You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 994

عميد

عميد

 

عندما عاد إلى الشقة المستأجرة بمنطقة شينهونغ إستلقى على السرير حتى سقط في نوم عميق ووسط حالته الضبابية سمع بكاءًا.

 

‘كل شيء مناسب جدًا لهويتها وطبيعتها…’ وضع هاتفه جانبًا وإنتقل إلى غرفة مستشفى لي كيجي.

فكر لوميان في طاقم مستشفى موشو الذي قابله من قبل والمواقف التي لاحظها أثناء زياراته العديدة، شعر أن أولئك الذين يدخلون ويخرجون من المستشفى بشكل متكرر لم يعودوا يعتبرون بشرًا حقًا، الأمر الأكثر إثارة للقلق بالنسبة له هو أن الجزء الموجود تحت الأرض من مستشفى موشو تم “تجديده” تقريبًا.

نيران الدمار!.

‘عندما يحدث ذلك ما هي التغييرات التي ستحدث؟ إلى ماذا يرمز هذا؟’ وسط أفكاره المتضاربة تمنى أن يتمكن من تفجير الطابق السفلي لمستشفى موشو حتى ينتهي من الأمر.

لم يوجد أي شيء يلفت إنتباهه بشكل خاص!.

بغض النظر عن إمتلاكه للقدرة على إقتحام تحت الأرض وتدميرها بالكامل إلا أن حقيقة أنه لا يزال طبيعيًا نسبيًا منعه من التصرف بتهور.

“أنت لا تعرف؟” نظرت لو يونغ آن إلى وجه لوميان بمفاجأة ثم إلتفتت إلى غريم وسألته “لم تخبر طفل الإله؟”.

لم يكن هناك طريقة لتفجير الجزء تحت الأرض دون التأثير على المنطقة فوق الأرض!.

‘هل يمكنك على الأقل أن تتردد قليلاً لتجعلني أشعر بأن إشراقك الأمومي حقيقي؟’ تذمر لوميان داخليًا بينما يسير إلى جانب سرير لي كيجي ومد يده اليمنى “سيكون الأمر مؤلمًا للغاية تحمله”.

هذا من شأنه أن يتحول إلى هجوم إرهابي مما يتسبب في رفضه من قبل الوعي الرئيسي للحلم إلى أقصى حد أو يمنعه من الدخول مرة أخرى.

“من الطبيعي ألا تعرف لكن هذا لا يهم” أصيبت لو يونغ آن بالذهول للحظة ثم أظهرت تعبير الفهم “رحل العميد السابق وعدم معرفة من هو لا يؤثر على أي شيء لكن سيصل العميد الجديد بعد بضعة أيام”.

‘أولاً سأفكر في طريقة لجعل مستشفى موشو يتوقف عن إستقبال المرضى لبضعة أيام وينقل المرضى المقيمين بعيدًا؟ سيكون هذا صعبًا للغاية…’ نظر إلى لو يونغ آن قبل أن يسأل بعناية “هل لا تزال هناك جثث تنتظر “الولادة من جديد” في المشرحة تحت الأرض؟”.

لم يكن خائفًا من أن تشتبه لو يونغ آن به بسبب هذا الإستفسار فقد سأل شو شينيانغ وغريم سراً لذا حتى طفل الأم العظيمة لم يكن يعرف.

“ليس في الوقت الحالي فلم يحضر أحد جثثًا تحتاج إلى “إعادة الولادة” خلال الأيام القليلة الماضية” أجابت لو يونغ آن بصدق.

إسمها على WeChat هو إسمها الحقيقي لذا لم يسارع إلى إلقاء نظرة على لحظات لو يونغ آن بل قال ببساطة “هل وجدت زيدوس؟”.

‘بعد طرد زاراتولسترا والسيد كوي من الحلم هل توقفت الأنشطة المقابلة؟ هذا يدل على أننا نبلي بلاءً حسنًا… من الناحية النظرية يجب أن يكون لدى المستحق السماوي أكثر من مجرد هؤلاء الأتباع القلائل مع لوسيلة تدخلهم مدينة الحلم… هل تم طرد الآخرين من قبل مثل الأركانا الكبرى وحاملي العملات المحظوظة السابقين؟… لا يوجد سبب يجعل المستحق السماوي هو فقط من يمتلك أتباع يمكنهم الدخول أو يكون قادرًا على طرد الناس بينما السيد الأحمق لا يستطيع…’ أومأ لوميان برأسه قليلاً وغير سؤاله “من هو عميد مستشفى موشو الحالي؟”.

“نعم” أومأ لي كيجي برأسه.

لم يكن خائفًا من أن تشتبه لو يونغ آن به بسبب هذا الإستفسار فقد سأل شو شينيانغ وغريم سراً لذا حتى طفل الأم العظيمة لم يكن يعرف.

“الأمر ليس واضحًا بعد” هزت لو يونغ آن رأسها قائلة “سنعرف عندما يصل ربما تكون مفاجأة”.

“أنت لا تعرف؟” نظرت لو يونغ آن إلى وجه لوميان بمفاجأة ثم إلتفتت إلى غريم وسألته “لم تخبر طفل الإله؟”.

لم يتحدث لوميان بل ترك راحة يده تشتعل بنيران سوداء هادئة وشريرة ثم ضغط بكفه اليمنى على سطح بطن لي كيجي، إندفعت ألسنة اللهب السوداء للشيطانة إليه وفجأة بدأ بطن لي كيجي البارز في الإلتواء كما لو أن هناك شيء يكافح بشدة، مع هذا الصراع أصبح وجه لي كيجي ملتويًا بعض الشيء حتى مع التخدير ظل يعاني من ألم لا يوصف، خفتت ألسنة اللهب السوداء للشيطانة تدريجيًا وحتى مع إستمرار لوميان في سكبها لم يتمكن من حرق الشيء داخل بطن لي كيجي، لم يعتقد منذ البداية أن النيران السوداء للشيطانة يمكن أن تحقق الهدف لكنه إستخدمها بشكل أساسي للتحقيق، فجأة أصبحت النيران السوداء الهادئة في راحة يد لوميان مضطربة كأن الجنون والعنف والدمار يتم توليدهما.

“أنا أيضًا لا أعرف” هز غريم رأسه “لم يخبرني أي أحد”.

شعر أن برية خضراء شاسعة ظهرت حوله حيث نمت كل زهرة وعشبة بقوة مليئة بالحياة قبل أن تغمرها ألسنة اللهب السوداء.

“من الطبيعي ألا تعرف لكن هذا لا يهم” أصيبت لو يونغ آن بالذهول للحظة ثم أظهرت تعبير الفهم “رحل العميد السابق وعدم معرفة من هو لا يؤثر على أي شيء لكن سيصل العميد الجديد بعد بضعة أيام”.

“من هو العميد الجديد؟” سأل غريم نيابة عن لوميان.

“من هو العميد الجديد؟” سأل غريم نيابة عن لوميان.

عندما تدفقت ألسنة اللهب المدمرة إشتعلت النيران في الملابس الموجودة على بطن لي كيجي فجأة كما حدث لجلده ولحمه، دفع الجنين في بطنه إلى الأعلى كأنه يحاول الهروب لكنه غير قادر على التحرر من قيود جسد الأم حتى إنهار إلى الأسفل.

“الأمر ليس واضحًا بعد” هزت لو يونغ آن رأسها قائلة “سنعرف عندما يصل ربما تكون مفاجأة”.

عندما عاد إلى الشقة المستأجرة بمنطقة شينهونغ إستلقى على السرير حتى سقط في نوم عميق ووسط حالته الضبابية سمع بكاءًا.

‘مفاجأة؟ بالنسبة لنا ربما ستكون صدمة…’ أصدر لوميان صوتًا يدل على الإقرار “هل ذهبت إلى المناطق تحت الأرض بخلاف المشرحة؟”.

 

لم يكن يحاول الحصول على معلومات محددة حول مستشفى موشو من لو يونغ آن.

“ليس في الوقت الحالي فلم يحضر أحد جثثًا تحتاج إلى “إعادة الولادة” خلال الأيام القليلة الماضية” أجابت لو يونغ آن بصدق.

أراد الحكم من خلال إجابتها على ما إذا بإمكان المتجاوزين المباركين من قبل الأم العظيمة دخول المناطق بإستثناء المشرحة بشكل غير متكرر.

 

“كنت هناك لكن لا يمكنني الذهاب عميقًا أو الذهاب إلى B2” لم تعتقد لو يونغ آن أن هناك أي خطأ في سؤال طفل الإله.

أصبح الآن ماهرًا جدًا في فهم هواجس لي كيجي ونقاط ضعفه فهذا هو معنى المحرض!.

بعد كل شيء الجزء تحت الأرض من مستشفى موشو لا ينتمي فقط إلى الأم العظيمة فقد مارست وجودات عظيمة أخرى بعض التأثير هناك.

“من هو العميد الجديد؟” سأل غريم نيابة عن لوميان.

‘حتى أطفال الأم العظيمة لا يستطيعون الذهاب إلى B2؟ ماذا يوجد هناك؟’ أومأ لوميان برأسه “هل يفعل أتباع شجرة الأم شيئًا أيضًا؟”.

–+–

بإعتباره طفل الأم العظيمة عليه أن يُظهر إحترامًا أقل للكائنات الأخرى!.

“أنت لا تعرف؟” نظرت لو يونغ آن إلى وجه لوميان بمفاجأة ثم إلتفتت إلى غريم وسألته “لم تخبر طفل الإله؟”.

“نعم ولكنني لا أعرف ما هو” أخرجت لو يونغ آن هاتفها وقالت بإبتسامة “يا طفل الإله هل نضيف بعضنا البعض على WeChat؟ إذا إكتشفت أي مشاكل في تلك المناطق تحت الأرض فسأخبرك”.

‘إنها تعرف حقًا كيف يعمل العالم…’ سمح لوميان للو يونغ آن بمسح رمز الإستجابة السريعة الخاص بـ WeChat الخاص به.

“نعم يا طفل الإله!” ردت لو يونغ آن وغريم في إنسجام تام.

إسمها على WeChat هو إسمها الحقيقي لذا لم يسارع إلى إلقاء نظرة على لحظات لو يونغ آن بل قال ببساطة “هل وجدت زيدوس؟”.

إسمها على WeChat هو إسمها الحقيقي لذا لم يسارع إلى إلقاء نظرة على لحظات لو يونغ آن بل قال ببساطة “هل وجدت زيدوس؟”.

من المفترض أن زيدوس هو الإسم الحقيقي لليد الخارجية المصابة خاصة أن الوعي المتبقي في بقايا أوميبيلا صرخ ذات مرة بهذا الإسم.

لم يكن لي كيجي مندهشًا من عودة هذه المرأة الجميلة لذلك نظر إليها بتردد “هل يجب علينا حقًا إجهاضه؟”.

حاول التحقق مما إذا سمع أطفال الأم العظيمة عن عن زيدوس!.

‘حتى أطفال الأم العظيمة لا يستطيعون الذهاب إلى B2؟ ماذا يوجد هناك؟’ أومأ لوميان برأسه “هل يفعل أتباع شجرة الأم شيئًا أيضًا؟”.

“ليس بعد” خفضت لو يونغ آن رأسها “الأم محبطة للغاية”.

“نعم” أومأ لي كيجي برأسه.

‘إن زيدوس مرتبط إرتباطًا وثيقًا بالأم العظيمة…’ توقف لوميان هناك ولم يسأل أكثر من ذلك.

‘كل شيء مناسب جدًا لهويتها وطبيعتها…’ وضع هاتفه جانبًا وإنتقل إلى غرفة مستشفى لي كيجي.

“يا طفل الإله إبتداءً من الغد ستبدأ العمل في النوبة الليل” عند رؤية هذا سأل غريم بإحترام “إذا كنت لا ترغب في العمل يمكنني إيجاد عذر لتحويلك إلى نوبة الصباح”.

من المفترض أن زيدوس هو الإسم الحقيقي لليد الخارجية المصابة خاصة أن الوعي المتبقي في بقايا أوميبيلا صرخ ذات مرة بهذا الإسم.

“النوبة الليلية جيدة” إختار لوميان عدم التبديل.

لم يكن خائفًا من أن تشتبه لو يونغ آن به بسبب هذا الإستفسار فقد سأل شو شينيانغ وغريم سراً لذا حتى طفل الأم العظيمة لم يكن يعرف.

بهذه الطريقة يمكنه زيادة وقت نشاطه خلال النهار والمساء بشكل فعال!.

الألم الناتج عن حرق بطنه أكثر مما يستطيع معظم الناس تحمله!.

نظر إلى القمر الساطع عالياً في السماء ثم قال لغريم ولو يونغ آن “يمكنكما العودة”.

 

“نعم يا طفل الإله!” ردت لو يونغ آن وغريم في إنسجام تام.

أصبح الآن ماهرًا جدًا في فهم هواجس لي كيجي ونقاط ضعفه فهذا هو معنى المحرض!.

لم يتمكن لوميان من رؤيتهم فقد إنتقل بعيدًا أولًا وبعد ربع ساعة ظهرت شخصيته في الزاوية المنعزلة مع إختفاء غريم ولو يونغ آن، أخرج هاتفه وبدأ بالبحث عن لحظات عميد قسم التوليد لمستشفى موشو حيث وجد أنه يمكن تلخيصها في: تبادل المعرفة عن مجال التوليد وأمراض النساء… تلقي الشكر… ذكر إنجازات مستشفى موشو… تحديثات حول أطفالها…

بغض النظر عن إمتلاكه للقدرة على إقتحام تحت الأرض وتدميرها بالكامل إلا أن حقيقة أنه لا يزال طبيعيًا نسبيًا منعه من التصرف بتهور.

لم يوجد أي شيء يلفت إنتباهه بشكل خاص!.

هذا من شأنه أن يتحول إلى هجوم إرهابي مما يتسبب في رفضه من قبل الوعي الرئيسي للحلم إلى أقصى حد أو يمنعه من الدخول مرة أخرى.

نظرًا لأنها قامت بتعيينها على إظهار الشهر الأخير فقط لم يتمكن إلا من العودة إلى أعلى لإلقاء نظرة على إعدادات الخلفية والتوقيع الشخصي، الخلفية عبارة عن صورة ظلية ضبابية لها تحمل طفلًا مع توقيعها الشخصي: كن حارسا للنساء والأطفال.

لم يتمكن لوميان من رؤيتهم فقد إنتقل بعيدًا أولًا وبعد ربع ساعة ظهرت شخصيته في الزاوية المنعزلة مع إختفاء غريم ولو يونغ آن، أخرج هاتفه وبدأ بالبحث عن لحظات عميد قسم التوليد لمستشفى موشو حيث وجد أنه يمكن تلخيصها في: تبادل المعرفة عن مجال التوليد وأمراض النساء… تلقي الشكر… ذكر إنجازات مستشفى موشو… تحديثات حول أطفالها…

‘كل شيء مناسب جدًا لهويتها وطبيعتها…’ وضع هاتفه جانبًا وإنتقل إلى غرفة مستشفى لي كيجي.

 

لم يكن لي كيجي مندهشًا من عودة هذه المرأة الجميلة لذلك نظر إليها بتردد “هل يجب علينا حقًا إجهاضه؟”.

‘كل شيء مناسب جدًا لهويتها وطبيعتها…’ وضع هاتفه جانبًا وإنتقل إلى غرفة مستشفى لي كيجي.

مع نمو الجنين بدا أن إشعاعه الأمومي يزداد!.

“لا بد أنك شعرت بالأستياء المحموم لجسدك وروحك من قبل طفل الإله الشرير أليس كذلك؟” ضحك لوميان.

“لا بد أنك شعرت بالأستياء المحموم لجسدك وروحك من قبل طفل الإله الشرير أليس كذلك؟” ضحك لوميان.

“من الطبيعي ألا تعرف لكن هذا لا يهم” أصيبت لو يونغ آن بالذهول للحظة ثم أظهرت تعبير الفهم “رحل العميد السابق وعدم معرفة من هو لا يؤثر على أي شيء لكن سيصل العميد الجديد بعد بضعة أيام”.

“نعم” أومأ لي كيجي برأسه.

‘يبدو أنني لا أحتاج إلى تقديم العلاج…’ ألقى لوميان نظرة عميقة على الفطر الذي يشبه قنديل البحر “أحصل على مزيد من الراحة خلال هذين اليومين ثم عجل من وتيرة بحثك” بعد أن شُفي جرح لي كيجي وهدأ الألم أومأ لوميان برأسه قليلاً “ربما لا يتمكن صديقي من الإنتظار لفترة طويلة”.

“ألا تريد أن ترى ما هي الصفات المبتكرة التي ستنشأ من التهجين بين نسل إله شرير والفطر؟” تابع لوميان.

“ليس في الوقت الحالي فلم يحضر أحد جثثًا تحتاج إلى “إعادة الولادة” خلال الأيام القليلة الماضية” أجابت لو يونغ آن بصدق.

أصبح الآن ماهرًا جدًا في فهم هواجس لي كيجي ونقاط ضعفه فهذا هو معنى المحرض!.

“من الطبيعي ألا تعرف لكن هذا لا يهم” أصيبت لو يونغ آن بالذهول للحظة ثم أظهرت تعبير الفهم “رحل العميد السابق وعدم معرفة من هو لا يؤثر على أي شيء لكن سيصل العميد الجديد بعد بضعة أيام”.

“حسنًا لنبدأ!” أضاءت عيون لي كيجي.

‘إنها تعرف حقًا كيف يعمل العالم…’ سمح لوميان للو يونغ آن بمسح رمز الإستجابة السريعة الخاص بـ WeChat الخاص به.

‘هل يمكنك على الأقل أن تتردد قليلاً لتجعلني أشعر بأن إشراقك الأمومي حقيقي؟’ تذمر لوميان داخليًا بينما يسير إلى جانب سرير لي كيجي ومد يده اليمنى “سيكون الأمر مؤلمًا للغاية تحمله”.

“أنت لا تعرف؟” نظرت لو يونغ آن إلى وجه لوميان بمفاجأة ثم إلتفتت إلى غريم وسألته “لم تخبر طفل الإله؟”.

“حسنًا” مد لي كيجي ذراعه وتركها معلقة في الهواء.

فكر لوميان في طاقم مستشفى موشو الذي قابله من قبل والمواقف التي لاحظها أثناء زياراته العديدة، شعر أن أولئك الذين يدخلون ويخرجون من المستشفى بشكل متكرر لم يعودوا يعتبرون بشرًا حقًا، الأمر الأكثر إثارة للقلق بالنسبة له هو أن الجزء الموجود تحت الأرض من مستشفى موشو تم “تجديده” تقريبًا.

طفت خيوط الفطر المتدلية من الفطر الذي يشبه قنديل البحر بسرعة ولفت حول ذراع لي كيجي مخترقة أطراف ذراعه.

“في البداية أردت حرق حياته وروحه مع ترك الجثة ولكن كما رأيت هذا لم ينجح” أوضح لوميان بصدق.

“إنها تمتلك بعض القدرة على التخدير” أوضح لي كيجي بسعادة للوميان.

“نعم ولكنني لا أعرف ما هو” أخرجت لو يونغ آن هاتفها وقالت بإبتسامة “يا طفل الإله هل نضيف بعضنا البعض على WeChat؟ إذا إكتشفت أي مشاكل في تلك المناطق تحت الأرض فسأخبرك”.

لم يتحدث لوميان بل ترك راحة يده تشتعل بنيران سوداء هادئة وشريرة ثم ضغط بكفه اليمنى على سطح بطن لي كيجي، إندفعت ألسنة اللهب السوداء للشيطانة إليه وفجأة بدأ بطن لي كيجي البارز في الإلتواء كما لو أن هناك شيء يكافح بشدة، مع هذا الصراع أصبح وجه لي كيجي ملتويًا بعض الشيء حتى مع التخدير ظل يعاني من ألم لا يوصف، خفتت ألسنة اللهب السوداء للشيطانة تدريجيًا وحتى مع إستمرار لوميان في سكبها لم يتمكن من حرق الشيء داخل بطن لي كيجي، لم يعتقد منذ البداية أن النيران السوداء للشيطانة يمكن أن تحقق الهدف لكنه إستخدمها بشكل أساسي للتحقيق، فجأة أصبحت النيران السوداء الهادئة في راحة يد لوميان مضطربة كأن الجنون والعنف والدمار يتم توليدهما.

لم يكن خائفًا من أن تشتبه لو يونغ آن به بسبب هذا الإستفسار فقد سأل شو شينيانغ وغريم سراً لذا حتى طفل الأم العظيمة لم يكن يعرف.

نيران الدمار!.

إحترق الجنين في بطن لي كيجي أخيرا إلى رماد وإرتفع بفضل الهواء متطايرا نحو السقف حيث تناثر في كل مكان.

عندما تدفقت ألسنة اللهب المدمرة إشتعلت النيران في الملابس الموجودة على بطن لي كيجي فجأة كما حدث لجلده ولحمه، دفع الجنين في بطنه إلى الأعلى كأنه يحاول الهروب لكنه غير قادر على التحرر من قيود جسد الأم حتى إنهار إلى الأسفل.

مع نمو الجنين بدا أن إشعاعه الأمومي يزداد!.

سمع لوميان أصواتًا وهمية للبكاء والصراخ!.

‘بعد طرد زاراتولسترا والسيد كوي من الحلم هل توقفت الأنشطة المقابلة؟ هذا يدل على أننا نبلي بلاءً حسنًا… من الناحية النظرية يجب أن يكون لدى المستحق السماوي أكثر من مجرد هؤلاء الأتباع القلائل مع لوسيلة تدخلهم مدينة الحلم… هل تم طرد الآخرين من قبل مثل الأركانا الكبرى وحاملي العملات المحظوظة السابقين؟… لا يوجد سبب يجعل المستحق السماوي هو فقط من يمتلك أتباع يمكنهم الدخول أو يكون قادرًا على طرد الناس بينما السيد الأحمق لا يستطيع…’ أومأ لوميان برأسه قليلاً وغير سؤاله “من هو عميد مستشفى موشو الحالي؟”.

شعر أن برية خضراء شاسعة ظهرت حوله حيث نمت كل زهرة وعشبة بقوة مليئة بالحياة قبل أن تغمرها ألسنة اللهب السوداء.

بغض النظر عن إمتلاكه للقدرة على إقتحام تحت الأرض وتدميرها بالكامل إلا أن حقيقة أنه لا يزال طبيعيًا نسبيًا منعه من التصرف بتهور.

“آه!” صرخ لي كيجي أيضًا من الألم.

“أنت لا تعرف؟” نظرت لو يونغ آن إلى وجه لوميان بمفاجأة ثم إلتفتت إلى غريم وسألته “لم تخبر طفل الإله؟”.

الألم الناتج عن حرق بطنه أكثر مما يستطيع معظم الناس تحمله!.

لم يتمكن لوميان من رؤيتهم فقد إنتقل بعيدًا أولًا وبعد ربع ساعة ظهرت شخصيته في الزاوية المنعزلة مع إختفاء غريم ولو يونغ آن، أخرج هاتفه وبدأ بالبحث عن لحظات عميد قسم التوليد لمستشفى موشو حيث وجد أنه يمكن تلخيصها في: تبادل المعرفة عن مجال التوليد وأمراض النساء… تلقي الشكر… ذكر إنجازات مستشفى موشو… تحديثات حول أطفالها…

ومع ذلك إستخدم لوميان بالفعل زجاجة الخيال لختم هذه الغرفة مما يسمح فقط لآثار خافتة من صوت لي كيجي بالتسرب.

‘أولاً سأفكر في طريقة لجعل مستشفى موشو يتوقف عن إستقبال المرضى لبضعة أيام وينقل المرضى المقيمين بعيدًا؟ سيكون هذا صعبًا للغاية…’ نظر إلى لو يونغ آن قبل أن يسأل بعناية “هل لا تزال هناك جثث تنتظر “الولادة من جديد” في المشرحة تحت الأرض؟”.

لم يكن هذا شيئًا يستحق الإهتمام به في جناح الطب النفسي!.

إحترق الجنين في بطن لي كيجي أخيرا إلى رماد وإرتفع بفضل الهواء متطايرا نحو السقف حيث تناثر في كل مكان.

لم يكن هناك طريقة لتفجير الجزء تحت الأرض دون التأثير على المنطقة فوق الأرض!.

“تم القضاء عليه تمامًا” تراجع لوميان إلى الخلف إستعدادًا لإخراج مصل الشفاء ليشربه لي كيجي.

“الأمر ليس واضحًا بعد” هزت لو يونغ آن رأسها قائلة “سنعرف عندما يصل ربما تكون مفاجأة”.

“هل إحترق كل شيء؟” ألقى لي كيجي نظرة على بطنه المتفحمة وقال بخيبة أمل شديدة متحملا الألم “لم يتبق شيء؟”.

“شكرا لك” غادر لوميان الغرفة بأدب.

“في البداية أردت حرق حياته وروحه مع ترك الجثة ولكن كما رأيت هذا لم ينجح” أوضح لوميان بصدق.

طفت خيوط الفطر المتدلية من الفطر الذي يشبه قنديل البحر بسرعة ولفت حول ذراع لي كيجي مخترقة أطراف ذراعه.

“آه…” لوح لي كيجي بيده موجهًا خيوط الفطر الشبيه بقنديل البحر للتحرك إلى بطنه وإمتصاص الأجزاء المتفحمة مع تعزيز تجديد اللحم.

عندما تدفقت ألسنة اللهب المدمرة إشتعلت النيران في الملابس الموجودة على بطن لي كيجي فجأة كما حدث لجلده ولحمه، دفع الجنين في بطنه إلى الأعلى كأنه يحاول الهروب لكنه غير قادر على التحرر من قيود جسد الأم حتى إنهار إلى الأسفل.

‘يبدو أنني لا أحتاج إلى تقديم العلاج…’ ألقى لوميان نظرة عميقة على الفطر الذي يشبه قنديل البحر “أحصل على مزيد من الراحة خلال هذين اليومين ثم عجل من وتيرة بحثك” بعد أن شُفي جرح لي كيجي وهدأ الألم أومأ لوميان برأسه قليلاً “ربما لا يتمكن صديقي من الإنتظار لفترة طويلة”.

نيران الدمار!.

“غدا يمكنني أن أبدأ من جديد!” إشتعلت حماسة لي كيجي للتجريب من جديد.

“من الطبيعي ألا تعرف لكن هذا لا يهم” أصيبت لو يونغ آن بالذهول للحظة ثم أظهرت تعبير الفهم “رحل العميد السابق وعدم معرفة من هو لا يؤثر على أي شيء لكن سيصل العميد الجديد بعد بضعة أيام”.

“شكرا لك” غادر لوميان الغرفة بأدب.

“هل إحترق كل شيء؟” ألقى لي كيجي نظرة على بطنه المتفحمة وقال بخيبة أمل شديدة متحملا الألم “لم يتبق شيء؟”.

عندما عاد إلى الشقة المستأجرة بمنطقة شينهونغ إستلقى على السرير حتى سقط في نوم عميق ووسط حالته الضبابية سمع بكاءًا.

أصبح الآن ماهرًا جدًا في فهم هواجس لي كيجي ونقاط ضعفه فهذا هو معنى المحرض!.

“ماما” نادى الصوت الباكي مليئا بالألم الشديد وعدم الرغبة والإستياء!.

نظرًا لأنها قامت بتعيينها على إظهار الشهر الأخير فقط لم يتمكن إلا من العودة إلى أعلى لإلقاء نظرة على إعدادات الخلفية والتوقيع الشخصي، الخلفية عبارة عن صورة ظلية ضبابية لها تحمل طفلًا مع توقيعها الشخصي: كن حارسا للنساء والأطفال.

–+–

ومع ذلك إستخدم لوميان بالفعل زجاجة الخيال لختم هذه الغرفة مما يسمح فقط لآثار خافتة من صوت لي كيجي بالتسرب.

دعم: O.kh

لم يكن لي كيجي مندهشًا من عودة هذه المرأة الجميلة لذلك نظر إليها بتردد “هل يجب علينا حقًا إجهاضه؟”.

 

مع نمو الجنين بدا أن إشعاعه الأمومي يزداد!.

أراد الحكم من خلال إجابتها على ما إذا بإمكان المتجاوزين المباركين من قبل الأم العظيمة دخول المناطق بإستثناء المشرحة بشكل غير متكرر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط