة سنوات.

شعر ريو أنه كلما طالت فترة تأمله وزادت شدته، أصبحت تلك الرؤى عن حلمه أكثر واقعية. ذلك الجبل الهائل، تلك العائلة المتماسكة، ذلك الحب الأول الحقيقي، كلها بدت وكأنها ملك له، حتى وإن كان هذا الشعور مشوبًا بطابع ساخر.

ولكن، في تلك اللحظة، سمعت امرأة عجوز، لم يحسب لها الملك حسابًا، عن الأخبار. أو بالأحرى، كان قد أخذها في الحسبان… لكنه لم يتوقع أنها ستخاطر بحياتها من أجل طفل ليس من صلبها.

لم يستطع ريو إلا أن يضحك على ذلك الصوت. حتى في حلمه الخيالي، الرجل الذي كان لديه كل شيء لم يستطع القتال ضد القدر. انتهى به الأمر بمحاولة إيقاظ ثانية فقط ليموت مثل الملايين الذين حاولوا من قبله. إذا كان ذلك الشخص العظيم قد فشل الرجل الذي كان قادرًا على أكثر بكثير مما هو عليه فما فرصته هو؟

 

ولكن، في تلك اللحظة، سمعت امرأة عجوز، لم يحسب لها الملك حسابًا، عن الأخبار. أو بالأحرى، كان قد أخذها في الحسبان… لكنه لم يتوقع أنها ستخاطر بحياتها من أجل طفل ليس من صلبها.

 

 

 

لم يكن العالم العقلي يتعلق فقط بالبحث عن التشي مثل طرق الزراعة الأخرى. في الواقع، لم يكن ريو يعرف ما هو التشي حتى هذه اللحظة. كل ما كان يعرفه هو أن من حوله غالبًا ما استخدموا مفهوم العالم العقلي والقوة العقلية بشكل متبادل. لا يزال يتذكر أن والدته ذكرت رغبتها في تنمية عالمها العقلي ليصل إلى مستوى الملكة تور عندما كان عمره ثلاث سنوات فقط… حينها، لم تكن تشير إلى التشي، بل كانت تعني حالة ذهنية.

 

 

 

ما لم يكن ريو يعرفه في ذلك الوقت هو أن كل الصعوبات التي واجهها في حياته كانت تبني تدريجيًا طريقًا نحو شيء عظيم، مما يصقل ويشذب عالمه العقلي. ما إذا كان سيتمكن من اغتنام هذه الفرصة يعتمد كليًا عليه.

 

بالطبع، كانت شقيقتاه الكبيرتان تزورانه كل بضعة أشهر عندما تسمح لهما الظروف، لكن هذه الزيارات أصبحت أقل تكرارًا مع مرور الوقت ونمو أطفالهما. بالطبع، خضعت ابنة اخت ريو الصغيرة وابن أخيه لمراسم إيقاظهما، وبما أن هذه كانت فترة مهمة لنموهما، لم يتمكنا من مغادرة الطائفة كما يحلو لهما. وعلى الرغم من أنهما لم يولدا بقدرات من الدرجة الأرضية، فقد كان لديهما درجات هيكلية سوداء، مما جعلهما أكثر موهبة من معظم المقاتلين. في غضون بضعة عقود، سيصبحان من الأعمدة الأساسية لطائفة الجسد السماوي.

 

خلال الأشهر القليلة التالية، لم يغادر ريو فناءه أبدًا. ورغم أن هذا كان قرارًا شخصيًا تمامًا، إلا أن الحقيقة هي أنه حتى لو أراد ذلك، لم يكن ليتمكن.

____________________________________

____________________________________

 

 

ترجمة وتدقيق : “NS”

أما بالنسبة لريو، فقد كانت أيامه بسيطة. كان يأكل، يستمع إلى قصص الجدة مريم، ويتأمل.

هذه الأفكار لم تكن كثيرة، لكنها كانت ما تمسك به ريو الصغير. بدأ في تنمية صبره بشكل متدرج، متعلمًا كيفية تصفية عقله لفترات أطول وأطول. لم يكن لديه هدف سوى الغرق أكثر في ذلك الحلم…

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط