You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 171

قمع ! قمع!! قمع !!!

قمع ! قمع!! قمع !!!

فصل 171: قمع!  قمع!!  قمع!!!

 

 

 

أصبح الظل الآن شجرة غريبة وكئيبة سوداء اللون بشكل لا يضاهى.  كان لديه أكثر من مائة عين، وكلها تشع ضوءًا قرمزيًا مذهلاً جعل المنجم بأكمله يبدو وكأنه عالم من الدماء.  بدت الشراسة الخبيثة التي نضحها مليئة بالجنون.  كان الأمر كما لو أن الظل كان يتراجع لفترة طويلة، وعندما تمكن أخيرًا من الوصول إلى اختراق، كل ما كان يقمعه في قلبه اندلع أخيرًا إلى العلن.  لكن من الغريب أن الكثير من هذا الخبيث الشرس لم يكن موجهًا إلى شو تشينغ، بل إلى البطريرك محارب فاجرا الذهبي.

 

 

 

وبالنظر إلى الطريقة التي قام بها شو تشينغ بقمع الظل بشكل يومي لفترة طويلة، كان من المنطقي أن تركز كل نية القتل عليه.  لكن من الواضح أن بعض الأشياء التي قام بها البطريرك أثارت كراهية الظل إلى هذا المستوى.

كان تعبير البطريرك مهيبًا حيث تفرقع البرق من حوله ونظر إلى الظل.  ومع ذلك، كان في الداخل ينفجر بالفرح.

 

أشرقت عيون شو تشينغ بشكل مشرق، فبدلاً من القلق بشأن خبث الظل المفاجئ، كان عقله يتسارع وهو يحاول أن يتذكر سبب كون هذا الصوت الطحن مألوفًا جدًا.  ثم تذكر.

كان تعبير البطريرك مهيبًا حيث تفرقع البرق من حوله ونظر إلى الظل.  ومع ذلك، كان في الداخل ينفجر بالفرح.

 

 

 

آه، الظل الصغير، لقد قمت بعمل ممتاز.  لا يمكنك اختيار طريقة أفضل للكشف عن طبيعتك المتمردة.  وهذا سيجعل موقفي أكثر استقرارا.

 

 

 

وبهذه الأفكار التي كانت تدور في ذهنه، صرخ البطريرك: “أيها الظل الشرير!  لا أستطيع أن أصدق أنك تريد أن تلتهم السيد  !! ”

 

 

 

عندما تركت الكلمات فمه، طار بين شو تشينغ والظل، وبدا مخلصًا للغاية.  وفي الوقت نفسه، تألقت رموز البرق على السيخ بشكل مشرق وأصدرت هالة مرعبة.

 

 

 

أشرقت عيون شو تشينغ بشكل مشرق، فبدلاً من القلق بشأن خبث الظل المفاجئ، كان عقله يتسارع وهو يحاول أن يتذكر سبب كون هذا الصوت الطحن مألوفًا جدًا.  ثم تذكر.

لقد كان ضجيجًا خافتًا، مثل شيء ثقيل جدًا يتم جره على الأرض.  تسببت اهتزازاته في ظهور موجات على سطح الماء، وارتجفت الجزيرة بأكملها.  تحت الماء خلف شاطئ الجزيرة، ظهر تنين شو تشينغ ذو عنق الثعبان ونظر إلى المسافة.

 

كان تعبير البطريرك مهيبًا حيث تفرقع البرق من حوله ونظر إلى الظل.  ومع ذلك، كان في الداخل ينفجر بالفرح.

العملاق مع عربة التنين!

أصبح الظل الآن شجرة غريبة وكئيبة سوداء اللون بشكل لا يضاهى.  كان لديه أكثر من مائة عين، وكلها تشع ضوءًا قرمزيًا مذهلاً جعل المنجم بأكمله يبدو وكأنه عالم من الدماء.  بدت الشراسة الخبيثة التي نضحها مليئة بالجنون.  كان الأمر كما لو أن الظل كان يتراجع لفترة طويلة، وعندما تمكن أخيرًا من الوصول إلى اختراق، كل ما كان يقمعه في قلبه اندلع أخيرًا إلى العلن.  لكن من الغريب أن الكثير من هذا الخبيث الشرس لم يكن موجهًا إلى شو تشينغ، بل إلى البطريرك محارب فاجرا الذهبي.

 

 

وفجأة، ولصدمته، لاحظ صوتًا مكتومًا هادرًا قادمًا من مسافة بعيدة، خلف المنجم والجزيرة.

 

 

قال بهدوء: “لقد فشلت خطتك”.

لقد كان ضجيجًا خافتًا، مثل شيء ثقيل جدًا يتم جره على الأرض.  تسببت اهتزازاته في ظهور موجات على سطح الماء، وارتجفت الجزيرة بأكملها.  تحت الماء خلف شاطئ الجزيرة، ظهر تنين شو تشينغ ذو عنق الثعبان ونظر إلى المسافة.

نظر شو تشينغ إليه.  “هل تشعر بالأسف لذلك؟”

 

ط ط طحن.  ط ط طحن.

ما رآه شو تشينغ من خلال عينيه صدمه.  وفي البحر البعيد، رأى ضبابًا كثيفًا يغطي سطح الماء.  وإلى جانب الصوت الذي اكتشفه للتو، سمع أيضًا قعقعة السلاسل.  من المثير للصدمة أنه كان هناك عملاق ضخم في قاع البحر، يسير ببطء نحوه خطوة بخطوة.  كان جسده الضخم مغطى بالعديد من المجسات التي تشبه الشعر تقريبًا.  تسببت كل خطوة يخطوها العملاق في حدوث تيارات مائية قوية في قاع البحر، وقذف سحب ضخمة من الطين.

ما كان أكثر جدارة بالملاحظة هو المنحوتات الموجودة على العربة نفسها.  لقد بدوا وكأنهم شيئًا ينتمي إلى إمبراطور، كما لو أن شخصًا مليئًا بروح الكرامة التي لا تضاهى يمكنه ركوب هذه العربة.

 

وبينما كان يسير على طول الطريق، ظهرت خلفه مجموعة من السلاسل السوداء المروعة.  تلك السلاسل ملفوفة خلفه، وتنتهي بعربة تنين برونزية مذهلة.  كانت تنضح بإحساس الزمن القديم، وكانت مغطاة بالصدأ والتآكل.  بدت وكأنها في حالة سيئة للغاية، وكانت مائلة بشدة لدرجة أنها بدت وكأنها قد تسقط على جانبها.  لقد تركت أخدودًا ضخمًا في قاع البحر أثناء تحركها.  كان كل من العملاق والعربة هائلين، لدرجة أن شو تشينغ يبدو صغيرًا مقارنة بهما.  بالنسبة له، كلاهما بدا كالجبال.

وبينما كان يسير على طول الطريق، ظهرت خلفه مجموعة من السلاسل السوداء المروعة.  تلك السلاسل ملفوفة خلفه، وتنتهي بعربة تنين برونزية مذهلة.  كانت تنضح بإحساس الزمن القديم، وكانت مغطاة بالصدأ والتآكل.  بدت وكأنها في حالة سيئة للغاية، وكانت مائلة بشدة لدرجة أنها بدت وكأنها قد تسقط على جانبها.  لقد تركت أخدودًا ضخمًا في قاع البحر أثناء تحركها.  كان كل من العملاق والعربة هائلين، لدرجة أن شو تشينغ يبدو صغيرًا مقارنة بهما.  بالنسبة له، كلاهما بدا كالجبال.

 

 

حتى بعد رحيل العملاق، بقي الخوف في قلب شو تشينغ.  التفت ببرود لينظر إلى ظله الذي كان يرتجف في خوف.

ما كان أكثر جدارة بالملاحظة هو المنحوتات الموجودة على العربة نفسها.  لقد بدوا وكأنهم شيئًا ينتمي إلى إمبراطور، كما لو أن شخصًا مليئًا بروح الكرامة التي لا تضاهى يمكنه ركوب هذه العربة.

نظر شو تشينغ إليه.  “هل تشعر بالأسف لذلك؟”

 

لقد كان الفجر حاليًا، وأشرقت الشمس بشكل مشرق على شو تشينغ.

ومع اقتراب العملاق، اهتز البحر في حالة من الجنون.  أصبحت الأمواج ضخمة جدًا لدرجة أنها تحولت إلى تسونامي.  لقد تجاوزت هذه الهالة المرعبة مستوى جوين عدة مرات بحيث كان من المستحيل حسابها.  كان مثل الفرق بين اليراع والشعلة.  في الواقع، بعد لحظة، بدأ تنين شو تشينغ ذو عنق الثعبان ينهار إلى قطع.

 

 

أشرقت عيون شو تشينغ بشكل مشرق، فبدلاً من القلق بشأن خبث الظل المفاجئ، كان عقله يتسارع وهو يحاول أن يتذكر سبب كون هذا الصوت الطحن مألوفًا جدًا.  ثم تذكر.

بدأت عيون شو تشينغ تؤلمه ، ثم خرج منها الدم.  ثم انهارت جدران المنجم وانتشرت الشقوق فيه وتدفقت مياه البحر إلى داخل المنجم.  وبعد لحظة، انهارت الجدران تمامًا، بحيث لم يكن شو تشينغ بحاجة إلى التنين ذو العنق الثعبان لرؤية العملاق؛  يمكن أن يرى ذلك بأم عينيه.  الهالة التي هاجمته تسببت في ارتعاش عقله.

استغل شو تشينغ البلورة البنفسجية وقمعه بعنف مرة أخرى.

 

“أحمق”، قال شو تشينغ.  من خلال ملئ البلورة البنفسجية بلهب حياته، أصبحت أكثر قوة ، وأطلقت العنان لمستوى غير مسبوق من القوة القمعية.  لقد كانت هالة بنفسجية تسحق الظل مرارًا وتكرارًا.

دون أي تردد، أشعل شو تشينغ شعلة حياته ودخل إلى حالة التألق العميق.  لقد اندلع مثل البركان للرد ضد الهالة.  ومع ذلك، كونه قريبًا جدًا من عربة التنين، فقد كان قادرًا في الواقع على رؤية أحد النقوش عليها!

 

 

 

يصور شابًا وسيمًا يرتدي ملابس فاخرة وتاج إمبراطور.  جلس على عربة التنين، واضعًا إحدى يديه على ذقنه، والأخرى ممسكًا بقطعة من الخيزران يقرأ منها.  لقد كانت صورة جميلة، وكانت نابضة بالحياة للغاية.  كان موقف الشاب وتعبيره واضحين للغاية.  لقد بدا مهتمًا جدًا بما كان يقرأه، وكانت زوايا فمه تميل إلى الأعلى بابتسامة.  تم سحب عربة التنين إلى السماء بواسطة العملاق ، التف حوله خمسة تنانين ذهبية.  من الواضح أن العملاق كان ضخمًا بشكل غير عادي؛  على الرغم من كونه نقشًا بسيطًا، إلا أنه بدا قويًا بشكل لا يصدق.

على الفور، ومض الضوء ذو الألوان الزاهية في السماء والأرض.  صرخت الرياح عندما قام شو تشينغ بتغطية الظل بالمظلة، مما أدى إلى حجبه عن الشمس، وبالتالي اتصاله بالعالم الخارجي.  تحت المظلة، لا أحد يستطيع أن يرى الظل.  لكن شو تشينغ كان يشعر بموقفه، ويعرف أن الاتصال قد انقطع، مما جعله يبدو مندهشًا، ويكافح أكثر.

 

 

كان العملاق الموجود في النقش ينظر إلى الشاب أثناء صعوده إلى السماء.  بدا تعبيره وكأنه تعبير عن الولاء وحتى التعصب.  وكان الأمر بالنسبة له كما لو أن ذلك الشاب يحمل مصيره بين يديه.  كان الأمر كما لو أن سحب تلك العربة كان بالنسبة له أعظم شرف يمكن أن يختبره على الإطلاق.

 

 

لم يكن هذا هو النقش الوحيد الذي استطاع شو تشينغ رؤيته.  وفي الصورة التالية، رأى الشاب الذي يرتدي تاج الإمبراطور يركب العربة عبر السحب وصولاً إلى الأفق، حيث تحول… إلى الشمس.  هناك علق عاليا في قبة السماء!  أشرق إشعاعها على جميع الأراضي أدناه!

 

 

في البحر المفتوح، كانت شمس الصباح أكثر سطوعًا مما تبدو عليه على الأرض، وكان ضوءها الأحمر ينتشر في كل مكان، مما جعل الأمر يبدو وكأن كل شيء مشتعل.  حتى البحر المحرم الأسود لم يستطع أن يتعامل مع مجد الشمس عند شروق الشمس.

في النقش الأخير، كان المساء قد حل، وتحولت الشمس مرة أخرى إلى شاب.  كما كان من قبل، جلس على عربته، وكان العملاق يسحبه عبر البحر.  هذه السلسلة من الصور هزت شو تشينغ بعمق، وتركته يرتجف حتى النخاع.

 

 

 

وفي الوقت نفسه، أصدر العملاق الذي يسحب العربة صوتًا آخر.

على الرغم من أن ظل شو تشينغ كان مغمورًا بالفعل بالمياه الآن، مما يجعل من المستحيل على أي شخص رؤيته، إلا أن شو تشينغ عرف أنه لا يزال على شكل تلك الشجرة الغريبة، المليئة بالحقد والجنون.  وكان لا يزال يصدر نفس الضجيج!

 

مع قوة لهب الحياة الإضافية ، كان القمع أبعد بكثير من أي شيء من قبل.  ارتجف الظل، وأصبح صراعه ضد القمع أضعف فأضعف.  لم يتمكن من إصدار أي صوت، وبدأ في النهاية بالاهتزاز.

ط ط طحن.  ط ط طحن.

 

 

 

ومن الغريب أن هذا الصوت كان بمثابة استجابة للظل!

ثلاث مرات.  7 مرات.  16 مرة.

 

 

على الرغم من أن ظل شو تشينغ كان مغمورًا بالفعل بالمياه الآن، مما يجعل من المستحيل على أي شخص رؤيته، إلا أن شو تشينغ عرف أنه لا يزال على شكل تلك الشجرة الغريبة، المليئة بالحقد والجنون.  وكان لا يزال يصدر نفس الضجيج!

دون أي تردد، أشعل شو تشينغ شعلة حياته ودخل إلى حالة التألق العميق.  لقد اندلع مثل البركان للرد ضد الهالة.  ومع ذلك، كونه قريبًا جدًا من عربة التنين، فقد كان قادرًا في الواقع على رؤية أحد النقوش عليها!

 

وفي الوقت نفسه، أصدر العملاق الذي يسحب العربة صوتًا آخر.

ط ط طحن. -ط ط طحن.

مع قوة لهب الحياة الإضافية ، كان القمع أبعد بكثير من أي شيء من قبل.  ارتجف الظل، وأصبح صراعه ضد القمع أضعف فأضعف.  لم يتمكن من إصدار أي صوت، وبدأ في النهاية بالاهتزاز.

 

يصور شابًا وسيمًا يرتدي ملابس فاخرة وتاج إمبراطور.  جلس على عربة التنين، واضعًا إحدى يديه على ذقنه، والأخرى ممسكًا بقطعة من الخيزران يقرأ منها.  لقد كانت صورة جميلة، وكانت نابضة بالحياة للغاية.  كان موقف الشاب وتعبيره واضحين للغاية.  لقد بدا مهتمًا جدًا بما كان يقرأه، وكانت زوايا فمه تميل إلى الأعلى بابتسامة.  تم سحب عربة التنين إلى السماء بواسطة العملاق ، التف حوله خمسة تنانين ذهبية.  من الواضح أن العملاق كان ضخمًا بشكل غير عادي؛  على الرغم من كونه نقشًا بسيطًا، إلا أنه بدا قويًا بشكل لا يصدق.

ارتعد العملاق واستمر في السير في اتجاه شو تشينغ.  مع اقترابه، ارتفع الخوف في شو تشينغ.  نظر بعمق إلى العملاق للحظة، ثم اختار الفرار.  أرسل قوة البلورة، وقام بقمع الظل، وأخرج قارب دراما ، وبدأ بالإسراع عبر سطح البحر.

ارتجف الظل عندما عاد إلى شكله السابق.  اختفت المجسات، وعلى الرغم من أن عيونه كانت لا تزال حمراء، إلا أنها لم تشع حقدًا، بل بدت متملقة بدلاً من ذلك.

 

أصبح الظل الآن شجرة غريبة وكئيبة سوداء اللون بشكل لا يضاهى.  كان لديه أكثر من مائة عين، وكلها تشع ضوءًا قرمزيًا مذهلاً جعل المنجم بأكمله يبدو وكأنه عالم من الدماء.  بدت الشراسة الخبيثة التي نضحها مليئة بالجنون.  كان الأمر كما لو أن الظل كان يتراجع لفترة طويلة، وعندما تمكن أخيرًا من الوصول إلى اختراق، كل ما كان يقمعه في قلبه اندلع أخيرًا إلى العلن.  لكن من الغريب أن الكثير من هذا الخبيث الشرس لم يكن موجهًا إلى شو تشينغ، بل إلى البطريرك محارب فاجرا الذهبي.

لقد كان الفجر حاليًا، وأشرقت الشمس بشكل مشرق على شو تشينغ.

ومع اقتراب العملاق، اهتز البحر في حالة من الجنون.  أصبحت الأمواج ضخمة جدًا لدرجة أنها تحولت إلى تسونامي.  لقد تجاوزت هذه الهالة المرعبة مستوى جوين عدة مرات بحيث كان من المستحيل حسابها.  كان مثل الفرق بين اليراع والشعلة.  في الواقع، بعد لحظة، بدأ تنين شو تشينغ ذو عنق الثعبان ينهار إلى قطع.

 

 

وهذا بدوره أدى إلى ظهور ظله بوضوح على سطح قارب الدراما .  ظل الظل ملتويًا ومشوهًا أثناء محاولته محاربة قمعه.  وكما فعل ، تغير مظهره مرة أخرى.  انتشرت المجسات من الشجرة، مما يجعلها تبدو مشابهة جدًا للعملاق الذي يسحب عربة التنين.

“أنا … سيء ….”  نقل الظل.

 

على الفور، ومض الضوء ذو الألوان الزاهية في السماء والأرض.  صرخت الرياح عندما قام شو تشينغ بتغطية الظل بالمظلة، مما أدى إلى حجبه عن الشمس، وبالتالي اتصاله بالعالم الخارجي.  تحت المظلة، لا أحد يستطيع أن يرى الظل.  لكن شو تشينغ كان يشعر بموقفه، ويعرف أن الاتصال قد انقطع، مما جعله يبدو مندهشًا، ويكافح أكثر.

ظهرت نية القتل في عيون شو تشينغ.  من خلال استخدام جميع فتحات دارما الـ 44، أرسل قوة دارما إلى البلورة البنفسجية.  ترددت أصوات هادر عندما انفجرت قوة البلورة من صدره واصطدمت بالظل المتلوي.  هذه المرة، قام شو تشينغ بقمع الظل 50 مرة على التوالي!

لم يكن هذا هو النقش الوحيد الذي استطاع شو تشينغ رؤيته.  وفي الصورة التالية، رأى الشاب الذي يرتدي تاج الإمبراطور يركب العربة عبر السحب وصولاً إلى الأفق، حيث تحول… إلى الشمس.  هناك علق عاليا في قبة السماء!  أشرق إشعاعها على جميع الأراضي أدناه!

 

حتى بعد رحيل العملاق، بقي الخوف في قلب شو تشينغ.  التفت ببرود لينظر إلى ظله الذي كان يرتجف في خوف.

قاوم الظل بشراسة، وتوهجت عيناه باللون الأحمر الساطع.  بعد ذلك، عندما بدا وكأنه سيصدر المزيد من الصوت من فمه، استنشق شو تشينغ ببرود وأضاف قوة لهب حياته إلى البلورة البنفسجية.  ثم لوح بيده، وظهرت مظلة سوداء ضخمة.

نظر شو تشينغ إليه.  “هل تشعر بالأسف لذلك؟”

 

على الفور، ومض الضوء ذو الألوان الزاهية في السماء والأرض.  صرخت الرياح عندما قام شو تشينغ بتغطية الظل بالمظلة، مما أدى إلى حجبه عن الشمس، وبالتالي اتصاله بالعالم الخارجي.  تحت المظلة، لا أحد يستطيع أن يرى الظل.  لكن شو تشينغ كان يشعر بموقفه، ويعرف أن الاتصال قد انقطع، مما جعله يبدو مندهشًا، ويكافح أكثر.

على الفور، ومض الضوء ذو الألوان الزاهية في السماء والأرض.  صرخت الرياح عندما قام شو تشينغ بتغطية الظل بالمظلة، مما أدى إلى حجبه عن الشمس، وبالتالي اتصاله بالعالم الخارجي.  تحت المظلة، لا أحد يستطيع أن يرى الظل.  لكن شو تشينغ كان يشعر بموقفه، ويعرف أن الاتصال قد انقطع، مما جعله يبدو مندهشًا، ويكافح أكثر.

 

 

 

“أحمق”، قال شو تشينغ.  من خلال ملئ البلورة البنفسجية بلهب حياته، أصبحت أكثر قوة ، وأطلقت العنان لمستوى غير مسبوق من القوة القمعية.  لقد كانت هالة بنفسجية تسحق الظل مرارًا وتكرارًا.

ما كان أكثر جدارة بالملاحظة هو المنحوتات الموجودة على العربة نفسها.  لقد بدوا وكأنهم شيئًا ينتمي إلى إمبراطور، كما لو أن شخصًا مليئًا بروح الكرامة التي لا تضاهى يمكنه ركوب هذه العربة.

 

 

ثلاث مرات.  7 مرات.  16 مرة.

Hijazi

 

 

مع قوة لهب الحياة الإضافية ، كان القمع أبعد بكثير من أي شيء من قبل.  ارتجف الظل، وأصبح صراعه ضد القمع أضعف فأضعف.  لم يتمكن من إصدار أي صوت، وبدأ في النهاية بالاهتزاز.

“أنا … سيء ….”  نقل الظل.

 

 

في الوقت نفسه، فحص شو تشينغ ووجد أنه بفضل المظلة السوداء وجهوده في قمع الظل، توقف العملاق والعربة عن الحركة.  على ما يبدو، كل ما سمح للعملاق بالشعور بهم قد اختفى الآن.  استدار، وسحب العملاق عربة التنين في اتجاه مختلف، وتعمق أكثر فأكثر في البحر.

ما رآه شو تشينغ من خلال عينيه صدمه.  وفي البحر البعيد، رأى ضبابًا كثيفًا يغطي سطح الماء.  وإلى جانب الصوت الذي اكتشفه للتو، سمع أيضًا قعقعة السلاسل.  من المثير للصدمة أنه كان هناك عملاق ضخم في قاع البحر، يسير ببطء نحوه خطوة بخطوة.  كان جسده الضخم مغطى بالعديد من المجسات التي تشبه الشعر تقريبًا.  تسببت كل خطوة يخطوها العملاق في حدوث تيارات مائية قوية في قاع البحر، وقذف سحب ضخمة من الطين.

 

 

حتى بعد رحيل العملاق، بقي الخوف في قلب شو تشينغ.  التفت ببرود لينظر إلى ظله الذي كان يرتجف في خوف.

 

 

 

قال بهدوء: “لقد فشلت خطتك”.

لم يكن هذا هو النقش الوحيد الذي استطاع شو تشينغ رؤيته.  وفي الصورة التالية، رأى الشاب الذي يرتدي تاج الإمبراطور يركب العربة عبر السحب وصولاً إلى الأفق، حيث تحول… إلى الشمس.  هناك علق عاليا في قبة السماء!  أشرق إشعاعها على جميع الأراضي أدناه!

 

ما كان أكثر جدارة بالملاحظة هو المنحوتات الموجودة على العربة نفسها.  لقد بدوا وكأنهم شيئًا ينتمي إلى إمبراطور، كما لو أن شخصًا مليئًا بروح الكرامة التي لا تضاهى يمكنه ركوب هذه العربة.

ارتجف الظل عندما عاد إلى شكله السابق.  اختفت المجسات، وعلى الرغم من أن عيونه كانت لا تزال حمراء، إلا أنها لم تشع حقدًا، بل بدت متملقة بدلاً من ذلك.

 

 

ارتعد العملاق واستمر في السير في اتجاه شو تشينغ.  مع اقترابه، ارتفع الخوف في شو تشينغ.  نظر بعمق إلى العملاق للحظة، ثم اختار الفرار.  أرسل قوة البلورة، وقام بقمع الظل، وأخرج قارب دراما ، وبدأ بالإسراع عبر سطح البحر.

في البحر المفتوح، كانت شمس الصباح أكثر سطوعًا مما تبدو عليه على الأرض، وكان ضوءها الأحمر ينتشر في كل مكان، مما جعل الأمر يبدو وكأن كل شيء مشتعل.  حتى البحر المحرم الأسود لم يستطع أن يتعامل مع مجد الشمس عند شروق الشمس.

استغل شو تشينغ البلورة البنفسجية وقمعه بعنف مرة أخرى.

 

 

لكن شو تشينغ لم ينتبه لذلك.  ولوح بيده وبدد المظلة السوداء.  ومع تسليط ضوء الشمس عليهم مرة أخرى، أصبح الظل مرئيًا على سطح السفينة.  وبعد قمعه عدة مرات متتالية، عاد إلى نفس اللون الذي كان عليه قبل اختراقه.  بينما كان شو تشينغ يحدق به ببرود، اهتز بقوة أكبر.

 

 

وبالنظر إلى الطريقة التي قام بها شو تشينغ بقمع الظل بشكل يومي لفترة طويلة، كان من المنطقي أن تركز كل نية القتل عليه.  لكن من الواضح أن بعض الأشياء التي قام بها البطريرك أثارت كراهية الظل إلى هذا المستوى.

“أنا … سيء ….”  نقل الظل.

 

 

ارتجف الظل عندما عاد إلى شكله السابق.  اختفت المجسات، وعلى الرغم من أن عيونه كانت لا تزال حمراء، إلا أنها لم تشع حقدًا، بل بدت متملقة بدلاً من ذلك.

استغل شو تشينغ البلورة البنفسجية وقمعه بعنف مرة أخرى.

 

 

 

10 مرات.  30 مرة.  70 مرة.  120 مرة.

10 مرات.  30 مرة.  70 مرة.  120 مرة.

 

في الوقت نفسه، فحص شو تشينغ ووجد أنه بفضل المظلة السوداء وجهوده في قمع الظل، توقف العملاق والعربة عن الحركة.  على ما يبدو، كل ما سمح للعملاق بالشعور بهم قد اختفى الآن.  استدار، وسحب العملاق عربة التنين في اتجاه مختلف، وتعمق أكثر فأكثر في البحر.

في منتصفها، جلس ونظر إلى السماء، مما جعل الأمر يبدو وكأنه لا ينوي التوقف.  بعيدًا عن الجانب، كان البطريرك محارب فاجرا الذهبي متحمسًا، ولكن مع استمرار الأمر، بدأ يشعر بالقلق أكثر فأكثر.  لقد شاهد الظل يصبح أضعف وأضعف، ويرتجف بشدة لدرجة أنه بدا وكأنه قد يموت.

 

 

في الوقت نفسه، فحص شو تشينغ ووجد أنه بفضل المظلة السوداء وجهوده في قمع الظل، توقف العملاق والعربة عن الحركة.  على ما يبدو، كل ما سمح للعملاق بالشعور بهم قد اختفى الآن.  استدار، وسحب العملاق عربة التنين في اتجاه مختلف، وتعمق أكثر فأكثر في البحر.

ثم نظر البطريرك إلى شو تشينغ عديم التعبير.  أخيرًا، لم يتمكن البطريرك من التراجع، وقال: “سيدي، إنه … على وشك الموت”.

 

 

 

نظر شو تشينغ إليه.  “هل تشعر بالأسف لذلك؟”

ط ط طحن. -ط ط طحن.

 

 

“لا على الاطلاق!”  صرخ البطريرك، مرعوبًا من نظرة شو تشينغ.  صفع نفسه على صدره، وأنتج كتلة من البرق التي دارت حوله.  “سيدي، يمكننا أن نقتل هذا الظل الخائن معًا!”

 

 

 

قلقًا من أنه لم يكن يتفاعل بالسرعة الكافية، أرسل بعض البرق يطير نحو الظل.

ط ط طحن.  ط ط طحن.

 

 

……

 

Hijazi

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط