الحلقات الاربعة عشر
دخل ريو مرة أخرى حدود طائفة المسار الطبيعي لأول مرة منذ شهور. بحلول الآن، اختفت الرائحة الكريهة للجثث المتعفنة بسبب حفره مقبرة جماعية للتلاميذ والعائلات الساقطة. ترك ذلك الطائفة تفوح برائحتها الطبيعية المعتادة، تلك التي لا تكون ممكنة إلا عندما يتجمع التشي بكثافة في منطقة ما.
دخل ريو مرة أخرى حدود طائفة المسار الطبيعي لأول مرة منذ شهور. بحلول الآن، اختفت الرائحة الكريهة للجثث المتعفنة بسبب حفره مقبرة جماعية للتلاميذ والعائلات الساقطة. ترك ذلك الطائفة تفوح برائحتها الطبيعية المعتادة، تلك التي لا تكون ممكنة إلا عندما يتجمع التشي بكثافة في منطقة ما.
مع علمه بأنه ليس لديه الكثير من الوقت، أسرع ريو إلى حدائق النخبة العليا للطائفة، ليجد مشهدًا مألوفًا من المياه العذبة والطبيعة المنعشة. ومع ذلك، ما أفسد هذا الجو هو أكثر من خمسين برميلًا، كل واحد منها يقف بطول يزيد عن متر واحد. لم يكن الأمر سيئًا لو لم تكن كل هذه البراميل الخمسين مليئة حتى الحافة بدماء الوحوش والجذور الروحية.
دخل ريو مرة أخرى حدود طائفة المسار الطبيعي لأول مرة منذ شهور. بحلول الآن، اختفت الرائحة الكريهة للجثث المتعفنة بسبب حفره مقبرة جماعية للتلاميذ والعائلات الساقطة. ترك ذلك الطائفة تفوح برائحتها الطبيعية المعتادة، تلك التي لا تكون ممكنة إلا عندما يتجمع التشي بكثافة في منطقة ما.
هذه البراميل كانت في الأصل ما تركته له الجدة ميريام في خاتمها الفضائي. كانت ما كان يحتوي على مائه سابقًا، كمية ادعت الجدة ميريام أنها ستستمر لمدة خمس سنوات. بالنظر إلى الكمية، كان من الواضح أنها لم تبالغ. إن كان هناك شيء، فقد ذهبت بعيدًا بعض الشيء، لكن ذلك جلب الدفء إلى قلب ريو.
سرعان ما تكوّمت أكوام من الموارد أمام ريو، مما جعله يومئ برأسه قليلاً. من بين الخبراء الأربعة عشر، كان عشرة منهم في قمة عالم قطع الروح، وثلاثة كانوا خبراء في نصف خطوة إلى عالم الوعاء الإلهي، وكان سيد الطائفة في عالم الوعاء الإلهي الأدنى. لذلك، بالنظر إلى ظروفه الحالية، لم يكن بإمكان ريو أن يرفع أنفه عن ممتلكاتهم.
نظرًا لعدم وجود وجهة محددة لديه بعد تحقيق أهدافه هنا، خطط ريو للتوجه إلى المستوى الخالد فور انتهاء ألعاب التتويج. على الرغم من أن المزارعين الآخرين كان عليهم الانتظار حتى يصلوا إلى عالم الوعاء الإلهي لاختراق الحاجز الخالد، يجب أن نفهم أن هذا كان مجرد نوع من الاختبار للموتى ذوي المواهب الأقل.
وضع ريو النباتات الروحية بعناية قبل أن يرمي بلا مبالاة أكوام الذهب والفضة التي لا تنتهي في أحد الخواتم الأربعة عشر وفي زاوية من خاتمه الخاص.
في الواقع، الحاجز الخالد لم يكن بوابة بسيطة. بل كان طريقًا يزداد ضغطه كلما سار المرء عليه. لتبسيط الأمر المعقد، كان من المستحيل عادةً لأي شخص أقل من عالم الوعاء الإلهي أن يتحمل هذا الضغط. في الواقع، حتى أولئك الذين تجاوزوا عالم الوعاء الإلهي يكافحون مع زيادة الضغط نسبةً إلى الزراعة.
هذه البراميل كانت في الأصل ما تركته له الجدة ميريام في خاتمها الفضائي. كانت ما كان يحتوي على مائه سابقًا، كمية ادعت الجدة ميريام أنها ستستمر لمدة خمس سنوات. بالنظر إلى الكمية، كان من الواضح أنها لم تبالغ. إن كان هناك شيء، فقد ذهبت بعيدًا بعض الشيء، لكن ذلك جلب الدفء إلى قلب ريو.
ومع ذلك، فإن الدائرة العظمى الأسلافية لريو سمحت له بتجاهل ضغط الحاجز الخالد. حتى الحواجز الأكثر صعوبة في المستويات الأعلى كانت مجرد مزحة بالنسبة له. لن يشعر بها حتى. في الأساس، كل ما كان يبقيه هنا هو الانتقام لجدته ميريام.
“ألف حجر تشي من الدرجة الدنيا وعشرون من الدرجة المتوسطة. هذا يجب أن يكون كافيًا الآن.”
بعد ملء البراميل الأخيرة بدماء وجذر الروح لزعيم الذئاب، أخرج ريو أربعة عشر خاتمًا فضائيًا.
ومع ذلك، فإن الدائرة العظمى الأسلافية لريو سمحت له بتجاهل ضغط الحاجز الخالد. حتى الحواجز الأكثر صعوبة في المستويات الأعلى كانت مجرد مزحة بالنسبة له. لن يشعر بها حتى. في الأساس، كل ما كان يبقيه هنا هو الانتقام لجدته ميريام.
عند مقارنتها بالخاتم الذي أعطته له الجدة ميريام، كانت المساحة داخل هذه الخواتم ضئيلة. ومع ذلك، كانت لا تزال ممتلكات خاصة للنخبة العليا في طائفة المسار الطبيعي. قبل أن يمنحهم دفنًا لائقًا، أخذ ريو الحرية في أخذها لنفسه. على الرغم من أن هذا جعله يشعر ببعض الانزعاج، عندما فكر في الصعوبات التي من المحتمل أن تواجهها عائلته الآن، تجاهل كبرياءه وأخذها. كان يحتاج إلى أي شيء يمكنه لتحسين نفسه بأسرع وقت ممكن.
إلى جانب هذه الأحجار، وجد ريو ثلاثة كنوز من درجة الأرض الدنيا. لسوء الحظ، كانت جميعها سيوفًا، لذا وضعها جانبًا للبيع.
بفكرة، مسح العلامات الروحية على الخواتم. كان ينبغي أن يكون هذا أكثر صعوبة، بعد كل شيء، كان مجرد خبير في عالم فتح النبض بينما كان أدنى مالكيها من عالم قطع الروح، لكن عالمه العقلي كان في مستوى آخر. بينما بدأ في طريق زراعة عالم العقل الحقيقي، لم يكن أي من هؤلاء الرجال والنساء الأربعة عشر قد فعل ذلك.
عندما كان مستعدًا لبدء خياطة الملابس لنفسه، تجمد. تحت قدميه، ذلك الصوت المقرمش الذي يعني بلا شك أنه داس على شيء ما لفت انتباهه. اتسعت عينا ريو، لقد اعتاد على التظاهر بالعمى لحمايته، ولكن ما الذي كان يمكن أن يفلت من حواسه؟
سرعان ما تكوّمت أكوام من الموارد أمام ريو، مما جعله يومئ برأسه قليلاً. من بين الخبراء الأربعة عشر، كان عشرة منهم في قمة عالم قطع الروح، وثلاثة كانوا خبراء في نصف خطوة إلى عالم الوعاء الإلهي، وكان سيد الطائفة في عالم الوعاء الإلهي الأدنى. لذلك، بالنظر إلى ظروفه الحالية، لم يكن بإمكان ريو أن يرفع أنفه عن ممتلكاتهم.
داخل العالم القتالي، هناك ثلاثة أشكال من التشي للزراعة. الأول هو ما يستخدمه ريو الآن، التشي المميت، والثاني هو التشي الخالد، والأخير هو التشي الفوضوي. من أجل الدخول إلى عالم ربط السماء، كان من الضروري فهم التشي الخالد، بينما التشي الفوضوي كان شيئًا بعيدًا عن ريو حاليًا.
“أحجار التشي المميتة. جيد…” فكر ريو مع نفسه.
عند مقارنتها بالخاتم الذي أعطته له الجدة ميريام، كانت المساحة داخل هذه الخواتم ضئيلة. ومع ذلك، كانت لا تزال ممتلكات خاصة للنخبة العليا في طائفة المسار الطبيعي. قبل أن يمنحهم دفنًا لائقًا، أخذ ريو الحرية في أخذها لنفسه. على الرغم من أن هذا جعله يشعر ببعض الانزعاج، عندما فكر في الصعوبات التي من المحتمل أن تواجهها عائلته الآن، تجاهل كبرياءه وأخذها. كان يحتاج إلى أي شيء يمكنه لتحسين نفسه بأسرع وقت ممكن.
داخل العالم القتالي، هناك ثلاثة أشكال من التشي للزراعة. الأول هو ما يستخدمه ريو الآن، التشي المميت، والثاني هو التشي الخالد، والأخير هو التشي الفوضوي. من أجل الدخول إلى عالم ربط السماء، كان من الضروري فهم التشي الخالد، بينما التشي الفوضوي كان شيئًا بعيدًا عن ريو حاليًا.
في الواقع، الحاجز الخالد لم يكن بوابة بسيطة. بل كان طريقًا يزداد ضغطه كلما سار المرء عليه. لتبسيط الأمر المعقد، كان من المستحيل عادةً لأي شخص أقل من عالم الوعاء الإلهي أن يتحمل هذا الضغط. في الواقع، حتى أولئك الذين تجاوزوا عالم الوعاء الإلهي يكافحون مع زيادة الضغط نسبةً إلى الزراعة.
هذه الأحجار المعروفة بأحجار التشي المميتة كانت مليئة بالتشي المميت وكانت العملة الأساسية في العالم القتالي. في الواقع، الحقيقة هي أن هذه الأحجار المميتة كانت لا تقدر بثمن في المستوى المميت. لدرجة أن خزائن طائفة المسار الطبيعي كانت مليئة بالذهب والفضة بدلاً من هذه الأحجار. كان هذا فرقًا أساسيًا بين المستوى المميت والمستوى الخالد.
في الواقع، الحاجز الخالد لم يكن بوابة بسيطة. بل كان طريقًا يزداد ضغطه كلما سار المرء عليه. لتبسيط الأمر المعقد، كان من المستحيل عادةً لأي شخص أقل من عالم الوعاء الإلهي أن يتحمل هذا الضغط. في الواقع، حتى أولئك الذين تجاوزوا عالم الوعاء الإلهي يكافحون مع زيادة الضغط نسبةً إلى الزراعة.
“إذن احتكرت النخبة العليا أحجار التشي ولم توزع سوى الذهب والفضة على تلاميذهم. بالنظر إلى ندرتها، هذا منطقي.”
بفكرة، مسح العلامات الروحية على الخواتم. كان ينبغي أن يكون هذا أكثر صعوبة، بعد كل شيء، كان مجرد خبير في عالم فتح النبض بينما كان أدنى مالكيها من عالم قطع الروح، لكن عالمه العقلي كان في مستوى آخر. بينما بدأ في طريق زراعة عالم العقل الحقيقي، لم يكن أي من هؤلاء الرجال والنساء الأربعة عشر قد فعل ذلك.
لحسن حظ ريو، فإن أدنى مستوى من المستوى الخالد يستخدم هذه الأحجار المميتة كعملتهم. الذهب والفضة لا قيمة لهما بالنسبة لهم. لسوء الحظ، كما هو متوقع من مورد نادر، لم يكن لدى النخبة العليا من الطائفة الكثير.
“هذا جيد. بمجرد أن أجد تقنية لزراعة الجسد، هذا الجذر من الدرجة الأرضية سيساعدني بالتأكيد في وقت حرج.”
“ألف حجر تشي من الدرجة الدنيا وعشرون من الدرجة المتوسطة. هذا يجب أن يكون كافيًا الآن.”
ما لم يكن ريو يعرفه هو أنه على الرغم من أن المستوى الخالد يستخدم أحجار التشي كعملتهم الأساسية، فإن هذا كان في الغالب للمناطق الداخلية. بالنسبة للحلقة الخارجية، التي ستكون وجهته الأولى، لا يزال الذهب والفضة منتشرين بشكل كبير. هذه الثروة التي جمعها ستجعله من بين الأغنى في الحلقة الخارجية. خاصة بالنظر إلى أن حجرًا واحدًا من الدرجة المتوسطة يساوي مائة حجر من الدرجة الدنيا.
عند مقارنتها بالخاتم الذي أعطته له الجدة ميريام، كانت المساحة داخل هذه الخواتم ضئيلة. ومع ذلك، كانت لا تزال ممتلكات خاصة للنخبة العليا في طائفة المسار الطبيعي. قبل أن يمنحهم دفنًا لائقًا، أخذ ريو الحرية في أخذها لنفسه. على الرغم من أن هذا جعله يشعر ببعض الانزعاج، عندما فكر في الصعوبات التي من المحتمل أن تواجهها عائلته الآن، تجاهل كبرياءه وأخذها. كان يحتاج إلى أي شيء يمكنه لتحسين نفسه بأسرع وقت ممكن.
إلى جانب هذه الأحجار، وجد ريو ثلاثة كنوز من درجة الأرض الدنيا. لسوء الحظ، كانت جميعها سيوفًا، لذا وضعها جانبًا للبيع.
عند مقارنتها بالخاتم الذي أعطته له الجدة ميريام، كانت المساحة داخل هذه الخواتم ضئيلة. ومع ذلك، كانت لا تزال ممتلكات خاصة للنخبة العليا في طائفة المسار الطبيعي. قبل أن يمنحهم دفنًا لائقًا، أخذ ريو الحرية في أخذها لنفسه. على الرغم من أن هذا جعله يشعر ببعض الانزعاج، عندما فكر في الصعوبات التي من المحتمل أن تواجهها عائلته الآن، تجاهل كبرياءه وأخذها. كان يحتاج إلى أي شيء يمكنه لتحسين نفسه بأسرع وقت ممكن.
متابعًا، وجد بعض النباتات الروحية الثمينة من الدرجة الأرضية أيضًا. كانت هذه كنوزًا من المحتمل أن هؤلاء الشيوخ قاتلوا من أجلها وحوشًا من الرتبة الرابعة والخامسة، ولكن في النهاية، وقعت في يد ريو. كان هناك ستة سيقان من همس التشي، لكن ما لفت انتباه ريو هو ساق واحدة من جذر فصل العظام. كان هذا أول نبات روحي ثمين لتقسية الجسد يجده ريو!
دخل ريو مرة أخرى حدود طائفة المسار الطبيعي لأول مرة منذ شهور. بحلول الآن، اختفت الرائحة الكريهة للجثث المتعفنة بسبب حفره مقبرة جماعية للتلاميذ والعائلات الساقطة. ترك ذلك الطائفة تفوح برائحتها الطبيعية المعتادة، تلك التي لا تكون ممكنة إلا عندما يتجمع التشي بكثافة في منطقة ما.
على الرغم من أن ريو قضى شهورًا في غابة الوحوش، إلا أنه قاتل وحشًا واحدًا فقط من الرتبة الرابعة. في ذلك الوقت، اضطر إلى التخلي عن تدريبه واستخدام قوته الكاملة. حتى ذلك الحين، كاد أن يموت واضطر إلى أخذ نصف شهر للتعافي. في ذلك الحين، كل ما حصل عليه في المقابل كان ثلاثة سيقان أخرى من همس التشي. لم يكن قد استخدمها بعد بسبب بعض القيود التي كان يواجهها.
وضع ريو النباتات الروحية بعناية قبل أن يرمي بلا مبالاة أكوام الذهب والفضة التي لا تنتهي في أحد الخواتم الأربعة عشر وفي زاوية من خاتمه الخاص.
“هذا جيد. بمجرد أن أجد تقنية لزراعة الجسد، هذا الجذر من الدرجة الأرضية سيساعدني بالتأكيد في وقت حرج.”
دخل ريو مرة أخرى حدود طائفة المسار الطبيعي لأول مرة منذ شهور. بحلول الآن، اختفت الرائحة الكريهة للجثث المتعفنة بسبب حفره مقبرة جماعية للتلاميذ والعائلات الساقطة. ترك ذلك الطائفة تفوح برائحتها الطبيعية المعتادة، تلك التي لا تكون ممكنة إلا عندما يتجمع التشي بكثافة في منطقة ما.
وضع ريو النباتات الروحية بعناية قبل أن يرمي بلا مبالاة أكوام الذهب والفضة التي لا تنتهي في أحد الخواتم الأربعة عشر وفي زاوية من خاتمه الخاص.
هذه الأحجار المعروفة بأحجار التشي المميتة كانت مليئة بالتشي المميت وكانت العملة الأساسية في العالم القتالي. في الواقع، الحقيقة هي أن هذه الأحجار المميتة كانت لا تقدر بثمن في المستوى المميت. لدرجة أن خزائن طائفة المسار الطبيعي كانت مليئة بالذهب والفضة بدلاً من هذه الأحجار. كان هذا فرقًا أساسيًا بين المستوى المميت والمستوى الخالد.
عندما كان مستعدًا لبدء خياطة الملابس لنفسه، تجمد. تحت قدميه، ذلك الصوت المقرمش الذي يعني بلا شك أنه داس على شيء ما لفت انتباهه. اتسعت عينا ريو، لقد اعتاد على التظاهر بالعمى لحمايته، ولكن ما الذي كان يمكن أن يفلت من حواسه؟
“إذن احتكرت النخبة العليا أحجار التشي ولم توزع سوى الذهب والفضة على تلاميذهم. بالنظر إلى ندرتها، هذا منطقي.”
____________________________________
مع علمه بأنه ليس لديه الكثير من الوقت، أسرع ريو إلى حدائق النخبة العليا للطائفة، ليجد مشهدًا مألوفًا من المياه العذبة والطبيعة المنعشة. ومع ذلك، ما أفسد هذا الجو هو أكثر من خمسين برميلًا، كل واحد منها يقف بطول يزيد عن متر واحد. لم يكن الأمر سيئًا لو لم تكن كل هذه البراميل الخمسين مليئة حتى الحافة بدماء الوحوش والجذور الروحية.
ترجمة وتدقيق : “NS”
متابعًا، وجد بعض النباتات الروحية الثمينة من الدرجة الأرضية أيضًا. كانت هذه كنوزًا من المحتمل أن هؤلاء الشيوخ قاتلوا من أجلها وحوشًا من الرتبة الرابعة والخامسة، ولكن في النهاية، وقعت في يد ريو. كان هناك ستة سيقان من همس التشي، لكن ما لفت انتباه ريو هو ساق واحدة من جذر فصل العظام. كان هذا أول نبات روحي ثمين لتقسية الجسد يجده ريو!
دخل ريو مرة أخرى حدود طائفة المسار الطبيعي لأول مرة منذ شهور. بحلول الآن، اختفت الرائحة الكريهة للجثث المتعفنة بسبب حفره مقبرة جماعية للتلاميذ والعائلات الساقطة. ترك ذلك الطائفة تفوح برائحتها الطبيعية المعتادة، تلك التي لا تكون ممكنة إلا عندما يتجمع التشي بكثافة في منطقة ما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
