You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 1004

الحل

الحل

 

“هضمت بالفعل ما يقرب من نصف جرعة اليأس مباشرة بعد التقدم؟” أومأت جينا برأسها مرتبكة.

 

ما أرادت قوله هو: هدفنا هو إيقاظ السيد الأحمق بسرعة لإنهاء هذا الحلم ولكن هذا من شأنه أن يتعارض مع شروط بقاء فرانكا على قيد الحياة!.

 

“حسنا” فوجئت جينا ملقية نظرة حول البيئة المألوفة قبل أن تجيب بطاعة.

عندما رأت لوه شان أن تشو مينغ روي ينظر إليها منتظرا الإجابة قالت بلا يقين “يبدو أن الأمور عادت إلى طبيعتها…”.

– داخل الفيلا الفاخرة في ترير:

إعتقدت أن تشو مينغ روي لن يصدق حكمها بعد كل شيء لم يواجهوا أو يروا أي علامات خطر وما زالوا لا يعرفون ما إذا تم إنقاذ لو فو.

‘كيف يمكنها أن تقول أن كل شيء عاد إلى طبيعته؟’ رغم دهشته أومأ تشو مينغ روي برأسه قائلا “أعتقد ذلك أيضًا” وبعد بضع ثوانٍ سأل “هل ما زلنا بحاجة إلى البحث عن لو فو؟”.

رأى لوميان وفرانكا في نفس الوقت جينا التي ترتدي ثوب النوم بعيونها المذهولتين والغير متأكدتين مما يجب فعله.

“سألقي نظرة أخرى…” مشت لوه شان بحذر إلى حافة ردهة المصعد لتلقي نظرة خاطفة.

نظرت حولها فشعرت أنه بصرف النظر عن كونها هادئة للغاية ولا يمر بها أحد ليس هناك فرق كبير بين هذه المنطقة وأي قبو مستشفى آخر.

“نعم هذا أحد الأسباب لكن السبب الآخر الذي جعلني أقول إن تقدم إثنان الكؤوس ليس خطيرًا للغاية هو أنه إذا أعطيت القليل من الوقت…” تنهدت السيدة عدالة بإبتسامة “ربما بضع دقائق يمكنها العودة إلى الواقع دون أن تموت على الرغم من وجود تكاليف أخرى”.

بإستخدام النقل الآني أخذها إلى المساحات الخضراء خارج مستشفى موشو محوّلا نظره نحو مركز الطوارئ ومبنى المستشفى.

– مركز الطوارئ في زاوية مظلمة:

“أتفهم قلقك لكن هذه ليست مشكلة حقيقية أو بعبارة أخرى الأمر ليس خطيرًا كما تعتقدين” قامت السيدة عدالة بطمأنتها.

رأى لوميان وفرانكا في نفس الوقت جينا التي ترتدي ثوب النوم بعيونها المذهولتين والغير متأكدتين مما يجب فعله.

– داخل الفيلا الفاخرة في ترير:

‘تم طردها من الحلم…’ سرعان ما توصل كلاهما إلى نفس النتيجة.

“من غير الواضح ما الذي من المفترض أن نستفيده بالضبط من أحداث الليلة أو ما هو الهدف الحقيقي منها…” بعد أن إنتهت أومأت السيدة الساحر برأسها.

رأت جينا فرانكا ولوميان فخف التوتر والقلق في قلبها لكن فجأة وبدون أن يقول الكثير أمسك لوميان ذراعها مختفيا من حافة الظلال.

ما أرادت قوله هو: هدفنا هو إيقاظ السيد الأحمق بسرعة لإنهاء هذا الحلم ولكن هذا من شأنه أن يتعارض مع شروط بقاء فرانكا على قيد الحياة!.

“صحيح فقد أجرت الطقوس في الحلم وتقدمت إلى التسلسل 4 لتصبح شيطانة اليأس” بدا أن جينا أدركت شيئًا لذا سألت بقلق “من غير المعروف كم من الوقت سيستغرقها هضم جرعة اليأس…” توقفت فجأة غير قادرة على إكمال جملتها.

عاد الثلاثة سريعًا إلى الغرفة رقم 2303 في حديقة ديتشوانغ.

“نعم هذا أحد الأسباب لكن السبب الآخر الذي جعلني أقول إن تقدم إثنان الكؤوس ليس خطيرًا للغاية هو أنه إذا أعطيت القليل من الوقت…” تنهدت السيدة عدالة بإبتسامة “ربما بضع دقائق يمكنها العودة إلى الواقع دون أن تموت على الرغم من وجود تكاليف أخرى”.

“كل شيء على ما يرام الآن” بعد التحقق من حالة الغرفة قال لوميان لجينا “يمكنك الحصول على قسط من الراحة”.

“كل شيء على ما يرام الآن” بعد التحقق من حالة الغرفة قال لوميان لجينا “يمكنك الحصول على قسط من الراحة”.

لم يكن متأكدًا من كيفية تفسير ما حدث لذلك أبقى كلامه غامضًا لتجنب أي تعارض معرفي أما بالنسبة للإنتقال الآني فمن المستحيل إخفائه لفترة أطول، بعد كل شيء أصبح تشو مينغ روي مدركًا تمامًا للقوى الخارقة الطبيعية التي تلعب دورًا وهناك عدد لا بأس به من المتجاوزين النشطين بمدينة الحلم.

عندما سمعت فرانكا كلمة “مصادفة” تذبذبت مشاعرها قليلاً!.

“حسنا” فوجئت جينا ملقية نظرة حول البيئة المألوفة قبل أن تجيب بطاعة.

“أعتقد أن ما حدث اليوم مليئ بالمصادفات فقد جاء تشو مينغ روي لتأكيد الوضع بمستشفى موشو وفي الوقت نفسه إنتهى بكم الأمر تحت الأرض…” عند رؤية الزجاج المحطم والأجزاء المحروقة من الجدران قال لفرانكا “ماذا حدث بالضبط؟”.

“دعينا نعود إلى مستشفى موشو الآن” بعد أن دخلت جينا الغرفة وإستلقت على السرير أغلق لوميان الباب ثم إلتفت إلى فرانكا قائلا “سنتحدث عما جرى عند وصولنا إلى هناك”.

عندما وصل لوميان إلى مقطع فيديو بعنوان ((يا إلهي كل الزجاج تحطم)) رأى فجأة شخصية مألوفة في زاوية الإطار بالقرب من حافة مركز الطوارئ، لذلك الشخص شعر أشقر غير مرتب وعيون زرقاء وحاجبان قصيران مع لحية خفيفة على وجهه مرتديا قميصًا أسود.

لم تسأل فرانكا عن السبب بل أومأت برأسها ببطء.

 

بإستخدام النقل الآني أخذها إلى المساحات الخضراء خارج مستشفى موشو محوّلا نظره نحو مركز الطوارئ ومبنى المستشفى.

“لم يكن بحاجة إلى ترتيب الأحداث له لأن وجودنا كاف” أطلق لوميان الذي لا يزال في حالة شيطانة اليأس ضحكة باردة “متى سيحقق تشو مينغ روي في مستشفى موشو غير مؤكد ولكن بمجرد إكتشافه يمكنهم إثارة الجانب الآخر، لا بد أن القوة المختبئة في غرفة لوه شان موجودة هناك منذ فترة إذا لم لم تتحرك عاجلاً أم آجلاً؟ لماذا الليلة؟”.

“أعتقد أن ما حدث اليوم مليئ بالمصادفات فقد جاء تشو مينغ روي لتأكيد الوضع بمستشفى موشو وفي الوقت نفسه إنتهى بكم الأمر تحت الأرض…” عند رؤية الزجاج المحطم والأجزاء المحروقة من الجدران قال لفرانكا “ماذا حدث بالضبط؟”.

“حسنا” فوجئت جينا ملقية نظرة حول البيئة المألوفة قبل أن تجيب بطاعة.

عندما سمعت فرانكا كلمة “مصادفة” تذبذبت مشاعرها قليلاً!.

تجمدت نظرته لأنه تعرف عليه كونه غريشا!.

جمعت نفسها وروت كيف وجدوا أنفسهم في الطابق السفلي بعد النوم وكيف قابلتا لوه شان وشكوكها والصدمات النفسية التي واجهوها.

“حسنا” فوجئت جينا ملقية نظرة حول البيئة المألوفة قبل أن تجيب بطاعة.

“في تلك اللحظة بدأ الممر ينهار…” توقفت فرانكا عن الكلام.

تجمدت نظرته لأنه تعرف عليه كونه غريشا!.

“تلك مصادفة حقًا” ألقى عليها لوميان نظرة لكنه لم يلح للحصول على التفاصيل بل تأمل بصوت عالٍ “إذا نظرت إلى الأحداث بشكل منفصل فمن المنطقي أن تشو مينغ روي المدفوع بتحذيراتي ومبادرته إختار التحقيق في مستشفى موشو، وبالمثل من المعقول أن القوة الكامنة بغرفة لوه شان إستغلت صدماتها النفسية وطبيعة الحلم “لنقلكن” إلى تحت أرض مستشفى موشو، يبدو كلاهما معقولًا ويمكن أن يحدث بشكل طبيعي إلا أن كونه في نفس الوقت – مع تأثر كل منهما بالآخر – يوضح أن هناك شيئًا غير عادي، كما أنني تلقيت مكالمة من لو يونغ آن لذا تبعت تشو مينغ روي متسللا إلى مستشفى موشو”.

عندما رأت لوه شان أن تشو مينغ روي ينظر إليها منتظرا الإجابة قالت بلا يقين “يبدو أن الأمور عادت إلى طبيعتها…”.

“من يستطيع أن يرتب هذا لتشو مينغ روي؟” قالت فرانكا بشكل غريزي.

أمام حاملي بطاقات الأركانا الكبرى لنادي التاروت لم تجرؤ على نطق هذه الكلمات خوفًا من الإجابة الوحشية التي قد تتلقاها.

“لم يكن بحاجة إلى ترتيب الأحداث له لأن وجودنا كاف” أطلق لوميان الذي لا يزال في حالة شيطانة اليأس ضحكة باردة “متى سيحقق تشو مينغ روي في مستشفى موشو غير مؤكد ولكن بمجرد إكتشافه يمكنهم إثارة الجانب الآخر، لا بد أن القوة المختبئة في غرفة لوه شان موجودة هناك منذ فترة إذا لم لم تتحرك عاجلاً أم آجلاً؟ لماذا الليلة؟”.

“ليس بالضرورة فمن المحتمل أنهم إكتشفوا المشكل معي وعلموا أن شيئًا ما سيحدث الليلة لذا أغروني بإستخدامك لإجباري على أن أصبح طفل الإله حقا” بعد التفكير لبضع ثوانٍ أضاف “من المحتمل أن لو يونغ آن ليست مثل غريم – نسخة حلم متأثرة بالأم العظيمة – بل لديها وعي خارجي” توقف لوميان متمتما بنظراته الباردة “حارس النساء والأطفال…”.

صمتت فرانكا للحظة وكأنها إستعادت قدرتها على التفكير “هل تم ترتيب أفعال لو يونغ آن أيضًا؟”.

إعتقدت أن تشو مينغ روي لن يصدق حكمها بعد كل شيء لم يواجهوا أو يروا أي علامات خطر وما زالوا لا يعرفون ما إذا تم إنقاذ لو فو.

“ليس بالضرورة فمن المحتمل أنهم إكتشفوا المشكل معي وعلموا أن شيئًا ما سيحدث الليلة لذا أغروني بإستخدامك لإجباري على أن أصبح طفل الإله حقا” بعد التفكير لبضع ثوانٍ أضاف “من المحتمل أن لو يونغ آن ليست مثل غريم – نسخة حلم متأثرة بالأم العظيمة – بل لديها وعي خارجي” توقف لوميان متمتما بنظراته الباردة “حارس النساء والأطفال…”.

بإستخدام النقل الآني أخذها إلى المساحات الخضراء خارج مستشفى موشو محوّلا نظره نحو مركز الطوارئ ومبنى المستشفى.

“من يستطيع أن يرتب هذا لتشو مينغ روي؟” قالت فرانكا بشكل غريزي.

– داخل مستشفى موشو:

عندما وصل لوميان إلى مقطع فيديو بعنوان ((يا إلهي كل الزجاج تحطم)) رأى فجأة شخصية مألوفة في زاوية الإطار بالقرب من حافة مركز الطوارئ، لذلك الشخص شعر أشقر غير مرتب وعيون زرقاء وحاجبان قصيران مع لحية خفيفة على وجهه مرتديا قميصًا أسود.

لم يتأثر نظام الطاقة في المبنى بالصاعقة لكن الأرض التي تفصل بين الطابقين أظهرت منطقة متفحمة مع توقف أحد المصاعد عن العمل، سارت لو يونغ آن في الممر الخافت الإضاءة حتى وصلت إلى غرفة معينة يوجد على بابها لافتة مكتوب عليها بالأحرف الصينية: “مكتب العميد”.

“في تلك اللحظة بدأ الممر ينهار…” توقفت فرانكا عن الكلام.

طرقت الباب ودخلت متحدثة إلى الشخص الذي بجانب نافذة الزجاج المحطمة “لم تختر مساعدة الأم بعد”.

 

“فهمت” أجاب الشخص.

“غادرت إثنان الكؤوس المنطقة تحت الأرض في مستشفى موشو” قبل أن تتمكن من إنهاء جملتها قالت السيدة عدالة التي تنظر إلى فرانكا النائمة “أستطيع الآن أن أشعر بها وبمحيطها”.

لاحظت جينا “حالة فرانكا النائمة” أثناء سرد محنتهم وقرارات الأخيرة للسيدة الحكم والسيدة الساحر والسيدة عدالة.

– داخل الفيلا الفاخرة في ترير:

“في تلك اللحظة بدأ الممر ينهار…” توقفت فرانكا عن الكلام.

لاحظت جينا “حالة فرانكا النائمة” أثناء سرد محنتهم وقرارات الأخيرة للسيدة الحكم والسيدة الساحر والسيدة عدالة.

“ربما غادروا بالفعل أو لم يظهروا أبدًا في المقام الأول” بعد صمت طويل تحدثت فرانكا أخيرًا “يمكنك مشاهدة بعض مقاطع الفيديو فمع تحطم الزجاج وضرب البرق للمبنى أنا متأكدة من أن الكثير من الناس سجلوا ذلك ولربما نجد شيئًا”.

“من غير الواضح ما الذي من المفترض أن نستفيده بالضبط من أحداث الليلة أو ما هو الهدف الحقيقي منها…” بعد أن إنتهت أومأت السيدة الساحر برأسها.

تجمدت نظرته لأنه تعرف عليه كونه غريشا!.

“غادرت إثنان الكؤوس المنطقة تحت الأرض في مستشفى موشو” قبل أن تتمكن من إنهاء جملتها قالت السيدة عدالة التي تنظر إلى فرانكا النائمة “أستطيع الآن أن أشعر بها وبمحيطها”.

– داخل مستشفى موشو:

عند سماع هذا إهتز جسد جينا قليلاً كأنها فقدت القوة حتى للحفاظ على نفسها منتصبة بسبب شعور مفاجئ بالإرتياح.

“غادرت إثنان الكؤوس المنطقة تحت الأرض في مستشفى موشو” قبل أن تتمكن من إنهاء جملتها قالت السيدة عدالة التي تنظر إلى فرانكا النائمة “أستطيع الآن أن أشعر بها وبمحيطها”.

“إنتهى الأمر؟” أصبح تنفسها ثقيلًا لكنها سألت بعد بضع ثوانٍ.

 

“ليس تمامًا” قالت السيدة الساحر التي ترفع نظرها عن فرانكا النائمة.

“حقا؟” ظلت جينا مندهشة ومرتبكة.

“صحيح فقد أجرت الطقوس في الحلم وتقدمت إلى التسلسل 4 لتصبح شيطانة اليأس” بدا أن جينا أدركت شيئًا لذا سألت بقلق “من غير المعروف كم من الوقت سيستغرقها هضم جرعة اليأس…” توقفت فجأة غير قادرة على إكمال جملتها.

– مركز الطوارئ في زاوية مظلمة:

ما أرادت قوله هو: هدفنا هو إيقاظ السيد الأحمق بسرعة لإنهاء هذا الحلم ولكن هذا من شأنه أن يتعارض مع شروط بقاء فرانكا على قيد الحياة!.

 

أمام حاملي بطاقات الأركانا الكبرى لنادي التاروت لم تجرؤ على نطق هذه الكلمات خوفًا من الإجابة الوحشية التي قد تتلقاها.

دعم: amen

“أتفهم قلقك لكن هذه ليست مشكلة حقيقية أو بعبارة أخرى الأمر ليس خطيرًا كما تعتقدين” قامت السيدة عدالة بطمأنتها.

لاحظت جينا “حالة فرانكا النائمة” أثناء سرد محنتهم وقرارات الأخيرة للسيدة الحكم والسيدة الساحر والسيدة عدالة.

“هاه؟” أصبحت جينا مسرورة ومذهولة في نفس الوقت.

“أولاً أحرزت إثنان الكؤوس تقدمًا كبيرًا في هضم جرعة اليأس فقد أكملت الجزء الخاص بـجعل نفسها يائسة” حافظت السيدة عدالة على إبتسامتها الناعمة موضحة “الخطوة التالية هي جعل الآخرين يائسين فإذا تمكنت من فهم مبادئ التمثيل الخاصة بها خلال هذه العملية سيصبح الهضم أسرع”.

رأى لوميان وفرانكا في نفس الوقت جينا التي ترتدي ثوب النوم بعيونها المذهولتين والغير متأكدتين مما يجب فعله.

“هضمت بالفعل ما يقرب من نصف جرعة اليأس مباشرة بعد التقدم؟” أومأت جينا برأسها مرتبكة.

مختبئًا في الظل راقب لوميان مبنى المستشفى والمرضى وموظفي الإستجابة للطوارئ الذين وصلوا دون أن يلاحظ أي أهداف مهمة.

“نعم” وافقت السيدة الساحر وصوتها يحمل نغمة من الفهم “إنه مشابه تمامًا لموقف لوميان في ذلك الوقت بإستثناء أنه جعل 2 من أنصاف الآلهة يائسين…” تابعت السيدة الساحر بينما تهز رأسها بعلم “نظرًا لطبيعة الظروف التي تعيشها وكيف تطورت الأمور من المحتم تقريبًا أن يقع الناس في حالة من اليأس، إحتوت الصدمات النفسية التي تعرض لها السيد الأحمق على عناصر تدفعها إلى اليأس التام – أشياء تقطع آمالها ورغباتها تمامًا”.

دعم: amen

“يا لها من مصادفة…” تحركت عينا جينا قليلاً.

– خارج مستشفى موشو في المساحات الخضراء:

“نعم هذا أحد الأسباب لكن السبب الآخر الذي جعلني أقول إن تقدم إثنان الكؤوس ليس خطيرًا للغاية هو أنه إذا أعطيت القليل من الوقت…” تنهدت السيدة عدالة بإبتسامة “ربما بضع دقائق يمكنها العودة إلى الواقع دون أن تموت على الرغم من وجود تكاليف أخرى”.

“نعم” وافقت السيدة الساحر وصوتها يحمل نغمة من الفهم “إنه مشابه تمامًا لموقف لوميان في ذلك الوقت بإستثناء أنه جعل 2 من أنصاف الآلهة يائسين…” تابعت السيدة الساحر بينما تهز رأسها بعلم “نظرًا لطبيعة الظروف التي تعيشها وكيف تطورت الأمور من المحتم تقريبًا أن يقع الناس في حالة من اليأس، إحتوت الصدمات النفسية التي تعرض لها السيد الأحمق على عناصر تدفعها إلى اليأس التام – أشياء تقطع آمالها ورغباتها تمامًا”.

“حقا؟” ظلت جينا مندهشة ومرتبكة.

جمعت نفسها وروت كيف وجدوا أنفسهم في الطابق السفلي بعد النوم وكيف قابلتا لوه شان وشكوكها والصدمات النفسية التي واجهوها.

“رغم أننا محدودون فيما يمكننا فعله لا يزال هناك العديد من الأشياء القادرين على القيام بها” ضحكت السيدة عدالة بخفة “على سبيل المثال يمكن للتسلسل 4 اللامظلل من مسار الشمس إستخراج خصائص التجاوز من الأعلى إلى الأدنى، على الرغم من تقدم إثنان الكؤوس داخل الحلم إلا أنها تقدمت في الواقع أيضا ولهذا السبب لا يمكنها ترك الحلم قبل هضم جرعتها بالكامل، يمكننا أن نطلب من السيد الشمس إستخراج خاصية شيطانة اليأس لإثنان الكؤوس في الواقع بينما أحافظ على إستقرار حالتها العقلية أثناء العملية، عندما يعود جسدها في الواقع إلى مستوى شيطانة المصيبة لن نحتاج للقلق بشأن فقدانها للسيطرة عند مغادرتها للحلم، هذا الحل من شأنه أن يترك بعض المشاكل الخطيرة لهذا السبب لم نذكره من قبل ولكن مقارنة بفقدان حياتها فإن هذه المشاكل يمكن التعامل معها”.

لم يكن متأكدًا من كيفية تفسير ما حدث لذلك أبقى كلامه غامضًا لتجنب أي تعارض معرفي أما بالنسبة للإنتقال الآني فمن المستحيل إخفائه لفترة أطول، بعد كل شيء أصبح تشو مينغ روي مدركًا تمامًا للقوى الخارقة الطبيعية التي تلعب دورًا وهناك عدد لا بأس به من المتجاوزين النشطين بمدينة الحلم.

‘هل التقدم في الحلم يؤثر على الواقع والتراجع في الواقع يسبب تأثيرًا مماثلًا في الحلم؟’ وقفت جينا هناك في ذهول ‘إذا لم تتمكن من التأثير على الحلم فيمكنك التأثير على الواقع؟’.

مختبئًا في الظل راقب لوميان مبنى المستشفى والمرضى وموظفي الإستجابة للطوارئ الذين وصلوا دون أن يلاحظ أي أهداف مهمة.

“ربما غادروا بالفعل أو لم يظهروا أبدًا في المقام الأول” بعد صمت طويل تحدثت فرانكا أخيرًا “يمكنك مشاهدة بعض مقاطع الفيديو فمع تحطم الزجاج وضرب البرق للمبنى أنا متأكدة من أن الكثير من الناس سجلوا ذلك ولربما نجد شيئًا”.

– خارج مستشفى موشو في المساحات الخضراء:

رأت جينا فرانكا ولوميان فخف التوتر والقلق في قلبها لكن فجأة وبدون أن يقول الكثير أمسك لوميان ذراعها مختفيا من حافة الظلال.

مختبئًا في الظل راقب لوميان مبنى المستشفى والمرضى وموظفي الإستجابة للطوارئ الذين وصلوا دون أن يلاحظ أي أهداف مهمة.

“سألقي نظرة أخرى…” مشت لوه شان بحذر إلى حافة ردهة المصعد لتلقي نظرة خاطفة.

“ربما غادروا بالفعل أو لم يظهروا أبدًا في المقام الأول” بعد صمت طويل تحدثت فرانكا أخيرًا “يمكنك مشاهدة بعض مقاطع الفيديو فمع تحطم الزجاج وضرب البرق للمبنى أنا متأكدة من أن الكثير من الناس سجلوا ذلك ولربما نجد شيئًا”.

“صحيح فقد أجرت الطقوس في الحلم وتقدمت إلى التسلسل 4 لتصبح شيطانة اليأس” بدا أن جينا أدركت شيئًا لذا سألت بقلق “من غير المعروف كم من الوقت سيستغرقها هضم جرعة اليأس…” توقفت فجأة غير قادرة على إكمال جملتها.

“حسنًا” أخرج لوميان هاتفه وبدأ في تصفح الأخبار المحلية دون أن يفوت مقطع فيديو واحدًا.

عندما وصل لوميان إلى مقطع فيديو بعنوان ((يا إلهي كل الزجاج تحطم)) رأى فجأة شخصية مألوفة في زاوية الإطار بالقرب من حافة مركز الطوارئ، لذلك الشخص شعر أشقر غير مرتب وعيون زرقاء وحاجبان قصيران مع لحية خفيفة على وجهه مرتديا قميصًا أسود.

“غادرت إثنان الكؤوس المنطقة تحت الأرض في مستشفى موشو” قبل أن تتمكن من إنهاء جملتها قالت السيدة عدالة التي تنظر إلى فرانكا النائمة “أستطيع الآن أن أشعر بها وبمحيطها”.

تجمدت نظرته لأنه تعرف عليه كونه غريشا!.

نظرت حولها فشعرت أنه بصرف النظر عن كونها هادئة للغاية ولا يمر بها أحد ليس هناك فرق كبير بين هذه المنطقة وأي قبو مستشفى آخر.

المستأجر الذي يتشارك السكن مع بينغ دينغ!.

“سألقي نظرة أخرى…” مشت لوه شان بحذر إلى حافة ردهة المصعد لتلقي نظرة خاطفة.

–+–

 

دعم: amen

 

جمعت نفسها وروت كيف وجدوا أنفسهم في الطابق السفلي بعد النوم وكيف قابلتا لوه شان وشكوكها والصدمات النفسية التي واجهوها.

“أتفهم قلقك لكن هذه ليست مشكلة حقيقية أو بعبارة أخرى الأمر ليس خطيرًا كما تعتقدين” قامت السيدة عدالة بطمأنتها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط