You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 997

مناطق مختلفة

مناطق مختلفة

 

 

دعم: O.kh

‘يا إلهي ما هذا النوع من الوحوش؟’ عند رؤية ذلك الرجل العملاق ذو الشكل الغريب حتى فرانكا اللاعبة المخضرمة شعرت بفضول مرضي ورعب ‘كما هو متوقع لشيء تطور من صدمة نفسية لوجود عظيم! من يدري ما هو مصدره؟ السيد الأحمق أو المستحق السماوي…’ وسط الأفكار التي تتردد في ذهنها إنفصلت عن جينا ضمنياً إلى الجانبين إحداهما في الظل والأخرى أخفت شكلها.

 

لم تتعاون لوه شان معهم في قتال التجاوز من قبل كما أنها المرة الأولى التي تواجه فيها وحشًا بدون حواجز تفصل بينهما، هذا ليس مجال قدراتها كشامان لذلك إحتارت مؤقتا لكنها إستدارت للعودة إلى المنطقة السابقة حتى أنها تركت صورة ظلية، على الرغم من أنها إختارت العودة للأبواب المزدوجة خلفها إلا أنها صدمت عندما وجدت نفسها تقترب من الفطر العملاق الأحمر ذو الأنماط البيضاء، في الوقت نفسه خرجت فرانكا من الظل لأنها شعرت أن الظلال التي تختبئ فيها تعود للحياة بغرابة كأنها تحاول السيطرة عليها وإفسادها.

‘هل تريد إخفاء شيء غير مرئي؟’ ضغطت فرانكا وجينا ظهريهما بقوة على الحائط الجانبي محاولتين جاهدتين زيادة المسافة بينهم.

إنتفخ رجل الفطر العملاق فجأة تحت أنظارهما حتى أصبح أكبر مع إشتعال سيف الحمم ذو اللهب الأزرق في يده، إتخذ رجل الفطر العملاق خطوة أقرب مأرجحا السيف العظيم الذي بدا وكأنه مكون من الحمم البركانية الساخنة، لم تتراجع فرانكا إلى الخلف بل إنطلقت إلى الأمام مخفضة جسدها قبل أن يضربها السيف حيث إندفعت عبر موجات الحرارة إلى جانبه، سرعان ما إنحنى جسد جينا المعلق في السقف بينما تحمل مسدسًا نحاسي اللون موجه إلى رأس شكل رجل الفطر العملاق.

—-

إنفجار!.

حافظتا دائمًا على وجود زجاجتين من مصل الشفاء عليهما مع الزجاجات المستهلكة سابقًا إما من عند لوميان أو يتم تجديدهم من قبله، بعد أن شهدت موت البديل أصبحت تثق تمامًا في فرانكا وجينا لذا أخذت مصل الشفاء وفكّت الغطاء لتشربه كله.

ضرب سيف رجل الفطر العملاق لوه شان عديمة الخبرة مما أدى إلى تحطيمها مثل المرآة – أصبح إستبدال المرآة الذي قاموا به سابقًا مفيدًا أخيرًا، لم يتوقف سيف الحمم البركانية بعد تحطيم لوه شان بل ضرب أرضية الممر بقوة مرسلا كرات نارية من الكبريت الأزرق الباهت.

تحركت فرانكا إلى الأمام مراقبة بيقظة ما إذا سيلاحقهم رجل الفطر العملاق لكنها وجدت أن ما يوجد خلف الباب هو صمت مميت دون أي الحركة.

إطلاق!.

– مستشفى موشو في مركز الطوارئ:

سحبت جينا الزناد للتو مطلقة رصاصة صفراء زاهية على رأس رجل الفطر العملاق لكن غمرتها سلسلة من الإنفجارات، تأثرت معظم الممرات بما في ذلك فرانكا ورجل الفطر العملاق بالإنفجار الناجم عن أكثر من 12 كرة نارية كبريتية، إشتغلت إستبدالات المرآة بشكل سلبي فبدأت أجسادهم في الذوبان قبل أن تظهر عليهما الشقوق متحطمين إلى قطع، عندما هدأت الرياح المتفجرة في البيئة الضيقة ظهرت شخصيات فرانكا وجينا ولوه شان في الموضع الأصلي لرجل الفطر العملاق، في نهاية هذا الممر بجوار مجموعة من الأبواب المزدوجة رأوا أن نصف رأس رجل الفطر تحطم مفرزا دم أحمر مع فطريات بيضاء وجراثيم.

“كيف عرفت أن الخروج آمن؟” سألت جينا التي على وشك طرق الباب.

كشف جسده الممزق بشكل مماثل بسبب الإنفجار عن جروح كبيرة مليئة بالفطريات واللحم الذي يتلوى وينمو بينما يلتئم بسرعة، عند رؤية هذا شعرت فرانكا بوخز في فروة رأسها لذا إستدارت ودفعت الباب لتخرج مسرعة من هذا الممر، وجب عليها الهروب من هنا لمحاولة التخلص من رجل الفطر العملاق ولإيجاد مكان أكثر ملائمة للشيطانات والرسام للقتال، لم تتردد جينا بل تبعت فرانكا عن كثب بينما لوه شان التي إعتقدت أنها ستموت فوجئت بأن عملية إستبدال المرآة نجحت، بعد إكتساب الخبرة إختارت تقليد تصرفات فرانكا وجينا حيث مر الثلاثي عبر الباب المفتوح ليدخلوا ممرًا جديدًا خافت الإضاءة.

طالما تم القضاء على جميع مسببات الأمراض الغامضة قبل أن يزول التأثير فسوف يعمل!.

تمايل نصفي الباب الخشبي خلفهم عدة مرات قبل أن ينغلقا بشكل كامل!.

“كيف عرفت أن الخروج آمن؟” سألت جينا التي على وشك طرق الباب.

تحركت فرانكا إلى الأمام مراقبة بيقظة ما إذا سيلاحقهم رجل الفطر العملاق لكنها وجدت أن ما يوجد خلف الباب هو صمت مميت دون أي الحركة.

إستنادًا إلى تجربته من زيارته الأخيرة وصف تشو مينغ روي أعراض إلتهاب المعدة والأمعاء ليحصل بنجاح على طلب بإجراء إختبار معمل من الطبيب، أخذ هذا الطلب منعطفا نحو الممر الأيمن ليتجه إلى منطقة سحب الدم وبينما ينتظر مناداة رقمه أمسك بطنه، تظاهر بأنه لم يعد قادرًا على التحمل ليغادر المنطقة بسرعة ويدخل إلى بهو الطابق الأول متجها نحو أقرب حمام عام، خلال هذه العملية نظر حوله بشكل طبيعي بحثا عن أي تفاصيل غريبة لكنه لم يكتشف أي شيء في مركز الطوارئ، أقرب حمام عام يقع بجوار المصاعد من 6 إلى 10 وفي الضوء الخافت توجه تشو مينغ روي إلى بهو المصعد، قام بالضغط على زري “أعلى” و”أسفل” حتى وصل مصعدين إلى الطابق الأول وفتحت أبوابهما في نفس الوقت، نظر إلى اليسار واليمين فلم يجد أي شيء غير عادي في المصعد الصاعد لكن المصعد النازل أعطاه شعورًا بأنه يقوده إلى مصدر الخوف.

“هل كل نوع من الصدمات النفسية يعمل فقط في منطقة معينة؟” أبطأت فرانكا من سرعتها وخمنت بناءً على خبرتها وخيالها.

طالما تم القضاء على جميع مسببات الأمراض الغامضة قبل أن يزول التأثير فسوف يعمل!.

“الآن نحن بحاجة إلى أن نكون منتبهين للصدمة النفسية في هذه المنطقة؟” أومأت جينا برأسها بينما تنظر حولها.

“رجل الفطر مرعب للغاية! أي نوع من الوحوش هو بالضبط!” توصلت فرانكا إلى السبب أيضا.

“ما هي الصدمة النفسية؟” بدت لوه شان مرتبكة.

“ما هي الصدمة النفسية؟” بدت لوه شان مرتبكة.

“وحوش مماثلة لرجل الفطر” أوضحت فرانكا ببساطة.

إنتفخ رجل الفطر العملاق فجأة تحت أنظارهما حتى أصبح أكبر مع إشتعال سيف الحمم ذو اللهب الأزرق في يده، إتخذ رجل الفطر العملاق خطوة أقرب مأرجحا السيف العظيم الذي بدا وكأنه مكون من الحمم البركانية الساخنة، لم تتراجع فرانكا إلى الخلف بل إنطلقت إلى الأمام مخفضة جسدها قبل أن يضربها السيف حيث إندفعت عبر موجات الحرارة إلى جانبه، سرعان ما إنحنى جسد جينا المعلق في السقف بينما تحمل مسدسًا نحاسي اللون موجه إلى رأس شكل رجل الفطر العملاق.

“الوحوش ظهرت من الصدمة النفسية لتشو مينغ روي؟” تحركت عيون لوه شان قليلاً.

ظلت لوه شان صامتة لمدة ثانيتين وعندما أرادت أن تقول شيئًا آخر بدأت فجأة بالسعال “لماذا أشعر وكأنني مرضت فجأة؟”.

‘ذكية جدًا…’ فكرت فرانكا للحظة “هذا يشمل أيضًا الصدمة النفسية للقوى الشريرة”.

رأت أن سطح السرير المدفوع مغطى ببطانية رقيقة لكن لا يوجد مريض أو جثة نائم عليه!.

ظلت لوه شان صامتة لمدة ثانيتين وعندما أرادت أن تقول شيئًا آخر بدأت فجأة بالسعال “لماذا أشعر وكأنني مرضت فجأة؟”.

رفعت لوه شان القلم الرصاص في يدها متحدثة بإبتسامة “رسمت ثقبًا من الداخل”.

‘مرض؟ هل يمكن لرجل الفطر أن يخلق مسببات أمراض غامضة؟ أنا وجينا كلانا شيطانات المصيبة مع بعض المقاومة لقدرات المرض، لن يصيبنا الإتصال القصير بالمرض لكن لوه شان لا تستطيع المقاومة لذا تظهر عليه الأعراض؟، ظهرت الأعراض بسرعة لكن هذا ليس على مستوى التسلسل 7 إذا بعد تحفيز تشو مينغ روي تغير مستوى قوة في مدينة الحلم؟، بدأ الأمر من الجزء تحت الأرض لمستشفى موشو دون ظهور أي آثار مماثلة في العالم الخارجي حتى الآن؟’ فهمت جينا السبب بشكل غامض لذا أخرجت مصل الشفاء من حقيبة المسافر الخاصة بها لكنها لم تتسرع في تقديمه “هل يمكنك أن ترسمي لنفسك دواءً فعالاً؟”.

لم تتعاون لوه شان معهم في قتال التجاوز من قبل كما أنها المرة الأولى التي تواجه فيها وحشًا بدون حواجز تفصل بينهما، هذا ليس مجال قدراتها كشامان لذلك إحتارت مؤقتا لكنها إستدارت للعودة إلى المنطقة السابقة حتى أنها تركت صورة ظلية، على الرغم من أنها إختارت العودة للأبواب المزدوجة خلفها إلا أنها صدمت عندما وجدت نفسها تقترب من الفطر العملاق الأحمر ذو الأنماط البيضاء، في الوقت نفسه خرجت فرانكا من الظل لأنها شعرت أن الظلال التي تختبئ فيها تعود للحياة بغرابة كأنها تحاول السيطرة عليها وإفسادها.

حتى لو أن الدواء المرسوم له مدة محدودة فإنه يمكن أن يعالج الأمراض!.

سحبت جينا الزناد للتو مطلقة رصاصة صفراء زاهية على رأس رجل الفطر العملاق لكن غمرتها سلسلة من الإنفجارات، تأثرت معظم الممرات بما في ذلك فرانكا ورجل الفطر العملاق بالإنفجار الناجم عن أكثر من 12 كرة نارية كبريتية، إشتغلت إستبدالات المرآة بشكل سلبي فبدأت أجسادهم في الذوبان قبل أن تظهر عليهما الشقوق متحطمين إلى قطع، عندما هدأت الرياح المتفجرة في البيئة الضيقة ظهرت شخصيات فرانكا وجينا ولوه شان في الموضع الأصلي لرجل الفطر العملاق، في نهاية هذا الممر بجوار مجموعة من الأبواب المزدوجة رأوا أن نصف رأس رجل الفطر تحطم مفرزا دم أحمر مع فطريات بيضاء وجراثيم.

طالما تم القضاء على جميع مسببات الأمراض الغامضة قبل أن يزول التأثير فسوف يعمل!.

لم تتعاون لوه شان معهم في قتال التجاوز من قبل كما أنها المرة الأولى التي تواجه فيها وحشًا بدون حواجز تفصل بينهما، هذا ليس مجال قدراتها كشامان لذلك إحتارت مؤقتا لكنها إستدارت للعودة إلى المنطقة السابقة حتى أنها تركت صورة ظلية، على الرغم من أنها إختارت العودة للأبواب المزدوجة خلفها إلا أنها صدمت عندما وجدت نفسها تقترب من الفطر العملاق الأحمر ذو الأنماط البيضاء، في الوقت نفسه خرجت فرانكا من الظل لأنها شعرت أن الظلال التي تختبئ فيها تعود للحياة بغرابة كأنها تحاول السيطرة عليها وإفسادها.

“رجل الفطر مرعب للغاية! أي نوع من الوحوش هو بالضبط!” توصلت فرانكا إلى السبب أيضا.

“قدرتك على الرسم مذهلة أيضًا” قالت فرانكا بتواضع بينما تشير إلى نهاية الممر الحالي “دعونا نستمر في المضي قدمًا لأننا نحتاج إلى العثور على ردهة المصعد وإلا فمن يدري ما الذي سنواجهه…”.

شعرت لوه شان بحرارة في جبهتها فهزت رأسها “لا أعرف بالضبط ما هو هذا المرض أو الدواء الذي يجب أن أتناوله لعلاجه”.

إستنادًا إلى تجربته من زيارته الأخيرة وصف تشو مينغ روي أعراض إلتهاب المعدة والأمعاء ليحصل بنجاح على طلب بإجراء إختبار معمل من الطبيب، أخذ هذا الطلب منعطفا نحو الممر الأيمن ليتجه إلى منطقة سحب الدم وبينما ينتظر مناداة رقمه أمسك بطنه، تظاهر بأنه لم يعد قادرًا على التحمل ليغادر المنطقة بسرعة ويدخل إلى بهو الطابق الأول متجها نحو أقرب حمام عام، خلال هذه العملية نظر حوله بشكل طبيعي بحثا عن أي تفاصيل غريبة لكنه لم يكتشف أي شيء في مركز الطوارئ، أقرب حمام عام يقع بجوار المصاعد من 6 إلى 10 وفي الضوء الخافت توجه تشو مينغ روي إلى بهو المصعد، قام بالضغط على زري “أعلى” و”أسفل” حتى وصل مصعدين إلى الطابق الأول وفتحت أبوابهما في نفس الوقت، نظر إلى اليسار واليمين فلم يجد أي شيء غير عادي في المصعد الصاعد لكن المصعد النازل أعطاه شعورًا بأنه يقوده إلى مصدر الخوف.

“إشربي هذا” سلمت جينا مصل الشفاء إلى لوه شان.

إستنادًا إلى تجربته من زيارته الأخيرة وصف تشو مينغ روي أعراض إلتهاب المعدة والأمعاء ليحصل بنجاح على طلب بإجراء إختبار معمل من الطبيب، أخذ هذا الطلب منعطفا نحو الممر الأيمن ليتجه إلى منطقة سحب الدم وبينما ينتظر مناداة رقمه أمسك بطنه، تظاهر بأنه لم يعد قادرًا على التحمل ليغادر المنطقة بسرعة ويدخل إلى بهو الطابق الأول متجها نحو أقرب حمام عام، خلال هذه العملية نظر حوله بشكل طبيعي بحثا عن أي تفاصيل غريبة لكنه لم يكتشف أي شيء في مركز الطوارئ، أقرب حمام عام يقع بجوار المصاعد من 6 إلى 10 وفي الضوء الخافت توجه تشو مينغ روي إلى بهو المصعد، قام بالضغط على زري “أعلى” و”أسفل” حتى وصل مصعدين إلى الطابق الأول وفتحت أبوابهما في نفس الوقت، نظر إلى اليسار واليمين فلم يجد أي شيء غير عادي في المصعد الصاعد لكن المصعد النازل أعطاه شعورًا بأنه يقوده إلى مصدر الخوف.

حافظتا دائمًا على وجود زجاجتين من مصل الشفاء عليهما مع الزجاجات المستهلكة سابقًا إما من عند لوميان أو يتم تجديدهم من قبله، بعد أن شهدت موت البديل أصبحت تثق تمامًا في فرانكا وجينا لذا أخذت مصل الشفاء وفكّت الغطاء لتشربه كله.

‘هل مشكلة مستشفى موشو هي تحت الأرض؟’ تساءل تشو مينغ روي بصمت.

“أعتقد أنني بخير الآن فقد إختفى المرض…” في غضون 10 ثواني رمشت لوه شان قائلة “إنه أمر مدهش حقًا!”.

“هل كل نوع من الصدمات النفسية يعمل فقط في منطقة معينة؟” أبطأت فرانكا من سرعتها وخمنت بناءً على خبرتها وخيالها.

“قدرتك على الرسم مذهلة أيضًا” قالت فرانكا بتواضع بينما تشير إلى نهاية الممر الحالي “دعونا نستمر في المضي قدمًا لأننا نحتاج إلى العثور على ردهة المصعد وإلا فمن يدري ما الذي سنواجهه…”.

“ما هي الصدمة النفسية؟” بدت لوه شان مرتبكة.

لا تزال فرانكا متأثرة برجل الفطر العملاق حيث شعرت جينا ولوه شان بنفس الشيء فسرعا من خطواتهما لمتابعتها، عندما إتخذوا 3 خطوات إنفتحت الأبواب في نهاية الممر لذا إستخدموا الإخفاء ثم فكرتا في كيفية مساعدة لوه شان على الإختباء، تكيفت لوه شان إلى حد ما مع الوضع الحالي وبإستخدام قلم رصاص رسمت شكلا بسيطًا لباب على الحائط الجانبي، لم يكن لهذا الباب أي علامات ولن يؤدي إلى أي مكان لكنها وضعت راحة يدها على المقبض وسحبته للخلف بقوة.

– مستشفى موشو في مركز الطوارئ:

إنفتح الباب المرسوم على الحائط بأعجوبة ليكشف عن منطقة مظلمة بحجم حمام الغرفة 2303 تقريبًا، إختبأت في الداخل ثم أغلقت الباب بعناية لذا لم يتبق على الجدار سوى عدد قليل من علامات قلم الرصاص التي تشبه الخطوط العريضة للباب، فتحت الأبواب المزدوجة في نهاية الممر بالكامل حيث دخلت ممرضة ترتدي ملابس زرقاء فاتحة وقناعًا أبيض إلى المنطقة الحالية بينما تدفع سريرا، حبست فرانكا أنفاسها ووجهت نظرها نحو المنرضة والسرير لتكتشف أن عينا الأخيرة فارغتين لكنهما تخفيان حقدًا عميقًا.

تحركت فرانكا إلى الأمام مراقبة بيقظة ما إذا سيلاحقهم رجل الفطر العملاق لكنها وجدت أن ما يوجد خلف الباب هو صمت مميت دون أي الحركة.

رأت أن سطح السرير المدفوع مغطى ببطانية رقيقة لكن لا يوجد مريض أو جثة نائم عليه!.

حتى لو أن الدواء المرسوم له مدة محدودة فإنه يمكن أن يعالج الأمراض!.

ما جعل الجزء الخلفي من رقبة فرانكا يبرد هو أن البطانية الرقيقة بدت منتفخة لكن من الواضح أنه لم يكن هناك شيء تحتها.

 

‘هل تريد إخفاء شيء غير مرئي؟’ ضغطت فرانكا وجينا ظهريهما بقوة على الحائط الجانبي محاولتين جاهدتين زيادة المسافة بينهم.

إنفتح الباب المرسوم على الحائط بأعجوبة ليكشف عن منطقة مظلمة بحجم حمام الغرفة 2303 تقريبًا، إختبأت في الداخل ثم أغلقت الباب بعناية لذا لم يتبق على الجدار سوى عدد قليل من علامات قلم الرصاص التي تشبه الخطوط العريضة للباب، فتحت الأبواب المزدوجة في نهاية الممر بالكامل حيث دخلت ممرضة ترتدي ملابس زرقاء فاتحة وقناعًا أبيض إلى المنطقة الحالية بينما تدفع سريرا، حبست فرانكا أنفاسها ووجهت نظرها نحو المنرضة والسرير لتكتشف أن عينا الأخيرة فارغتين لكنهما تخفيان حقدًا عميقًا.

وسط صوت العجلات حافظت الممرضة على وضعية بطيئة بينما تدفع السرير نحو الأبواب المزدوجة المؤدية إلى الممر الذي فيه رجل الفطر، عندما تم دفع السرير عبر تلك الأبواب المفتوحة وتركت المنطقة الحالية مختفيا عن الأنظار خرجت فرانكا وجينا من مكان إختبائهما.

شعرت لوه شان بحرارة في جبهتها فهزت رأسها “لا أعرف بالضبط ما هو هذا المرض أو الدواء الذي يجب أن أتناوله لعلاجه”.

فتحت لوه شان الباب على الحائط وقفزت برشاقة دون أن تنسى أن غلقه بشكل عرضي.

كشف جسده الممزق بشكل مماثل بسبب الإنفجار عن جروح كبيرة مليئة بالفطريات واللحم الذي يتلوى وينمو بينما يلتئم بسرعة، عند رؤية هذا شعرت فرانكا بوخز في فروة رأسها لذا إستدارت ودفعت الباب لتخرج مسرعة من هذا الممر، وجب عليها الهروب من هنا لمحاولة التخلص من رجل الفطر العملاق ولإيجاد مكان أكثر ملائمة للشيطانات والرسام للقتال، لم تتردد جينا بل تبعت فرانكا عن كثب بينما لوه شان التي إعتقدت أنها ستموت فوجئت بأن عملية إستبدال المرآة نجحت، بعد إكتساب الخبرة إختارت تقليد تصرفات فرانكا وجينا حيث مر الثلاثي عبر الباب المفتوح ليدخلوا ممرًا جديدًا خافت الإضاءة.

“كيف عرفت أن الخروج آمن؟” سألت جينا التي على وشك طرق الباب.

ضرب سيف رجل الفطر العملاق لوه شان عديمة الخبرة مما أدى إلى تحطيمها مثل المرآة – أصبح إستبدال المرآة الذي قاموا به سابقًا مفيدًا أخيرًا، لم يتوقف سيف الحمم البركانية بعد تحطيم لوه شان بل ضرب أرضية الممر بقوة مرسلا كرات نارية من الكبريت الأزرق الباهت.

رفعت لوه شان القلم الرصاص في يدها متحدثة بإبتسامة “رسمت ثقبًا من الداخل”.

شعرت لوه شان بحرارة في جبهتها فهزت رأسها “لا أعرف بالضبط ما هو هذا المرض أو الدواء الذي يجب أن أتناوله لعلاجه”.

“دعونا نستمر في البحث عن بهو المصعد” تولت فرانكا زمام المبادرة دون تردد.

ضرب سيف رجل الفطر العملاق لوه شان عديمة الخبرة مما أدى إلى تحطيمها مثل المرآة – أصبح إستبدال المرآة الذي قاموا به سابقًا مفيدًا أخيرًا، لم يتوقف سيف الحمم البركانية بعد تحطيم لوه شان بل ضرب أرضية الممر بقوة مرسلا كرات نارية من الكبريت الأزرق الباهت.

بعد أن وصلوا إلى المخرج في نهاية الممر إنفتحت تلك المجموعة من الأبواب المزدوجة فجأة عندما أصبحوا على بعد أقل من 3 أمتار منها.

“كيف عرفت أن الخروج آمن؟” سألت جينا التي على وشك طرق الباب.

—-

‘هل تريد إخفاء شيء غير مرئي؟’ ضغطت فرانكا وجينا ظهريهما بقوة على الحائط الجانبي محاولتين جاهدتين زيادة المسافة بينهم.

– مستشفى موشو في مركز الطوارئ:

رفعت لوه شان القلم الرصاص في يدها متحدثة بإبتسامة “رسمت ثقبًا من الداخل”.

إستنادًا إلى تجربته من زيارته الأخيرة وصف تشو مينغ روي أعراض إلتهاب المعدة والأمعاء ليحصل بنجاح على طلب بإجراء إختبار معمل من الطبيب، أخذ هذا الطلب منعطفا نحو الممر الأيمن ليتجه إلى منطقة سحب الدم وبينما ينتظر مناداة رقمه أمسك بطنه، تظاهر بأنه لم يعد قادرًا على التحمل ليغادر المنطقة بسرعة ويدخل إلى بهو الطابق الأول متجها نحو أقرب حمام عام، خلال هذه العملية نظر حوله بشكل طبيعي بحثا عن أي تفاصيل غريبة لكنه لم يكتشف أي شيء في مركز الطوارئ، أقرب حمام عام يقع بجوار المصاعد من 6 إلى 10 وفي الضوء الخافت توجه تشو مينغ روي إلى بهو المصعد، قام بالضغط على زري “أعلى” و”أسفل” حتى وصل مصعدين إلى الطابق الأول وفتحت أبوابهما في نفس الوقت، نظر إلى اليسار واليمين فلم يجد أي شيء غير عادي في المصعد الصاعد لكن المصعد النازل أعطاه شعورًا بأنه يقوده إلى مصدر الخوف.

إنفتح الباب المرسوم على الحائط بأعجوبة ليكشف عن منطقة مظلمة بحجم حمام الغرفة 2303 تقريبًا، إختبأت في الداخل ثم أغلقت الباب بعناية لذا لم يتبق على الجدار سوى عدد قليل من علامات قلم الرصاص التي تشبه الخطوط العريضة للباب، فتحت الأبواب المزدوجة في نهاية الممر بالكامل حيث دخلت ممرضة ترتدي ملابس زرقاء فاتحة وقناعًا أبيض إلى المنطقة الحالية بينما تدفع سريرا، حبست فرانكا أنفاسها ووجهت نظرها نحو المنرضة والسرير لتكتشف أن عينا الأخيرة فارغتين لكنهما تخفيان حقدًا عميقًا.

‘هل مشكلة مستشفى موشو هي تحت الأرض؟’ تساءل تشو مينغ روي بصمت.

 

–+–

“كيف عرفت أن الخروج آمن؟” سألت جينا التي على وشك طرق الباب.

دعم: O.kh

بعد أن وصلوا إلى المخرج في نهاية الممر إنفتحت تلك المجموعة من الأبواب المزدوجة فجأة عندما أصبحوا على بعد أقل من 3 أمتار منها.

 

“قدرتك على الرسم مذهلة أيضًا” قالت فرانكا بتواضع بينما تشير إلى نهاية الممر الحالي “دعونا نستمر في المضي قدمًا لأننا نحتاج إلى العثور على ردهة المصعد وإلا فمن يدري ما الذي سنواجهه…”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط