You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 993

شخص مهم

شخص مهم

 

“ليس بالضرورة لأن ذلك المستحق السماوي هو الكائن الموجود في أعلى مسار النهاب” أجاب أنثوني “ربما يعبث بنا لمنعنا من التفكير في إمكانية إضعافه حتى نعتقد أن هذا هو المسار الصحيح بعد أن أحرزنا التقدم في إستكشافاتنا مما يجعلنا نندفع إليه بتهور”.

 

لابد من القيام بذلك ببطء مع وضع الأساس المناسب والتفكير في الأشياء التي يجب على طفل الإله أن يعرفها بالفعل ولا يحتاج إلى السؤال عنها.

– منطقة شينهونغ في الشقة المستأجرة:

لم يسارع إلى الإستفسار عن الشؤون الداخلية لمستشفى موشو من لو يونغ آن.

“كلما فكرت في الأمر أكثر شعرت أن هناك شيئًا ما ليس على ما يرام” روت فرانكا نتائج ملاحظات لوه شان والأسئلة التي طرحتها “ذكر حاملوا بطاقات الأركانا الكبرى بوضوح أن السيد الأحمق ذهب إلى النوم لمحاربة وعي المستحق السماوي، إذا لم يركزون فقط على إيقاظ السيد الأحمق بدلاً من مساعدته عن طريق إضعاف المستحق السماوي؟، رغم وجود معلومات كافية لم نفكر في هذا الأمر من قبل كما لو أننا تعرضنا للسحر… لا كما لو أننا تعرضنا لتعويذة الغباء…” في هذه اللحظة توقفت فرانكا فجأة.

“كما هو متوقع منك!” رفع غريم إبهامه إلى طفل الإله مادحا.

كل من حضر فكر مباشرة في كلمة واحدة: العبث!.

أغمضت عينيها وبعد فترة طويلة قمعت أخيرًا أفكارها ومشاعرها المضطربة حتى نامت.

في الصمت الذي لا يوصف ظل لودفيغ فقط غير متأثر على الإطلاق بينما يمضغ ذرته المسلوقة.

إنتظر لوميان بصبر بعد أن تحول إلى شيطانة اليأس حتى رأى غريم يظهر على مقربة منه ومعه شخص يمشي إلى المنطقة الحقيقية من عالم آخر.

“ربما فعل إيقاظ السيد الأحمق في حد ذاته يضعف المستحق السماوي ويعزز ميزتنا” تحدثت جينا بعد تفكير جاد.

لا تزال لوه شان تختار الإستلقاء على السرير محاولة الدخول في نوم عميق.

“حتى لو أن هذه الرمزية صحيحة فلا ينبغي لنا أن نتجاهل تمامًا إحتمال إضعاف المستحق السماوي لمساعدة السيد الأحمق على الإستيقاظ” هز لوميان رأسه.

“الحقيقي يمكن أن يصبح مزيف والمزيف يمكن أن يصبح حقيقي” سمعت صوتًا يتردد في أذنيها “المستحق السماوي للسماء والأرض للبركات…”.

“هل هذا يعني أن هذا الإتجاه صحيح؟ إذن الحلم خدع الجميع ليمنعنا من التفكير في هذا الأمر” فجأة أصبحت فرانكا متحمسة.

 

“ليس بالضرورة لأن ذلك المستحق السماوي هو الكائن الموجود في أعلى مسار النهاب” أجاب أنثوني “ربما يعبث بنا لمنعنا من التفكير في إمكانية إضعافه حتى نعتقد أن هذا هو المسار الصحيح بعد أن أحرزنا التقدم في إستكشافاتنا مما يجعلنا نندفع إليه بتهور”.

لم يسارع إلى الإستفسار عن الشؤون الداخلية لمستشفى موشو من لو يونغ آن.

“إن معارضة العدو تشير إلى أننا نفعل الشيء الصحيح ولكن ماذا لو أن العدو يعارضنا عمدًا… يتظاهر بالضعف بينما هو في الواقع قوي…” فهمت فرانكا معنى أنثوني بإحباط “كيف يجب أن نختار؟”.

لم يكن حاملوا بطاقات الأركانا الكبرى على علم بالموقف السابق للمستحق السماوي فلم يذكروا أي شخصية في مدينة الحلم لها صلة وثيقة الصلة به.

“لماذا تختار؟” ضحك لوميان “إيقاظ السيد الأحمق وإضعاف المستحق السماوي هما شيئان يمكننا القيام بهما في وقت واحد” بدأ يمشي جيئة وذهابا في غرفة المعيشة الصغيرة قائلا “دعونا نعيد تحليل الأهداف المحتملة التي أراد زاراتولسترا تحقيقها من خلال تلك الإجراءات: من المرجح أن يؤدي الإتصال بتشو مينغ روي إلى إيجاد طريقة لجعله يشرب الجرعة التالية حتى يصبح ساحرة، وبالتالي إنشاء نسخة مرآة ثابتة وطويلة الأمد لتهز تصور تشو مينغ روي الذاتي إلى حد ما!… مفاوضات الإندماج وإعادة الهيكلة مع مجموعة إنتيس تهدف إلى الحصول على المزيد من المال والموارد بإستخدام نسخة مرآة روزيل لإفساد هوانغ تاو، التأثير عليه هو على الأرجح لنفس الغرض… إن إزالة وإستبدال نسخ الحلم المتعلقة بتجارب جيرمان سبارو الحياتية ربما يؤدي إلى إضعاف العالم، وبالتالي إضعاف السيد الأحمق بشكل غير مباشر… لا تظهر هذه الإجراءات حاليًا أي نية لإيقاظ المستحق السماوي على الرغم من أن تجميع الأموال والموارد لا يمكن أن يكون ذا أهمية…” عندما أومأ جينا وفرانكا وأنثوني برؤوسهم قليلاً بدأ لوميان في التناقض مع نفسه “إن إنشاء نسخة مرآة لتشو مينغ روي يمكن أن يكون من أجل كسب المزيد من المبادرة للحصول اليد العليا وبالتالي الإستيقاظ، إن القضاء على نسخ الحلم المتعلقة بجيرمان سبارو هو إضعاف للسيد الأحمق ولكن إستبدالهم بأتباعه وجلب جيا يو هو للخلط بين الحقيقي والمزيف، سيجعل هوية العالم تشير إليه بدلاً من السيد الأحمق؟ هذا نوع من الإيقاظ مع كون كل تلك الخطط تهدف لإضعاف السيد الأحمق فلا يمكن فصل الإثنين”.

عند سماع تحية لو يونغ آن أومأ لوميان بشعره الأسود الطويل “دعونا ندخل ونعتني بالعمل أولاً”.

وجهة نظر لوميان هي أن إضعاف المستحق السماوي وإيقاظ السيد الأحمق يجب أن يتماشيا بحيث يكونان في جوانب مختلفة من نفس الشيء.

خطط لطرح أسئلة غامضة بنبرة طفل الإله الذي يريد الحصول على ردود فعل من مرؤوسيه قبل الخوض بشكل إنتقائي بناءً على إستجابتها

“كيف يمكننا إضعاف المستحق السماوي؟” وافقت فرانكا بإختصار.

جلست لو يونغ آن بجانب سرير لي كيجي مع صندوقها الطبي وبدأت فحصًا جادًا وبعد مرور قرابة دقيقة إلتفتت برأسها “الجنين بصحة جيدة للغاية وينمو بسرعة”.

لم يكن حاملوا بطاقات الأركانا الكبرى على علم بالموقف السابق للمستحق السماوي فلم يذكروا أي شخصية في مدينة الحلم لها صلة وثيقة الصلة به.

لم تتمكن فرانكا من العثور على هدف لإضعاف المستحق السماوي لأنه لا توجد نقطة بداية!.

“حاليًا يُشتبه في أن بينغ دينغ مرتبط بالمستحق السماوي لكن لا يمكن تأكيد ذلك بعد” قال أنثوني “ما يمكن تأكيده هو أن بينغ دينغ يتمتع بالتأكيد بمكانة خاصة في مدينة الحلم”.

“يا طفل الإله تعال بعد أسبوعين ويمكننا أن ندخل مرحلة الولادة الوشيكة” وضعت لو يونغ آن أدواتها جانباً مبتسمة للوميان.

أومأ لوميان برأسه قليلاً فقد تم التوصل إلى هذا الإستنتاج من لقاء أنثوني وإستئجار بينغ دينغ للمرآة السحرية أرروديس.

أصبح لوميان مخدرًا لهذا لكنه أومأ برأسه قليلاً وركز بإهتمام على مشاهدة لو يونغ آن تخرج حقنة وتغرسها في بطن لي كيجي، أصبح إشعاع لو يونغ آن الأمومي أكثر وضوحًا عندما بدأت في مداعبة بطن لي كيجي بكلتا يديها، رأئ لوميان بطن لي كيجي ينتفخ ويكبر بمعدل واضح وبعد دقيقتين بدا الأمر وكأنه حامل في الشهر 6.

“في الواقع هناك مكان واحد يمكن تأكيده على أنه مرتبط إرتباطًا وثيقًا بالمستحق السماوي” أشار لوميان وعند رؤية تعابير فرانكا وجينا المدروسة أعطى الإجابة مباشرة “مستشفى موشو! فبدون علاقة وثيقة أو نية تعاون مسبقة لن يرسل جثث نسخ الحلم المرتبطة بجيرمان سبارو إلى المشرحة، سيجعلهم المظهر المقابل بعد”الولادة” و”إعادة البعث” بشكل تام دمى المستحق السماوي الوحيدة”.

“ليس بالضرورة لأن ذلك المستحق السماوي هو الكائن الموجود في أعلى مسار النهاب” أجاب أنثوني “ربما يعبث بنا لمنعنا من التفكير في إمكانية إضعافه حتى نعتقد أن هذا هو المسار الصحيح بعد أن أحرزنا التقدم في إستكشافاتنا مما يجعلنا نندفع إليه بتهور”.

“تحت أرض مستشفى موشو…” قالت فرانكا غير قادرة على منع نفسها من التنفس بشكل حاد.

“كيف يمكننا إضعاف المستحق السماوي؟” وافقت فرانكا بإختصار.

هذا هو المكان الذي تجسدت فيه: الصدمة النفسية لوجود عظيم… النقطة الرئيسية لإرسال الوجودات العظيمة الأخرى لقوتها… المكان الذي خلق فيه المستحق السماوي دماه… المكان الذي لم يجرؤ حتى آلهة التسلسل 0 على إقتحامه بسهولة!.

“ربما فعل إيقاظ السيد الأحمق في حد ذاته يضعف المستحق السماوي ويعزز ميزتنا” تحدثت جينا بعد تفكير جاد.

“سأتصل بشخص مهم من مستشفى موشو الليلة لمعرفة ما إذا بإمكاني الحصول على أي معلومات إستخباراتية مفيدة” ضحك لوميان ردًا على ذلك.

“يا طفل الإله تعال بعد أسبوعين ويمكننا أن ندخل مرحلة الولادة الوشيكة” وضعت لو يونغ آن أدواتها جانباً مبتسمة للوميان.

هذه المرة لم تدخل عالم الشامان الخاص بها لمواصلة حراسة الحاجز بل أصبحت في حالة من الإرتباك كما حدث قبل أن تصبح متجاوز.

– في وقت متأخر من الليل:

‘هل تم تجديد تحت الأرض تقريبًا؟ أولئك الذين يدخلون ويخرجون بشكل متكرر لا يتم إعتبارهم بشرًا؟’ رفع لوميان حاجبه.

لا تزال لوه شان تختار الإستلقاء على السرير محاولة الدخول في نوم عميق.

“ليس بالضرورة لأن ذلك المستحق السماوي هو الكائن الموجود في أعلى مسار النهاب” أجاب أنثوني “ربما يعبث بنا لمنعنا من التفكير في إمكانية إضعافه حتى نعتقد أن هذا هو المسار الصحيح بعد أن أحرزنا التقدم في إستكشافاتنا مما يجعلنا نندفع إليه بتهور”.

“إذا لم ينفجر العالم فلن أحصل على إجازة وحتى لو أن هذا حلم لا يزال يتعين علي الذهاب إلى العمل…” همست نصف ساخرة من نفسها ونصف مطمئنة للذات.

لا تزال لوه شان تختار الإستلقاء على السرير محاولة الدخول في نوم عميق.

أغمضت عينيها وبعد فترة طويلة قمعت أخيرًا أفكارها ومشاعرها المضطربة حتى نامت.

“المنطقة تحت الأرض تم الإنتهاء تقريبا من تجديدها وفوق الأرض لا نزال نحن القلة مع أولئك الذين يدخلون ويخرجون بشكل متكرر” ردت لو يونغ آن بطريقة لطيفة ممزوجة بالإحترام.

هذه المرة لم تدخل عالم الشامان الخاص بها لمواصلة حراسة الحاجز بل أصبحت في حالة من الإرتباك كما حدث قبل أن تصبح متجاوز.

“حتى لو أن هذه الرمزية صحيحة فلا ينبغي لنا أن نتجاهل تمامًا إحتمال إضعاف المستحق السماوي لمساعدة السيد الأحمق على الإستيقاظ” هز لوميان رأسه.

“الحقيقي يمكن أن يصبح مزيف والمزيف يمكن أن يصبح حقيقي” سمعت صوتًا يتردد في أذنيها “المستحق السماوي للسماء والأرض للبركات…”.

كل من حضر فكر مباشرة في كلمة واحدة: العبث!.

عند سماع تحية لو يونغ آن أومأ لوميان بشعره الأسود الطويل “دعونا ندخل ونعتني بالعمل أولاً”.

– على حافة مستشفى القمر القرمزي في زاوية منعزلة تنمو بها العديد من الفطريات:

سواء من ناحية الغوامض أو العلم!.

إنتظر لوميان بصبر بعد أن تحول إلى شيطانة اليأس حتى رأى غريم يظهر على مقربة منه ومعه شخص يمشي إلى المنطقة الحقيقية من عالم آخر.

 

“يا طفل الإله المحترم هذه لو يونغ آن عميدة قسم التوليد في مستشفى موشو” قدم غريم رفيقته “إنها أيضًا طفل الأم”.

لم يسارع إلى الإستفسار عن الشؤون الداخلية لمستشفى موشو من لو يونغ آن.

بدت لو يونغ آن في الأربعينيات من عمرها ذات بشرة فاتحة ووجه جميل مستدير مثل القمر المكتمل جعلها تبدو لطيفة وأمومية.

هذا هو المكان الذي تجسدت فيه: الصدمة النفسية لوجود عظيم… النقطة الرئيسية لإرسال الوجودات العظيمة الأخرى لقوتها… المكان الذي خلق فيه المستحق السماوي دماه… المكان الذي لم يجرؤ حتى آلهة التسلسل 0 على إقتحامه بسهولة!.

“مجدوا الأم” إنحنت حاملة صندوقًا طبيًا أمام لوميان قائلة “مجدوا طفل الإله”.

عند سماع تحية لو يونغ آن أومأ لوميان بشعره الأسود الطويل “دعونا ندخل ونعتني بالعمل أولاً”.

الشخص المهم من مستشفى موشو الذي قال لوميان سابقًا إنه يريد مقابلته هو عميد قسم التوليد لو يونغ آن، ظل غريم صادقًا جدًا لأنه عند إستيفاء الموعد النهائي أرسل إلى لوميان مذكرًا إياه بشأن مساعدته للي كيجي على الإنجاب.

– على حافة مستشفى القمر القرمزي في زاوية منعزلة تنمو بها العديد من الفطريات:

سواء من ناحية الغوامض أو العلم!.

– في وقت متأخر من الليل:

لم يتسرع في إجهاض الجنين ببطن لي كيجي لأنه أراد خداع غريم أولاً لتجنب الوصول إلى نقطة الحاجة إلى التظاهر للتغطية على ذلك.

لم يسارع إلى الإستفسار عن الشؤون الداخلية لمستشفى موشو من لو يونغ آن.

بعد ذلك سيكون لديه ما لا يقل عن 3 أسابيع لإجراء عملية الإجهاض!.

لم يكن حاملوا بطاقات الأركانا الكبرى على علم بالموقف السابق للمستحق السماوي فلم يذكروا أي شخصية في مدينة الحلم لها صلة وثيقة الصلة به.

عند سماع تحية لو يونغ آن أومأ لوميان بشعره الأسود الطويل “دعونا ندخل ونعتني بالعمل أولاً”.

سواء من ناحية الغوامض أو العلم!.

لم يسارع إلى الإستفسار عن الشؤون الداخلية لمستشفى موشو من لو يونغ آن.

هذه المرة لم تدخل عالم الشامان الخاص بها لمواصلة حراسة الحاجز بل أصبحت في حالة من الإرتباك كما حدث قبل أن تصبح متجاوز.

لابد من القيام بذلك ببطء مع وضع الأساس المناسب والتفكير في الأشياء التي يجب على طفل الإله أن يعرفها بالفعل ولا يحتاج إلى السؤال عنها.

عند سماع هذه الكلمات لم يستطع غريم إلا أن يحرك رأسه لينظر إلى وجه طفل الإله الجميل ‘متى تمكنت من خداع لي كيجي؟’.

“نعم يا طفل الإله” أجاب غريم ولو يونغ آن في إنسجام تام حيث تحولت تعابيرهم إلى الجدية.

إنتظر لوميان بصبر بعد أن تحول إلى شيطانة اليأس حتى رأى غريم يظهر على مقربة منه ومعه شخص يمشي إلى المنطقة الحقيقية من عالم آخر.

توجه لوميان نحوهم وأمسك بأكتافهم ثم قام بتنشيط العلامة السوداء على كتفه الأيمن ليظهر مباشرة في غرفة لي كيجي، جلس لي كيجي الذي يلمس بطنه غارقا في التفكير بشكل مستقيم وغاص الفطر الذي يشبه قنديل البحر على السقف، عندما رأى لوميان لي كيجي ينظر إليه بمفاجأة طفيفة أومأ له بعينه اليسرى ملمحًا إلى أن هناك سببًا لهذا الأمر وأن يجاريه في الوقت الحالي.

“ربما فعل إيقاظ السيد الأحمق في حد ذاته يضعف المستحق السماوي ويعزز ميزتنا” تحدثت جينا بعد تفكير جاد.

“أنتم هنا لمساعدتي؟” أظهر لي كيجي تعبيرًا عن الإدراك المفاجئ.

سواء من ناحية الغوامض أو العلم!.

عند سماع هذه الكلمات لم يستطع غريم إلا أن يحرك رأسه لينظر إلى وجه طفل الإله الجميل ‘متى تمكنت من خداع لي كيجي؟’.

 

توقع غريم ولو يونغ آن أنهما سيحتاجان إلى إستخدام قدراتهما للسيطرة على الهدف!.

–+–

جلست لو يونغ آن بجانب سرير لي كيجي مع صندوقها الطبي وبدأت فحصًا جادًا وبعد مرور قرابة دقيقة إلتفتت برأسها “الجنين بصحة جيدة للغاية وينمو بسرعة”.

“كما هو متوقع منك!” رفع غريم إبهامه إلى طفل الإله مادحا.

“كما هو متوقع منك!” رفع غريم إبهامه إلى طفل الإله مادحا.

لم يكن حاملوا بطاقات الأركانا الكبرى على علم بالموقف السابق للمستحق السماوي فلم يذكروا أي شخصية في مدينة الحلم لها صلة وثيقة الصلة به.

أصبح لوميان مخدرًا لهذا لكنه أومأ برأسه قليلاً وركز بإهتمام على مشاهدة لو يونغ آن تخرج حقنة وتغرسها في بطن لي كيجي، أصبح إشعاع لو يونغ آن الأمومي أكثر وضوحًا عندما بدأت في مداعبة بطن لي كيجي بكلتا يديها، رأئ لوميان بطن لي كيجي ينتفخ ويكبر بمعدل واضح وبعد دقيقتين بدا الأمر وكأنه حامل في الشهر 6.

هذه المرة لم تدخل عالم الشامان الخاص بها لمواصلة حراسة الحاجز بل أصبحت في حالة من الإرتباك كما حدث قبل أن تصبح متجاوز.

“أستطيع أن أشعر بنبضات قلبه” لمس لي كيجي بطنه.

لا تزال لوه شان تختار الإستلقاء على السرير محاولة الدخول في نوم عميق.

“يا طفل الإله تعال بعد أسبوعين ويمكننا أن ندخل مرحلة الولادة الوشيكة” وضعت لو يونغ آن أدواتها جانباً مبتسمة للوميان.

“تحت أرض مستشفى موشو…” قالت فرانكا غير قادرة على منع نفسها من التنفس بشكل حاد.

“ممتاز” أومأ لوميان برأسه بغير صدق ‘سأقوم بإلغاء العملية قريبًا! كلما تم إلغاء العملية مبكرًا صار ذلك أكثر أمانًا!’ ألقى على لي كيجي نظرة ذات مغزى “سنغادر الآن”.

بعد ذلك سيكون لديه ما لا يقل عن 3 أسابيع لإجراء عملية الإجهاض!.

إنتقل إلى الزاوية المنعزلة السابقة معهما ودون أن يمنحهما الفرصة لتوديعه نظر إلى لو يون آن قائلا “كيف تسير الأمور داخل مستشفى موشو؟”.

لم تتمكن فرانكا من العثور على هدف لإضعاف المستحق السماوي لأنه لا توجد نقطة بداية!.

خطط لطرح أسئلة غامضة بنبرة طفل الإله الذي يريد الحصول على ردود فعل من مرؤوسيه قبل الخوض بشكل إنتقائي بناءً على إستجابتها

لا تزال لوه شان تختار الإستلقاء على السرير محاولة الدخول في نوم عميق.

“المنطقة تحت الأرض تم الإنتهاء تقريبا من تجديدها وفوق الأرض لا نزال نحن القلة مع أولئك الذين يدخلون ويخرجون بشكل متكرر” ردت لو يونغ آن بطريقة لطيفة ممزوجة بالإحترام.

عند سماع تحية لو يونغ آن أومأ لوميان بشعره الأسود الطويل “دعونا ندخل ونعتني بالعمل أولاً”.

‘هل تم تجديد تحت الأرض تقريبًا؟ أولئك الذين يدخلون ويخرجون بشكل متكرر لا يتم إعتبارهم بشرًا؟’ رفع لوميان حاجبه.

الشخص المهم من مستشفى موشو الذي قال لوميان سابقًا إنه يريد مقابلته هو عميد قسم التوليد لو يونغ آن، ظل غريم صادقًا جدًا لأنه عند إستيفاء الموعد النهائي أرسل إلى لوميان مذكرًا إياه بشأن مساعدته للي كيجي على الإنجاب.

–+–

“المنطقة تحت الأرض تم الإنتهاء تقريبا من تجديدها وفوق الأرض لا نزال نحن القلة مع أولئك الذين يدخلون ويخرجون بشكل متكرر” ردت لو يونغ آن بطريقة لطيفة ممزوجة بالإحترام.

دعم: O.kh

“إذا لم ينفجر العالم فلن أحصل على إجازة وحتى لو أن هذا حلم لا يزال يتعين علي الذهاب إلى العمل…” همست نصف ساخرة من نفسها ونصف مطمئنة للذات.

 

‘هل تم تجديد تحت الأرض تقريبًا؟ أولئك الذين يدخلون ويخرجون بشكل متكرر لا يتم إعتبارهم بشرًا؟’ رفع لوميان حاجبه.

“كيف يمكننا إضعاف المستحق السماوي؟” وافقت فرانكا بإختصار.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط