You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 1005

التحقيق في المخاطر الخفية

التحقيق في المخاطر الخفية

 

من دون إكتشاف التهديد الكامن في غرفتها أو بالقرب منها لن تكون قادرة على النوم بعمق!.

 

أومأت لوه شان برأسها مرارًا وتكرارًا لذا مد لوميان يده نحو الزجاج الشفاف الذي تحول إلى مرآة تحت سماء الليل وبدأ يردد التعويذة المناسبة، لم يكن قادرًا إلا على أداء عرافة المرآة السحرية التي تعتمد على روحانيته الخاصة وبعد أن طرح سؤاله تموج سطح الزجاج بوميض داكن.

إستنادًا إلى طبيعة أحداث الليلة خمن لوميان بعض الأشياء وظل مستعدًا لرؤية بعض نسخ الحلم لكن الشخص الذي ظهر في مركز الطوارئ غير متوقع.

 

غريشا شريك بينغ دينغ في السكن!.

عندما وصلوا إلى الغرفة 1502 بدأ لوميان بشكل طبيعي في فحص كل زاوية بينما لمست فرانكا التي إستعادت طاقتها الأشياء المختلفة بصمت.

‘إن حقيقة أنهما يتشاركان نفس المكان تشير إلى شيء غير عادي عنه فقد راقبناه من قبل ولكننا لم نتمكن من معرفة إلى من يرمز في العالم الحقيقي… هل يمكن أن يكون العقل المدبر وراء أحداث الليلة؟ ما هو هدفه الحقيقي؟’ بدأ عقل لوميان يتسارع مع إزدياد إرتباكه.

“تم التحكم فيه من قبل شخص آخر” إختتم لوميان حديثه.

ركز في البداية على من يؤمن به نظام الشفق بإعتباره الشخص الذي أدار كل شيء الليلة من أجل تأكيد بعض الأشياء، إلا أن غريشا لا يناسب نموذج – “أنا أرى وأسمع وأعلم” – فهو غريب الأطوار ومصاب بجنون العظمة ووقح.

“هذا؟” إلتفتت لوه شان لتنظر إلى الحائط خلفها ‘هل خانني رسمي الخاص؟’.

“هو؟” إنحنت فرانكا برد فعل بطيئ لإلقاء نظرة على شاشة هاتف لوميان لكن الصدمة المفاجئة جعلتها أكثر حيوية.

من المؤسف أن الببغاء تمت السيطرة عليه لذا لم يتمكن من إنهاء ما يقوله!.

“الإكتشافات الغير متوقعة لا تزال ذات قيمة” رد لوميان بهدوء.

لم يكن لوميان في عجلة من أمره للمغادرة لذا أخرج مرآة مكياج متشققة وبدأ يركز بإهتمام حيث لفتت أفعاله إنتباه فرانكا.

“نعم” أجابت فرانكا ولم تقل المزيد.

 

لم يكن لوميان في عجلة من أمره للمغادرة لذا أخرج مرآة مكياج متشققة وبدأ يركز بإهتمام حيث لفتت أفعاله إنتباه فرانكا.

حدقت فرانكا في لوميان لعدة ثوانٍ غير قادرة على إيجاد الكلمات وبعد لحظة نظرت بعيدًا قائلة “هناك بعض الأشياء التي لا يمكن تعويضها أبدًا…”.

“ماذا تفعل؟” أمالت رأسها لتنظر إليه بحيرة طفيفة.

“شيء من هذا القبيل” أجاب لوميان بشكل عرضي منتظرا بصبر لمدة 5 دقائق قبل أن يتلقى رسالة أخرى من أندرسون.

“أتحقق من أن عالم المرآة تعافى ومن تشكيل الشظايا المكسورة لمنطقة جديدة فلم تحضر لوه شان هاتفها وليس لدي طرق أخرى للإتصال بها” أوضح لوميان بإيجاز “أحتاج إلى إستخدام عالم المرآة لإرسال خبر بأنك بأمان حتى تغادر المنطقة تحت الأرض مع تشو مينغ روي… لا يوجد أمر عاجل ولكن ماذا لو إكتشف تشو مينغ روي شيئًا؟”.

عندما وصلوا إلى الغرفة 1502 بدأ لوميان بشكل طبيعي في فحص كل زاوية بينما لمست فرانكا التي إستعادت طاقتها الأشياء المختلفة بصمت.

“ذهب تشو مينغ روي إلى تحت الأرض؟ ألن يكون ذلك مشكلة؟” ذهلت فرانكا للحظة.

عندما إنتهى أرسل الصور إلى إسم يترك إنطباعًا عميقًا عليك مع سؤال “هل يمكنك تحديد أي مشاكل محتملة في هذه الصور؟”.

تحت أرض مستشفى موشو عبارة عن مزيج من الصدمات النفسية اللاواعية ورمزية الهاوية المرتبطة بشجرة الرغبة الأم، حتى لو لم يتم تعريض تشو مينغ روي للخطر جسديًا فربما يجبره ذلك على مواجهة صدمات الماضي وإيقاظ محفزات قوية يمكن أن تجلب تغييرات عديدة، يمكن أن تكون هذه التغييرات إما جيدة أو سيئة وهذا هو السبب في أنهم لا يرغبون بدخوله إلى هناك حاليا.

“تلقيت رسالة بأن لو فو هربت” إلتفت لوه شان بسرعة إلى تشو مينغ روي.

“لا تواكب الخطط التغيرات أبدًا لكن أهم شيء هو إنقاذك فيمكن التعامل مع أي شيء آخر لاحقًا أو إصلاحه” ألقى لوميان نظرة على فرانكا بإبتسامة “إذا حدث الأسوأ فإن هذه المهمة ستفشل وسيرسلون فريقًا أخر لكن على الأقل سنواجه نهاية العالم معا لذا لا أستطيع تركك تموتين هنا”.

مكان جيد للتوقف… الأن بدأ موسم الإمتحانات أراكم الأسبوع القادم…

حدقت فرانكا في لوميان لعدة ثوانٍ غير قادرة على إيجاد الكلمات وبعد لحظة نظرت بعيدًا قائلة “هناك بعض الأشياء التي لا يمكن تعويضها أبدًا…”.

“لماذا؟” صرخت لوه شان.

عند سماع هذا التنهد وهذه الكلمات شعر أخيرًا أن فرانكا عادت إلى الحياة من الحالة الميتة التي دخلت فيها سابقا، لم يسألها عما تعنيه منتظرًا منها أن تفرز أفكارها بنفسها لكنه حدق في المرآة المكسورة بين يديه

‘إن حقيقة أنهما يتشاركان نفس المكان تشير إلى شيء غير عادي عنه فقد راقبناه من قبل ولكننا لم نتمكن من معرفة إلى من يرمز في العالم الحقيقي… هل يمكن أن يكون العقل المدبر وراء أحداث الليلة؟ ما هو هدفه الحقيقي؟’ بدأ عقل لوميان يتسارع مع إزدياد إرتباكه.

“تعافى عالم المرآة وإستعادت شظايا المرآة الأكبر خصائصها الغامضة” همس لوميان ببضع كلمات مما أضفى عليها بريقًا داكنًا متلألئًا قبل إرسالها إلى أكبر قطعة من المرآة المتشققة.

أومأ لوميان برأسه قبل أن يسأل “هل يمكنك التحكم في الأشياء التي رسمها الآخرون؟”.

وقف لوميان أمام نافذة غرفة المعيشة الزجاجية متحدثا إلى لوه شان التي تقف بالقرب من طاولة القهوة “سأقوم بإجراء عرافة المرآة السحرية وأرى ما إذا أستطيع الحصول على أي إجابات أو تلميحات”.

– مستشفى موشو في B2:

عندما إنتهى أرسل الصور إلى إسم يترك إنطباعًا عميقًا عليك مع سؤال “هل يمكنك تحديد أي مشاكل محتملة في هذه الصور؟”.

قادت لوه شان تشو مينغ روي متسللين بحذر على طول الممر لإلقاء نظرة حولهما بينما تبحث عن لو فو المفقودة، عندما نظرت نحو إحدى الغرف وحدق تشو مينغ روي في الإتجاه المعاكس رأت بضع كلمات تظهر على قطعة زجاج محطمة.

((وصلت لو فو إلى المنزل)).

((وصلت لو فو إلى المنزل)).

“لو كنت مكانك سأعرض على شخص ما صورًا لا تحتوي على أي مشاكل على الإطلاق وأطلب منه العثور على شيء خاطئ”.

“تلقيت رسالة بأن لو فو هربت” إلتفت لوه شان بسرعة إلى تشو مينغ روي.

قبل أن يتمكن من إنهاء حديثه تفكك جسده فجأة حيث تساقط الريش واحدا تلو الأخر تبعها اللحم الذي يقطر مثل الطلاء الذائب، في 3 ثواني فقط تحول الببغاء الملون إلى قطرات لا حصر لها من الطلاء تناثرت على البلاط ذي اللون الكريمي.

درس تشو مينغ روي لوه شان للحظة لكنه لم يسألها كيف تلقت الرسالة فقد لاحظ أنها خرجت مسرعة من المنزل ناسية إحضار هاتفها، بعد أن غادروا قبو مستشفى موشو وأرسلها تشو مينغ روي إلى حديقة ديتشوانغ رأت لومينا ولو فو عند المدخل.

“عدتما للتو؟” سألت لوه شان.

“فهمت…” تذكرت لوه شان تجاربها السابقة متذكرة النسخة الأخرى منها.

“وجب علينا أن نتعامل مع مراقبة المستشفى” حاملاً قطعتين من المرآة نظر لوميان حوله مجيبا.

“حسنًا” وافقت لوه شان بسرعة.

على الرغم من أن أحداث الليلة لم تكن مرتبطة بأي قضية جنائية وتم إعتبارها “كارثة طبيعية” إلا أن لوميان قرر اللعب بأمان.

“حسنًا” وافقت لوه شان بسرعة.

‘أنت مجرمة محنكة أليس كذلك؟’ أصيبت لوه شان بالذهول لعدة ثوانٍ.

“تلقيت رسالة بأن لو فو هربت” إلتفت لوه شان بسرعة إلى تشو مينغ روي.

“شكرًا لمساعدتك لولا قيامك بإحضار تشو مينغ روي إلى الطابق السفلي في الوقت المناسب لإبتلعتنا تلك الهاوية الوهمية” تحدث لوميان إلى لوه شان.

“ظل تشو مينغ روي على إستعداد للمخاطرة بحياته لإنقاذ شخص ما” ظهرت إبتسامة على وجه لوه شان على الرغم من أنها حاولت أن تكون متواضعة “هو دائمًا شخص جيد”.

“ظل تشو مينغ روي على إستعداد للمخاطرة بحياته لإنقاذ شخص ما” ظهرت إبتسامة على وجه لوه شان على الرغم من أنها حاولت أن تكون متواضعة “هو دائمًا شخص جيد”.

“كيف يكون ذلك ممكنا؟” ظلت لوه شان مصدومة ومرتبكة ‘قمت برسم هذا الشيء إذا كيف يمكن لشخص آخر أن يتحكم فيه؟ لو أن النسخة الأخرى مني تؤثر سراً على رسمي لتقبلت الأمر ولكن شخص أخر؟ كيف؟’.

“من المثير للإعجاب أنك أقنعته بهذه السرعة” مدح لوميان دون أن يبخل بأي قدر من الثناء.

دعم: amen

“ليس حقًا” قالت لوه شان وشعرت بقليل من عدم الإرتياح بينما تنظر بعيدًا ثم توجهت بخطى سريعة إلى المصعد الذي وصل للتو إلى الطابق الأول.

 

بعد أن دخلوا إلتفت لوميان إلى لوه شان قائلا “نود أن نتفقد شقتك لتحديد أي تهديدات خفية”.

عندما إنتهى أرسل الصور إلى إسم يترك إنطباعًا عميقًا عليك مع سؤال “هل يمكنك تحديد أي مشاكل محتملة في هذه الصور؟”.

“بالتأكيد!” تذكرت لوه شان كيف إنتهى بها الأمر بشكل لا يمكن تفسيره في قبو المستشفى.

 

من دون إكتشاف التهديد الكامن في غرفتها أو بالقرب منها لن تكون قادرة على النوم بعمق!.

ركز في البداية على من يؤمن به نظام الشفق بإعتباره الشخص الذي أدار كل شيء الليلة من أجل تأكيد بعض الأشياء، إلا أن غريشا لا يناسب نموذج – “أنا أرى وأسمع وأعلم” – فهو غريب الأطوار ومصاب بجنون العظمة ووقح.

عندما وصلوا إلى الغرفة 1502 بدأ لوميان بشكل طبيعي في فحص كل زاوية بينما لمست فرانكا التي إستعادت طاقتها الأشياء المختلفة بصمت.

–+–

وقف لوميان أمام نافذة غرفة المعيشة الزجاجية متحدثا إلى لوه شان التي تقف بالقرب من طاولة القهوة “سأقوم بإجراء عرافة المرآة السحرية وأرى ما إذا أستطيع الحصول على أي إجابات أو تلميحات”.

“بالتأكيد!” تذكرت لوه شان كيف إنتهى بها الأمر بشكل لا يمكن تفسيره في قبو المستشفى.

أومأت لوه شان برأسها مرارًا وتكرارًا لذا مد لوميان يده نحو الزجاج الشفاف الذي تحول إلى مرآة تحت سماء الليل وبدأ يردد التعويذة المناسبة، لم يكن قادرًا إلا على أداء عرافة المرآة السحرية التي تعتمد على روحانيته الخاصة وبعد أن طرح سؤاله تموج سطح الزجاج بوميض داكن.

“تلك البقعة الفارغة في اللوحة قبيحة المنظر” أرسل أندرسون هود رسالة أخرى “أضف بعض الطلاء إليها”.

إستقر الوميض ليكشف عن مشهد لببغاء ذي ريش ملون في لوحة فنية!.

“يجب عليك البقاء معنا الليلة في حالة وقوع حادث آخر” إقترح لوميان بعد التفكير لفترة.

“هذا؟” إلتفتت لوه شان لتنظر إلى الحائط خلفها ‘هل خانني رسمي الخاص؟’.

“لو كنت مكانك سأعرض على شخص ما صورًا لا تحتوي على أي مشاكل على الإطلاق وأطلب منه العثور على شيء خاطئ”.

في الوقت نفسه طار الببغاء الملون خارج اللوحة محاولًا الهروب من الغرفة 1502 لكن الأبواب والنوافذ أصبحت مغلقة لذا ظل يضرب الجدران.

عندما إنتهى أرسل الصور إلى إسم يترك إنطباعًا عميقًا عليك مع سؤال “هل يمكنك تحديد أي مشاكل محتملة في هذه الصور؟”.

“لماذا؟” صرخت لوه شان.

قبل أن يتمكن من إنهاء حديثه تفكك جسده فجأة حيث تساقط الريش واحدا تلو الأخر تبعها اللحم الذي يقطر مثل الطلاء الذائب، في 3 ثواني فقط تحول الببغاء الملون إلى قطرات لا حصر لها من الطلاء تناثرت على البلاط ذي اللون الكريمي.

“أنا لست دميتك” رد الببغاء بصوت بشري واضح “أنا أخدم…”.

بغض النظر عن وضع الببغاء فقد خططت بالفعل لتعبئة أغراضها والعثور على فندق لائق بسعر معقول للإقامة فيه لبضع ليالٍ، بعد بقاء لوه شان في الغرفة 2303 مع جينا ذهب مع فرانكا إلى الغرفة 1502 لتصويرها بالكامل دون ترك أي شيء.

قبل أن يتمكن من إنهاء حديثه تفكك جسده فجأة حيث تساقط الريش واحدا تلو الأخر تبعها اللحم الذي يقطر مثل الطلاء الذائب، في 3 ثواني فقط تحول الببغاء الملون إلى قطرات لا حصر لها من الطلاء تناثرت على البلاط ذي اللون الكريمي.

بغض النظر عن وضع الببغاء فقد خططت بالفعل لتعبئة أغراضها والعثور على فندق لائق بسعر معقول للإقامة فيه لبضع ليالٍ، بعد بقاء لوه شان في الغرفة 2303 مع جينا ذهب مع فرانكا إلى الغرفة 1502 لتصويرها بالكامل دون ترك أي شيء.

“تم التحكم فيه من قبل شخص آخر” إختتم لوميان حديثه.

عندما رأى أن أندرسون هود لم يرد نظر إلى فرانكا التي تقف بجوار النافذة بشقة لوه شان محدقة في المدينة بصمت، وقف بجانبها ليظر في نفس الإتجاه فرأى أكشاك الطعام والناس الذي يأكلون كما لمح الشقق الشاهقة للحي التي لا تزال غرفها مضاءة، حدق بهدوء لفترة من الوقت قبل أن يستدير إلى ليقابل وجه فرانكا التي بدت نظرتها مترددة حتى في الإلتفات إليه لثانية.

“كيف يكون ذلك ممكنا؟” ظلت لوه شان مصدومة ومرتبكة ‘قمت برسم هذا الشيء إذا كيف يمكن لشخص آخر أن يتحكم فيه؟ لو أن النسخة الأخرى مني تؤثر سراً على رسمي لتقبلت الأمر ولكن شخص أخر؟ كيف؟’.

“نعم” أجابت فرانكا ولم تقل المزيد.

“لا تثقي أبدًا بأي شيء بشكل كامل” ألقى لوميان نظرة على لوه شان “هذا ينطبق على الآخرين والأشياء التي صنعتها وحتى على نفسك”.

“من المثير للإعجاب أنك أقنعته بهذه السرعة” مدح لوميان دون أن يبخل بأي قدر من الثناء.

“فهمت…” تذكرت لوه شان تجاربها السابقة متذكرة النسخة الأخرى منها.

“أنا لست دميتك” رد الببغاء بصوت بشري واضح “أنا أخدم…”.

“يجب عليك البقاء معنا الليلة في حالة وقوع حادث آخر” إقترح لوميان بعد التفكير لفترة.

“لا تواكب الخطط التغيرات أبدًا لكن أهم شيء هو إنقاذك فيمكن التعامل مع أي شيء آخر لاحقًا أو إصلاحه” ألقى لوميان نظرة على فرانكا بإبتسامة “إذا حدث الأسوأ فإن هذه المهمة ستفشل وسيرسلون فريقًا أخر لكن على الأقل سنواجه نهاية العالم معا لذا لا أستطيع تركك تموتين هنا”.

خطط لإلتقاط صور لكل عنصر وركن من شقة لوه شان الليلة ثم إرساله إلى أندرسون هود للتحقق من أي مشاكل متبقية.

بغض النظر عن وضع الببغاء فقد خططت بالفعل لتعبئة أغراضها والعثور على فندق لائق بسعر معقول للإقامة فيه لبضع ليالٍ، بعد بقاء لوه شان في الغرفة 2303 مع جينا ذهب مع فرانكا إلى الغرفة 1502 لتصويرها بالكامل دون ترك أي شيء.

“حسنًا” وافقت لوه شان بسرعة.

عندما وصلوا إلى الغرفة 1502 بدأ لوميان بشكل طبيعي في فحص كل زاوية بينما لمست فرانكا التي إستعادت طاقتها الأشياء المختلفة بصمت.

بغض النظر عن وضع الببغاء فقد خططت بالفعل لتعبئة أغراضها والعثور على فندق لائق بسعر معقول للإقامة فيه لبضع ليالٍ، بعد بقاء لوه شان في الغرفة 2303 مع جينا ذهب مع فرانكا إلى الغرفة 1502 لتصويرها بالكامل دون ترك أي شيء.

“عدتما للتو؟” سألت لوه شان.

عندما إنتهى أرسل الصور إلى إسم يترك إنطباعًا عميقًا عليك مع سؤال “هل يمكنك تحديد أي مشاكل محتملة في هذه الصور؟”.

“هل تدعوني للعب إكتشف الفرق؟” بعد بضع دقائق رد أندرسون هود.

“هل تدعوني للعب إكتشف الفرق؟” بعد بضع دقائق رد أندرسون هود.

“أنا لست دميتك” رد الببغاء بصوت بشري واضح “أنا أخدم…”.

“شيء من هذا القبيل” أجاب لوميان بشكل عرضي منتظرا بصبر لمدة 5 دقائق قبل أن يتلقى رسالة أخرى من أندرسون.

“كيف يكون ذلك ممكنا؟” ظلت لوه شان مصدومة ومرتبكة ‘قمت برسم هذا الشيء إذا كيف يمكن لشخص آخر أن يتحكم فيه؟ لو أن النسخة الأخرى مني تؤثر سراً على رسمي لتقبلت الأمر ولكن شخص أخر؟ كيف؟’.

“لو كنت مكانك سأعرض على شخص ما صورًا لا تحتوي على أي مشاكل على الإطلاق وأطلب منه العثور على شيء خاطئ”.

“كيف يكون ذلك ممكنا؟” ظلت لوه شان مصدومة ومرتبكة ‘قمت برسم هذا الشيء إذا كيف يمكن لشخص آخر أن يتحكم فيه؟ لو أن النسخة الأخرى مني تؤثر سراً على رسمي لتقبلت الأمر ولكن شخص أخر؟ كيف؟’.

‘هل هذا يعني أنه لا يوجد شيء خاطئ؟’ فكر لوميان في نفسه.

بعد أن دخلوا إلتفت لوميان إلى لوه شان قائلا “نود أن نتفقد شقتك لتحديد أي تهديدات خفية”.

“تلك البقعة الفارغة في اللوحة قبيحة المنظر” أرسل أندرسون هود رسالة أخرى “أضف بعض الطلاء إليها”.

“لماذا؟” صرخت لوه شان.

أومأ لوميان برأسه قبل أن يسأل “هل يمكنك التحكم في الأشياء التي رسمها الآخرون؟”.

 

“هناك طرق عديدة للتحكم في الأشياء المرسومة أحدها أن تصبح رمزًا داخل عالم اللوحة أو أن تمنحها حياة أكثر إكتمالاً، الطريقة الثالثة هي إضفاء طابع إنساني عليها أو إعادة تكوين المعلومات التي تتكون منها بالنظر إلى جوهرها كمعلومات، وأخيرًا هناك حقيقة أنها تمتلك روحانية لذا يمكنك تحويلها إلى دمية…” قدم أندرسون شرحًا مطولًا بشكل غير معتاد “بعد سماع كل هذا ألا تشعر أن كل الإحتمالات التي ذكرتها لا يمكن إستبعادها؟”.

“فهمت…” تذكرت لوه شان تجاربها السابقة متذكرة النسخة الأخرى منها.

“أنت تعطيني الكثير من التفاصيل حتى أقول نعم أليس كذلك؟” رد لوميان دون أي إنفعال.

عند سماع هذا التنهد وهذه الكلمات شعر أخيرًا أن فرانكا عادت إلى الحياة من الحالة الميتة التي دخلت فيها سابقا، لم يسألها عما تعنيه منتظرًا منها أن تفرز أفكارها بنفسها لكنه حدق في المرآة المكسورة بين يديه

في رأيه تحديد الخطر الخفي داخل الغرفة ليس هو الشيء الأكثر أهمية بل التأكد من أن لوه شان كانت تحت مراقبة قوة أو عدو ما، إذا لم يستأصلوا الجانب الآخر ويقضوا عليه فسيتم التعامل مع الخطر الخفي اليوم ولكن غدًا سيظهر خطر جديد.

“يجب عليك البقاء معنا الليلة في حالة وقوع حادث آخر” إقترح لوميان بعد التفكير لفترة.

من المؤسف أن الببغاء تمت السيطرة عليه لذا لم يتمكن من إنهاء ما يقوله!.

دعم: amen

عندما رأى أن أندرسون هود لم يرد نظر إلى فرانكا التي تقف بجوار النافذة بشقة لوه شان محدقة في المدينة بصمت، وقف بجانبها ليظر في نفس الإتجاه فرأى أكشاك الطعام والناس الذي يأكلون كما لمح الشقق الشاهقة للحي التي لا تزال غرفها مضاءة، حدق بهدوء لفترة من الوقت قبل أن يستدير إلى ليقابل وجه فرانكا التي بدت نظرتها مترددة حتى في الإلتفات إليه لثانية.

“ليس حقًا” قالت لوه شان وشعرت بقليل من عدم الإرتياح بينما تنظر بعيدًا ثم توجهت بخطى سريعة إلى المصعد الذي وصل للتو إلى الطابق الأول.

“الليل جميل حقًا…” بعد فترة تنهدت بهدوء.

أومأ لوميان برأسه قبل أن يسأل “هل يمكنك التحكم في الأشياء التي رسمها الآخرون؟”.

–+–

 

دعم: amen

أومأ لوميان برأسه قبل أن يسأل “هل يمكنك التحكم في الأشياء التي رسمها الآخرون؟”.

مكان جيد للتوقف… الأن بدأ موسم الإمتحانات أراكم الأسبوع القادم…

“من المثير للإعجاب أنك أقنعته بهذه السرعة” مدح لوميان دون أن يبخل بأي قدر من الثناء.

 

“تلك البقعة الفارغة في اللوحة قبيحة المنظر” أرسل أندرسون هود رسالة أخرى “أضف بعض الطلاء إليها”.

“ظل تشو مينغ روي على إستعداد للمخاطرة بحياته لإنقاذ شخص ما” ظهرت إبتسامة على وجه لوه شان على الرغم من أنها حاولت أن تكون متواضعة “هو دائمًا شخص جيد”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط