You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 172

الأخير؟؟

الأخير؟؟

الفصل 172: النهائي ؟؟؟؟

“السيد، سأتعامل مع هذا!”  قال البطريرك.  طقطقت الأضواء من حوله وهو يسرع نحو جانب الظل، ويجلس القرفصاء، وينظر إلى عيونه المائة.  خفض صوته حتى لا يتمكن شو تشينغ من السماع، وقال: “سأطرح عليك بعض الأسئلة.  ارمش لنعم.  إيماءة لا.  الآن، أخبرني ماذا كنت تقصد الآن عندما قلت “التهام”. ألتهم ماذا؟  تلتهم الطفرات ؟  تلتهم اللحم؟  تلتهم الظلال؟”

 

رمش الظل.

لم يكن شو تشينغ يهتم بأداء البطريرك.  لقد واصل قمع الظل بينما كان لا يزال ينظر إلى الأفق.

لم يكن شو تشينغ يهتم بأداء البطريرك.  لقد واصل قمع الظل بينما كان لا يزال ينظر إلى الأفق.

 

 

كان يفكر في الوقت الذي حصل فيه على الظل.  لقد عاد إلى منطقة الغابة المحظورة عندما قاتل هو وفرقة صاعقة البرق مجموعة من الذئاب ذات الحراشف السوداء.  لقد خرج الظل من أحد تلك الذئاب، كما لو كان طفيليًا تقريبًا.

بعد التواصل بهذه الطريقة، وصل البطريرك أخيرًا إلى مستوى معين من الفهم، والتفت إلى شو تشينغ.

 

انفجر الضوء البنفسجي عندما قام بقمع الظل مرارا وتكرارا.  أصبح أكثر خفوتًا، وأكثر شفافية، وضعف صراخه.

كانت تلك هي المرة الأولى التي تفعل فيها البلورة البنفسجية بداخله شيئًا مختلفًا عن ذي قبل، حيث ختمت الظل.  ومنذ تلك اللحظة فصاعداً، تغير ظله.  بتعبير أدق، يبدو أن ظله أصبح المضيف لظل الذئب ذو الحراشف السوداء.  لقد أصبح الاثنان واحدًا.

كان كل شيء هادئًا على سطح القارب.

 

 

منذ ذلك الحين، أصبح بإمكان ظله أن يمتص الطفرات، مما جعل ممارسته للزراعة تسير بسلاسة أكبر.  وبطبيعة الحال، مع امتصاص الظل للطفرات، زادت براعته القتالية.  بخلاف مساعدته، لم يفعل الظل الكثير أو تغير.  وبعد أن اكتشف شو تشينغ كيفية التحكم فيه، أصبح أحد أوراقه الرابحة.

ارتعد الظل وانحنى مرارا وتكرارا للتعبير عن موافقته.

 

لقد توقع شو تشينغ منذ فترة طويلة إلى أين سيتجه كل شيء.  ومع ذلك، طوال الوقت، كان قادرًا على إبقاء الظل مكبوتًا بقاعدة زراعته والكريستال البنفسجي.  لذلك، على الرغم من أن الظل كان مصدر قلق له، لأنه لم يسمح له أبدًا بأن يصبح قويًا جدًا، لم يكن هناك خطر من مهاجمته.  وحقيقة أنها فعل ذلك الآن لم تكن مفاجئة.  ما كان مفاجئًا هو أن الظل قد جذب بطريقة ما العملاق بعربة التنين.  وقد جعله ذلك أكثر فضولًا بشأن ماهية الظل بالضبط.

عندما قتل ذلك الرجل الشاب، أظهر ظله لأول مرة بعض علامات الذكاء.  في وقت لاحق، حذره الأصم من الظل.  وبعد ذلك جاء الوقت الذي بدا فيه الظل وكأنه يستيقظ ويطفئ مصباح التنفس الروحي في جزر سكان البحر.  بعد تلك النقطة، لم يبدو ظله حيًا فحسب، بل بدا ذكيًا.

عبس شو تشينغ.  كان بحاجة إلى معلومات أكثر تفصيلا.  والآن بعد أن ارتفع الظل إلى مستوى أعلى، أراد أن يعرف ما يمكنه فعله.  ستكون هذه المعلومات حاسمة في المعارك لاحقًا.

 

 

لقد توقع شو تشينغ منذ فترة طويلة إلى أين سيتجه كل شيء.  ومع ذلك، طوال الوقت، كان قادرًا على إبقاء الظل مكبوتًا بقاعدة زراعته والكريستال البنفسجي.  لذلك، على الرغم من أن الظل كان مصدر قلق له، لأنه لم يسمح له أبدًا بأن يصبح قويًا جدًا، لم يكن هناك خطر من مهاجمته.  وحقيقة أنها فعل ذلك الآن لم تكن مفاجئة.  ما كان مفاجئًا هو أن الظل قد جذب بطريقة ما العملاق بعربة التنين.  وقد جعله ذلك أكثر فضولًا بشأن ماهية الظل بالضبط.

بدا الظل سعيدًا بهذا التفسير، ونظر إلى البطريرك باشمئزاز أقل بكثير من ذي قبل.

 

 

وقال وهو ينظر إلى الظل بهدوء: “بغض النظر، بقدر ما يهمني، فأنت تمثل خطرًا أكثر من منفعة”.

180 مرة.  240 مرة.  320 مرة.

 

 

عندما سمع البطريرك محارب فاجرا الذهبي تلك الكلمات، ارتجف.

لقد توقع شو تشينغ منذ فترة طويلة إلى أين سيتجه كل شيء.  ومع ذلك، طوال الوقت، كان قادرًا على إبقاء الظل مكبوتًا بقاعدة زراعته والكريستال البنفسجي.  لذلك، على الرغم من أن الظل كان مصدر قلق له، لأنه لم يسمح له أبدًا بأن يصبح قويًا جدًا، لم يكن هناك خطر من مهاجمته.  وحقيقة أنها فعل ذلك الآن لم تكن مفاجئة.  ما كان مفاجئًا هو أن الظل قد جذب بطريقة ما العملاق بعربة التنين.  وقد جعله ذلك أكثر فضولًا بشأن ماهية الظل بالضبط.

 

 

في الوقت نفسه، يمكن للظل أن يشعر بأن الأمور كانت مختلفة هذه المرة، وأصدر تقلبات من الرعب والتوسل.

“سيدي، فهمت الآن.  “الظل الصغير” يعني القول بأنه يستطيع أن يلتهم ظلال الآخرين.  بمجرد أن يستهلك الظل بأكمله، فإنه يكتسب السيطرة على جسد ذلك الفرد.  ومع ذلك، يا سيدي، لديك شيء يخاف منه بشدة، وبالتالي، لم ينجح معك! ”

 

قال البطريرك وهو لا يزال يجلس القرفصاء إلى الجانب: “الظل الصغير، أعلم أنك لا تحب سيدنا كثيرًا، أليس كذلك؟”

“بما أن هذا هو الحال،” تابع شو تشينغ، “لست بحاجة إليك!”

 

 

أتساءل عما إذا كان بإمكاني ركوب عربة التنين تلك وتعلم هذا السحر السري.

أغمض عينيه، ومد يده اليمنى ودفعها للأسفل على الظل الموجود على سطح السفينة.  انطلق الضوء البنفسجي بقوة قمعية، مما تسبب في ارتعاش قارب دراما بأكمله.  لا يبدو أن الظل يمكن أن يستمر لفترة أطول، ويطلق صرخة غير مسبوقة، إلى جانب المشاعر المرتبطة بالألم والغضب.

فكر شو تشينغ في الوضع.  وكانت تغييرات البطريرك مرئية بالعين المجردة.  وفي الوقت نفسه، أصبح الظل أكثر وأكثر كآبة.  لقد كان في الواقع مزيجًا جيدًا، ومنحه الكثير من الخيارات.

 

 

يمكن أن يشعر بهم شو تشينغ، لكنه تجاهلهم واستمر في قمع الظل.

 

 

 

عند سماع عواء الحزن، اهتز البطريرك لدرجة أنه تراجع قليلاً ونظر بعصبية إلى شو تشينغ.

 

 

انفجر الضوء البنفسجي عندما قام بقمع الظل مرارا وتكرارا.  أصبح أكثر خفوتًا، وأكثر شفافية، وضعف صراخه.

عوى الظل بينما أصبح أكثر خفوتا، حتى رن صوت مثل شيء يتحطم، وعاد الظل من الشجرة إلى شكله العادي السابق.  رنّت صرخة ضعيفة أخرى، صرخة توسّل.

 

 

 

بوجه خالي من التعبير تمامًا، واصل شو تشينغ قمع الظل.

350 مرة.  460 مرة.  570 مرة.  680 مرة.

 

 

180 مرة.  240 مرة.  320 مرة.

 

 

 

انفجر الضوء البنفسجي عندما قام بقمع الظل مرارا وتكرارا.  أصبح أكثر خفوتًا، وأكثر شفافية، وضعف صراخه.

“التهام… سيطرة….”  قال الظل.

 

 

ظلت عيون شو تشينغ حاسمة.  لقد كان ينوي حقًا مسح الظل من الوجود.  أما بالنسبة لكيفية تعامله مع الطفرات بعد ذلك، فلم يكن متأكدا، لكن الأمر لم يكن يعنيه كثيرا.  بالنسبة له، كانت البلورة البنفسجية أهم أوراقه ، وكان الظل ثانويًا.

الفصل 172: النهائي ؟؟؟؟

 

واقفًا هناك، نظر شو تشينغ نحو مقدمة القارب وقال: “اخرج إلى العلن بحق الجحيم!”

يمكن للظل أن يمتص الطفرات، لكن البلورة البنفسجية يمكنها أن تبقيه مختومًا.  إذا كان هذا هو الحال، فهذا يعني أن البلورة يمكنها ختم أشياء أخرى مشابهة للظل.  السيناريو الأسوأ، بعد موت الظل، يمكن لشو تشينغ أن يبدأ في صيد المناطق المحظورة ومحاولة العثور على شيء آخر مشابه للظل.

من الواضح أن الظل لم يحب البطريرك، لكن لم يكن أمامه خيار سوى أن يتبعه .  في النهاية، عندما سمع البطريرك يقول “التهام الظلال “، رمش بعيونه .

 

 

لذلك، بغض النظر عن مدى ضعف الظل وضعفه، استمر في قمعه.

 

 

 

350 مرة.  460 مرة.  570 مرة.  680 مرة.

 

 

 

واستمر بلا هوادة ودون توقف.

 

 

بعد مزيد من التفكير، نظر إلى البحر، وتذكر العملاق الذي كان يسحب عربة التنين.  ضاقت عيناه، وفكر مرة أخرى في ما أخبره به الشيخ تشاو عن عربة التنين التي تحتوي على نوع من السحر السري.  سحر سري من الدرجة الإمبراطورية.  الغراب الذهبي يلتهم عشرة الآف روح !

وفي نهاية المطاف، عندما أصبح الظل أكثر خفوتًا، انكمش إلى كرة، مما جعله أقل خافتًا قليلاً.  وفي تلك المرحلة، اتخذ شكل شخص صغير بدأ في الانحناء مرارًا وتكرارًا.

“السيد، سأتعامل مع هذا!”  قال البطريرك.  طقطقت الأضواء من حوله وهو يسرع نحو جانب الظل، ويجلس القرفصاء، وينظر إلى عيونه المائة.  خفض صوته حتى لا يتمكن شو تشينغ من السماع، وقال: “سأطرح عليك بعض الأسئلة.  ارمش لنعم.  إيماءة لا.  الآن، أخبرني ماذا كنت تقصد الآن عندما قلت “التهام”. ألتهم ماذا؟  تلتهم الطفرات ؟  تلتهم اللحم؟  تلتهم الظلال؟”

 

“اخرج بحق الجحيم في العلن!”

نظر شو تشينغ إلى الشخص الغامض وقام بقمعه مرة أخرى.  مع كف واحد، سحقه.  رن صراخ.

كان كل شيء هادئًا على سطح القارب.

 

 

ظل شو تشينغ هادئًا بينما كان يجلس تحت الشمس، ولم يلقي أي ظل على الإطلاق.  متجاهلاً غرابة ذلك، سار إلى حافة مركب دراما ونظر إلى المياه السوداء.  بالنظر إلى زاوية الشمس، إذا كان لديه ظل، لكان من المفترض أن يُلقى إلى البحر المليء بالمطفرات.

وفي نهاية المطاف، عندما أصبح الظل أكثر خفوتًا، انكمش إلى كرة، مما جعله أقل خافتًا قليلاً.  وفي تلك المرحلة، اتخذ شكل شخص صغير بدأ في الانحناء مرارًا وتكرارًا.

 

 

واقفًا هناك، نظر شو تشينغ نحو مقدمة القارب وقال: “اخرج إلى العلن بحق الجحيم!”

 

 

عند النظر إليه، قال شو تشينغ: “استمع جيدًا.  لا يهم أنك شهدت اختراقًا الآن.  لم يتغير شيء.”

كان كل شيء هادئًا على سطح القارب.

أثارته الفكرة وهو ينظر إلى البحر.  ثم ظهر تعبير مدروس على وجهه.

 

 

ابتسم شو تشينغ فجأة، وأصبحت عيناه باردة.  يلمع الضوء البنفسجي على صدره كما لو كان على وشك الانفجار.

في الوقت نفسه، يمكن للظل أن يشعر بأن الأمور كانت مختلفة هذه المرة، وأصدر تقلبات من الرعب والتوسل.

 

بعد مزيد من التفكير، نظر إلى البحر، وتذكر العملاق الذي كان يسحب عربة التنين.  ضاقت عيناه، وفكر مرة أخرى في ما أخبره به الشيخ تشاو عن عربة التنين التي تحتوي على نوع من السحر السري.  سحر سري من الدرجة الإمبراطورية.  الغراب الذهبي يلتهم عشرة الآف روح !

عند تلك النقطة، ظهر الظل المرتعش على سطح السفينة في المكان الذي كان يقمعه فيه.  وسرعان ما تقاربت في شكل شخص صغير، والذي بدأ في الانحناء مرارا وتكرارا متوسلا.

عند النظر إليه، قال شو تشينغ: “استمع جيدًا.  لا يهم أنك شهدت اختراقًا الآن.  لم يتغير شيء.”

 

بعد التواصل بهذه الطريقة، وصل البطريرك أخيرًا إلى مستوى معين من الفهم، والتفت إلى شو تشينغ.

“لقد استغرقت وقتا طويلا”، قال شو تشينغ، وقام بقمعه عدة مرات.  كان هناك انفجار آخر، وصرخ الشخص الصغير، ثم انفجر.

 

 

يمكن أن يشعر بهم شو تشينغ، لكنه تجاهلهم واستمر في قمع الظل.

ظل شو تشينغ خاليًا من التعبير تمامًا بينما كان يجلس هناك متأملًا، وعيناه مغلقتان.

أغمض عينيه، ومد يده اليمنى ودفعها للأسفل على الظل الموجود على سطح السفينة.  انطلق الضوء البنفسجي بقوة قمعية، مما تسبب في ارتعاش قارب دراما بأكمله.  لا يبدو أن الظل يمكن أن يستمر لفترة أطول، ويطلق صرخة غير مسبوقة، إلى جانب المشاعر المرتبطة بالألم والغضب.

 

 

كما اتضح فيما بعد، كان قتل الظل أصعب بكثير مما بدا.  يبدو أنه سيحتاج إلى إجراء المزيد من الأبحاث حول البلورة البنفسجية لمعرفة ما إذا كان بإمكانه التوصل إلى طريقة أكثر كفاءة.  مر بعض الوقت، وأخيراً حل الظهر.  مع حرارة الشمس في السماء، والبطريرك محارب فاجرا الذهبي  يشعر بالقلق، فتح شو تشينغ عينيه أخيرًا ونظر إلى نفس المكان على سطح السفينة.

على ما يبدو، فإن عمل القمع غير المسبوق الذي قام به شو تشينغ قد أضر بذكائه إلى درجة معينة، مما جعله أقل ذكاءً من ذي قبل.

 

هذه المرة، ظهر الظل بسرعة مذهلة، ومن الواضح أنه كان مرعوبًا من التعرض لمزيد من العذاب.  كان لا يزال باهتًا، ولكن بعد تعافيه لبضع ساعات، استعاد بعض قوته ، وبدت الآن وكأنها شجرة مرة أخرى.  مرتجفًا، أرسل مشاعر التوسل والرعب التي تجاوزت أي شيء من قبل بعشر مرات.

“اخرج بحق الجحيم في العلن!”

في الوقت نفسه، يمكن للظل أن يشعر بأن الأمور كانت مختلفة هذه المرة، وأصدر تقلبات من الرعب والتوسل.

 

بدا الظل متفاجئًا، لكنه أومأ برأسه بسرعة.

هذه المرة، ظهر الظل بسرعة مذهلة، ومن الواضح أنه كان مرعوبًا من التعرض لمزيد من العذاب.  كان لا يزال باهتًا، ولكن بعد تعافيه لبضع ساعات، استعاد بعض قوته ، وبدت الآن وكأنها شجرة مرة أخرى.  مرتجفًا، أرسل مشاعر التوسل والرعب التي تجاوزت أي شيء من قبل بعشر مرات.

 

 

 

قال شو تشينغ وهو ينظر إليه ببرود: “لقد كنت معي لفترة كافية لتعرف ما أنا عليه”.  لقد أراد حقًا قتله، لكن الأمر سيستغرق وقتًا لمعرفة كيفية استخدام البلورة البنفسجية للقيام بذلك.  لذلك، عندما رأى مدى الرعب الذي كان عليه، قال: “سأعطيك ثلاثة أشهر لإقناعي بعدم قتلك.  إذا فشلت….”

 

 

 

لقد تأخر ولم يقل أي شيء آخر.

فكر شو تشينغ في الوضع.  وكانت تغييرات البطريرك مرئية بالعين المجردة.  وفي الوقت نفسه، أصبح الظل أكثر وأكثر كآبة.  لقد كان في الواقع مزيجًا جيدًا، ومنحه الكثير من الخيارات.

 

أتساءل عما إذا كان بإمكاني ركوب عربة التنين تلك وتعلم هذا السحر السري.

ارتعد الظل وانحنى مرارا وتكرارا للتعبير عن موافقته.

من الواضح أن الظل لم يحب البطريرك، لكن لم يكن أمامه خيار سوى أن يتبعه .  في النهاية، عندما سمع البطريرك يقول “التهام الظلال “، رمش بعيونه .

 

 

عند النظر إليه، قال شو تشينغ: “استمع جيدًا.  لا يهم أنك شهدت اختراقًا الآن.  لم يتغير شيء.”

 

 

 

“التهام… سيطرة….”  قال الظل.

 

 

 

ومع ذلك، سواء لأنه كان ضعيفًا للغاية، أو بسبب طبيعته المتأصلة، حتى بعد اختراقه، لم يكن قادرًا على الكلام العادي، وكان لديه صعوبة في التعبير عن نفسه.

 

 

 

عبس شو تشينغ.  كان بحاجة إلى معلومات أكثر تفصيلا.  والآن بعد أن ارتفع الظل إلى مستوى أعلى، أراد أن يعرف ما يمكنه فعله.  ستكون هذه المعلومات حاسمة في المعارك لاحقًا.

واقفًا هناك، نظر شو تشينغ نحو مقدمة القارب وقال: “اخرج إلى العلن بحق الجحيم!”

 

عند النظر إليه، قال شو تشينغ: “استمع جيدًا.  لا يهم أنك شهدت اختراقًا الآن.  لم يتغير شيء.”

“السيد، سأتعامل مع هذا!”  قال البطريرك.  طقطقت الأضواء من حوله وهو يسرع نحو جانب الظل، ويجلس القرفصاء، وينظر إلى عيونه المائة.  خفض صوته حتى لا يتمكن شو تشينغ من السماع، وقال: “سأطرح عليك بعض الأسئلة.  ارمش لنعم.  إيماءة لا.  الآن، أخبرني ماذا كنت تقصد الآن عندما قلت “التهام”. ألتهم ماذا؟  تلتهم الطفرات ؟  تلتهم اللحم؟  تلتهم الظلال؟”

عند رؤية تحول نظرة شو تشينغ، ارتجف الظل وأومأ برأسه بحذر.

 

 

من الواضح أن الظل لم يحب البطريرك، لكن لم يكن أمامه خيار سوى أن يتبعه .  في النهاية، عندما سمع البطريرك يقول “التهام الظلال “، رمش بعيونه .

ارتعد الظل وانحنى مرارا وتكرارا للتعبير عن موافقته.

 

 

“تلتهم نفسك؟  أم تلتهم ظلال الآخرين؟  تلتهم جزء صغير (مقدار قضمة )؟  أو الظل كله ؟  السيطرة على الجسم؟  أو السيطرة على الروح؟

لم يكن شو تشينغ مهتمًا بما كان يخطط له البطريرك.  لكنه كان مهتمًا بقدرة الظل الغريبة.  كما وجد أنه من المثير للاهتمام أن الظل كان مرعوبًا من البلورة البنفسجية.

 

ظلت عيون شو تشينغ حاسمة.  لقد كان ينوي حقًا مسح الظل من الوجود.  أما بالنسبة لكيفية تعامله مع الطفرات بعد ذلك، فلم يكن متأكدا، لكن الأمر لم يكن يعنيه كثيرا.  بالنسبة له، كانت البلورة البنفسجية أهم أوراقه ، وكان الظل ثانويًا.

بعد التواصل بهذه الطريقة، وصل البطريرك أخيرًا إلى مستوى معين من الفهم، والتفت إلى شو تشينغ.

 

 

 

“سيدي، فهمت الآن.  “الظل الصغير” يعني القول بأنه يستطيع أن يلتهم ظلال الآخرين.  بمجرد أن يستهلك الظل بأكمله، فإنه يكتسب السيطرة على جسد ذلك الفرد.  ومع ذلك، يا سيدي، لديك شيء يخاف منه بشدة، وبالتالي، لم ينجح معك! ”

كان كل شيء هادئًا على سطح القارب.

 

أغمض عينيه، ومد يده اليمنى ودفعها للأسفل على الظل الموجود على سطح السفينة.  انطلق الضوء البنفسجي بقوة قمعية، مما تسبب في ارتعاش قارب دراما بأكمله.  لا يبدو أن الظل يمكن أن يستمر لفترة أطول، ويطلق صرخة غير مسبوقة، إلى جانب المشاعر المرتبطة بالألم والغضب.

كما أوضح البطريرك، أرسل الظل مشاعر الاستحسان، وأومأ برأسه بشكل متكرر.  ولكن بعد ذلك بلحظة فقط، بدأ يهز رأسه بقوة.  ثم حدق بلا حول ولا قوة في البطريرك.

Hijazi

 

بوجه خالي من التعبير تمامًا، واصل شو تشينغ قمع الظل.

على ما يبدو، فإن عمل القمع غير المسبوق الذي قام به شو تشينغ قد أضر بذكائه إلى درجة معينة، مما جعله أقل ذكاءً من ذي قبل.

 

 

“لديه قدرة أخرى تسمح لها بإرسال عيون الظل وإخفائها في ظل شخص آخر.  إذا فعلت ذلك يا سيدي، فيمكنك مراقبة الأشياء من خلال تلك العيون.»

“تذكر، أيها الظل الصغير،” قال البطريرك بلطف، دون أن يُظهر أي علامات تشير إلى أن لديه أي دوافع خفية، “أغمض عيناك بنعم، أومئ برأسك بلا.  من شأن هذه الطريقة أن تجعل من السهل نسبيًا بالنسبة لي معرفة ما تحاول قوله.”

 

 

 

رمش الظل.

 

 

على الرغم من أن البطريرك كان يبتسم، في الداخل، كان يفكر، هذا الظل البغيض لا يزال يجرؤ على النظر إلي بشكل خبيث؟  فقط انتظر وانظر كيف أعاقبك!  بمجرد أن تعتاد على ترجمتي لك، طالما أنك تتذكر كيف تقول نعم ولا، فيمكنني التفكير في طرق عديدة لجعلك تعاني!

 

 

على الرغم من أن البطريرك كان يبتسم، في الداخل، كان يفكر، هذا الظل البغيض لا يزال يجرؤ على النظر إلي بشكل خبيث؟  فقط انتظر وانظر كيف أعاقبك!  بمجرد أن تعتاد على ترجمتي لك، طالما أنك تتذكر كيف تقول نعم ولا، فيمكنني التفكير في طرق عديدة لجعلك تعاني!

لم يكن شو تشينغ مهتمًا بما كان يخطط له البطريرك.  لكنه كان مهتمًا بقدرة الظل الغريبة.  كما وجد أنه من المثير للاهتمام أن الظل كان مرعوبًا من البلورة البنفسجية.

 

 

من الواضح أن الظل لم يحب البطريرك، لكن لم يكن أمامه خيار سوى أن يتبعه .  في النهاية، عندما سمع البطريرك يقول “التهام الظلال “، رمش بعيونه .

“أي شيء آخر؟”  سأل.

كان كل شيء هادئًا على سطح القارب.

 

 

“عيون … تراقب …”  أجاب الظل بسرعة، ثم نظر إلى البطريرك.

 

 

ظل شو تشينغ هادئًا بينما كان يجلس تحت الشمس، ولم يلقي أي ظل على الإطلاق.  متجاهلاً غرابة ذلك، سار إلى حافة مركب دراما ونظر إلى المياه السوداء.  بالنظر إلى زاوية الشمس، إذا كان لديه ظل، لكان من المفترض أن يُلقى إلى البحر المليء بالمطفرات.

وبعد محادثة أخرى ذهابًا وإيابًا، أوضح البطريرك ما يعنيه الظل.

 

 

 

“لديه قدرة أخرى تسمح لها بإرسال عيون الظل وإخفائها في ظل شخص آخر.  إذا فعلت ذلك يا سيدي، فيمكنك مراقبة الأشياء من خلال تلك العيون.»

بدا الظل سعيدًا بهذا التفسير، ونظر إلى البطريرك باشمئزاز أقل بكثير من ذي قبل.

 

بعد التواصل بهذه الطريقة، وصل البطريرك أخيرًا إلى مستوى معين من الفهم، والتفت إلى شو تشينغ.

“المجال…” قال الظل.

“التهام… سيطرة….”  قال الظل.

 

عند رؤية تحول نظرة شو تشينغ، ارتجف الظل وأومأ برأسه بحذر.

فكر البطريرك، ثم سأل بعض الأسئلة اللاحقة.  بعد التأكد من معنى الظل، التفت باحترام إلى شو تشينغ.

 

 

وفي نهاية المطاف، عندما أصبح الظل أكثر خفوتًا، انكمش إلى كرة، مما جعله أقل خافتًا قليلاً.  وفي تلك المرحلة، اتخذ شكل شخص صغير بدأ في الانحناء مرارًا وتكرارًا.

“سيدي، يمكنه إنشاء شيء مثل مجال الظل.  بمجرد تشكيله، تصبح قوته ومهاراته أقوى بكثير أثناء وجوده داخل المجال. ”

 

 

عبس شو تشينغ.  كان بحاجة إلى معلومات أكثر تفصيلا.  والآن بعد أن ارتفع الظل إلى مستوى أعلى، أراد أن يعرف ما يمكنه فعله.  ستكون هذه المعلومات حاسمة في المعارك لاحقًا.

بدا الظل سعيدًا بهذا التفسير، ونظر إلى البطريرك باشمئزاز أقل بكثير من ذي قبل.

أتساءل عما إذا كان بإمكاني ركوب عربة التنين تلك وتعلم هذا السحر السري.

 

Hijazi

فكر شو تشينغ في الوضع.  وكانت تغييرات البطريرك مرئية بالعين المجردة.  وفي الوقت نفسه، أصبح الظل أكثر وأكثر كآبة.  لقد كان في الواقع مزيجًا جيدًا، ومنحه الكثير من الخيارات.

في الوقت نفسه، يمكن للظل أن يشعر بأن الأمور كانت مختلفة هذه المرة، وأصدر تقلبات من الرعب والتوسل.

 

ظل شو تشينغ هادئًا بينما كان يجلس تحت الشمس، ولم يلقي أي ظل على الإطلاق.  متجاهلاً غرابة ذلك، سار إلى حافة مركب دراما ونظر إلى المياه السوداء.  بالنظر إلى زاوية الشمس، إذا كان لديه ظل، لكان من المفترض أن يُلقى إلى البحر المليء بالمطفرات.

بعد مزيد من التفكير، نظر إلى البحر، وتذكر العملاق الذي كان يسحب عربة التنين.  ضاقت عيناه، وفكر مرة أخرى في ما أخبره به الشيخ تشاو عن عربة التنين التي تحتوي على نوع من السحر السري.  سحر سري من الدرجة الإمبراطورية.  الغراب الذهبي يلتهم عشرة الآف روح !

بدا الظل سعيدًا بهذا التفسير، ونظر إلى البطريرك باشمئزاز أقل بكثير من ذي قبل.

 

ظل شو تشينغ خاليًا من التعبير تمامًا بينما كان يجلس هناك متأملًا، وعيناه مغلقتان.

أتساءل عما إذا كان بإمكاني ركوب عربة التنين تلك وتعلم هذا السحر السري.

 

 

رمش الظل.

أثارته الفكرة وهو ينظر إلى البحر.  ثم ظهر تعبير مدروس على وجهه.

في الوقت نفسه، يمكن للظل أن يشعر بأن الأمور كانت مختلفة هذه المرة، وأصدر تقلبات من الرعب والتوسل.

 

فكر البطريرك، ثم سأل بعض الأسئلة اللاحقة.  بعد التأكد من معنى الظل، التفت باحترام إلى شو تشينغ.

قال البطريرك وهو لا يزال يجلس القرفصاء إلى الجانب: “الظل الصغير، أعلم أنك لا تحب سيدنا كثيرًا، أليس كذلك؟”

 

 

قال البطريرك وهو لا يزال يجلس القرفصاء إلى الجانب: “الظل الصغير، أعلم أنك لا تحب سيدنا كثيرًا، أليس كذلك؟”

بدا الظل متفاجئًا، لكنه أومأ برأسه بسرعة.

بدا الظل متفاجئًا، لكنه أومأ برأسه بسرعة.

 

“السيد، سأتعامل مع هذا!”  قال البطريرك.  طقطقت الأضواء من حوله وهو يسرع نحو جانب الظل، ويجلس القرفصاء، وينظر إلى عيونه المائة.  خفض صوته حتى لا يتمكن شو تشينغ من السماع، وقال: “سأطرح عليك بعض الأسئلة.  ارمش لنعم.  إيماءة لا.  الآن، أخبرني ماذا كنت تقصد الآن عندما قلت “التهام”. ألتهم ماذا؟  تلتهم الطفرات ؟  تلتهم اللحم؟  تلتهم الظلال؟”

وتابع البطريرك: “لا ينبغي أن تكون هكذا.  لقد قرأت العديد من السجلات القديمة، ويمكنني أن أخبرك أن المتمردين لا ينالون نهاية جيدة أبدًا.  أعلم أنك لا تحب الطريقة التي انتهى بها الأمر بالنسبة لك.  تعتقد أن الطيران بحرية هو الطريقة الوحيدة للعيش.  وبالتالي، مازلت تفكر في التمرد.  في الواقع، أنت تريد التوصل إلى طريقة لقتل سيدنا المذهل، هل أنا على حق؟ ”

لقد تأخر ولم يقل أي شيء آخر.

 

أغمض عينيه، ومد يده اليمنى ودفعها للأسفل على الظل الموجود على سطح السفينة.  انطلق الضوء البنفسجي بقوة قمعية، مما تسبب في ارتعاش قارب دراما بأكمله.  لا يبدو أن الظل يمكن أن يستمر لفترة أطول، ويطلق صرخة غير مسبوقة، إلى جانب المشاعر المرتبطة بالألم والغضب.

عند سماع السؤال، نظر شو تشينغ إلى الأعلى.

الفصل 172: النهائي ؟؟؟؟

 

أغمض عينيه، ومد يده اليمنى ودفعها للأسفل على الظل الموجود على سطح السفينة.  انطلق الضوء البنفسجي بقوة قمعية، مما تسبب في ارتعاش قارب دراما بأكمله.  لا يبدو أن الظل يمكن أن يستمر لفترة أطول، ويطلق صرخة غير مسبوقة، إلى جانب المشاعر المرتبطة بالألم والغضب.

عند رؤية تحول نظرة شو تشينغ، ارتجف الظل وأومأ برأسه بحذر.

ابتسم شو تشينغ فجأة، وأصبحت عيناه باردة.  يلمع الضوء البنفسجي على صدره كما لو كان على وشك الانفجار.

…….

 

Hijazi

180 مرة.  240 مرة.  320 مرة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط